اترك عنك الصيادله وانسى كلامه

وغير عنوان موضوعك

سباك سببلي احباط

وترا اذا مصري عدم المؤاخذه يحسب السعوديين جهله ويخربط عليهم ف انساه
انا صارلت لي مواقف كثيره مع الصيادله المصريين يحسبك اذا سعودي جاهل لكن للاسف غلطو لما جلسو يستخفون بعقلي واختارو الشخص الغلط الي يقلب الطاوله عليهم

وبعدين ايش شايفين الادويه لايكون مخدرات وانا ماادري ؟

وانت مين ع شان تقول كلام الصيدلي صحيح؟

هل انت دكتور نفسي او ايش؟

انا السركويل اكل حبه حجمً100.

ماعمري اكلت اكثر من حبه مستمر ع حبه

اجل اذا تركته راح يجيني ذهان ومدري ايش؟

انا كاتبه الدكتور لي ع شان الوسواس القهري و اضطراب النوم

حرام عليك تكتب هذا الكلام بكرا يجي واحد يقرا كلامك ويخاف

اقسم ربي انك صادق
اكثر الناس الي تسببت لي الاحباط هم الدكاتره المصريين
يوم جزمت اترك الليريكا رحت لدكتور مصري وكان جدا سيئ
ماياخذً ويعطي معي بالكلام
واسأله سهل اترك اليريكا قالي صعبه شد حيلك
ومره كلمت دكتور مصري بمصر
وقلت له حالتي وقالي لازم تجي لمصر الان هههههه
قلت ليه قالي ماراح تترك الليريكا تدرجيا لازم ندخلك تنويم عندنا
ههههههه قلت طيب بحاول اتركه تدرجين وضحك وقالي ماراح تقدر
قلت طيب اتنوم بعياده في السعوديه قال مايصلح لازم مصر لان السعوديه متأخره في اساليب علاج الادمان
وكان حريص جدا ع جيتي لمصر وسبب لي احباط قالي ماراح تقدر و و و و

بوريكم اسم الموقع وشوفو كلامه مع الناس الي تسأل عن الليريكا
مايجاوب عليهم يعطيهم الرقم ع شان يلعب عليهم

والله قمه في المسخره والله حرام


شوفو الرابط

http://www.addiction-wiki.com/ادمان-ليريكا/

نصيحه لكل سعودي

اذا انت تعبان لاتروح لدكتور اجنبي نصيحه

مافيه افضل من الدكتور السعودي نصيحه يااخوان..

السعودي ابن بلدك ومارح يغشكً

صادق ياخوي مسوي نفسه انا الفاهم وانتم جهله
وبالاخير تحصل شهادت مزوره يحبون الفلسفه
مضطر يكذب عليك ع شان يحسس نفسه هو الفاهم

يعني لو تسأله عن اي شي جاوبك لو كذب المهم يجاوب

لي تجربة سيئة مع السيروكويل وقد كتبتها بموضوع سابق

طبعا أنا مريض بفرط حركة وتشتت انتباه شديد ورحت للدكتور ووصفلي سيروكويل 100 مغ طبعا استخدمته لمدة شهرين وكان نتيجة الدواء جيدة واستفدت منه لكن

سببلي ضعف انتصاب وإمساك شديد لدرجة اني أكمل فوق الأسبوع ما اروح للحمام وإذا دخلت للحمام معاناة مايعلمها الا ربك طبعا قررت إني أتركه لأني ماقدرت اصبر عالإمساك

في البداية قطتعه بشكل مفاجئ ولم أستطع النوم ولا الأكل تخيل اني اكمل 3 أيام ما أكل شيئ مجرد أشرب ماء فقط الممهم كتبت موضوع واستشرت الإخوان وأخبروني أن اللي سويته

خاطئ وكان يجب علي أن أقطعه بالتدريج ثم استعنت بالله وقلت راح اقطعه بالتدريج جلست شهر كامل وانا اخفف من الجرعهوأحاول أتدرج بتركه ونفس الشيئ ما استفدت شيئ اليوم اللي ما أخذ السيروكويل ما اقدر انام ولا اكل اي شيئ

أنا الان جسمي صار مجرد ما أقطع السيروكويل مستحيل اكل لدرجة اي لقمه ادخلها على طول أستفرغ طبعا انا فقدت الامل بالتدريج لأني تدرجت فيه بس مافاد طبعا غير سالفة الأكل والنوم تشتت الإنتباه زاد يوم قطتعته

وصرت اكتئب بشدة وصار عندي كره للدينا ولا شعور بأي شيئ

طبعا انا اكلمكم الان ولي يومين وزيادة مانمت ويشهد الله أني ما أكلت شيئ ولا أعلم مالنهاية

مستحيل ياخوي السركويل يسوي كذا
تأكد وروح لدكتور اكيد فيك شي ثاني

لان الاعراض الي قلتها ماجتني ولله الحمد مع العلم لي 6 سنوات استخدمه
ماشاءالله

السيركويل هذا للذهان والليركا هذا مهديء السؤال هنا تشخيصك وسواس قهري طيب دامه وسواس ليش يعطونك دواء ذهان !!والسؤال الاهم الليركا ادمانية واصلا تشبه المخدرات طبيبك ليش ماقال لك ؟ لكن تقدر تغير العلاج كله بترك هذين الدوائين واخذ دواء يناسب للوسواس القهري ابتعد عن اي دواء للذهان حتى لو قال لك جرعه بسيطه انتبه

لكن تبون الصدق ومن غير مااحبطكم الدواء النفسي صرت اسيره له ويااارب يااارب يجيني شجاعه واتركه يااارب

لقيت هالكلام عن ليركا في اسلام ويب

بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل/ فايز حفظه الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

فنشكرك على ثقتك في شخصي الضعيف وعلى ما يقدمه إسلام ويب.

كلا الدوائين – سيمبالتا، ولاريكا – هما من الأدوية الجيدة الفاعلة لعلاج كثير من الحالات.

السيمبالتا كما تعرف هو في الأصل مضاد للاكتئاب، وله فعالية خاصة في علاج الآلام الجسدية المصاحبة للاكتئاب النفسي.

أما اللاريكا فهو دواء يعالج الآلام العصبية، دواء مفيد جدًّا في حالات الانقباضات العضلية أيضًا، وبالنسبة لمرضى السكري والروماتيزم يعتبر من الأدوية الشائعة الاستعمال الآن.

الإشكالية حقيقة من اللاريكا هو أنه توجد مؤشرات أنه يؤدي إلى نوع من التعود البسيط، وهذا التعود يتفاوت من إنسان إلى آخر، كثيرا من الناس يجد صعوبة كبيرة جدًّا في التخلص منه، لديَّ الآن أخ يتردد عليَّ في العيادة كان يستعمل اللاريكا بجرعات كبيرة، ووجد صعوبة بالغة في التخلص منه، والآن نحن نحاول أن نخفض الجرعة بقدر المستطاع.

فأنا أعتقد أن الجرعة في حالتك يجب ألا تتعدى مائة وخمسين مليجرامًا في اليوم، ويمكنك أن تتناولها خمسة وسبعين مليجرامًا مساءً وأخرى صباحًا، هذا لا بأس به، وإذا أرت أن تتناول خمسة وسبعين مليجرامًا عصرًا، وأخرى مساءً هذا أيضًا معقول جدًّا.

بعض الناس يسبب لهم اللاريكا شيئًا من النعاس، فإذا كان الأمر هكذا فتناولها كجرعة واحدة في المساء.

وأنا أفضل حقيقة لو استطعت أن تعطي نفسك ما يسمى بالإجازة الدوائية، ونقصد بها أن الإنسان يمكن أن يخفض الدواء، ثم يتوقف عنه لمدة شهر تقريبًا، وهذا ليس مستحيلاً مع اللاريكا، خاصة أنه ليس دواءً مهمًّا لعلاج مرض غير معروف أو مرض مثل ضغط الدم أو السكر، فالإنسان يمكن أن يتوقف عنه لفترة.

هذا يجعل الدواء أكثر أمانًا، ويقلل كثيرًا من قابليتك على التعود عليه، فهذه الإجازات العلاجية أصبحت فلسفة معقولة ومقبولة، لكن إن صعب عليك التوقف عنه يجب أن تميل دائمًا للجرعة الصغيرة، تناول مثلاً خمسة وسبعين مليجرامًا يومًا، ومائة وخمسين مليجرامًا يومًا آخر، وهكذا حاول ألا تمشي على نمط واحد، وحاول ألا ترفع الجرعة، وأعتقد أن ذلك مهمًّا جدًّا.

ووجد أن ممارسة الرياضة يخفف من الآلام الجسدية كثيرًا، ويساعد حقيقة الذين يتناولون السيمبالتا أو الإفكسر، لأن الإفكسر أيضًا قريب جدًا في فعاليته من السيبمالتا، والذين يتناولون اللاريكا أو النورنتين أو التجراتول، فهي أيضًا متشابهة لدرجة كبيرة وإن كان اللاريكا يعتبر الآن أكثر فعالية.

السيمبالتا لا مشكلة أبدًا في تناوله لفترة ثلاثة سنوات، هذه فترة معقولة جدًّا، والمهم ألا تزيد الجرعة، وأن تتخلص منه بعد ذلك تدريجيًا، أما اللاريكا فهو مسكن للألم أو أنه يعالج المرض، وكذلك السيبمالتا.

السيمبالتا: أضمن لك تمامًا أنه يعالج الاكتئاب النفسي (مثلا) إن وجد، وكان يسبب الآلام، نحن نعتبره علاجًا في هذه الحالة.

اللاريكا طبيعة الأمراض التي يعالجها أصلاً أمراضًا مزمنة، كالآلام الجسدية، والروماتزمية أو الآلام الناتجة من التهاب العصب في المرض السكري، هذه حالات مزمنة، فمثل هذه الحالات نحن نعتبره مخففا للألم، وفي نفس الوقت علاج، لكن الإشكالية قد تكون أن الإنسان إذا انقطع منه ربما تعاوده الأعراض.

أعتقد أنني قد أوضحت لك الوقت المناسب لتناول العلاج، وحقيقة أنصحك مرة أخرى بالتركيز على الرياضة، فالتركيز على الرياضة سوف يقلل كثيرا من اعتمادك على الأدوية، هذا الأمر الآن مثبت، ولا خلاف حوله أبدًا.