"أشباهُك الأربعون ليسَ من الضرورة أن يكونوا بشراً..
ربمّا قصيدةٌ، نصٌّ، إقتباسٌ،"💟

لدي قلب يثـق بالجميع
وعقل لا يثق أحياناً بــ قلبي💔

و لدي سكون تثق بكلماتي...
ولكن لديها حب التفسير
ومعرفة الشرح عما اقوله ..🤷🏼‍♀️🤗
والسبب مخيخها يتعطل احيانا من لغة كلامي🤭🙃

" كُنّـا بِخَير .. لولا الآخـرون "

— هذه الجملة وجدت على حائط مصحة نفسية مهجورة💔😌

بيني وبينك هجر وغدر وجرح فى قلبي دريته
بيني وبينك ليل وفراق وطريق انت اللي بديته

مقطع ل ام كلثوم طلعلي وانا اتصفح وحبيته ♥️

لا قيمة لأضلاع لا تستطيع كسر أحزانك
ولا جدوى من قلبٍ يُخفي دمعه في أهدابك
إذا لم يكن صدرك موطناً للطمأنينة..
فما نفع دفء العناق في غياب السكينة❣

ماذا لو انطَفَأَ الحزن ، وانزاحَ الغَيم عن سماء أرواحنا ..
وتوقّفَ الزمن لثَوانٍ في قلبِ لحظةٍ هادئة ،
لحظة تتَنفّس فيها القلوب بلا خوف ،
وتستَعيد فيها الثقة ، وكأنّ العالم يُطَبطِب على أوجاعنا...
ماذا لو تبَسّمت الأقدار في وجوهنا ، وأعادَت لنا ما ضاعَ في الزمان؟
ماذا لو عادَ الأمل يَغسِل ما عَلِقَ بنا من غُبار الإحباط؟
لحظة نحتَضِن فيها بسلام ...
ونشعُر بأنّ كل ما عانَيناه كان مُجرّد اختبار ..
وأنّنا في النهاية ، أقوى من كل شيء..!

‏لرُبما تبكي لأنّك عجِزت عن التغلب على كُل شيء..
ورُبما تتوجع لأن كُل شيء لَن يتغير مهما فعلت..
ورُبما تصّرخ لأن الألم يكبر ومساحة صدرك تضيق جداً.

تسير اﻷمور ظاهرياً على ما يرام..فلا أحد يستطيع النظر بداخلك.

نحن لا نفكر بالرحيل ابداً..
إلاّ عندما يصبح المكوث مؤلم 💔

المنطق العقلي يتنافى كُلياً مع المنطق العاطفي..
تعيش الصراع غالباً بين طفل في صدرك وعجُوز في رأسك...
كلاهُما لا يقبل أفعال الآخر...

‏من أسباب الغصة..
أن تكون حصيلة مشاعرك
أضخم من الكلمات التي تعرفها...

كنت دائماً أصل إلى ما أريد و لكنَّني كنت أصل منهكاً..
منهكاً بالشَّكل الذي لا يعطيني القدرة لأفرح ..
كمن يريد أن يستريح و يستريح فقط.

رُبما سَنلتقي في الدقيقة السَبعين
في اليوم الثامن من كُل أُسبوع
أو في الشهر الثالث عشر من كُل سنة .

“المَجد دائِمًا للعُزلَة، لرِفقَة الكُتُب، لعُمق القَهوة،
للسَلام مع وَردة، للتأمُّل في السَماء،
للجَمادات الَّتي نُحِبّها وتَبقى.”