|
لا اله الا الله
|
النفس معموله لتعيش وتحيا بذكر الله
غير معموله لتعيش الواقع فقط وان تكلف صاحبها و اصر ان يعيشه فقط اذن هو يظلمها ويظلم غيره ظلم مظنه انه يُسأل يوم القيامه |
النفس معموله لتعيش وتحيا بذكر الله
غير معموله لتعيش الواقع فقط وان تكلف صاحبها و اصر ان يعيشه فقط اذن هو يظلمها ويظلم غيره ظلم مظنه انه يُسأل عنه يوم القيامه |
إن كنت تعلم قليلا ليش تتكلم كثيرا
|
سبحان الله و بحمده
سبحان الله العظيم |
|
المحطه التي سوف تستريح عندها النفس هو الايمان بالقدر وبلوغ هذا الايمان و حقيقته بالعلم ان يعلم العبد ان ما اصابه لم يكن ليخطئه وان ما أخطأه لم يكن ليصيبه
عن النبي صلى الله عليه وسلم انه قال ( لكلِّ شيءٍ حقيقةٌ ، و ما بلغ عبدٌ حقيقةَ الإيمانِ حتى يعلمَ أنَّ ما أصابَه لم يكن لِيُخطِئَه ، و ما أخطأه لم يكن لِيُصيبَه ) |
الترك أيسر من الصبر
بدلا من ان يصبر الشخص على اذى بعض الناس ايسر له ان يترك اذاهم يدع اذاهم فقط و يتوكل على ربه فليبدأ بأن يدع اذاه هو اولا |
( وَقَضَىٰ رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا ۚ)
بلوغ منزله الإحسان بالوالدين يبدأ بالمصاحبة ( وَصَاحِبْهُمَا فِى ٱلدُّنْيَا مَعْرُوفًا ۖ ) مع العمل بهذه الايه اثناء المصاحبه ( فَلَا تَقُل لَّهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا ) |
أستغفر الله
|
لم يعد يستطيع استحضار الموت في ذاكرته ليتسلى بذكره في ايام شقائه و ليحتاطه في غفلته
و بغياب الموت بدا له وكأنه سوف يقبع في الشقاء و الغفله إلى الابد ولكن رغم هذا يوجد مخرج و هو الإيمان بالموت لان الحقائق يتم ادراكها بالإيمان فقط |
سبيل الطمأنينة و السكينه واحد لا يوجد غيره و هو في العباده الخالصه لوجه الله
|
من الأدعية النبوية
[ يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث أصلح لي شأني كله ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين ] |
صلاة الأوابين أقلها ركعتين
يبدأ وقتها بعد 15 دقيقة من طلوع الشمس الى قبل دخول وقت الظهر بـ10 دقائق تقريبا |
|
| الساعة الآن 10:49 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا