![]() |
حائرة السنين الطبيعى ان نستغفر الله لبغضنا لأحد أحكامه وليس التعدد بالتحديد.
حتى ان كان الحكم لا يقع فى قلبنا فمن التأدب مع الله الا نتفوه بذلك وذلك نصيحتى لوجه الله |
إلى الخالد
أنا بحب أضيفلك رأي على الآراء اللي عندك أنا بكره أكيد إني أتعرض لهادا الموقف طبعا كل الأسباب اللي ذكرتها موجودة عندي وكلها أسباب مهمة ولكن في سبب تاني هو إني بكره أعيش حياة مجزئة ... بكره أعيش مع نصف عقل الرجل أنا بحب أعيش حياة كاملة مع رجل أكون أنا كل شي بحياته وهو كل شي بحياته نتشارك في كل أمور حياتنا مع بعض لما يتضايق يجي يشكيلي أنا ولما يفرح يجي يبشرني أنا مش مرة عندي ومرة عند غيري ... تكون حياتنا واضحة لبعض ما بدي رجال تكون إلو حياة ما أعرفها حياة خاصة فيه ما بدي ولادي يمر يوم ما يشوفوا أبوهم فيه لأنو عند التانية يعني مختصر الموضوع بدي حياة زوجية حقيقية بدي زوج حقيقي زوج كامل عقله معنى إحنا أنا وإبني .... مش رجال عليه 100 هم بيته الأول وبيته التاني ولاده اللي هون وولاده التانيين بالبيت التاني ... أصلا هو مع الوقت بيزهق لأنو الزوجه التانية بتخلي المسئوليات عليه تتضاعف وهو بيصير مع الوقت يتغير حتى اهتمامه بأولاده رح يقل لأا نو ذهنه وعقله ووقته كمان بيتشتت بأكتر من مكان أما الأسرة المثالية برأيي هي التي تتكون من زوجة واحدة وأنا هادي الحياة اللي بحب أعيشها وفي ستات بيقبله يعيشوه مع نص رجل أو حتى ربع رجل كل شي بيرجع لطبيعة الحياة اللي كل إمرأة بتحب إتعيشها |
إلى جانين أكيد طبعا من الطبيعي أن نستغفر الله على كل شيء ...
اللهم إغفر لنا جميعا |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
أخت جانين جزاك الله خيرا على ردك لي00ولكن أنا ببغضي للتعدد لم أرتكب إثما أو جريمة00فمن البغض ماهو حلال فالطلاق مثلا حلال والله يبغضه00وأحله لحل مشكلة؛فإذا كان رب العباد يبغض شيئا أحله فما بالك بالعباد الضعفاء؟؟
نحن بشر نحب ونكره00وكثيرا من الأمور التي أحلها الله جعل في حكم فعلها مكروها إن فعلها العبد لاإثم عليه وإن تركها لوجه الله فيؤجر على تركه00وأمور أخرى أحلها الله مستحبة إن فعلها العبد يؤجر وإن تركها لا إثم عليه00فالمقصود من ذلك أن ليس بالضرورة أن نحب كل مشروع00لأن في بعض الواجبات الدينية أوجبها الله وهو العالم بثقلها على الإنسان لحكمة يعلمها سبحانه وتعالى وليجاهد الإنسان نفسه00ويحتسب الأجر فيها00فالإسلام دين يسر وسماحة حتى الذنوب التي يحدث الإنسان بها نفسه لاتكتب له سيئات مالم يفعلها بل تكتب له حسنات إن هو لم يفعلها00كما أن بغضي للتعدد هو من الغيرة والغيرة شيء طبيعي في المرأة يختلف شدتها من امرأة لأخرى فحتى زوجات النبي صلى الله عليه وسلم كن يغرن من بعضهن وهن أمهات المؤمنين00ومع احترامي لك أنت لست مفتي شرعي حتى تحكمي علي بأني آثمة في قولي ذلك أو أنني أسأت الأدب مع الله عز وجل فأنا لم أحرم ماأحله الله؛والمفتي الشرعي يجب أن يكون على إلمام كامل بالشريعة السمحاء00والاستغفار يكون للإنسان سواء أخطأ أم لم يخطئ؛؛فالرسول صلى الله عليه وسلم كان يستغفر في اليوم أكثر من سبعين مرة ويقوم الليل حتى تنفطر قدماه ولما سأله أحد الصحابة عن ذلك وأنه رسول لاذنوب عليه فقال الرسول عليه السلام-فيما معناه-:أفلا أكن عبدا شكورا00 وياأختي الكريمة جانين هذا رأيي أنا ومشاعري الخاصة00وأنت لست ملزمة بأن تقبليه أو أن يكن الرأي موافق لتوجهك حتى تأخذيه ولكن أقلها أن تحترمي آراء غيرك00 وبالنسبة لرأي الأخ الخالد وماطرحه عن رأي الأستاذة رقية المحارب أنا قرأته من قبل أن تطلبي مني ذلك فأنا ولله الحمد أقرأ جميع الآراء وأحترمها وإن كانت تخالف رأيي00 فاختلاف الرأي لايفسد للود قضية00 وأنا أعتذر لمشاركتي في الموضوع وإن شئتي حذفت المشاركة لأنك أنت التي طرحتي السؤال وأنا بفضول مني للأسف شاركت ولم أكن أعلم أن رأيي إن كان مخالفا فهو مرفوض00 الأخت الحائرة جدا أشكرك على ذوقك وأتمنى لك من كل قلبي حياة سعيدة في حياتك الزوجية وأسأل الله أن يجعل قلب زوجك معلق بحب الله ورسوله ثم بحبك00 |
التعدد نظام إلهي محكم، لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه، وهو موضوع كامل لا يعتريه النقص، حيث توضح أغلب التقديرات أن نسبة النساء الصالحات للزواج تزداد على عدد الرجال الصالحين بنسبة 4 الى 1 ، نتيجة لكثرة ولادة البنات، كما أن الرجال هم وقود المعارك العسكرية، وضحايا الحوادث بنسبة أكبر من النساء، كما أنهم أكثر جهدا وسعيا للحصول على لقمة العيش مما يجعلهم أكثر قابلية للمرض…
.. وتعدد الزوجات هو العلاج الأمثل لمعالجة هذا الاختلال بين النساء والرجال. فخير للمرأة أن تكون نصف زوجة أو ثلث زوجة على أن تعيش حبيسة الوحدة والعنوسة والهموم |
خواطر السنين.. التعدد الإسلامي يقع باسم الزوجات، والتعدد الغربي يقع باسم الصديقات والخليلات ايهما اسلم فى رايك
|
اقتباس:
هذا من ذوقك وأتمنى أكون عند حسن ظنك بى |
اقتباس:
أختى خواطر السنين أنا لم أتهمك بالإثم والعياذ بالله انما نصحتك بالاستغفار لما شعرت ان فيه اساءه حديث فى الحديث عن حكم من أحكام الله حين قلتى أن موضوع التعدد يستفزك وأنك تبغضيه بغضا شديد. وكما تطلبى منى ان اتقبل رأيك وهو ما حدث ولن أحذفه كما تقولين لأن ثواب قولك او عاقبته عليك وحدك وأنا لست مسئولة عنه, كما تقبلت رأيك كنت أتوقع أن تتقبلى نصيحتى المباشرة أما ان كنتى لا تقبليها فلا بأس. والموضوع ليس مسألة فتوى لأننى لم أحرم عليك قول لكن نصيحتى لك تدخل فى إطار التواصى بالخير و الورع والورع شرعا يتدرج من ترك الحرام الى البعد عن الشبهات وبعض التقاة يتركون بينهم وبين الحرام فاصل من الحلال كحصن أمان دون الوقوع فى الحرام. يسعدنى مشاركتك فى الموضوع |
heart stealer
جزاك الله خيرا على المشاركة |
جانين معك حق .... ونصيحتك حقا غالية مع أنها لم تكن موجهة لي وأشكرك عليها كثيرا
أستفر الله كثيرا أنا أيضا لعلني قلت شيئا أغضبه مني |
واياك اختى جانين وللاْ مام thanx
|
أخي الكريم heart stealer الأخت الكريمة جانين طلبت جواب على سؤال محدد وهو لماذا التعدد؟ وذكرت أنها تريد الإجابة من الناحية النفسية؛لأن الجميع يدرك مشروعية التعدد في الإسلام والحكمة من ذلك ولااعتراض على حكم الله،فأنا لم أجادل في مشروعية التعدد أو الحكمة من ذلك إنما ذكرت وقع التعدد على نفسي أنا أو على نفسية أي امرأة تشاركني بنفس المشاعر والنظرة فقط00ولاشك ((أن الحرام بين والحلال بين)) فالزواج حلال والخيانة باتخاذ خليلات حرام00نعلم ذلك00
لكن أنا من النساء اللاتي لايتحملن ذلك00فأنا أفضل العنوسة أو الطلاق على أن أكون (جارة أو ضرة00الخ من ألقاب زوجة الأب) _والله لايقدر لي ذلك الموقف-فأنا لاأحب أن أتفاءل على نفسي ولكن أنتم أجبرتوني على ذلك00 ويأختي الكريمة جانين نصيحتك مقبولة ولكني أحببت أن أوضح لك سبب كرهي للتعدد00 وإن شاء الله أنني لم أكن سيئة في ذلك الشعور فالله تعالى يقول((وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم00الآية))0 شكرا لرحابة صدوركم00 |
خووووواطر السنين اسف وحقيك على والله يرزقك بزووووج ان شاء الله ما يتزوووووج عليك
يااااا رب جانين اررررجوووك ادعى معاى ان الله يرزق خوووواطر السنين بزووج مايعرف الا هى heartstealer |
آآآآآآآآآآآمين يارب العالمين00
جزاك الله خيرا ياأخي الكريم heart stealer أشكرك من صميم قلبي على روحك العالية وذوقك ولطفك وأتمنى لك كل خير وأسأل الله أن يسعدك في الدنيا والآخرة وأن يلبسك نعمة الصحة والعافية وأن يفتح لك باب رزق لايعد ودعوة لاترد00وفقك الله لمايحبه ويرضاه00وأسأل الله العظيم أن يهبك زوجة صالحة وذرية صالحة تدعو لك00 آآآآمين يارب العالمين00 |
خواطر السنين
عفوا أختى وندعو الله أن يرزقك الزوج الصالح الذى تسعدى معه ولا يتبادر منه ما يسئ إليك |
الأخت العزيزة جانين جزاك الله خيرا،ونسأل الله أن يشرح صدرك ويفرج همك وييسر أمرك،ووفقك الله في الدنيا والآخرة00
والله نسأل أن يتقبل دعواتنا00 |
وإياكم أختى الكريمة
|
في الحقيقة أن ما يدعوني إلى التعدد أمور متعددة ، مع أنه توجد ما يجعل التعدد يصل لدرجة التحريم النفسي لا التحريم الشرعي ، لأنني لست مفتيا حتى أقول بالتحريم الشرعي .
عموما جوابا على سؤالك : ما السبب النفسى الذى يدفع الرجل للتعدد ؟ 1- إشباع الرغبة الجنسية عبر تغيير النمط المعتاد مع الزوجة الوحيدة . 2- الرغبة في تحسين المستوى المادي للرجل . ويجب ألا ننسى أمرين : الاول ان الرسول صلى الله عليه وسلم قال بان مما تنكح المرأة لأجلها : مالها . والثاني : علم المرأة بالمستوى المادي للرجل ورضاها بماهو عليه ، مقابل إعفاف المرأة . 3- زيادة الروابط الاجتماعية للرجل ، أو كفالة من يريد كفالته ، كالزواج بأرملة أخيه ، ونحوا من ذلك . |
..... اطمئنوا فتعدد الزوجات ليس من مصلحة الرجل
..... اطمئنوا فتعدد الزوجات ليس من مصلحة الرجل !
يدعي البعض بأن التعدد ( تعدد الزوجات ) هو من مصلحة الرجل ومن اختراعه وهو ( كما يقولون )أغض لبصره وأحفظ لفرجه إلى ما هنالك من مسميات يصبونها في جانب مصلحة الرجل ، إلا أنه وبمراجعة بسيطة نرى أن التعدد ليس من مصلحة الرجل أبداً بدليل أنه إنما يلجأ إليه مضطراً وفي أضيق الحدود ، ولو أتبح للرجل أن يعيش مع المرأة التي يحبها فقط لما احتاج للتعدد ، لأن التعدد يتبعه التزامات كثيرة، الرجل في غنى عنها، كفتح بيوت إضافية ومسؤولية أبناء أكثر ، كما لا يعتبر الذين يتخذون من التعدد تلبية لشهواتهم ، وإثباتاً لفحولتهم أو استهتاراً بالقيم الإنسانية من أجل متعتهم الجسدية ، مقياساً لجميع الرجال . وما التعدد الذي تراه في بعض الحالات إذاً إلا حلاً خاطئاً للعلاقة الفطرية الناشئة بين الرجل والمرأة والتي تنحصر بين حب بينهما يزين حياتهما الزوجية ويبعث فيها الدفء والسعادة ، أو فتور و نفور ونفاق عاطفي تجعل حياتهما وحياة أسرتهما جحيماً وشقاقاً لا ينتهي ، فالحب والانجذاب بين الذكر والأنثى هو الدافع الأول للزواج ولاستمراره ، أما النفور والفتور الذي يقصر عمر الحياة الزوجية بل ينسفها ، فلا يعالج إلا بالتفريق بالإحسان الذي حكم به الله ، بعد محاولة إصلاح ذات البين ( بينهما ) على أن يتم ذلك سريعاً لما للنفور بين الزوجين علاقة بتوتر حالتهما النفسية والتأثير السلبي على نفسية الأطفال ، فإن يريدا إصلاحاً يوفق الله بينهما وإن يتفرقا يغني الله كلاً من سعته . فهل نتمكن كمجتمعة عربي معاصر أن نأخذ كل ذلك في الحسبان عند نظرتنا لطبيعة العلاقة الزوجية وأهدافها ، وهل نتمكن من تنقيذ ذلك وبالعدل والإحسان الذي أمرنا به الله ودعتنا إليه كتبنا المقدسة . ، بعد أن تبين أن لا مصلحة للرجل في نعدد النساء لما للإجابة الصحيحة عليه من أثر طيب على حيلتنا المعاصرة |
الردود كانت من الناحية النظرية ان الرجل يتزوج لان التعدد سنة، وهذا لانقاش فيه، او لاسباب قد درسناها في الكتب وسمعناها من المشايخ والعلماء عندما يدافعون عن ظلم المرأة في الاسلام. والحقيقة نريد ان نعرف من الذي يعدد؟ وهل النسبة الكبرى من المعددين عالمين بالدين ويعطون المرأة حقوقها ويشرحون الامور لها وتربيتهم لاولادهم تكون تماما. ام ان المعددين يريدون بنكا - يعني موظفة وتحديدا مدرسة- ويريد ان لاتتزوج المرأة من شخص اعلم واحسن خلقا فيذهب يتسلف من هذا وذاك حتى يجمع المهر ثم بعد الزواج تنقلب الامور ويرميها في شقة اذا ماكانت الغالية. واذا كانت الغالية رمى الزوجة الاولى ولا يجيهم ولا يسأل عنهم خوفا من المصاريف والطلبات.
انا اعاني من ابناء المعددين في منطقتنا سواء في المسجد او في الحي لأن ابوهم عند الزوجة الجديدة وتارك عياله الحبل على الغارب. هذا جانب من القضية وهناك ايضا جانب حسن وفيه خير. ولكن ..... |
أتوافق كثير مع اللي ذكرته الاختين حائرة وخواطر السنين,,واكثر الاسباب اللي ذكروها الاخوان ايضا صحيحة بس مو هي السبب الرئيسي للزواج الثاني او الثالث,الخ..
أعتقد انه المسألة زي العادلة الكيميائية لا بد لها من تواجد عنصرين حتى تكتمل: 1- الملل,, وهو الداءالذي يصيب جميع الازواج من كل عرق ودين ومهما كان مقدار الحب الذي جمعهما. 2-قلة الوفاء وعدم احترام العشرة,,وهذا ما يتفاوت فيه الرجال. فبعضهم ما تهون عليه زوجته بعد هذي العشرة يجرحها وبعد ما عاشوا على الحلوة والمرة مع بعض,والبعض الاخر لا تتواجد في قاموسه كلمتا وفاء وعشرة. لم يتزوج الرسول صلى الله عليه وسلم على خديجة رغم كبر سنها بالنسبة له-ما قال والله انا عمري 25 وشاب وعندي شهوة اكثر منها- كان عليه الصلاة والسلام يفكر بعقله وانسانيته وليس من تحت سرته,وذلك اعترافا منه بجميلها عليه( صدقتني يوم كذبني الناس واعطتني من مالها يوم حرمني الناس)وحبه الشديد لها,وبعد ان توفيت تزوج وعدد لأسباب ,اللي ارمله وربى لها عيالها,مو زي الحين اول شرط انها تكون بكر وصغيرة,واللي تزوجها عشان يقرب منه القبائل والتي كانت تتفاخر بنسبه لها.عائشة هي الوحيدة البكر والصغيرة اللي تزوجها بعد خديجة واصلا هي البكر الوحيدة اللي تزوجها طول حياته صلى الله عليه وسلم,, ورغم هذا نرى التوافق العقلي والفكري الكبير اللي جمعهم,, يعني المسألة مو فراش وبس,لولا انه صلى الله عليه وسلم ما كان متأكد من هذا التوافق ورغبتها الشديدة فيه ما كان اقبل عليها. والان الي بيتبعوا سنة النبي المصطفى,ما رايك ان تتبع سنة النبي بحذافيرها وتتزوج من ارملة لديها ابناء؟؟ سؤال ينتظر اجابة؟؟ |
الساعة الآن 02:01 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا