ونعم بالله..لكن اذا قريت ولكن كره الله إنبعاثهم فثبطهم وقيل اقعدوا مع القاعدين و ولو علم الله فيهم خيرا لاسمعهم و ومن كان فى هذه اعمى فهو فى الاخرة اعمى واضل سبيلا مايرتفع ضغطك وتخاف من الآخره وتحس بتقصيرك؟
عن نفسى مقصر والله يشفينى ويرحمنى برحمته

بعض المشاركات فيها نظر:
وما انتهى إليه علمى وقراءاتى فى هذا المجال هو ...
-أن هناك نسبة من المكتئبين خصوصا و المرضى النفسين عموما لا يحتاجون الى تدخل طبى و لا ادوية وإنما علاجهم فى الرجوع إلى الله و تجديد التوبة
والمحافظة على الصلوات و الإكثار من ذكر الله و الصيام و ترك المعاصى و الذنوب.
-و هناك نسبة أخرى من المرضى النفسيين لا يختلفون عمن انكسرت قدمه أو أصيب بالغضروف بمعنى أن أصل المشكلة عضوى بحت لا مجال لشئ آخر فيه
ولا بد من الأدوية و التدخل الطبى .
و أضيف ..
نظرة المجتمع للمريض النفسى نظرة يغلب عليها الجهل و الفهم المغلوط و هناك ربط بين غير صحيح بين ضعف التدين و الإصابة بالمرض و من ثم يترتب عليه
معاملة سيئة للمريض-وهو ما أعانى منه-وكذلك عدم المواساه بالمال خصوصا لمن فقد عمله بسبب المرض مما يزيد فى معاناته و يضخم من حجم مآساته.
أنصح بسماع هذا المقطع

https://www.youtube.com/watch?v=H793qu3FvRs