![]() |
من اعظم المقولات التي أثرت بي قول الفضيل بن عياض (لقد أدركت أقواما يستحون من الله من طول النوم)!!!
الله يرحم حالنا ! |
اذا منعت فلا بد أن توجد بديلا وقبل ذلك يجب ان تفهم ان المنع يضفي هالة عظيمة على الممنوع تتجاوز حجمه الحقيقي فالمنع البحت ليس هو الحل دوما..
|
الأرق وما ادراك ماالارق !! لا يكاد أحد يسلم من مداعبته عينيه. وكثير منا يظن ان الارق هو صعوبة الدخول في النوم فقط . وهذا فعلا يعد أرق وهو مقلق لكن هناك أرق برأيي انه اشد قلقا الا وهو ان تدخل في النوم بشكل طبيعي ثم تصحو بعد ساعة او اقل فلا تستطيع العودة للنوم !!
|
ولله المثل الأعلى . لو أن شخص أخطأ في حقك وهو مستمر في هذا الخطأ لكنه في قرارة نفسه مقر بخطئه وكلما قابلك ينكسر خجلا منك . هل هذا يقارن بشخص يعمل نفس الخطأ لكنه لا يهتم وغير مبالي ؟
لله المثل الأعلى . العبد المذنب وهو يقر بذلك وكلما رفع يديه في الدعاء تذكر تقصيره فذاب قلبه خجلا من الله . هل يقارن بعبد لاه سادر غير مبال ؟؟ |
اقتباس:
|
صحيح اختي تباشير . لا بد من توضيح الاسباب حتى تطمئن النفس ويقتنع العقل..
|
أشد المشاعر هي التي لا نستطيع التعبير عنها !
|
اقتباس:
تأملات حقيقية في صمت المشاعر الخفية ! تحية من القلب يا طيب :) |
حياك الله يا شمعة نفساني..
|
أرجو أن يكون قلبي أقوى لا أشرس ولا أقسى !
|
قال الفضيل بن عياض : لقد أدركت أقواماً يستحون من الله من طول النوم !
الله يرحم حالنا بس !! |
من زمان عن هذا الموضوع .. إشتقنا للتأملات و أخذ لحظة توقف كي نعيد ترتيب الحياة في أعيننا و عقلنا .. أظن أن التأمل من الوسائل المهمة للتوزان النفسي فلا عجب أن يمارسها الأنبياء ..
|
حياكِ الله تباشير ..
|
شكرا لك على الموضوع
بالتوفيق للمزيد |
حياكِ الله سوسو...
|
ليه كثير لما تجينا حاجة حلوة او موقف سعيد نتوجس ونخاف انه يروح. اصلا المتعة الحقيقية هي متعة اللحظة..
|
المحك الحقيقي للتدين هو في السلوك والتعامل حيث تتجلى وتبين قيم الرحمه وسلامة القلب والصبر وضبط النفس والتجاوز والتسامح فهذه القيم تحتاج الى امتحان وجهاد نفسي لتحقيقها ، أما تدين الظاهر فمع أهميته إلا أنه لا يرقى لتدين الباطن للاسباب المذكورة .،
|
والله يا ابوعلي كتبت عالوجع
ما دبحنا غير هالتدين الظاهري البعيد كل البعد عن القيم والأخلاق الإنسانية وضبط النفس والتجاوز ليس بالأمر الهيّن.. واعتقد والله اعلم انه من اشد انواع الجهاد النفسي (التغاضي والتجاوز والتسامح الذي يتمحور في ضبط النفس ) وهو عند الله كبير وعظيم .. |
غاب الجوهر و بقيت القشور تتناثر ..
|
اذا لم يصادق ظاهرك على باطنك فهو تدين ناقص ! وهذا لا يعني أبداً التقليل من الظاهر أو وصفه بالقشور فالشخصية المسلمة متكاملة إنما هناك جوهر ومظهر ومهم وأهم ..
|
حياكن الله أختاي / ظل . أمل . وشكرك لكن هذا المرور والمساهمة الفعالة..
|
من أسوأ المشاعر الشعور بالشتات الداخلي ، شتات وبعثرة لا مرسى لهما ولا وطن !
|
أعظم خسارة انسانية أن تصبح النفس المعصومة لقمة سهلة أمام تجاذبات دينية او عرقية او مذهبية !!!
|
أبعتذر عن كل شيء إلا الهوى ، ماللهوى عندي عذُر !
|
مافي الدنيا القصيرة متسع للخلافات والعداوات !
|
أسوأ المشاعر هي التي لا تستطيع وصفها أو التعبير عنها !
|
لا أخشى الموت لكن أخشى الموت على قيد الحياة !
|
البعض رهن تفكيره وعقله واحاسيسه لعالم الشكوك والاحتمالات والشائعات لا يجد الراحة الا بها وبترويجها ، يترك كل النقاء والصفاء والفضاء الواسع الى دهاليز مظلمة بعيدة عن نور الحقيقة!
|
عندما ترى ابتسامة هوليود اللؤلؤية الجميلة فإن جمالها يأسرك ، أنت هنا ترى صورة انطباعية ولا تفكر أن هذه مجرد قشرة خزفية قد تخفي خلفها أسناناً غير جميلة ! وعندما ترى شعراً كستنائياً أو غجرياً وتنبهر به أنت هنا لا تستشعر أن هذا مجرد طلاء يخفي وراءه بياضاً و شيباً ! الانسان بطبعه يتأثر بما يبدو أمامه فتتأثر مشاعره تبعاً لذلك ! لذلك اهتموا بأدق تفاصيل جسدكم وهندامكم ليبدو جميلاً !!
|
اقتباس:
أفرح بالحب يا أخويا صالح ولاتشغل بالك بالإعتذار (: |
اقتباس:
تصدق يا أخويا صالح إني حسيت بهذا الإحساس ( الموت على قيد الحياه ) إحساس مؤلم جداً جداً بس الحمدلله كانت فتره قصيره وعدت . |
وانا ما قلت هذي العبارات الا عن تجربة مرة وان شاء الله ان في طياتها عطايا !
|
اقتباس:
|
اقتباس:
بإذن الله لا تجربه مُره بعدها ... ربي يسعدك بما وبمن يسعدك ... يارب آمين |
يا رب واياك …
|
قال الولد لأبيه : أبي هذا عامل الزبالة عند الباب ينتظر أخذ القمامه ! قال الأب : يا ولدي هذا صاحب النظافة جاء لينظف بيتنا نحن أصحاب الزبالة !!!!!
صورة بديعة من صور التربية ! |
قالت له وهي ترمقه بعينيها الساحرتين : هل تعلم أنك قطعة السكر التي تحلو بها حياتي ؟ فرد عليها : وأنا أذوب في بحر عينيك كما تذوب قطعة السكر في فنجان قهوتك الصباحية !
|
رحمك الله يا والدي رحمةً واسعة …
ما أقصر الدنيا وإن طالت بنا ! |
أبتاه قلبي من فراقك دامي
الحزن حولي والشجون أمامي والروح ثَكلى والجوانح في لظىً والعين تذرف أدمعاً بتنامي ! قد كنتَ دوماً في حياتك صابراً رغم الهموم وقسوة الأيامِ والباب مفتوحٌ بصبحٍ أو مسا يستقبل الزوارَ بالإكرامِ لمساجد الرحمن كنت مبادراً حين النداءِ ودونما إحجامِ والذكر دوماً في لسانك حاضرٌ في جوفِ ليلٍ أو ضحىً ومنامِ |
يقال فلان صغير وفي مقتبل العمر ! وما يدرون ما تخفيه الأقدار ! فكم من صغير مات قبل شيخ كبير ! وكم من صحيح مات من غير علةٍ وكم من مريضٍ عاش حيناً من الدهرِ ! عمرك الحقيقي هو يومك هو لحظتك فقط !!!
|
الساعة الآن 05:17 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا