![]() |
*"ماضٍ فيَّ حُكمك، عدلٌ فيَّ قضاؤك"*
دعوة تربي فيك تسليم حياتك لله، فالله سبحانه الذي خلقك، لا يتخير من الأقدار إلا ما يصلح لك؛ *•مصيبة تُقويك*، *•حزن يكفر خطاياك*، *•عثرة تقوم اعوجاجك*، *•نقص يكملك*، *•أو بلاء يفتح لك بسببه أبواب السعادة.* مضى عليك حكمه، وليس لك من عدله فيما قضى مفر، إنه حكيم خبير. |
اقتباس:
تعبت من وضع علامة الإعجاب بما قرأت لكِ هنا ٠٠٠ إعجابي وشكري لكل ماقرأت لك ٠ |
اقتباس:
مجربه والله ٠٠٠٠ مررت كثير بهذه الحاله حين ابكي وأدعوا احس براحه وبسرعة بالإستجابه حتى أنني صرت أغتنم الفرصه حينما تخنقني العبرات أسارع للدعاء وأحياناً حينما أدعوا أتمنى البكاء ٠ |
اقتباس:
اقتباس:
|
|
|
حتى يصلُك فرج الله لا يلزم أن تتغير سنن الكون وتصلك معجزات بحجم عصا موسى، وسفينة نوح، ومدد الملائكة المنزلين على محمد -عليهم الصلاة والسلام- قد يسوق لك سبحانه فرجاً طال انتظاره ،واستحال تحققه بأيسر سبب! جاء في معنى اسم الله اللطيف: أي" الذي يوصل إليك ماتحب في رفقٍ ".
|
عندما تشعر بأن المشكلة أكبر منك، وأنك غير قادر على مساعدة نفسك لتجاوز معاناتك.. توجه للقوي العزيز، الذي لايعجزه شيء ، سبحانه، وسلّم أمرك كله إليه ، وتجرد من حولك وحول كل البشر إلى حوله وقوته.
ثم اطمئن ، فقد قمت بأفضل خطوة يمكن أن تقوم بها لإنقاذ نفسك. |
|
حينما قال الله (وبَشِّر الصابرين)؛ كان يعلم بأن الصبر رحلة شاقة وطويلة، أن تصبر على ابتلاء أو هم لا تعلم متى يُفرج، تصبر على دعوات لا تعلم متى تُستجاب، تصبر على مرض لا تعلم متى شفاؤه، تصبر على رزق لا تدري متى تفتح أبوابه. لأجل ذلك.. أعدّ الله للصابرين وبشرهم في الدنيا قبل الآخرة.
|
"أستشعر اسم الله «القدير» بشعور مختلف، حتّى في دعائي أستشعر معنى: «إن الله على كل شيءٍ قدير» تخيّل أن كل ما ترجوه وتطمح إليه.. الله عليه لقادر، كل ما تسعى إليه ويتمناه قلبك الله قادر أن يأتي به بين يديك في لحظة! ولن يستطيع أحد من البشر أن يردّه عنك! شعور مريح للغاية."
|
"ما شاء الله كان، وما لم يشأ لم يكُن"
علّقها على جدار قلبك، فهي لبُّ الطمأنينة ومقرُّ السكينة، وأنّ الراحة عندما تسلّم أمرك لله؛ إن أتاك ما تحب شكرت الله على ما أنعم به عليك، وإن لم يأتك حمدت الله وأيقنت أنه سيُيسّر ما فيه خيرٌ لك، وهكذا في كل حالاتك تشعر بأنك تأوي إلى ركنٍ شديد. |
"لو فُتحتْ لك أستارُ الغيب لأحببتَ حزنك، ولو رأيت كيفَ يغرف للصّابر غرفًا من الثّواب لانتشى قلبك وتلذذت بكلّ وخزة ألم!"
- ابن الجوزي رحمه الله |
|
"هل تتغيّر الأقدار؟
أوَ ما علمت يا بني أن الدعاء يصارع الأقدار ، وأن ثمّة دعاء من قوته وكثرة إلحاح صاحِبه وشدة توسله يغلب أقدارًا تنزَّلت وشارفت على الوقوع ، يا بني .. ثِق أن الدعاء يعيدُ ترتيب المشهد ، ولا يرد القضاء إلا الدعاء" « سِهام عرفة بإذن الله صائبة »🎯 |
الساعة الآن 06:08 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا