كنت تمنيت أن لا تنساني،،،،،
ومازلت أتمنى أن لاتنساني،،،،،،
ولكـن هـذا أمر يخصك حبيبي،،،،،،
أمر أنت وحـدك تقرره يا عمري،،،،،،
أنا لا أستطيع أن ألزمك بحبي،،،،،!!
هـذا القلب فيـه الكثير،،،،،،
الكثير من الأماني،،،،،،،،
لنا نحـن الإثنين يـا غـالي،،،،،،
ولكن لن أستطيع،،،،!!!!
المضي معه وحدي،،،،،،
من دونك يا ضيا عيني،،،،،!!!
الطريق طويل طويل،،،،،
ولا بد من الإرتقاء للمعالي،،،،،
فكم وددت وجودك قربي،،،،،
في كل لحظاتي وسويعاتي،،،،،
وجـودك وقت أفراحي،،،،،،
ووقت أحـزاني،،،،،
كم تمنيت أن أسند رأسي،،،،،
على الكتف ومسح الدمع الغالي،،،،،
ولكن عزة نفسي تمنعني،،،،،،
لأني لا أريـد أن ينهار كبريائي،،،،،!!!

اليــوم سأتخـذ القـرار،،،،،،

ومـا أصعبـــه مـن قــرار،،،،،

إنــه صعـب على نفسـي،،،،،

وهــو أصـعـب بكثيــر على قلبي،،،،،،

سـامحني قـلبي،،،،،،

سـامحيني نفسـي،،،،،

سـامحني حبـيبي،،،،،،

سـامحـوني جميـعـاً،،،،،،،

لو تعـلمون مـدى عـذابي،،،،،،

مـا كنتـم عتبتـم عليّ،،،،،،

وكنت قـد تمنيـت أن لا تنساني،،،،،

ومـازلت أتمنى أن لا تنساني،،،،،

نعـم أتمنـى أن لا تنسـاني حبيبي،،،،،،

تعالي ! عزيزتي ننسى الذي مرّ هدرًا و فات .
و لننطلق هذه المرة حبّاً، و لا تكبلنا العادات .
و لنجعل من ماضينا دفعاً،و نمحو الذكريات .
فقد جئتُ أطلب صفحاً ، فأريني تلك البسمات .
فما كان بيننا ، أ فلا يكون أغينية كالأغنيات ؟.

وردة الحب الصافى / أيتها المحترمة .
أردتُ ان اجاريكِ فيما أتيتِ به ..و لكن ظهرت حروفي باهتة .

فقد أبدعت أيما إبداع

العفـــو أستاذي الكريـم،،،،،،

مـا أنـا إلا تـلميـذة مبتـدئــة في هــذا المجــال،،،،،،

حـروفكم هـي الظـاهرة والواضحــة وكلها جمـال،،،،،،

أما حـروفي وكلمـاتي وعبـاراتي فبعيـدة المنــال،،،،،،



تقبـل تحيـاتي الورديــة،،،،،،