|
اقتباس:
إن شاء الله أخي الكريــــــم |
هذا بالنسبه للآرق أولاً: قومي بدارسة متأنية لنشاطك اليومي، وذلك بتدوين كل ما تقومين به من أنشطة بدقة. ثانياً: دوني لمدة أسبوع تقريباُ وقت خلودك للنوم، ووقت استيقاظك. ثالثاً: سجلي كل ما تشربي وتأكلي مع ذكر الوقت والتاريخ. رابعاً: اكتبي بدقة كل ما تشعري به من تعب جسدي ونفسي. إن الالتزام بهذه القواعد (لمدة أسبوع)، قد يجعلكِ تحدد ما يعكر صفوك ويمنعك من النوم، وبالتالي إعادة دراسة كاملة لنهج حياتك اليومي، ولكن مع وجود بعض المنغصات الخاصة بالمرأة، عادات تخلصك من الأرق: أفضل الطرق لمكافحة الأرق "القدرة على تعويد نفسك على عادات النوم الجيدة"، كما يطلق عليها الخبراء "عادات النوم الصحيحة" .. أهمها: أولاً: اذهبي للسرير في نفس الموعد كل يوم "سبعة أيام في الأسبوع". ثانياً: امتنعي تماماً عن القهوة والمواد التي تحتوي على الكافيين. ثالثاً: حددي أوقات معينه للنوم والراحه رابعاً: وأنتِ على سريرك، تجنبي مشاهدة التلفزيون أو القراءة أو أي شيء آخر، خامساً: مارسي الرياضة الخفيفة أو المتوسطة كل مساء بانتظام. سادساً: لا تتناولي المنبهات أثناء استخدام العقاقير المنومة، ولي عودة عشان تفتحي أكثر وتبعدي نظرة التشاؤم |
هدوء كيفك يالغالية ؟
مشتاقتلك كثير خبريني عن حالك |
اقتباس:
سأقوم بذلك إن شاء الله ولكن أولاً سأحـاول تعديل وقت نومي ,, لإن نومي الأن متقطع وليس لي وقت معين .. هل الأرق يكون سببهُ بسبب أمرٍ خارج عن الجســم أي بسبب ظروفٍ معينــه؟ أم بسبب إختلال مـاده معينـه في الجســم ؟! (( لإني ألاحظه أحياناً حتى لو لم يوجد لدي أي أمر أو ظرف خارجي ! )) |
اقتباس:
الحمدلله ع سلاااامتــــــــك أنا الحمــدلله بخير دامكم بخيــــر ومشتاااقه لك أكثـــــــــــــر وللكـــــــل وحشتوووووووووني |
تسلمي يالغالية صفحتك مشرقة ما شاء الله ربي يدوملك |
اقتباس:
فرحتيني الله يفـــــرحــك دوووم يارب منــوره.. |
لا شك أن مفهوم الحزن والفرح هو مفهوم إنساني عاطفي، وهو أمرٌ نسبي يتفاوت من إنسان إلى إنسان، ويعتمد في كثيرٍ من الحالات على توقعاتنا.
فالشعور الدائم بأنكِ حزينه، أرى أنه ربما تكون هنالك مبالغة في مثل هذه المشاعر، أو أن توقعاتك ليست متطابقة مع الواقع، والشعور بهذا الحزن المطبق ربما أيضاً يكون نتيجةً لنوعٍ من الاكتئاب النفسي، ولكن لا أتصور أنك تعانين من اكتئاب مطبق، فأنت في عمرٍ لا يحدث فيه الاكتئاب المطبق للدرجة التي تجعلك حزينه حتى في المواقف المفرحة، وعليك أن تتفاءلي وأن تستجلبي الفرح لنفسك والسرور لنفسك، وأن تسأل الله أن يبعد عنك الهم والغم والحزن، فهذا أمر ضروري جداً جداً، وأن تحضر نفسك نفسياً، وتقولي دائماً: سوف أفرح في المواقف المفرحة بإذن الله. أما قصة الانعزال، وأنك تفضل أن تكون لوحدك، فهذه أيضاً ربما تكون متعلقة بشخصيتك، أو كما ذكرت سابقاً الإصابة بنوعٍ من الاكتئاب النفسي، والذي أرى أنه في حالتك ليس من النوع المطبق. الجلوس مع النفس مطلوب في بعض الأحيان، ولكن لا بد لك أيضاً أن تدفعي نفسك وتختلطي بالآخرين، وعليك أن تكتبي برامج يومية تقول فيها على سبيل المثال: إني في فترة الصباح سوف أقوم بكذا، ثم بعد ذلك تحدد وقت لزيارات بعض الأصدقاء أو الأرحام من الأهل . فإنه من الضروري جداً تنظيم وقتك، وأن لا تطلقي لنفسك العنان في الابتعاد عن الآخرين، ولكن تضعي برامج وأوقات تحدديها بدقة وتلتزمي بها، حتى تتواصلي مع الآخرين. |
لا شك أن الاكتئاب النفسي يجعل الإنسان يفكر بصورةٍ سلبيةٍ، ويقلل أو يهون من مقدراته، وهذا يمثل معضلة حقيقية في كثيرٍ من الحالات، ولذا دائماً نحاول أن ننبه ضرورة أن يقيّم الإنسان نفسه بصورةٍ إيجابية، وألا يترك السلبيات تسيطر على تفكيره، وكثيراً من الناس يقللون من قيمتهم، ولكن بعد أن يزول الاكتئاب يكتشفون أنهم يتميزون بأشياء إيجابية كثيرة لم تخطر على بالهم حين كان الاكتئاب مطبقاً عليهم، والنظريات الحديثة تُشير إلى أن التفكير الإيجابي هي خير وسيلة لإزالة الاكتئاب والتغلب عليه، فأرجو يا أختي أن يكون هذا هو خط العلاج الأول بالنسبة لكِ، وأرجو أن تتذكري إيجابياتك، وأن لا تستسلمي مطلقاً، وأن لا تهوني أو تقللي أو تحقري من قيمتك الذاتية. هذا منطلق أساسي في العلاج. الحمد لله الذي جعلك تعرفي أن الاكتئاب من أقبح الأفعال، والحمد لله الذي جعل إيمانك بالله قوياً، والحمد لله الذي جعلنا في أمةٍ إسلامية وفي عالمٍ إسلامي لا يمثل الانتحار مشكلة حقيقية بالنسبة لنا كما هو في الغرب، فالإحصاءات تدل أن الدين يمثّل الوقاية الرئيسية من الانتحار النفسي، وقد تحدثنا كثيراً مع زملائنا الأطباء غير المسلمين في هذا السياق، وقد ازدادت قناعتهم أن الدين الإسلامي يعتبر من الأشياء التي تقي الإنسان من الانتحار. ما ذكرته حول عدم التزامك السابق بالواجبات الشرعية والواجبات الدينية هو بالتأكيد أمرٌ من الماضي، ونسال الله أن يغفر لنا ولك، ومن رحمة الله تعالى أن التوبة تجب ما قبلها، فأنتي والحمد لله مسلمه منذ نشأتك، وإن كانت هنالك بعض المخالفات وعدم الالتزام، فالأمل موجود، فقط عليك أن تبدأ الآن، والإنسان مهما أخطأ فالتوبة أعظم، وخير الخطائين التوابون، فيجب أن تلتزمي بالصيام والصلاة وكل العبادات المطلوبة من المسلم، وصدقني أنها سوف تزيد من طمأنتكِ وقوتك الذاتية، واعتبارك لنفسك، وستجدي أن الاكتئاب والخوف قد بدءا في الاضمحلال، فبذكر الله تطمئن القلوب. منتظر رد منك |
الف الحمدلله على سلامتك يا هدوء
الله يجعل أيامك كلها هدوء أخي الشاكر مجرد سؤال يعني افهم من كلامك ان الأكتئاب له عُمر معين ؟؟؟؟ الله يخليك رد كلامك جميل ومفيد للجميع أعتذر هدوء |
أختي كنوز
نحن في مرحله الشباب والمفترض أن يكون الأكتئاب بشكل مبسط وليس بالمخيف ولكل داء دواء |
يعطيك العاافيه أخي الشااكر
ماقصــــــــرت ,, قرأت ما كتبت من كلام رااائــــــع وسأعيــد قرائته مره أخرى وقراءة كل الدرووس حتى تصبح عـاده لدي وتترسخ لدي الأفكـار الإيجابيه من الدروس التي كتبتها لي .. .. مشكــور أخي الكريم |
اقتباس:
اللهــم آمييييييين وإيـــاك منــوره يا قلبي وأتمنى تكوني بخيـــــــر ولا داعي للإعتذاار الصفحه صفحتك وصفحة الكــــل (: |
مخنووووووقه
|
وليش الخنقة أختي الكريمة دام الدنيا بالخير وأنفاسك لسى بخير
|
| الساعة الآن 01:40 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا