|
لا حاجة للحلِف...أخي أو أختي..وكل شيء يتغير...لا تعجلوا..
|
حياة الانسان لا تخلو من المعاناة
انا احيانا لا استطيع ممارسة اي نشاط في نوبات الاكتئاب القوية لكن استطيع في الغالب بفضل من الله ان اجبر نفسي على الانخراط في حدث اجتماعي واستمتع بنسب متفاوتة والحلم بالتحلم والعلم بالتعلم وكذلك الاستمتاع |
اقتباس:
نعم هذا ما قصدته التحييد الجزئي نسرق لحظات من المعاناة ونلونها بالمتعة حتى نقلل رصيد المعاناة.. فالمعاناة في اكثرها استغراق واستسلام بالتفكير والمشاعر.. |
اقتباس:
شيء طبيعي في حال التعب الشديد أن تنصرف النفس عن ما يسعدها,لا سيما إن كان التعب تعب نفسي,لكن رغم ذلك مطلوب محاولة التفكير بالسعادة والتفاؤل والأمل,, |
النسيان نعمة من الله سبحانه وتعالى,,,,لو ما ننسى همومنا ومشاكلنا كان متنا من الهم,,,عشان كذا في ناس تحاول تتذكر دائما المواقف المظلمة التي مرت بها فحياتها,,وهذه الشخصيات فكثيرا ما تلاقيها تعبانة نفسيا,,,لانها تركز على السلبيات في الحياة وتعطيها اهتمام زائد اكثر من الايجابيات.
|
حياك الله أخي / الأسطورة...
كلامك جميل,لكنك لم تجب على التساؤل؟ |
مساء الخير اخي عمران الحياة رحلة طويلة,, كثيرة التفاصيل ,, متشعبة الطرق ,, متعددة التجارب ,, مزدحمة بالوجوه ,, في كل مرحلة من مراحل حياتنا نمر بمصاعب وعثرات وربما صدمات قد يحاصرنا الفشل ويلازمنا الالم ونفقد الاحباء وتقسو الايام ,,, وبين كل هذه الاحداث تبقى حياتنا رحلة ,,, لكل منا معاناة من نوع معين وكل شخص يرى انه الاتعس وانه الاشقى ,,المعاناة احيانا تشعرنا بقيمة الاشياء وتبرز الحقيقة امامنا ,,, في رحلتنا هذه مع كل معاناتها اذا امتلكنا الارادة ونظرنا للامور بعين واعية ومن زاوية ايجابية نستطيع الاستمتاع باصغر التفاصيل ليس من المهم ان نحصل على مانريد بالكامل حتى نستمتع عندما نفقد شيء بالتاكيد هناك بديل لكننا دائما نركز على مابنقصنا او مانريده ولا نحسن النظر لما نملك استذكر حكمة ** عندما يغلق باب في حياتنا ينفتح آخر لكننا نطيل النظر لباب المغلق ولا ننتبه للآخر ** الاستمتاع ممكن جدا مع المعاناة ومعتمد علينا وعلى افكارنا ونظرتنا للحياة والقدرة على التعايش واستشعار الجمال من حولنا وان لم يوجد محاولة ابتكاره حتى نعيش السهادة والاستمتاع ليس لها وقت وقتها اللحظة اللتي نحياها بكل تفاصيلها لان كل لحظة لن تتكرر وان تتكررت ليس بنفس التفاصيل والظروف افضل وقت لنستمتع بالحياة هو الان مع كل المعاناة لا تضع وقتا لسعادتك واستمتاععك بالحياة لا تقرنه بانتهاء معاناة ولا بتحقيق شيء ,,,, مقتنعة جدا بما قال الدكتور ابراهيم الفقي عيش كل لحظة وكأنها آخر لحظة بحياتك ,,, شكرا على الطرح اخي |
هل يمكن أن تستمتـــع بحيــاتك وأنت تُعــــاني؟؟؟
ممكن , في حالة ان تعاملت مع هذا الالم على انه هبة من الله وهو سبب تميزي عن غيري من البشر لان الالم يهذب الشخصية ويؤدب النفس وتحياتي لازم اطييير الان وقبل كل شيء صباح الخير للجميع |
اقتباس:
مشاركة جميلة ومتفائلة ومتفاعلة مع كل ظروف الحياة,,, أشكر لكِ مرورك ومساهمتك الراقية التي أوافقكِ عليها تماماً,,, |
اقتباس:
كلامك جميل ويحمل صبغة تسليمية بقدر الله الذي لا مفر منه,كما يحمل قيمة إيجابية,,, شاكر لك مرورك ومساهمتك... |
إستمتاع فقط لنسيان معاناتى وإشغال فكري للقدرة على مواصلة الحياة وإنتظار ماهو أجمل ..
|
اقتباس:
أشكرك أختي / عايشة بحلم على مرورك ومساهمتك... |
نعم مثلما ذكرت اختي " نور حياتي انطفأ "
ممكن , في حالة ان تعاملت مع هذا الالم على انه هبة من الله... |
ممكن ونص ليش لا؟ فيه كتاب جميل مترجم قرأته اسمه: العلاج بالمعنى ومؤلفه فيكتور فرانكل ملخصه أنك ان كان لمعاناتك معنى فإن ذلك من مقومات أن تعيش حياتك لأجل هذا المعنى وتتحمل كل الصعاب وتستمتع كالأم التي تعاني في النوم من أجل أبنها الرضيع والمجاهدين من الصحابة الذين كانوا يتلقون الطعنات مقابل معنى الدفاع (عن) ونشر الاسلام الاستمتاع بالحياة ليس الضحك الكثير وخلو البال والمرح الاستمتاع الحقيقي هو بقطف الثمرة بعد معاناة من الرعاية والسقي للشجرة والاستمتاع بنتيجة المتحان والتفوق بعد معاناة من الاستيقاض الصباحي والدراسة والواجبات والامتحانات والاستمتاع بالجنة بعد معاناة من العمل لها ومكابدة وساوس الشيطان والهوى قال تعالى: ((لقد خلقنا الانسان في كبد)) والكبد هو المشقة والمعاناة نعم انا استمتع في وسط معاناتي مادام الله يأجرني وما دمت ادرك انها ليست عبث |
دكتور رعد
الحقيقة ان الفرح والضحك لا يغير في الحياة أي معنى طالما المعاناة قائمة انما هو تغيير وقتي وسطحي فقط يزول بزوال اللحظة... وهناك فرق بين معاناة ومعاناة..فالكل يعاني ولكن تختلف المعاني.... وماذا لو أن اساس حياتك مرتكز على معاناة كبيرة... وتقضي عمرك في حصاد ينتهي في كل مرة بمعاناة..تُعتبر ثمناً للمعاناة.. فهنا يختلف الأمر...وأين الاستمتاع عندما نجني المر..؟؟؟ نعاني ولكن..عندما يكون هناك شيئاً تنتظره بعد المعاناة فهذا يسمى استمتاع بعد جهد وألم وتعب ولكن...عندما نعاني دون أمل ودون انتظار ... ليس لأننا متشائمين ..بل لأن المعاناة هي قدر لك..فكيف لك ان تستمتع؟؟؟ الاستمتاع بالحياة في ظل ظروف مثل هذه لا تأتي منها نفسها.. وانما يكون من مؤثرات خارجية أحياناً تروق لنا فتغير من حياتنا وتعتبر دعماً نفسياً لنا يمدنا بالقوة والصلابة.... التجارب بالحياة تجعلنا نأتي بخُلاصة مثل هذه.. يعني أعتبرها خُلاصة منفردة وخاصة بخصوصية الظروف وحكمها علينا... تحياتي لك في كل مرة ألتقي فيها معك دكتور رعد وكل التحايا للأخ عمران... |
| الساعة الآن 06:45 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا