المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مكتئب جديد (المشاركة 491508) لا مانع ان يكون الرجل اديبا او فنانا او رساما ويكون عظيما فى مجاله ونحن لا نرفض هذا ولا نوافق عليه فنحن فى موقف محايد فشكسبير مثلا نحكم عليه من الناحية الادبية لانه لم يتعرض للاسلام طه حسين نجكم عليه من الناحية الادبية ولكن بعد تهجمه على الثوابت الاسلاميه فلابد ان يكون الحكم عليه من الناحية الدينية وليس من الناحية الادبية مادام تعرض للدين فإذا كان بعيد عن الدين فلا داعى للهجوم عليه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاخر (المشاركة 509042) الله يشفيك ياعيد الجهنى فنت متبع للهوا ياخى كلام اخى مكتئب جديد واضح ولكن انته لاتريد ان تفهم ان ارجل تعرض للعقيدة ومن هناء بدا الحكم عليه بزندقه يااخى لاتكون منافح للمنافقين لوسكت كان اسلم لك من الناحيه الشرعيه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاخر (المشاركة 509042) الله يشفيك ياعيد الجهنى فنت متبع للهوا ياخى كلام اخى مكتئب جديد واضح ولكن انته لاتريد ان تفهم ان ارجل تعرض للعقيدة ومن هناء بدا الحكم عليه بزندقه يااخى لاتكون منافح للمنافقين لوسكت كان اسلم لك من الناحيه الشرعيه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاخر (المشاركة 509150) يااخى عيد الجهنى انا لا أسبك ولكنها حقيقه انا اراها فيك ولك مني الدعاء بالصلاح والهدايه

يقول العلماء ان فساد الرأي لا يأتي إلا من طريقين: جهل مظلم، واتباع هوى.......

الكريم الساكن صحيح أن طه حسين كان من طلاب الأزهر الشريف.....لكنه لا يعتد به كمفكر إسلامي، بل أن أرآئه في التاريخ الإسلامي والسيرة فيها الكثير من الخطأ والتلبيس، وقد هاجمه علمائكم الكرام في مصر قبل العلماء الأخرين ومازالوا يناقشوا بطلان أقواله وفسادها، أما بالنسبة لأدبه فلا يختلف إثنان بأنه أثرى المكتبة العربية في هذا الجانب وأن كان أدبه أيضاً لا يخلو من تجاوزات شرعية، وأقرأ كتاب "تحت راية القران" للأديب الرافعي رحمه الله، فهو من أجمل الكتب وقد ألفه كله في الرد على طه حسين ونقد أدبه وتفنيد أرائه في الأدب الجاهلي، الذي سقط فيها طه حسين سقطة أنزلت فيها قدره وأبانت فيها حقيقة مأربه
أما الرأي فيه فهو أن يؤخذ منه الحق في بعض مناحي الأدب، ويترك باطله في المناحي الأخرى التي تمس الثوابت الشرعية والتي حاول هو مناقشتها

ثم بالنسبة لعقيدة الخوارج النجدية، فهذه فرقة عقدية جديدة لا نعلم من أين سمعت بها وماهي معلوماتك عنها"وهذة العقيدة لها طقوس معينة .وتعتمد علة التكفير والتزكية والبغض في الله والسطحية واغلاق العقل ..ونشر الجهل والريبة بين الاخرين"
أنصحك أخي الكريم أن لا تلقي بالأحكام جزافاً، وأنت كما يظهر لا تفرق بين ماهو من أصول عقيدة المسلم كالبغض في الله، وبين الأحكام التي يصدرها المبتدعون وأصحاب الفتن

أخي الفاضل نحن من أتباع هذه العقيدة التي أسميتها، وألخصها لكل بكل سهولة وبدون إدعاء أو تلبيس

عقيدتنا تقوم على الوسطية والاعتدال، وعلى البغض والحب في الله وهذه من قواعد الإيمان كما تعرف أولا تعرف، وتقوم على قبول الحق ممن جاء به ولو من وثني من الصين، ولا نتعصب لمذهب بعينه ولا عالم باسمه، نقبل ما جاء صحيحاً عن الرسول صلى الله عليه وسلم ولا ندعي العصمة لصحابي ولإمام ولا عالم، ونرفض الباطل والخطأ ولو قال به عالم معتبر
يا أخي أنصحك قبل أن تردد كلام سمعته من هنا وهناك، فقرأ بارك الله فيك، والحق واضح ولا يحتاج إلى دليل، أقرأ وأنقد وقارن، عل الله يهدي قلبك ويزيل عنك الريب

اللهم أرنا الحق وارزقنا اتباعه