![]() |
مثقله أنا بهموم الوصول
مليئه بالخوف من الغد والامه ترفرف من حولي بغزارة الهطول دون تغير او تبدل سأغرق حتى الموت |
كل هذا الالم لن يفيدني
أنا التي أقود هذا القارب وليس هو الذي يقودني سأوجه حياتي كيفما اشاء ولا يهمني إن جرفني الموج بعيداً فكل هذا من قدر الله |
ينعتوني بالطفله
متى تكبر هذه الطفله ؟ وتكبر أحلامها معها ... أتراني أدرك أملاً قادم ؟! أم الم خطاه الايام ..! |
اقتباس:
أهذا يعني أن الألم واحد .. أياً كانت الأسباب ..؟ |
جملة خارج اسوار هذه الخربشات - فهي حق -
" أشتاقني هنا " |
اتمنى انا ارجع طفلة
|
لسه عندي امل ببكره تطلع الشمس تتحقق احلامي وامالي، فهل سياتي الغد كي تشرق الشمس و تتحقق احلامي
|
أدناه ... هذيان مابعده هذيان ..!
لقد تجاوزت الحادية عشرة مساءاً الآن - أقلها على جهازي - وبقيّ ساعة واحدة
فقط وندخل سنة جديدة و نودع اخرى قديمة .. ولاأظن انني أعلق آمالاً عظيمة على ماهو آت .. و لا أبكي كثيراً على مافات .. فالدموع ماكانت لتغسل ما أرغب في زواله ..! ** رأسي يكاد يسقط من فوق عنقي .. أشعر بخدر و ثقل شديد قد يكون السبب مفعول الأدوية اللعينة التي أحقن بها .. وما يجعلني مغروسة بثبات فوق الكرسي هو أنني انتظر أن ينتهي تحميل مقطوعة ارتبطت معي بذكرى حزينة كما يصنفها الناس - تصنيفي للأمور والأحداث السيئة له وضعية خاصة ليس مجالها الآن ! - وتطلب الامر وقتاً طويلاً حتى أكون قادرة على سماعها دون أن أتذكر ما لايجب أن أتذكره ..! ** قرأت في مكان ما أحرف أذكر أني تنازلت عنها لأحدهم .. وحين رأيتها من جديد تساءلت لمَ هي لازالت تصف واقع الحال فعلاً .. كأنها علامة تذيل اسمي في كتاب القدر .. فلاشيء تغير منذ أن هاجمتني هذه الأحرف ذات ضعف .. لازال الحال " الأعرج " أعرج ..! ولازال النزف هو ذاته النزف .. ولازال الملح .. هو ذاته الملح باختصار .. " كل شيء على حطت يد القدر " .. لم يكترث لكل ماقد مر .. و يقيناً هو لن يكترث لكل ماهو آت ..! ** تحميل ملف 47% ..! الدرب طويل .. ورأسي يؤلمني بشدة .. أسنده بيد واحدة .. وأحياناً ألقي به على لوحة المفاتيح .. عزاءي فقط .. أنني سأضمن نوماً مستمراً و متواصلاً - بإذن الله - دون تفكير ودون قلق .. ودون ............ الأهم أن لا يكون هنالك أحلام .. فهي مزعجة حين يكون العقل مخدراً بأدوية أعلم انها تعبث به .. تماماً كما حدث معي فجر اليوم .. فالصورة لم تفارق خيالي إلى الآن ** و .... مرت سنة ! من كان ليصدق ..؟ سنـــــــة كاملة تمر دون أن أشعر .. و كأن الأسوأ الذي خلفتة ورائي - أظنه اسوأ - قد مر هكذا دون التفاته مني .. أو قد أكون بداخل هذه الالتفاته دون ان اشعر ..! يبقى أنني أسأل المولى أن يرحمنا برحمته .. و يغفر لنا ذونبا .. ويغلفنا بثياب الستر و العافية .. و أن يبقي لي/معي ما أريد أن يبقى .. لأني لست مستعدة الآن لأن أقف وحيدة لازلت صغيرة .. و أظنني سأبقى هكذا طوال حياتي ** هاشمي لولا هذه المساحة التي تحفظ للهاذي و الــ**** مثلي ماء وجوههم .. لما وضعت كل ماوضعت .. لهذا أنا ممتنة لكَ كثيراً .. و سأظل .. لكَ الود حتى ترضى |
انتهى التحميل
تصبحون على ... أجمل مايحمله الغد لكم .. :) |
حين قرأت ما اقترفته يداي دون وعيّ .. اندهشت !
فأنا لا اذكر حرفاً واحداً مما وضعته أعلاه .. بل إنني لا اذكر كيف وضعته ..! |
قنوط ../..حزن
حد الثمالة ..! |
مزيج من الآلآم و القذارة تحاوطني بـ جدارة لو تمكن الأباليس من مكافأتها لـ قدموني لها قربانا و بـ لا هوادة .. !! ( طـ ـرخ ) ط ر خ فوق رأسي لـ دقوا المسامير هكذا ( ط ر خ ... طـ ـرخ ) لا أعلم .. ألـِ الهرب مكانا هنا ؟ أحسب أن بـ الإمكان تلفيق الأكاذيب لـ ( أشرد ) بـ جسمي بعيدا و رأسي من دقات المسامير الموجعة ... أكره القذراة المؤلمة و الألم القذر كلاهما وجهان لـ عملة واحدة تبا لكم يا أبالسة حرضتم المسامير و القذراة و الألم على الضعيف بن الضعيف ما أنجسكم .. ما أحقركم أتستلذون بنشر قذارتكم حولي و أتستظرفون طرق المسامير على رأسي حسنا .. فـ اللذة و الإستظراف بـ عمائلكم لـ هي عار على جبيني إلى أن أنزع النبض من أحشائكم !! سـ أعاند مثل الأطفال و بـ عقل كـ عقل الثوار سـ أخادعكم و أراوغكم إلى أن تكفوا عن نتانتكم سحقا لكم إلى الميعاد . . . |
سبحان الله
الهاشمي في نفس الوقت الذي أطلب فيه اطلاق سراحك ... أجدك تحلق بأجناحتك هنا ... لو كنت أدري كان طلبت من زمااااان ... :) |
آساير ... الألم ... و ما أدرانا ما الألم ... أهو متعدد الألوان ... و لا يعرف بـ حال / شكل ؟؟ أهو ذو مضمون واحد ، بـ حيث لا يختلف ، و بـ التحديد ألم الوجدان ؟؟ أهو مرآة وجع الإنسان ، فـ بحجم الوجع يكون / يختلف ؟؟ أرى أنه في كل حال بـ لون ، و في كل موضع بـ شكل ، و في كل مناسبة بـ حجم ، تحدده مدى شدته / وقعه على مشاعرنا !! الألم هو الزاد / القوة من جهتي !! **** و أما عن المساحة ... فـ لا أقول إلا : هي لكِ يا طاهرة |
سبحااان الله و في نفس الوقت الذي كنت أسطر فيه شكري لكِ أجدكِ هنا :) دائما سباقة يا بحر العطاء / البياض أيتها العبق أسأل الله لكِ السعادة و التوفيق دمتِ عطرا |
الساعة الآن 02:50 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا