اشكرك جزيل الشكر اختي امتياز على رفع المعنويات وانا يعلم الله اني نيتي خالصه لوجه الله تعالى ولا ابي من الدنيا ذي شي ما شفت منها خير ابد رغم الوضع السيئ الي امر فيه الا اني صابر بإذن الله تعالى وان شاء الله الفرج قريب على كثر ما آذتني الأعراض الي امر فيها الان الا اني احس ان بعد العسر يسر .

اشكرك جزيل الشكر لا حرمك الله الأجر .

اهلا أخي الطيب القدير عبدالعزيز

اولا أبشرك ببلوغ هدفك من ناحية مرضك
وقرب شفائك بزعزعة العارض الذي لم يعد من أسلحته سوى الأحلام .

ثانيا احيطك بأن لدي مشكلة في عضويتي وهي أنني لا أستطيع المشاركة بأكثر من ثلاثة أسطر تقريبا أو أربعة ولا أعلم السبب في ذلك ، وقد جرى مراسلة الادارة لحل المشكلة .

ولهذا فلا تعتب ان كانت مشاركاتي مختصرة جدا معك اخي عبدالعزيز .. رغم ما في نفسي من أحاديث واحاديث واهتمامات اود ابدائها لك والله .

هنا افيدك اخي الطيب بأن رؤياك المتكررة نحو أقاربك هي من فعل المس العاشق والله أعلم .. فلكي تتقرب العارضة من جسد المريض وهو نائم ، فهي تتشكل بمن يعرفهم المريض ويستأنس وجودهم خصوصا من لهم محبة في قلبه .

ولا أنسى أن أخبرك بأنني كنت أرى في منامي مثلما ترى أنت فاتصلت بمفسر احلام فقال لي هذا من اهتمامك بصلة رحمك .. لأن الجماع قرب ومودة .. والله أعلم في هذا أخي عبدالعزيز
ولكن أحببت أن أنقل لك هذه المعلومة .. فلا تقلق

سأكمل لك التعليق فيما بعد اخي الكريم عبدالعزيز
حان وقت الصلاة الآن .. وبإذن الله أعود إليك فلا تبتئس واعلم أنك الآن نحو الهدف .. لأن رماح الرقية تصيب العارض المستهدف ودليله ما ترى فيه من احلام .
وامتناعك في الرؤيا عن طاعة العارض بأن تفعل الحرام مع الشخص الغريب هو من توفيق الله ثم ببركة الرقية التي تجرك من براثن شياطين الجن .

والله احلامك غريبه ياعبدالعزيز وتدل ان مرضك روحي
فسرها عند مفسر ممتاز يمكن فيها طريقه لشفائك
بعض الرؤى رحمه من الله

الله يطمنك ويبشرك بالجنه اخوي خالد ويجعل لك من كل ضيق مخرج .. لكن ابي استفسر ليه مختصرين مشاركاتك فيه ناس محتاجه تقرا كلام مثل الي انت تكتبه وبصراحه ردودك وافيه وغير ممله الي م يبي يقرا المشاركه يمر عليها مرور الكرام اما الشخص المعني والي يعاني محتاج اجابات وافيه مثل الي تقدمها مشكوراً اما بالنسبه لإجابتك الحاليه رغم قصرها الا انها وافيه وبيض الله وجهك عليها لكن ودي اعرف اكثر انا وش محتاج الحين ووين وصلت وهل هذا الحال مطول لأنه من جد ما يطاق وابي اعرف وش الي تقدر اسويه اكثر وانا بهذا الحال لي يومين م داومت للأسف من زود التعب والله يعين .

اشكرك جزيل الشكر اخوي خالد ب انتظار عودتك وعسى الله يآمنك ب حلك وترحالك .

الشكوى لله ، والله انا ما افسر احلامي خوفاً من النتيجه وبالنسبه لي حالياً اتابع مع اخوي خالد اعمل بالأمور الي يقول عليها بحكم خبرته وللأمانه انا جالس اوصل للنتائج غريبه ايجابيه جداً من ناحية الحياة العمليه ولكن العكس تماماً على الصعيد النفسي وعسى ان تكون العاقبه خير ، اشكر تواجدك ربي يرفع عنك كل بلاء .

اخي الغالي صبحك الله بالرضى والعافية

اعتذر عن تأخر الرد اولا .. ثانيا بخصوص اقتصاص مشاركاتي فأنا مكره عليها . . ولا أعلم السبب والله .
حتى الاقتباس محسوب علي .. فلو اقتبست مشاركتك الأخيرة مثلا للرد عليها فلن أستطيع أن اكتب حرفا واحدا .. لأن الأحرف المسموحة لي قليلة جداا لا تتجاوز ال 500 حرف تقريبا تقل او تزيد عنها قليلا .!

وأسأل الله أن يعلمني واياك ما ينفعنا وأن ينفعنا بما علمنا يا أخي الطيب .. أطريتني وانا المحتاج المقل .. وأسأل الله ان يجعلني مفتاحا للخير سببا في الشفاء وعونا لكل ما ينفع اخوتي في الدنيا والاخرة .

أخوي عبدالعزيز
أنت تعلم أن في قرب الشفاء يزداد الألم وعندما تصبح ع شفا الفرج والسعادة يصبح التعب اضعافا والاعراض لا تتوقف وتتبدل بكل ما أوتي العارض من قوة .. وهذا لحكمة شيطانية لاتخفاك .!

وهي أن العارض اذا قرب خسرانه وشعر بهلاكه تشتد همته ضدك ويبدأ بالدفاع عن حياته والنجاة من هلاكه >>

وعليه فهو يلجأ إلى محاولة احباطك من خلال تكثيف الالم النفسي والجسدي عليك ، ليوهمك أن الشفاء عنك لم يزل بعيدا وليس بقريب ، أو أن هذه الرقية ليست دوائك الحقيقي وانها لاتنفع في مثل حالتك .. وهكذا ، فتجده يستخدم كل طاقته بالتشديد عليك كما شددت انت الوطأة عليه .. ولهذا فعليك أن تتأكد أن شدة البأس ع جسدك و نفسك هذه الايام هي دلالة ع مكافحة العارض الشديدة في جسدك حتى لا يهلك .. هذا بخصوص الاعراض الشديدة التي تمر بها الآن .

وهذا دافع لك اخي عبدالعزيز .. فإن رأيت الاعراض اشتدت فاستبشر خيرا وتقدم أكثر في طريقك ولا تعطي الفرصة للعارض لاستعادة القوة والنشاط من جديد .

اما ما تحتاجه انت الآن هو رحمة الله أولا عليك .. ثانيا الاستمرار في الصلاة مع الجماعة ، والالتزام بأذكار الصباح والمساء ، وقراءة البقرة .

فإن كنت قد طبقت البرنامج السابق فأريد منك الآن ليستمر الضغط ع العارض بعد توفيق الله ورحمته أن تحافظ ع الصلاة كالعادة وان تقرأ سورة البقرة مجزئة ع ثلاثة أيام بعد المغرب أربعة صفحات وبعد العشاء مثلها .