لا هم كـ هم العرس
ولا ألم كألم الضرس
الأول وماجربناه ولكن آه من الثاني
حينما أكون فاضي يكون عال العال
ولما تقرب الامتحانات يعمل فيّ عمايل
وبما أن الدعوى خربانه وبما انه مو تارك لي الفرصة اذاكر..خلوني اسولف عليكم شوية
سألته وقلت مارأيك في حالتي وضرسي الذي لا يؤلمني إلا في الأوقات الحرجة..حينما تكون الدقيقة جداً ثمينة
فقال(وليته ماقال أو ليتني ما استشرته): أنت لا تريد أن تذاكر وكل ما يحدث معك هو ايحاءات من عقلك الباطن
أي انك ترسل إشارة لعقلك الباطن مفادها أنك لا تريد أن تذاكر وهو عاد يتصرف..مرة يختار الضرس ومرة زكمة..المهم أنه يعطيك العذر اللي يخليك ماتذاكر...انتهى كلامه حفظه الله
.
.
ومع ذلك أنا سعيد
الخميس
مع السلامة مفعول المسكن انتهى