نفساني

نفساني (https://www.nafsany.cc/vb/index.php)
-   ملتقى الأدب (https://www.nafsany.cc/vb/forumdisplay.php?f=49)
-   -   حب بـلا أمــــل،،،!!! (https://www.nafsany.cc/vb/showthread.php?t=57334)

أبو مروان 19-07-2010 01:13 AM

موضوع إنها تعتقد أو لاتعتقد أظن هذا ليس من شأنك يا ولدي..
وأنا لم أطلب رأيك بتكملة الرواية فلماذا تحشر نفسك في أمر لم تطلب له ؟
لا أريد منك سوى الدعاء فقط .. لإنك لاتملك غيره ..


سمو الغامض 19-07-2010 01:25 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو مروان (المشاركة 505764)
موضوع إنها تعتقد أو لاتعتقد أظن هذا ليس من شأنك يا ولدي..

وأنا لم أطلب رأيك بتكملة الرواية فلماذا تحشر نفسك في أمر لم تطلب له ؟
لا أريد منك سوى الدعاء فقط .. لإنك لاتملك غيره ..


غريب والله المنطق اللي عم تعملني فيو !!!

أولا ً : أنا عضو في نفساني من حقي أن أنقد كل ما فيه .. من الإدارة العليا إلى أصغر شيء .. و إذا قلت هو ليس من حقي فأنت مـُكممٌ للأفواه !!

ثانيــًا : أنتَ تعلم أنّ من يضع أي موضوع أو رد في منتدى فإما أن يقابل بالإطراء أو النقد أو السكوت .. و أنتَ وضعت ردًا هنا و من حقي أن أقابله بواحدٍ من الثلاثة السابقة .. و إلا شو رأيك يا خبيرنا الإجتماعي ؟؟

ثالثــًا : أنا مشرف الصفحة الأدبية .. و من حقي أن أدلي برأيي بأي شيء هنا .. أو حذفه إن لم يكن يليق بجماهير القراء .. أنتَ لا تخالفني في ما قلت أليس كذلك ؟!

رابعــًا : أنا أملك غير الدعاء صدقني .. و من يجهل السمك ينظر إلى عينه و حسب :wink:

وردة الحب الصافي 19-07-2010 07:12 AM

أسعد اللـــه أوقاتكم جميعاً بما يحبــه ويرضـاه الله لكم،،،،

إسمحوا لي إخـواني،،،،

لا نريـد إضافة البنزين على النـار،،،،

لأننا لا نريد أن تشتعل وتحـرق كل من حـولها،،،،

لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا،،،،

نعـم أنا صاحبـة الموضـوع،،،،

وبكــل محبـة أذنت للأستاذ أبي مروان بتكملة القصـة،،،،،

بناء على طلب منه لأني رأيت الرغبـة القوية بذلك بين حروفه،،،،

و هو فعــل ووفى بوعــده،،،،،

ولكـــل عضــو الحق بوضـع نقـده أورأيــه،،،،

وأتمنى أن يكون من النقــد البنـّاء،،،

يضـع النقـــد،،،،

بس على شرط،،،،

أن لا يتعرض بالإساءة لأحد،،،،

أياً كان،،،،

لآننا لسنا في ساحة معركة ولا حرب،،،،

نحن هنا عائلة واحـدة محبـة للخيـر،،،،

متكاتفة،،،،،

على قلب رجـل واحـد،،،،

ولا أقبــل بهـذا كلـه،،،،

لأني أريــد الحب لا البغض،،،،

أريـد التسامح لا العــداوة،،،،

أريـد أن تحبـوا بعضكم البعض،،،،

و تضعوا الخـلافات جـانبـاً،،،،

وكأن شيئاً ما كان،،،،





أحبكم في اللـــه،،،،

تقبــلوا تحيـــاتي،،،،

أمورة نفساني 19-07-2010 10:38 AM

صباح الخير ....


ورده اكملي قصتك .... خلينا نشوف مين أفضل انت أو غيرك ؟؟؟

وردة الحب الصافي 19-07-2010 04:45 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمورة نفساني (المشاركة 505890)
صباح الخير ....


ورده اكملي قصتك .... خلينا نشوف مين أفضل انت أو غيرك ؟؟؟







هـــــلا أمــــــــــورة الغاليـــة،،،،

صبـــاحك عســل،،،،

إن شاء اللــه حبيبتي سأكمـل القصــة،،،،

ليس لأنكـم تريـدون أن تروا من أفضـــل،،،،،

لأني لم أدخــل في منافســة مع أحـــد،،،،

لك شكري حبيبتي،،،،،




وتقبـــلي تحيـــاتي،،،،

وردة الحب الصافي 20-07-2010 09:16 PM



وهكذا فتحت ميساء خزانتها لتجهز الثياب التي ستلبسها يوم الخميس،،،،


وشكرت أختها على مساعدتها لها في إختيارها،،،،


وجـاء يوم الخميس،،،،


واقترب الوقت من الموعـد المحدد،،،،



العريس وأهله سيكونون هنـا بعـد قليـل ونتعرف عليهم جميعاً،،،


بس الأهم منهم هو العريس،،،،


ودق جرس المنزل وسارع كل من في المنزل للتأكد من أنفسهم ومن كل شىء،،،،


إلا ميساء فما التفتت لشىء إلا أن قلبها تسارعت دقاته لما دق الجرس،،،،



فتح أخـوها الباب ورحب بالزوار خير ترحيب،،،،


جلست العائلة معهم وتعرفوا على بعض،،،


فسألت أم العريس أين عروستنا الحبيبة،،،؟؟؟


فقالوا لها قادمـة،،،،


دخلت ميساء وهي تحمل صينية عليها فناجين القهوة،،،،


ألقت التحيــة والسلام بكـل أدب وإحترام وقدمت القهـوة،،،،



كان وجهها قد إحمر خجلاً لم تستطع أن تنظر إلى العريس،،،


كانت تريد أن تراه ، أن ترى وجهه ، تريـد أن ترى ما ارتسم عليه من علامات،،،


كم كانت تتمنى أن تسنح لها فرصة للتعرف إليه عن كثب ولكن كان الأمر صعباً،،،


ومن خجلها لم تعرف ماذا تفعل لقد كانت مرتبكة جـداً،،،؟؟؟



وهي خارجة تريـد الذهاب إلى المطبخ قالت لها أم العريس إجلسي معنـا حبيبتي،،،


فنظرت إلى أمها التي كانت جالسة قرب والدة العريس فأومأت إليها بالقبول،،،،


ونظرت ناحية أخيها كذلك وهو أيضاً ناداها وقال لها تعالي إجلسي معنا،،،!!!



جلست لكنها كانت ما كانت مرتاحة ، كانت تشعر بصراع داخلها،،،،


هل هي مشاعرها أم الحيـاء والخجـل،،،؟؟؟


أم هي الغريزة الموجودة لدى كـل عروس وعريس لمعرفة أحدهما الآخر،،،


هي تريد أن تعرفه وتتعرف عليه ومن المؤكد هو أيضاً كذلك،،،،

اسامه السيد 20-07-2010 09:28 PM

نعم ...

هكذا يكون فيض النبع الرائق السلسبيل

غذبا

ممتعا

شهيا

سلمت يداكِ

متااااااابع

واثقة بالله 20-07-2010 09:43 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو مروان (المشاركة 505431)
أسألك يا رب أن تعينني على تخطي هذه المرحلة الصعبة من حياتي ..
تأجج الألم شديدا في قلب ميساء بعد أن علمت أن والدتها دخلت في غيبوبة ..
وهنا بدأ الصراع ..

- جلست ميساء عند رأس أحضان والدتها الحنونة الذي طالما نامت عليه لحاجتها للحنان والطمانية ،، ووضعت يدها اليسرى على صدر والدتها وهي تسمع دقات قلب والدتها تتحرك ببطء وكأن عجلة الحنان والحب والشعور بالأمان بدات تخفت ..
فبدأت ذاكرة الأمكنة والآزمنة تعمل لدى ميساء وهي تراجع أيام الطفولة والصبا وهي تتذكر حرص والدتها على الظهور بمظهر الفتاة الجميلة والنظيفة والمرتبة والخلوقة والذكية والمجتهدة ،،
شريط من الذكريات رأته ميساء وهي مستمتعة بذلك الحضن الدافيء وبتلك الذكريات التي لم ولن تمحى من ذاكرتها ما حييت ..
وشعرت ميساء أن دقات قلب والدتها قد بدأ بالأنخفاض وبدأ صوته يختفي بالتدريج ،، وهنا قامت ميساء فزعة وحركّت يدا والدتها وقد بدت جميع اعضائها في نوم طويل ورحيل حزين ،،وسواد قادم..
وعلمت ميساء حينها أن جمال الأمل لايستمر مع وجود حب من نوع سرمدي ..
وكفكفت ميساء دموعها وهي ترى أن أملها الوحيد(بعد الله عزوجل) في هذه الحياة قد غادر وأخذ معه أكليل الزهور الأصفروالأبيض الذي طالما أحبت ميساء ان تراه والدتها في يدها في يوم زفافها ،،
وتثاقل جسد ميساء وهي تبتعد قليلا عن حبها واملها ومصدر سعادتها في هذه الحياة ،، وقد ألقت ميساء نظرتها الأخيرة على ذلك الجسد المسجى على ذلك السرير الأبيض النقي وهي عازمة أن توقد شمعة أمل جديدة في حياتها وتمتمت ميساء بكلمات وقالت في صوتِِ خفيّ : ما أكثر الأشياء الجميلة التي تتساقط من أيدينا ونحن لانشعر ..نولد بأحلام عظيمة وننتهي وأقصى أمانينا أن نموت بسلام ،، وداعا يا أمي،،وداعا يا أملي في الحب ..
وهنا بدأت القصة من جديد لتروى بأمل الحب القادم ،،
وأنطوت صفحة مؤلمة في حياة ميساء وكانت تتمنى أن تكون هذه الصفحة النقية الطاهرة هي المقدمة لكتاب حياتها الجديد (أمل الحب) ولكن بقيت ذكريات ميساء كبياض الغيم النائم،، وكنقاء الخيرالقادم ،، أ .هــ



كنت أظن ان للقصة بقية ..

ولكن انتهت ولم تكن هناك نهاية ..

شكرا لك ولمجهودك ..

سمو الغامض 20-07-2010 10:06 PM

سلمت يمناكِ وردة ..

ننتظر التكملة ..

أبو مروان 21-07-2010 12:41 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم عمر (المشاركة 506258)
كنت أظن ان للقصة بقية ..

ولكن انتهت ولم تكن هناك نهاية ..

شكرا لك ولمجهودك ..

الأخت أم عمر .. السلام عليكم ..
نعم انتهت القصة من زاويتي،،
ولإن جميع قصص الحب في الغالب لاتكون لها نهايات سعيدة
آثرت أن لايكون للحب"هنا" أمل ..
لعل أختكِ وردة تأتي لجانب آخر من القصة ..

واثقة بالله 21-07-2010 11:05 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو مروان (المشاركة 506454)



الأخت أم عمر .. السلام عليكم ..
نعم انتهت القصة من زاويتي،،
ولإن جميع قصص الحب في الغالب لاتكون لها نهايات سعيدة
آثرت أن لايكون للحب"هنا" أمل ..
لعل أختكِ وردة تأتي لجانب آخر من القصة ..


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..

كما اوضحت سابقا اخي ابو مروان انا ليس لي بالادب والقصص والنقد ,,

كنت اقصد اننا لم نعرف مامصير الفتاة وماذا فعل اخوها بعد موت والدته ؟؟..

وردة الحب الصافي 26-09-2010 07:04 AM


تكلم العريس من بعد ما رمى العروس بنظرات الإعجاب طبعاً من بعيد وقال،،،،
اتينا إليكم وكلنا رغبـة وأمــل وطمع بموافقتكم على طلب يد إبنتكم لي،،،،
فهل أنتم موافقـون،،،؟؟؟
وكانت النظرات تنتقل بين بعض من شخص لآخر،،،،
بين العريس ووالدتـه وبين العروس وإخـوتها،،،،
نظرات توزعت هنـا وهنـاك،،،،
فقال الأخ الأكبر أمهلنـا يومين لرد الجواب طبعاً لابـد من سؤال العروس،،،،
فأجاب العريس نعم كلام صحيح لكم ذلك سأنتظر يومين بعـد لا بأس بذلك،،،،
وإن شاء الله نأتي المـرة المقبلة لقـراءة الفاتحـة وتحـديد يوم الزفاف،،،،
وهكـذا وقف العريس مستأذناً هو ووالدتـه،،،،
في اليـوم التالي عاد كـل شىء إلى طبيعته وكأن شيئاً لم يكن،،،،
ذهبت ميساء إلى مدرستها ولكنها لم تخبر أحداً بما حصل معها،،،،
مازالت تفكـر وتحلم وترى فارساً على حصان يمد يده لها ليضعها قربه عليه،،،،
ويذهب بهما بعيـداً،،،
وتساءلت في نفسها هل ستتحقق رغبتها هـذه ذات يـوم،،،؟؟؟
هــل سترى فارس أحلامها الذي تحلم به،،،؟؟؟
يا ترى من سيكون،،،؟؟؟؟
هـل سيكون شخصاً جميلاً أو أميراً كما في القصص التي كانت قد قرأتها،،،؟؟؟
وهي خارجة في طريق العودة إلى البيت فجـأة سمعت صوتاً خشناً يقول مرحباً،،،،
فردت السلام ونظرت إلى صاحب الصوت وتفاجأت،،،،
قالت هــذا أنت،،،؟؟؟؟
ماذا تفعل هنا،،،؟؟؟؟
قال لها أحببت أن أطمئن على عروستي وأطمئن على وصولها إلى البيت سالمة،،،،
فأحست بشىء من الإنزعاج منه ومن تصرفه هـذا،،،،
وبدأت تفكر وتتساءل،،،،
هــل هــو إنسان غيــور،،،،؟؟؟
إستأذنها بمرافقته لها وإيصالها إلى المنزل،،،
قال لها هل أنت مستعدة ليوم قراءة الفاتحة،،،؟؟؟
أنا أنتظـر هــذا اليـوم بفارغ الصبـر،،،،
قالت له: أعـذرني وصلت ولا أريد أن يراني أحد معك،،،
خاصـة أن الفاتحـة لم تُقــرأ بعـد،،،
وأنت تعرف الناس وألسنتها التي تــتكلم كثيــراً وتثرثـر،،،
أستأذنك،،،،
تركته وصعدت إلى البيت لكن في قرارة نفسها كانت تقول لماذا فعلتي هـذا،،،؟؟؟
لماذا لم تتكلمي معه،،،؟؟؟
لقـد كانت فرصـة لك لتتعرفيـ عليـه وتعرفيــه،،،
لماذا تسرعت هكـذا،،،؟؟؟
جاء اليوم المنتظـر لقراءة الفاتحـة،،،،
جلس الأهـل وتم الكلام في موضـوع الخطبـة والمهر والعرس،،،،
أما البيت فقال العريس أنه موجود،،،،
وسيسكن مع والدته لأنه وحيـد وليس لها في هـذه الدنيـا غيره،،،
وقـال إنه يريد الإنتهاء بسرعة من كـل هـذه المواضيـع،،،
وتصير عروسته عنـده في البيت حتى يرتاح هو وهي،،،،
فتمت الموافقة على كـل شىء،،،
وهكـذا تمت الفرحـة بالعروسين وإرتاح العريس لما تزوج،،،،
عاش الجميع بشكل عادي ، العريس فرح مسرور بعروسه والأم فرحة بفرح ولدها
أما ميساء فكانت عادية أيامها عادية يعني روتين يومي
كانت تتمنى لو أن حياتها كانت غير يعني تمنت لو كانت تعمل شيئاً في الحياة،،،

وردة الحب الصافي 26-09-2010 07:09 AM



وفي يـوم كانت ميساء تعمل في تنظيف المنزل دقّ جرس الباب


هرعت للباب لتفتحه لترى من الذي أتى،،،؟؟؟


فتحته فرأت أمامها رجـلاً يقف بأجمل حلتـه



كان ينظر إليها بكل إعجاب


فتح فمه ليسألها عمن تكون،،،؟؟؟


لكنه تراجع عن السؤال فوراً لما رأى أم سامي قادمة



رحبت به الوالدة وطلبت من ميساء الدخول لإكمال عملها


شعرت بإحراج كبير من طريقة معاملة الأخيرة لها أمام الشخص الواقف أمامهما


سألها إن كان الأستاذ سامي موجوداً،،،؟؟؟


قالت له: لاء ليس موجوداً وأنه مازال في العمل لم يرجع بعد


إستأذن من الوالدة بعد أن طلب منها أن تبلغ صديقه السلام وأنه سيراه إن شاء الله في وقت لاحق


أغلقت الوالدة الباب ودخلت ونظرت إلى ميساء وقالت لها: نحن ما عندنا بنات تقف على الأبواب وتتكلم مع الرجال


لا تعيديها مرة أخـرى


ظهـر على وجـه ميساء علامات الإمتعاض والضيق من حماتها



عاد سامي من عمله


وكانت ميساء تقوم بتجهيز الغــداء ووضعـه على الطاولة


وطلبت من زوجها وحماتها الجلوس لتناول الغـــداء



وهم على الطاولة قالت أم سامي: لقـد جاء صديقك فؤاد ليراك اليوم


فقال لها: وماذا قلت له،،،؟؟؟


طبعاً أنك لست موجوداً وقال إنه سيعود لرؤيتك في وقت لاحق بإذن الله



وكانت ترمق ميساء بنظرات مليئة باللوم


لاحظ سامي هـذا على والدته فقال لها: ما بك أمي هل ضايقتك ميساء بشىء،،،؟؟؟


قالت له:ضايقتني،،،؟؟؟


نعم ضايقتني



لقد فتحت له الباب ووقفت أمامه وكانت تكلمه إلى أن أتيت أنا وكلمته،،،


قالت ميساء مدافعة عن نفسها:ما معنى هــذا،،،؟؟؟؟


أليس مسموحاً لي أن أفتح الباب،،،؟؟؟


أليس مسموحاً لي أن أرد على أصدقاء زوجي،،،؟؟؟



يا إلهي،،،


ماذا أسمع،،،؟؟؟


ما الذي يحصـل،،،؟؟؟


لا،،،لا،،،لا،،، ما عـاد هــذا منزلاً وقامت تريد أن تدخـل غرفتها



وقف سامي وقال: لها إلى أين،،،؟؟؟؟


قالت:أريـد الذهاب إلى غرفتي


قال لها:لا تبقين هنا وأجلسها على الكرسي بكل قوته


فقامت لتترك الكرسي وتدخل غرفتها كان شيئاً قوياً وصل إلى خدها



نعم كان كفه لقـد صفعها بكل قوته فتهاوت ووقعت على الأرض


ووقعت معها كل آمالها وأحلامها بهذه الضربة


لملمت نفسها و جمعت شتات مشاعرها وجرت مسرعة إلى غرفتها وهي تبكي


لقـد صدمها كانت صدمة قوية لها،،،،

اسامه السيد 26-09-2010 06:12 PM

جميل ياورده

فى انتظار البقيه بشوق ولهفه

وردة الحب الصافي 02-10-2010 06:11 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اسامه السيد (المشاركة 527217)
جميل ياورده

فى انتظار البقيه بشوق ولهفه





كــــل الشكر لك أسامة،،،،

والحمــد للــه أنها أعجبتك،،،،

وأنك تنتظـــر البقيـــة،،،،


الساعة الآن 12:33 PM

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا