![]() |
ياناس تعبت من الخوف والقلق ساعدوني نخيتكم
الخوف من عدم النوم دمرني والخوف من اي اجتماع او مناسبه لو مع اهلي واقاربي دمرتني وكل شي اربطه بهل اقدر انام او لا صار تفكيري كله هالشي ابي شي يريحني لو عند اللزوم غير الاندرال تكفون عطوني حل او حبوب توخر خوفي
|
اقتباس:
هل تشعرين بحمى في جسمك خاصة لما تريدين النوم أم ماذا، فهل تشعرين بحمى أسفل القدمين؟ ولكن ما رأيك أنْ تتكلمي عن أعراضك؟ |
لا خوف وهلع وغثيان ودقات قلب قويه
|
اقتباس:
منذ متى يحصل الهلع والغثيان ودقات القلب السريعة؟ |
اعتقد ولست طبيب لكن هذه اعراض القلق أو وسواس
القلق والوسواس احيان يكون من السفر من عدم النوم من السوق من الزحام من الموت من توقف ضربات القلب اشياء كثيرة اكثر موضوع تعطيه اولوية وتفكر فيه بكثرة وتخاف منه راح يصير عندك مشكلة معه اقترح تستشير طبيب الافضل ولا تاخذ علاج من نفسك واذا الموضوع تقدر تتحمله شوف لك معالج معرفي سلوكي قبل استخدام الدواء |
اقتباس:
|
اقتباس:
إذا كانت الأعراض التي ذكرتها تحصل أو ترتفع في المناسبات، فهذا يعني أنَّك لا ترتاحين للجلوس مع الناس، فهل أنَّ الناس سيئة تجاهك كما ترين أم لا؟ هل تتلعثمي عند الكلام مع الناس في المناسبات؟ هل تصابي بضيق في الصدر لما تكوني مع الناس أو لما تتكلمي معهم، أم لا؟ إذا كنت تشعري بضيق صدر وأنت معهم، فهل لما تتكلمي في هذا الحال يؤثر ضيق الصدر على الكلام أم لا؟ هل وأنت تتكلمي في المناسبات تشعري مع ضيق الصدر أنَّ نفسك حامي؟ هل لما تكون مع الناس تشعري بثقل في جسمك فتصير بعض حركاتك غير متناسقة، وبسبب عدم تناسق عدم الحركة الناتجة عن الثقل، تفضلين أنْ لا تكون مع الناس، أم ماذا؟ هل يضحك أو يستهزئ الناس عليك لما يحصل منك حركات غير متناسقة بسبب الثقل؟ هل عيونك وأنت مع الناس في المناسبات تتنقل بسرعة من شخص إلى آخر، أم لا؟ إذا كانت عيونك تنتقل من شخص إلى آخر بسرعة في المناسبات، فهل تحاولين أنْ تبطئي سرعتها أم لا؟ |
الفافرين يعدم لك هذ الوسواس عدم
بس يكون تحت إشراف طبيب و أحبذ إن يكون العلاج الدوائي بعد زيارتك لإخصائي نفسي شاطر كم تنامين ساعة في اليوم ؟ الله يشفيك الشفاء التام يا رب |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
ما رأيك أنْ ترد على الأسئلة التالية لأعرف أين يمكن تصنيف حالتك: 1- هل تتوتر كثيرا، أم وسطا، أم قليلا، وهل كنت تتوتر كثيرا، أم وسطا، أم قليلا؟ 2- هل تحزن كثيرا، أم وسط، أم قليلا ، وهل كنت تحزن كثيرا، أم وسطا، أم قليلا؟ 3- هل تعاني من صداع، أو شقيقة؟ 4- هل تعاني من حمى - خاصة في الكفين والقدمين -، وتعرق كثير؟ 5- هل تشعر بروائح كريهة من جسدك، خاصة إذ تشعر بحمى في جسدك؟ 6- هل تعاني من مواد تتحرك في الجسد، مثل التنميل؟ 7- هل تعاني من شعور بأنَّ أحد يراقبك؟ 8- هل تعاني من رهاب؟ 6- هل تعاني من ثقل في جسدك؟ 9- هل تشعر بكسل وخمول، أو تبلد، أو شيء من التبلد؟ 10- هل تعاني من ألم في عيونك، وهل تغلق عيونك أحيانا لما تخرج إلى الشمس، أو ضوء أبيض؟ 11- هل تشعر باتساع بؤبوئي العينين من حين لآخر، خاصة إذ يشتد المرض عليك، وهل تشعر بحدج، أو بجحاظ؟ 12- هل يكثر اللعاب في فمك، على الأقل من حين إلى آخر؟ 13- هل تعاني من أرق، فيتأخر موعد نومك، أو تقوم قبل الوقت المعتاد؟ 14- هل انخفضت شهيتك للأكل، أو ارتفعت؟ 15- هل نزل وزنك منذ أصبت بالمرض، أم لا؟ 16- هل تعاني من هوس، أو عانيت منه، أو هل شعرت بفرح ويقول الآخرون أنه فرح زائد عن اللزوم؟ 17- هل تشعر أنَّ أحدا يتحكم في أفكارك، فهل تشعر أنَّ أحدا يسحب أفكارا منك، أو يضع في رأسك أفكارا؟ 18- هل تسمع أصواتا لا يسمعها الآخرون؟ 19- هل ترى أشياء لا يراها الآخرون؟ 20- هل تذهب إلى المناسبات التي في العادة يكون فيها كثير من الناس؟ 21- هل شعرت بكابوس يوما ما، وكيف كان؟ 22- هل تحب أنْ تكون وحدك أم لا؟ 23- هل تغضب على شيء غضبا يراه الآخرون لا يتلاءم مع الموقف الذي غضبت بسببه؟ 24- هل أصحابك قبل مرضك ما زالوا أصحابك وتتواصل معهم وجها لوجه أم لا؟ وما انطباعهم عنك؟ 25- كيف علاقتك بأهلك؟ 26- ما اعتقاد محيطك عنك حسب تفكيرك؟ 27- هل شعرت أو تشعر بلعثمة، أكثر من حالتك عندما لم تكن مريضا؟ 28- هل شعرت أو تشعر بضيق صدر؟ 29- هل شعرت أو تشعر بخنق؟ 30- هل شعرت أو تشعر أنَّ تفكيرك يتوقف أحيانا؟ 31- هل شعرت أنَّ فكرة ما دخلت ذهنك، وتعمل بلا توقف، ولا تريد الخروج بيسر؟ 32- هل شعرت بأنَّ عصب ما يتحرك في جسدك، أو يرف، أو نبضات؟ 33- هل تشعر بالراحة أم بالقلق وأنت بين الناس؟ 34- هل طقس منطقتك حار أم بارد؟ 35- هل تفضل الطقس البارد أم الحار؟ 36- هل يحصل النفور من ضوء الشمس في كل وقت، أم هذا يكون خلال الأجواء الحارة؟ 37- هل تستعمل مكيف مبرد؟ فإنْ كان الجواب ببلى، فهل تشعر أنْ حال عيونك أفضل، أم لا فرق إذ يكون المكيف شغالا؟ 38- هل شعورك بالمرض في الطقس البارد - مثل الشتاء - مثل شعورك به في الربيع والصيف والخريف؟ 39- هل أنت رهابي؟ فإنْ كان الجواب بلى، فما الذي يجعلك رهابي حسب اعتقادك؟ 40- هل تشعر أنَّ أشياء في جسدك تجلك تحكه كثيرا؟ 41- هل تشعر أنَّ قدمك أو كفك تحتاج حك بشيء خشن؟ 42- هل تعمل؟ إنْ كان الجواب بلى، فهل تشعر بالرحة في عملك أم لا؟ 43- هل تحب العمل مع أشخاص كثر، أم مع شخص واحد، أم مع عدة؟ 44- هل يمكنك أنْ تصف حال مرضك في تقلبات الفصول، وأي الفصول تحب أكثر؟ 45- هل شعرت أو تشعر بتشنج في أعصاب وجهك؟ 46- هل تشعر بصعوبة التنفس من حين لآخر؟ 47- هل تشعر بدغدغة سلبية، وهي دغدغة غير مريحة في أحد القدمين، أو الكفين، أو في مواضع أُخرى؟ 48- هل أنت في العادة سريع الغضب والرضى، والفرح؟ 49- هل شعرت بأنَّ نفسك يتوقف ويزول التوقف سريعا، أو بطئيا؟ 50- هل تشعر بارتعاش؟ 51- هل تشعر أو شعرت بارتعاش في الرأس، أو رجة من حين لآخر خاصة تحت تأثير توتر؟ 52- هل تشعر بفز، دون حصول شيء في الخارج يؤدي إلى الفز؟ 53- هل تشعر أنَّ عصبا ما يشتد، وتشعر بأنَّ الشد العصبي لا يجعل العضو يتحرك كما يجب، وإنْ لمدة قصيرة جدا؟ 54- هل تلحس شفتيك، أو إحدى شفتيك أكثر من المعتاد، خاصة أثناء التوتر؟ 55- هل أنت متزوج، أم لا؟ 56- إنْ كنت متزوجا، فهل لديك أطفال؟ 57- إنْ كان لديك أطفال، فكيف علاقتك بهم، وكيف علاقتهم بك؟ 58- إنْ كنت تشاهد أفلاما إباحية، فهل تنجذب إليها كثيرا، فتشعر كأنها مغناطيس لجذبك إليها؟ 59- هل تستمنئ كثيرا، أم قليلا، أم لا؟ 60- إنْ كنت تستمنىء فهل تشد أعصابك وأنت تستمنىء، على الأقل من حين إلى آخر؟ 61- هل تشعر أنَّ الناس يطيلون الناظر إلى رأسك، إلى إليك عموما، ثم يميلون عنك ويتركونك، أو أنَّ كثيرا منهم يميلون عنك ويتركونك؟ 62- هل تشعر أنَّ الذين يكلموك يستخفون بك؟ |
اقتباس:
|
اكثر مايضايقني التوتر والارتباك والخوف ونبرت صوتي الخافته
واذا جلست معى ناس ارتاح لهم يصبح اسلوبي كالطفل (مش طبيعي) واسلوبي غريب اتعجب من نفسي كيف تخرج من مثل تلك التصرفات |
اقتباس:
نحتاج معلومات أكثر عن حالتك، فأرجو أنْ تجب على الأسئلة التالية سيدي: 1: هل التبلد الذي تشعر به يجعلك تبتعد عن الناس، لأنَّ التبلد يجعل الأعراض المرضية فيك ظاهرة كثيرا؟ 2: لما تكون تعاني من التبلد، ما الأعراض التي تظهر لديك لما تحاول أنْ تكلم شخصا واحدا، وما الأعراض التي تظهر لديك وأنت تكلم أكثر من شخص؟ 3: وأنت تعاني من التبلد وتتكلم لمدة، ثم تشعر بأنَّ الثقل اشتد عليك فيكون التبلد قد زاد، هل تنكس رأسك من حين إلى آخر؟ 4: إذا كنت تنكس رأسك لما تزداد نسبة التبلد لديك وتظهر شدة الأعراض مثل ضيق الصدر وضيق تنفس، فماذا تفكر عن نفسك، وبماذا تشعر أنَّ الذين أنت بينهم يفكرون عنك، فهل يقولون أنك ضعيف الشخصية، وأن عقلك ضعيف، أو عقلك زال؟ 5: هل تصاب بشعور جنسي نحو المحارم؟ فإنْ كان الجواب ببلى، فهل تنفر من هذا الشعور أم لا؟ 6: كيف حصل المرض، فهل هو عدوى، أم أنَّ صدمات تعرضت لها فأصبت بالمرض؟، أنت قلت أنَّك لم تكن تعاني من رهاب قبل أنْ تخلط رهابيين، فهل لم يكن فيك رهاب فقط، أم لم يكن شيئا من المرض فيك، فهل تعرضت لصدمة صدمات قبل اصابتك بالرهاب من الرهابيين، مثل هل تطلقت، هل خسرت تجارة، أو أفلس مشرعك، أو خسرت بيتا، أم أي شيء ممكن أنْ يتعرض صاحبه لخسارته؟ 7: هل يمكنك اخبارنا عن الأفكار التسلطية، وإنْ بنوع من الترميز إنْ أردت، وهل تتركها أم تصارعها، وتتوتر من حصولها؟ 8: هل تشعر بحمى في حالة الغضب، أم لا؟ 9: هل تشعر أنَّ جفونك تتسع كثيرا، بحيث تظهر نسبة بياض العين كثيرا، دون أنْ تعضب من شخص ما، أم هذا يحصل فقط لما تغضب على شخص ما؟ 10: ما ترتيبك بين أخوتك، وكيف كان يتصرف والدك معك ووالدتك، فهل استعملوا ويستعملوا العنف معك، خاصة العنف الشديد أم لا؟ 11: ما السن الذي ظهر فيه مرضك، ومنذ متى وأنت تعاني من المرض؟ 12: كيف كان يتطور المرض فيك، فهل ظهر دفعة واحدة أم على مراحل، بحيث كل مرة تشعر بعرض جديد، أو أعراض جديدة؟ 13: هل تشعر بحمى في شفتيك أكثر مما كنت قبل المرض، هذا لما تلحس شفتيك خلال التوتر؟، إنْ كنت تشعر بحمى الشفتين، ففيما أيهما تكون الحمى أقوى؟ 14: هل لديك ميول مثلية، أقصد ميول جنسية نحو الذكور أم لا؟ إنْ كان الجواب ببلى فهل هذه الميول حصلت قبل المرض، أم حصلت خلال المرض؟، وهل إنْ كانت فيك الميول المثلية، تحبها، أم تنفر منها، فلا تستجب لها؟ 15: هل تتعاطى أدوية؟، فإن كنت تتعاطى أدوية فاذكرها؟ الأستاذ ماهر أجب فضلا عن الأسئلة وسنرى تصيفك المرضي بناء على أجوبتك. |
اقتباس:
|
الأستاذ ماهر قصه
هذا يصنف فصاما حسب علم النفس، ولكن فيه اكتئاب، وهوس، أي ثنائي القطب، فهذا فصام بثنائي القطب، وهو رهاب ذهاني بثنائي القطب. لدي أسئلة أستاذ ماهر: 1: هل يمكنك أنْ تذكر متى بدأ وزنك ينخفض، وكذلك الأرق، فهل ظهرا قبل الرهاب، أب بعد مدة من حصول الرهاب، وشعورك أنَّ الناس ينظرون إليك؟ 2: هل تسكن مع أهلك، في غرفة وحدك، أم في غرفة مشتركة مع أخوك أو اخوتك، أم في شقة واحدك؟ 3: هل تشعر وأنت بين أهلك أنَّهم ينظرون إليك كما تشعر وأنت في مكان عام، أم لا؟ أم تشعر بهذا مع بعضهم، أو مع واحد منهم فقط، وإنْ كان يحصل فهل يحصل فيك هذا الشعور دائما أم أحيانا؟ 4: هل أنت في حالة توتر مستمر أم أحيانا فقط، أم كثير من الأحيان؟ 5: هل ممكن أنْ تذكر تخصصك الجامعي سيد ماهر؟ شكرا على تجاوبك أستاذ ماهر. |
اولا اشكرك ع محاولتك لمساعدتي
وقد يصيب المرء او يخطا بجتهاده وانا مقدر جدا اجتهادك اسمحلي تشخيصك غير صحيح حيث انك قد ذكرت جميع الامراض النفسيه وشخصتها بحالتي اكتئاب فصام ذهان رهاب اظطراب مزاجي ثنائي القطب لايعقل ماتقوله انا علتي تكمن بالنسيان والتركيز والتوتر |
اقتباس:
أعراض الاكتئاب لديك كما هو واضح من ردودك، وتقول بأنك مررت بهوس، وهذا يعني أنَّ هذه الحالة ثنائية قطب. بشأن الرهاب الذهاني كما وصفته فهذا حسب مصطلحات علم النفس يصنف فصام مع ما ذكرت من أعراض، فهذه الحالة التي تمر بها هي ارتياب مرضي، فأنت ترى وأنت في مكان عام أن الناس ينظرون إليك، وهذا يوترك وكلما زادت التوتر زاد هذا الرهاب الناتج عن الارتياب المرضي. في علم النفس يوجد تصنيف ثنائي قطب بذهان، ويوجد فصام بثنائي قطب، ويوجد فصام اكتئابي، واكتئاب فصامي، إلخ، فهم لما يقولوا اكتئاب ذهاني فيعتبرون أنَّ الاكتئاب هو الأساس هو الأولى والذهان تابع للاكتئاب أي ثانوي، ولما يقولوا ذهان اكتئابي فالذهان هنا هو الأولى لديهم والاكتئاب ثانوي، وقس على هذا. بالمناسبة هذه الأحوال لا ينفعها إلا الاسترخاء كما يجب. وأرجو أن تجيب على الأسئلة الأخير إنْ أردت. وشكرا لك |
اقتباس:
|
ملاحضه
الهوس بعد توقفي عن الادويه ااختفى كنت اصاب بنشوه اثناء استخدامي الدواء لا اعلم هل الهوس هو االمقصود به بالنشوه الان تكمن مشكلتي بالارتباك والتوتر والقلق والخوف والنسيان ومزاجي السى وعدم قدرتي ع تكوين علاقات اجتماعيه بسبب افكاري السلبيه حول ذاتي وضبابيه دماغي مشوش كل من يجلس معي يمل مني بسبب ماعندي شى اقوله اسلك زي الاهبل واذا تكلمت خبصت كلام ممل مافي اي مقومات للحديث الناجح المستثار الشيق لذالك التزم الصمت حتى نعتني الناس بالنفسيه كذالك عند تعرضي لموقف ك موقف محرج او مشكله يتطلب استخدام العقل والحكمه احس ان عقلي واقف ماني عارف اتصرف وخائف مدرك بما يحصل لي وزعلان ع نفسي سواء من تصرفاتي او ارتباكي وتوتري اوتلعثمي حتى اصبحت اتحدث بصوت خافت من الخوف والناس تلاحظ علي لاكن صابر ماباليد حيله وبعض الاحيان اتصنع صوت جهوري واحوال اخفي مزاجي السئ بس احس عقلي مومساعدني عقلي معلق ومشوش انا استنتجت ان مشكلتي بأمرين التشوش الذهني (ضبابيه الدماغ ) والهدوء النفسي اذا عم انا بخير ساتخطى التوتر والاترباك والخوف قوه العقل بتساعدني اتخطى كل هالامور بعرف اتصرف واتعامل بحكمه وهدوء تقدر تساعدني ؟؟؟ وشكرا |
بعد ماكتبت لك هالكلام وفضفت ارتحت
سبحان الله |
الأستاذ ماهر قصة أهلا بعودتك إلى الموضوع
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
هل حصل المرض فيك قبل البدء بدراسة الطب، أم خلال دراسة الطب، وهل تجد لصعوبة المواد الدراسية أو لكثرة المواد الدراسية علاقة بارتفاع التوتر قبل اشداد المرض؟ هل المصروفات لدراستك تكفي لسداد الرسوم الجامعية وسداد بقية التكاليف من بيت وطعام ولباس، أم لا؟ |
اقتباس:
|
اقتباس:
من الطبيعي أنْ تجد صعوبة بالغة بالفهم والحفظ، لأنَّ التفكير يتوجه نحو المرض بنسبة ما، فأنت وأنت تراجع أو تشاهد درسا، فإنَّ تفكيرك يتعاقب على الألم والدرس، فتارة تفكرك يتجه نحو الألم، وتارة نحو الدرس، خاصة إذا كنت تندب حظك، بسبب حصول هذا المرض فيك. أحيانا ممكن أنْ يحصل تعاقب على الألم والدرس والصفن، حيث من شدة الألم ممكن أنْ يصفن الشخص، والصفن - وهو عدم التفكير في شيء بسبب الألم - حالة تفريغة، ففي هذا الحال يحصل تفريغ طاقة سلبية من الأعصاب، فهذا الصفن نوع استرخاء. ولكن ممكن وأنت في حالة التعاقب المذكورة، أنْ تقول يا إلهي هل يمكن أنْ أكمل دراستي بنجاح، أو هل يمكن أنْ أكمل دراسي في المدة المقررة، أم لا، فتدخل في حالة سرحان موتر، فيزداد المرض سوءا بهذا التوتر، فأي توتر يزيد هذه الحالة سوءا على الأقل خلال التوتر، فيكون التعاقب على الألم الدرس والسرحان. عليك أنْ تعرف كيف يتصرف المرض لتعلم كيف تتعامل معه وتنهي دراستك، حتى ولو زادت مدة الدراسة المقررة. اقتباس:
لا أردي لماذا يتعجل الناس بأخذ التي يسمونها أدوية، خاصة ما يسمى بأدوية الذهان والفصام، فبدلا من الذهاب لمعالج معرفي، فيتعاطون أدوية!، والمريض لما يزيد المرض فيه، فشعوره يحثه كثيرا أو أكثر على تعاطيها، وقد يسمع من شخص يؤيد تعاطيها خاصة من الذين يتكلمون عن مقاومة أو محاربة الوصمة، الوصمة بالمرض الذي يسمى نفسي، وهم ضحية أبحاث تسيطر عليها شركات الأدوية والجشعون من الأطباء الذين يؤيدون بأبحاثهم هذه الشركات، ويثنون على أبحاثهم وعلى أدويتهم، ولذلك فتجد المرضى أو على الأقل بعضهم تزداد حالته سوء مع تعاطيها، أو مع الإقلاع عنها، أو مع تعاطيها والإقلاع عنها. بشأن نفور الطلبة أو الناس منك، فلست الوحيد فكثير من المرضى هذا حالهم، خاصة الذين يصابون بحالة التبلد بسبب كثرة الطاقة السلبية في الأعصاب. إنَّ وصف المريض بالمريض والنفسية، والتعبان، وغيرها من الأوصاف ثابتة فلم تتغير، وقديم كانوا يستعملون كلمة مجنون، فتجد الدكتور أحمد عكاشة استعمل هذه الكلمة في كتابه، ومن قبله الدكتور يحيى الرخاوي، مع أنَّ الدكتور أحمد عكاشة يقول بأن هذا المرض لا يسمى جنونا، فقد وقع في تناقض تحت إلحاح المعتاد!، وبعض الناس من غير الأطفاء ما زال يستعمل كلمة جنون لهذا المرض بشكل فج، وكل ما عليك هو الانشغال بدراستك ما أمكن، وممارسة الاسترخاء، فلا تأبه لكلامهم، فإذا ركزت على أوصافهم إياك تركيزا نفوريا، فتزداد حالتك المرضية سوءا، وعلى أي مريض أنْ يتصالح مع نفسه ويعتبر أنَّ كلمة مريض، وتعبان، ونفسية، ليست من الفراغ، فهم لو لم يجد ما يجعلهم يقولون هذا الكلام لما قالوه، فهم لا يقولوه تشفيا، ونحن لا نتكلم عمن يقول هذا الكلام تشفيا، ومع ذلك فمن الأفضل للناس أنْ لا يستعملوا هذه الأصاف فهي تؤذي المرضى خاصة في البداية، وممكن لبعض الناس أنْ يفقد عقله الموسع تحت توتر أوصافهم، وهذا كان يحصل قديما بنسبة أعلى من هذا الوقت. إنْ المريض الذي يعتبر هذه الأوصاف تنطبق عليه ويستغني عن الناس بالانشغال بالمطالعة بالتعلم بالتثقف أفضل له منهم، ولكن على المريض أنْ لا يعتزلهم تماما. |
وهل سأعود كما كنت ؟؟
|
اقتباس:
|
الله يجزاك الجنه ايش تشخيصك لمرضي
هل اثر جانبي للأدوية قبل للادويه ماكنت اعاني من تلك الامور |
اقتباس:
ممكن أنْ يكون هناك شيء من الأثر الجانبي، ولكن حسب النظرية التي وضعتها في كتابي الأول، وهو التوتر وآثار التوتر، فإنَّ المريض الذي يتعاطى أدوية ويجدها جيدة له، فإنَّه يتوتر توترا يؤدي لمزيد من تراكم مخلفات التوتر، أو قل طاقة سلبية عصبية، وهو يشعر بالألم يشتد بعد مدة من تعاطي الأدوية لا دفعة واحدة، فمدة تعاطي الأدوية كانت مدة تراكم الطاقة السلبية العصبية، فيبدأ المريض يشتكي من حاله بعد أنْ يصير تراكم الطاقة السلبية العصبية شديد الإلام، والطاقة السلبية العصبية تؤدي إلى توتر ممكن أنْ يبدو منخفضا أحيانا ولكنه يزود الطاقة السلبية بمزيد من الطاقة السلبية العصبية، ولذلك قلنا لا بد من الاسترخاء لتفكيك على الأقل شيئا من الطاقة السلبية العصبية التي تشكلت تشكلا زاد الأعراض لديك، فهذا إذا لم يكن الذي حصل فيك تابع للسيرورة المرضية، بمعنى أنَّ ما ظهر لما تعاطيت الأدوية كان سيظهر حتى لو لم تتعاطَ الأدوية؛ لأنَّ الأحوال التي تكون فيها تجعل السيرورة المرضية متواصلة أو تجعلها تطول، ولكن يمكنك أيضا تضيف ما قلت سابقا، على مؤديات الأحوال المرضية في أعصابك. كلامي هذا حسب أبحاثي، وأهل الطب النفس، وعلم النفس، لديهم كلام آخر، فهم يصنفون مرضك، فإذا زادت حالتك سوء فممكن أنْ يتهموا الأدوية فيقولون لا بد من تغيير الأدوية، أو ربما أرجعوا هذا لحالتك التي تزيد المرض، أو لتفاعل حالتك التي تزيد المرض مع الأدوية. وعلى كل حال إذا أردت معرفة رؤيتهم التفصيلية فيمكنك أنْ تسألهم. |
كفيت ووفيت شرح مكتمل
اما بخصوص مراجعه الاطباء النفسين مره اخرى فهاذا جنون مايعرفون غير الادويه شيل دواء رجع دواء الاصح من البدايه قبل صرف الدواء فحص وضائف الجسم الحيويه كامله قد تكون الامور عضويه سببت بأثر نفسي لو فرضنا انهم على حق بدون فحص للجسم يصرفون الدواء ع الاقل افحصني اثناء استخدامي للدواء قد يكون الدواء اثر ع اعضاء الجسم او رفع هرمون او نقص او غير بالكيمياء الحيويه للوضائف للاسف لابد ان يلغى الطب النفسي هراء ان مانسمعه ان هنالك اناس استفادو من الدواء من يقول انه استفاد اخبره بتوقف عن الدواء سيرى العجب العجاب والله المستعان |
مرحبا بالاخ سمير
ابشرك انا بتحسن مستمر ولله الحمد كثير من الاعراض ولت لاكن مازالت لدي بعض المشكلات مثل الخوف من الناس وعدم الثقه بنفسي والضن السئ اتمنى تساعدني انا اثق بعلمك |
اقتباس:
لا أدري هل تقصد الخوف من الناس من حيث هم ناس، أم من حيث تفاعلك معهم، فإنْ كان من حيث تفاعلك معهم، فهذا يحتاج استرخاء، ويحتاج ثقافة وعلم، فالثقافة والعلم يعطيك ثقة بعدم الحاجة إلى الناس، فممكن أنْ تنشغل في القراءة واكتساب معرفة جديدة، أو تقوية معرفة لديك، فمع أنَّك ممكن أنْ تحب أنْ تكون اجتماعيا، إلا أنَّ المرض أحيانا قد لا يتيح لك ذلك، ولذلك فيجب الاسترخاء، ولا تتوقع حالة ممتازة بعد الاسترخاء، ومن ثم اجتماعية متميزة، فهذه مسألة تحتاج وقت، هذا إنْ أمكن أصلا، ثم عليك أنْ تعمل الاسترخاء لنفسك قبل أنْ تعمله لتيسير الاجتماعية، لكي إذا لم تتيسر الاجتماعية، لا تحبط، فإذا أحبطت من عسورة الاجتماعية؛ فتحتاج استرخاء طويلا، لتعود إلى حالتك السابقة، فتوتر الإحباط ممكن أنْ يجعل الإفرازات التي تؤدي إلى الانعزال، أو الاجتماعية المهيوبة، تزداد بسرعة، فتفتح على نفسك نتائج الاحباط، ونتائج الاحباط إذا حصلت، فتزيد الانهياب الاجتماعي، حيث تصير تهاب من الاجتماع بالناس بنسبة أعلى، بسبب زيادة ما يجعلك تتهيب الاجتماع مع الناس، فالذي يعاني هذا المرض، لا يحب أنْ تظهر عليه أعراض المرض، أو حتى عرض واحد من أعراضه، فإذا ظهر عرض من أعراضه، فممكن أنْ يتوتر من ظهور العرض، فيزيد التوتر ليس قوة العرض فحسب، بل ممكن أنْ يزيد المرض كله، خاصة المواضع التي تتفاعل معها بعض إحداثيات التوتر بنسبة أعلى من غيرها. يجب على أي مريض أنْ يمارس الاسترخاء لنفسه قبل غيره، ويجب أنْ لا يشعر باحباط نتيجة الاسترخاء الذي أنجزها، وإلا فممكن للحالة أنْ تزيد سوءا على الحالة التي كانت حاصلة قبل الاسترخاء، وعلى المريض أنْ يتأقلم مع الانعزال النسبي، الذي يجب أنْ يكون للابتعاد عن مصدر أو مصادر توتر، ولجلب حالة سكينية عبر الاسترخاء، أي أنْ الانعزال يجب أنْ يكون انعزالا استرخائيا، وليس انعزالا موترا، انعزال مزيد المرض. إنَّ المريض الذي تظهر عليه أعراض، أو يشعر بأعراض، مثل الضيق، أو التوتر، أو التأتأه أحيانا، أو التبلد، أو انقطاع الكلام لانقطاع حبل الافكار، أو غيرها من أعراض المرض، التي تجعله يتهيب أنْ يظهر على حاله هذا أمام المجتمع بهم، فيفقد الثقة بنفسه الاجتماعية، وليس بالضرورة بعموم النفس، وفقدان الثقة هذه ليست مثل فقدان الثقة لدى غير المريض، ففقدان الثقة هذا ناتج عن المرض، فالأمر هنا لا يخضع لإرادة المريض في أنْ يكون قويا، فيصير قويا، أما لدى غير المريض فإنَّ عدم ثقته ممكن أنْ تكون ناتجة عن جهله، فلا يشارك الناس في كثير ممكن يتشاركة فيه، فهو لو حصل ثقافة، فتعطيه هيبة، وتعطيه أنْ يكون اجتماعيا جيدا، وهذا غير ممكن للذي استحكم المرض فيه، فيظهر المرض فيه بنسبة غير قليلة، فالمريض الذي يظهر المرض فيه بنسبة قليلة، يفرض عليه - المرض - تقليص حياته الاجتماعية، فكلما كان المرض أشد، فيفرض المرض عليه تقليص حياته الاجتماعية أكثر، فالثقة وهذا المرض لا يحتمعان في الأحوال الاجتماعية بنسبة كاملة، فبقدر ظهور المرض، تنقص الثقة باجتماعيته. والمطلوب هو عدم تعميم فقدان الثقة بالاجتماعية على كل مناحي الحياة، وإلا فيزيد المرض فيه كثيرا، وتتشعب عدم الثقة أكثر مما كانت عليه سابقا، هذا إنْ لم تطل بالفعل كل مناحي الحياة عمليا وليس فقط ظنيا. |
ياهلا وكرتون حلا للاخ سمير
ابشرك البارح راجعت ٢ استشارين لهم ثقلهم بالطب النفسي الاول شخصني باكتئاب مصحوب بالقلق وافكار وسواسيه وكانت خطه علاجه بتحويلي للمعالجه السلوكيه واخبرني بالحرف ان نوع من الادويه السابقه احدث اثر جانبي ولاكن لم يذكر اسم الدواء وطمني ان موضوعي بسيط يحتاج الى ٥ جلسات وان يحولني ع الدواء (بروزاك) بعد الجلسه الثانيه . والآخر شخصني باكتئاب مصحوب بوسواس وصرف لي دواء (فافرين جرعه ١٠٠ قبل النوم) لمده ٣ اشهر وجنكا بيلوبيا وميجا ٣ مجموعه فتامينات b وكذالك نصحني بالرياضه لمده ساعه وش شورك اخ سمير اعتبرني اخوك الصغير محتاج توجيهاتك ونصائحك |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
الساعة الآن 06:48 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا