![]() |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
نعم بالذات الصداع كان شديد ثقل في راسي كل ماقلته مر علي
|
اقتباس:
الأدويه اعتقد انها تساعد المرضى المدركين لمرضهم الي فعلا حابين يتعالجون وفاهمين وضعهم زين . انصحك استمري مع السبيعي |
اقتباس:
قد اكون كذلك الادوية تساعد المرضى عامة مدركين وغيرهم اذا كانت في محلها |
اقتباس:
لا بد أنْ تعلمي أنَّ هذا المرض ممكن أنْ يجعل الشخص يتوهم أنَّه مراقب، فيجعله يشعر أنه حقا مراقب، فهذا ما يمليه المرض، وهنا أما أنْ ينساق الشخص مع الحالة المرضية، أو يعتبر أنَّ المراقبة ناتجة عن الحالة المرضية، ولذلك يجب كبحها بقدر المستطاع، أو القضاء عليها إنْ أمكن. فإنْ لم يحصل القضاء على أنَّك مراقبة، فأهم خطوة تخطوها هي أنْ تعتبري هذه الفكرة وهما. قد تقولي كيف وهناك من تم تصويرهن وهن في المرحاض؟ أقول: المسألة هنا لا تعدو أنْ تكون احتمالا، فاللاتي تم تصويرهن من غير المريضات بهذا المرض، ما كنت يفكرن أن أحدا سيصورهن في دورة المياة، وإلا لما دخلن دورة المياة العمومية أصلا. المشكلة أنَّ الهواتف الذكية ترفع من منسوب الاقتناع بهذه الفكرة في ذهن المريض، وعليه أنْ يعلم أنَّ الهواتف الذكية ترفع من نسبة أنَّ أحدا يصور الذي يدخل دورة المياة، فهذا العلم يساعد على الأقل في كبح هذه الفكرة، ومن ثم تخفيض وطأة هذه الفكرة في ذهن المريض. لا بد أنْ تعلمي أنَّ هذه الحالة تشتد كلما ثقل جسدك من المرض، من صداع وشد، ورف، وضيق وحمى، وغيرها. سؤال: هل شعورك بأنّك مراقبة في دورة المياة يحصل في كل مرحاض، أم في المراحيض العمومية فقط، بمعنى لا تشعري أنَّك مراقبة في مرحاض بيتكم؟ |
هل تشعري خارج المرحاض أنَّ أحد يراقبك أو ينظر إليك بسوء، أو ينظر أو ينظروا إليك ولا ترتاحي لهذه النظرة وتؤلمك، أو تشعري أنك مراقبة، وخاصة أهلك وأقاربك؟
إنْ كان الجواب "بلى"، فهل اتهمتيهم بهذا مباشرة وتمشكلتي معهم؟ فإنْ كان الجواب "بلى"، فهل كان هذا يحصل كثيرا أم قليلا؟ |
سمير ساهران أنا أقنع نفسي انه وهم ولا أهتم ومرت فترة تشتد فيها الفكرة كانت قبل 8 سنوات ثم تأقلمت أني أتوهم والحمدلله
|
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
|
قللت علاقاتي كثير وارتحت نفسياً
|
اقتباس:
|
اقتباس:
ليتك تعطي نفسك وقتا وأنت تردي لكي نفهم، ونساعدك إنْ أمكن. |
اقتباس:
لا يوجد تناقض بين الطبيبن، فالأول وصفك وصفا أخص، والثاني وصفك وصفا خاصا، فهم يدرجون "الفصام الضلالي" ضمن "الذهان"، و"الذهان" مدرج لديهم ضمن الأمراض النفسية، فالمرض النفسي عام، و"الذهان" خاص، و"الفصام الضلالي" أخص. بشأن كون الفصام الضلالي مدرج تحت الذهان، فيمكنك مراجعة كتاب "الطب النفسي المعاصر" للدكتور أحمد عكاشة. |
الساعة الآن 08:52 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا