ما موقفك من خالك أو عمك !!
 

تخطيء أحيانا في حق والدك أو والدتك ، ويراك الآخرون ويلومونك ثم تطلب منهم عدم التدخل بينكما !!


وهذا حقك وطبيعي

ولكن

حينما يخطيء عمك الأصغر في حق والدك أو خالك الأصغر في حق والدتك ، فما موقفك ؟؟



أقول يخطيء !!!


يعني هو الغلطان وليس والدك أو والدتك !!



هل تسكت ؟


ثم لو تكلمت ورددت عليه وأسكتك والدك أو والدتك ، هل تظل جالسا لتستمع وتستمتع ببقية الأخطاء ، أم تغادر ، أم ماذا تفعل ؟؟؟

نفس الموقف مع اختلاف التفاصيل والله يمر فينى كثيرا خصوصا ان صاحب الحق يسكتنى ويطلب منى عدم التدخل انا القرار الذى اتخذته لنفسى انى ماتدخل هذة بحالتى وانصحك بذلك لانك راح تتعب قلبك على الفاضى والدتك او والدك بالاخير ماراح يعطوك المجال لكى تدافع عنهم فاذن التزم بالصمت ولكى ترتاح نفسيا ابتعد عن الموقف تماما هذة نصيحتى

طيب وبعدين ألا يوجدفي قلبك بعض الضغينة له ، خصوصا لو طلب منك طاعته واحترامه جهرا !!



على فكرة


تذكرت موقف لأحد اقاربي ، يقول لي قال لي عمي : وينك ما شفناك من يوم العيد شهر مكا نشوفك ، قام قريبي ورد عليه : أبوي له حق عليك وما زرته ، وشلون تبيني أقوم بحقك !!!




بصراحة انا اعجبني موقفه ، بس يقول لي بأن عمه قامت قيامته ، وقال انت ما تستحي ، وما تعرف ترد ، وغير مؤدب ، يعني بصريح العبارة أعماها .


وش رايكم ، وخصوصا أختي / دموع ساخنة .

اسمح لى اخى ان ارد عليك لانه حصل موقف مماثل تقريبا..فقد اخطئ بحقى امام اولادى والاشنع امام زوجى....ولكن اولادى التزموا الصمت ولم يحاولو ان يتدخلو واعتقد انه موقف صحيح لانهم لو تدخلو قد يزداد الموقف سؤا مع الاحباط والحاله النفسيه السيئه التى مروا بها ولكن الحمد لله استطاعو ان يتغلبوا عليها...

الزوج والاب والأم ليسا محل نقاش ، بل القريب ، خال أو عم !!

اخوي ابن الرياض..
عندما تستشعر انك فعلت الصواب..
سوف تشعر بالراحه..انت لم تخطئ..انا لو مكانك اتهور لأجل شعور امي..
حتى لو كان المخطئ اخي.
.وهي لم تخطئ..لا ترغب في تدخلك..
لكن هو..مخطئ..ويحق لك ان تحقد عليه..
لكن كن كريما..واعفو ..واغسل قلبك..
لتعيش..هنيئا..
انســـــى..لأنهم كلهم نسو..وانت ..تتذكر..
وتتألم..!!

هناك شراكة بيني وبين أخي ، لذلك هي أمي وهي أمه ، ولكن ماهو القول في ذلك القريب البعيد !!

حســنا..إرضخ لأمر والدتك..
ونصيحه..نوارسيه..
اذا كان بين امك وخالك جدال..
فالأفضل ان لايكون على مرأى ومسمع منك..حتى لايجرح شعورك..
فنظرة الأخ لأخته..تختلف عن نظرة الابن لأمه..
وما قد يقوله لأمك قد تتقبله هي..
ولكن انت ترفض ان يقال مثل ذلك لأمك..لذلك لاتحضر جدالهم..
مراعاة لشعورك..ولو كنت مكان امك..لمنعتك من الجلوس معنا.!!

أنا من رأيي ما تتدخل لأن تدخلك راح يزعل أمك قبل خالك
وإنت إذا بتتدخل يعني إنك خايف على مشاعرها ورضاها
وهي يرضيها إن مايكون بينك وبين خالك أي زعل
هي أخته وهو أخوها قبل لا تصير إنت ولده
وهم فاهمين كيف يحلو مشاكل بعض وعلى فكره
فيه بعض الأمهات يفضلون تدخل أولادهم ويحسون إنهم سند لهم

وبس

طائر النورس

أحيانا الوالدة تشركك في خلافها ، ولكن تبغاك على كيفها ، حتى ولو كانت على خطأ ، المهم تكون معها وبس !!!

إذا التقيت بالخلاف الدائر بينهما : فإما أن ترضى لوالدتك أو والدك التعيير وتسكت ، أو تتدخل ( وتخلبطها ) ، أو إن اردت قول الحق وكان في غير صالح والدك أو والدتك فستسمع كلمات من ماء حار !!!

بوح القلوب

بعض الأمهات يفضلون تدخل أولادهم ويحسون إنهم سند لهم

وبعض الأمهات يردن الوقفة في صفهن مع ما هن عليه من خطأ !!


أنا أتكلم عن خالي أو عمي :

يبغاني أحترمه وأقدره وأتأدب معه ، بينما هو مع أخوه الكبير أو أخته الكبيرة غير ذلك ، فكيف يجتمع الأمران !!

أنا أيييد رأيك ياأخت دموع ساخنه

لان هذا يحصل كثير لكن أنا شخصياً أحاول أتجاهل الموقف

ولانتدخل دائماً نبتعد نحن الأبناء






لان إذا تدخلنا تنقلب الدنيا وراح يكون الخواطر فيها اشوي






وهذا مولصالحنا لان مانحب قطع الارحاام والرسول نهى عن قطع الأرحاام



فنجعل الامور تمشي

اخذ الكم من أفواهي


ياإبن الرياض صدقني

ترى كلامي كله حكم

ابن الرياض تصرف قريبك مع احترامى له اعوج اولا عمه من حقه انه يتشرة عليه وعادة الانسان يسال ويتشرة على شخص يحبه عمه اولا اكيد اكبرمنه سناثانيا اذكان العم اعوج ولايقوم بحقوق اخيه ويزورة لوجه الله يقاطعه ولايزور غلط طبعالان هذا امر الله والصله لاتعنى صلت من وصلك وانما الامر ان تصل من قطعك ومن يماشى الناس ويتحمل اذاهم افضل من من يبتعد عنهم ويقاطعهم هذا اذكان تصرفه هكذا اما اذكان والله رد لمجرد الرد فهواخطا لانه ايش استفاد الان ؟زعل عمه وحمل الضغينه عليه بنفسه يعنى يستطيع ان يقول مثلا مشاغل الدنيا ياعم واحنا مقصرين بدل من ردة لانه له تبعات كثيرة صدقنى لو الانسان قبل ان يتكلم يفكر كان اجتنبنا الكثير الكثير من المشاكل

دموع ساخنة


التقصير منه ليس وليد اللحظة بل باستمرار ، كما ينظر إليك بفوقية ، وأمام الآخرين ينتقدك وبقوة ، وكأنه يخشى على مكانته ، لأنه اقل فهما وإدراكا منه .


لذلك

اذن بهذة الحاله اذ خاطبك الجاهل فقل سلاما........................