|
ال soundtrack
ل توماس نيومان كان .. عذبــــــــــــــــــــــاً .. |
اقتباس:
|
الآختْ الغـآليـة ~ تبـاشير فجـر ~
رآق لـي ما سًطرتهُ أنامِلك هنـا , فالقلـب قد تعلٌق بِحب الله وزاد تعلقا ً حينما آستبصرتْ رحمةُ التي من بِها علي طيلتْ تلك السنوات فلم يُحرمني من رؤيةِ كل من أحب و منحني العديد من الفرص التي لم أضنْ بأنني سأوفق بها يوما ً من الأيام .. حبْ الله تمكن من فؤادي حتى بتُ لا أمضي خطوة فالحياة دون أن ألمحَ نعمة ً من نعمِه وآثني لهُ وأكررَ الشكر فيها آسال الله أن يجمعنا ومن تحبين في جنة ٍ عرضها السموات والآرض لا حُزن فيها ولا آلام . . شكرا ل عبورك الملائكي |
اقتباس:
آهلا ً ومرحبا ً مِداد السماء والأفق ب الكاتبه المرموقه حياةَ الأمل .. لستُ شاعرا ً ولو أني كنتُ أحلم بذلك أنما أنا مُتذوق للشعر وأهوى الكتابة عما يُصادف أيامي في واقعي وخيالي .. . . شكرا ً ل وجودكِ سيدتي |
كلمات ُ ستبقـى محلقـة ً كطيـور النورس ..
مـذيبـة ً جدرانً الهـم في نزق ِ الظـلام مـرافقـة ً العشاق بأعماق أعمـاق .. قلـوبهم إليك هذا المساء.. انظر إلى محطة الإنتظار.. لي فيها مقعد من نار .. ونفحات من شرار .. وبعض جرعات الاحتضار فيا معطف شتائي .. انظر إلى جلسائي .. الخوف والقلق .. وبعض قطرات الأرق .. وحبر يحتضر على تلك الورق .. وقلب بين ضلوعي قد أحترق .. وشهيق عن الزفير قد افترق .. وطفل بين أسطري..وبدمعي قد غرق .. فأخبرني .. إلى متى سأنتظر.. إلى متى يظل القلب يحتضر..! إلى متى ستبقى صامتا ً لتعتذر!! إلى متى سأرتدي من البرد غطائي.. ومتى ستكون ذراعيك ردائي!! انظر إلى الليالي.. يطول بها شتائي.. أتراك ترقب موتي لتحضر عزائي!! " تظـل الكلمـات كـأكليـل الورد ، فتمـر الأيام تلوى الأيام وهـي معطـرة ً بجمال ذاكـرتها " شكـرا ً لك ِ .. . . عام 2008 - ولاية كارولينا |
اقتباس:
أستمتعت هنا بين سطورك ... أنا سكون متابعه بسكون ... |
آهلا ً وسهـلا ً ’ بِ الفـآضِلـة " سكـون النفـسْ " أنـارَ حظوركِ هذة الصفحاتْ المُتواضِعـة , وما قرأتهُ من كلماتكِ زادنِ بهجـة ً وسعادة , فنحنُ يا عزيزتِ
قد نتشاركٌ في بعض الظروف والمشاعر و يقعُ بيننا الكثير مِن التشابُه فالأمور التي بينَ القلب والروح .. . . شكرا ً دوما ً لِ متابعتك ِ سيدتي الفاضِلة |
شعـــور غــريــبْ .. ألـيـس كـذلك ؟!
العـــودة مجــددا ً .. للسنــةِ الثــالثــة على التــوالــي .. مــن الصِفــر وإلــى الصِفـــر مجـددا ً .. ! مــــا الجــديــد .. لا جــديــد عــددُ مِــن الومَضـــآتْ المختفيــة خلف متاريـسَ الخــوف و الشعـور المُـريـع تِكـرار ٍ فِ الأيــام ، النِظـام ، الكـلام ، العـلاقـاتْ وكـأن نظــريــة العيــشَ مِــن أجـلِ البقـاء فِ التحـول بــاتتْ مُستحيــله . وأنما عيٌشــا ً أصبَــح مِــن أجــلِ البقـاء في التكــرار اللا مُنتهِ بِ الحمَـقـاتْ ونُكـرانِ النعمـه .. " أعلـم بـأن النقــصَ والغُفــران يشملُ الجميـع ... ولكـن .. أين كنـتِ حينمـا أردتكِ فـي أشد حاجتي إلـيكِ ؟! " لقــد أدٌمَجـتَ مَشــاعِـري فــي مَعنــى غيـابك وقتلـتهَـا بـِ ـأعـذارك لــم أعـد فـي حاجـة ِ ذلـك الـوَميـضْ الـرآئع بعــد الآن لأننِ عــدتُ مـن ذلـك الزمَــن مُحمٌـلا ً بـأطنانِ مِن الأمـل والشـوق ولـم أرى مـن تلك النتـآئجِ سِــوى اليَــأس .. والتأنيــبْ فَ لِتصفُنــي الألسُــن بِ غــريب الأطـوار بِ المجنــون وذلك لأنهم صَــدقـوا بِ وصفِهــم .. فقــد أصبحــتْ ثـوانِـي العُمــرَ تصٌـدحُ بأحرف أسمُكِ وشهقــاتْ الهَــواء تـتـعطــر بأريـــجِ أنفــاسكِ و قلــبِ أعتادَ النبـضْ بذكـراكِ .. أفــلا أصبــح ذلك الـمـجنـون ، لأننـي أدمنـت ذلك الشعـور مـن مـلاك ٍ وهمــي .. " عــدت مجــددا ً لعـالمـي الأفتـراضـي حيـث أمـارس جنـوني لـوحـدي " .. أتــرُكـكـم مع هـذا الجمَـال .. http://www.youtube.com/watch?v=-2S3RgEmy1A |
" ~( عيـد ميـلاد سعيـد بسمـة )~"
صحـوت صبـاحـا ً لأجـد هـاتفي الصـامـت قـد جمـع آكـثر الـرسـائـل والمكـالمـات أزعـاجـا ً ، ثـلاث رسـائـل خـالد حمـد " أيـن أنت ؟ " ، " لقـد مـررت بجانب المزرعـه ولم أجـدك " ، " يـا ( **** ) لا تكلمـني بعـد اليـوم " .. الـوالـد مكـالمتيـن لـم يـرد عليهـا ورسـاله تحـتوي على علامـات تعجـب كثيـرة ، لأنه لا يعـرف الكتـابـه .. ربما ! أرتـدي مـلابس الريـاضة فأقـوم بجـولة روتينيـة حـول الأرض الخضـراء لتشعـرني قليلا ً بالنشـاط والبـدايـة بيـوم يخـلـو مـن عـلامـات الاستفهام الـدآئمـه .. وقبـل الـوصـول إلـى خـط الإنتهــآء لـجـولتـي تلك ، يـرن الهـاتف لأسـمع صـوت أخـي الكبيـر ينبـئنـي بالأستعـداد لحظـور حفـل ِ ميـلاد أبنتـه البكـر ، إلتــمــت السحــب لـِتـُكـون منظـرا ً شـديـد الجمـآل ، مُــطـرِزا ً السمـــآء ببــروق ٍ عشـوائيـة فـأتقــدم بخطـوات ٍ متــرآخيـة ً لـلمثــول أمــآم مــرآتـي اليــآئســه ، لأرى نظــرات ُ التفـآئـل التي شهــدتهـا تلـك المـرآة قــد آختفــت وزآلــت مـن جـراء السكـون ومــلآحقــة النجـوم السـابحـة في الأفـق .. لقـد كــانت تلـك الـدعـوة هـي الأولـى مـن نــوعهـا و الأشـد غــرابـة كنـت اعتقـد بأنهـا لا تقتصــر إلا على الإنــآث فقـط فـي مجتمـع لا يتقبــل تلـك الأفكــار بعفــوية وشفــآفيــة .. حينمــآ رأيــت الفتــآة وهـي أمـآم التـرتـه التي زيـنت بخمـس شمعـآت ومعلمــة من جـوانبهــآ " سنـة سعيـدة يا أحلى بسمـة " وكــآنت فـي أشــد درجـات الحمــآس لنعطيهـآ الأذن بإطفــاء تلك الشمعــآت ِ الخمـس .. وكنــآ نعـد بتلقــآئيـة بالعـد التنــآزلي حتـى أتفقـت أصــواتنـا للـوصــول لـبـدآيـة ِ إطـلاقـِهـا لـنسمــاتها الــدآفـئـه وتطفىء بها لهيب الشمـع ، فـنهـتف جميعـا " سنــة حلــوة وعقبــال ميــة سنـه يا أجمــل بسمـة " .. نعـم كـانت مجـرد ليلـة ٍ واحـدة ، تسلسلـت بمقطـوعــآت ٍ غـنـائيه بإختيـار ٍ مـوفـق قــآدت النفــس فـي رحلـة ٍ فكـريـه لمـروج ٍ خضـراء وصعـِـدت بـتـلك النفـس البـآئسـة بأعــآلي قـمم جبــآل الألــب بــِخـُطـا ً سحـريـه لـم أشهـد مثــلها مـن قبــل .. فتعــود تلـك النفــس إلـى مقــرهـآ مُحملــة ً بالآثــارة و عظيـم الإمتنــآن لمـآ صنعتـه تلـك الأميــرة الحـالمـه لنفــس ِ عمـِهـا الشــآب الـذي لـم يعتـد أن يعيـش مثـل تلـك اللحظــآت وأن قللـت ُ بتسميتهـا " اللحظـآت الثمينــه " ..... . . .. hadi - صيف 2010 |
اقتباس:
|
’ العزيز - أبو مياس - السلام عليكم ورحمة الله , لقد مررت هنا بهذا المتصفح الرائع.. وأعجبني كل مايحتويه من أسطرٍ نرجسية وأبجدياتٍ في قمة الروعة !! كم أنتَ مبدعٌ بما تعنيه الكلمة .. (كتاباتُك فيها روحٌ لها نغماتٌ متسلسلة من يتعمق فيها يرى الحياة بوضوح) ,’. تحياتي لك ولشخصك المبدع مرَّ من هنا : هَوَسي أخوك دائماً وأبداً يحيى اليحيى , |
مرحبا أخي أبو مياش أنتظر بشغف ابداعاتك التي تلامس القلوب الصادقة لأنها تنبع من قلب صادق
|
أنا سكون حضرت هنا ولم أجدك ... أتمنى أن تكون بخير .
|
مرحبا أخي أبو مياس يارب تكون بخير طمنا عليك
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنا حضرت في صفحتك للاطمئنان عليك يارب تكون بخير وسعادة |
| الساعة الآن 12:29 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا