|
|
|
|
أذكر مرة سألني صديق سؤال لم أفكر فيه أو خطر على بالي من قبل .
قال : لما تتهاوش أنت وزوجتك من الذي يصالح الثاني فيما بعد ؟ ... أنت أو هي ؟ سؤاله كان غريب وغير متوقع لكنه يلفت نظرك إلى شيء موجود بحياتك وتتعامل معه لكن دون أن تفكر وتنتبه إلى معناه. قلت : بصراحة هي التي تصالحني. قال : هي تحبك سألته : وأنت ؟ قال بحزن : أنا الذي أصالحها دائماً. وهنا عرفت وأدركت فعلاً أن الذي " يُحب " هو الطرف الضعيف في العلاقة. ومن هنا تأتي العبارة الشهيرة : أنت تفعل بي هذا وتؤذيني لأنك تعرف أنني أحبك ... ولن أتخلى عنك. |
اقتباس:
كالعاده يعجبني كل ماتكتب ... عندي تعليق على الطرف الضعيف هو ضعيف بس سعيد بإحساس الحب والطرف القوي يفتقد هذه السعاده لأنه يفتقد إحساس الحب ... مره قال زوج لزوجته أنا أحبك قالت له بعفويه يابختك وأكملت في نفسها نفسي أحبك لأكون سعيده مثلك ... الحب سعاده حتى ولو من طرف واحد . |
اقتباس:
نعم صحيح وصدقيني خطر لي ذلك وأنا أكتب لكن لم أكتبه ولا أعرف لماذا . بالنهاية يوجد تضحية ومن يُحب يقدر على التضحية ولا يتردد بها أياً كان نوعها ... ومن لا يُحب تصعب عليه التضحية كثيراً . |
|
|
|
|
|
|
|
دا الحب خطيييير تري رمرم محتاج تفكير تري رمرم
|
اقتباس:
غلابه يا قلة بختنا ههههه |
|
|
اقتباس:
أووووه ياظلووول يااااما قرأت وقرأت ماكتبوه لي وحمدت الله على سعادتي في تلك الأيام . |
أرجوك لا تحبني، فأنا امرأة لا تَصلحُ للحُب والأحاديث الطويلة. امرأة تفقد مرحها سريعاً لتعود إلى قوقعتها وتغلق خلفها الباب جيداً.
لا تنخدع بابتسامي، وتورّد خديّ. وإياك أن تُغرم بالبريق في عينيّ، لأنني بعد خروجي من هذا الحفل الصاخب الذي يقيمه العالم، أرتدي وحدتي. أنا امرأة تُحكم قبضتها على قلبها، وتغلق بابه جيداً. وكلما وقع في غرامها رجلٌ فتحت لعقلها الباب ليطلق صرخته ورفضه.... أرفض الحب لأنني لا أُجيد لعبة التوسط، أنا حين أحب أغرق بكُلّي، انغمس في الانتظار، أحترق اهتماماً ولهفة، أنا كلما أحببت فقدت ذاتي. حبي لم يزدّني قوة بل هشاشة وسرق مني الكثير. وحتى الذي أحبني بكل صدقٍ أخافه حبي المجنون لأنه تجاوز كل مقاييس الدنيا. لهذا صرت اختبئ من الحب بين رفوف الكتب، وأسفل طاولة المقهى ووراء الباب وخلف الصحيفة وادسُّ عينيّ في فنجان القهوة كلما حاول رجلٌ استراق نظرة مني. نبال قندس: كاتبة وروائية ومدونة فلسطينية. |
اقتباس:
أستمتعت بقراءة ماأخترته ولكن أستمتع أكثر بقراءة ماتكتب أنت أكثر من إختياراتك رغم روعتها . |
اقتباس:
الله يسعدك ويحقق كل أمنياتك🌹 |
اقتباس:
صدَقتي يا نبال انك تجيدين التسلل إلى أرواحنا واختلاس الشعور وترجمته.. وانتَ يا ستوكا.. بارع في اقتناص ما يلامسنا❤ |
|
اقتباس:
🌹🌹 |
( الانسان يبحث عن المعنى ) كتاب مذكرات لإنسان عاش داخل أقسى معسكر اعتقال للنازية وتعرض لعذاب جسدي ونفسي وعاطفي وروحي طويل ربما هو أقسى ما يمكن أن يتعرض له انسان وكان يسير، بشكل يومي، على خيط رفيع بين الحياة والموت ونجى كما ينجو واحد من مليون.
بعد وصفه لكل أنواع العذابات التي عاشها يقول : " أول مرة في حياتي أرى الحقيقة كما يتغنى بها الكثير من الشعراء ، وكما ينادي بها الكثير من المفكرين على أنها الحكمة النهائية. الحقيقة : بأن الحب هو الهدف الأسمى الذي يمكن أن يطمح الانسان اليه. ثم أدركت معنى السر الأعظم : أن خلاص الانسان هو من خلال الحب وفي الحب. لقد فهمت كيف أن الانسان ، الذي لم يتبق له شيء في هذه الدنيا ، لا يزال يعرف السعادة ، ولكن للحظة قصيرة فقط ، من خلال التأمل والتفكير في المحبوب . " |
لما تسمعين الضحكات
ستذكرين دموعي.. ولما ترين الغدر ستذكرين وفائي.. ولما تشعرين بقسوة البشر ستذكرين شفقتي وستبكين كما بكيت أنا من قبل وسيغدر بك الزمان كما غدرت بي وسيقسو عليك البشر كما قسوت عليّ تلك نبوءتي يا طفلتي المسكينة فليتها كاذبة وليتك لا تذكريني فإن في ذكراي شقاء وحسرة. طاغور. |
اسرقني مني إليك ..
من غياب….وألم.. من تعب وشجن.. خذني اليك وخبئني… .. بين الجفون احرسني … اسرقني من ماضٍ.. من أسى..من عناد… من تمرد…. خذني ودفئني .. انا صفحة من الخوف … تملّكها الرعب بغيابك .. انا لوحة اطارها انت .. خذني اليك من قلق.. من صفحة كتاب وقلم .. لا يكتبك الا من حب.. إسرقني من جنوني اليك.. من شوق يلفظ اسمك..! |
أحببتك في منتصف أيامي السيئة
وفي إزدحام أيامي وبين جميع أفكاري.. كنت أنت الفكرة الوحيدة التي أتمسك بطرفها لأنجو. لقد أخبرتك بأن توقيتك كان خاطئ جداً ولكنك لم تعي ذلك ... أخبرتك أن ملامح أيامي بشعة وأروقة فكري مُظلمة، فما زلت أحصي جروحي، وأشعل حرائق الندم في جوفي ... كنت قد دونت ذلك فعلاً... بأني لمحت طيفاً ... وقد بدا لي كأني أعرفه جيداً... ولكنه كان مبهماً ... طيفاً يلمع مثل نجمة في الليالي الباردة ... لا بل لم يكن سوى وَهم من وحي خيالي المُعتم الذي يسكن أروقة فكري الحائر .... فأنا ما زلت أدون ملامح أيام أثقلها الزمن ، فما أقسى الزمن حين يسير على مهل.. في لياليه الباردة . |
| الساعة الآن 10:36 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا