هل أنت نباتي؟

لا


اشكر مرورك.

ما رائيك فى هذي المقولة

"ما الزمن إلا مملكة يحكمها طفل يلعب بعظميات الكعب"

اخي العمري

ما رايك "بالضرب" كاتصرف وسلوك ؟!!

العمرى اذكر لى اهم ما تأخذه معك وانت ذاهب للشاطئ؟



الإسعافات الاولية

First Aid

عرف الموهبة؟

ما رايك "بالضرب" كاتصرف وسلوك ؟!!

الضرب وسيلة العاجز..

دمتى بود..

لو وضعوك بين خيارين ،،،،

ترك نفساني ،،، أو دفع اشتراك مالي لبقائك به ،،،

ماذا ستختار ؟؟

لو وضعوك بين خيارين ،،،،

ترك نفساني ،،، أو دفع اشتراك مالي لبقائك به ،،،

ماذا ستختار


ابو عمر انت اعلم اننى سوف ادفع فى سبيل البقاء فى هذا الصرح الشامخ.

طيب يا عمري ،، ياخوي ،

لو جيبت الصباح تفتح المنتدى ، فتح معك ،، ويوم جيت ترد على مقال او تكتب مقال ، طلعت لك رساله اداريه تقول لك ،،، لا يحق لك الرد او الكتابه ،،، ويوم بحثت في المنتدى ، لقيت مكتوب تحت اسمك عضو موقوف ،،،، قمت اتصلت فيني لقيت جوالي بيقول لك ، ان الهاتف المطلوب غير موجود في الخدمه ..

احكيلي ردت فعلك ....

جيبت الصباح تفتح المنتدى ، فتح معك ،، ويوم جيت ترد على مقال او تكتب مقال ، طلعت لك رساله اداريه تقول لك ،،، لا يحق لك الرد او الكتابه ،،، ويوم بحثت في المنتدى ، لقيت مكتوب تحت اسمك عضو موقوف ،،،، قمت اتصلت فيني لقيت جوالي بيقول لك ، ان الهاتف المطلوب غير موجود في الخدمه ..







مساء الخير ابو عمر

شعور سوف يكون غير طبيعى بذات اذا كنت لم افعل شئ ولم اقوم بأى مخالفة فى المنتدى

سوف اطر الى الانتظار الى ان اعرف سبب التوقيف.

متى أخر مرة قرأت جريدة الوطن و ما الموضوع الذي لفت نظرك إليه فيها ؟
( سؤال تعجيزي )...

اليو الصباح الذي لفت نظرى فيها ؟

هو هذا الخبر



شقيقان يطردان والدتهما من المنزل ويستوليان على مجوهراتها

الدمام: نورة الهاجري
لم تكد تمر بضعة أشهر على وفاة زوجها حتى فوجئت أم فيصل بصدمة أخرى لكنها أشد قسوة بشكل لم تتوقعه، فقد تجرد اثنان من أبنائها من كل مشاعر الإنسانية وقاما بطردها من المنزل واستوليا على مجوهراتها،الأمر الذي جعل الأم تلملم أحزانها في غرفة صغيرة استأجرها لها أحد المحسنين في حي المباركية بالدمام، تواجه وحدها قسوة ظروفها.
وكان الابن الأكبر وشقيقته وهما يكبران أشقاءهما الـ 12 بدآ في مضايقتها من خلال سلسلة متواصلة من سوء السلوك معها مثل إغلاق باب المطبخ وهي بداخله بقصد مضايقتها ودفعها لمغادرة المنزل لسبب لا تعلمه.
وبدت حياة أم فيصل في غرفتها الصغيرة بائسة، فهي تتوسد حقيبتها وتجاور مقود الفرن الذي تطبخ فيه طعامها الذي يجود به بعض المحسنين الذين يضعونه أحيانا أمام بابها دون أن تعلم عنهم شيئا.. وهو ما يذهب عنها قليلا من الأسى، فهم بالنسبة لها أبناء أفضل من أولئك الذين يجري دمها في أجسادهم والذين ألقوا بها إلى الشارع.
وقالت أم فيصل إنها لا تملك أي أوراق ثبوتية ولا سكناً ثابت تستند عليه لتتقدم إلى طلب المساعدة من الشؤون الاجتماعية وهو ما أكده لها أحد الموظفين.
وبكت أم فيصل وهي تتذكر أطفالها الصغار الذين حرمت من رؤيتهم ولو من بعيد لرفض ابنتها الكبرى وعمتها مقابلتها لهم. مشيرة إلى أن العمة أخذت أطفالها ليقيموا معها في الرياض لتباعد بينها وبينهم.

مساء الخير :

تحياتي لك أخي الكريم و بارك الله فيك ...

بالنسبة لأولاد أم فيصل فالله كفيل بعقابهم حسبنا الله ونعم الوكيل ...

تحياتي : سمية القحطاني ...