![]() |
أشعر بأنني دمعة في عين الليل
ترتطم بالأرض ثم تنكسر |
اقتباس:
|
لي موضوع جديد في غرفة الفضفضة أقرأة و بعد نتحاسب
|
اقتباس:
|
سأجمع كل ذكرياتي و سأضعها على الرف لن أسعد إلا حينما تتحد مع جزئيات الغبار ثم لن أنفضه عنها |
أكرهـ ك يامدينتي كل مافي مدينتي قبيح إلا الشتاء إلا دفء الشتاء لم تمتد يدا مدينتي إليه بعد |
دمع أنا و بقايا أشلاء شاطيء
مات و أندثر ربما يوم سيجمعنا القدر و أراك تسير عكس الطريق هل سيكفيك يا حبيبي أن تراني أضيع |
لا تتركني أضيع
فلا تحسسني بأنني لست الا ورقة شجر طواها الثري |
اخبرني يا ليلي..
أي همسات أهمسها لك ..فأتجيبني عليها همسة قد خنقت كل مفاهيم الحب في داخلي.. همسة قد أرهبتني .. همسة جعلتني أعشق الالم همسة أنشودة أغنيها ..لكي أنام همسة..دعائي لك يـا الهي.. أحميني ربي.. |
ما معني الحب في زمن يخنق كل جميل
أصبح الحب كشيء ضائع يبحث عن قلب فلا يجد الا قلوب يملؤها الحزن . |
زمن التائهين في دوامة العشق
|
ربما يوم نبحث عن ذلك الشيء المفقود
|
وابتعدنا وظننا أنّا لن نشتاق ثم حان لقاء ظننا أنّا به لن نسعد تحدثت فقط الدموع ثم حان عناق أرواح خشيت تفترق فاستمرت في.. عناق |
كل ما في الأمر
أنني أحببت رجلا صامت لا يتحدث الا بعينية كفاك صمتا فشفاهي بدأت تعاني و بدأت كل الحروف تهرب مني |
قال...تعال...سيكون الكل هناك فقلت..أنا متعب ياصديقي..لا قدرة لي على الحديث ولا حتى للاستماع وإن أتيت فسأظل أكتب على المناديل ولن ألتفت لما تقولون ولكنه أصر فقلت ياصديقي..لقد نفدت الليلة مني الكلمات..عد إليّ غداً أو بعد غد . . اذهب ياصغيري واغلق الباب خلفك تبي تنام..!! لا ياحبيبي..أبي أكون وحدي بس راح تمل..!! لا تخف ياصغيري..اعتدت البقاء وحدي وذهب بعد أن عبث بالمكان نسي لعبته وسيطرق الباب بعد قليل يبحث عنها ثم سيترك شيئاً ليعود مرة أخرى من أجله هو لا يريدني أبقى لوحدي . . لا زلت أعاند الليل والنوم حين يداعب أجفاني أستمع إلي أغنية قديمة..جداً قديمة وأيضاً طويلة.. أظنهاسترافقني طوال سهرتي أرتشف قهوتي..وأكتب ولكن الصغير يظل يزعجني هو يعرف أني لن أعاتبه فقط سأفتح له الباب وأقبله وأقول له..اذهب ياصغيري..!! . . أتاني أبا الصغير وعلامات الدهشة على وجه..يقول: أحقاً ضربته..!! ليست من عاداتك فقلت: لو تدري ماذا فعل؟؟ قلب البيت رأساً على عقب وعكر مزاج جدته ولم يدعها تهنأ بنومها فأوصتني بعقابه لم أضربه بشده..بل إن أردت الحق..أنا لم أضربه ولكنه أراد أن يبكي تبعته أستسمحه..أتأسف منه لم يقبل مني العذر وإليك هرب . . هل خرج الصغير؟..أم لا زال تحت السرير مختبئ؟ |
الساعة الآن 10:50 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا