مساء المسرات والأرواح المشرقات,,,


مُباركُ تلك الإضافة الجميلة في عائلتكم السعيده والتي ستسعد أكثر بهذه الهبة الربانية,,,


جعلها الله من مواليد السعادة والخير وأقرّ بها عيني والديها وأقاربها وأحبابها,,,




ما أجمل عودة المشتاق بعد طول انقطاع!!

هذا الانقطاع حكمة فهو يجدد الشوق ويجدد الفرح ويجدد المتعة!!






تسأليني عن الوهم وعلاقته بالأمل!!


الوهم معنىً أجوف وهو أضعف من أن يتعلّق به أمل.....هذا كحقيقة ومبدأ عام,,,,,لكن في الواقع هناك من يتعلق ويبني آماله على وهم,,,

مساء الخيرات والمسرات,,,


حياكِ المولى أختي زرقاء النقاء,,,



بالتأكيد الوهم كحقيقة مجرده يبقى وهم,لكن بالنسبة للشخص هو أمل!!!

وقد يكون أملاً كبيراً يبني عليه أحلامه!!

أما في الواقع والحال فهو وهم,,,


المريض الذي يرى قدماه تخطو نحو الموت هو حقيقة لا يتعلق بوهم محض بل بأمل كبير فقد يكتب الله له عمراً مديداً بعد أن أيقن أنه هالك لا محاله!


أما التعلق بالوهم فقد يكتشفه الإنسان وقد لا يكتشفه فيبقى بالنسبة له املاً,,,,




وبالفعل فإن علاقة الأمل بالوهم تخضع للنسبية!

هذه هي الحياة.........كل شيء ممكن ووارد!