![]() |
اهلا وسهلا فيكي حبيبتي رومانسية بتسعدني صداقتك غاليتي *_^ |
أن تفتقد أحدهم .. يعني أن تهاجم ضحكاته الذاكرة فتبكيك , أن تصَل للإغماضة الأخيرة فتترأى لك دمعة يبكيها فتبقى مستيقظَا خوفَا من دمعة أخرى , أن تفتقد أحدهم يعني أن تعيش الخيبة لأول مرة كُل يوم , أن لا تجد المُتعة في كل ماعتدت كونه ممتعا .. أن تفتقد يعني أن .. أن تبقى هكذا .. معلقَا في أنصَاف الأشياء .. أتعلم مالأصعب من إفتقادك هذا ؟ اليقين بأن من فقُد لا يعود |
ــــ مفردة من الاحساس ـــ لست أدري ما يحدث ، لكنني لست مثلما كنت من ذي قبل إرتجافة يدي توحي بانبلاج ثورةٍ يتزعمها إحساسي مالي !! لا أرى القلم يجثوا ليقبل أناملي ويرتل الشكر مدراراً على صدر الصفحات .. مثلما كان يصنع . أي شي ذاك الذي جعل من الحيرةِ لدي غيمة سوداء ينبعث من باطنها الشعور بالخوف ويزهر بوسطها دلالات الرعب .,والأسى لمَ !! حروفي ليست كعادتها تنسل من جعبتي لتبسط نفسها أمام ناظري لألمح تراقص الحروف في سعادة تتقافز وألتقطها واحداً تلو الآخر شي ما .. يحدث في عالم الشعور لدي !!؟ يستفزني ،، يربكني ،، يستوقفني ،، ويرعبني كغبار حلمٍ متبدد يهجع كل ليلة ليسلب من قطر عيني دمعها ثم يغيب .... بيرق أمل يشعل فتيل الهمة لدي بلحظات ثم مايلبث أن يحرق كل أمالي المنشودة فيه ... سحب السعادة أمطرت في غير بلدتي ،، وليس سواي من يجني أشواكها ... ما أوحش أن تعيش في حِيرةِ المشاعر ... يجلدُ ظهرك تناقض عيشها ، ويدمي مقلتيك السباحة في معمعة تيارها .. ربما صحوتي تدنوا مني ، ولعلها تنتشلني من سبات الضجيج الجاثم على صدري . وأمنيتي ان تكون قريبة ليسهل بذالك خلاصي — |
ومعطفي أنت .. فغادر يا شتاءَ العُمر بعد أن رحلوا فلـا حنينَ بجُعبتي .. أو ذِكريات |
للغياب طعمٌ آخر .. قد يصبح مُـرّه شهداً حين تهطل الحقائق ويعلو صوت ارتطامها على أرصفة العقل |
ثُمَّةَ اشْيَاءُ حِيْنَ تَنّكَسِرُ لَاتُعَوِّدْ كَمَا كَانَتْ ! حَتَّىَ لَوْ اجْتَهَدْنَا فِيْ اعَادْتِهَا .. لِذَلِكَ حَافِظُوْا عَلَىَ اشْيائِكُمْ الْقَيِّمَةِ ~ ......الْأَصْدِقَاءِ - الْقَنَاعَاتِ - الْمَشَاعِرِ ..... الْعَلَّاقَاتْ - الْتَّجَارِبِ .... احْفَظُوْهَا بَعِيْدَا عَنْ عَبَثِ الْآَخِرِينَ ♥ |
احتاجهم في كل مرة اكثر .. وأشتاق اليهم اكثر .. يفهموننا ، يشعروننا بوجودنا وقيمتنا وحاجتنا دون ان نتكلم .. دون مقابل يساعدوننا .. يمسحون دمعنا .. يتفهمون طيشنا وان ظاقت علينا الدنيا وتركنا كل من حولنا لم يتركوون .. ولكنني ارسمهم في أعماقي كلما افتقدتهم ... واعيدهم اليا كلما زارني الحنين... فهم وان غابو بالقلب نسجو وسكنو... الى ابد ....... |
. إحساس غريييب يتملكني ! فيمزقني ! عندما افقدني وابتعد عني .. أأبحث عنه او عن ما بقى مني !! وأتذكر اجمل لحظاتي وانسجامي بذكرياتي .. كبري وقوتي فتظهر بسمة على شفتي !! ثم دمعة من عيني !! واضيييع في البحث عني ... |
اتَعجب من اصحاب تلكَ القلوب ! التي تحملَ في داخلها حَب كاذب , اتعجبَ جداً من كذباتهم المتتالية ! اتَعجب مَن كذباتهم ” المحبوكة ” جيداً \: ! اتَعجب من كيفيةَ عيشهمَ بضمير هادئ , وَ هم يتركون ورائهمَ أشخاص لن يرتاحوا ابداً ! |
ثمةَ أرواحٌ لا نقوى على شكر أصحابها طيبه نقيه طاهره أرواح نتعثر بها ذات حزن تقترب منا تخفف الحزن تضمد الجرح تحنو علينا بــ رفق تنسينا مرارة الوجع ثمةَ أرواحٌ لا نقوى على شكر أصحابها راقيه رقراقه عذبه أرواحٌ تحمل معنا شقاء السنين تنفض عن قلوبنا غبار اليأس و تزرع بذور الأمل في قلوبنا المنهكه ثمةَ أرواحٌ لا نقوى على شكر أصحابها نقف أمام أصحابها بعجز عن الثناء و عجزٍ عن المدح أرواح تُفقدُ اللغه كلمتها و يبقى الدعاء لــ أصاحب هذه الأرواح و سيلة الشكر الوحيده اللهم أسعدهم كيفما حلــو ارتحلـــو |
آلأصوآتَ / آلتِيْ گآنتْ سّبَبآ فيَ زيآدة خفقآتِ قلوبِنَآ () - للآ تَموتُ‘ فيّ أذهآننآ ؛ ححَتى ـآ لَو رحلَ أصحآبهآ - فّ الأصِوآتْ للآ يُخْلقَ مِنْهآ | أرْبَعِونْ |
يا مـن يعاتب مذبوحـاً على دمـه ***ونـزف شريانه، ما أسهـل العـتـبا من جرّب الكيّ لا ينسـى مواجعه ***ومـن رأى السمّ لا يشقى كمن شـربا ( نزار قباني ) |
ماتتتتتتتت..من الصدماااااااات.. اصبحت مشاعر..!..مرهقة..لامرهفة... |
رغم لحظات ربيع العمر التي نعيشها.. فإننا نرى أحزان خريفه تتسلل إلى أغصاننا الغضة كي تقسيها.. وتسرق من أوراقنا الخضراء رونقها لتمنحها لوناً باهتاً يفتقد معنى الحياة.. تجرحنا بكلماتها تؤلمنا بقسوة أناسها وتجبرنا على البكاء بصمت..! نبكي بصمت ولا نستطيع البوح.. ونجعل قلوبنا الجريحة تأن أيضا بصمت.. ولكنه صمت قاتل.. وكل ذلك حتى لا نثير مشاعر الحزن فيمن حولنا.. حتى نحصر الحزن في قلوبنا التي ثملت من الأحزان..! وربما كي لا نظهر في شموخنا انكسار قد يجعل البعض يرمقنا بنظرات الشفقة.. وقد يستغل البعض الآخر لحظات الضعف هذه بخبث.. ليجعلنا فيما بعد رهن لتهديداته المخيفة.. |
الغُربة لا تعني أن ألتقي وجوهًا لم ألتقيها مُسبقًا , أو أسكن مدنًا أجهل سكانها الغُربة هي أن ألتقي وجوهًا أعرفها , وأغرق في حشودها دون أن يستذكرني أحد |
الساعة الآن 04:54 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا