معلش لحظة وتزول مثل آلام المرض تأتى وتذهب

بالرغم من أننى جديد فى المرض ولكن اشعر باعراضه منذ زمن
واول مرة اتلقى كورس للعلاج بجد منذ يوم 17 / 5 الماضى يعنى منذ 3 اسابيع
وعندما ذهبت للطبيب منذ يومين قال لى ستشفى وتعود الى طبيعتك
وستصلى كما لم تصلى من قبل!!!

فهل سأشفى اصدقائى المكتئبين ؟

ام ان الطبيب يخدعنى ؟

اليوم احسست بالقرف وعدم الرغبة فى الحياة

اتعلمون اننى انسى الكلام ؟
الان وانا اكتب اجد نفسى عاجزا عن وصف حالتى فقد اجد نفسى قد نسيت الكلام المعبر عن حالتى او عن اى موقف ؟


ولكن السؤال لقدامى محاربى الاكتئاب

هل سأشفى ام سانضم الى قائمة الاموات الاحياء

اتعلم اخى الكريم
احاول الضحك حتى اخرج من حالتى

ولكن كما قلت سابقا

عندما انتهى من الضحك ارجع الى الاسوء

وكأن الاكتئاب يعاقبنى على الضحك

هل انت من المغرب

السلام عليكم ايها المرضى الاعزاء
اغيب عنكم واعود
ولعل الاسوء فى الامر اننى اعود لابث احزانى وامراضى عليكم
معلش تحملونى قليلا
عدت اليكم بالاكتئاب لم اشف منه ولكن الجديد حاله من القلق والتوتر والخوف اصابتنى جئت ابحث عن اسم لها فى المنتدى هل هل الرهاب او القلق او الخوف لا اعلم؟؟ ولكن احساس يفوق الاكتئاب فى الالم

وعليكم السلام
أهلا بك أخي
أسأل الله أن يشفيك
أنصحك بذكر الله والتصدق على الفقراء فالصدقة تدفع البلاء
الله يساعدك والله الكآبة مرض شديد
هذا المرض يبيله صبر وحسن تصرف
تحياتي

امين وجزاك الله خيرا

جيد أني وجدت هذا الموضوع.
وبما أن الأخ كاتب الموضوع فتح المجال لكتابة الأعضاء لفضفضتهم مع الاكتئاب
هذه بعض يومياتي السابقة التي دونتها في وقت ما

"الانتكاسة والاكتئاب يأخذاني بعيدا نحو الانحدار. صدقا هذه النكسة حقيقية وعنيدة، تذكرني بالنوبة الأولى والنكسات القوية الماضية.
ما بين غمضة عين وانتباهها... يبدل الله من حال إلى حال. سبحانك ربي ما أحكمك، قبل أسبوعين من الآن كنت طبيعيا . ثم فجأة، تبدأ الذاكرة بالانحدار تدريجيا، تهبط الروح اامعنوية والنشوة المعتادة، انخفاض الرغبات، يبدأ التركيز يأخذني ويسرق أفكاري، ثم أتعمق في دهاليز هذه الأعراض حتى أجد نفسي قد سقطت في حفرة عميقة هي الاكتئاب؛ لأكتب في مذكراتي "لقد أصابتني انتكاسة حقيقية" ثم أسبح الله، وأتأمل حالي قبل فترة وجيزة، كيف كنت وكيف أصبحت.
إنها حكمة الله"

2
"بدأت تأخذني الانتكاسة نحو الانحدار. التركيز يخف، الذاكرة تسوء، الشرود، ألم الظهر وشد الأعصاب المصاحب له.
انتكاسة حقيقية ومزعجة هذه المرة.

أغلب الانتكاسات القوية، تأتيك من حيث لا تتوقعها، من الجانب الذي لم تلتفت له، من نافذتك الهشة التي نسيت أن توصدها جيدا.
يأتيني شعور هذه الأيام بأني تائه، بأني لست ذلك الشخص الذي كنته قبل أيام قلائل. مؤلم أن تشعر بأنك غريب بين أوجه العالم، بعد أن كنت في عمق انشغالك وفألك بنفسك وثقتك بها، وتدبيرك لأمورك بامتياز، وتدبير أمور الآخرين. وبين لحظة وأخرى أصبحت ترى هؤلاء الذين حواليك، أصبحت تراهم بنظرة غريبة، على غير تلك التي كنت تراهم بها

أشعر بغربة ووحشة وانفصال عن الواقع، لا أستطيع التفكير وكأن ذهني مشلول، ألم الظهر الكريه.
أرى الناس من حولي وكأني مجنون بينهم لا يهمني أمرهم ولا يهمهم أمري

خمول غريب، وصوتي باهت جدا، أي روح هذه أنت يا روحي.
أتذكر نوبتي الأولى، فأتذكر معها اللحظات التي كانت روحي فيها تتمزق قطعة قطعة، أمشي بين الناس كالغريب، كالغريق الذي لا يعرف أين هو، جسده مع الناس وروحه ميتة، يشعر بأن لا ثمة قيمة للحياة، لحياته، لوجود الناس ومشيهم وسعيهم وأكلهم وشربهم.
أي شعور هذا الذي كنت أحسه، أي موت ذهني كنت أعانيه، لا أصعب على الإنسان من أن يريد أن يبكي فلا يستطيع؛ يبكي نتيجة الألم النفسي الذي قطع دواخله قطعة قطعة.
آه أيتها الأيام الرهيبة، وأنا أكتب الآن دمعت عيناي، ما الذي جعلني أتذكر تلك الأيام والليالي الجحيمية!
كنت أشعر حينها بشعور يقني بعد وجود أمل لي، يقين يأتيك بأن لا شيء أمامك إلا اليأس، لا جدوى، ولا قيمة، ولا شيء يذكر لك.
عذبتني تلك اللحظات... والليال الثقال.
ويسألونك عن الصباحات الباكرة، قل هي جحيم فوق جحيم، إنه إنجاز عظيم لو أفقت سريعا من فراشي! إنه التحدي الأعظم كل صباح مع أحشائي الممزقة، مع هذا الجبل الكئيب الثقيل الذي يجثم فوق صدري، إنها هموم كانت تعشعش وتثور في الصباح! نيران لا ترحم، تهجم في البكور، وتوقظك من نومك أواخر الليل، لم أكن أشعر بلذة النوم أبدا

كل ما كتبته في الأعلى هو اقتباس ليوميات سابقة كنت قد كتبتها في السابق
لعلي أعود لاحقا لأضيف المزيد
درجي مليء بالأوراق

حاسة بضيق ابغى أكلم احد والله اكتب وأنا ابكي حاسة باكتئاب مو طبيعي بكيت مافي فايدة قلت يمكن ارتاح حتى مالي خلق اكتب يلا خلاص

حاسة بعصبيييييييية ليييييه

انا عندي سؤال فيه فترة الحمدلله إنها عدت
كان يجيني صباحي اول ما اصحى من النوم
خمول غير طبيعي ويبدأ يخف مع اليوم الحمدلله انها عدت
فيه احد قد مرت عليه هذي الحالة ه