هناك شواهد حيه يا اختي حنين على ماذكرتيه..

فمثلا الاخوة الفلسطنيين واللبنانيين على مستوى الدول العربيه من انشط العرب وفهما في التجارة العالمية والكثير منهم خبراء في الهندسة وتجدهم في كل مكان خاصة بما يسمى بلاد المهجر كامريكا الوسطى والبرازيل والارجنتين
ومنهم كارلوس عبدالمنعم من اغنى اغنياء العالم. بل تجدهم حتى في اواسط افريقيا. ونسمع دائما الفلوس اللي تجي بسهولة تروح بسهولة.
والكثير من الشخصيات الرئاسيه في العالم طفولتهم كانت بائسة.

ودائما الحاجة ام الاختراع. وعندنا هنا في دول الخليج العمالة البنغلاديشية وهم من افقر شعوب العالم نجد انهم اهل صنعة والعجيب ان كل حرفة يدخلوها يتفوقوا فيها.

الانسان المرتاح دائما يعطل كل حياته وعقله ولا يريد يتطور. ولكل قاعدة شواذ. والشاذ لاحكم له.

ونجد بشكل ملاحظ الاغراب والمجموعة الاقل في اي بلد في الدنيا عندهم تكاتف وتخطيط قوي لبني جنسه لأن المصير واحد. اما اهل البلد امكبرين المخده مع اقاربه وبني جنسه ولا تواصل حقيقي ولا تكاتف واضح لأن البلد بلده ولا يخشى شيء.

رد اثرى موضوعي اخوي عبدالمجيد وهذا الي كنت بوصله فعلاً واني فعلاً لا اتحدث عن الحالات الشاذه انما اتحدث عن الاغلبية العظمى .