هذه قصيدة للشيخ عبد العزيز بن عبد اللطيف أل مبارك.
 

متوفى من ابرز شعراء الاحساء المعاصرين رحمه الله واسكنه فسيح جناته.

في رثاء زوجته جرير رحمه الله
 

!

بعد اذنك يا بتار هذا شعر فيه بيت اشتهر بانه اغزل بيت بالغزل وافسح لكم المجال للبحث عنه رغم انه متداول وسهل عل نقلي لا يكون ذريعة لابيات غزل هي ما نها عنها مراقبنا اخي البتار

.............عتاب.............
 

عباد أعرضوا عنـّـــا ** بلا جرم ولامعنــى

أسأتوا ظنّهم فينـــا ** فهلاّأحسنوا الظنّــا

فان خانوا فما خنّــا ** وان عادوا فقد عدنا

وان كانوا قد استغنوا ** فانّا عنّهم أغنــى



الجوري

:)

يااااااااااااا حقين الشعر


تراني ما قدرت اعرف هالابيات من هي له

اللي يقدر يجيبها له هدية













أتسبى المسلمات بكل ثغر
وعيش المسلمين إذا يطيـب


أما للـه والإسـلام حــق
يدافع عنه شبان وشـيـب


فقل لذوي البصائر حيث كانوا
أجيبوا الله ويحكموا أجيبوا

رويدكَ يا أسامة من تنادي
ومن تبغيه ينفر للجهاد

أتبغي حاكماً يقضي الليالي
مع الفتيات في حمر النوادي

يهب لنصرة الإسلام كلا
وربي لا حياة لمن تنادي

تنادي المسلمين فإن قومي
يفوقون الحصى في كل وادي

كمثل الذر لكننا وربي
غثاء ليس ترهبنا الأعادي

لدينا يا أسامة طائرات
وأسلحة وأنواع العتاد

فما أغنت بأزمتنا ولكن
رأينا الكفر يمرح في البلاد

نساء الوم جاءتنا لتحمي
رجالاً في الحواضر والبوادي

رويدك إننا في السلم اُسد
وعند الحرب نصبح كالجراد

رويدك لاصلاح الدين فينا
وما من خالدٍ أو من زياد

غرقنا في الحياة حياة دنيا
تناسينا أخي دار المعاد

أأترك منصباً أفنيت عمري
على تحصيله وهجرت زادي

ويترك صاحبي زوجاً حنوناً
يطيب بقربها سمر الوداد

ويترك ثالث ابناً وبنتاً
هما أغلى من الذهب القلاد

ويترك رابعٌ سوقاً وبيعاً
ويترك خامسٌ زرع الحصاد

ونذهب يا أسامة في فيافٍ
يبيد بها أولوا العقل الرشاد

فديتك يا أسامة والقوافي
سلاحي ضد أرباب الفساد

فديتك لست أقوى غير هذا
وبعض القول أوقع من زناد

اُحبك يا أسامة مثل نفسي
بلى والله حبك في ازدياد

فداك الخائنون ولاة أمرٍ
يبيعون البواقي بالنفاد

وراء الكفر قد لهثوا جميعاً
عبيد يا أسامة للأعادي

يقضون الليالي في ملاهٍ
ويقضون النهار على الوساد

وقد نهبوا من الأموال مالو
توزع عمَ أنحاء البلاد

ألا خابوا ورب البيت طرا
كما خابت قديماً قوم عاد

وسوف يقرعون السنَ سناً
إذا وقفوا لدى ربِ العباد

:(

هذه الابيات للشاعر الاندلسى ابى البقاء الرندى (على ما اذكر ) قالها عندما توالت نكبات المسلمين فى الاندلسوفقدوا اجزاء كبيره منها ....

عفوا لقد خلطت بين الابيات التى ذكرها شرانى وقصيدة ابى البقاء الرندى
التى من ابياتها:
وطفلة مثل حسن الشمس اذ برزت كأنما هى ياقوت ومرجان
يقودها العلج للمكروه باكية والعين دامعة والقلب حيران
لمثل هذا يذوب القلب من كمد ان كان فى القلب اسلام وايمان

قال شيخ الإسلام بن تيمية رحمه الله :

أنا الفقير إلى رب البريـــــــــات
أنا المسيكين في مجموع حالات

أنا الظلوم لنفسي وهي ظالمتي
والخير إن يأتنا من عنده يــــأت

لا أستطيع لنفسي جلب منفعــة
ولا عن النفس لي دفع المضرات

وليس لي دونه مولى يدبرني
ولا شفيع إذا حا طت خطيئات


إلا بإذن من الرحمن خالقنـــــــــــــا
إلى الشفيع كما قد جاء في الآيات

ولست أملك شيئاً دونه أبـــداً
ولا شريكٌ أنا في بعض ذرات

ولا ظهير له كي يستعين به
كما يكون لأرباب الولايــات

والفقر لي وصف ذاتٍ لازم أبداً
كما الغنى أبداً وصفٌ لــه ذات

وهذه الحال حال الخلق أجمعهم
وكلهم عنده عبـــــــــــــدٌ له آت

فمن بغى مطلباً من غير خالقــــــه
فهو الجهول الظلوم المشرك العات

والحمد لله ملء الكون أجمعـــه
ما كان منه وما من بعد قد يأت

ثم الصلاة على المختار من مضرٍ
خير البريــــــة من ماضٍ ومن آت