![]() |
أهلاً وسهلاً أختي / ريم...
طاب مساؤكِ بما يسرك... حقيقة أشكر لك هذا الحضور الثريّ بهذه المعلومات القيّمة حول أسلوب النقد الذي نغفل عنه كثيراً وهو البدء بالمحاسن والختم بها حتى يصل النقد بطريقة ملائمة تتقبله النفوس..وأعجبني هنا ما ذكرتيه من أهمية الختام الحسن لأن الذهن يتذكر آخر شيء...أما الـتأمل فلا شك أن من أساسياته المكان الهاديء والملائم... |
...المقاييس التعاملية التي نطبقها على الناس لا ينبغي تطبيقها على الأبوَين لسابقِ وسابغِ فضلهما...
|
أهلاً أخى عمران ..يسعدنى ..نشاط الموضوع مرة أخرى ..
ولى عودة مرة أخرى .إن شاء الله ،،، |
...أهلاً وسهلاً أختي / نوفا...
حياكِ الله... |
...هل تغريدُ العصفور المأسور تغريد ابتهاج رضىً بواقعه وانتصاراً على ظرفه أم هو نَغَم حزن؟؟!
|
... السلام عليكم .. صباح المسرات اخي عمران .. ...هل تغريدُ العصفور المأسور تغريد ابتهاج رضىً بواقعه وانتصاراً على ظرفه أم هو نَغَم حزن؟؟! أممم .. أعتقد انه سؤال اسقاطي و لكن لا بأس ..!! كي نستطيع ادراك ما إذا كان ذلك نغم ( معانقة واقع ) أم ( تعبير حزن ) .. هو في { المقارنة } .. بين .. حاله في السابق و بين حاله الآن .. و الفرق بينهما يوجد ( الإجابه ) .. لذلك السؤال .. ... أرى أن الاعضاء دائماً ما ينتظرون تأملاتك .. و لا ألومهم .. ولكن المبادرة أحياناً .. قد ينعش الفكر .. لذا .. سأضع تأملي .. أذكر د. محمد العوضي .. قال فيما معناه .. ’’ أنه كان يحب مقارعة الاشخاص فكرياً .. لأنها تقوم بفتوحات في أماكن جديدة بعكس كتابة المقال ’’ أممم .. هل العقل كافياً لإدراك الحقيقة ؟! جُل إحترامي .. لك .. ... |
...وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته...
صباحك سعيد أختي /ريم... نعم هو تأمل له جانب إسقاطي,فهو أساساً تأمل وتساؤل وبدرحة أقل هو إسقاط على واقع معيّن...أما الفرق بين الأسر والحرية فهو في الحالتين يغرّد! |
ويسعدني أن أحداً يتابع أو ينتظر هذه التأملات ولعلي أجد منهم بعض العذر بسبب فتور ينتاب حرفي أحياناً مع شيء من الاستعصاء! وما ذكرتيه عن الدكتور محمد العوضي أمر يؤيده الواقع وأنا شخصياً أستخلص أفكاراً وتأملات من النقاشات لم تكن لتتاح بالتفكير المجرد... |
...من تتبّـــع أخاه في كل شيء وجــــد شيء!
|
وقد يجد ما لايسره ،،،،
|
...صدقتِ أخت / نوفا...
|
...في مجال اللياقة والصحة البدنية هناك من يعتقد أن الحركة تستلزم طقوساً معينة ولبساً خاصاً ومكاناً مهيئاً ووقتاً وافراً لذلك نرى كثيرين يُحجِمون عنها لهذه الأسباب, وكل هذا برأيي غير دقيق..فكل حركة هي رياضة سواء كانت حركة عمل أو مشياً خفيفاً في أي مكان متاح...
|
بمجرد أن ترى محيا إنسان بابتسامة وإشراق وجه تجد إنعكاس هذا على روحك ونفسك!
|
اقتباس:
وهي في رائي صدقه لا نستطيع رفضها ومجبرين على قبولها وجميعنا نستحقها |
...صدقتِ أختي / أزهار النرجس...
أهلاً بك وبمرورك,,, |
لا يوجد شخص صح في كل شئ ولا يوجد انسان خطاء في كل شئ ولله حكمه في البشر وحتى لا يغتر الانسان
بعقله لكن المصيبة ان اجد شخص في عدد من الحالات مره لين ومره قسوة ومره طيبة ومره شر صرت اعجز ان اصنف الناس والان ايقنت انه من كثر اصداقائه كثر اعدائه . |
...حياكِ الله أختي / حنين,,,
صدقتِ,فمن الطبيعي وجود جوانب إيجابية وسلبية في الإنسان,لكن أن نجد سمات أساسية كاللين والرحمة يقابلها بنفس الوقت غلظة وخشونة فهذا أمر عجيب لكن أتوقع أن ذي الرحمة واللين لا يصدر منه غلظة وخشونة كطبع مستمر لكن ربما يكونا في موقف منعزل وهذا لا يحكم به,,, |
صـــــــــــح كلامك اخي
لكن لو اقولك صديقتي بالعمل تكن لي كل احترام وحب ولو اي شئ اطلبة منها تقول عيوني لكني صدمت منها بأنها تصنف الناس لاحظتها ما تحب وحدة من زميلاتي وقلت يمكن هالشئ موصحيح لكن فيه موقف قست عليها انقهرت بالمره ولما مرت الايام واجهتها لانها سألتني عن سبب صمتي قلت لاني صدمت من الموقف الي صار صراحة برغم حبها لي الا انها طاحت من عيني ماله داعي تفرق بين ناس وناس ؟؟ومو بس هالموقف وقس على ذلك سوا في الدوام او في الحياة العامة |
أهلاً وسهلاً أختي / حنين ,,,
الموقف الذي ذكرتيه يختلف عما ذكرناه قبل..كون زميلتك تحبك بخلاف زميلتك الأخرى هذا شيء وارد كواقع نراه مع التحفظ على القسوة,,فكوني لا أحبك كتقبل أو لا أرتاح لبعض تصرفاتك لا يعني أن أقسو أو أخطيء عليك أو أهضم حقك ...الذي عليه الاستغراب أن نجد إنسان ذا قلب رحيم وعطوف ونجد منه موقف خشونة أو قسوة مفرطة وهذا كما ذكرت قبل أمر نادر وكونه يحصل كحالة نادرة ومنعزلة لا يخرج القاعدة عن أصلها... |
تدري اخوي وش مشكلتي لما اشوف الانسان يخلص لي ويحبني اراه ملاك ثم ارى منه شئ يتكسر هذا الهرم الجميل امام عيني لاني ودي زي ما يحبني يحب غيري اجل كيف نتبع الحديث (حب لاخيك كما تحب لنفسك)
|
أتذكر هنا مقولة معناها : لا تنظر للناس على أنهم ملائكة فتنهار أحلامك! الناس مهما بلغوا في سلم الرقي فهم بشر وذوو خطأ...وكما أشرت قبل : لا تحبني لكن امنحني حقي!
|
حين يكون الإنسان خفيف الروح حتى مع نفسه فإن أحمال الحياة تخف عليه!
|
تأملت في الأخطاء التعاملية بين الناس لا سيما بين الزوجين أو بين الرئيس والمرؤوس فوجدتها بحسب شدتها وتأثيرها قسمان : أخطاء تضرب في أساس العلاقة كالعناد والتكبر والرفض والقسوة , فهذه الأخطاء مؤثرة بشكل بالغ لأنها تضرب أساس العلاقة وتزلزلها,,,والقسم الثاني : ما دون ذلك من أخطاء لا تمس أساس العلاقة بشكل مباشر وإن كان لها تأثير غير مباشر كالتقصير في العمل وعدم الدقة...
ما هو الغرض من إيراد هذا التقسيم؟؟؟ |
الغرض من ذلك هو بيان أن الأخطاء ليست سواء...ولبيان مدى تأثير كل خطأ...ولبيان أن ما يمس صلب العلاقة أمره خطير..ولنفي المثالية في التعامل وأن كل بني آدم خطاء...ولتكريس مبدأ الإيجابية...
|
السلام عليكم اخي عمران يعطيك العافية ربي انت ترى الاخطاء نوعان لكن انا مثلا اراها نوع واحد الخطا مهما كان صغير يبقى خطا و احيانا يكون له تاثير كبير رغم تحقيرنا له لكن يتغير حجمه بتغير نظرة الانسان له \ وجهة نظر يعني يمكن ما تراه انت كبير اراه انا صغير و العكس ما رايك... |
يقولون : الحياة كـــ الحب لا حكمه فيها .. وأنا أقول إن حكمة الحياه هي ترويض النفس على حب الذات... تحيه و تقدير لك أخي عمران
|
وعليكم السلام ورحمة الله ...
حياكِ الله أختي / أمل... لا أظنكِ تساوين بين الأخطاء في حجمها وتأثيرها,فخطأ الخيانة في العلاقة الزوجية مثلاً ليس كخطأ التقصير في شؤون المنزل لا في الحجم ولا الشدة ولا التأثير...صحيح أنها كلها أخطاء لكنها تتفاوت,ومسألة استحقار الخطأ واللامبالاة فيه هذه حالة منفردةعن ذات الخطأ رغم كونها مذمومة...أما اختلاف النظرة فلا شك في ذلك لكن يبقى هناك أخطاء متفق عليها... |
اقتباس:
|
اخي عمران
ساخذ مثالك الا يؤدي التقصير احيانا الى الخيانة اريد القول ان الخطا مهما كان صغيرا ..ان حقرناه فسوف تكون عواقبه كبيرة فلا فرق عندي بينهما |
أختي أنا لا أقصد بالتقصير بشؤون المنزل لا أقصد به الحق المباشر للطرفين فهذا الخطأ لا أراه بسيطاً لأن عواقبه سيئة وقد يقود للخطأ العظيم كما ذكرتِ لكنه ليس أمر هين حتى نعده بسيطاً...أنا أقصد الأخطاء البسيطة التي لا تضرب أو تمس أساس العلاقة لأن هناك من الطرفين من يضخمها حتى يجعلها بنظرته كالعظيمة التي تضرب أساس العلاقة وهذا خطأ عظيم فلا ينبغي التعامل بمثالية ودقة مفرطة..وأنا فرقت بين الأخطاء لا لتبرير الأخطاء البسيطة بل لتفهمها وتفهم طبيعة الإنسان ذي الخطأ...
|
استفدت وكثيراً اشكرك .
|
علمت و فهمت قصدك جيدا اخي عمران و احترم كثيرا وجهة نظرك و لست ضدك و لكن ربما افكر بغير تفكيرك
و يمكن ان اقول اني اخر من يجب ان يتحدث عن الميثالية لاني كلي اخطاء احاول جاهدا استدراك نفسي لكن تعلمت انه لا يجب استسغار الخطا .. و ايضا ... لا احاول القول ان نظرتي صحيحة |
اسفة اخي ان كنت ضايقتك
|
اقتباس:
|
..أختي / أمل :
سعدت بهذا التواصل وهذا النقاش البنّاء,,ولا شيء يثري الفكر كالنقاش الهادف فهو على الأقل بالنسبة لي يفتح لي آفاقاً عظيمة...وأبداً أبداً لا يوجد أي مضايقة فهذا نقاش ثري ونقاش أفكار ولا علاقة له بالذوات... حياكِ الله دوماً يا طيّبـــة,,, |
..مثال لتوضيح التفاوت العظيم في درجة الخطأ الواحد وذلك بحسب حال الشخص المخطيء :
موظف لا ينفذ أمر رئيسه في العمل استكباراً.. = = = = = = احتقاراً لرئيسه.. = = = = = = كسلاً .. = = = = = = عناداً.. أرأيتم الفرق العظيم!! |
أما الإيجابية في النظرة للخطأ فتكون باعتبار درجة الخطأ,وتوقيته,وحال المخطيء,وهل له جوانب مشرقة تطغى على هذا الخطأ...
|
السلبية تكسوا الشخصية قبح وسماجة وبرود لا يوصف فيعض الناس يسمون السلبية لين ولطف
لكنها ابعد مايكون فلابد من التجاوب والاخذ والعطاء والبت بأمور مهمه ووضع خطوط حمراء والمشاركة الفاعلة في ظل الاسرة او ميدان العمل ان اكون حيادية افضل من ان انصرف لسلبية ما اجمل ان نعيش بإيجابية . |
اقتباس:
و حياك الله اخي الاختلاف لا يفسد للود قضية ... اليس كذلك لكن اخي \ لا اخفيك ان نظرتي.. احيانا .. تتعبني نفسيا اما نظرتك فهي تبعث الراحة و السكينة في النفس و هنا يكمن الاختلاف تقبل مروري |
اقتباس:
نعم السلبية المفرطة مذمومة كما هي اللقافة كما نسميها أو الحِشَرية,,,لكن ليس مطلوب من الإنسان أن يبدي رأيه في كل شيء وفي كل موقف فقد يكون عدم الإبداء لمصلحة يراها...ولي في ذلك موضوع:(ليس شرطاً أن يكون لك في كل قضية رأي)... |
الساعة الآن 04:04 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا