الكيمياء و الفيزياء التي هي نتاءج و حصيلة الخبراء في الأدوية و الشركات المنتجة تتعمد هذا الشيء لمريض الإكتئاب و الأمراض النفسية عموم لأجل سوقهم يمشي و الا لو فيه علاج يقضي على المرض ما كان سوقهم ماشي و لكان بدال ما يربحون بالطبع راح يخسرون و بعد لو فيه علاج يقضي على المرض ماكان شفت الإزدحام على العيادات النفسية و لكان التأليف و البحث العلمي في الأمراض النفسية تقل بعكس ما هي ممتلئة على أفرف المكتبات

يعني عشان الشركات تكسب و الأطباء يكثرون و قاعات التخصص يزداد و العيادات تكثر و الزبائن هم الضحية إما إنتحار و إما الصبر على مضض و يصيبونه بدوامة الحيرة
يعني بالعربي هم مستقصدين هذا الشيء

و الزبائن عليهم يرددون ياليل ما أطولك و حسبنا الله عليهم و نعم الوكيل ,,,

أصبح المريض سلعة تباع و تشرى تباع اما للجنون و اما الانتحار و قل عليه السلام و إما تشرى للأطباء و العيادات و الربح لهم أكيد ما نقول إلا حسبنا الله و نعم الوكيل ,,,.

هذا كله في المرض النفسي و الا ليش علاجات السرطان و علاج السكر و الإيدز و الغرينا و غيرها و مثل الإنفلونزا و الحمى و آلام العظام والعضلات لها علاجات معروفه ما جت إلا على المرض النفسي تطب من علاج في علاج و النتيجة اما النصف و الا ربع و الا لا شيء و لا الصبر ينفع مع المرض النفسي الشديد القوي أعتقد والله العالم ان اللي ينتحر ماله ذمب . ذمبه على مخترعين الأدوية و الأطباء و العيادات و نردد ياليل أبو لمبه