![]() |
بقولكم وش جالس يصيرلي وعطوني رأيكم
قلتلكم انا معي نوبات هلع من سنوات كثيرة بعضهم قال مرض نفسي والآخر قال ربما عين او حسد وهذي الامور المهم انا جربت العلاج النفسي والحمد لله فادني بنسبة معينة وقررت اجمع بين العلاجين النفسي والديني بدأت رقية لاحظت وجود نبض متنقل بجسمي (رفه ) كأن شي يتحرك اول كان باليد اليسرى واستمر ثلاث ايام ثم انتقل لليد اليمنى واستمر ثلاث ايام ثم انتقل لمكان اخر وهكذا مدري وش جالس يصير معاي من بعد الرقيه وبدأت اشوف احلام كلها ثعابين وحشرات للامانه انا مهمله التحصين ومقتنعه ان الي فيني شي نفسي ولكن قلت اجرب الرقيه وهذا الي حصل
|
اقتباس:
|
احيانا من شدة القلق تحصل هذه الامور ودرجة الايحاء تكون عاليه
|
اقتباس:
الرف لا يتنقل، ولكن المرفات هي التي تتنقل، أقصد ما يؤدي إلى الرف. بشأن هذا يمكنك أنْ تقرئي المقال "رف"، والمقال "رفاف"، والمقال "قطب"، والمقال "قطاب". الرفة التي حصلت في جسدك، سببها توتر، واشتداد "آثار التوتر"، وآثار التوتر هي الأشياء التي شعرت أنها تتحرك، فهي التي تؤدي إلى الرفة، بل والمرض كله فهي تتشكل تشكلات. ممكن أنَّك كنت تعاني من شد في جسدك، وكانت الأشياء التي تتحرك في جسدك في حالة كمون، فتبدأ تتحرك بعد بداية قراءة القرآن، فتبدأ تتنقل، فمن طبيعة "آثار التوتر" أنْ تتنقل، فبعض "آثار التوتر متنقلة"، وتكون حامية، ولذلك أحيانا تشعري بحمى شديدة في موضع من جسدك دون بقية المواضع، والعلة هي كثرة "آثار التوتر" في ذلك الموضع، حيث يحصل نوع من الاتحاد بين آثار التوتر المتنقلة وآثار التوتر التي في الموضع المتنقل إليه، فتحمى كثيرا عندما تحصل الحمى، فتجدي بعض مواضع جسدك بنسبة حمى، وموضع أو مواضع بنسبة حمى أعلى، وتكون عند التوتر حامية أكثر، فكلما حصل التوتر أكثر تكون حامية أكثر، لأنَّ التوتر يضيف آثار توتر على آثار توتر. المقالات المذكورة موجودة في كتابي التالي: التوتر وآثار التوتر - التحديث التاسع والعشرين |
قد تعتقدي أثناء سماع القراءن أنَّ الذي يتحرك هو جني، فتدخلي في حالة سريعة لإخراجه - فلنطلق على هذه الحالة "تسريع الإخراج" -، ولكن ما تسريع الإخراج إلا حالة توترية، والحالة التوترية تزيد الأشياء التي تتحرك، وهي آثار التوتر، فأنت هنا لا تخرجي شيئا من جسدك، بل تزيدي آثار التوتر في جسدك، إلى حد ممكن أنْ تشعر بنوع من أنواع الرجفة في جسدك عموما، أو رأسك، وهي حركات لا إرادية علتها كثرة آثار التوتر، خاصة المتناثرة منها، وهي التي حصلت أثناء تسريع إخراج الجني، وما هو بجني، فما هذا إلا آثار توتر، أو سمها كما تريدين مثل الأشياء التي تتحرك.
|
اقتباس:
العلاج النفسي مهدئات لاتعالج المشكلة و لن أفتح موضوع أعلم أن هناك من لن يرضيه رأيي فيه بالنسبة للرقية واصلي عليها ... الرفه والنبض المتحرك والفشعريرة و الشعور بالنغزات في الأطراف أعراض أما عين أو حسد أو مس والله أعلم الثعابين في الأحلام اعداء والله أعلم . والحشرات قد تدل على الحسد ربما لاأعلم حقيقة . التحصين ضروري جدا .... فأنت لاتأمنين على طعامك لو تركتيه مفتوحاً دون غطاء أن تنتهز الفرصة ذبابة أو حشرة ما وأنصحك بأية الكرسي قبل النوم لأهميتها العظيمة جداً .... بالإضافة للأدعية التالية كتحصين : 1- بسم الله الذي لايضر مع أسمه شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم . 3 مرات في اليوم 2- أعوذ بكلمات الله التامة من كل شيطان وهامة ومن كل عين لامه . 3 مرات في اليوم 3- المعوذات ( الأخلاص , الناس , الفلق ) مرة في اليوم أما بالنسبة للرقية الشرعية يمكنك سماع أحد السور التالية يوميا أو يوم بعد يوم براحتك: سورة الصافات ( الصافات هي الملائكة ) سورة الأنفال سورة آل عمران سورة الروم ورقية الحرق حمليها هنا أستمعي لها مرة على الأقل باليوم رقية الحرق مع تكرارها ومع عدة أيام قد تظهر الرفه بشكل سريع ولكنها بعد ذلك تختفي إن شاء الله طبعا خلال سماع الرقية يحبذا لو كرر الأنسان وراء الشيخ ويفضل أن تكون النية هي الشفاء وخروج العارض أن وجد والله هو الشافي ودمت بخير |
اقتباس:
لايوجد شيء يحدث دون سبب الأمر ليس بعبثي الرجاء التمعن قبل النشر أخي |
خلال هذه الحالة ممكن أنْ تشعري بحركة وثقل في أصبع رجلك الكبير، ويبدو أنَّ هذا ثابت لدى المرضى الذين استحكمت آثار التوتر فيهم، فكأن الأشياء التي تتحرك تريد أنْ تخرج، فلا تستطيع، ولكن للأمانة أحيانا ينجحون في إخراج الأشياء التي تتحرك، فلا يعود الشخص مريضا، ولكن كيفية الإخراج مجهولة، حتى لهؤلاء المعالجون أنفسهم، فلو كانت الكيفية معلومة لهم لطبقوها على الجميع ولما رأينا مرضى بهذا المرض.
|
اقتباس:
رغم تقديري لجهودك الطيبة غير إني أخالفك في الرأي حيث أن المستمع للقرآن يكون في حالة من الإسترخاء والرضى والهدوء فيما لايدع مكاناً للشك أن الرف ليس عرضاً مرتبطاً بالتوتر كما أنه قد تأتي الرفه في أكثر وقت لاتوتر فيه ولاتفكير .... وشكرا |
اقتباس:
إذا كان لديك مراجع علمية وفقهية معلومة أطلعنا عليها رجاءاً أما حديثك فلايلامس الواقع قدم أدلتك بوضوح وشكرا مجددا |
اقتباس:
بشأن الرفة التي لا تحصل بعلة آثار التوتر، فهي عندي ليست بالضرورة أنْ تحصل أثناء التوتر، لأنها إما أنْ تحصل في حالة توتر، وإما أنْ تحصل في حالة آثار توتر، وهي حالة الأشياء التي تتحرك كما تطلق عليها الأخت توكلت، فحالة آثار التوتر، ممكن أنْ يكون الشخص فيها هادئا كثيرا. ملاحظة: حالة التوتر هي حالة تتضمن حالة آثار التوتر، ولكن العكس غير صحيح |
اقتباس:
ليس هناك أفضل من الواقع دليلا، فتقريبا أغلب المرضى ذهبوا ليتعالجوا بالكتاب المقدس الذي يؤمنوا به، فالمسلم يؤمن بالقرءان، فيذهب للمشايخ، واليهودي يؤمن بالتوراة، أو التناخ، فيذهب للرابي، والمسيحي يؤمن بكلام يسوع أو بما يطلقون عليه العهد القديم والعهد الجديد، فيذهبون للقسيس، إلخ، ومع ذلك فلا ينجحون إلا في علاج حالات قليلة، أما البقية فتبقى مريضة، فمنهم من ينتحر، ومنهم من يستمر في المعاناة، ومنهم من يذهب عقله، فلو كانوا ينجحون في كل الحالات لما رأينا المرضى ينتحرون، أو يستمرون في المعاناة، أو تذهب عقولهم. |
اقتباس:
منهج الإجتهاد الشخصي يملؤه العلل إن لم ينطوي تحت راية الأدلة مما قد يسبب خلط وإختلاط لاداع له وأما الأساسات الفلسفية فهي هشة فإذا كان ماتقوله على أساس من الصحة أرجو أن تبرز لنا المرجع الذي تعود إليه حتى يتبين لنا |
اقتباس:
هذا ليس مجرد اجتهاد شخصي لمن تأمل فيه، فهذا ثابت لدى المرضى، فالذي ينظر إلى أقوالهم يثبت ما أقول، ثم بعيدا عن أقوالي فأهل علم النفس المرضي يقولون بأنَّ هذا إيحاء، فصحيح أنني لا أُأَيدهم إلا قليلا - ولدي نظريتي التي في كتابي الذي يحيل إليه الرابط الذي في توقيعي -، ولكنهم يخالفونكم، فلست وحدي أخالفكم، وأنا مع أنني أخالفكم، إلا أنني أرى لكم جهودا طيبة، فممكن أنْ تجدي مرضى ينتفعون بالقرءان، ولا يسكنون إلا بأنْ يُقْرأ عليهم، خاصة من معالج أو معالجة، وأمي مثلا تحب هذا، فهي تقرأ على من يحبون أنْ تقرأ عليهم قرءان، كما أنها تحب أنْ تقرأ البنات عليها قرءان. |
اقتباس:
عند النظر لمناهج البحث فحتماً ستفهم أن الواقع ليس كما تراه الأسلام هو دين حق ... وهو بالطبع الطريق الصحيح غير أن رحمة الله تطال المسلم وغير ذلك بالنسبة لما ذكرته الآن .... كل من هولاء ذهبوا في طرقات مختلفة ولكن قدرة الصبر والرضى والقبول بقدر الله دون سخط والآخذ بالأسباب والإستمساك تختلف من شخص لآخر.... ولقد أمتدح وأثنى كثيرا في ديننا الأسلامي على الصبر والصابرين وما أعد لهم من جزاء عظيم في الآخرة اقتباس:
أو أن العدو أكثر شراسه من تخيلاتهكحيث لاينبغي أن نغفل عن قوة العارض والمسبب والتي قد تختلف من شخص لآخر ومن موقع لآخر , أو أن الظروف لم تكون مؤاتيه لأن يكون النصر حليفه وأخيراً يبقى أن يأخذ الأنسان بعين الأعتبار أن ضعف الإيمان والإستماع لوسواس الشيطان لاتهوى بالأنسان إلا لمنحدر بعيد والأنسان في ذلك مخير لامسير |
اقتباس:
أن علم النفس أساساً كان قد بدء على يد طبيب من أصل يهودي لديه ضلالات نفسية عميقة ومخيفة إن كنت لاتعرفها ومنه أنبثق علوم النفس بفروعه الأخرى .... لاتصدق كل مايقال عنه علم وتسلم به دون تفكير ... فكر ... أحصل على الأدلة ... قارنها عقليا ومنطقيا ... عد إلى الأدلة الدينية ... ثم أحصل على قرار بالتصديق أم لا الادلة يجب أن تكون بعين الأعتبار من كافة الجوانب لامن الجانب الغربي العلمي المادي الهش بارك الله في والدتك الكريمة ونفع بها .... وجهودك في كتابك أخي مشكورة غير إني حملت الكتاب وكان به بعض التعقيد ولكن لازلت أخالف في هذا الرأي |
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
ولكني أُأَكد أنَّ المعرفة عن هذا المرض غير كافية لدى الغالية الساحقة في هذا العالم، ولكن بشأن أهل علم النفس المرضي، فليس لديهم علم حقيقي عن هذا المرض، فهم سطحيون إلى أبعد الحدود، وهم سجناء الفلسفة الهابطة، وبهذا فأنا لا أرد المشكلة لعدم مواءمة الظروف، بل أردها لعدم المعرفة لدى الغالبية الساحقة في هذا العالم، والسبب الرئيس هو الفلسفة الهابطة، فحتى الذي ينظر لهذا العالم نظرة مادية خالصة، ذهب مذهب لا يختلف في نتيجته عن نتيجة أصحاب الفلسفة الهابطة. اقتباس:
|
اقتباس:
علم النفس علم قديم، وليس فرويد هو مؤسسه، ففرويد مؤسس علم النفس التحليلي الفرويدي تحديدا، فمع الأسف البعض يستعمل مصطلح التحليل النفسي للمدرسة الفرويدية، وهذا خطأ منهم، فالتحليل النفسي كان موجودا منذ آلاف كثيرة من السنين، بل منذ عشرات الآلاف من السنين، بل عمره عمر الإنسان، فهو من أقدم العلوم، فهناك فرق بين علم النفس والتحليل النفسي الفرويدي، بل هناك فرق بين التحليل النفسي والتحليل النفسي الفرويدي، فالتحليل النفسي مفهوم عام، والتحليل النفسي الفرويدي مفهوم خاص، فالتحليل النفسي الفرويدي هو تحليل نفسي بنسبة من النسب، ولكن ليس كل تحليل نفسي هو تحليل نفسي فرويدي، فكل تحليل نفسي فرويدي هو تحليل نفسي بنسبة من النسب، ولكن ليس كل تحليل نفسي هو تحليل نفسي فرويدي، ففرويد ليس أكثر من حلقة مشهورة ضمن سلسلة طويلة من الحلقات المشهورة وغير المشهورة، وعلى رأسهم الفلاسفة القدماء. اقتباس:
اقتباس:
|
اقتباس:
ومما لاشك أنك صاحب لغة أو ربما بمعنى أدق صاحب تخصص فما وجدته في كتابك يشير لقوة لغتك العربية .... ولربما كنت متخصصاً في اللغة العربية ... لاأعرف ... ولكن الترجمة قد تكون صعبة لاسيما أنه يتضمن مفردات صعبة باللغة العربية وقد يستشكل إيجاد مايقابلها من اللغة الأنجليزية وقد تحتاج لاكثر من مجرد مترجم لترجمتها ولكن أؤكد لك إني أطعن في كتابك قيد أنملة إذ إني لم أفهمه ولن أبدي رأيي به عن جهل وأترك الخبز لخبازه اقتباس:
وإذا أثرت حفيظتك دونما قصد مني فأنا أعتذر .... غير أني لم أقصد بتاتاً أي سوء الحوار ديني شئنا أم أبينا .... ليس لأني أرغب بذلك ولكن لأن الموضوع لايمكن إن يكون إلا على قاعدة دينية كيف ولا وقد كانت خروج أبينا آدم من الجنة بفعل شيطاني هو الوسوسة .... فهل تظن ياأخي أن أبليس جلس وأستراح حين نزل الأرض أيضاً أنه يطلق جنوده كل يوم للتخريب والتعطيل وبث سموم الأفكار و الفتنة والشر بين الناس .... ومن ثم ماذا نتوقع من مخلوقات ركنت للعيش في المنازل المهجورة والتواليت وساندت السحرة والمشعوذين على الشر .... أنها تمتلك قدرة الدخول للجسد , لاأعرف كيف فهذه الكيفية غيبية لاأفتي فيها أبدا , ولكن أتفه مثال قد أضربه لك أن غير المسلمين أنفسهم يؤمنون بأن هذه المخلوقات قادرة على الدخول والخروج اقتباس:
واليقين الكامل أما مفقود أو منقوص للأسف .... إن صرف المال صعب لاسيما لذوي الدخل المحدود .... غير أن التشبت باليقين يأخذ وقتاً أحياناً ولاأحد يفرد جزءاً من وقته كل يوم ليختبر هذا الشعور ولهذا يظل صرف المال والإيمان بالحلول السهلة أكثر بساطة .... فحبة تحل الموقف .... وموعد مع الطبيب التواق لجمع المال هو الملجأ من إختناق الموقف لن أزعج أحداً برأيي ولكن الكثيرون لايرغبون في الأستماع سوى للصوت الذي يوافق مايردونه .... أما الحلول التي تتضمن جهداً أكثر لاتكون مدرجة من ضمن قائمة أحدهم ولكن ماقلته حقيقي أخي فهم يجربون أكثر من علاج ويتألمون ..... غير أن العلاج ليس بأمر سهل دائما وقد يأخذ وقتاً وجهداً مضاعفا نسأل الله العفو والعافية للجميع اقتباس:
|
اقتباس:
ولكن نظريات علم النفس بعيداً عن فرويد تتضمن خلطاً مرعباً لانقبل به كما أن تسمية المشاكل النفسية بمصطلحات فضفاضة غير محدده وواضحة المعالم مثل الهلع والرهاب والخ ... والتأكيد على أنها عبثية تأتي دون سبب هو الضلالة بحد ذاتها . فلايوجد طبيب قادر على إخبار المريض عن السبب .... |
اقتباس:
لست متخصصا في اللغة العربية، ولدي أخطاء نحوية، ولكن الأخطاء النحوية في كتابي الذي كتبته قبل 11 سنة، كانت أكثر، فصوبت الكتاب في هذه المراجعة من خلال ما تعلمته من النحو في المدة الأخيرة. مع الأسف لن أجد خبازا له في العالم العربي، بل سيكون وبالا عليَّ إنْ نشرته على نطاق واسع بينهم، فهم ليسوا أهل بحث علمي في هذا الزمان، ولذلك فهم الآن ليسوا موضع اهتمامي، ولا أوجه الكتاب لهم وهذا يؤسفني، هذا مع أنَّه مكتوب باللغة العربية، وهذا طبيعي فأنا لا أقدر أنْ أكتب بغيرها، وليس هذا فحسب بل أنا أحب اللغة العربية، قد يصل هذا الحب إلى حد التعصب لها. ولا أقصد أنني أتوجه بكتابي هذا لكل من يقرأ الإنجليزية، فالذين أتوجه لهم بالكتاب ربما لا يكونوا بالمئات! اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
|
اقتباس:
علم النفس علم قديم جدا، فهو قدم الانسان في حقيقة الأمر. من الذين سبقوا ابن سينا في الحضارة الإسلامية في علم النفس أبو زيد الكرخي، في كتابه "مصالح الأبدان والأنفس" وهو من أجود الكتب التي كتبت في ذلك الزمان، وهي من وجهة نظري صالحة لهذا الزمان، ولكن أخالف في بعض المسائل، وعلى رأسها استقلالية النفس، أو على الأقل نسبة هذا المرض للنفس المستقلة عن هذا الجسد. ابن سينا طور الأفكار التي جاءت من الحضارة اليونانية، وقد توسع في مسألة النفس واسقلالها والشعور بالذات ووحدة الذات، وقد تأثر بها الإمام الغزالي، وأنا على خلاف بشأن هذه الأفكار، فأنا أنتمي لمدرسة أخرى لا تعصبا أو نشاة بل اقتناعا. بشأن مناهج البحث فهناك كتاب متميز وهو مناهج البحث عند مفكري الإسلام للدكتور علي النشار. |
اقتباس:
اختي الكريمه العمليه فسيولوجيه بحته اي بمعنى ان العمليات الادراكية لدى الانسان ترتبط ارتباط وثيق بالاسباب وهنا يجب التركيز على سبب استماع القرآن هنالك من يستمع للحفظ وهنالك من يستمع للخشوع وهنالك من يستمع للاستشفاء وهذا الاخير موضوعنا لمجرد استماعك للاستشفاء يبدأ الجسم بالتوتر والخوف وترتفع درجات الايحاء النفسي لاأن المريض يضع سبب مرضه الامور الغيبيه ( جن ). ولهذا ليس كل من سمع القران في حال رضاء واسترخاء هذا غير صحيح مع كامل التقدير ،،، لاأن الامر مرتبط ارتباط وثيق في مسألة اسباب الاستماع هذا أمر ،،،، الامر الاخر ايضا نعم قد تأتي النبضات المتحركه في انحاء الجسم او ( الرف ) في اكثر المواقف لاتوتر ولاتفكير ،،، لكن هنا يجب ان نفرق بين القلق ك حاله والقلق ك سمه من سمات الشخصيه ولهذا يعتبر مريض القلق خارج هذه التحليلات لاان القلق لديه ليس قلقا عابرا الذي يسمى حاله والتي تنطبق على جميع البشر في المواقف القلقه ،،، لكن مريض القلق لاتنطبق عليه لانه شخصية قلقه سواء في المواقف التي تستدعي او لاتستدعي ولاتنسي الايحاء الذاتي لديه ايضا ،،،، كل التقدير لك |
هنالك الرقاة ( المتخصصين والمشخصين ) ولانعلم كيف أتى اليه الاختصاص ؟ وكيف يقوم بالتشخيص ،،،، هذا مسحور وهذا معيون وهذا ممسوس ،،،، !!! سنوات يرقون المرضى وفي الاخير المعيون اتضح ان لديه قلق والمسحور اتضح انه مكتئب والممسوس اتضح ان لديه نوبات هلع ،،،،
|
اقتباس:
حقيقه انا استغرب من اهل الرقيه وان كانت مثبته بالسنه النبويه لكن تخصيص ايات معينه الرقيه وتصنيف ايضا هذه للحرق وتلك لكذا هذا امر يدعو للغرابه ،،، هل هناك ماثبت عن النبي ان هذه اية الحرق ؟ وهذه اية كذا ؟؟ الذي اعرفه ان المعوذات وبعض الادعية استخدمها رسولنا الكريم وهذا لابأس به ،،،، وان الرقية اساسا ماهي الا دعاء لله والشافي هو الله وليست الرقيه بالاساس ولهذا تخصيص اسات وتكرارها بالعدد وهذه للحرق لااعلم يستند على ماذا ومن قال ذلك ؟! القران كله شفاء ،،،،، |
شكراً عالرد والتفاعل
ولي عودة للتعقيب لاحقاُ إن شاء الله |
اقتباس:
ولهو شيء مؤسف بعض الشيء ردك هذا فكما تعلم يمكنك أن تقول ماتشاء من توجهات حول ارائك الشخصية في العمل والسفر والحياة الإجتماعية على أن لاتكون مخالفة ولاتنتقد الدين . اقتباس:
غير أنه حقيقة يبدو صعباً للبسطاء أمثالي . اقتباس:
وأرجو أن لايفهم كلامي بشكل خاطىء وشكراً على تفاعلك مع الموضوع أخي الكريم دمت بخير |
اقتباس:
الفلسفة لاتشبع ولاتغني من جوع والحديث عن الإيحاء لن يخرجنا قيد أنملة إلى أفق الحقيقة الصافية والجلية نعم صحيح ماقلته بعض الشيء عن القلق كـ حاله والقلق كـ سمه من سمات الشخصية ولقد مررت بعلم النفس من هذا الجانب وأدرك أن ثمة أختلاف بين المستويات فعلى سبيل المثال هناك الخجل كـ حالة والخجل كـ سمة دائمة للشخصية ولكن لاتخلط الأمور بهذا الشكل فثمة جانب للصواب لايمكن تغطيته مطلقا التوتر يحصل في الغالب بسبب التأثر وعلى قاعدة ما من هذا الحديث أن الجن يدخلون جسم الأنسان والدليل على ذلك المصروع كما بين علماء الدين قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : " دخول الجني في بدن الإنسان ثابت باتفاق أئمة أهل السنة والجماعة ، قال الله تعالى : ( الذين يأكلون الربا لا يقومون إلا كما يقوم الذي يتخبطه الشيطان من المس ) البقرة /275، وفي الصحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم : ( إن الشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم ) " . وعن يعلى بن مرة الثقفي: عن أبيه: أن امرأة جاءت إلى النبي صلى الله عليه وسلم معها صبي لها به لمم، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: اخرج عدو الله، أنا رسول الله، قال: فبرأ. و قوله تعالى: وَاذْكُرْ عَبْدَنَا أَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الشَّيْطَانُ بِنُصْبٍ وَعَذَابٍ {ص : 41}. فدخول الجن لجسم الأنسي وارد ومثبت بالشرع وهذا ماأردت التوصيح عليه اقتباس:
الناس خبروا ماخبروه من واقع حوادث مروا بها مع الحالات المختلفة فتكونت لديهم المعارف والتي لم تخالف أصول الشرع بل وافقته وإلا كيف تظن أن العلوم بزغت , من تلقاء نفسها ؟! وبالنسبة للطب النفسي فلايوجد حتى طبيب واحد يخبر مريضه عن سبب المرض كما تدعي صحة جانبهم فهل يعقل أن يكون الهلع والرهاب وماتلاه من أعراض الرهبه أن تكون بدون سبب لكل مشكلة سبب والأدوية مسكنات مؤقتة وعواقبها وخيمة ولاتتكلم من جانب فيسولوجي لأن السعادة من ناحية مادية عبارة عن هرمون لكنها في الواقع حدث ورد فعل اقتباس:
هناك جانبين فيه الثابت بالشرع وأجتهاد علماء المسلمين ورقية الحرق ماهي إلا تخصيص آيات معينة من القران الكريم فيها ذكر للنار وجنهم وماهو قد يمثل إنذار للجن وترهيبهم وإلزامهم بالخروج وكما أن الكثير ممن أستمعوا لهذه الرقية مكررة أكدوا أنهم يشتمون رائحة كبريت ومطاط محروق من أجسادهم وقد نبه البعض لسماع بنية حرق الجني وإخراجه والقران الكريم هو كلام رب العالمين وفيه قوة عظيمة لمن يستشعرها سواء قوة في الحفظ أو الشعور بالسكينة والراحة أو حتى في إرهاب الجن وتخويفهم وشكرا على تفاعلك أخي وعسى الله أن يهدي الجميع لسواء السبيل |
اهلا اختي
اختي الكريمه أنا اتحدث عن الايحاء والايحاء تختلف درجته من انسان الى آخر ولهذا كانت مداخلتي عليك حتى تطمئن كاتبة الموضوع فليس كل رف في الجسم عند سماع القرآن هو جن اليس كذلك ؟. ولم انكر ولن انكر العين والسحر والمس والا اكون قد كفرت والعياذ باله ولم انكر دخول الانس للجن طالما قالها معلمنا الاول صلى الله عليه وسلم ( اخرج عدو الله ). لكن كان القصد ان ليس كل من تأثر عند القراءه فهو ممسوس او مسحور او معيون فالعملية معقده بعض الشي بين الامراض الغيبيه وبين علم النفس والطب النفسي ولهذا التوازن مطلوب جدا في هذه النقطه ،،،،، مثلا انسان يخاف من الامراض عندما يحكى له عن اعراض مرض ما ،، لربما نفسه تحدثه كثيرا بهذه الاعراض ومن ثم يجد لديه بعض الاعراض ويترقب ذاته في كل شي .. وهذا الايحاء الذي قصدته ،،،، لكن هل هذا في كل الحالات قطعا لا ،،، وهذا ايضا مايندرج على الرقيه الشرعيه سنوات وأناس تتابع لدى القراء الشيوخ وفي النهايه حبة بروزاك او سيبرالكس وانتهى الامر خلل في بعض النواقل العصبيه كحال مريض السكر وارتفاع ضغط الدم لن تجد طبيب باطني يؤكد لك سبب ارتفاع ضغط الدم ؟؟؟ وهل مايأخذ من دواء مهديء او علاج ؟ فهو ملتزم به طوال الحياه ... اما بالنسبه الامر الذي يدعو للغرابه بكل امانه هو قيام بعض مشايخ الزيت والماء بالتشخيص ( نعم ولدكم مسحور ) السؤال كيف علمت ؟؟!!!!!! والكل يعرف ان هذه من الامور الغيبيه وفلان انت معاك عين ؟؟؟ وفلان انت ممسوس ؟؟؟ وهكذا انا شخصيا اي قاريء معالج يقوم بالتشخيص احذر الناس منه الرسول عليه الصلاة والسلام سحر ولم يعلم ذلك ! فكيف بعبد فقير يقرأ على الناس ويوزع عليهم الامراض من خلال التشخيص واي خبره تأتي في علم غيبي مجهول نحن هنا نتحدث عن عالم آخر لايعلمه حقيقه الا من اوجده ،،،، فلتتخيل معي نفسية المريض يقول له انت مسحور ! وانا هنا اطلب الدليل اؤكد الدليل من كل مشخص ؟!!! كيف علمت ؟؟!!!! ولهذا القاريء الحقيقي الذي يتق الله فهو يقرأ فقط دون تشخيص وان سأله المريض يفترض ان يقول له ،، الله اعلم انا مجرد ادعوا لك الله وعسى ان يشفيك ان كان مرضك من الجن ،،،، وبكل صراحه انا اشبه المشخصين بالعرافين واللعب على درجات ايحاء المريض واهله ،،،،،، آقرأ عليه وادعو له دون اشخص لاان لو افترضنا ان في اقصى الحالات وضوحا هو تحدث الجن على لسان المريض ،، طيب وماأدراني ان الجن صادق ؟؟؟؟؟ ولهذا الذي يقرأ على الناس انت حدودك فقط القراءه فالهدف طرد هذه الارواح الشريره سواء كانت بينه بالحديث على لسان المريض او غير بينه ،،،، اما مسألة الطب النفسي وانه ليس لديه اسباب ولم يذكر طبيب سبباً لمريض ومقارنته في الرقيه الشرعيه ،،،،، فهذا فيه الكثير من عدم الانصاف فالرقيه دعاء لله ،،،، والطب النفسي فرع من العلوم الطبيه اي علم يدرس واطباء وبحوث وادويه ،،،، وقائم على اسباب وليس شي غيبي ويقوم والعلاج موجود ،،، ولهذا شتان بين الاثنين ،،،، انا شخصيا عندما اسألت الدكتور يذكر لي السبب ان نقص الماده الفلانيه في الناقل العصبي كذا هي الاشكال وأيضا سلوك الشخص وتعامله مع الاحداث وهكذا ،،،، فهذا الطبيب كيف عرف ان نقص السيروتونين يسبب كذا وكيف عرف ان نقص الدوبامين يسبب كذا وكيف عرف وكيف عرف ! بالعلم بالبحوث بالتجربه بإختبار العقار فهو يتعامل مع اشياء ملموسه امام عينه لكن القاريء كيف عرف اني معيون ؟! ولهذا انا اوضحت لك مثال هنالك امراض معروف علاجها ان يكون طوال فترة حياتك واسبابها قد تكون غير مؤكده مثلا ارتفاع ضغط الدم الذي ذكرته لك معروف علاجه لكن اسبابه شبه مجهوله بل ا بل هناك من قال انها سبب نفسي بسبب التأثر بالاحداث وعدم تحمل الضغوطات ،،،، كم من خبر نزل كالصاعقه على انسان وبعد في اسبوع مات ؟! اما مسألة تخصيص الايات فهذه اختلف معك كثيرا فيها طالما لاوجود لدليل من الكتاب او السنه عليه ،،،، بل ارى لو يتم ترديد الفاتحه او غيرها دون تخصيص وذكر هذه لكذا وهذا لكذا دون دليل مثبت . اخيرا ،،،، اختي انا دائما اطلب من الجميع التوازن بمعنى ان عند حدوث مشكله او مرض لديك ليس له سبب عضوي اولا يجب ان تلجأ الى الله واقرأ على نفسك ان لم تستطيع اذهب لشيخ يتقي الله ويقرأ دون ان يعلم الغيب اي دون تشخيص ؟؟؟؟ وأستمر معه او مع غيره لكن الى متى ؟!! وهل استمراري معه يمنع ان اذهب للطب النفسي خصوصا اذا رأيت انني لم اتحسن ابدا بالطبع لا ،،، اذن لاتتسارع للطب النفسي ولاتهمشه ،،،. الموازنه مطلوبه . كوني بخير |
إلى صاحب الموضوع من فضلك حاول تقرأ سورة البقرة يومياً بتدبر وإمعان بنية الرقية وراقب كيف سيكون حالك بعد عدة أيام ، ربما تحس أن الأمر سيكون صعباً ولكن استعن بالله واعلم أن سورة البقرة كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «اقرؤا سورة البقرة فإن أخذها بركة وتركها حسرة ولا تستطيعها البطلة» فحتى لو اتضح أنه ليس بك أي مرض روحي كالسحر أو المس أو الحسد فإن قراءة سورة البقرة بركة عظيمة ستشعر بها بإذن الله ولابد .
|
أتفهم تماما وجهه نظرك ولكن لي في ذلك رأي أرجو أن تتفهمه أيضاً أخي الباررررق
اقتباس:
صاحبة الموضوع ذاتها مقتنعة بما ليس أنت مقتنع به وتحاول أن تقنعنا به وكم مره صادفتني قصص لحالات إيحاء مثل الحمل الكاذب الذي تناولته بعض الأعمال التلفزيونية والتعذيب في السجون من خلال تقطير الماء وغيره وإقناع السجين بأن الغاز يتسرب ومالى ذلك والإيحاء خطير إذ أنه يصل لدرجة القتل وهذا ماتناولته كاتبة بريطانية شهيرة في أحد رواياتها لاأرغب في ذكر أسمها أيضاً الإيحاء جزء لايجزأ من الرغبة في التصديق أو الإستسلام للفكرة وكثيرا ممن يعانون من مشاكل عضوية يكون أصلها العامل النفسي فهي بالأساس توهم المرض رَسولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ دَخَلَ علَى رَجُلٍ يَعُودُهُ، فَقَالَ: لا بَأْسَ طَهُورٌ إنْ شَاءَ اللَّهُ فَقَالَ: كَلَّا، بَلْ حُمَّى تَفُورُ، علَى شيخٍ كَبِيرٍ، كَيْما تُزِيرَهُ القُبُورَ، قَالَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: فَنَعَمْ إذًا. والمغزى هو ... يعني: أرشَدْتُك بقولي: لا بأسَ عليك إلى أنَّ الحُمَّى تُطهِّرك وتنقِّي ذنوبك، فاصبِر شكرًا عليها، فأَبَيْتَ إلَّا اليأسَ ، فكان كما زَعَمْتَ، وما اكتفَيتَ بذلك. الإيحاء فكرة فضفاضة على مايرغب المرء تصديقه والإستسلام له خير فخير أو شر فشر ولكن لاتحاول خلط الأمور فالأمر لايحتاج لبرهان ولادليل ولاعلاقة بالإيحاء بعملية التأثر فالإيحاء تحتاج لتركيز مع الفكرة أي يجب أن تكون في حالة من توجيه المشاعر نحو الفكرة بينما تحدث أعراض المس والعين والحسد من تأثر في أوقات بعيدة عن التركيز ولكنها تزيد مع الاستماع للرقية اقتباس:
الجن أنواع منهم الضعيف والمتوسط القوة والمارد وغيره فحسب تسلط النوع على الشخص وحسب خبث الجني ومقاومته وأذكر لك حالات واقعيه لم تتأثر عند سماعها الرقية من أول مرة وقد ذهبوا لشيوخ وذلك لأن الجني يحاول البقاء ساكناً حتى لايُكشف ولكن هيهات إذا ماتكررت الرقية فلابد أن ينكسف بمشيئه الله وهذا أشبه باللص أو السارق الذي يقتنص لحظة نوم أهل الدار ليدخل المنزل ويسرق وإذا استيقظ أحدهم بقى اللص ساكناً في مكانه خشية أن يكشف فالجن أيضاً يفعلون ذلك تقريبا وأما مريض السكر وضغط الدم وغيره فكلها أمراض واضحة لاأختلاف فيها اقتباس:
فهو يأتي بمعاونة الجن الخبيث للساحر وهولاء الجن بالمنطق قد لايكونون إلا من سكان المليئة بالكفر وهم غالبا بعيدا من القران ولايسمعونه من كثر الظلمات التي غرقوا فيها وما أن يستمع المسحور للرقية ينتفض وينكشف أسرع أما الجن الذي يأتي مع المس والعين والحسد فربما هم من نوع عمار البيوت أي يسكنون في منازل الناس وهم كثيرا ماقد يرون الانسان وهو يصلي ويقرأ القرآن فينزعجون ويهربون لكنهم يعرفون القران في الغالب وعندما يتعرض الممسوس والمعيون والمحسود للرقية لاتظهر الأعراض سريعا عليه وتحتاج لتكرار لنكشفوا ويظهر أنزعاجهم ويخرجوا بإذن الله وأما الشيوخ فلاحق لك في الطعن فيهم ماداموا أنهم على منهج أهل السنة والجماعة ولم يعتمدوها تجارة للتربح وأفادوا الناس قدر إجتهادهم وإن كنت تسأل كيف يعلم الشيخ بذلك ؟ فأقول لك أن الأطباء القدامى أنتهجوا منهج تتبع العله ودراستها ولعل الطب الشعبي أهم منتوجات هذا الدراسات القديمة وعن تجربة لدي قصص واقعية عن هذه الفوائد فكم من مرض يتشابه أعراضه مع آخر ولكن تتبع المرض و الأجتهاد في الوصول لعلاج منذ زمن قديم أنتج لنا علوم شعبية مذهلة قدارة على فهم الأختلاف بين العلة والأخرى واؤكد أنها اجابت على تساؤلاتي حول بعض مشاكل العظام والرضوض ولايجب أن تغفل عن فائدتها وهي قائمة على الأجتهاد والشيوخ أيضاً أجتهدوا وعلموا من الدين مالانعلم , فهم أهل دراسة ودارية وفهم للأيات وعليها بنوا أجتهاداتهم ولكن لاأنكر أن بعض العرافين قد أنتحلوا صفة الشيوخ وتقمصوها وباتوا يتاجرون فيها ويضحكون على الناس والاجدر التفريق بينهم وبين الشيوخ الذين يسيرون على هدى القران والسنة الشريفة ويبدو أنك شاهدت بعض الفيديوهات التي كونت لديك هذا الرأي السلبي فأنبه وأحذر على المقاطع المنتشرة في الانترنت من بعض المحتالين وأصحاب القنوات الذين هدفهم هو إستقطاب الناس والربح من الأكاذيب وأما شيوخنا الأجلاء فهم أهل التقوى عسى الله أن يجازيهم كل خير فهو خطباء مساجد وأصحاب علم وقراء قرآن كريم ومن حقك أن تسأل الشيخ كيف عرف تشخيص الحالة ؟ ومن حقك أن تطلب منه أن يقنعك بعلمه ؟ اقتباس:
ثم أني قد أشرت إليك سابقاً أن هناك جانبين للمشكلة فالسعادة هرمون ولكنها من جانب آخر فعل ورد فعل والكثيرون ممن اكدوا أنهم شفوا بسبب الأدوية قد دخلوا حالة الإيحاء التي تشيد بها فهم كالذي يتعالج بالوهم ويرغبون بالتصديق وإلا فأريني حالة واحدة حتى أكدت شفائها التام وتوقفها عن الأدوية للعلم العلم وشركات الأدوية في صراع كبير لاتدرون عنه شيئاً والهوامير مالهم إلا المصالح أما عامة البسطاء من الناس فيبحثون عن أحدث تحديثات الأدوية فقط خاصة النفسية منها والطبيب الذي أستحكمت لأمره وحكمت فأنظر حقيقة بحوثه التي تقول عنها هي مجرد سكتشات دراسة جامعية حفظها جاءت من الغرب وهو تلقنها وحفظها وحسب وأما الطبيب والشيخ فلا وجه للمقارنه وكلاً في بحره يبحر لاشأن لهذا بذاك ولكن هي قرارات يتخذها الأنسان بين اليقين بشيء والأنصياع لآخر اقتباس:
وثقافات مختلفة وخلفيات أجتماعية مختلفة كلهم يكتبون عبر النت تجاربهم والتي من المستحيل ولو 1 % أن تكون غير صادقة فمايمنعك أن تطلع عليها حتى يطمئن قلبك اقتباس:
لاموازنات إذا كان الامر واضحا ... و الأختلاف في الرأي لايفسد للود قضية ودمت بخير |
مع كامل التقدير
مغالطات كثيره في مداخلتك ولي عوده |
اقتباس:
وأزيدك من الشعر بيتاً هناك من الأدوية التي تحسن المزاج كلاميكتال وهو مضاد للصرع ومحسن للمزاج ومثبت له في حالة المرض ثنائي القطب ولو قرأت نشرة الدواء الداخلية التي تكتبها الشركة المصنعة للدواء ستجد أنه على الرغم من أن الدواء موجود منذ أكثر من عشرين عاماً فلم يعرفوا حتى الآن كيف يثبت الدواء المزاج ، والليثيوم له أكثر من خمسين عاماً وحتى الآن لا يعرفوا كيفية تثبيته للمزاج ، وبالنسبة لزيادة التركيز في حالة الفصام والذهان يقولون أن الأدوية التي تزيد السيروتونين تساعد في زيادة التركيز ولذا يفضلون الأدوية الجديدة المضادة للذهان وعلى الرغم من ذلك هناك دواء السوليان يقولون أنه يعمل على الدوبامين ولكن يحسن التركيز ربما أكثر من الأدوية التي تعمل على السيرتونين !!! أخي والله أعلم كلها نظريات ليست حقائق كما تظن . |
اقتباس:
|
[QUOTE=الهجام;1403416]أخي الكريم سامحني ولكن مشاركتك مليئة بالمغالطات وأظن أن الأخت الكريمة كلمة طيبة سترد عليك بما يتعلق بمجال الرقية إن شاء الله ، وأريد هنا فقط أن أرد على موضوع السيروتونين والدوبامين ومثل هذا ، لو بحثت يا أخي على الانترنت ولكن في المواقع الأجنبية ستجد أن علاقة السيروتونين بالاكتئاب هي فقط نظرية وليست حقيقة حتى إن بحثت على الانترنت ستجد التعبير عنها بلفظ The Serotonin Theory of Depression و serotonin depression hypothesis أي أنها مجرد نظرية وافتراض وليست حقيقة ولو بحثت الآن لوجدت أن هناك من المواقع من يقول أن هذه النظرية تنهار الآن وأنها قد تكون خاطئة والواقع قد يكون مختلف عن هذه النظرية .
وأزيدك من الشعر بيتاً هناك من الأدوية التي تحسن المزاج كلاميكتال وهو مضاد للصرع ومحسن للمزاج ومثبت له في حالة المرض ثنائي القطب ولو قرأت نشرة الدواء الداخلية التي تكتبها الشركة المصنعة للدواء ستجد أنه على الرغم من أن الدواء موجود منذ أكثر من عشرين عاماً فلم يعرفوا حتى الآن كيف يثبت الدواء المزاج ، والليثيوم له أكثر من خمسين عاماً وحتى الآن لا يعرفوا كيفية تثبيته للمزاج ، وبالنسبة لزيادة التركيز في حالة الفصام والذهان يقولون أن الأدوية التي تزيد السيروتونين تساعد في زيادة التركيز ولذا يفضلون الأدوية الجديدة المضادة للذهان وعلى الرغم من ذلك هناك دواء السوليان يقولون أنه يعمل على الدوبامين ولكن يحسن التركيز ربما أكثر من الأدوية التي تعمل على السيرتونين !!! أخي والله أعلم كلها نظريات ليست حقائق كما تظن .[/QUOTE اخي الكريم أليس هناك من كانت حياته جحيم ومن ثم عند استخدام مضادات الاكتئاب عاد طبيعيًا جدا بل قد يكون أفضل بكثير من ذي قبل ؟ وأيضا هناك من يكون استفاد بشي يسير منها وهناك من ( لم يستفد على الإطلاق ) كان القصد من (((حديثي على الذين استفادوا واضح جدا ان النظرية تطابقت مع حالتهم الصحية من مضاد الاكتئاب أو غيره))) ...... ورفع مستوى السيروتونين افادهم أفاده عظيمه .... بالاضافه وأيضا مثل يعرف عن الذي لم يستفد لربما تشخيصه غير صحيح لربما ادويته غير مجديه لربما جرعته ولربما وهو الشئ الخارج تماما عن الطب النفسي انه ( معيون أو مسحور أو ممسوس ) والله اعلم وادرك تماما انها نظريات من خلال خبرتي بالمرض النفسي منذ 21 عاما وإطلاعي على كثير من الدراسات والأدوية والنواقل لكن نحن علينا بالواقع وماحصل ،نواقل عصبيه السيروتونين والدوبامين ونورابينفرين وأدرينالين وكلها لها وظائف ومثلك مطلع لاتخفاه إذا استفاد المريض من مضاد يرفع مستوى هذا الناقل أو عدة نواقل ماذا نقول هنا ضربة حظ ؟. طبعا لانستطيع قول ذلك نظريات صدق عليها وجاءتها انتقادات وتم تمويل الشركات للتجارب ومن ثم متطوعين ومن ثم صنع الأدوية. ومن ثم نزولها الأسواق وهناك بالفعل من تعافى إذن نستنتج هنا انها قد نجحت مع البعض وفشلت مع البعض الآخر قد تكون لاأسباب معلومه أو مجهوله .( بالنسبة للفشل ). لكن بالنسبة لمن تعافى ونجحت العملية معه فهذا اكبر دليل بأن اكتئابه ووسواسه وقلقه اختفى بعد زيادة كمية السيروتونين وهذه آلية عمل المضاد للاكتئاب فأنا اخي أمام حقائق وليست ظن لن أقول لك اقرأ عن نقص السيروتونين ومايسببه للجسم لاأني ادرك انك مطلع ولهذا أنا فقط اعرض وجهة نظر وأحث ان تكون وجهات النظر الأخرى متوازنة بعض الشئ دون رفض كلي أو قبول كلي للطب النفسي ..... فالحقائق هي مانشاهده في اعيننا ونلمسه في ايدينا ومانفكر فيه في عقولنا وماينتابنا من إحساسيس ومشاعر بعد تناول هذه الادويه ان كانت جيده ف مستحيل ان أقول انها ليست حقيقه وان كانت غير ذلك فالاسباب كثيره ... والدراسات قائمه . تحياتي |
الرد باللون البنفسجي والمعذره حدثت مشاكل بالاقتباس عن طريق الايفون
اقتباس:
ابدأ من حيث انتهيتي نعم الاختلاف في الرأي لايفسد الود أبدًا وكيف لي ان آتي بمريض أو مريضه شفيت تماما واوقفت الادويه النفسيه هل احضرها أمامك مثلا اختي ..... تقولين يتعالجون بالوهم ...... إذن قولي هكذا منذ البداية حتى يقفل النقاش ..... هنالك فرق كبير جدا بيننا أنا أطالب الاتزان بين الطب النفسي والرقيه وأنتي الان أوضحتي وجهة نظرك بكل وضوح فالادويه النفسيه مجرد وهم والغريب انك أنتي ذكرتي انهم تشافوابالادويه ومن ثم قلتي بأنه بسبب الايحاء الذي أنا اشيد به ! فالآن لدينا مرضى تشافوا على حدقولك طيب ممتاز اجل لماذا تطالبيني بحالة شفيت وأوقفت الادويه امرك غريب أليس تناقضا ومع هذا اقسم بالله ثلاثا وان شاء الله أني وأنك تعلمين انه لقسم عظيم أني اعرف أناس تعالجوا سنتين متواصلة واحدهم سنه متواصلة وقطع الدواء نهائي ولهم الان مايقارب العشر سنوات ونجحوا في حياتهم ..... أما الطبيب الذي استحكمت أنا لي أمره وحكمت 😎✌🏻 ... ولاأعلم كيف استحكمت وحكمت ؟. أنا بدأت اشك بأن مداخلتك هذه ليست ردا على مداخلتي السابقه فهل أنتي. متأكده ؟. بالنسبة لسؤالك الأخير مم تتكون هذه الادويه النفسيه ؟ الإجابة واضحه ستكون ك إجابتك علي ....على سؤال كيف علم القاريء التشخيص ؟ اخيرا إذا أنتي محاربه للطب النفسي أو لك تجربه سيئه مع الادويه هنالك الكثير لهم تجارب ناجحه ولا يختزل الموضوع في موقع نفساني انا شخصيا اعلم ان هنالك أناس ذهبوا للطب النفسي وبالأخير اكتشفوا انه مسحور وشفي بالرقية بعد الله طبعا وأيضا اعلم ان هنالك أناس ذهبوا للمشايخ لسنين وبالأخير حبة بروزاك أنهت المسألة بعد الله .... لهذا التطرف بالرأي والحديه بهذا التوجه سوف تؤدي بك إلى طريق لايعلم نهايته .... الوسطيه والمعادله مطلوبه ... على فكره لم تكوني موفقه على الإطلاق في بعض المصطلحات التي استخدمت في عاصفة حروفك ... تولد لدي عدة احاسيس احيانا وكأني في قاعة محكمه وأحيانا أخرى وكأنني في إدارة المباحث العامة والتهم جاهزه وأخيرًا كأنني في برنامج الكاميرا الخفيه 😎 تحياتي |
عفوا الكلمة الطيبة
ان كنت عضوا مذكرا ... ربما تكون درجة الايحاء لدي عاليه او من تأثير Xanax أوشخصني احدهم بأنني ممسوس ولازلت ( افرك نفسي ) في زيت الزيتون |
اقتباس:
قال الشيخ ابن عثيمين - رحمه الله - في تفسير قوله تعالى : {وإن هم إلا يظنون } ظن الاتهام يعني يظنون ظنًّا، هو وهم، ليس له أصل، وبعض العلماء أخذ من هذه الآية أنه لا يجوز العمل بالظن في المسائل الفقهية وغيرها، وهذا خطأ، لأن كثيراً من المسائل الفقهية ظنية: إما لخفاء الدليل، أو خفاء الدلالة: ليس كل مسألة في الفقه يقول بها الإنسان على سبيل اليقين أبداً، بل بعضها يقين وبعضها ظن، والظن إذا تعذر اليقين مما أحل الله، ومن نعمة الله أنه إذا تعذر اليقين رجعنا إلى غلبة الظن، فليس كل ظن منكراً، لكن الظن الذي ليس له أصل يبنى عليه منكر. فهؤلاء الذين سموا الملائكة تسمية الأنثى لا علم لهم بذلك بل هو ظن مبني على وهم، وربما يكون مبنياً على أهواء، يعني لم يطرأ على بالهم أنهم إناث، ولكن تبعوا آباءهم {وإن الظن لا يغني من الحق شيئاً } أي: هذا الظن المبني على الوهم لا على القرائن لا يغني من الحق شيئاً، أي لا يفيد شيئاً من الحق، لأنه وهم باطل، والوهم الباطل لا يمكن أن يفيد ..." اهـ يعني عندما ذكرت في ردك علي أن أدوية السيروتونين أفادت أناساً وأضرت بأناس آخرين وبنيت على ذلك بأن هذا دليل على أن نقص السيروتونين يؤدي للاكتئاب وسميتها بحقائق مع أن الأمر ظني وبحسب آخر ما قرأت في هذا المجال ربما يكون الأمر خاطئ كما ذكرت في مشاركتي السابقة - وأنا لا أنكر أنها أفادت أناساً كثيرين بالفعل حتى وإن لم يثبت سبب الاكتئاب بعد - وعندما نقول أن حالات كثيرة جداً من السحر أو المس أو العين وُجِدَ أنها تظهر عليها أعراض معينة بحسب نوع الإصابة وأن كثيراً منها تتركز إصابتها في منطقة معينة من الجسد بحسب تجارب الرقاة وأنها تتأثر بآيات معينة أكثر من غيرها طلبت الدليل وأن الأمر ظني ، ألا تظن أنك تناقض نفسك أخي الكريم ؟ عامة أخي الكريم عند الاختلاف نرجع إلى قول الله تعالى : " فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ" وقد قال الله تعالى : "فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ" وأنت استغربت من تخصيص آيات معينة في الرقية وهنا أنقل لك فتوى الشيخ ابن جبرين : سؤال: هناك من القراء من يخصص بعض الآيات لأمراض معينة مع تكرارها بأعداد معينة، مع عدم اعتقادهم بأن العدد هو السبب في الشفاء، فما حكم هذا التخصيص؟ وما حكم التكرار؟ الجواب: لا شك أن القرآن شفاء كما أخبر الله تعالى بقوله تعالى: “قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ وقوله: يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ” فأما قوله تعالى: “وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ” فقال كثير من العلماء: [ إن (مِن) ليست للتبعيض، وإنما هي لبيان الجنس، أي جنس القرآن، ومع ذلك فإن في القرآن آيات لها خاصية في العلاج بها، ولها تأثير في المرقى بها، ومن ذلك فاتحة الكتاب؛ ففي حديث أبي سعيد أن النبي صلى الله عليه وسلم قال للذي رقى بها: (وما أدراك أنها رقية)]. وقد ورد فضل آيات خاصة، كآية الكرسي ونحوها، وسورتي المعوذتين؛ فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: (ما تعوّذ الناس بمثلهما وكذا سورة الإخلاص)، والآيتان من آخر سورة البقرة، فأما تكرارها ثلاثًا أو نحو ذلك فلا بأس، فإن القراءة مفيدة، سواء تكررت أو أفردت، لكن التكرار والإكثار أقوى تأثيرًا. وفتوى أخرى للشيخ ابن جبرين : حكم تخصيص آيات معينة وتكرارها للرقية السؤال: ما حكم تخصيص آيات معينة وتكرارها بأعداد محددة لعلاج أمراض معينة مثال أن يقرأ آيات معينة من سورة معينة ويكررها بأعداد محددة لمرض السرطان مثلاً، وغيرها لمرض آخر إلى غير ذلك ؟ الجواب: قال تعالى: ﴿وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ﴾[الإسراء: 82] فظاهر الآية أن من القرآن آيات تكون قراءتها سبباً للشفاء والرحمة، وقيل: إن من لبيان الجنس أي جنس القرآن شفاء ورحمة، ولا شك أن هناك آيات ورد فيها ما يدل على الاستشفاء بها، وقد ثبت في حديث أبي سعيد قراءة سورة الفاتحة كعلاج للديغ فأقر ذلك النبي - صلى الله عليه وسلم - وقال: «وما أدراك أنها رقية» ، وفي حديث آخر: «فاتحة الكتاب شفاء من كل داء». وثبت أن آية الكرسي سبب للحفظ من وسوسة الشيطان، ورويت آثار عن السلف من الصحابة والتابعين في العلاج ببعض الآيات القرآنية والأدعية النبوية، وجربت آيات السحر في سورة الأعراف ويونس وطه فوجدت مؤثرة في حل السحر وفي علاج المحبوس عن أهله، وكذا قراءة المعوذتين، ولا بأس بتكرار القراءة والاستعاذة، كما ورد أن النبي - صلى الله عليه وسلم - عند النوم كان ينفث في يديه بعد جمعهما ويقرأ آية الكرسي وسورتي الإخلاص والمعوذتين ويمسح بهما ما أقبل من جسده، فلا إنكار على مَنْ فعل ذلك أو نحوه، والله أعلم. وفتوى الشيخ البراك : حكم تخصيص آيات معيَّنة في الرّقية السؤال: ما حكمُ تحديد آياتٍ معيَّنةٍ وتسميتها "آيات السَّكينة أو السّحر أو الشِّفاءِ" وقراءتها عندَ الحاجة إلى السَّكينةِ ونحوها ؟ الجواب: ما في شيء اسمُه آياتُ السّحرِ ولَّا آيات.. هذا استنباط يعني، ما في شيء في السُّنَّة شيء اسمُه آياتُ السحرِ، لكن هذا يعني استنباطٌ، أصلُ الموضوعِ الرّقية، الرّقيةُ يعني بعضُهم استنبط هكذا يعني الرّقية، رقيةُ المسحورِ بالآياتِ الَّتي فيها ذكرُ بطلانِ السّحرِ وإبطالِ السحرِ، مثل: وَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنْ أَلْقِ عَصَاكَ فَإِذَا هِيَ تَلْقَفُ مَا يَأْفِكُونَ * فَوَقَعَ الْحَقُّ وَبَطَلَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ * فَغُلِبُوا هُنَالِكَ وَانْقَلَبُوا صَاغِرِينَ[الأعراف:117-119]، ومثلُ قولِه: وَلَا يُفْلِحُ السَّاحِرُ حَيْثُ أَتَى[طه:69] مَا جِئْتُمْ بِهِ السِّحْرُ إِنَّ اللَّهَ سَيُبْطِلُهُ [يونس:81] ؛ يسمُّونها "آياتُ السّحرِ"، نعم استنباطٌ، فإذا سمَّوها "آيات السّحر" لأن الآياتُ الَّتي يُرقَى بها المسحورُ بعضُ الآياتِ يُعرَفُ يعني بعضُها يُعرَفُ بالتَّجربة واللهُ أعلم . وفتوى أخرى للجنة الدائمة : حكم تخصيص بعض الآيات للرقية ؟ اللجنة الدائمة للبحوث العلميةوالإفتاء نلاحظ أن قراءة بعض الآيات تؤثرعلى المريض ، فهل نقرأ هذه الآيات وإن كانت لم ترد عن النبي صلى الله عليه وسلم ولا عن صحابته ولا عن السلف الصالح أنهم كانوا يقرؤونها على المريض ، أم نكتفي بما ورد صريحا صحيحا ؟ القرآن الكريم كله هدى وشفاء ، قال الله تعالى :قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ وقال سبحانه : /وَنُنَـزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ و (من) في هذه الآية لبيان الجنس ، أي : جنس القرآن فيه شفاء ورحمة ، وليست (من) للتبعيض . وبناء على ذلك فإن الاستشفاء مشروع بجميع آيات القرآن ، وهذا لا يمنع أن يكون هناك آيات معينة لها فضل وتأثير خاص كما جاءت بذلك الأحاديث الصحيحة . وبالله التوفيق ، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم . أرجو أن يكون هذا كافياً بإذن الله لإقناعك بهذا الأمر . وأما كلامك عن الإيحاء فنعم هناك من يتأثرون جداً بالإيحاء حتى لو قلت له أنه مصاب بمرض روحي أو عضوي أو نفسي فإنه يتأثر ويتوهم وربما لا يكون مصاباً بمسٍ من الجن أو السحر ولكن بسبب الوهم يفتعل هو هذه الآثار ويصدقها كأنها حقيقة وهو ربما يحتاج علاجاً عضوياً أو نفسياً وليس مريضاً روحياً ، وقرأت في موقع نقلاً عن الدكتور خالد المنيف في كتابه «موعد مع الحياة» يحكي قصة عامل دخل ذات يوم ثلاجه كبيرة تابعة لشركة لبيع المواد الغذائية، وكانت عبارة عن غرفة كبيرة عملاقة، دخل العامل لكي يجرُد الصناديق التي بالداخل، فجأة وبالخطأ أغلق على هذا العامل الباب؛ طرق الباب عدة مرات ولم يفتح له أحد، وكان في نهاية الدوام وفي آخر الأسبوع، حيث ان اليومين القادمين عطلة. فعرف الرجل أنه سوف يهلك لا أحد يسمع طرقه للباب!! فجلس ينتظر مصيره. وبعد يومين فتح الموظفون باب الثلاجة، وفعلاً وجدوا الرجل قد توفي ، ووجدوا بجانبه ورقة كتب فيها ما كان يشعر به قبل وفاته، وجدوه قد كتب (أنا الآن محبوس في هذه الثلاجة… أحس بأطرافي بدأت تتجمد… أشعر بتنمل في أطرافي… أشعر أنني لا أستطيع أن أتحرك… أشعر أنني أموت من البرد…) وبدأت الكتابة تضعف شيئا فشيئا حتى أصبح الخط ضعيفا…الى أن أنقطع. العجيب أن الثلاجة كانت مطفأة ولم تكن متصلة بالكهرباء إطلاقاً! ولكن الأمر نفسه مع الطب النفسي فكثير من الأطباء النفسيين لا يعترفون بالمس وغيره ويجعلون المريض يمضي حياته في تجربة أدوية نفسية لا تزيده إلا مرضاً ويتأثر المريض ويصاب بالوهم بسبب بكلامهم وأن عنده نقص في النواقل العصبية بحسب النظرية المزعومة وهو لا يعاني شيئاً من هذا ، وهذا عن تجربتي الشخصية فأنا مريض روحي ولم يكن تظهر علي أعراض مطلقاً أثناء الرقية ولذا دخلت مجال الطب النفسي وطبعاً الأطباء النفسيين كثيراً منهم لا يعترفون بالمس وغيره وأمضيت سنين من حياتي في الأدوية النفسية ولم تزدني إلا رهقاً حتى هداني الله إلى سبب مرضي الروحي ولكني الآن لا أستطيع الفكاك من الأدوية النفسية إلا أن يشاء الله لأنها سببت لي أمراضاً أخرى لم أكن مصاباً بها وأعراضاً ربما تكون دائمة . فكما ذكرت أنت يا أخي التوازن مطلوب وإن كان المريض قابلاً للإيحاء فالأفضل أن يراجع نفسه عند من يستطيع التفرقة بين أعراض المريض المتأثر بالإيحاء وبين أعراض المريض الحقيقي فعن نفسي راجعت أكثر من طبيب نفسي وكلهم اتفقوا على تشخيص معين وراجعت طبيباً نفسياً من انجلترا نفى هذا التشخيص وذكر أنه بسبب الأدوية وكان هو والله أعلم المحق فعلاً ، فعليك أن تراجع فعلاً أهل الاختصاص الحاذقين في مجالهم فليس كل شخص يرقي لنصف ساعة ولا يهتم إلا بنقودك آخذ بكلامه وأيضاً ليس كل من تسمى بأستاذ دكتور وله عيادة ودراسات في دول أجنبية آخذ بكلامه . |
أعترف أن مداخلة الاخ الهجام كان بها الفائدة
غير أني أتفق معه في نقاط وأختلف في أخرى |
اقتباس:
اقتباس:
ولكنك لم تتمعن في ذلك جيداً . اقتباس:
لايمكنني تصويب هذه الجزئية إذ أنها أقرب للصواب أصلاً , ومن الطبيعي أن تختلف من شخص لآخر لأختلاف التأثر والشخصية . اقتباس:
فيصف الدواء ويحدد الجرعات ويتباهى بقدرته العجيبة على صنع الخلطات وكأن الموقع معمل كيميائي ومختبر تجارب على المعذبين أما عن قولك مسحورين أو محسودين وغير ذلك فأعلم أن الرقية إن لم تتوفق فيها لأسباب الشفاء فأنها لاتضرك وهذا عكس الأدوية تماما والتي يبدو الداخل فيها كمن علقت قدماه بالكثبان الرملية المتحركة وكلما هم منها بالخروج سحبته هناك حكمة أطبقها بنسبة كبيرة وآخذ بها في مآخذ الحياة المختلفة وهي " فكر مرتين ثم لاتقل شيئاً " ومن خلالها كنت أراجع كلماتي قبل أن أرسلها أو ألقيها أو أنشرها وكثيراً ماكنت أحذف منها سطوراً وسطور فالكلمة مسوؤلية والأولى أن يتلقى البعض النصح عني فهم لذلك أحوج وخاصة من يقول كل مالديه ويفرغ مافي رأسه دون تفكير أيضر ذلك القارىء أم ينفع ؟! ولكم رأيت العجب هنا , فأول نصيحة من عضو لآخر يتساءل أو يطلب المساعدة تكون دوماً روشتة دواء ووصفة عن جهل لطريق مظلم . اقتباس:
اقتباس:
ومنهج البحث يعتمد على رصد الظاهرة وعدد تكرارها لمعرفة أسبابها وتتبعها والوقوف على أبعاد المشكلة فإذا حدث الامر مرة أو مرتين أو ثلاث فقد يكون طبييعي ولكن تكرار الأمر وزيادته قد يكون مرتبطا بأمر كهذا وأضرب لك أبسط مثال العطاس من الطبيعي العطاس مرة أو أثنين أو ثلاث حتى بليوم ولكن العطاس المتكرر جدا هو عرض من أعراض الزكام كما تعلم أما بالنسبة لمريض الضغط نعم صحيح مرضه واضح لكن ماهو السبب أنا اسأل عن السبب وليس كيفية ارتفاع ضغط الدم ؟ ؟. (أرجو الإجابة ) هنالك نوعان من فرط ضغط الدم: فرط ضغط الدم الأولي (رئيسي): في 90% - 95% من الحالات عند البالغين، ليس بالإمكان تعريف مسبّبها. يميل هذا النوع إلى التطور تدريجيًا، على مدى سنين عدة. فرط ضغط الدم الثانوي: عند الــ 5% - 10% المتبقين، يتولد هذا النوع نتيجة لمرضٍ آخر، ويظهر عادةً بشكلٍ مفاجئ ويسبب ضغط دمٍ أعلى من ذلك الذي يسببه الأولي. أنت الآن تسأل في مرض متسلسل تطور عبر مسببات تراكمية أدت إليه أخيرا اقتباس:
أنَّ رَسولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ، قالَ لِجَارِيَةٍ في بَيْتِ أُمِّ سَلَمَةَ، زَوْجِ النبيِّ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ، رَأَى بوَجْهِهَا سَفْعَةً، فَقالَ: بهَا نَظْرَةٌ، فَاسْتَرْقُوا لَهَا. يَعْنِي بوَجْهِهَا صُفْرَةً. في هذا الحَديثِ تَحكي أُمُّ سَلمَةَ رَضيَ اللهُ عَنها أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم رَأى في بَيتِها جارِيةً في وَجهِها سَفعَةٌ، أيْ: سَوادٌ وشحوبٌ في وَجهِها، وقيل: هي أخْذةٌ مِن الشَّيطانِ، أو ضَرْبةٌ واحِدةٌ مِنه، أو مَسٌّ مِنه، وقيل: السَّفْعةُ العيَنُ، فَقالَ: استَرْقُوا، أيِ: اطْلُبوا الرُّقيَةَ أو مَن يَرقي لَها؛ فإنَّ بها النَّظرةَ، أيِ: الْعَينَ؛ فإنَّه أصابَتْها عَينٌ. وتكونُ الرُّقيةُ مِن العَينِ والنَّظرةِ بالقُرآنِ وبِما ورَدَ في السَّنَّةِ الصَّحيحةِ، والرُّقَى والأَدعيةِ وإذا عُرِفَ العائِن فإنَّه يُؤمَر بالاغتسالِ ويُصبُّ ذلك الماءُ على الذي أصابَه بعَينِه. اقتباس:
العِلاج الوَهميّ(1) (بالإنجليزية: Placebo) وتترجم حرفيًا إلى بلاسيبو وهو مادة تُعطى للمريض بهدف علاجه، ولا يكون لها تأثير حقيقي في علاج المرض بعينه، فبها يتم إيهام المريض نفسيًا بأن هذا العلاج الذي يتناوله يحمل شفاءً لمرضه وأنه علاج فعال في التخلص منه، كما يستخدم هذا العلاج في اختبارات الأدوية الجديدة وفي الأبحاث الطبية، دون معرفة المُتداوي ما إذا كان هذا الدواء فعّالًا أم لا، ويطلق على الحالة التي يرى فيها المتلقي للدواء أنه قد شعر بتحسن فعلًا بسبب توقعاته الشخصية "تأثير الدواء الوهمي" أو "استجابة الوهم". "كوينسي ليكسيكون ميديكوم" في عام 1811 العلاج الوهمي بأنه أي دواء تم تكييفه أكثر من أجل إرضاء المريض قد أظهرت تقنيات تصوير الدماغ التي قام بها "ايمان ماير"، و"جوانا جاركو" و"مات ليبرمان" أنه من الممكن أن يكون للدواء الوهمي آثار حقيقية وقابلة للقياس على التغيرات الفسيولوجية في الدماغ، ولكن استخدام العلاج الوهمي كعلاج في الطب السريري بدلا من البحوث المختبرية يعد مشكلة أخلاقية، لأنه يدخل في الخداع وعدم الأمانة في العلاقة بين الطبيب والمريض. اقتباس:
ألست قد بينت لك أن هناك منهج قديم في الكشف عن العلل وأختلافها والأجتهاد عليها لتشابهه اعراضها . هل قرأت أعراض الحسد ؟ المس ؟ العين ؟ السحر ؟ كل واحداً منهم يمتاز بأعراض معينة ولكن يتشابهون في أخرى عندما تذهب لطبيب باطني ولديك تسمم غذائي ... يسألك .. هل أكلت شيء لم ترغب في تناوله وشعرت بأنه شكله مقزز مثلاً تجيب ... نعم تعشيت الأمس في مطعم وكان الرز بارد لدرجة حسيت أني بتقيأه الشيخ لايخص من رأسه .. يسأل كيف حال ولدكم مع التحصين ... وهل يصلي ؟ الأهل .... مهمل التحصين ومايصلي أبد . يطلب الشيخ رؤية الولد مثلاً يسأله عن مشكلته ... يجيب الولد .... أنا كنت ممتاز بالدراسة ودايما أجيب الأول على الصف والحين ماأقدر أفتح كتاب بعد ما تحولت لمدرسة ثانية ونفسي ضايقة من المدرسة ما أبغى أدرس خلاص يبدأ الشيخ بالقراءة على الولد رقية العين والحسد وينصح الأهل بتحصين الولد والصلاة وبعد تكرار يسأل عن أي تحسن فأن لم يتحسن شيء أما واصل عليه القراءة أو سأل أسئلة أخرى أضافية ليتبين حتى يقف على سبب المشكلة وليس كل ممسوس أو معيون أو محسود يتكلم الجن على لسانه وقد يخرج الجن من جسد المرء بدون حفلة ويعرف ذلك من خلال أصابع القدمين أو تغيير الحالة قبل وبعد ولكن يظل الجن مخادع والأحتمالات مفتوحة أرجو أن تتقبل رأيي , فأنا تفهمت رأيك أيضاً وأتفهم وجهه نظر الأخ هجام ونسأل الله الشفاء والعافية للجميع وأن يجد كل واحد المفتاح بطريقته الخاصة ودام الجميع بخير |
الساعة الآن 05:30 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا