![]() |
احباط
صارلي 6 ايّام على العلاج ويلبورتين + ابليفاي 20 ، مافيه تحسن ابدا ليش كذل مفعولها بطيء
|
السلام عليكم
حياك اخونا انت تشوفها طويلة و مملة عشانك تنتظر انشغل بشي ثاني و تلقى الوقت مشي فيه مقولة مفادها : لا تنتظر الماء يغلي .. انصرف عنه قليلا ستجده غلى ربي ما يضيع لك تعب و يكتب أجر البلاء و الانتظار و تجد النتايج تسرك و ترضيك |
بعدين من تجربة لا يمكن تلقى علاج نفسي يقضي على كل الأعراض الغير مرغوبة
لا تنتظر الكمال من الأدوية النفسية زي الباقيين جنة الأدوية النفسية نار .. سبحان الله اذا اسعدتك كم ساعة و خلتك منطلق تجد الساعات الأخرى نفسك شخص ثاني ضيق و كآبة .. بمقدار ما تسعدك مدة ساعات تشقيك ساعات أخرى و هذا اللي يخلي الاعضاء تضيع أعمارهم و اوقاتهم و فلوسهم و هم يتنقلون بين علاج و آخر خلاص اذا ارتحت للتشخيص استخر ربك صل ركعتين استخارة ثم ابدا بالعلاج و لا تراقب نفسك و لا تسأل غيرك مراقبة النفس بعد العلاج هي ساس البلا و تضخيم الأمور ربي يحفظنا وياكم من كل سوء و مكروه |
اقتباس:
اقتباس:
|
اقتباس:
يا أستاذ سمير لماذا لديك موقف سلبي دائما ضد الأدوية النفسية وتصفها بالسموم ؟ هل سبق وأن كان لك تجربة سيئة مع الأدوية ؟ أو هل سبق لك وشاهدت أحد من أقاربك أو أصدقائك استخدم الدواء النفسي وتضرر منه؟ |
اقتباس:
يعني تقدر تنكر انه نسبة كبيرة من اللي استخدموها تعبو من أعراضها الجانبية هي صحيح انها شر لابد منه بس حقيقه انه الجرعات العالية وحتى المتوسطة تسبب مشاكل منها المشاكل الجنسية وغيرها |
اقتباس:
أنا لا أدعو إلى عدم تعاطيها، خاصة إنها من خلال اعتقاد المرضى أو المتألمين، بأنْها تشفيهم، يكون لها فائدة، وخاصة المكتئبين، فهي تساعدهم أكثر مما تساعد المصابين بالذهان، بل تضر المصابين بالذهان الذين لا يعتقدون بأنها ستشفيهم أو ستخفف آلامهم، فأدوية الذهان ليست مثل الأدوية الأخرى، فهي تحتاج إسناد اعتقادي، وحتى الاسناد الاعتقادي لا ينفع مع كل مصاب ذهاني، فهذه الأدوية ممكن أنْ تزيد مرضه من خلال التذمر من أعراضها الجانبية، فهي لا تشفيه، ولا تجعل حالته كما هي، بل تؤدي لأعراض جانبية، فيزيد مرضه، ولذلك فالعلاج المعرفي أفضل بأضعاف مضاعفة من العلاج العقاقيري للمصابين بالذهان، ولا بأس بالعلاج الوهمي دون إخبارهم بأنه علاج وهمي، وإلا فيفقد وظيفته التأثيرية. أنا أقول هذا ليس بوصفي مجرب فقط، بل بوصفي باحث في هذه الأمراض، علما أنني لا ألزم برأيي أحدا، فأنا لما أرد على السائلين هنا، فلا أتطرق إلى العلاج بالعقاقير، فلا أقول تعاطوا، ولا أقول لا تتعاطوا، فلو قلت لمكتئب لا تتعاطاها فربما أجعله يتحمل آلاما كثيرة، حيث ممكن لأدوية الاكتئاب أنْ تجعله يشعر بالألم بنسبة أقل، وذلك من خلال الشعور باللذة السيروتونينية والدوبامينية مثلا، فحسب ما أرى أنَّ أدوية الاكتئاب لا تطال المرض، بل تؤدي إلى لذة بموازاة الألم، المرض، فهذا ما يجعل المريض يشعر بألم أقل، كما أنَّ هذا التوازي هو الذي يؤدي إلى هوس، قد ينقص وقد يزيد من حين إلى آخر، وليس كل توازي يؤدي إلى نفس نسبة الهوس، فبعض نسب الهوس لا ترى آثارها على السلوك. |
اقتباس:
|
اقتباس:
وأنا أعرف أشخاص من أقاربي مصابين بالذهان وحياتهم بدون العلاج تعتبر جحيم عليهم وعلى من يعيش معهم ولكن في حال استخدامهم للعلاج يعود اليهم تفكيرهم الطبيعي وتصبح حياتهم شبه طبيعية |
الأدوية النفسية تعمل على تحسين المزاج بإثارة الهوس وليست بعلاج حقيقي اغلب من يستفيد منها هو من لا يعاني من مرض أساسا أو بمرض ليس بشديد
الأمر ليته مجرد هوس عادي ،كثير ممن يتعاطاها يفقد البصيرة عن الضرر الذي ألحقته له هذه الأدوية سواء على الجانب النفسي أو العقلي وصعب جدا يكتشف الأمر خصوصا إذا كانت حالته ليست بالشديدة طيب من لديه مشاكل في الوجدان والشعور كيف ستعمل هذه الأدوية على تحسين مزاجه !!! |
كل شخص يتعاطاها خذلك فرة على أعراض الهوس حنى تدرك ما أقول !
شخص عادي أصبح بليغا وحكيما ومتفلسفا ويهرط في كل شيء وأصبح لا يخاف شيء ويضيع ماله بسهولة والأعراض كثيرة .... صدقا وأمانة وليس من باب الاستحقار لكني لا أقيم قدرا لكثير من الآراء من شخص يتعاطى هذه الأدوية ولن تغرني ثقته في طرح رأيه |
اقتباس:
انا مرضي شديد جدا لايطاق |
اقتباس:
ليست لدي احصائية بشأن نسبة المستبصرين بمرضهم من الذهانيين، ولذلك فلا أستطيع أنْ أقول هم قليلون، ولا كثيرون، ولكن المعلوم أنَّه يوجد نسبة منهم مستبصرة بالمرض، وهذا الاستبصار دليل على إمكانية الاستبصار لكل المرضى، ما دام لا يوجد مانع غير الاعتقاد، فاعتقاد المريض بصحة ذهانه هو المشكلة، وهي مشكلة معرفية، فالتصديق مشكلة معرفية، فليس مطلوبا منه إزالة الشعور الذهاني على الأقل في البداية، فالمطلوب هو تكذيب هذا الشعور (الشعور الذهاني)، ولا يوجد دواء لديه القدرة على التعامل مباشرة على تصديق الذهان، ولذلك فلا يوجد دواء ينقص تصديق الذهان عبر تصديق الذهان نفسه. أدوية الذهان التي تغلق مستقبلات السيروتونين والدوبامين وما في معناها، وتُبْقِي على إمكانية استرجاعها في الذهانيين، خلافا لعملها في الاكتآبيين - فهي تتعامل معهم كأنهم ناقصو هوس، أو سعادة؛ ولذلك يصاب بعضهم بالهوس بوضوح عبر تعاطيها (أدوية الاكتئاب) -، تؤدي إلى انقاص أو إزالة الذهان الهوسي، فهي تتعامل مع المريض على أنَّه مهووس، وإلا فلماذا تغلق مستقبلات السيالات العصبية هذه، وتبقى السالات العصبية هذه قابلة للاسترجاع؟!.. إنَّ هذه الطريقة في عمل الأدوية أخطاء فاحشة في فهم المرض، وهذا لا يعني أنَّ المصاب بالذهان الهوسي، أو الهوس الذهاني أنْ لا يتعاطاها، فممكن عبر تقليل هذه السيالات العصبية تقليل أو إزالة الهوس، ومن ثم تقليل أو إزالة الذهان المتعلق به وإنْ مؤقتا.. إذا لاحظت كيفية عمل هذه الأدوية فستعلم أنَّها ليست أدوية بالمعنى الحقيقي، لأنَّ الدواء يطال المرض وهذه الأدوية لا تطال المرض، فالدواء في هذا السياق هو اسم بلا مسمَّى ملائم، ومع ذلك نستعمل كلمة أدوية بشأنها من باب التهاون في الاستعمال لا من باب التسليم بصحة الاصطلاح في هذا السياق. اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
https://video.twimg.com/ext_tw_video...Bld.mp4?tag=12 |
الساعة الآن 09:50 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا