المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ظل امرأة (المشاركة 1438820)

وحشتيني يا لودي
ربي يخفف عنك وطأة هالشعور
قلبي معك غاليتي
وحاسة فيكي😔
❤😘

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مستكفّة (المشاركة 1438822)

طفلة صغيرة تعودت أصطحبها إلى منزلي من المدرسة نلعب سويا كل يوم
إلى أن تأتي أمها لتأخذها
كانت كل صباح تجري علي تضمني و كل ما مرت من أمامي ترتمي في حضني
كانت تحبني و تفتقدني و تلاعبني
فجأة أصبحت لا تسلم ولا تكلم و أناديها ترفض المجيئ
و تبكي لا تريد منزلي ولا تريديني أصطحبها أبدا ...
لا أتذكر قد جرحتها أو صرخت بوجهها أو قللت من شأنها أو قصرت معها
حتى في غيابي أرعاها و قبل منامي أدعو لها و أحتار كيف أهاديها و أضحكها
خبرت أمها بأنني قد بكيت ذات مرة حينما بكت لا تريد الدخول إلى منزلي
و حكيت لها جميع أحداث ذلك الأسبوع لم تهتم و واجهتها سألتها لم التغيير ؟
قالت مافي شي و ذهبت .. الطفلة بعمر الثامنة لا زالت صغيرة
قد يكون هذا الشيء تافه و بسيط و سخيف لدى البعض من بينهم أمها
لكنني موجوعة في الحقيقة .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مستكفّة (المشاركة 1438822)

طفلة صغيرة تعودت أصطحبها إلى منزلي من المدرسة نلعب سويا كل يوم
إلى أن تأتي أمها لتأخذها
كانت كل صباح تجري علي تضمني و كل ما مرت من أمامي ترتمي في حضني
كانت تحبني و تفتقدني و تلاعبني
فجأة أصبحت لا تسلم ولا تكلم و أناديها ترفض المجيئ
و تبكي لا تريد منزلي ولا تريديني أصطحبها أبدا ...
لا أتذكر قد جرحتها أو صرخت بوجهها أو قللت من شأنها أو قصرت معها
حتى في غيابي أرعاها و قبل منامي أدعو لها و أحتار كيف أهاديها و أضحكها
خبرت أمها بأنني قد بكيت ذات مرة حينما بكت لا تريد الدخول إلى منزلي
و حكيت لها جميع أحداث ذلك الأسبوع لم تهتم و واجهتها سألتها لم التغيير ؟
قالت مافي شي و ذهبت .. الطفلة بعمر الثامنة لا زالت صغيرة
قد يكون هذا الشيء تافه و بسيط و سخيف لدى البعض من بينهم أمها
لكنني موجوعة في الحقيقة .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مستكفّة (المشاركة 1438822)

طفلة صغيرة تعودت أصطحبها إلى منزلي من المدرسة نلعب سويا كل يوم
إلى أن تأتي أمها لتأخذها
كانت كل صباح تجري علي تضمني و كل ما مرت من أمامي ترتمي في حضني
كانت تحبني و تفتقدني و تلاعبني
فجأة أصبحت لا تسلم ولا تكلم و أناديها ترفض المجيئ
و تبكي لا تريد منزلي ولا تريديني أصطحبها أبدا ...
لا أتذكر قد جرحتها أو صرخت بوجهها أو قللت من شأنها أو قصرت معها
حتى في غيابي أرعاها و قبل منامي أدعو لها و أحتار كيف أهاديها و أضحكها
خبرت أمها بأنني قد بكيت ذات مرة حينما بكت لا تريد الدخول إلى منزلي
و حكيت لها جميع أحداث ذلك الأسبوع لم تهتم و واجهتها سألتها لم التغيير ؟
قالت مافي شي و ذهبت .. الطفلة بعمر الثامنة لا زالت صغيرة
قد يكون هذا الشيء تافه و بسيط و سخيف لدى البعض من بينهم أمها
لكنني موجوعة في الحقيقة .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ظل امرأة (المشاركة 1438868)

مقهورة من حالي😔

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ظل امرأة (المشاركة 1438868)

مقهورة من حالي😔

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ظل امرأة (المشاركة 1438868)

مقهورة من حالي😔