من يريد الحب يتعلم من كلامك الجميل

شكرا لك

صدقت ، ، ،

لأن الحب كان تلقائي ، وكان مصدر الحب عند الرجل هو (الشكل والهيئة) في الأعم الأغلب . ومثل هذه القصص كنا نعرفها حتى قبل ثلاثين سنة من الآن . واحد بيشوف امرأة فتعجبه ، يعرف بيتها ، ثاني يوم أمه بتطلبها .

بائعة الهموم

اشكرك .. من اعماقي ...

لكن ليس بالضروره ان احسب خطوتي باذا كان الرجل قد ينتقد او لا

او اذا كان شيء يرضية او يغضبة او لا ...

لاني في النهايه ابحث عن راحة نفسي .. لا لست اقول اذهبو و ابحثو و عيشوا حياتكم

بل ااقول عيشي بما يسعدك ولا يغضب ربك .. و ان كان الحب مكتوب سيكون

لانه اصدق الحب ما يأتي دون ميعاد .. ياتي صدفة

لان الان للاسف للحب سوق .. و تحدي ... و تنافس و امور كثيره غيرت نفوس الناس لن اقول غيرت

مفهوم الحب ..

yopee

خجلتيني و الله و احمرت وجنتاي شكرا

اشكرك ايضا على هذا الموضوع الجميل

زمان الصمت و هاني

لكما مني الف ارق تحية

الا تعتقدان ان في الماضي كان الرجل في موضوع الحب كفارس

و من يحبها اميرته يخشى فعلا ان يفقدها كان .. صادقا مع نفسه , عندما يدرك

انها هي من يريدها فنجده يحاول بكل الطرق ان يكسبها ولا يفرط فيها ..

لان في الزمن الماضي كان الناس بسطاء اي شي يرضيهم و يسعدهم و يعتبرون القليل

كنز ..

و كانت الفتاة لا تريد الا فارسها فتنتظرة مهما غابت ايامه ان لم يجبروها وفقا للعادات

و التقاليد بزواج شخص اخر ..

كان حبهم كما قال نزال قباني :

اني لا اؤمن بحب...
لا يعرف نزف الثوار.....
لايضرب مثل الاعصار.....
لا يكسر كل الاسوار

اما الان لا توجد مصداقيه في ماذا نحن نريد ؟؟ و هل هذا الشخص مناسب لي ام لا ؟؟؟

هل هو من ابحث عنه اما لا ؟؟

الفكرة سارت (( ياللا علشان لا يكون عندي فراغ .. تصبيرة وقت لين يجي الاحسن او الافضل منه

او منها ......

او للاسف حاجة بيدي احسن من مافيش ))

للاسف انسانينتا في ابسط حقوقنا اننا بشر ندرك و نحس .. تغلفت بما تغلفت به ما ديات العصر ..