المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدو عمر (المشاركة 1385951)

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أيّوب (المشاركة 1385960)

الله عليك يابو نجلا...رائع دائما....موضوع شيق وممتاز

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شعاع الروح (المشاركة 1386003)

موضوع جميل وكلام معبر يلامس القلب

سلمت يداك ابو نجلاء

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كلمة طيبة (المشاركة 1386034)

ماشاء الله تبارك ولاحول ولاقوة إلا بالله
صحيح , الدنيا ليست بدار قرار , الدنيا دار مفر لامقر
سلمت وعوفيت ياأبو نجلا , كلام من صميم الألم والأمل
لو يعلم الأنسان أن وراء كل غيمة سوداء تحجب عنه الشمس مطر وخير لما بكى دمعة
وغداً تطيب الجروح إن شاء الله

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة التحدي الصعب (المشاركة 1386587)

نعم، و أضيف أن الإحساس بأننا مسلمون يخفف نوعا ما الآلام
نحن مسلمون تحت رحمة الله الشافي الهادي الرحيم اللطيف الخبير
و الصلاة و الذكر و الاستغفار و الصبر عليهم جنة عظيمة
أحيانا عندما تشتد علي أفكار الانتحار أشعل ولاعة و اقرب اصبعي اليه و اقول: نار الدنيا لا اطيقها فكيف بنار جهنم
لنصبر و نحتسب و نقاوم و نحسن الظن
اتمنى ان يرزقني ربي بزوجة تقية صالحة نفهم بعضنا و نتعاون فيما بيننا و نحب بعضنا و احيانا اقول لو تزوجت بفتاة اكتوت بجحيم الاكتئاب و الرهاب و نقوم ببناء حياتنا من جديد معا و نعالج بعضنا معنا و نعوض ما فات
احب تلك الفتاة الخجولة البسيطة الشديدة التواضع و الحياء

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متزوج ولكن! (المشاركة 1386646)

ابدعت يابونجلاء

موقف يتردد دائما في بالي
قبل سنه تقريبا رأيت على التلفاز فيلم وثائقي يعرض تاريخ كرة القدم وكان هناك لقطه لجماهير تملأ واجهات الاستاد الاوروبي اللقطة كانت في عام ١٨٨٨ ميلادي يعني قبل ١٣٠ سنة من الآن
على طول صرت افكر واتمعن وجوه الجماهير واقول اكيد فيهم الغني والفقير وفيهم المريض والمعافى وفيهم العاطل وفيهم الموظف وظيفه مرموقه واشوف منصة النبلاء وهم كبار الشخصيات ماسكين العصي والطرابيش ..الخ

وسألت نفسي بنفس الوقت وينهم الآن !! كلهم تحت التراب

الله اكبر

الدنيا قصيره

شوف انا ماتكلمت عن عصور سحيقه اتكلم عن جيل قريب وحديثي عهد بالتكنلوجيا يعني قريب مو بعيد ومع هذا كلهم ماتوا وفنوا حتى المعمرين منهم قد ماتوا !

فعلام نضجر ونسخط والحياة قصيرة والحياة الحقيقيه هي حياة الآخره وان ما اصابنا انما هو تمحيص بإذن الله وتكفير ورفعة بالدرجات.

اللهم اشفنا وعافنا وكل مرضى المسلمين

واخيرا وليس آخر تمعن وتدبر هذه الآية

قال تعالى ( أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لا يُفْتَنُونَ )