![]() |
احباط
صارلي 6 ايّام على العلاج ويلبورتين + ابليفاي 20 ، مافيه تحسن ابدا ليش كذل مفعولها بطيء
|
السلام عليكم
حياك اخونا انت تشوفها طويلة و مملة عشانك تنتظر انشغل بشي ثاني و تلقى الوقت مشي فيه مقولة مفادها : لا تنتظر الماء يغلي .. انصرف عنه قليلا ستجده غلى ربي ما يضيع لك تعب و يكتب أجر البلاء و الانتظار و تجد النتايج تسرك و ترضيك |
بعدين من تجربة لا يمكن تلقى علاج نفسي يقضي على كل الأعراض الغير مرغوبة
لا تنتظر الكمال من الأدوية النفسية زي الباقيين جنة الأدوية النفسية نار .. سبحان الله اذا اسعدتك كم ساعة و خلتك منطلق تجد الساعات الأخرى نفسك شخص ثاني ضيق و كآبة .. بمقدار ما تسعدك مدة ساعات تشقيك ساعات أخرى و هذا اللي يخلي الاعضاء تضيع أعمارهم و اوقاتهم و فلوسهم و هم يتنقلون بين علاج و آخر خلاص اذا ارتحت للتشخيص استخر ربك صل ركعتين استخارة ثم ابدا بالعلاج و لا تراقب نفسك و لا تسأل غيرك مراقبة النفس بعد العلاج هي ساس البلا و تضخيم الأمور ربي يحفظنا وياكم من كل سوء و مكروه |
اقتباس:
اقتباس:
|
اقتباس:
يا أستاذ سمير لماذا لديك موقف سلبي دائما ضد الأدوية النفسية وتصفها بالسموم ؟ هل سبق وأن كان لك تجربة سيئة مع الأدوية ؟ أو هل سبق لك وشاهدت أحد من أقاربك أو أصدقائك استخدم الدواء النفسي وتضرر منه؟ |
اقتباس:
يعني تقدر تنكر انه نسبة كبيرة من اللي استخدموها تعبو من أعراضها الجانبية هي صحيح انها شر لابد منه بس حقيقه انه الجرعات العالية وحتى المتوسطة تسبب مشاكل منها المشاكل الجنسية وغيرها |
اقتباس:
أنا لا أدعو إلى عدم تعاطيها، خاصة إنها من خلال اعتقاد المرضى أو المتألمين، بأنْها تشفيهم، يكون لها فائدة، وخاصة المكتئبين، فهي تساعدهم أكثر مما تساعد المصابين بالذهان، بل تضر المصابين بالذهان الذين لا يعتقدون بأنها ستشفيهم أو ستخفف آلامهم، فأدوية الذهان ليست مثل الأدوية الأخرى، فهي تحتاج إسناد اعتقادي، وحتى الاسناد الاعتقادي لا ينفع مع كل مصاب ذهاني، فهذه الأدوية ممكن أنْ تزيد مرضه من خلال التذمر من أعراضها الجانبية، فهي لا تشفيه، ولا تجعل حالته كما هي، بل تؤدي لأعراض جانبية، فيزيد مرضه، ولذلك فالعلاج المعرفي أفضل بأضعاف مضاعفة من العلاج العقاقيري للمصابين بالذهان، ولا بأس بالعلاج الوهمي دون إخبارهم بأنه علاج وهمي، وإلا فيفقد وظيفته التأثيرية. أنا أقول هذا ليس بوصفي مجرب فقط، بل بوصفي باحث في هذه الأمراض، علما أنني لا ألزم برأيي أحدا، فأنا لما أرد على السائلين هنا، فلا أتطرق إلى العلاج بالعقاقير، فلا أقول تعاطوا، ولا أقول لا تتعاطوا، فلو قلت لمكتئب لا تتعاطاها فربما أجعله يتحمل آلاما كثيرة، حيث ممكن لأدوية الاكتئاب أنْ تجعله يشعر بالألم بنسبة أقل، وذلك من خلال الشعور باللذة السيروتونينية والدوبامينية مثلا، فحسب ما أرى أنَّ أدوية الاكتئاب لا تطال المرض، بل تؤدي إلى لذة بموازاة الألم، المرض، فهذا ما يجعل المريض يشعر بألم أقل، كما أنَّ هذا التوازي هو الذي يؤدي إلى هوس، قد ينقص وقد يزيد من حين إلى آخر، وليس كل توازي يؤدي إلى نفس نسبة الهوس، فبعض نسب الهوس لا ترى آثارها على السلوك. |
اقتباس:
|
اقتباس:
وأنا أعرف أشخاص من أقاربي مصابين بالذهان وحياتهم بدون العلاج تعتبر جحيم عليهم وعلى من يعيش معهم ولكن في حال استخدامهم للعلاج يعود اليهم تفكيرهم الطبيعي وتصبح حياتهم شبه طبيعية |
الأدوية النفسية تعمل على تحسين المزاج بإثارة الهوس وليست بعلاج حقيقي اغلب من يستفيد منها هو من لا يعاني من مرض أساسا أو بمرض ليس بشديد
الأمر ليته مجرد هوس عادي ،كثير ممن يتعاطاها يفقد البصيرة عن الضرر الذي ألحقته له هذه الأدوية سواء على الجانب النفسي أو العقلي وصعب جدا يكتشف الأمر خصوصا إذا كانت حالته ليست بالشديدة طيب من لديه مشاكل في الوجدان والشعور كيف ستعمل هذه الأدوية على تحسين مزاجه !!! |
كل شخص يتعاطاها خذلك فرة على أعراض الهوس حنى تدرك ما أقول !
شخص عادي أصبح بليغا وحكيما ومتفلسفا ويهرط في كل شيء وأصبح لا يخاف شيء ويضيع ماله بسهولة والأعراض كثيرة .... صدقا وأمانة وليس من باب الاستحقار لكني لا أقيم قدرا لكثير من الآراء من شخص يتعاطى هذه الأدوية ولن تغرني ثقته في طرح رأيه |
اقتباس:
انا مرضي شديد جدا لايطاق |
اقتباس:
ليست لدي احصائية بشأن نسبة المستبصرين بمرضهم من الذهانيين، ولذلك فلا أستطيع أنْ أقول هم قليلون، ولا كثيرون، ولكن المعلوم أنَّه يوجد نسبة منهم مستبصرة بالمرض، وهذا الاستبصار دليل على إمكانية الاستبصار لكل المرضى، ما دام لا يوجد مانع غير الاعتقاد، فاعتقاد المريض بصحة ذهانه هو المشكلة، وهي مشكلة معرفية، فالتصديق مشكلة معرفية، فليس مطلوبا منه إزالة الشعور الذهاني على الأقل في البداية، فالمطلوب هو تكذيب هذا الشعور (الشعور الذهاني)، ولا يوجد دواء لديه القدرة على التعامل مباشرة على تصديق الذهان، ولذلك فلا يوجد دواء ينقص تصديق الذهان عبر تصديق الذهان نفسه. أدوية الذهان التي تغلق مستقبلات السيروتونين والدوبامين وما في معناها، وتُبْقِي على إمكانية استرجاعها في الذهانيين، خلافا لعملها في الاكتآبيين - فهي تتعامل معهم كأنهم ناقصو هوس، أو سعادة؛ ولذلك يصاب بعضهم بالهوس بوضوح عبر تعاطيها (أدوية الاكتئاب) -، تؤدي إلى انقاص أو إزالة الذهان الهوسي، فهي تتعامل مع المريض على أنَّه مهووس، وإلا فلماذا تغلق مستقبلات السيالات العصبية هذه، وتبقى السالات العصبية هذه قابلة للاسترجاع؟!.. إنَّ هذه الطريقة في عمل الأدوية أخطاء فاحشة في فهم المرض، وهذا لا يعني أنَّ المصاب بالذهان الهوسي، أو الهوس الذهاني أنْ لا يتعاطاها، فممكن عبر تقليل هذه السيالات العصبية تقليل أو إزالة الهوس، ومن ثم تقليل أو إزالة الذهان المتعلق به وإنْ مؤقتا.. إذا لاحظت كيفية عمل هذه الأدوية فستعلم أنَّها ليست أدوية بالمعنى الحقيقي، لأنَّ الدواء يطال المرض وهذه الأدوية لا تطال المرض، فالدواء في هذا السياق هو اسم بلا مسمَّى ملائم، ومع ذلك نستعمل كلمة أدوية بشأنها من باب التهاون في الاستعمال لا من باب التسليم بصحة الاصطلاح في هذا السياق. اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
https://video.twimg.com/ext_tw_video...Bld.mp4?tag=12 |
أخوي عالي انا متعمد ماقلت والله حسيبي ولي هدف مم قلت! لكن لم أقل إلا حقا
بعض الأمور في إبداءها خير |
اقتباس:
اترك تعلقك بهذه الدنيا ،دع الدنيا تهوي بك حيث يريد الله ورحمة الله قريب من المحسنين احرص على عدم التجزع في نفسك أو علانية احرص على نصيب معين من الطاعات احرص على العلم الشرعي الذي يزيدك معرفة من الله ورضا وخشية ولم أحد هذا الأمر اليوم إلا من الشيخ عبدالعزيز الطريفي ، أحبه حبا جما لا يعلم به إلا الله واترك هذه الأدوية وحافظ قدر الإمكان على صحة أكلك وراقب أكلك وانظر ماذا يضرك وابتعد عنه هذه خلاصة عشر سنوات من الألم والعذاب ،لست بنادم على الدخول في ظلام الأدوية والله لا أستبعد أن أكون انتحرت ! ربك حكيم عليم خبير |
اليوم قاربت الثلاثين من عمري!!! الأيام تمضي لا تتأخر !!وحذاري أن تدعوا ثم تتمنى الموت !!فكيف تدعو وتتمنى الموت ! أهذه ثقتك بربك
على العموم الي يتناول هذه الأدوية يعذر المهم أن يحاول ويجاهد وأعانه الله وشافاه من آثارها بعد أن يتركها |
لازلت مصر على رأيي بأن الذهان عبارة عن أفكار تسلطية وبشدتها قد تصل إلى الهلاوس ، الاستبصار ممكن ليس بمستحيل لكن تجد المريض يستبصر يوم ويضل يوما آخر ،الذهان متشعب جدا وليست بفكرة واحدة لدى المريض وإن كان أصله ذهانه فكرة واحدة فهذا فكرته أنه يعتقد بأن هناك من يترصد له فتنشأ المشاعر اللاحقة لهذا الفكرة وهذا فكرته بأنه فاشل اجتماعل فتنشأ مشاعر الرهاب وهو قبل ذلك اجتماعيا جدا ...اله
في رايي أن الوسواس القهري والرهاب والذهان وغيرها كلهم إخوة بعض في أس المرض في رأيي أيضافتنة المسيح الدجال ستكون شبيهة بالضلالات !! والدلائل على هذا الأمر كثيرة منها كيف يتناسى الناس ذكر الدجال والعلم محفوظ في الصحف أيضا بعض الضلالات تظهر في حالة معينة بمعنى لو ابتعدت عن هذه الحالة لن تظهر معك ولذلك أوصى الرسول عليه الصلاة والسلام بعدم تتبع أخباره والهروب منه ومنها كيف يقرأ كل مسلم أمي أو غير أمي كلمة كفر التي على جبهته!! |
أخي الكريم أبو أمل حفظك الله هناك مقولة تقول لو سكت من لا يدري لقل الخلاف ، وأنا أراك يرحمك الله تكثر من قول في رأيي فسامحني ولكن هل عندك أثارة من علم أو درست الأمر من أبوابه قبل أن يكون لك رأي في أي مسألة ؟
لا يُعقَل أن يكون الشخص قد جرب بضعة أدوية وقرأ بعض الآراء والمقالات والأبحاث على جوجل ثم يتوقع أن يكون هو على الصواب ويهمش آراء الآخرين ولا يبالي بها !!! والله يا أخي الكريم أنا قد واجهتني مشكلة مع أحد الأدوية النفسية وسألت عنها طبيباً في بلدي ونفاها بالكلية لأنها بالأصل يستحيل أن تقع وأخبرني أني أتوهم وعندما أرسلتُ استفساراً للدكتور محمد عبد العليم على موقع الشبكة الإسلامية وهو أعتقد أنه جاوز السبعين من عمره الذي أفنى أكثر من نصفه في مجال الطب النفسي احترم رأيي ولم يسفهه بل وجعل الحق معي وطلب مني التواصل مع مختص بعلم الصيدلة لمعرفة سبب المشكلة ولم يخجل في أن يعتذر عن مساعدتي عندما لم يعرف حل لمرضي وهو من هو في الطب النفسي أما أنت أخي الكريم فتقول : اقتباس:
وأنا كنتُ لا أريد الرد عليك ولكن الآن بدأت تدخل في أمور الدين وتقول : اقتباس:
عندما يقول النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث عن المسيح الدجال (فيأتي القومَ فيدعوهُم فيستَجيبونَ لَهُ، ويؤمنونَ بِهِ، فيأمرُ السَّماءَ أن تُمْطِرَ فتُمْطِرَ، ويأمرُ الأرضَ أن تُنْبِتَ فتُنْبِتَ، وتَروحُ عليهم سارحتُهُم أطولَ ما كانت ذُرًى، وأسبغَهُ ضروعًا، وأمدَّهُ خواصرَ، ثمَّ يأتي القومَ فيدعوهم فيردُّونَ علَيهِ قولَهُ، فينصرِفُ عنهم فيُصبحونَ مُمحِلينَ، ما بأيديهم شيءٌ، ثمَّ يمرَّ بالخَربَةِ، فيقولُ لَها: أخرِجي كُنوزَكِ فينطلقُ، فتتبعُهُ كنوزُها كيَعاسيبِ النَّحلِ) فهل ترى أن مطر السماء ونبات الأرض وسمن الماشية وفقر من يكفرون بالدجال وتتبع كنوز الأرض للدجال كيعاسيب النحل كل هذه ضلالات أيضاً وليست حقيقة وليست إلا أوهاماً في ذهن من يذهب إلى الدجال . سبحان الله النبي صلى الله عليه وسلم يأمر الناس بعدم الذهاب إليه في رأيك لأن بعض الضلالات لا تظهر إلا في حالة معينة هذا هو تفسيرك !!! ولِمَ لا تفسر الأمر بحديث النبي صلى الله عليه وسلم الآخر في الفتن (ستكون فتن، القاعد فيها خير من القائم، والقائم فيها خير من الماشي، والماشي فيها خير من الساعي، من تشرَّف لها تستشرفه، فمن وجد فيها ملجأ، أو معاذاً، فليعذ به) وفتنة الدجال أعظم الفتن وفي الحديث نهي عن السعي إلى الفتن فهل الفتن في هذا الحديث أيضاً ضلالات هي الأخرى لأن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن السعي إليها بحسب تفسيرك !!!! أخي الكريم اتق الله في نفسك وفي نصحك لإخوانك واعلم أنك محاسب على ما تكتبه كما قال الله تعالى : (وَلَا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ ۚ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولَٰئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْئُولًا) . |
اقتباس:
أما مسألة فتنة المسيح الدجال بأنها فتنة ضلالات فهذا رأي لي لديه أدلته وقد أسندت انت في ظنك ما يعارضه والحقيقة أنه لا يعارض ماقلت فمالذي يمنع بان يهبه الله قدرة على إضلال الناس بالضلالات وأن يعطيه الذي ذكر في الأحاديث كيف يصدق الإنسان سليم العقل المسيح الدجال بأنه ربه وهو يعلم عنه وماذا لديه من الفتن وهلم يمت حتى يلاقي ربه !! عالم واحد كفيل بإبصار الأمة جمعاء ذو عقول سليمة لو تناسوا خوارقه وأحاديث الرسول عنه فسر لي !!! بالنسبة للدكتور محمد عبدالعليم أكن له كل الاحترام والتقدير ولكنه ضال !! |
اخوي الهجام نسيت أن أخبرك أنت لا تدرك ماهي الضلالات !وماذا تفعل بالإنسان وطبيعي أي إنسان لم يجرب شيء أن لا يدركه بجميع خصائصه مهما اطلع من شرح له !!!
|
أعترف بأني قليل أدب ولا أجيد الحديث ولا الكتابة لكن جل هذا من المرض !!
|
أخي بيني وبينك كتاب الله ، قال الله تعالى : (فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا) وقال الله تعالى : (فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ) ، اعرض رأيك في المسيح الدجال على أهل العلم فإن أقروه فبها ونعمت وإن أنكروه فلتتوقف عن الكلام في دين الله بما لا تعرف .
وأما عن كلامك عن الدكتور محمد عبد العليم فأسأل الله أن يجازيك عليه فإن هذا الرجل أحسبه على خير والله حسيبه أفنى الكثير من عمره في الرد على استشارات وأسئلة الناس خاصة من لا يقدرون على تحمل تكلفة الذهاب للطبيب النفسي ، فإن كان هناك ما تنتقده عليه فافعل ذلك بأدب وبما لا تجده عليك غداً في صحيفة أعمالك عند الله . وإن كان مرضك يؤثر على سلوكك مع الناس فراجع ردك مرة واثنين وثلاثة قبل أن تكتبه في المنتدى هنا أو امتنع عن الرد تماماً عندما يشتد عليك المرض فكلنا هنا نعاني وغالبنا يأخذ الأدوية ولسنا في حاجة إلى من يسفه آراءنا ويخبرنا أنها بلا قيمة وأنتَ أيضاً لست في حاجة إلى ما يثقل موازين سيئاتك عند الله بالكلام عن الناس بالباطل وبالإساءة إليهم . وبخصوص أني لا أعرف ما هي الضلالات فأنا أتكلم فيها بحد علمي ولا أظن أنني تجاوزتُ ذلك ، وأنت أخي رأيتك تكلمت في أمور الوساوس والرهاب وثنائي القطب وكثير من الأمور حتى تطرقت إلى أمور الدين ومما رأيته فأنت تتكلم بغير علم ولا دراية وتعارض الآراء المعروفة وللأسف فأنت تسفه آراء أناس أفنوا أكثر من الثلاثين عاماً التي يبلغها عمرك في دراساتهم وأعمالهم وتتهمهم بالضلال بلا تردد وقد أخبرنا النبي صلى الله عليه وسلم : ( ليس منا من لم يرحمْ صغيرَنا ، ويُوَقِّرْ كبيرَنا) فأين أنت من هذا الحديث . أخي الكريم أبصر ما تقول فأنت واجده غداً عند الله فلا أظنك تحب أن تضيع أجر صبرك على مرضك على من أسأت إليهم في الدنيا فيوم القيامة لن يرحمك أحد وسيأخذون من حسناتك أو يعطونك من سيئاتهم . |
اقتباس:
|
ماقلته لا يشمل هذا المرض بل كل الأمراض، ادرك مبكرا أفضل لك
دائما الشيطان كان يوسوس لي إن الله ما بيشافيني بدعائه ويتحجج بالمرضى الذين حولي إلى أن أخرسته بأن هؤلاء المرضى لم يفعلوا ما أفعله ولم يلجأووا إلى الله بصدق فالحمدلله الذي من علي بالهداية |
اقتباس:
مثلما أنا لا اقيم لآرائكم وزن لفساد عقولكم بهذه الكيميائيات هذا الكلام المؤذي بإذن الله بيصحيك من غفلتك انا صدقا ما أجادل أحد يبلع هذه الكيميائيات لأني كنت من متعاطيها ومدرك ضررها على آلة العقل لا زلت والله إلى اليوم أتذكر أخوي عالي حينما قال له أخوه الكبير أنت تعيش في أوهام او شيء من هذا القبيل |
عفواً
رغم متابعتي لنقاشكم المحتدم واحترامي لشخصكما الا اني اردت ان انبهكم على بعض النقاط لمصلحة من يقرأ لا غير بخصوص المسيح الدجال والنقاط الدينيه التي ذكرتماها بغض النظر عن رأي كل منكما وصحة الامر من خطأه واحتفاظي برأيي .. دعو الامر لأهل الاختصاص ، وددت لو تغلقون المواضيع الدينيه والنقاش فيها فهي ثوابت وليست فرضيات ولها اهلها ونحن نقرا ونجتهد ونختلف ونتفاوت في الفهم والتعبير .. الخ ان كان لديكما من الاتزان النفسي ما يجعلكما قادرين على الخوض والنقاش في هذه المسائل فلا بأس ، لكن لا تنسو ان هنالك الكثير ممن يدخلون الى هذا الموضوع ولديهم بعض الزعزعه او عدم الاتزان النفسي وعدم الثقافه الدينيه الكافيه ليستوعبوا مثل هذا النقاش .. فلا تلبسوا عليهم ولا تبلوهم شكاً ووسوسه .. ، اما بالنسبه لقناعة كُلٍ منكما بجدوى الادوية من كونها وهماً فهذه قناعة لديك ولديه الاختلاف لا يفسد للود قضيه لكل منكما حرية الرأي دون الفرض صحيح .. هناك من يرى جدوى من الادويه ويتحسن بها ولو كان ذلك مجرد اقتناع نفسي حتى لو كان مفعولها عليه مائاً لإمتدحه وهناك من يرى العكس ويتجاوز ما به لمجرد ايضا اقتناعه انها فارغه ولا تُجدي ويبقى علم نفعها من عدمه عند الله الانسان مطلوب منه الاخذ بالاسباب ونفع ما يفعل علمه عند الله لا يصح نسف فكرة عدم فعالية الادوية بهذا الشكل فهي قد تكون املاً بعد الله لدى الكثيرين لو كان لهم فقط منها التعلق النفسي والله اعرف بعض الاشخاص ياخذ دواءً للهلع ولا يقتنع انه بخير الا بأخذه ، لن اجادله ان كان فعلا يتحسن بها ام يتوهم ذلك طالما ان النتيجة المرجوه هي تحسنه فلا بأس .. صحيح ان الرجوع الى الله والتعلق به شفاء من كل وهم وتعب ولكن الناس متفاوتون في ايمانهم ويبقى على الانسان الاجتهاد وقُرب الشخص من الله او ابتعاده هذا بيد الله فالهدايه منه ما عليه الا ان يسعى ويأخذ بكل ماهو سبب مع احتفاظي برأيي في الادويه لكن لاكون محايداً ماعلينا الا ان نتوكل ونسعى والفرج بيد الله .. |
اقتباس:
وأما فيما يخص الأدوية فهي فعلا لا تزيل المرض من جذوره بل عملها هو غلق مستقبلات معينة في الدماغ مسؤولة عن النفكير غير المنطقي وبهذا يعود المريض الى رشده مع العلم أن هناك بعض حالات الذهان حصل لهم الشفاء بعد استخدام الأدوية لمدة من الزمن ثم بعد قطع او تخفيف العلاج لم تعود لهم أعراض الذهان من جديد ولذلك الأدوية في أغلب حالات الذهان لابد من استخدامها والا سوف تتعرض حياة المريض أو أهله الى الخطر |
اقتباس:
الاختلاف بحسبه منه مايفسد الود ومنه مالا يفسده فليس بيني وبين كلب يشرك بالله أي ود واختلافي معه لا يفسد الود بيننا إنما قلت ماقلت لمصلحتهم والله شهيد على مافي قلبي ولولا الحهالة لما عذرته! بخصوص ماذكرته بتفاوت الإيمان والله لو أصاب الأمم الهالكة ما أصابنا لرضخوا وخضعوا لله لكن الله لم يرد بهم خيرا جزاء استكبارهم فأهلكهم! نعم اليوم كثير منا إيمانه وعقله ليس بقوة من سبقنا لكن في ظني الجزء الكبير واقع بسبب الجهل بالدين وبسبب سوء الغذاء !!!هذا هو الفرق بيننا وبين آباءنا وهذا سبب ضعف الإيمان وصعوبة نفاذه لقلوب البعض وبلا شك فإن كانت سوء التغذية مؤثرة فالدواء مؤثر بشكل أعظم لا يوجد رأي يحترم عندي عن هذه الأدوية إلا أن شرها عظيم ! أما بخصوص المسيح الدجال فأنا مريض بالضلالات وأعرفها جيد وأعرف ماذا تفعل بالإنسان ! الناس لن يكونوا بكامل عقولهم في فتنة المسيح الدجال فسر لي كيف يقرأ الأمي كلمة كفر التي على جبينه !! فسر لي كيف يتبع الناس الدجال كيعاسيب النحل والعلم محفوظ لدينا عن فتنته ! تخيل فقط المشهد الآن هل ستتبعه ! الإجابة بالتأكيد لا يارجل في سوريا شفنا العجب العجاب وما رأينا أحد ترك دينه أناس كرام رحال ابتلوا في أهلهم ومالهم ونكلوا بأشد أنواع العذاب وما وجدنا منهم إلا الصمود أسأل الله أن يتقبلهم فسر لي لماذا أوصى الرسول عليه الصلاة والسلام بالهروب منه وهذا شيء مختلف عن البعد عن الفتن وعدم الخوض فيها!وأنا أدرك أن هناك ضلالات معتمدة على الحالة متى ما بعدت عن هذه الحالة فلن تؤذيك ولن تصيبك صدقني جل الاختلاف معه أنه غير مدرك لماهية الضلالات والواقع شيء والتصور أمر آخر |
أنت في ظنك الآن بأني مستبصر عن الضلالات بينما الواقع لدي شيء من الاستبصار وإلا فقد أصدقها وأركض خلفها وأنا لا أشعر !
أساسا الاحتمال الأكبر بأن جزء من الضلالات لدي مسؤولة عنها الأدوية النفسية التي كنت أتعاطيها لأني بدأت ألاحظ أن الأمر بدأ يخف ويضعف في شيء من الضلالات التي لدي |
اقتباس:
اهلا بك ادام الله الود بينكم ، الاجيال تتغير جيلنا ليس كجيل من قبلنا وربما هذه الحكمة من تتالي الزمان بمفاسده لتتحقق الغايه من ايجاد الخلق وهي عبادة الله والتمسك بدينه على اكمل الاوجه والا ما كان في تالي الزمان القابض على دينه كالقابض على الجمر .. بعيدا عن الامور الشرعيه لكل منا زمانه وبيئته ونشأته والحياه كل يوم تزداد صعوبه والفتن تكثر وتزداد الخلاصه هو عمل واجتهاد لا يمكن مقارنة الماضي بالحاضر ولا يجوز وضع هذه المقارنه بنظري لان من سبقنا في حالهم ليسو مثلنا من الطبيعي ان تجد التدين وشدة التمسك بالدين قديما اكثر من اليوم والسبب واضح وكما ذكرت لك سابقا .. ليس مطلوبا مني ومنك ومن الجميع الا ان نجتهد ونسال الله الهدايه لانها من الله وحده ليست بسعيٍ مني او منك هي كما الرزق يعطيه الله من يشاء وينزعه ممن يشاء .. ، بخصوص التغذيه انت تتحدث عن غذاء ودواء لا يمكنك الخلط بين ما هو موجود كونياً وبين صنع الانسان الدواء نحن من صنعه ونحن بذاتنا خلقه الله لسنا متشابهين حتى في كيميائية اجسادنا لسنا كبعض ما قد يضر احدهم ليس بالضروره ان يضر الاخر وما ينفع البعض قد لا ينفع البقيه الى جانب التغذيه السليمه والتي نحن ايضا متفاوتون فيها لا انفي جوده الادويه فحتى في بحثك عن مصادرها هي لا تخلو من مصادر كونيه موجوده ليس للانسان دخل فيها الا التركيب .. بغض النظر عن تفاصيل كثيره في هذا الجانب انت متمسك برفض تام للادويه ولك اسبابك لكن ان اردت نصيحتي لك حق رفضها من جانبك قد تكون متضررا منها وقد يكون الامر مجرد فكرة انت متمسك بها بشده حتى اصبحت قاعده لديك .. وقد يكون كما ذكرت لك لم تجد نفعاً منها بقدر ما وجدت الضرر ، لكن الامر ليس نظرية نحن مختلفون هنالك بالفعل من تعافو على اثرها او تحسنت اوضاعهم او خفت الاعراض بالنسبه لديهم واصبحو يملكون زمام امورهم وحسن ادارة افعالهم بالتالي حسنو من جودة حياتهم .. الصحة كما الدين ومثل امور كثيره في الحياة متفاوته بيننا لسنا نسخ مكرره ولسنا جميعنا مثاليين .. ، بخصوص تساؤلاتك عن المسيح الدجال ذكرت لك سابقا اني احتفظ برأيي من هذا الجانب لاجلي ولاجل الجميع هي امور غيبيه اتضح لنا ما ذكرته السير وهذه حدود علمنا انا لا احبذ الاجتهاد والبحث في هذه المواضيع لانها تفتح ابوابا قد تحتاج لاغلاقها دهرا من العمر ما بين شك وتبّحُث واختلافات وشُبه ومداخل الشيطان في هذه الامور كثيره حتى من يقرا مثل هذه التساؤلات وبالاخص من يعانون نفسيا او ذهنيا قد يُلبّس عليهم لا داعي لذكر مثل هذه الامور ولا انصحك في التفكير فيها خصوصا ان كنت قد عانيت او تعاني من الضلالات وحتى ان كنت متبصرا الانسان السليم المعافى يُخلط عليه في هذه الامور فما بالك بنا … هي امور بعلم الله لك ما نُقل من السيرة غير ذلك انصحك الا تبحث وأرح دماغك واغلق مداخل الشيطان عليك التفقه في الدين مطلب لكن ان نتفقه في امور غيبيه ونكثر فيها التساؤل والبحث لا انصحك هي لها اجوبه لكن لدى اهلها من اهل الدين والاختصاص ليست لدي او لديك او لدى أيٍ من العامه دمت بخير |
اقتباس:
فالحمدلله .. لا انكر ان اضرارها اشد من منافعها لكنها تبقى عوناً بعد الله للبعض في حياتهم لا احد يتمنى هذه الحياة من ادويه و علاجات وغيره لكنها اقدار ان دققت فيها تجد اننا نُسير ولو كان يظهر لنا في بادئُ الامر اننا نخير لكنه تسيير ولله حكمة في كل امر وطالما وجدت الخلاص منها فاحمد الله واشكره والعقبى للجميع .. |
اقتباس:
حسب ما أذهب إليه، فإنَّ شعور المريض بأنه مراقب - أو قل المَرْقُوبِيَّة - أو متآمر عليه، وبقية الضلالات، من حيث الشعور بها، لا من حيث تصديقها ولا من حيث تكذيبها، هي إثارات جبرية لما تكون مؤديات الإثارات الذهانية قد وصلت لحد تؤدي إلى هذه الإثارات ولا بد، فهنا لا تتعلق حرية الإنسان بإلغاء مباشر لهذه الإثارات، لأنَّ هذه الإثارات تعمل بالطبع، مثل أنَّ طلوع الشمس يستلزم حصول النهار ما دام لا يوجد مانع، فهذا عمل بالطبع، فكذلك الإثارات الذهانية فهي ناتجة عن نسبة مرض تعمل بالطبع، وهذا لا يعني عدم إمكانية التخفيف من هذا الطبع بطريق غير مباشر، فالطريق غير المباشر هو الاسترخاء الذي يؤدي لتفريغ مؤديات الذهان تفريغا نسبيا، فتنخفض الإثارات الذهانية، وقد تزول الإثارات الذهانية بإزالة لا المرض، ولكن بإزالة النسبة المرضية المؤدية إلى الذهان فقط، وممكن فيمن لم يستحكم فيه المرض أنْ يحصل التفريغ الكلي فيه، فتزول الإثارات الذهانية. الإثارات الذهانية لما تحصل في الشخص في البداية فتعمل كالغريزة، والإثارات الغريزية تُصَدَّق، فيصدق المريض الإثارات الذهانية، فإذا علم أنَّ حاله ليس جيدا وأنَّ هذه الإثارات تدل على حال مرضي، فهنا يكون قد طرق باب التكذيب، تكذيب الإثارات الذهانية، فتكذيب الإثارات الذهانية لا يعني إزالة الإثارات، فالإثارات تكون حاصلة، ولكن التكذيب يعقب الحصول، فالتكذيب يعقب الإثارات الذهانية، بعد أنْ كان الشك يعقب الإثارات الذهانية، وبعد أنْ كان التصديق يعقب الإثارات الذهانية، فالتصديق والتكذيب حالة مفاعلة مع مؤديات الإثارات، فالمفاعلة التصديقية، أو قل المصادقة، كما ممكن أنْ تحصل فممكن أنْ لا تحصل، فممكن أنْ يكون هناك "مفاعلة شكية"، أو قل مشاككة، و"المفاعلة الشكية (المُشَاكَكَة)" تلحق "المفاعلة التصديقية (المُصَادَقَة)"، وبعد الشك ممكن أنْ يعود الشخص للمفاعلة التصديقية، ولكن ممكن أنْ يتقدم إلى "المفاعلة التكذيبية (المكاذبة)". إنَّ المفاعلة حالة تفكيرية، والأحوال التفكيرية، تعالج معالجة فكرية، أو قل معالجة معرفية. إنَّ الذي يتعاطى أدوية ذهان وتخفف عليه الذهان، ويأخذ هذه الأدوية طوعا، لتسليمه بحاله المرضي، ومع ذلك فهو لو ترك الأدوية؛ لكانت مفاعلته مع الإثارات الذهانية، مفاعلة تصديقية كثيرا، فهو من حيث يعلم أنَّه مريض؛ ففيه نسبة تكذيب، ولكن فيه نسبة تصديق أعلى، وممكن أنَّ تكون قدرته التكذيبية لا تؤدي لعدم تحول الإثارات الذهانية إلى سلوك، فيقف مدهوشا على ضعفه على "الانسلاك الذهاني"، فيكون حاله حال الموسوس الذي لا يرتاح إلا بقيامه بالفعل الوسواسي، ولكن ممكن أنْ يكون الانسلاك الذهاني انسلاكا فنائيا، أقصد أنَّ المريض لما يسلك السلوك الذهاني فينفصل عن الواقع السائد، حيث يفنى عن الواقع السائد، ولكنه يكون في واقع خاص به، وهو الواقع الذهاني، فيكون الوعي لديه وعيا ذهانيا – ولا أقول لاوعي -، ولكن لا يكون الوعي الذهاني متواصلا، بل يعقبه "وعي لاذهاني سلوكيا"، ولكن هناك فئة من المرضى يتواصل الوعي الذهاني فيها، وتواصل الوعي الذهاني يعني تواصل السلوك الذهاني. باختصار الذي ينفع معه الدواء الذي يعمل بموازة المرض، بحيث يبعده عن سلوك إجرامي، فيجب أنْ يتعاطاه، ولكن يجب أنْ يعمل أيضا على العلاج المعرفي، فالعلاج المعرفي في غاية الأهمية، فممكن لفئة أنْ تكتفي بالعلاج المعرفي، وممكن عبر شيوع المعرفة، توسيع الفئة القابلة للعلاج المعرفي. |
مهما شرحت ياسمير صعب جدا على شخص ما خاض هذه التجربة يدركه،
شرح وافي ، خطورة المرض هذا بآثاره وتختلف من حالة لحالة وأغلب خطورته تقع على الناس الذين حوله ! اعرف ناس مصابين بالبارنويا عايشين حياتهم بشكل طبيعي ،أهم حاجة لا يصل لأذية الناس وتخريب العلاقات ومدركين بشكل جزئي إن فيه شيء مهو مضبوط لان أحدهم جاء يشتكي من بعض الأعراض مثل إنه ببقتل أبوه ويشك في أبوه وإن الشرطة تراقبه وإنه يشوف جنية وقذف مجموعة من أصحابه في أعراضهم ....الخ رغم إنه مدرك إن فيه شيء مهو مضبوط إلا إنه مؤمن بهذه الأفكار |
اقتباس:
أما فيما يخص أمر الدجال فهذا الأمر اكتشفته بفضل رب العالمين وفرحت به وآثرت إبداءه لكني يبدو أني كنت مخطئا في إبداءه فلا نفع حقيقي للعامة في إبداءه،وهذا رأي لا أجزم به وإن كنت أميل له كثيرا اما فيما يخص الفلسفة في امور الغيب والزندقة والهرطقة بأدلة ضعيفة او بغير أدلةفلست من روادها بل هذا الأمر اكتشفته دون أن أخوض فيما تقصد بأدلة أعلمها سؤال أخير هل تتعاطى شيء من هذه الأدوية؟ |
اقتباس:
حسب حالتي في البدايه عُرض علي الجانب الدوائي الى جانب الجلسات السلوكية رفضت الادويه لصغر السن وقتها وخوفي من الامور الادمانيه واتجهت الى الجلسات + مساعدة المحيطين حاليا لدي تفكير ورغبه لحوحه بالذهاب واعادة التشخيص لرغبتي في استخدام مهدئات تخفف التوتر او تساعد في التحكم به + اي شيء يساعد على رفع المزاج دمت بخير |
الساعة الآن 05:30 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا