![]() |
وهذا الشي علاجه الاساسي انك تغير افكارك وتشغل نفسك ولاتخلي مجال للشيطان يوسوسلك الاسترسال بالوساوس يخليها تتركز بعقلك وتصير تربطها بأي حاجة تصيرلك عن تجربه
|
قلق عام
والله اعلم |
اقتباس:
|
اقتباس:
هل انت قريب من الحاله تركز في شي معين وهل قدرت تتعايش معها يعني ما اثرت في حياتك تروح وتجي والله يرفع مقدارك واناخوك |
اقتباس:
انت لك سنه مثلي يعني؟؟ تفكر بشي معين على طول؟ وهل قدرت تتعايش معه وتمارس حياتك بشكل طبيعي رغم التشتت نوعا ما ؟ الله يجزاكم خير جميع |
الله يجزاكم خير جميع ... هل فيه احد اصيب بنفس هالشي يعني سفكر بشي معين وعاش حياته طبيعي يروح ويجي ؟ والله يعرف مقداركم ويعلي ذكركم عنده جميع يالي رديتو علي ... الله يوفقكم هذا الي بقدر اقوله
|
اقتباس:
أو فكرة تأتي بأفكار متسلسلة أو سلوك لعين مثل الجوكر ههههه، في الماضي لم أستطع التعايش معها وانغلقت تماماً، الآن بفضل الله هناك بشريات ونتائج طيبة، والدواء السابق ذكره وصفه طبيب باطنة وقلب، وذهبت له لأني زعمت حدوث جلطة وأقسمت بالله على حدوثها، وبعض المزاعم الأخرى في قلبي وغيره، ولكن كله كان من الوهم من نفسي والشيطان، أو ربما هي حقيقة أو قريبة لها، لكنها في عالم آخر لا يحيط الطب وأطباء الإنس به علما، حتى أن الدكتور بنفسه مع أنه نصراني قال لي ربما أحد عملك عمل، وقد كان ماهر وله في النفسية لأنه شخصني تشخيص صحيح، وكتب في المرة الثانية دواء أخر، لم اختبره جيداً وداومت على الأول فيما بعد، كادت أدويته أن تخرجني من هذه الحالة ومن عزلتي، ولكني لم أصبر واعتمدت على الأدوية فقط، فبحثت عن أدوية لأحصل على المزيد، أدوية سحرية المفعول ولكنها كانت خطيرة العواقب، فجربت هذا وذك، ثم وجدت هذا الذي كنت قد استخدمته قبل أن تسوء حالتي، ولكنه يصرف بالوصفة الطبية والآن وجدت صديق أخي يصرفه بدونها، كان أشبه بالسحر أو قل هو السحر نفسه، ولكن هيهات بعد أن ساءت حالتي اللعينة أن يشفيها دواء مادي فقط، ولكنه الأفضل إذا تحدثت عن الاعتماد على الادوية فقط، بعد أن أدخلني هذا الدواء في مشاكل بسبب الثقة الزائدة، تركته وغادرت وعدت لبعض عزلتي، ولولا أُناس أفاضل كنت قد ضعت تمام، ولكن أحيان أنظر لها من منظور أخر، بأن لو تركني هؤلاء الأفاضل الطيبين أواجه مشاكلي بنفسي وشجعوني على هذا، لربما ما تفاقمت مشاكلي وحالتي، وربما لو كنت أعيش وحيداً لكنت واجهت الصعاب مضطراً، ولكنها نظرية مزرعة الدجاج التي يتبناها القوم، وأسأل الله أن يسامحهم ولا أنسى ذنوبي وإعراضي عن الله. المعذرة إن أثقلت عليك أخي الكريم، أردت أن أزيح عن صدري ولعلك تستفيد من تجربتي، وأرجو منك ألا تنسى نصيحتي، فإذا أردت أخذ الدواء هذا "أميبريد"، وصراحة أن أنصحك بهذا لأنه دواء فعال وإن لم يكن مشهور، وهو يستخدم للاكتئاب أيضاً، لكن حاول أن تستشير طبيب أولاً أو تقرأ عنه جيداً، فإن فعلت اصبر عليه وخذه في نفس الموعد، هو أو أي دواء أخر، وانتهز مفعوله ودعه يكون معين لك على استئصال المشكلة وليس شفاء العرض، بأن تغير نهج حياتك بالكامل، وهذا ما أفعله حالياً، والنتائج طيبة بفضل الله، وإن كان الشيطان يوهمني بقلة المفعول، ولكني أعلم أن المفعول هذا خير من سابقه من الشقاء وسيزيد بفضل الله. وصراحة أنا لا أستبعد أن سبب مشاكلي مس شيطاني، أو على الأقل قريني تقوى علي بسبب الذنوب، هذه مقاطع قصيرة لشيخ فاضل على اليوتيوب يبين علاقة الشيطان بمشاكل الإنسان، لعلها تفيدك وتثقفك: https://youtu.be/xytZbixEb-g?list=PL...F210-qTNzgAW1C لا يستأصل مشاكلنا بحق إلا أن نكون عبيداً لله بحق وبعقيدة تزرع في القلب، فلا يصدر كبير الفعل وصغيره إلا على هوى العقيدة ليس منحازاً إلا لله، والله رحمن رحيم يتقبل القليل من العبادة والفعل الحسن، ويعين عليهم ما دامت النية حسنة وبإستمرارية ولو كانت قلة، عقيدة لا يستطيع الجزء الآمر بالسوء من النفس ولا شياطين الإنس والجن صدها، ولكن السؤال الصعب في الزمن الصعب هو: من للعقيدة؟ أسأل الله أن يجعلك وإياي وجميع الإخوة هنا وهناك من أصحاب العقيدة اللهم آمين. |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
الاسم العلمي لـ اميبريد = أميسولبرايد الدوجماتيل = سلبيرايد "يرتبط أميسولبريد تحديدا وبقابلية عالية بمستقبلات الدوبامين الآدمية من نوعي د3/د4، بينما ليست لديه القابلية للارتباط بستقبلات الدوبامين من نوع د1، د4 ،د5. بعكس مضادات الذهان والهوس التقليدية وغير التقليدية فإن أميسولبريد ليست لديه أي قابلية للسيروتونين، ومستقبلات الأدرنالين من النوع ألفا، ومستقبلا الهيستامين ومستقبلات الكولين ، ولا يرتبط بمواقع سيجما" الأسماء التجارية تتغير لعله مختلف الاسم في بلدك، بالتوفيق ان شاء الله. |
اقتباس:
جزاك الله كل الخير. |
نعم الحمد لله دائما وابدا
|
اقتباس:
|
اقتباس:
يا هلا بيك أخي عاشق المطر، أنا أخوك محمد من مصر 26 سنة، عندي واتساب على اللاب شغال كويس إن شاء الله، تحت أمرك أفيدك بما تريد بما أعرف وهذه الحالة تطورت شيء فشيء، حتى وصلت لمرحلة الذروة، وهي التي بدأت منذ أربع أو خمس سنين، وهي التي لم أستطع التعامل معها وبدأت بفقد السيطرة على نفسي، توارد الأفكار والوسوسة الشديدة التي تؤثر على السلوك، ولكن معظمنا لا نلاحظ أن سببها هو الإعتقاد الخاطيء بشيء ما، لذلك هي حالة من الفصام أيضاً، لذلك أدوية الفصام تنفع في حالات الوسوسة، وهو ما لا ننتبه له وحتى الأطباء إلا الماهرين منهم، والله أعلم طبعا هذه ملاحظتي المتواضعة فلم أجد حلها إلا بالعزلة، أو المسكنات القوية والآن أصبح صعب الحصول عليها، وهي أيضاً خطيرة التأثير، لذلك نفذت لدي جميع الخيارات إلا الخيار الذي أخبرتك من قبل، وأسال الله أن يعينني ويعينك وجميع الإخوة عليه |
اقتباس:
|
الساعة الآن 11:45 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا