![]() |
مســــــــــــــــــاء الخيرات والبركات والرحمات على أختي أم رحمه .... أستمتعت بما كتبتِ في صفحتك المنوره بكِ
ربي مايحرمنا تواجدك الرائع ونثرك الحب لنا ... لاتحزني إذا لم تجدي أحدا في صفحتك فقد يأتوا هم ولايجدوكِ أيضا كما هو الحال معي الآن حضرت ولم أجدك ِ(: |
|
الفاضلة ام رحمة كل عام و انت بخير
اعذريني فقد جاءت متأخرة |
وين رحتي ام رحمة ،، حضرت لك مائدة ما لقيتك امبارح ..
اكلتها وحدي ،، مريت من هنا و حبيت اسلم ..و اقول الله يتقبل منك الصيام و القيام و صالح الاعمال .. و يشفيك و يعافيك و يهنيك و يريح بالك و يسعدك على طوول |
اقتباس:
مساؤك كله فل وعطر ...اسعدني مرورك جدا سكون ... الله لا يحرمني منك يا غالية .. انا امزح فقط اردت ان اضفي هنا قليلا من المرح فقط البركة فيكم انتم الشباب ... 21l;wqa' |
اقتباس:
WFW..WEFR,,2/232R4 |
اقتباس:
اهلا وسهلا بالحبيبة ميليسا ...والله كل شيء منك حلو وجميل حتى لو جاء متاخر ... طلي علي من حين الى اخر 21l;wqa' |
اقتباس:
رحت حتى عييت واكلت موائد كثيرة لوحدي حتى شيء كي تاكلي مايدة لوحك هههههههههههههه اللهم امين امولة لي وليك يا رب ...نورتي صفحتي يا ملكة 21l;wqa' |
من أقوال الحسن البصرى رحمه الله
كان يقول : نضحك ولا ندري لعل الله قد اطلع على بعض أعمالنا. فقال: لا أقبل منكم شيئاً، ويحك يا ابن آدم، هل لك بمحاربة الله طاقة؟ إن من عصى الله فقد حاربه، والله لقد أدركت سبعين بدرياً، لو رأيتموهم قلتم مجانين، ولو رأوا خياركم لقالوا ما لهؤلاء من خلاق، ولو رأوا شراركم لقالوا: ما يؤمن هؤلاء بيوم الحساب. |
قال حمزة الأعمى: وكنت أدخل على الحسن منزله وهو يبكي، وربما جئت إليه وهو يصلي فأسمع بكاءه ونحيبه فقلت له يوماً: إنك تكثر البكاء، فقال: يا بني، ماذا يصنع المؤمن إذا لم يبكِ؟ يا بني إن البكاء داع إلى الرحمة. فإن استطعت أن تكون عمرك باكيا فافعل، لعله تعالى أن يرحمك. ثم ناد الحسن: بلغنا أن الباكي من خشية الله لا تقطر دموعه قطرة حتى تعتق رقبته من النار.
|
وعن حفص بن عمر قال: بكى الحسن فقيل له: ما يبكيك؟ فقال: أخاف أن يطرحني غداً في النار ولا يبالي.
|
وجاء شاب إلى الحسن فقال: أعياني قيام الليل (أي حاولت قيام الليل فلم استطعه)، فقال: قيدتك خطاياك. وجاءه آخر فقال له: إني أعصي الله وأذنب، وأرى الله يعطيني ويفتح علي من الدنيا، ولا أجد أني محروم من شيء فقال له الحسن: هل تقوم الليل فقال: لا، فقال: كفاك أن حرمك الله مناجاته.
|
كان يقول: من علامات المسلم قوة دين، وجزم في العمل وإيمان في يقين، وحكم في علم، وحسن في رفق، وإعطاء في حق، وقصد في غنى، وتحمل في فاقة (جوع) وإحسان في قدرة، وطاعة معها نصيحة، وتورع في رغبة، وتعفف وصبر في شدة. لا ترديه رغبته ولا يبدره لسانه، ولا يسبقه بصره، ولا يقلبه فرجه، ولا يميل به هواه، ولا يفضحه لسانه، ولا يستخفه حرصه، ولا تقصر به نغيته.
|
في امان الله
|
أنا سكون متابعه روعة إختياراتك بسكووووون ..... مســـــــــــــــــــــــــــاء السكوووووووون لنفسك وروحك أختي أم رحمه
|
الساعة الآن 03:05 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا