![]() |
نــعــــــي .." انا لله وانا له لراجعون "
استقبل التعازي من الجميع بلا استثناء
الموصل البصرة الكوفة بغداد سامراء *********** على النعوش محمولة بايدي الجبناء و صديد.....الخيانة....لوث ملاذ الضعفاء و اصبح نبيذا معتقا بفضل علم العلماء ********* اقبل التعازي هاهنا يوم الاربعاء والحق اصبح شهيد الشهداء |
ياشراني الله يهديك
:2:
انا شخصيا اعزيك بالامريكان وليس ابطالنا العراقيين |
بسم الله الرحمن الرحيم
كلا, لن نعزي العراق00ابدا والف كلا ان كانت الحرب اليوم, أو غدا, او حتى الساعة فالعراق ليس من يتم تعزيته00 بل انها بعض الناس, الذين لايزال بعضهم يتسائل عن سبب ايقاف الحفلات الغنائية000! بل انها لبعض الناس, الذين لايزال بعضهم يقول: وماشأني انا بالحرب؟ انا لمن يقول : لقد دعوت الله00وهذا يكفي" هؤلاء من يعزون000 وليس العراق --------- مع تحياتي |
**************
الموصل الاشوريين اتخذوا سنة 1080 ق.م نينوى عاصمة لهم . وهي العاصمة الثالثة بعد اشور القديمة وكالح العاصمة الثانية . فبداوا بتحصينها وتحكيمها واقاموا حولها القلاع . وسميت الموصل بالحدباء وكما نسبه ياقوت الحموي الى احتداب في دجلتها واعوجاج في جريانه . الا ان الرحالة الشهير ابن بطوطة يعزوه الى قلعتها الحدباء . ويقول صاحب منهل الاولياء عن سبب تسميتها بالحدباء . لانحداب أرضها لان البيوت والمحال فيها لم تقع على مستوى من أرضها بل بعضها نشز وقلاع ، وبعضها في واد منخفض . الموقع : تبعد عن مدينة بغداد 465 كم /*/*/*/*/* المعالم الاثرية \=\=\=\=\= -تل النبي يونس :يقع داخل مدينة الموصل الأثرية ويضم قصر اسرحدون وقصر سنحاريب ويعتبر من اثمن ما بقى من مدينة نينوى حيث لم تمتد اليه ايد العبث والتخريب ويسمى ايضاً (تل التوبة ). -تل قوينجق:استكشفه العالم الاثري ب.أ بوتا 1842م-1851م حيث اماط اللثام عن قصر اشور بانيبال ومكتبته العظيمة . -تل الرماح:يقع غربي الموصل 80كم ، يشتهر بزقورة بجوار معبد منتظم الشكل يرجع الى 1800ق.م . -سور الموصل :يبلغ محيط السور 12كم ،مستطيل الشكل مبني بالحلان الاسمر فيه ابراج حجرية وله عدد من البوابات منها (العمادي ،الجصاصين الميدان،كندة،السر،العراق،لكش،القصابين،المشرعة،الجس ر،القلعة)وينتهي السور من الاعلى بشرفات وتليها ابراج من اللبن مرتفعة تشكل الخط الدفاعي الثاني . -قلعة باشطابيا:يرجع تاريخها الى القرن السادس الهجري ولعبت دوراً في حصار الموصل عام 1156هـ ولها بابان احدهما يؤدي الى النهر ويسمى (باب السر) والاخر يؤدي الى الميدان الذي امامها ويسمى (باب القلعة)،وباشطابيا تعني (القلعة الكبير |
البصرة
انشئت على مقربة من قرية عراقية تدعى ((البصيرة)) والتي ترجع عروبتها الى عصر بخنتصر اسسها الصحابي عتبة بن غزوان فى عام 635 م - 14 هـ وهى اول مدينة تؤسس بعصر الاسلام وتعنى كلمة البصرة الارض المنبسطة وتقع البصرة على بعد 549 كم من العاصمة بغداد ويوجد بها مرقد الصحابي طلحة بن عبيدالله والزبير والعالم المسلم حسن البصري رضي الله عنهم جميعا ، وتعد المنفذ البحرى الوحيد للعراق ويوجد بها مينائين وهما الفاو وام قصر ويجتمع نهرين الفرات والدجلة فى القرنة حيث يسير بعدها الى شط العرب الذى يمتد لمسافة 180 كم وبعدها يدخل الى مياه الخليج العربى وتبلغ مساحة البصرة 19070 كم مربع . ووصفت بانها ثغر العراق وهي المنفذ الوحيد له للاتصال بالعالم الخارجي بحرا عبر ثلاثة خطوط ملاحية عالمية عن طريق ميناء ام قصر وميناء الفاو يوجد في البصرة حوالي 635 نهراً . متصلة اتصالا مباشراً بشط العرب من جانبيه الشرقي والغربي |
الكوفة
ثاني مدينة مصّرت في الاسلام بعد الفتح الاسلامي ، جمجمة العرب ، ورمح اللّه وكنز الايمان ، دار هجرة المسلمين ، عاصمة امير المؤمنين ( علي ) وفيها شيعته ومحبوه وأنصاره ، المركز الزاهر للعلم والحضارة الاسلامية**مع التحفظ على التشيع** تقع المدينة على الضفة اليمنى لنهر الفرات الاوسط ( شط الهندية القديم ) شرق مدينة النجف بنحو 10 كم وغرب العاصمة بغداد بنحو 156 كم. أنشئت الكوفة لتكون دار هجرة وعاصمة للمسلمين بدل المدائن أسسها سعد بن أبي وقاص سنة 17 هـ 638 م بأمر من عمر بن الخطاب ، بعد ان ثبت له ان بيئة المدائن قد أثرت في صحة جند العرب ، اذ كتب عمر الى سعد ، ان العرب لا يوافقهم الا ما وافق ابلهم ، وامر قواده ان يرتادوا موضعاً لا يفصله عن المدينة بحر ولا عارض ، وولى التخطيط ابو الهياج عمرو بن مالك الاسدي ، والذي دل سعد عليها هو ( عبد المسيح بن بقيلة الغساني ) وكان يقال لها ( سورستان ) و(خد العذراء ) ، وحينما مصرها العرب عرفت بالكوفة من التكوف ( التجمع ) وسميت كوفاني ( المواضع المستديرة من الرمل ) ، وكل ارض فيها الحصباء مع الطين والرمل تسمى ( كوفة ) ، وسميت ( كوفان ) بمعنى ( البلاء والشر ) أو ( ما بين الدغل والقصب والخشب ) وسميت كوفة الجند ( لانها اسست لتكون قاعدة عسكرية تتجمع فيها الجند ) ومهما يكن فأن اسمها اسم عربي ، وقيل ان اسمها سرياني. كانت الكوفة مدينة واسعة كبيرة تتصل قراها وجباناتها الى الفرات وقرى العذار وكان فيها من الدور 50 الف دار للعرب و24 الف دار لغير العرب ، وتبلغ مساحتها اليوم 510 كم2 ، وهي تتمتع بموقع استراتيجي مهم من جميع النواحي فهي حلقة وصل بين مدن الفرات الذي يغذي مساحات شاسعة ومقاطعات واسعة بمياهه العذبة ، وهو يكون شارعاً يخترق روضة كثيفة بالازهار المحاطة باشجار الآس واليوكالبتوس ، ولما تمصرت الكوفة وقسمت الى ارباعها المعروفة ومحلاتها انشئت فيها السكك والشوارع والقصور واصبحت مركزاً للاداب والعلوم والثقافة علماء الكوفة: *************** في الفقه: الامام علي بن أبي طالب ( ع ) (ت سنة 40 هـ ) والامام جعفر الصادق ( ع ) (148 هـ ) ، النعمان بن ثابت ( ابو حنيفة ) ( ت سنة 187 هـ). في الرواية والحديث: البراء بن عازب الانصاري ( ت سنة 72 هـ ) ، قرظة بن كعب الانصاري ، معاذ بن مسلم الهراء ( ت سنة 150 هـ ) وغيرهم. في النحو: أبو الاسود الدؤلي ( ت سنة 67 هـ ) ، علي بن حمزة الكسائي ( ت سنة 189 ) ، ابو جعفر الرواسي ( ت سنة 190 هـ). يعقوب بن اسحاق بن السكيت ( ت سنة 244هـ). في اللغة: حماد بن هرمز ( 2 ) ، المفضل بن محمد الضبي ( ت سنة 168 هـ ) ، محمد بن عبد الاعلى ( ت سنة 207 هـ ) ( 4). في الشعر: الكميت بن زيد ( ت سنة 126 هـ ) ( 1 ) ، محمد بن غالب بن الهذيل ( ت سنة 200 هـ ) ( 3 ) ، الطرماح بن حكيم ( ت سنة 100هـ ) دعبل الخزاعي ( ت سنة 246هـ ) ابو العتاهية ( ت سنة 211هـ ) المكاء بن هميم الربعي ، ابو الطيب المتنبي ( ت سنة 354 هـ). في الكيمياء: جابر بن حيان الكوفي. وفي الكوفة اكثر من 25 بيتا علميا ذكر اكثرها السيد محمد مهدي بحر العلوم في رجاله |
سامراء .......(( سر من راى ))
هي من المدن العراقية القديمة والمقدسة , وكانت سامراء عاصمة للدولة العباسية مدة ستين سنة تقع المدينة على الضفة الشرقية لنهر دجلة وتبعد نحو 118 كم إلى الشمال من العاصمة بغداد. وتقع على خط طول 43 درجة و45 دقيقة ، وعلى خط عرض 34 درجة و35 دقيقة. يحدها من الشمال تكريت ، ومن الجنوب بغداد ، ومن الغرب الرمادي ، ومن الشمال الغربي الموصل ، ومن الجنوب الشرقي ديالى. : التأسيس بنيت مدينة سامراء لتكون عاصمة الامبراطورية العباسية ، وكان المكان الذي شيدت عليه المدينة مستوطنا منذ أقدم العصور ، وكان لسكانه نصيب من الحضارة تمتد إلى عصور سحيقة ، ولما انتقل المعتصم العباسي من بغداد إلى سامراء ، راح يفتش عن موضع لبناء عاصمته الجديدة ، فلما كان يتحرى المواضع وصل إلى موضع يبعد عن بغداد 118 كم ، فوجد فيه ديرا للمسيحيين ، فأقام فيه ثلاثة أيام ليتأكد له ملاءمة المحل ، فاستحسنه واستطاب هواءه ، واشترى أرض الدير بأربعة آلاف دينار ، وأخذ في سنة ( 221 هـ ) بتخطيط مدينته التي سميت ( سر من رأى) ، وعندما تم بناؤها انتقل مع قواده وعسكره اليها ، ولم يمض إلا زمن قليل حتى قصدها الناس وشيدوا فيها مباني شاهقة وسميت بالعسكر والنسبة اليه عسكري ، واشتهرت بسامراء ، وهي كلمة مشتقة من ( سر من رأى ) يوم كانت المدينة عامرة ومزدهرة ، ثم اصبحت ( ساء من رأى ) لما تهدمت وتقوضت عمارتها معالمها الأثرية معالمها الاثرية: المئذنة الملوية ، والنافورة ، وقصر بلكوارا ( شيده المعتز سنة 247 هـ) ، وقصر العاشقوالمعشوق ( شيده المعتمد العباسي سنة 264 هـ) ، وقصر المعتصم ( الجوسق الخاقاني) ، وقصر المختار ، والقصر الوزيري ، وقصر العروس ، والقصر الجعفري ، ومدينة المتوكلية ( على بعد 10 كم شمال مدينة سامراء) ، وقصر الجص ، وبركة السباع ، والقبة الصليبية ، ودار العامة ، وتل الصوان ، وسور سامراء |
بغداد
] بغداد هى عاصمة العراق وتعد اكبر مدنه وايضا من كبرى مدن الشرق الاوسط وهى مدينه عريقة يعود انشائها الى عهد ابو جعفر المنصور ثانى خليفة عباسى 145 هـ 762 م وتمثل بغداد حاليًّا حالة من حالات التتابع المدني في إطار موقع واحد ففي إطار موقع الرافدين تتابعت العواصم من بابل القديمة إلى سلوقية الإغريقية وقطيسنون الفارسية التي كانت تعرف بمدائن كسرى ثم بغداد العربية الحالية , لا تزال نواة بغداد القديمة موجودة حتى الآن تنتشر حولها الأجزاء الحديثة حول البوابات الشمالية والجنوبية القديمة على الجانب الغربي لنهر دجلة على بعد 540كم تقريبًا إلى الشمال الغربي من الخليج العربي , وصلت مدينة بغداد لذروتها فى عصر الخليفة العباسى الثالث هارون الرشيد الرشيد سنة 184هـ، 800 م بلغ عدد سكانها أكثر من مليون نسمة وصارت مركزًا مهمًّا للتعليم و فقدت هذه المكانة عندما غزاها المغول والتتار ثم الفرس والأتراك منذ عام 257هـ، 1358م وتعرضت لكثير من الحروب والحرائق والفيضانات المتكررة و أصبحت عاصمة العراق عام 1339هـ، 1921م وقد تعرضت للتدمير خلال حرب الخليج العربي1991م. تشغل بغداد الموقع ذاته الذي كانت تشغله من قبل مدينة بابل الآشورية التي كانت تقع بالقرب من نهر الفرات على بعد 90 كم من مدينة بغداد ثم حلت محلها مدينة تسبنون التي كانت تقع على بعد بضعة كيلومترات من موضع بغداد الحالية واستمرت قائمة مركزًا رئيسيًّا للبلاد حتى حلت محلها بغداد في أوائل العصر العباسي و تكمن أهمية موقع بغداد في توافر المياه وتناقص أخطار الفيضانات مما أدى بدوره إلى اتساع رقعة المدينة وزيادة نفوذها إلى جانب سهولة اتصالها عبر دجلة بواسطة الجسور التي تربطها بالجانب الأيسر من النهر , و يوجد بها متحف تعرض فيه الآثار المختلفة من جواهر وعملات وهياكل بشرية وتماثيل من عصور ما قبل التاريخ حتى القرن السابع عشر الميلادي ومن شواهدها الابديه الآثار الإسلامية التي تتمثل في بقايا سور بغداد ودار الخلافة والمدرسة المستنصرية ومقر المعتصم ومسجده الشهير وتحتوي على مسجدين تاريخيين هما مسجد الإمام موسى الكاظم ومسجد الإمام الأعظم و القصر العباسي والمشهد الكاظمى وجامع المنصور وجامع المهدى و جامع الرصافة والمدرسة الشرفية بجوار قبر أبي حنيفة النعمان والمدرسة السلجوقية والمدرسة المستنصرية. اما من الناحية الاقتصادية فتعد بغداد مركزًا للعديد من المصانع والورش، والمركز الرئيسي للصناعة فى العراق كما تعد مركزًا تجاريًّا رئيسيًّا وحلقة وصل بين تركيا وسوريا والهند وجنوب شرق آسيا والسوق التجاري الرئيسي فى الدوله وايضا تعد أيضًا مركزًا سياحيًّا هامًّا يزوره أكثر من مليون سائح في السنة قبل الحصار حيث كان المطار الدولى يعمل وتعد ايضا بغداد من المناطق الزراعية حيث ان كثير من توابعها تعتمد على زراعة كثير من الغلات . ويتكون معظم سكان مدينة بغداد من العرب المسلمين ، ويشكل اليهود والنصارى في مدينة بغداد أقليات دينية ، كما يشكل الإيرانيون والتركمان والاكراد أقليات قومية و تعتبر في الوقت الحاضر رابعة كبريات العواصم الإسلامية من حيث حجمها السكاني و تتميز بغداد بالشوارع العريضة المتقاطعة بخطوط مستقيمة تطل عليها العمارات حديثة الطراز.ينقسم مركز العاصمة إلى جزأين هما الكرخ على الجانب الغربي لنهر دجلة ، والرصافة على الجانب الشرقي للنهر وفي كلا الجزأين نجد المباني الحديثة وعلى جانب آخر الشوارع الضيقة المتربة والمحلات القديمة، أما المناطق الصناعية فتمتد من مركز بغداد إلى خارجها وضواحيها و تشغل مدينة بغداد مساحة قدرها حوالي 660 كيلو متر مربع . |
عظم الله أجرك . . و اجرنا . .
ولكن ليس على هذه . . الموصل البصرة الكوفة بغداد سامراء بل على الأرواح الهائمة .. والتي تعتقد انها ///// محصنة ///// ضد ما يحدث الآن ! **** لدي الكثير من الاحرف لتوضع .. و لكن .. الصمت في هكذا مقام . . . أفضل و أقدر على الإيصال ! **** |
عظم الله أجرنا فيك ............... يا من تجيد النياحة على الأطلال.
هيه.... الا ترى شيئا جميل من خلال هذه الأحداث المظلمة.. والله وأقولها من كل قلبي ........... شكرا يا بوش. نعم سندفع ثمن خور أجدادنا غاليا ... يوم فرطوا في قيادة العالم. ربما أكون أنا وعرضي ومالي ... وعلى أقل تقدير رفاهيتي ... من أوائل الحطب التي تشتعل في هذه الأحداث ..... لكن الخاتمة وهذا الظن بكريم موعود الله ... ستكون عزة الإسلام والمسلمين... رياح التغيير هبت ... وهذا أوانها وفرصتها والله معنا ... مادمنا معه .. وشكرا بوش لمزيد من التفائل والواقعية .. الرجاء العودة لشريط ...الوعد الحق والوعد المفترى.. وكتاب يوم الغضب هل ابتدأ بانتفاضة رجب... كلاهما للشيخ الدكتور سفر الحوالي... أسأل الله أن يعز دينه ... وينصر ويحفظ أوليائه وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين النشمي |
التشاؤم لن يفيد شيئاً ، والأمة الإسلامية منتصرة إن شاء الله .
رفع المعنويات مهم جدا ... ** كان شيخ الاسلام ابن تيمية يحلف للقادة وعامة الشعب بالانتصار على التتر فيقولون له يا شيخ قل إن شاء الله فيقول : إن شاء الله تحقيقاً لا تعليقا وكان يتأول رحمه الله من كتاب الله . لا نريد ان نكون مثل من قال (( قالوا لا طاقة لنا اليوم بجالوت وجنوده )) فالمسلم يجب أن يثق بنصر الله ، والذي لا يريد أن يبشر بنصر الله فليقرأ هذه الاية : (( من كان يظن أن لن ينصره الله في الدنيا والاخرة فليمدد بسبب إلى السماء ثم ليقطع فلينظر هل يذهبن كيده ما يغيظ )) .. |
ليس هذا تشاؤما
ولا نياحة يا ذاك بل....هو..موت الشعور العراق العريق يستباح كله ونحن ننتظر. و ننظر دورنا مولين الدبور ************************* اخبراني..... اي شيء يدعو للتفاؤل؟.. او التبلد؟ او الغرور؟ ************************** ليقطعوا يدي و رجلاي...... سياتي من يستبيحني ( لفظا ) في احد الثغور ************************ بلا عراق شامخ.. بلا شرف .......اي موت في القبور؟ |
إنا لله وإنا إليه راجعون .....
لكم أيها الحـــــائرون .... لكم أيها التائهون ... في أخـــر العهود ... ندعو بالصمــــود ... لأدنى الأشرين ... صدام حسين ... لا تتطرقوا للبطولات... فلا مكان لها في هذه الجولات ... لكنها الخيانات ... تصول صولات ... في الكويت والعراق وتركيا ومصر وكثير من الدويلات .. فبلا استحياء ... ندعو رب السماء ... بأن ينصر الخبثاء ... فلا نامت أعين الجبنــاء .. لكنه آخر الزمان .. حين ينقلب الميزان ... فندعو لرؤوس الطغيان .. لأن المفروض .. اننا سبقنا أمريكا في ضرب العراق سبقناها حتى قبل أن تفكر في فعل ذلك . |
|
|
الحزن كبير..والألم عظيم...
الكلمات لا تعبر.. ولا حتى الدمع.. ولا حتى الصوت... للأسف لا يوجد ما نستطيع فعله...وهذه هي الحقيقة المرة.. ولكنها الحقيقة.. شئنا أم أبينا.. كيف نساعدك ياعراقنا؟!... ماذا نفعل لك؟!... نحن مثلك تعبنا من النداء.. تعبنا... تعبنا.. فقد مات المعتصم... مات.. ولم يعلم أحدا من أشقائه ما كان يعرفه.. لله درك يا معتصم!!!.. ولكننا متأكدون من أنك في غنى عنا نحن الذين لا نجيد سوى التفرج.. سننتظر انتصارك... سننتظر... وسندعو لك... سندعو... أخبارك تفرحنا.. أقسم بالله تفرحنا... رغم جرحك.. تفرحين من يحبك...مزيدا من الانتصارات ندعو لك... كلنا أبناؤك نحن المسلمون ونحن العرب.. كلنا لك... كنت شاهدة لكل ماضينا المجيد... ولازلت مجيدة... لازلت مجدنا ياعراق.. قاتلي...قاتلي....قاتلي...وسينصرك الله على الكفرة بإذنه سبحانه... ##طلب خاص شراني.... هل لك أن تلغي رمزهم السخيف؟... فمجرد رؤيته تشعرني بالغصة...والقرف... على الرغم من أني أفهم قصدك النبيل والرائع من وضعه.. تحياتي |
شذا المجدِ في تُخُوم iiالعـراقِ
يـا بواكيـرَ ذكريـاتِ iiالتَّلاقـي يا نخيلاً مـا زال يُنْتِـجُ iiتَمْـراً ويُرينـا بَشـاشـةَ iiالإِعــذاقِ يا خَيولاً يحدِّث الرَّكْـضُ iiعنهـا بسباقٍ يَـزُفُّ بُشْـرَى iiسبـاقِ يا فُراتاً، بـه تُـرَوَّى المعالـي ويُغنِّـي بمائـه كُـلُّ iiسـاقـي يا تَراتيلَ دِجْلَـةِ الخيـر ، iiلمَّـا سمع النَّهرُ هَمْهمـاتِ iiالسَّواقـي يا غصوناً،لمَّا انجلى الليلُ iiعنها علَّمتْ مَنْ يُحبُّ معنـىَ iiالعنـاق جادها الغيثُ ، فاستجاب ثَراهـا وتَغـنَّـى بـخُـضْـرةِ iiالأَوراقِ يا شذا المجد،أنتَ ما زلتَ تَسري في شراييـن مُدْنَـفٍ iiمُشتـاقِ تُنعش القلبَ في مسـاءٍ iiحزيـنٍ يلبس البدرُ فيه ثَـوْبَ iiالمُحـاَقِ تُنعش القلبَ في مسـاءٍ iiحزيـنٍ يلبس البدرُ فيه ثَـوْبَ iiالمُحـاَقِ يا شُموخَ ابنِ حنْبلٍ،حين iiأعطى مـثـلاً للـوفـاءِ iiبالميـثـاقِ يا ابتسامَ الرَّشيد ، حين iiرآهـا وهي تَنْـأى شديـدةَ iiالإبـراقِ أمطري يا سحابةَ الخيـر iiأَنَّـى شئتِ ، جُودي بغيثـكِ iiالدَّفَّـاق فسيأتـي إلـيَ منـكِ iiخَــراجٌ مـن عطـاءاتِ ربِّنـا iiالـرَّزَّاقِ يا شذا المجد ، أينَ بغدادُ iiعنَّـا ما لها استسلمتْ لطول الفـراقِ؟ ما لهـا سافـرتْ وراءِ iiسـرابٍ ما سقاهـا إلا سمـومَ iiالنِّفـاقِ؟ أيـن بغدادُنـاَ ، لمـاذا تلظَّـى بين أحشائها لهيـبُ iiالشِّقـاقِ؟ ولمـاذا أضلَّهـا الوَهْـمُ iiحتـى أسلمتْهـا يــداه iiللإِخـفـاقِ؟ يا بقلبي تلكَ المَغانـي ، iiأَراهـا تتلـوَّى مـن قَسْـوةِ الإحـراقِ يا بقلبي وجهَ المروءاتِ iiأمسـى كالحـاً مـن تسلُّـطِ iiالفُـسَّـاقِ يا بقلبي صـوتَ الحقيقـةِ iiلمَّـا ضاع منَّا فـي ضَجَّـة iiالأبـواقِ يا شذا المجد،عين بغدادَ iiتبكـي يـا بقلبـي مدامـعَ iiالأحــداقِ آه يـا دارة الرشيـد ، رأيـنـا كيف تسطـو قبيحـةُ iiالأشـداق ورأينا الصِّـراعَ ، بيـن iiطُغـاةٍ فيـكِ ، لا يُؤمنـون iiبالإشفـاقِ كَبُرَ الجـرحُ يـا حبيبـةُ iiحتـىَ أصبح الدمعُ حائراً فـي المآقـي ما استطعْنا سيراً ، لأنَّـا iiحُفـاَة ولأنَّ الـرؤوسَ فـي إطــراقِ ولأنَّ الإعصـارَ هَـبَّ iiعليـنـا وبقـايـاَ الخـيـام دُوْنَ iiرِواَقِ ولأنَّا عـن نَبْعِنـا قـد iiشُغِلنـا بسـراب المَجاهـلِ iiالـرَّقْـراقِ يا شذا المجدِ،عينُ بغداد iiتبكـي وتعانـي مـن شـدَّةِ iiالإرهـاقِ أين رايـاتُ خالـدٍ ، iiوالمثنَّـى أينَ إشراقةُ الصَّبـاحِ iiالعراقـي؟ أين فَتْحُ الفتـوحِ يـومَ iiرسمنـا لخيول الإيمـانِ دَرْبَ iiانطـلاقِ؟ حين سُقْنا قوافلَ الخيـر، سُقْنـا للبـرايـا مـكـارمَ iiالأخــلاقِ ومددْنا لهـم جسـورَ iiالتَّآخـي وفتحـنـا منـافـذَ iiالآفـــاقِ هكذا يـا عـراقُ ، واراكَ عنَّـا في وحولِ الرَّدَى جُنونُ iiالرِّفـاقِ فتحوا البـاب للجراثيـم iiحتَّـى صِرْتَ تَشكو من"حَصْبَة iiٍ"وحُمَاَقٍ قدَّسواالوهم،وامتطواكـلَّ ظهـر غير ظهـر الخشـوعِ iiللخـلاَّق لكأنـي أرَى " حلَبْجـة" iiتسقـي عطش الظُّلْـمِ بالـدَّمِ iiالمُهْـراقِ هكذَا يا عـراقُ صِـرْتَ iiحبيبـاً بيـنَ بـاغٍ ومُلْـحـدٍ iiأَفَّــاقِ في خِضمِّ القصفِ iiالعنيف،رأينـا كيف تبـدو حضـارةُ iiالأَطبـاقِ ورأينا حضـارةَ القـومِ iiعُنْفـاً تتلـقَّـى الأَرواحَ iiبـالإِزْهـاقِ تَهْدم الدارَ، تقتلُ الطفلَ، iiترمـي بشظايـا أحقادهـا مَـنْ تُلاقـي لمَّعَتْ وجهَها الدَّعاوىَ ، iiولكـنْ مالها عنـد ربِّنـا مِـنْ iiخَـلاَقِ يا شذا المجد في عراقِ الأَمانـي والمنايـا ، والـوَرْدِ iiوالحُـرَّاق يا شذا المجد في عراق iiالتَّجلِّـي والتَّخلّيِ ، والخِصْبِ iiوالإمـلاقِ طوَّقَتْ أمتي الحـوادثُ ، iiحتّـى أصبحتْ تشتكي مـن iiالأطـواقِ مـا يَئِسْناَ-واللهِ-إنـاَّ iiلنرجـو فَرَجَ اللهِ ، بعـدَ هـذا iiالخِنَـاقِ ما يئسْناَ ، فإِنَّ طَعْـم iiالمآسـي في سبيل الرحمنِ ،حَلْوُ iiالمـذاقِ سوف تفنى حجَافلُ الظُّلمِ مهمـا أحكمتْ غُلَّهـا علـى الأَعنـاقِ يدّعي المُدَّعونَ،والحقُّ iiشَمْـسٌ تُلْجِـمُ المُدَّعيـنَ iiبـالإشْـراقِ العشماوي |
شطــــ ـ ـ ـ ـرنج !
منذ ثلا ثين سنة ،
لم نر أي بيدق في رقعة الشطرنج يفدي وطنه ، ولم تطن طلقة واحدة وسط حروف الطنطنة ، والكل خاض حربه بخطبة ذرية، ولم يغادر مسكنه ، وكلما حيا على جهاده، أحيا العدا مستوطنة؛ منذ ثلاثين سنة ، والكل يمشي ملكا تحت أيادي الشيطنة ، يبدأ في ميسرة قاصية وينتهي في ميمنة ، الفيل يبني قلعة، والرخ يبني سلطنة ، ويدخل الوزير في ماخوره، فيخرج الحصان فوق المئذنة ؛ منذ ثلاثين سنة ، نسخر من عدونا لشركه ونحن نحيي وثنه ، ونشجب الإكثار من سلاحه ونحن نعطي ثمنه ؛ فإن تكن سبعا عجائب الدنى، فنحن صرنا الثامنة ، بعد ثلاثين سنة ..! أحمد مطر .. |
فوق النخل
فوق النخل فوق يابا فوق النخل فوق
ما ادري الساطع خده يابا ما ادري القمر فوق تجتاحني هذه الأغنية العراقية العذبة كلما شاهدت من خلال التلفزيون مشاهد القصف العدواني على العراق وقد بدت النخلة منتصبة صامدة يتمايل تاجها متأوهاً, يتخلله وميض القذائف, وإشعاعات القنابل. وشيئاً فشيئاً يتلاشى من أمامي المراسل الإخباري ويخيل إلي أن تلك النخلة تبثني أخبار المعركة هناك, فهي الأصدق في زمن تتساقط فيه مصداقيات كثيرة. بغداد والبصرة والموصل أسماء مدن تتردد على مسامعنا هذه الأيام كثيراً, وهي نفسها المدن التي سلكت طريقها إلى قلوبنا مذ كنا صغاراً نتلقى أوائل دروسنا, فهي بالنسبة لنا قصور, حدائق قنوات, جسور, خلفاء, علماء, قصائد شعرية تخلد أحداث التاريخ وتمد أبياتها جسراً لنا نعبر من خلاله إلى ذلك الماضي المجيد. كل ذلك التاريخ بكل مفاخره ومآسيه أخذ يتنامى داخلنا شيئاً فشيئاً إلى أن اكتمل وجداننا. ولأنه تاريخ فهو مصاغ داخل الوجدان. لذا نحن نتألم كلما شاهدنا ذلك التاريخ يحرق من جديد, كما تألمنا عندما عشنا عصور ازدهار تلك المدن ثم درسنا أن هولاكو غزا بغداد وأحرقها. وقتها تألمنا بدون أن نرى صور ذلك الحريق, أما اليوم فبغداد تُـحرق أمام أعيننا. ونحن نتألم لأننا نشعر بأن شيئاً داخلنا يحرق, شيئاً داخلنا يدمر, نتألم لأننا نشعر بأن غزو العراق هو غزو ضد دواخلنا ليهدم ركنا من أركان الوجدان العربي دون وجه حق. نحن البسطاء عندما نتابع مشاهد ذلك الدمار على مدن العراق لا نرى صدّاماً, ولا تهمنا المصالح السياسية والتي قد تكون مصالحنا جزءاً منها, كل ما نراه بغداد حاضرة الخلافة العباسية التي بناها أبوجعفر المنصور وأحضر من أجلها المهندسين والعمال من أصقاع المعمورة وأرادها أن تكون دائرية الشكل, ووضع بيده أول لبنة فيها وقال: (بسم الله والحمد لله, والأرض لله يورثها من يشاء من عباده والعاقبة للمتقين). وربما استحضرنا كل ما مر على تلك المدينة من ازدهار اقتصادي وترف وتقدم ثقافي وربما أيضاً استحضرنا المنازعات السياسية والاغتيالات, لكنها الآن تسكن ذاكرتنا كلوحة فنية جميلة, نتأملها كما نتأمل اللوحات الفنية النادرة, فنثمنها كما نثمن تلك اللوحات الأثرية بغض النظر عن مضمونها, لأننا اليوم نثمن في اللوحة عراقتها. نحن البسطاء من الناس لا نرى إلا شعباً يُقتّل وستُنهب ثرواته فيما بعد, نرى مغولاً متمدنين يلبسون أقنعة ملائكية لكنها فشلت في إضفاء الصفة الملائكية عليهم. وأنا أرى من كل المشاهد نخل العراق الذي طالما تغنى به الشعراء أراه كل يوم, وعندما أراه لا أدري لِـمَ يطمئن داخلي? ربما لأنني أرى صموده, وشموخه أمام ذلك العدوان, ربما لأنني أرى تلك النخلة وقد نشبت جذورها في الأرض متشبثة بالحياة, وربما لأنها الوحيدة الشاهدة على ما يدور هناك. وربما لأن صمودها يعني الحياة يعني العزة والكرامة. فإياكِ أيتها النخلة التي أطمئن على كرامتي وعزتي حينما أراك واقفة خلف المراسل الإخباري بكل شموخ فلم يعد يهمني ما ينقله لي ذلك المراسل. إياكِ أن تخذليني يوماً فلا أراك خلفه. د. غادة عبدالعزيز الحوطي |
شكر الله .......سعيكم
أهو العراقُ ؟
مباركٌ مَـن قالَ إني أعرفُ الطُّــرقَ التي تُـفْـضي إليهِ مباركٌ من تمتمتْ شفتاهُ أربعةَ الحروفِ : " عراقُ ، عراقُ ، ليس سوى عراقٍ " 000 سوف تنقَـضُّ الصواريخُ البعيدةُ سوفَ يَدهــمُــنا الجنودُ مدجّــجِــينَ وسوف تنهارُ المنائرُ والمنازلُ سوف يهوي النخلُ ، منقصفاً ؛ وسوف تضيقُ بالجثثِ التي تطفو ضفافُ البحــرِ والأنهارِ سوف نرى ، لُـماماً ، " ساحةَ التحريرِ " ، في كتُبِ المراثي والتصاويرِ 000 المطاعمُ والفنادقُ: ماكدونالد Mc Donald دجاج كنتاكي KFC وهوليداي إنْ Holiday Inn سوف تكون خارطةَ الطريقِ ، وبيتَــنا في جنّــة المأوى ، وسوف نكون غرقى مثلَ إسمكَ ياعراقُ " عراقُ ، عراقُ ، ليس سوى عراق000 " /*/*/*/*/ نشــيدٌ شــخصــيٌّ ســـعدي يوســـف |
بغدادُ ، ماذا أرى في حالِـكِ الظُّلَـمِ
نجماً يلوحُ لنـا أم لفحـةَ الحِمَـمِ؟ أرى النواحي وضوءُ النارِ يلفَحُهـا فكيـف تجتمـعُ النيـرانُ بالظُّلَـمِ؟ بغدادُ ، لا تسكتي .. ردي على طلبي وامحي سؤالي الذي أحكيه ملءَ فمي بغدادُ ، أين زمانُ العِـزِّ فـي بلـدٍ كان السلام به أسمى مـن العَلَـمِ؟ دارَ السلامِ ، أيا بغدادُ ، هل بعُـدت عنك الجحافلُ في يومِ الوغى النَّهِمِ ؟ بغدادُ ، أين سحابُ المزنِ إذ حكمـت يَدُ الرشيدِ بعـدلِ اللهِ فـي الأُمَـمِ ؟ يقولُ أنَّى سكبتِ المزنَ سـوف أرى منه الخراجَ .. ويأتيني بـلا غُـرُمِ أين الجحافلُ يا بغدادُ ، عـن زمـنٍ تخاذَلَ العُرْبُ عن أفعـالِ .. مُعتصِـمِ؟ قادَ الجحافـلَ لـم يهنـأ بشربَتِـه حتى أتى ثأرَهُ فـي الأنجُـمِ الحُـرُمِ بالله ، لا تخجلي واحكـي حقيقتَنـا ولتكشفي حالنا .. حالٌ من السَّـدَمِ ****** كتبتُ والحبرُ من نهر الفرات جـرى شعراً يُترجِمُ مجداً غاصَ في القِـدَمِ آمنـتُ بالله ربـاً لا شريـكَ لَــهُ وكيف يشرِكُ مَن يرنو إلى القِمَمِ ؟! بالله يـا نخلـةً مـدَّت جذائـرَهـا بين الفراتين في شّطٍ مـن السَّقَـمِ هل روَّعتكِ المآسي فوق طينتِهـا ؟ وهل سقتكِ دمـاً تجريـهِ بعـدَ دَمِ؟ وهل تنبـأتِ الأنـواءُ عـن حـدثٍ يعيدُ للمجدِ نَـوءَ السَّعـدِ والحُلُـمِ؟ وهل ستأتي أسودُ العُـربِ يدفعُهـا نبضُ الكرامَةِ في قلبٍ لهـا هَـرِمِ النارُ نارُك يا بغـدادُ ، فاصطبـري فما يفيدكِ بعدَ الحَـرقِ مـن نَـدَمِ واستنجدي ببنـي الإسـلامِ إنهمـو أُسْدُ الوغى ، وأسودُ الشرك كالعَدمِ ****** بالله قولي أيا بغـدادُ ، مـا فتئـت يَدُ المغـولِ تزيـدُ الجـرحَ بالكَلِـمِ مرت قرونٌ ثمـانٍ والجـراحُ بنـا تغورُ من رجسِ ما صبُّوه من نِقَـمِ شمسُ الحضارةِ لم تشرق ..بساحتنـا من بعدِهم وغدونـا أمَّـةَ .. الرَّخَـمِ ××× بالله قولي أيـا بغـدادُ ، لا رقـدت عينُ الجَبَانِ إذا نامَت عـن الهِمـمِ واستخلفي الله في عصرٍ لقيـتِ بـهِ ذُلَّ المهانةِ بيـنَ العُـرْبِ والعَجَـمِ حانَ الوداعُ أيـا بغـدادُ ، فانتحبـي فقد أصيبَ جميـعُ القـومِ بالصَّمَـمِ حانَ الوداعُ أيا بغدادُ ، قـد نُحِـرَتْ رجولةُ القَومِ فـي ميـدانِ مُنتقِـمِ حان الوداعُ .. وعذرُ القومِ أنهمـو لا يقدرون على الأرمـاحِ والحُسُـمِ هذا الوداعُ .. فموتى خيرَ عاصمـةٍ مذبوحةً .. ربما ماتـتْ بـلا .. ألَـمِ اكررررررررررررررررررررررررر بالله قولي أيـا بغـدادُ ، لا رقـدت عينُ الجَبَانِ إذا نامَت عـن الهِمـمِ واستخلفي الله في عصرٍ لقيـتِ بـهِ ذُلَّ المهانةِ بيـنَ العُـرْبِ والعَجَـمِ حانَ الوداعُ أيـا بغـدادُ ، فانتحبـي فقد أصيبَ جميـعُ القـومِ بالصَّمَـمِ حانَ الوداعُ أيا بغدادُ ، قـد نُحِـرَتْ رجولةُ القَومِ فـي ميـدانِ مُنتقِـمِ حان الوداعُ .. وعذرُ القومِ أنهمـو لا يقدرون على الأرمـاحِ والحُسُـمِ هذا الوداعُ .. فموتى خيرَ عاصمـةٍ مذبوحةً .. ربما ماتـتْ بـلا .. ألَـمِ حانَ الوداعُ أيا بغدادُ ، قـد نُحِـرَتْ رجولةُ القَومِ فـي ميـدانِ مُنتقِـمِ |
عن جسدك نزعوا ثوبك الأخضر
وألبسوك ثوباً قرمزيا لرأسك ضفروا بغداد إكليلا من شوك على ثيابك اقترعوا ونفطك اقتسموا هناك جلسوا يسكبون عملة أطماعهم كتب مدارسك يبرمجون يطبعون صلبوك بغداد وصلبوا عن يمينك فلسطين وعن يسارك سوريا مسخّرين أحمد الجلبي ليحمل صليبَك فصرخت إلى ربك: إلهي لماذا تركتني؟ سمعوا نداءك فسارعوا إلى الاسفنج يبللوه بالخل يسقونك فصرخت صرخة قوية مسلمة الرّوح فانشقّت حجب السماء الأرض تزلزلت والصّخور تشقّقت وإذ بالقبور تنفتح من جديد تبشّر بقيامتك أميرة سلامة |
كلمات او عبارات نريد لها تفسير ::::::::::::::::::::
الحكومة المؤاقته للعراق بيد جنرال امركي يدير شؤون البلاد من الكويت ! المتحدث الرسمي للقوات الامريكية كان يتحدث من القاعدة الامريكية في قطر ! انبوب النفط سـيمر من الاردن لاسرائيل لعنها الله ! مصر تفتح قنات السويس لمرور البوارج الامريكية والبريطانية لضرب العراق ! السلطه الفلسطينية تسلم اليهود اسلحة وذخائر ومتفجرات قد حصلت عليها من بعض الفدئيين في فلسطين !!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!! !!! ! |
ما كانتِ الحسناءُ ترفعُ سترها *
**************** لو أن في هذي الجموع رجالاً |
ابيات شعر معبرة والله اخي شراني
|
الساعة الآن 05:16 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا