![]() |
وردة الحب الصافي - موئل الأساطير
هل لكم أن تحلقوا بنا في سماء الغد ؟! وأنا لكما من المتابعين .. الشاكرين |
الأخ وائل
الأخت وردة صالون وردي رائع .. ومشاركات هادفة ولها معنى .. ارجو ان تستمر كذلك. لكم مني كل تحية وتقدير |
كل الشكر لك أستاذي على هذه اللفتة الجميلة،،،،،،،
وعلى هذه المجاملة اللطيفة،،،،،، إن شاء الله،،،،،إن شاء الله سنستمر،،،،، تقبل تحياتي الوردية العطرة،،،،،،، |
كل الشكر لك عزيزتي الجريـئــة،،،،،
إن على دعمك لنا،،،،، أو على المتابعة،،،،،، فأهــلاً وسهـــلاً بك معنا،،،،،، في الصالون الوردي،،،،،، |
قالوا لي أنت عربية،،،،؟؟؟
قلت لهم نعم،،،، نعم،،،، أنا عربية،،،، كلمة حق تقال،،،، قسماً بالله،،،، قسماً بالله العظيم،،، باسط الأرض،،، ناصب الجبال،،، ومنزل الغيث،،، ومجري الأنهار،،، ومطعم الجنين،،،، في ظلمة الأرحام،،،، ورازق الطير،،،، في الأوكار،،،، أني عربية،،،، والله أفخر،،،، أفخر أني،،،، عربية شرقية،،،، وأعتز بوصفي،،،، بالأصالة العربية،،،، لأن الذي يجري،،، في شراييني،،، دماء،،،، دماء عربية،،،، وأحمل،،،، وأحمل في،،،، جنبات صدري،،، وبين ضلوعي،،،، أحمل،،،، ما في،،،،، صدري،،،،، و جنبات،،،، ضلوعي،،،، قلباً،،،،، قلباً عربياً،،،، قلباً،،،، قلباً،،،، شرقياً عربياً،،، مليئاً بالحب،،، أيما حب،،،؟ الحب العربي،،، الحب الشرقي،،، فماذا أخبركم،،،؟؟؟؟ عن الحب العربي،،،، ماذا أخبركم،،،،؟؟؟ عن الحب الشرقي،،،، ما أجمله،،،، من حب،،،! ما أعذبه،،،، من حب،،،! ما أرقـــه،،،، من حب،،،! هو كسيمفونية،،،، سيمفونية تعزف،،،، تعزف،،،،، بكل رقــة،،،، تعزف،،،، بكل شفافية،،،، تعزف،،،، بكل حلاوة،،،، وبكل عذوبة،،،، ما أجمل،،،، ما أجملها،،، من أصالة،،،، عربية،،،، الأصالة،،،، العربية،،،، الشرقية،،،، |
وقفت في،،،،
مكان مرتفع،،، يطل على،،، منظر طبيعي،،،، منظر خلاب،،، أتأمل هذا،،، الجمال،،، هذا الجمال،،، الآخاذ،،، كان الجو جميلاً،،، والشمس ساطعة،،، ترسل أشعتها،،، الذهبية الدافئة،،، كدفء صدر،،،، حبيبي،،، الذي أنتظره،،، ليلقاني،،، ونكون معاً،،، نكون معاً،،، وسوياً،،، وقفت أتأمل،،، هذا المنظر،،، الخلاب،،، وقد لفتني،،، مشاعر من،،، مشاعر،،، من الحب،،، والحنين،،، لهذا اللقاء،،، وأيما لقاء،،،؟؟؟ كما لف،،، الغيم الشمس،،، وعانقها،،، بكل حنان،،، بكل رقة،،، وعذوبة،،،، وما هي،،، إلا لحظات،،، حتى تخبطت،،، المشاعر،،،، والأحاسيس،،،، حتى صارت،،، تروح،،، وتجيء،،، وكأنها تريد،،، شيئاً،،، كأنها تريد،،، أن تعلن،،، عن شىء،،،، ما هي،،، إلا لحظات،،، حتى بدأت،،، قطرات الماء،،، بالنزول،،، بالتساقط،،،، بدأت تسقط،،، بكل هدوء،،، ثم ما لبثت،،، أن تساقطت،،، بسرعة أكبر،،، وكمية أكثر،،، وأنا مازلت،،، واقفة أتأمل،،، أتأمل،،، أستقبل،،، أرحب،،، وأعانق،،، شعرت بنفسي،،، أني كالزهرة،،، زهرة،،، من زهور،،، هذه الحياة،،، هذه الدنيا،،، التي تقف،،، تحت الأمطار،،، متعطشة،،، متعطشة،،، لإستقبال،،، المطر،،، نعم شعرت،،، بحب،،، حنين،،، وتعطش،،، مثل الزهرة،،، تعطش للحياة،،، الجميلة،،، تعطش،،، للعيش،،، تعطش،،، للأمل،،، تعطش،،، للسلام،،، ومازلت،،، أقف تحت،،، الأمطار،،، لتغسلني،،، لتنقيني،،، لتطهرني،،، لتغسلني،،، وتنقيني،،، من كل،،، الشوائب،،، من كل،،، الشوائب،،، |
ღ♥ღ على حافة الجرف ღ♥ღ
استلقيت على طرف ذلك الجرف ,,,
الذي عانق أمواج البحر الثائرة ,,, بكل شموخ و إعتزاز و عنفوان ,,, منذ أزل بعيد ,,, كنت قد وصلت إليه آخر العصر ,,, فأخذت أسرح بألاء الله و أتأمل مخلوقاته في كونه الفسيح ,,, تأملت ما يحيط بي من حولي فقط ,,, و لم أسمح لخيالي بمجاوزة ما تراه عينيّ ,,, تأملت في الشمس ونورها الذي أضاء المشرق و المغرب ,,, تنفست البحر برائحته التي تعبق بالحياة ,,, تأملت الجرف الذي يقف شامخا بجانب البحر؛ بكل تمعن و الدهشة تملأني ,,, عشت إحساس راقي بالجلوس فوق تلك الرمال الشاطئية الناعمة ,,, توغلت في الأدغال التي تطل على الشاطيء بكل جمال ,,, تراءت لي من بعيد سحيبات تناثرت في السماء كالقطن المندوف ,,, رسمة أبدعها الخالق في ثنايا الطبيعة الساحرة ,,, تناغم لا يوصف شمس و بحر و جرف , و رمال و أدغال و سماء ,,, سحرتني من بين تلك التناغمات و التناسقات الإلهية ,,, ذلك الجرف الصخري العنيد ,,, الذي تنكسر الأمواج الهائجة على صدره بكل عنفوان ,,, فتنتثر قطيرات لا حول لها ولا قوة ,,, فيصدر عن ذلك الإرتطام نغم ساحر عذب ,,, شنف مسمعي و حملني على الإصغاء إليه ,,, و أنا مغمض العينين و أستمع بإصغاء و حسب ,,, حتى أصبت بحالة النشوة العارمة ,,, فما أفقت إلا و ستر الليل قد غطى المكان ,,, و السكينة و الهدوء هم الطاغيان على الأفق ,,, إلا ذلك النغم فما زلت أستمع اليه ,,, و أتلذذ بسماعه في كل مرة ,,, حتى أصبت بصداع خفيف من كثر التأمل ,,, ما لبث أن زال , فعدت إلي حالتي الأولى ,,, تحركت من مكاني و إقتربت أكثر من الجرف الشاهق ,,, حتى وصلت إلى طرفه و استلقيت عليه مسدل الساقين ,,, ما كاد مأخّر رأسي أن يلامس الأرض حتى ,,, لمحت البدر في ليلة تمامه و كماله و حسنه ,,, تأملته جيدا و دققت النظر فيه فقد أغواني جماله ,,, و أغراني بغمزاته لتأمله و تحديق النظر إليه ,,, بعد لحظات من التأمل أدركت وجود شيء غريب و جميل في وجهه ,,, كأنه يدعوني إلى رأيت الخيال المرسوم بحرفية بين تعابيره الرقيقة ,,, أدركت أن المرسوم وجه أنثوي و عرفت صاحبة ذلك الوجه ,,, الذي اشتقت لرأيته و تقبيل جبينه ,,, إنها حوريتي البحرية الجميلة ,,, تأملت وجهها لا لكي أحفظه فقد حفظته بل لأعشقه أكثر و أكثر ,,, لم يعد القمر يحتمل لوعة فراقنا و أشواقنا و نظراتنا الولهانه ,,, فبكى , لحالنا و ما آلت إليه من البعد و الفراق ,,, لأنه هو الذي طلب من الشمس إيقاظي في ذلك الصباح ,,, يبدو أنه ندم لكن حين لم ينفع ندمه ولا اعتذاره إن اعتذر ,,, هطلت أمامي أحد قطرات دموعه و هي تحترق أساً على حالنا ,,, فلم تكد تصل إلى البحر و تلامس رذاذ أمواجه المنكسرة ,,, حتى ثار و زمجر , لقد أحس البحر بنا و رأف لحالنا ,,, أغمضت عيني هربا من ذلك الفراق الكئيب ,,, علني أجد في النوم ما يسلني و يأنس حالي ,,, حتى في النوم أعرف أنها ستلاحقني بأحلامي ,,, لم أكد أغمض عيني حتى تراءت لي من بعيد ,,, و هي تقول : إنـي أحـبـكـ و لهذا سأعود ,,, إنــي أحــبــكــ و لهذا سأعوود ,,, إنـــي أحـــبـــكـــ و لهذا سأعووود ,,, فاستيقظت فزعا من منامي ,,, و الليل لم يقارب منتصفه ,,, فقمت من مكاني و من رآني في تلك الحالة سيرأف لحالي ,,, قمت و أنا أتمتم و أقول بكل إيمان : هكذا قالت , إنها ستعود , و أنا متيقن من عودتها . مازلت أتذكر هـمـسـاتـهـا لي في المنام ,,, كل ما غفوت على سموفنية تلك الأنغام ,,, |
تحياتي لورده وموئل وجميع المتابعين....متــــــــــابعه معكم
|
ابداع رائع
باقه اوركيد وتمنيات بالتوفيق تقبلوا مروري |
رائعيييييييييين ..
خواطر الطبيعه .. حلوييييين جدا .. ياوائل .. وياورده .. أنا فرحانه جدا .. بهذه الصفحه .. أستمروا إحنا ديماً معاكم هنا .. :) .. |
هــــــــلا بغاليتي الأولى،،،،
أهــلاً وسهـــلاً بك على الرحب والسعة،،،،، تحياتي الورديــــــــة المعطـــرة لك،،،،،،، |
كل الشكر لك عزيزتي أم حمادة،،،،،،،
على باقـــة الأوركيـــد،،،،،، تحياتي الورديــــــــة المعطــــــرة لك،،،،،، |
أنت الرائــعـــة غاليتي إيــنــار،،،،،،
ومرورك أروع،،،،،، تقبلي تحياتي الورديـــة المعطــرة،،،،، |
قال لي،،،،
سأقول لك،،،، بعض من كلماتي،،،، بعض من كلماتي،،،، المغلفة بالشوق،،،، والحب الحنين،،،،، بالشوق إليك،،،، والحنين إليك،،،، لم أعلم أني،،،،، أحتاجك،،،!!! لم أعلم،،،، مدى احتياجي لك،،،، لم أعلم،،،، مدى حبي لك،،،، إلا،،،،!! إلا،،،!!!!! بعــد فـقـدك،،،،!!! نعم،،،، نعم غاليتي،،،، أنا أفتقدك،،،، لا أعلم ماذا أصابني،،،،، بغيابك،،،، لا أعلم،،،، ماذا حصل لي،،، ببعدك عني،،،، أفتقدك،،،، أفتقدك صدقيني،،،، أقسم لك،،،، أقسم بالله العظيم،،،،، أني أفتقدك،،،،، عـــودي،،،، أرجــوكي عــودي،،،،، سألتك أن تعودي،،،،، أتوسل إليك،،، أن تعـــودي،،،، عــودي حبيبتي،،،، عــودي غاليتي،،،، لم أعرف قدرك،،،، إلا بعد فقدك،،،، سألتك أن تعــودي،،،، عــودي من أجلي،،،، فقط من أجلي،،،، عــودي من أجلي،،،، أنت روحي،،،،، يا عمــري،،،، |
قيل لوردة مزروعة في بستان : أين تسكنين ؟
قالت : قي قلوب العشاق . و قيل لها : و بماذا تتغذين و ترتوين ؟ قالت : بكلمات الغرام و الهيام الصادقة . و سئلت : كيف تنامين ؟ ردت : في حظن الحبيب . و قيل لها : بماذا تحلمين ؟ قالت : أحلم بكل ما هو جميل . و سئلت : هل تبكين ؟ قالت : نعم . فقيل : متى ؟! و أين ؟! ردت : عند عودة الحبيب أرتمي في أحضانه و أعاتبه بدموعي التي تتهاطل مطرا على صدره ,, غار الجدول من الوردة التي تملك كل تلك المشاعر الحانية التي لا يملكها هو فثار هائجا ليقتلعها من جذورها ,,, لتدمع كل العيون على فراقها ,,, و تسأل الوردة وهي تلفض أنفاسها الأخيرة : بماذا تحسين ؟ و ماذا تتمنين ؟ فردت و صوتها يقطع نياط القلوب : أشتكي من ظلم الأصحاب , و أتمنى عودة الغياب , و لي رجاءٌ أخير بأن تكتبوا على قبري هذه العبارة (( هنا يرقد جثمان وردة بريئة اقتلعتها أيدي الطغاة )) |
الساعة الآن 01:17 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا