![]() |
الموسوعة الروائية و القصصية للمنتدى فاليشارك الجميع
بسم الله الرحمن الرحيم
إخواني أخواتي اعضاء المنتدى السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أما بعد : فإني أود أن نكون موسوعة أدبية كما هي فكرة الأخ الهاشمي لكن على مستوى روائي و قصصي * فأي قصة قرأتها أو ألفتها و تود نشرها فأتمنى إنك ماتروح بعيد و تلجأ إلى موقعك المفضل و منتداك الرائع و تكتب ما دار في راسك . آسفة يا مسيو الهاشمي لكن حسيت إن أغلب أعضاء المنتدى عندهم ميول شعرية أكثر من القصصية و إذا صاروا مع بعض ماراح يتمتع القارئ في القراءة و راح تصير السالفة عليه طواله وخربطة * لذلك حبيت و أتمنى إنك تقبل هذي المشاركة حيث تصبح موسوعتك للأشعار و موسوعتي للقصص و الروايات * علما بأن موسوعتك أصبحت كبيرة جدا و ذات شعبية أكبر و لا تكفي لمجالات الأدب ككل * فأود أن نقسم الموسوعة لقسم شعري و قسم قصصي و بعد ذلك تندمج الموسوعتين بواحدة و أتمنى إنك ما تزعل . و المهم إلى العملاء القائمين على تأسيس هذا الموقع الرائع و المشرفين على هذا المنتدى أتمنى إنكم تقبلون الفكرة و تتقبلونها بصدر رحب و أتمنى مرة أخرى ان تتقبلو فكرتي و ما تحبطوني * لأنكم الصراحة من أهل الكرم و ما أتوقع إنكم تبخلون علي بهذي الفكرة التي تنمي فكر شبابنا العربي * و إني لطامعة بكرمكم . و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
أختنا الكريمة ضحى
لا وجود للزعل في قاموسي ، و أنا أول المؤيدين لكِ و لفكرتكِ ، فهدفنا هنا ، نشر الفائدة ، و أتمنى من الجميع المشاركة .... لكِ احترامي و تقديري |
أخ الهاشمي :-
شكرا على روحك الرياضية و شكرا على تأييدي للفكرة و شكرا على الرد الذي رفع من معنوياتي و السلام عليكم ورحمة الله بركاته |
بسم الله الرحمن الرحيم
إلى أعضاء المنتدى :- شدعوة عاد ما عندكم ميول قصصية ! مو لازم إنتوا تألفون القصة لو تآخذونها من أي مكان بس تكتبونها في جوائز لا تنسون لا تبخلون علينا بمشاركاتكم و الله لا يحرمنا من ضحكتكم الحلوة و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
و هذي مشاركتي * عسى إنها تكون تشجيع لكم
بعنوان ( كل من عليها فان ) # في أحد الأزقة المظلمة * و في الشوارع الرطبة * هناك .... بيت كسته الدنيا بثياب رثة لا جمال فيها * مليء بالأطفال * مليء باليتامى . إنهم أحد عشر اخوة * هاجر والديهم إلى مكان بعيد دون رجعة تاركين هؤلاء الأطفال في عنق أخاهم الكبير أحمد الذي لم يتعدى 17 من العمر و هو الآن مسؤول عن 6 أولاد وهم ( عادل * محمد * خالد * صقر * عمر *عبد الله )أكبرهم لم يتعدى 16من عمره و هو عادل * و 5 بنات هن (أسماء * عبير * آمال * أسرار * إسراء ) لم تتعدى أكبرهن10من عمرها و هي أسماء . هذه هي الحياة كلها شقاء لا يرتاح فيها حتى الأطفال الأبرياء . و في صباح يوم مشرق و جميل ذهب أحمد (و هو الأخ الأكبر المسؤول عن اليتامى) يبحث عن عمل يكسب من ورائه لقمه عيش له و لإخوانه أخذ يبحث و يبحث........ حيث و جد أخيرا عملا . رجع أحمد البيت حيث وجد إخوته جالسين فيه * اشتد غضبا و قال : ألم تذهبوا إلى مدارسكم ؟ رد عادل قائلا: و لم نذهب ؟ هل تريد من الناس أن ينعتونا بالفقراء ؟ هل يرضيك أن ينعتونا بأبناء الخمّار ؟ هل يرضيك أن يقولوا لنا أن أبانا مات بسبب الخمر و القمار ؟ هل يرضيك ذلك ؟ أجب ثم سكت عادل برهة من الزمن بعدها انفجر بالبكاء ثم تابع قائل : نعم هذا هو رد الناس علينا * كلما رأونا تبدأ الجمل التي تجرح القلب و تكسر الجناح * هل يرضيك أن يقولوا علينا أننا عشنا على الحرام * عشنا على أموال القمار هل يرضيك ذلك ؟ هيا لم السكوت ؟ أجب * هل تريد أن يقولوا عن أمنا أنها ماتت بصدمة الأموال التي خسرها أبي في لعب القمار * هل يرضيك أن يقولوا أن أبانا قد حاول رهن اختنا إسراء الصغرى التي لم تتعدي السنة الواحدة من عمرها بسبب أموال القمار * لولا أمي رحمها الله عارضت بكل ما تملك من قوة هل يرضيك ذلك ؟ أفبعد كل هذا الكلام تريدنا أن نذهب للمدرسة ؟ اقترب أحمد من عادل و ضمه إلى صدره و قال : لو أننا سمعنا كلام الناس ما عشنا * و إني أحاول بأن أعوض لكم ما فات * ها أنا قد وجدت عملا قد لا يكون مدخوله الشهري كبير *لكن سأحاول بأن أعوض لكم كل ما فات من طفولتكم . أسماء : هل صحيح أنك وجدت عملا ؟ أحمد : نعم * إني أشتغل الآن مع أبا سالم * حاملا لأغراض متجره أسماء : الحمد لله أحمد : لكن أتمنى أن تذهبوا لمدارسكم غدا و لا تهتموا بكلام الناس * اتفقنا . لم يجب أحد أحمد : ماذا بكم * أجيبوا * لن تتوقف الدنيا ببضع كلمات * هيا * إذا كنتم تكنّون لي بعض المشاعر . عادل : إذا كنت سأذهب للمدرسة فمن أجلك فقط أحمد : بارك الله فيك يا أخي إسراء : و أنا أيضا سأذهب من أجلك فقط أحمد : هيا يا أخواني إلى أسرتكم * و ليلة سعيدة عبد الله : أحمد منذ طفولتي أسمع في المدرسة الأطفال يقولون أن والدهم يغطيهم عند نومهم * فهل من الممكن أن تغطيني ؟ أحمد : بكل سرور يا حبيبي * هيا جميعا سأغطيكم في أسرتكم الجميع : هيا هيا كان يوما شاقا على أحمد فأصبحت المسؤولية أكبر مما يتصور * فهو الآن في مقام الأب * و يجب عليه توفير كل مستلزمات إخوانه بذاك المبلغ البسيط و أن يتجنب أي خطأ قد يطرأ منه خشية أن تتكرر صورة أباهم السيء السيرة . .................................................. ................يتبع في الحلقة القادمة قصة : douha سيناريو: douha حوار : douha مع تحيات douha و الله لا يحرمنا من ضحكتكم الحلوة و الله و لي التوفيق و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
وانا اييد الفكرته.........aaa::aaa7وهذي مشاركتي
قصه توقيعي الله يسلمكم هذي القصه عند الاولين من 30 سنه يمكن......... كان واحدمن الرجاجيل عنده ولد كبير وبعد هذا الولد ما جاه الا بنات وكان يدعي الله يرزقه ولد ثاني يعينه ويكون سند لخوه. رزقه الله بالولد الثاني وكان يحبه ومدلله....... المهم يوم كبير الولد وصار عمره 6 سنوات جاء العيد وقاموا العيد ولبسوا وراحوا الرجال والاطفال يتعيدون هالولد يوم العيد شاف بعض الاولاد اللي فيه سنه لابسين شماغ وهو ما لبسaaa::aaa5 المهم دخل على ابوه في المجلس وجلس يبكي على رجل ابوه سأله ابوه وش فيك وش اللي جايك؟...قال ابغى شماغ مثل الاولاد (هو توه طفل ويبغى يلبس مثل الاطفال) وقام فز ابوه من المجلس راح لسوق بيشري لولده شماغ والسوق مسكر يوم العيد .....وراح لبيت البياع وجاء البياع معه لسوق وفتح المحل وشراله شماع ثم سكر المحل . الولد استانس بهالشماغ وفرحان وجالس يشخص به.............. الابو جلسه على رجوله وقال: لا يـا مـحـمـد دمعـتـك لا تحيـري.........اللي تبيه جبناه سمح به البال نـرضيك يوم انـك طـفـل صغيري........نبـيك ترضيـنا لـي صـرت رجال عساك تسلم لي واخوك الكبيري........انتم اعـمالـي كان مالي اعمال |
بسم الله الرحمن الرحيم
سنيوريتا ورود بلا أشواك : مشكورة على مشاركتك الحلوة * و قصتك هم وايد حلوة و أتمنى إنك تسوين دعاية للموسوعة و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
الحلقة الثانية من ( كل من عليها فان )
## بعد ما ثقل عاتق أحمد بإخوته الأحد عشر * صار لهم الأب و الأم و الأخ و الصديق * بعدما تخل الناس عنهم إلا أبا سالم حيث كان يكن للإخوة الأثناعشر نوع من المشاعر الطيبة * حيث كان في آخر اليوم في عمل أحمد :- أبو سالم : أحمد ... أحمد أحمد : نعم * سيدي _ : هلا حضرت قليلا أريد التكلم معك _ : حاضر سيدي _: كف بمناداتي بسيدي * إن السيادة لله وحده _: حاضر أبا سالم _: إسمع يا بني * إني أعلم أن حملك ثقيل * و لا تستطيع تحمل أحد عشر ولدا بمفردك * علما بأنك لم تتعدى الثامنة عشر من عمرك * و إنك عامل ماهر و أمين في عملك و مخلص و قد تبين لي ذلك من أول لحظة وطأت قدماك على عتبة باب هذا المحل * و قد تزايد ال**ائن و أصبحت حصيلتك من الأموال خمسة دولارات * و إذا دمت على هذا النشاط سيكون راتبك يومي بمبلغ خمسة دولارات أي ما يعادل في الشهر ............ أممممم ... _: مئة و خمسين دولارا في الشهر _: لحظة ....... نعم *مئة وخمسين دولار في الشهر _: أشكرك سيدي * و سأحاول أن أكون عند حسن ظنك بي _: بماذا إتفقنا * نادني بأبا سالم _: حسنا أبا سالم * شكرا لك شكرا لك _: و ها هي حصتك اللتي إتفقنا عليها _ : شكرا لك أباسالم _: يمكنك عدها الآن إذا أردت _: لا داعي يا أبا سالم * أني واثق بك * و لا أبالي كم ستعطيني * أن كرمك أغرق رأسي _: لا إني أريدك أن تعدهم إن عمّالي متعودين على ذلك _: حسنا أبا سالم .......................... أبا سالم إنها سبعة دولارات * باقي لك عندي دولاران * ها هم تفضل _: حقا ؟ إذا هي لك خذها _: أبا سالم إنها زائدة عن يوميتي لا أستطيع أخذها .... _: إنها هدية مني لإخوتك * اشتر فيها حلوى لهم _: شكرا لك أبا سالم * إذا سأشتري لهم من متجركم الحلوى الذيذة # اشترى أحمد لأخوته حلوي و طعام و ذهب إلى بيته مسرورا لما جاء به لإخوته* دخل البيت و إذا بالأخوة الأحد عشر يبكون * و خاصة إسراء تبكي بهستيريا . دخل أحمد متعجب قائل : ماذا بكم يا إخوتي؟ ما ذا جرى؟ عادل : انظر إلى وجهي *انظر إلى جسمي * لم يسلم منه شيء أحمد : مالذي جعلكم هكذا ؟ مالذي حدث ؟ أخبروني إسراء : بابا أحمد انظر إلى جبهتي ... إنها تؤلم و أخذت تبكي بحرارة و شدة أحمد : خذي حبيبتي هذه الحلوى لك * إنها لذيذة ! إسراء : يا لها من حلوى شكلها رائع ..... لكن آآآآه * لا أستطيع أكلها أحمد : لماذا يا حلوتي ؟ إسراء : لقد دفعني أحد الصبية دفعة قوية أسقطتني على الأرض * و كسرت ثلاثة أسنان من أسناني ...... إنه مؤلم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه و أخذت تبكي بحرارة أحمد : عبير * خذي الأطفال كلهم ووزعي بينهم هذه الحلوى بالتساوي * عادل و أسماء أريدكما # جلس عادل و أسماء * بدأ الحوار * أحمد : ماذا حدث لكم ؟ و ماذا جرى ؟ عادل : كنا ذاهبين إلى المدرسة حسب اوامرك فبدأت التعليقات و الشتائم و العلب و الأحذية تتقاذف علينا * و نحن صامدين حسب أوامرك ....أكملي يا اسماء أسماء : لكن فور وصولنا للمدرسة رأينا المدرسين و المدرسات و الطلبة و الطالبات متجمهرين عند البوابة ينتظرون وصولنا * و ما بدأت صفارة المدرس حتى .....حتى ...... و انهلت بالبكاء عادل : حتى وصلنا إلى البيت و هذا حالنا من ضرب و شتم و...و...و أنت تعرف الباقي و بدأعادل و احمد بالبكاء أحمد : إنها غلطتي ... نعم غلطتي ما كان علي ان أدعكم تذهبون للمدرسة ما كان علي أن ...... آآآآآه ليتني لم أتلفظ بتلك الكلمة السخيفة ما كان علي أن أدعكم تعانون كل هذا * لكن هذا من حبي لكم * اريدكم أن تدرسوا و تفلحوا ..... لكن * آآآآه سامحك الله يا أبتي * يجب أن نهاجر من هذه الديار * يجب ذلك بأسرع وقت _ و بدت على وجهه علامات العزم و الإصرار_ أسماء : لكن من أين سنأتي بالمال الكافي ؟ عادل : نعم * من أين ؟ أحمد : لا عليكما سأتدبر أمري # هل سيهاجر الأطفال وحدهم إلى ديار غريبة ؟هل سيغادر الأطفال ؟ كيف * ومن أين ؟و كيف سيتدبر أحمد أمره ؟ هذا ما سنعرفه في الحلقة القادمة .................................يتبع تأليف : douha سيناريو: douha حوار: douha مع تحيات :douha الله لا يحرمنا من ضحكتكم الحلوة و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
الحلقة الثالثة من ( كل من عليها فان )
### ليس كل ما يتمناه المرء يدركه تجري الرياح بما لا تشتهي السفن كان هذا ما يدور في رأس أحمد* لكن هل الرياح ستغرق السفينة أم أحمد ربان ذكي يسيطر على الوضع ؟ استيقظ احمد من نومه مستعجلا يريد تنفيذ ما أمر به إخوانه بأسرع وقت لألا يتعرضوا لمزيد من الأهانات *ذهب احمد لأبي سالم قائل : السلام عليكم يا أبا سالم _: و عليكم السلام ورحمة الله و بركاته * كيف حال إخوتك اليوم ؟ _: الحمد لله وهم بأحسن حال * أبا سالم إني طالب منك مهمه أرجو أن لا تخيب رجائي فيك _: تفضل يا بني * أرجو من الله أن يجعلني عند حسن ظنك بي _: هل ممكن أن تعطيني بعض المسائل الحسابية الصعبة ؟ _: أهذا ما كنت ترجوه مني ؟ _: نعم يا أبا سالم أريد أن أنشط عقلي * يقال أن نسبة الخرف تقل عند ممارسة المسائل الحسابية المعقدة. _: ها ها ها إن الطريق أمامك طويل يا ولدي * لكن لا عليك إذا أردت ذلك فطلبك عندي * خذ دفتر الحسابات الموجود في الدرج الثاني من المكتب و قم بعمل الحسابات التي فيه _: حاضر يا أبا سالم * وشكرا لك _: لا شكر على واجب يا ولدي # بدأأحمد عمله الجديد في نشاط و همة و بدت على وجهه علامات الجد و الأجتهاد* و خلال ساعة تماما أنهى أحمد دفتر الحسابات كاملا و ذهب إلى أبي سالم يعطيه الدفتر و يتحدث إليه قليلا أحمد : الحمد لله لقد أنهيت الحسابات أبوسالم : أحقا أنهيتها .. كلها ؟ ! _: نعم يا أبا سالم و الحمد لله نسبة الارباح في المحل 85% من قيمة المشتروات _: لا أصدق عيناي إن هذا الدفتر يأتي معي كل يوم إلى المنزل * و أظل أعد الحسابات فيه حتي آخر دقيقة من منتصف الليل * و أنت تنتهي منه خلال ساعة * يجب أن أتأكد من حساباتك اليوم في البيت * وهذا لا يعني أني غير واثق بك لكني مندهش قليلا * كيف لولد مثلك في هذا السن ......... لالالالا لا أصدق * حسنا * لأختبر ذكائك * سأطرح عليك أسئلة حسابية و أجب علي _: حاضر _: 125*300*7172 كم يساوي _: حسنا * الناتج يصبح 268950000 _: أين الآلة الحاسبة * اممم .... نعم .. إجابة صحيحة .. ممتاز * سؤال آخر إذا كان عندي 50 دجاجة كل واحدة منها باضت 7 بيضات أخذت من بيضها 100 بيضة بعتها و أصبح ناتج بيعها 25 دولار * فكم دولار سأحصل إذا بعت باقي بيض الدجاج ؟ _: 62.5 دولار من غير ال100 الأولى التي بعتها * و إذا كانت معها يكون الناتج 87.5 دولار .. _: غير معقول سؤال آخر* إذا كان هناك عددان مختلفان مجموعهما 100 و الفرق بين العدد الثاني و الأول 3 أضعاف العدد الأول * فما هما العددان ؟ _: 75* 25 _: مستحيل * إذا هاك .......... # وتوالت الأسئلة * سؤال يليه سؤال آخر * و كان كل مرة يفوز بها أحمد حتى تأكد أبا سالم من ذكاء أحمد بالرياضيات . كانت فكرة أحمد للحصول على المال هي أن يتراهن مع عدد من الرجال على حل مسألة رياضية بمبلغ من المال حتى يتوفر المبلغ الكامل * قال أحمد لأبي سالم عن ما يدور في رأسه * فقال له أبو سالم : لم يا ولدي * سأجعلك محاسبا في المتجر و سيكون راتبك الشهري 150 دولار أحمد : إن فضلك علي كبير يا أبا سالم لكني محتاج إلى المبلغ بسرعة أريد أن اهاجر فلا أستطيع أن أنتظر اكثر من ذلك و إخوتي يتعرضون كل يوم للإهانه . _: سأقرضك المبلغ الذي تريد .... _: لا يا أيا سالم فإذا هاجرت لا أظمن أن أرجع إلى هذه المدينه * ولا احب أن أكون مديون طيلة عمري * و من يظمن عمره إن الاعمار بيد الله * و لا تعلم النفس بأي أرض تموت. _: حسنا يا ولدي * كما أردت * سأحاول أن أجمع لك بعض الرجال الذين يتصفون بصفة المراهنه . _:شكرا لك يا عمّي ألم أقل لك إن أفضالك علي أغرقتني؟ _: لم يكن هذا بودي لكن هذا مرادك _: لا تحزن يا عمّي * ما دام للأمل طريق فسنحيا # مر أسبوع على ذاك الكلام و لم يأت خبر عن المتراهنين * حزن أحمد كثيرا وقد خيّل له بأنه لا يوجد من المتراهنين من يراهن من أجل صبي قد سآءت سمعته بين الناس . خرج أحمد من منزله وقد ضاقت به الدنيا بما رحبت *لكن ..... هناك فتى يجري بسرعة بالتجاه أحمد و بيده كيس قد جهل أحمد ماذا يكون به و ماذا يريد هذا الصبي منه ...................................... فماذا يريد الصبي من احمد * وماذا يحوي ذاك الكيس * وما الدافع الذي جعل ذاك الفتي يجري بتلك السرعة *.................................. هذا ما سنعرفه في الحلقة القادمة .............................................يتبع تأليف :douha سيناريو : douha حوار: douha مع تحيات : douha الله لا يحرمنا من ضحكتكم الحلوة و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
الحلقة الرابعة من ( كل من عليها فان )
#### يا ترى من ذاك الفتى ؟ سؤال محير سأله أحمد لنفسه * ثم قال : أعتقد أن هذا الولد حامل بيده حجارة سيرميني بها . # هذا ما اعتقده أحمد .... لكن .........أحمد ... أحمد ( صوت ينادي * وكأنه صادر من ذاك الفتى ) أحمد : نعم . هل من خدمة ؟ _: ألم تعرفني بعد ؟ أنا بن أبي سالم الصغير _: من عبد الرحمن ؟ _: نعم * لكن ليس لدينا الوقت الكافي * هل لك أن تعطي هذه الحلوى لأخوتك* إنها من أبي هدية لأخوتك _: لا أعرف كيف أخرج من جزاء هذا الرجل _: لا عليك الآن * إذهب إلى المتجر حالا فالمتراهنين في انتظارك _: حقا ! _: نعم وهم 25 شخص وقد تراهنوا بمبلغ وقدره مليون دولار _: حقا ! _: لا وقت للدهشة الآن أسرع قبل فوات الأوان # ذهب الإثنين للمتجر و قامت هناك المسابقة بإدارة أبو سالم * و الحكم أحد مدرسي الرياضيات في الجامعة * و تمت المسابقة على أكمل وجه * وتقاذفت الاسئلة على أحمد وكان بعون الله يجيب عليها بالجواب الصحيح * تملل المتراهنون و أخذ كل واحد ينسحب بعد الآخر معطي الرهان لأبي سالم * حتى بقي ّمن المتراهنين أبا قاسم و قال قبل خسارته بمبلغ 50000 لأحمد : ها أنت اليوم أثبت نفسك * إنك معجزة* بل داهية * هل من شخص في نفس عمرك لديه هذا العقل ؟ أحمد : إنه بفضل ربي _: لدي شركة في أرض الرواد * ينقصها محاسب * و أتمنى أن تشرفني بقبول هذا العرض أبو سالم : لكن هذه الديار بعيدة .... بعيدة حتى عن مدارس إخوته * إن الذهاب إليها عن طريق القطار يستغرق ساعتان ونصف * فهل سيقطع هذا الصبي و إخوته هذا هذه المسافة كل يوم صباحا ؟ أبو قاسم : لا عليك ياأبا سالم سأرتب لهم بيتا يعيشون فيه * و مدارس يدرس هو و إخوته فيها * و سأتكفل بجميع المصاريف . أحمد : لكن كيف سأدرس و أعمل ؟ _: بتنظيم الوقت * فهو مفتاح النجاح *و إني لا أرضى بمثل هذا العقل أن يدفن تحت ظلم الزمان * و هاهي 50000 دولار من نصيبك الآن * وحاول التفكير بما قلته لك جيدا فإني في حاجة ماسة لمحاسب * وسيكون راتبك الشهري 500 دولار * فكر مليا # ذهب أبا قاسم * و جعل أحمد يفكر ... و يفكر * حتى قطع أبا سالم تفكيره وقال: هل سترضى بذاك العرض المغري؟ _: قد جاء في الوقت المناسب * أريد أن أهاجر * وها هي الهجرة د أتت و أريد مالا وهاهو المال قد أتى معه * و مستقبل إخوتي مفتوح .... لكن _: ماذا * هل تقول لكن ؟ لا أسمع * أفبعد كل هذا تقول لكن * هل أصابك خرف في عقلك ؟ _: لا و لكن لا أريد أن يتصدق علي أحد * خشية أن يقولوا فضل فلان على فلان و أن يتلاعب الشيطان بإيمان أبا قاسم و يعايرني بما أعطاني إياه _: لالالالالا * الآن تحققت أنك ....... خرف مجنون * هل ترفض هذا العرض ؟ _: لا أعرف * سأفكر .......... دعك من هذا الآن ... كم المبلغ الذي جمعته؟ _: مليون دولار .... مبلغ جميل * وهو من حقك _: لا يا أبا سالم * لي فقط 250000 دولار _: لماذا ؟ _: 500000 لك * و 250000 للحكم _: لكن هذا من حقك ! _: لم يكن لي ذلك إلا بفضل من الله أن رجّح لي عقلي و من ثم لك أن جمعت هؤلاء المتراهنين _: و أن 500000 لك ....هدية مني _: و أنا أعطيها لأبنائك _: و أبنائي يهدونها لك _: أحقا هذا ! * إذا أين عبد الرحمن ؟ _: ها هو ..... عبد الرحمن تعال إلى هنا _: عبد الرحمن * هذا المبلغ وزعه بالتساوي بينك وبين إخوتك و أمك _: أخجلتني يا أحمد * أتعطي هذا المبلغ لصبي لم يتعدى 10 من عمره؟ _: و أنت أخجلتني بكرمك * و أدعو الله أن يقدرني على رد المعروف * أستودعك الله * ها هو الليل قد جلى و تأخر الوقت * إلى اللقاء _: إلى اللقاء يا ولدي * ولا تنس عرض أبي قاسم . # هل سيرض أحمد بالعرض * و هل يتقبل تلك الصدقة التي سيعطيه له إياها أبا قاسم * و هل ستتكرر صورة الأب السئ السيرة ؟؟؟ هذا ما سنعرفه بالحلقة القادمة ....................................... يتبع تأليف : DOUHA سيناريو : DOUHA حوار :DOUHA مع تحيات : DOUHA والله لا يحرمنا من ضحكتكم الحلوة و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
مساء الخير
اخت ضحى القصة كثيرررررررررر حلوه* انا انتظر بقيتها تحياتي لك |
الحلقة الخامسة من ( كل من عليها فان )
##### ذهب أحمد إلى منزله يفكر بعرض أبي قاسم * يفكر ويفكر ....... ويفكر * هل سيقبل بالعرض ؟ * خرج خالد من البيت قاطعا تفكير أحمد قائلا: أسرع يا أحمد أسرع ..... _: ماذا بك يا خالد ؟ _: نشب عراك حاد بين صقر و عمر على حلوى آمال و هي تبكي الآن _: ماذا ؟ # و أسرع أحمد إلى الداخل * وقد بدأت مشاكل الأطفال تتقاذف عليه * و أحس أحمد انذاك بكبر مسؤوليته و ثقل حمله . أحمد : صقر * عمر* كفا عن المشاجرة * ألا يكفيكما عراك ؟ صقر : أنظر إليه * يريد أن يأخذ الحلوى مني * و هي من حقي .... عمر : من حقك ؟ إنها لآمال و أنت أخذتها منها صقر : ليس صحيح ما تقوله *قد وجدتها ملقية على الأرض و هي الآن من نصيبي عمر : و أنا من نبهك على وجودها * فهي من نصيبي آمال و هي تبكي : إنها حلواي تأخذونها مني دون وجه حق ؟ صقر : أنت من رمتها و هي من نصيبي أحمد بصوت عالي : كفا عن المشاجرة * ليس هناك أي معنى لوجودي ؟ لست أعني لكم شئ ؟ قد أرهقتني مشاكلكم * في بداية الأمر كسل * ثم مشاكل أبناء الحي * ثم مشاكل المدرسة ....* ألا يكفيكم ما أعانيه من أجلكم؟ ........ # سكت أحمد قليلا ثم خر من البكاء * و عاود الحديث :- ألا يكفيكم هذا * إني أتحمل مسؤولية 11 ولد و أنا لم أتعدى السابعة عشر إن الذين من هم في سني متمتعين بحياتهم * دون هموم و لا عمل و لا مسؤوليات * وهم في مدارسهم يكملون دراستهم * و أنا ..... أنا.... أنا لا شئ لا شئ في هذه الدنيا * ألا يكفيكم شقائي و أنا في مثل هذا العمر * ألا تحنون علي قليلا *تبدلوني بذاك التعب بحنان الأسرة التي لم أعشها* بدلا من أن أرجع إلى البيت ألقى إخوتي ترتسم على وجوههم البسمة * ألقاكم ..... متعاركين * أتريدون لي الشقاء * ألست أخاكم الكبير * أوليس لي عليكم حق * إني أعمل ليلا ونهارا طلبا في أن أحقق لكم أمانيكم * و أبدلكم بدل عيشة الشقاء بعيشة هنية *هل هذا هو جزائي * هل هذا هو بديل عن شقاء أيامي ؟ إخوتي إني لا أملك غيركم في هذه الدنيا * أنتم اهلى و صحبي * و نور حياتي * إخوتي, شقائي في هذه الدنيا داء * و ضحكتكم هي دوائي فلا تقلقوا احلامي بأن أراكم رجالا تبني الدنيا سباعِ عمر : لا تسوى هذه الدنيا دون ضحكتك * و من ناحيتي لا أريد هذه الحلوى فهي لك يا صقر . صقر : لا تقلق أجفانك يا أخي * ومن ناحيتي لا أريد أي شئ أن يعكر مزاج أخي الغالي * فهي لك يا أمال امال : سلام على هذه الحلوى إذا كانت مصدر إزعاج لأخي * و أنا لا أريد هذه الحلوى . # ورمت أمال الحلوى خارج المنزل أحمد : بارك الله فيكم يا إخوتي * و لكل واحد منكم دولاران أسرار : حقا ! لا أصدق عيناي أحمد : نعم يا عزيزتي إنها لكم ويمكنكم شراء ما تريدون فيها عادل : لكن من أين لك النقود الزائدة التي تجعلك توزعها بيننا بسخاء ؟ أحمد : لقد فرجت يا عادل و قرب الفرج * اليوم ربحت 1000000 دولارا نقدا عادل بدهشة : حقا ! * كيف؟ متى ؟ أين؟ و أين هي الآن؟ أحمد : بالراحة علي يا أخي * اسمع * قد جمع لي أبا سالم 25 رجل من المتراهنين * حين قلت له أنني ماهر في العمليات الحسابية و إني أريد أن أجمع بعض المال لهجرتنا من المدينة * و قبل قليل كنت راجع من متجره و قد ربحت مليون دولا....... عادل مقاطعا : ماذااااااا ؟ أتتراهن مع الرجال * أنت تفعل مثل أبي كان دائم المراهنة على أشاء سخيفة و دائم الخسارة . أحمد : لكنها ليست أشياء سخيفة إنه شقائي وتعبي وتفكيري * و جهدي * لم تأت هذه النقود من الفضاء بلا تعب كما كان يفعل أبي * ألم أعدكم بأن نهاجر في أقرب وقت ممكن ؟ و ها أنا اليوم أفي بوعدي * وقد عرض علي أحد المتراهنين عملا في احدى شركاته في منطقة الرواد * انها بعيدة جدا و عرض علي بأن يتكفل بكل مصاريفكم و مصاريف مدارسكم و أن يسكننا في أحد المنازل و أن يكون راتبي 500 دولارا شهريا ....و أن يتكفل بمصاريف دراستي عادل : ووافقت طبعا ..... إن هؤلاء الناس لا يرحمون * يريدون أن نكون تحت تصرفهم * وما ان خالفناهم بأمر من أوامرهم * يعايروننا بما صرفوه علينا و أن يلقوا بسلطتهم على أكتافنا * و يجعلونا كسجاد تحت أرجلهم متى ما أرادوا رمونا أحمد : و من قال لك أني قد وافقت ؟ لا لم أوافق بعد * و لن أرض بأي ريح تحرك شعرة من شعر رأسكم * و إذا كنت سأوافق فبشرط أن تكون كل مصاريفنا علي دون تدخل أي شخص فيها . عادل : خيرا فعلت # هذا ما فعله أحمد بالضبط و قال هذا الكلام لأبي قاسم * ووافق أبا قاسم دون أي شروط * و ركب الإخوةقطارا يقلهم إلى ديار الرواد* جاهلين ما قد يحدث من أحداث .................................................. ...............................يتبع الحلقة القادمة تأليف : douha سيناريو :douha حوار : douha مع تحيات : douha الله لا يحرمنا من ضحكتكم الحلوة و السلام عليكم ورحمة الل وبركاته |
أخيتي إسمحي لي بوضع إحدى قصصي المتواضعه والموجوده أصلا هنا في نفساني لكن صفحتها غابت وسط زخم المواضيع الجديده . ولعل حضورها في موسوعتك يجددها !
................................ اليوم قصتنا مختلفه شوي اليوم أبي وقتكم كلله ما يكفيني منه شوي قصتي من واقعنا ما هي وهم ولا فيها خيال بطل هاالقصه " سعد " تزوج من ست سنين من بنت خاله * جامعيه وتبي تتوظف قريب سعد رجل في ال35 من عمره يعني تووه شباب وقليبه أخضر رومانسي ويبي الدنيا كلها بلون وردي زوجته " شيخه " تحبه بعد *بس عقلها وقلبها وقفوا عن النمو بعد أول شهر زواج حافظتن درس أميمتها زين " الرجال ما يمسكه إلا البزارين "أغلبيه با البزارين وشيليه همهم حتى ما يطالع غيرك.. خلونا نرجع لسعد ذاك اليوم سعد رجع من العمل كان يسوق سيارته بهدوء * الطريق طويل شوي بين بيته وبين مكان العمل ..بس هو ما يحب السرعه ولا يبي شي يزعج هدوءه طلع كسرة عوده وبخر بها سيارته ها السعد ما يقدر يعيش بدون جو رومانسي صارت سيارته كلها دخون وراح في عاااالم ثاني بدا يقلب ملف حياته ويذكر يومه يطلب أمه تزوجه من " شيخه " وشلون رجها وقلب مخها ألين راحت وخطبتها له ********بيييييب بيييب بيييييييييب ....... .يؤؤؤؤؤ الاشاره حمراا يا سعد وش فيك؟؟؟؟؟؟(( وقف السياره " قال ها الكلمتين لنفسه يوم كل السيارات وقفت إلا سيارته)) وقف ووقفت ذكرياته مع الاشاره . طالع يمينه وشاف وليد يبيع عقود ورد وفل أعجبته كثير ولا جا في باله إلا " شيخه " تخيلها وهي لابستن عقد الورد * تخيلها وهي تناظره بحب وود فتح شباك السياره و نادى على الولد : أقول بكم ها الورد *****ب15 ريال عمي ****زيين عطني ثنين وورد وفل ما فاصل الولد ولا كاسره * كل همه إن الورد يزين حبيبته ....شيخه أخذ الورد وأسرع شوي يبي البيت ...يبي يلحق على شويخ * يبي ويبي ويبي دخل مع باب البيت ...أقبل على حجرته * لكن هيهااااات أن يصل للحجره بأمان سمع أصوات من حوله شي يطير فوقه وشي من تحته وشي يا كافي شوي ويجي على راسه *** يبه يبه شف خويلد قلله يرجع لي كورتي والا ترى والله بكسر له السوني **يباااااااااااه والله العظيم إنها كورتي أنااااااا يباااااااه قسمن بالله إن كسر السوني لا أتوطا في بطنه :eek: ****يبه .........يبه ممكن أروح لم خالتي سناء * منى عازمتني تقول خوياتها بيجنها الليله * يبه ممكن ***وااااااااااااء واااااااااااااااااااء .............بااا باااا .............بابا أأه :rolleyes: يا مسيكين يا " سعد " قم بس قم * ألبوم الذكريات إللي كنت تقلبه قبل شوي مغشوش * شكله ألبوم تايواني **** شيــــــــــــــــــــــخه * يا أم خالد *** سم وش تبي ؟ ردت عليه من بعيد * ما كلفت حالها تجي وتشوف الحصار المغولي إللي هو فيه ** شيخه تعالي أبيتس ** هه ؟:1: *** تفضلي يا حبي هذا عقد ورد وهذا بعد عقد فل لتس يا غاليه ...... **أممممم وش ورد وفل ؟ أمممم زين مشكور .........أقول سعد جبت خبز معاك ؟ ***إيه :( *** زين * يالله روح غير هدومك ترى كلنا جوعانين *رمت الورد والفل على طاوله قريبه منها وراحت تهرول يم المطبخ **وقف سعد لثواني صامتا كصمت تمثال الحريه بس وقفته فيها شوية شموخ نظر إلى الورد والفل وكيف تساقطت كثير من أوراقه على الارض نظر إلى أبنائه وهم يتخاطفون العقدين ويرمون بهما هنا وهناك وزادت معه حالة الصمت * ترك كل شيء ودخل لحجرته ليبدل ملابسه ويستعد لمليء بطنه بغداء " شيخه " :) __________________ |
حبيباتي السمرا و واهمة مشكورين وايد على ردودكم الحلوة *
واهمة القصة حلوة وايد و اسلوبك أحلى * و أنا عند وعدي * بس خلي الأمتحانات تخلص و بنفذه إن شاء الله الصراحة بالأمتحانات و إلا غيرها أنا كل يوم أدخل المنتدى * بس إذا كان علي إمتحان حيولوجيا أو رياضيات أو ....... أو......شنو تخيلو ا................. .................................................. ................................................. أو ما عندي كرت إنترنت عرفتوا إنكم دايم عالبال؟ و إنتوا دايم مسكرين علي الباب على العموم الله لا يحرمنا من ضحكتكم الحلوة و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
؟
|
الحلقة السادسة من ( كل من عليها فان )
###### هاهي أحلام أحمد قد تحققت * و الهجرة أتت و العمل أتى و لا شئ في بال أحمد غير إخوته الأحد عشر عبد الله : أحمد أين سرحت و بأفكارك ذهبت ؟ أحمد : أفكر فيكم يا أخي * و هل تريدني أن أفكر في نفسي _: لا عليك الآن * قل لي ماذا ستعمل ؟ _: محاسب في شركة أبي قاسم _: ماذا ! محاسب أين بدل من ؟ أ مكان الهر سيوفاني ؟ _: ومن ذاك ومن الذي قال لك هذا ؟ _: عندما كنت أذهب للمدرسة كان قاسم بن أبي قاسم الأكبر أحد زملائي في الفصل * حيث سمعته مرة يقول أن أباه قد وظف محاسبا جديدا مكان المحاسب القديم سيوفاني لما وجد فيه من عيوب خُلقية *و كثرة السرقات التي تحث في الشركة بسبب كسله و عدم مبالاته * و قد عرف بالهر لخبثه و مكره * حيث قام بقتل المحاسب الجديد بسبب غيرته منه* وثقة أبا قاسم بذاك المحاسب رحمه الله _: لكن أبا قاسم لديه الكثير من الشركات * وقد يكون في أحد الشركات غير شركة أرض الرواد _: ماذا ! أرض الرواد ..... بلى قد قال إنها شركة أبيه في أرض الرواد خلف الجبل _ : حسنا * و إذا كان * ماذا سيحدث ؟ _: قد يقتلك الهر سيوفاني * و يتبع اسمك بالمرحوم *إنتقاما لفصله _: لا تخف يا عزيزي * (قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا) لو الأمة اجتمعت على أن يضروني بشيئ لن يضروني إلا بشئ قد كتبه الله علي . # إنطلقت صفارة القطار معلنة وصولها * و نزل الإخوة الأحد عشر حاملين أغراضهم معهم ....... منتظرين استقبال أبا قاسم ...لكن .... لم يكن أبا قاسم في انتظارهم بل أرسل شخص أسمر البشرة * أجعد الشعر * طويل الساقين * عريض المنكبين * ذو عينين حادتين ارتسمت فيها علامات المكر و الخداع * أقبل ذاك الرجل إلى أحمد قائل :عفوا أيها الصبي هل أنت من تدعى أحمد ؟ _: نعم أنا هو * هل من خدمة ؟ _: اني رسول أبي قاسم * لأذهب بك إلى منزله _: حقا ! _: لن ننتظر هنا طويلا أليس كذلك ! _: نعم * نعم * هيا بنا يا شباب # وفي السيارة قال ذاك الرجل : قد وصفك لي ابي قاسم وصفا جعلني أتعرف عليك من أول ما وقعت عيناي عليك _: كيف ؟ هل يمكنك التوضيح ؟ _: قد قال لي ( وظخم صوته مقلد صوت أبا قاسم ) سترى عند القطار إذا نزل الركاب ولدا نحيل البنية * أشقر البشرة و الشعر * أزرق العينين طويل نوعا ما شكله أكبر من عمره * و الصراحة لم أعرفك بهذه الصفات لكن عندما رأيت وراءك الحضانة بأكملها عرفت أنك أنت _: عفوا سيد سيوفاني * أليس كذلك ؟ _: ها * كيف عرفت اسمي _: لم يصفك لي أحد * لكن عرفتك من شعرك المنكوش الذي يشبه الفلافل .... إسراء : سيد سيوفاني إني احب الفلافل هل يمكنك إعطائي واحدة لوسمحت # ضحك الجميع * واشتد سيوفاني غضبا * و قال : قد قالوا لي إنك تتمتع بذكاء خارق * و لم أتأكد إلا من ذاك الرد الذي أردت أن تماثلني بالأسلوب الذي استفززتك فيه أحمد : و من قال إنك قد اسفززتني * و أنا لم أغضب * لكن الكلام معك ممل و قد تملل الأطفال من حديثك * لهذا أردت أن أضحكهم قليلا سيوفاني ( بصوت منخفض) : تضحكهم ها * رغم أنف من ضحك على الهر سيوفاني # أسرع سيوفاني في قيادة السيارة ...... لكن فجأة فتح باب السيارة وقبل أن قفز منها قائل : جاءتك المنّية يا * هه * أيها المحاسب الجديد # وقفز الهر سيوفاني من السيارة ماذا سيحدث لأحمد و إخوته ؟ ................................ هذا ما سنعرفه في الحلقة القادمة .............................................يتبع تأليف : douha سيناريو:douha حوار :douha مع تحيات : douha الله لا يحرمنا من ضحكتكم الحلوة و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
الحلقة السابعة من (كل من عليها فان)
####### قفز أحمد إلى مقعد السائق و ضغط على الفرامل بسرعة قبل سقوط السيارة في الوادي العميق * و أوقف المحرك * و قال : الحمد لله * لقد نجونا * و الآن هيا يا إخوتي لنستأجر سيارة تقلنا إلى منزل أبي قاسم * هيا بسرعة احملوا حاجياتكم * و خرجوا من هذه السيارة عبد الله : ألم أقل لك إنه ثعلب ماكر * انظر قد نوى أن يقتلنا * انه ذكي أراد أن تقع السيارة في الوادي لكي لا يمكن للتحري أن يكشفه و أن يجدوا الجثث أحمد : حقا إنه ثعلب خبيث لا مأمن له * لكن اريد أن أعرف كيف صبر عليه أبا قاسم حتى الآن ؟ _: إن من المعروف أن ابا قاسم حاد في الطبع و لا يرض أبدا بالتسيب أو الإهمال * لكن ما الذي جعله يصبر على هذا الخبيث ؟* لا بد أنه متعهد عليه بشئ * أو بسر و يخاف إذا فصله أن يفضحه ... _: أوووه * لديك ذكاء خارق أيها الثعلب الصغير * لديك عقل محقق محترف في الجرائم * و شخصيات الناس _:أه أنت لا تعرفني حق المعرفة * إنها هوايتي المفضلة * أحب أن أنتحل شخصية المحققين الكبار مثل مسيو هولمز و تحري الكاتبة الشهير أجاثا كريستي مسيو بوارو _: إنك حقا داهية * شكلك شكل طفل صغير لم يتعدى السابعة من عمره * و عقلك عقل تحري كبير تعدى الأربعين من عمره ..... # زمرت أحد المركبات لأحمد لتقلهم .... لكن أحمد : هيا يا شباب قد جاء الفرج سائق العربة : أيها الصبي هل أنت أحمد محاسب السيد أبا قاسم ؟ أحمد : نعم سيدي _: هيا اركبوا قبل أن يأتي سيوفاني _: و هل تعرفه ؟ _: بعم بكل تأكيد * إني سائق السيد أبو قاسم و اسمي شارل _: تشرفنا _: و لي مثل ذلك * هيا اركبوا هل تودون قضاء الوقت في هذا الجو الحار ؟* _: و من يقدر على تحمل هذا الجو ؟ هيا اركبوا يا شباب # و ركب الجميع ثم تابع شارل : قد أمرني سيدي بأن أتبعكم مع سيوفاني لأنه يعلم بمكره و خداعه * لكني قد فقدت أثركم عند لحنكم عن الطريق الرئيسي و توجهكم نحو الوادي * عندها عرفت أن سيوفاني يأتمر على شئ * لكني لم أستطع اللحاق بكم نحو تلك الازقة حيث انها ضيقة و لا تسمح للسيارة التي أقودها بالمرور * لذلك استعرت من أحد السواق الذين مروا من الطريق سيارته لأتبعكم * لكن ..... ما الذي حدث ؟ _: قد نوى قتلنا بــــ ......... # و حكى أحمد للسائق القصة كاملة دون زيادة أو نقصان . وصل الأطفال إلى منزل أبي قاسم و دخلوا غرفة الزوار و .... عبد الله : من قاسم ؟ كيف حالك ؟ قاسم : من عبد الله ؟ كيف حالك أنت ؟ أنا بخير و الحمد لله # و راح قاسم ليحضن عبد الله * لكن .... دخلت الأم و قالت بعصبية : ابتعد عن هؤلاء القذرين يا قاسم # تعجب الجميع * ثم تابعت قائلة : ألم اقل لك مئة مرة لا تقرب الحثالة * انظر إلى ثيابهم قديم الطراز * وانظر إلى أحذيتهم مليئه بالطين * أتحضن من هم أقل من مستواك ؟ # فماذا يكون رد أحمد على هذه الإهانة ........... هذا ما سنعرفه بالحلقة القادمة ..........................................يتبع تأليف :douha سيناريو : douha حوار : douha مع تحيات : douha الله لا يحرمنا من ضحكتكم الحلوة و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
السلام عليكم
عدنا بعد انقطاع الأمل و شوقنا إليكم بالهبل و نرجع لمحور حديثنا بالأصل ب كل من عليها فان و نكمل و نكتمل و أتمنى أن يعجبكم هذا العمل و الله لا يحرمنا من ضحكتكم الحلوة و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
الحلقة الثامنه من( كل من عليها فان)
بعد الأهانة التي قدمتها الأم لأحمد و اخوته على طبق من ذهب ماذا يكون رد أحمد لهذه الإهانة أحمد : شكرا لك سيدتي , لكن للعلم فقط , ليس الجمال بأثواب تزيننا إن الجمال جمال العلم و الأدب . ليست الأصباغ التي تلوث الوجوه موضة , و ليست الملابس رمزا لعلم الشخص و إن كانت الثياب هذا مطلبكم , فماذا كان يلبس أجدادكم , وللعلم لم آت لهنا كي أتوسل إليكم بالعمل , لكن أبا قاسم هو من طلب مني , تغربت و أتيت إليكم و هذا هو استقبالكم لي و لإخوتي , سيدتي , لا تنسي أنه كل من عليها فان , و كما تدين تدان . # و خرج أحمد و اخوته من ذاك المنزل .... لكن .. دخل أبو قاسم لتوه لمنزله وهتف لأحمد أبا قاسم : أين تذهب يا أحمد ؟ أحمد : لا أحب التغرب عن دياري _: لا عليك هلم بنا إلى الداخل _: لا سيدي لا أدخل لأهل بيت أعلى من مستواي _: من هم أعلى من مستواك ؟ كلنا بنو آدم , خلقنا من طين واحد و لا فرق بين عربي و أعجمي إلا بالتقوى _: لا سيدي سأرتاح اليلة فقط ثم أرتحل إلى داري حيث الراحة و الأمان و الكرا.... ( و انهل أحمد بالبكاء ) لن أبرح هذه الديار بعد اليوم _: ما بك يا أحمد هل تعرضت لك زوجتي ؟ _: لا لا , لكن قد تغير علي المكان و اشتقت لمنزلي _: بلى قد تعرضت لك , و بالإهانة أليس كذلك ؟انها تخشى على مستقبل أخيها سيوفاني لأنه عاطل عن العمل و فاشل , واذا عينتك بدل عنه سيضيع سيوفاني , لكن لا عليك قد أجرت لكم منزلا صغيرا تسكنوا فيه , ريثما تتحسن اوضاعكم .... # قاطع كلام أبي قاسم رنين الهاتف الخليوي أبو قاسم : إنه رقم غريب لا أعرفه ... ( و رد على الهاتف ) ... نعم أنا أبو قاسم , هل من خدمة ؟.... ماذا ... ماللذي فعل هذا به ... حسنا حسنا سآتي بالحال ., و أغلق الهاتف ثم قال .... أحمد أريدك معي .. أنت و اخوتك .تعالوامعي عبد الله : من سيوفاني ؟ أبو قاسم: لا , لكنه متعلق به , كيف عرفت عبد الله : أعتقد أنه بالمشفى أليس كذلك ؟ _: بلى , لكن كيف عرفت _: قد حللت شيفرة سيوفاني و فهمت طبعه _: إنكم عائلة عباقرة ... لا علينا الإن .. هيا بنا للمشفى # و ذهب الإثنى عشر معهم أبو قاسم للمشفى أبو قاسم : هلا إنتظرتم قليلا ريثما أرتب الأمور أحمد : خذ راحتك يا أبا قاسم # و بعد طول انتظار , جاء أحد رجال الشرطة مناديا لأحمد و اخوته لدخول غرفة سيوفاني , و ذهب الإخوة للغرفة , لكن ... صرخ سيوفاني في ذعر _: هو .. هو سيدي الضابط , اقبضوا عليهم .... سيقتلونني لا أريد الموت الآن ..... آآآآآه ظهري , أخرجوهم من هنا في الحال # اندهش الجميع , و انصدم الكل ....فماذا يكون سبب ذعر سيوفاني و ما سبب دخوله للمشفى ,وماذا يكون تعليق أحمد على هذا الموضوع؟؟؟ هذا ما سنعرفه بالحلقة القادمة ......................يتبع تأليف : douha سيناريو: douha حوار : douha مع تحيات : douha الله لا يحرمنا من ضحكتكم الحلوة آسفه اليوم ما عطيتكم حقكم الكافي من القصة لكن .... الأهل ينطرون بالشارع و انا مسكبه فيهم عشان أثبت و جودي في المنتدى و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
إن شاء الله قربت نهاية( كل من عليها فان)
شنو تبون قصة بدالها؟ بوليسية : باللغة العامية , بعنوان( هذي أنا ) أو عائلية : باللغة العامية , بعنوان ( خالتي ) أو وطنية : باللغة العربية , بعنوان (فرح) على فكرة ترى كلهم يتميزون بطابع بوليسي , و عائلي وأتوقع إنكم ما عندكم الميول إللي كتبتها فوق و تبون قصة رومانسية , لكن آسفة ما عندي هالنوعيات من القصص و ادري إنها ما تجذبكم غير الرومانسية لكن شسوي مخي بوليسي ودرامي ما أقدر أغيره و أمانة كتبو لي رايكم و الله لا يحرمنا من ضحكتكم الحلوة و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
الحلقة التاسعة من ( كل من عليها فان)
سيوفاني : ما ذا تنتظرون اقبضوا عليه هو اخوته , يريدون قتلي أبوقاسم : هيا بنا يا أحمد لنخرج ..... أحمد إني ذاهب الآن إذا أردت أي شيء فأن شارل سيأتي بعدقليل # و خرج الكل مندهشين من سيوفاني الضابط : أحمد ممكن دقيقة أود استجوابك داخل تلك الغرفة أحمد : حاضر حضرة الضابط _: هل تعلم أن سيوفاني متهمك بما حصل له ؟ _: أنا ... لا لا لم أفعل به شيء _: حسنا هل يمكنك سرد ما حدث بالتفصيل _: بالتأكيد .....لقد حاول قتلنا .... # وروى أحمد ما حدث بالتفصيل دون زيادة أونقصان _: لكن ما عرفناه من سيوفاني أنك كنت تستخف به أمام الأطفال و تضحكون عليه و من ثم أمرته بزيادة السرعةو هو رفض ذلك و صرت تنعته بالجبان لأنه يخاف من السرعة و لبسه لحزام الأمان بجدية حتى أسرع و أزال الحزام ثم دفعته من الخلف و رميته من السيارة و صرت أنت من تقود ... _: لا سيدي الضابط لم أفعل هذا بتاتا _: كل مجني عليه يقول ذلك _: لكني أقسم بالله إني لم أفعل ما قلت عليه إلا أنني وصفت شعره بالفلافل لأنه نعتنا بالحضانه لكي نصبح متعادلين ... _: وقع على أقوالك _: حسنا .لكني أقسم بالله إني لم ادفعه خارج السيارة و.... _: حسنا حسنا , وقع الآن على أقوالك ...أيها الشرطي استدعِ باقي الأطفال لنستجوبهم _: لا دخل لإخوتي بكل ما فعله سيوفاني _: لا عليك لن نضغط عليهم #استدعى الشرطي الأطفال و كانت الأقوال متشابهه , حتى جاء دور عبد الله .... الضابط : ماسمك ؟ عبد الله : عبد الله توأم عمر و عمري 13 سنة _: لم أرك منفعل كما كان الحال مع اخوتك الأكبر منك سنا _: لأني أعرف أنه لا يمكن للحق أن ينجلي و لا يمكن للظالم أن يستتر خلف ستار البراءة _: كلام أكبر من عمرك _: كانت هذه عبارة مسيو بوارو في أحد روايات أجاثا كريستي _: آه إذا أنا الآن مع مثقف أجاثا كريستي _:و معجب بمسيو هولمز _: آه , إذا معى الآن عقل محقق .... قل لي يا مسيو هولمز ماذا حدث بالضبط ؟ # حكى له عبد الله ماجرى بالتفصيل الممل دون زيادة أو نقصان ثم أتبع كلامه بــ: هل تعلم حضرة الضابط أن سيوفاني له سوابق في القتل _: أعلم , لكنه خرج منها بكل جدارة بمرتبة البراءة _: هل يمكنني أن أعرف أقوال الهر سيوفاني _: و ماذا سيفيدك ذاك ؟ _: لتأليف رواية بعنوان الثعلب سوفاني _: أه حسنا ...... # و حكى الضابط ما قاله سيوفاني لعبد الله ... و بعد انتهائه من الكلام قال عبد الله : هل من المعقول أن تخفى على الشرطة قصة الدفعة ؟ _: ما الذي ترمي إليه _: إنه إذا كان أحمد قد دفع سيوفاني , يجب وجود البصمات على قميصه _: و لا أعتقد أنه تخفى على مسيو هولمز أنه وقع و يمكن أن تمحى البصمات _: و لا أعتقد أنه يعجز على الشرطة التحقق من ذلك _: ... المغزى _: أنه حتى لو كان قد سقط على الأرض لا يمكن لعشرة أصابع أن تندثر بسهوله , و أنه لا خسارة من البحث لإستخلاص الحقائق _: حسنا سنقوم بما قلت عليه إلا انني غير مقتنع لما تقول # و قامت فرقة البصمات بالبحث لكن.... الضابط لعبد الله : ها نحن قمنا بما قلت لا يوجد أي أثر على قميصه _: و هذا دليل على أن أخي لم يفعل بما قاله الهر سيوفاني _: و هل نسيت أنه قد تدحرج على الأرض و بعدها في سيارة الأسعاف ولا يمكننا أن نستدل على براءة أخيك بالبصمات فقط , لأنه قد تعرض لكثير من المؤثرات التي قد تكون سبب في مسح البصمة _: لكن أخي بريء _: لكن لا بد من وجود دليل يثبت براءته _: سأجده .... سأجده ...بإن الله هل سيثبت عبد الله براءة أخيه ,, كيف ؟و متى؟ و أين ؟ هذا ما سنعرفه بالحلقة القادمة .............................يتبع تأليف :douha سيناريو:douha حوار :douha مع تحيات :douha الله لا يحرمنا من ضحكتكم الحلوة و السلام عليكم ورحمة الله بركاته |
اختي الكريمه ضحى ...........حياك الله وبياك
ماشاء الله قصه حلوه مثل كاتبتها ارجوا انك تستمرين في الكتابه .......انا مندمجه معاك وايد وااااايد !! لكن لدي ملاحظه الاحداث كبيره والابطال .......اطفال ؟ لكن لو كانت اعمارهم اكبر شوي يمكن يكون افضل لبناء القصه في رأيي ان القصص البوليسيه افضل من الروماانسيه يا اختي ملينا رومانسيات ......؟!!!!!!!! الله لا يحرمنا من طلعتك الحلوه:) |
مشكورة اختي قمر الدجى وايد على اطرائك الجميل
و اذا كان على الأعمار فهذي هي حلاوة القصة , كنت أتمنى إن يكون العمر أكبر شوي لكن أولا كتبت الحلقة الأولى و ما أقدر أغير فيها و ثانيا إن الأعمار هي موضحة لمعنى العنوان و راح تعرفين معناة هالكلام لما تصير النهاية و إن شاء الله راح ألبي إللي رايك فيه و الله لا يحرمنا من ضحكتكم الحلوة و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
و لا يهمك أغير أعمارهم و لا يصير بخاطرك شي
أفا عليك بس كم قمر الدجى عندي بالمنتدى ؟ ردي اقري الحلقة الأولى و عطيني رايك بالأعمار و لله لا يحرمنا من ضحكتكم الحلوة و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
الحلقة العاشرة من ( كل من عليها فان )
ذهب عبد الله يفكر كيف سيثبت براءة أخيه أحمد ..... ففكر بأن يذهب لمكان وقوع الجريمة ..... كما يفعل المحققين عبد الله : شارل لو سمحت هل يمكنك أخذي إلى المكان الذي أخذتنا منه يوم وقع ماحدث؟ شارل : حسنا لا بأس لكن لا بد من أن أستأذن من اخيك أحمد لأن أبي قاسم قد وصاني عليه _: لا بأس # واستأذن شارل من أحمد وترك عنده رقمه إذا أراده بأي شيء شارل : عبد الله لماذا تريد أن تذهب إلى هناك ؟ _: لاليس لشيء محدد اني فقط أريد أن أقلد المحققين _:لا تكذب , إني أرى علامات الخبث في وجهك ..... قل لي الحقيقة _: الصراحة أريد أن أثبت براءة أخي _: كنت متوقع ذلك ... لأني أر فيك الرجل الذي يعتمد عليه _: هل لديك كاميرا ؟ _: نعم , إني دائما ما احملها معي ... وهذه هي عادتنا.. لكن لماذا ؟ _: أريد أن أصور البراهين قبل زوالها _: حسنا .. لكن التي أحملها فورية _: يستحسن لألا يكشف سره أحد غيرنا _: ألم أقل لك أنك خبيث ...... ها نحن قد وصلنا _: حسنا لنبدأ بالبحث ... هنا وقع سيوفاني على الطين ... # سكت عبد الله برهة ثم أتبع كلامه _: شارل أحضر الكاميرا ...بسرعة _: ها هي ... قل لي هل وجدت شيء ؟ # و بعد التقاط عبد الله للطبعة بعض الصور في مواقع مختلفة قال : _: ان روايه سيوفاني الكاذبه بدأت تنكشف _: كيف ؟ _: انظر ألم يقل أنه تدحرج على الأرض , لكنه كاذب , قال ذلك لكي لا يعطي الفرصة للشرطة أن تذهب أفكارهم إلى البصمات , لكن انظر إلى بقعة الطين الجافة إنه نفس طبعة الحذاء الذي كان يرتديه سيوفاني , وانظر أيضا و تبين قياس الحذاء , و طبعة يده لو كان أخي من دفعه , لكان سقط على الأرض بكامل جسمه وتدحرج علما أن قيادة السيارة كانت سريعة جدا كما روى, و حتى لو لم تكن السرعة كبيرة لكان قد سقط و بانت نصف طبعة الحذاء , لكن الطبعة هنا كاملة و عليها مقاس قدم الثعلب سيوفاني , و يمكن لرجال الشرطة أن تتحقق من البصمات , و انظر أيضا لو كان أحمد من يقود كما قال فلماذا يسير على بالتجاه الوادي هل كان يرد هلاك نفسه ؟, و هاهي السيارة لم تتحرك من مكانها و هذا دليل آخر لإدانة المتهم الملقب بالبريء _: يا إلهي إنك داهية , لم يطرأ على بالي أنك بذاك الذكاء الخارق _: لا تبالغ , إنما الذي قلته كله هو الهام من الله كي نثبت الحقيقة _: حسنا .. هيا بنا للضابط لنثبت برا ءه أخيك _: هيا بسرعة # و ذهب الإثنان إلى الضابط لإثبات البراءة لأحمد ... لكن ماذا سيكون ردة فعل الضابط و هل سيقتنع بالبراهين , و هل ستثبت برآءة أحمد , وماذا سيكون رد أبي قاسم للموقف هذا ما سنعرفه في الحلقة القادمة ........................يتبع تأليف :douha سيناريو: douha حوار : douha مع تحيات : douha الله لا يحرمنا من ضحكتكم الحلوة و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
الحلقة الحادية عشر و الأخيرة من ( كل من عليها فان )
#جمع عبد الله الأدلة و البراهين لإثبات براءة أخيه من التهمة لكن كان الضابط يشك في قدرة عبد الله في اثبات البراءة قدم عبد الله مسرع إلى الضابط و أخرج الصورة من الحقيبة ووضع حقيبته في غرفة سيوفاني و خرج عبد الله مع الضابط خارج الغرفة عبد الله : ها هي الأدلة متجمعة في هذه الصورة الضابط : و أية أدلة تتكلم عليها ؟ _: انظر إلى طبعة قدم سيوفاني _: و ماذا بها , وماأدراك أنها لسيوفاني ؟ _: بها الكثير , يمكنك التحقق من نوعية الحذاء الذي يرتديه , و من قياس قدمه فهي واضحة تماما هنا انظر _: حسنا . دعنا نتحقق من صدق أدلتك أولا # و ذهب الإثنان إلى غرفة سيوفاني لأخذ الحذاء ومطابقته مع الصورة الضابط : عفوا سيوفاني أين وضعت حذاءك الذي جئت به المشفى ؟ _: في الخزانة بالرف السفلي _: اذا هيا يا عبد الله لنذهب إلى الخزانة و نر في الرف السفلي .... أأنت متأكد يا سيوفاني أنك وضعته هنا ؟ _: بكل تأكيد و لم أحركه من مكانه أبدا # تعجب عبد الله من اختفاء الحذاء و تأكد أنها لعبة من ألاعيب سيوفاني قطع تعجب عبد الله صوت الضابط : ها أنت الآن هنا , أين الحذاء الذي ستثبت به براءة أخيك ؟ _: ماذا تقصد ؟ سيفاني مقاطع: لقد شعرت قبل ساعتا تقريبا إن لم أكن مخطئ أن أحدا دخل الغرفة و فتح الخزانة ثم خرج لكني لم أتأكد من هوية الداخل لأني كنت نائما , وقد حسبته أحد رجال الشرطة # نظر الضابط لعبد الله نظرة لم يفهم عبد الله معناها , لكنه شعر من تصرف الضابط أنه يتهمه بسرقة الحذاء , قال عبد الله : _: اقسم بالله العظيم إني لم أسرق شيء و إذا أردت التأكد هاهي حقيبتي التي ذهبت فيها فتشها # فتش الضابط حقيبة عبد الله .....ووجد الحذاء في حقيبته , قال: _: ليس عندك ها انظر هاهو في حقيبتك و هكذا أنت أيضا متهم بتهمة التستر على الجاني _: هو من فعل هذا , هو من وضع الحذاء في حقيبتي ...هو . _: لا داعي للصراخ اذا لديك أي اعتراض قله في مركز الشرطة _: حسنا , لكن هل يمكنني الإتصال بأبي قاسم ؟ _: وما ذا سيفعل لك أبوقاسم , لا يمكنك ذلك إذا اردت اتصل عليه في مركز الشرطة _: شارل اتصل بأبي قاسم و قل له أننا نحن من أخطأنا بحقنا حين رضينا بصفقتك الخاسرة , وهذا هو مصيرنا _: هيا بنا يا عبد الله دون كلام زائد # و احتجز أحمد وعبد الله في المركز عدة ساعات , بعدها جاء أبو قاسم و بيده كيس قاتم اللون للضابط أبو قاسم : أني خجل لما حل بمستوى حماة الشعب , أولم تكلفوا على نفسكم أن تفتشوا السيارة التي حدثت بها الجريمة ؟ أوتسجنوا أطفالا أبرياء ؟ الضابط : بأي حق تكلمنا , حيث أننا لم نسجن أطفالا أبرياء بل عقول مجرمة بل محترفة في مجال الإجرام _: كيف تحبسهم دون ادلة ؟ _: أولا باعتراف المجني عليه و هذا أكبر دليل _: اذا انظر إلى الدليل الأكبر .... هذا شريط مسجل للحوار الذي دار بين الأطفال و المجني عليه كما تدعي , وقد وضعته بنفسي لأكسر جناح المجرم و أثبت خبثه ومكره # وسمع الضابط الحوار كما قاله أحمد و اخوته , و خرج عبد الله وأحمد ببراءة من المركز و اعتذر الضابط عما بدر منه من الإساءة . قبل أحمد و عبد الله الإعتذار , ثم قال الضابط : _: عبد الله إنك تصلح للتحري , لديك ذكاء خارق , لا يماثله شخص في مثل عمرك , و إنما لمتحر محترف _: شكرا لك أيها الضابط , ألم أقل لك انه لا بد للحق أن يظهر _: حقا صدقت , و إني أعترف لك انني لم أكن أثق بما تقول , لكني الآن أصدق حدسي الذي يقول أنك ستصبح رجل تحري شهير ومن أفضل رجال التحري مستقبلا _: الفضل يعود لله , فالحمد لله # خرج أحمد وعبد الله و أبا قاسم من المركز و ركبوا السيارة ثم قال أبو قاسم : آسف لأني أدخلتكم في هذه المشاكل لكني كنت أود التخلص من سيوفاني بأي طريقة , و كنت متأكد انه سيفعل ذلك لذلك وضعت المسجل في السيارة لأثبت إدانته عبد الله : سامحك الله يا أبا قاسم قد وضعتنا في هذا الموقف الحرج و لن أنسا هذا الموقف طيل حياتي أحمد : حقا يا أبا قاسم قد شددت اعصابنا و وترتنا أبو قاسم : سا محوني إني أعتذر , و أثبت لكم صدق نيتي بهذه الورقة , اقرأها يا أحمد # فتح أحمد الورقة ليقرأها ..... و قد كان فيها اعتذار أبا قاسم عما بدر منه بفيلا مفروشة كاملة مع كامل إلكترونياتها , وخدمها و حشمها + إثنى عشر حسابا بالبنك للإخوة الإثنى عشر لكل واحد منها 1000 دولار + شركة من شركات أبي قاسم مكتوبة باسم أحمد+ مكتبة عامرة بالقصص البوليسية لعبد الله . + وظيفة محاسب براتب 1000 دولار أرجع أحمد الورقة لأبي قاسم قائل : لا يا عمي هذا كثير لا أستطيع قبوله _: بل تستطيع إذا وضعتها في جيبك _: لا تحرجني يا أبا قاسم أن اعتذارك لنا كاف و لا نريد أشياء مادية _: أحلفك برؤوس إخوتك الأحد عشر أن تأخذها و لا أعتقد أنك تبيعهم بثمن بخس ؟ _: قد غلبتني في هذه _: خذها هدية مني لك و لإخوتك و تعويضا عما بدر مني لك و اخوك من اساءة # أخذ أحمد الورقة و شكر أبوقاسم , و أصبح أحمد بعد فقر و حسرة من أصحاب الملايين ..... مرت السنين و وكبر أحمد و أصبح رجلا يعتمد عليه , و قد تزوجت كل من أسماء ,عبير , آمال أسرار , اسراء برجل يعتمد عليه و ذو سمعة طيبة و أهل طيبين و تزوج كل من عادل , محمد , خالد , صقر و عمر بنساء طيبين و حقق عبد الله امنيته بأن يصبح رجل تحريات خاص و لم يتزوج و بقي أحمد وحده مع عبد الله في البيت الكبير ..... جلس أحمد مع عبد الله في تلك الليلة و قال : _: يا أخي لقد ضاقت بي الدنيا بهذا البيت الكبير و اشتاق قلبي لذاك البيت القديم , وزدت شوقا لدياري فهل ترض أن تتنزل بقدرك ونسكن بالبيت القديم ؟ _: هل تذكر الأيام التي شاقيناها من أجل هذه الثروة و العذاب الذي عشناه من أجل أن يأتينا هذا البيت و أنت تلقيه في مهب الريح ؟ _: لا يا أخي لم أعهدك هكذا , لم أعد أحس بحلاوة العمل حيث أني لا أعمل بجد لآكل لقمة عيشي و أخاف أن يحاسبني ربي عن عملي . يا أخي كل هذه الدنيا ما هي إلا زرع للآخرة و كل ما شاقيناه من صغرتنا سيذهب اولم تقرأقول الله تعالى ( كل من عليها فان و يبقى وجه ربك ذو الجلال و الإكرام) _: حقا لا إله الا الله , يا أخي إني معك بكل ما تقول و بكل ما تفعل و أنا معك _: إذا هيا يا أخي # ذهب أحمد وعبد الله للحي القديم حيث وجدوه قد ساده الفقر و الشقاء و قد تبدلت أحوال الناس من الأفضل إلى الأسوأ و بعد أن راى الأخوين هذا المنظر الرهيب قررا ان يتبرعا بكل ما يملكان إلى أبناء الحي , و يبدأن العمل من الصفر حيث أنهم أغنياء عن التعريف فالكل يعرف المتحري الشهير عبد الله و أخوه العبقري أحمد و بدأالإثنان حياتهما من جديد و من ذلك البيت القديم , فكل من عليها فان ) و سلامتكم وتعيشون تأليف :DOUHA سيناريو: DOUHA حوار:DOUHA مع تحيات :DOUHA احذروا التقليد ..... ماركة مسجلة حقوق الطبع و التأليف( مو التوزيع كيفي ) محفوظة لدى : DOUHA AL_ 7LWA الله لا يحرمنا من ضحكتكم الحلوة و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
إن شاء الله راح أبدي القصة الجديدة
(هذي أنا ) و هي قصة بوليسية في منتصف شهر يناير |
انا معك على طول اختي الحبيبه
لكن ما قلتي باللهجه العاميه والا بالعربيه الله لا يحرمنا من طلعتك الحلوه |
باللهجة العامية
ومشكورة وايد على ردودك الحلوة و الله لا يحرمنا من ضحكتكم الحلوة |
بسم الله الرحمن الرحيم
شلونكم , شخباركم , رجعت بعد الإمتحانات و أنا مشتاقة لكم و أنا عند وعدي لكم ب القصة رقم ( 2) نوع القصة ( بوليسية ) باللغة العامية الحلقة الأولى من ( هذي أنا ) و أتمنى إنكم تفهمونها بالمصطلحات الكويتية و إذا ما فهمتوا أي مصطلح عقبوا على القصة بالكلمة إللي ما فهمتوها |
الحلقة الأولى من ( هذي آنا )
كان هناك في بيتا تسكنه عائلة تتكون من أم و فتاتان أحداهما تكبر الأخري بخمس سنوات وهي تدعى نورة , و الصغرى دلال و كانت نورةفي 18 من عمرها , أما دلال 13 و قد مات والدهما قبل 10 سنوات و تلقت الأم تربية بناتها الاتي دخلن في سن المراهقة , و في أحد الأيام على وجبة الغداء الأم : نويير وين اختك دلال ؟ نورة : ما أدري , أكيد في غرفتها يعني بالله وين بتكون؟ _: يالله ماما روحي نادي اختك _( بصوت عالي ) : دلييل يا أم كشة تعالي غدا _: و يعني ليش تصارخين عليها , يعني ما أقدر أنا أصرخ , قمي ناديها _: بعد شنو يما هي ما اخمدت إلا شبعانة , و أنا ميتة من اليوع _: إن ما ذلفتي و ناديتيها ما كو غدا _: إيه كل مكبرين راسها علي ما كني أكبر منها بخمس سنين _: بسك تحلطم , قمي و انتي منكعمه و قامت نورة تنادي اختها دلال , وهي ( تتحلطم ) نورة: يا الله يا أم أربع عيون ذلفي تغدي دلال : أووه رحي زين خليني أكمل نومي _: مو إذا ما قمتي ما راح أتغدا و أنا ميته من اليوع _: عساك بهالحالة و أردى _: دليل ليش تكلميني بهالطريقة , مو يعني معطيتك ويه تتطاولين علي _: باااااس , يماااااااااااا شوفي نوروو , قاعد تصرخ علي و جاءت الأم مسرعة و بصوت عالي _: نويير و حبة شكو تصارخين على إختك دلال نورة : إي بعد ما ترضين على العزيزة الغالية , بس أنا إللي تصارخون علي _: إي نصارخ عليك إنتي الكبيرة و لازم تتحملين , و تحنين على إختك الأصغر منك _: إي مو أنا بنت العبدة محد ملقيني ويه ,بس هي إللي بنتك , لو كان أبوي عايش ما كان خلا هالمصخرة تصير و خرجت نورة و هي تبكي , و خرجت الأم ورائها بعد أن هدأت دلال ب10 دقائق , ثم ذهبت إلى نورة الأم : نورة يما بطلي الباب نورة : لا مو أنا مو بنتك لاقطيني من الشارع , و هي بس بنتك كان قعدتي معاها زيادة , ما تقدرين على زعلها , مع إنها هي الغلطانه _: يما بطلي الباب بكلمك فتحت نورة لأمها الباب ......لكن ...... تلقت نورة من امها صفعة قوية طرحتها أرضا نورة : ليش يما ؟ _: موكم مرة أقولك لا تتكلمين عن موتت أبوك جدام دلال _: ليش خايفة على مشاعرها ؟ و انا طوفة هبيطة قاعدة ما عندي مشاعر بليدة إحسان , مو ابوها هو أبوي ؟ يوم مات أبوي ماكانت تفتهم بس أنا إللي كنت عايشة المشكلة , حرام إللي تسونا فيني , كذي ما عندي معزة عندكم , كذي هنت عليك يما ؟ ابوي مات و عمري 8 سنين في أمس الحاجة حقة , و انت حرمتيني من حنان الابو حرمتيني حتى من حنانك , ليش مو بنتك و الا خلاص , انتي ما تحبيني , و لا أحد يحبني في هالبيت حتى الخدامة كرهتيها فيني , حتى الكلب يحس حراااااااااااااام و الله حرام , أدور على أم في الشارع ؟ دلول مخليتها يا ادهينه لا تنكتين , و أنا ..... تذكرين يوم عمري 9 سنين شسويتي فيني ؟ حرقتيني بالزيت تذكرين على ايدي و كاهي لي ألحين معلمة تاركة أثر على ايدي , كل هذا عشان كنت بوريك رسمتي .... شوهتيني , تذكرين يوم قصيتي شعري كني ولد عشان قالوا على شعري حلو و طويل , عشان حبيبة القلب قالوا لها شعرها قفة , عشان لا تخلينا تغار مني و تبين تخلينها أحسن مني تذكرين , تذكرين بكل شي تبينها تصير أحسن مني , هدوم المدرسة تشترين لها هدوم يدد و أنا مخليتني بذاك النفنوف المقصمل , تذكرين تبين أذكرك بعد و إلا خلاص ..... _ : الشرهه مو عليك الشرهه على إللي قاعد يسمعك يالمعقده _: إيه صرت أنا ألحين معقدة لكن الشرهه مو عليكم الشرهه علي أنا إللي ما أثبت نفسي , لكن بعد اليوم رايح بتعرفون منو أنا ...................................... يتبع في الحلقة القادمة قصة , سيناريو , حوار : DOUHA مع تحيات :DOUHA الله لا يحرمنا من ضحكتكم الحلوة |
الحلقة الثانية من ( هذي آنا )
في الساعة 8 صباحا تجمعت سيارات الشرطة في أحد المناطق حيث أن هناك بلاغ عن جريمة قتل ,, و قد كان ذاك البلاغ صائب إذ أنه في المنطقة المبلغ عنهارجل ممدد على الأرض و قد لفظ أنفاسه الأخيرة قبل 15 دقيقةعن طريق الشنق بسلك رقيق أدى إلى قطع عروق الرقبة , وقد بدأت التحريات حول قاتل هذا الشخص لكن المجرم ذو عقل راجح لم يترك وراءه أي دليل , أو أي شعرة تربط رجال التحري به , تم تفتيش جيوب الضحية حيث وجد فيها مذكرة ينص فيها على الإنتحار و قد قال أحد رجال التحري ويدعى عمر : من مذكرات القتيل إنه كان يبي ينتحر , إذا هي جريمة إنتحار , وتغلق القضية بجريمة إنتحار صوت يأتي من خلف عمر يقول : وخر زين خلني أدخل ..... مستخفين فيني ؟ أحد رجال الشرطة : ما يصير تدخلين .... ما عندك إذن دخول عمر : نعم إختي شفيك ؟ _: معاك نورة من قسم التحري في كلية الحقوق و هذي بطاقة الجامعة _: بس ما تقدرين تدخلين ما عندك الصلاحية _: شنو شايفني فاصوليا معلبة عشان تقولي صلاحية ؟ _: لا محشومة , بس ما تقدرين تدخلين , و إذا ما طلعتي ألحين نضطر نستخدم معاك القوة ... _: أمانه خلوني أدخل , وحتى لو كنت مو مهيئة ألحين لكن هذا مستقبلي _: لا تسبقين الأحداث خلي كل شي يأتي في وقته , ألحين ممكن تطلعين بالطيب و إلا نستخد م معاك القوة _: أمانه صدقوني إنها جريمة قتل مو انتحار _: عندك دليل ؟ يالله ورينا شطارتك _: ممكن تفحصون الجثة أولا _: ليش بتعرفين وقت الوفاة ؟ من النظر صارلها 15 دقيقة _: لا .أبيكم تفحصون هيكل الجسم , يعني إذا كان في مقامة للقتل أو كسور أو .... يعني انت فاهم قصدي _: أوكي ... بعد ما تم الفحص ... عمر : نتيجة الفحوصات تدل على إن كانت هناك مقاومة للمقتول نورة : شفت يعني هي جريمة قتل , مو إنتحار _: زين و بعدين ..... القاتل ما ترك وراه ولا دليل _: بس جذي تنهي القضية ؟ مايصير جريمة من غير دليل _: شقصدك ؟ _: يعني لازم تتحرون بعد _: يالله طلعي لنا الدليل _: يعني يصير أدخل موقع الجريمة ؟ _: دخلي بس ما تجيسين و لا شي , فاهمة ؟ _: أوعدك ما أجيس و لا شي , و لو تبي بعد أربط إيدي عشان تتأكد _: زين , دخلي بعد 5 دقائق صرخت نورة : كاهو الدليل , شفت قلت لكم إن في دليل عمر : شنو هو يا الفالحة ؟ _: شوف هذي نقطة دم فاتحة _: ويعني ؟ _: على فكرة بعرف شلون إنت صاير تحري ؟ _: عن الغلط _: أوكي ... اسمع , الدم إللي يطلع من الرقبة يكون غامج , لكن هذي نقطة دم فاتحة , ممكن تفحصون هالقطرة عشان نتأكد _: ما أدري انتي شلون تفكرين و إذا صارت فاتحة , ممكن هالقطرة طارت من القتيل من مكان ثاني _: أولا إن مكان قطرة الدم بعيدة عن الجثة و ثانيا : شوفوا الجثة إذا كان فيها جرح أو خدش في أي مكان _: زين ........... و كا الجثة و فحصناها ........ ما في جرح أو خدش _: شفت و هذا دليل على إن هذي القطرة من القاتل , مو المقتول بينت عليه أثر المقاومة ؟ عيل ممكن إنه جرح القاتل و طلعت منه نقطة الدم _: يا الله فحصوا فصيلة قطرة الدم و شوفوها متشابهة مع فصيلة دم القتيل أو لا و تمت الفحوصات على القطرة لكن عمر : نورة ....فصيلة الدم ..... .................................................. يتبع في الحلقة القادمة قصة , وسيناريو , وحوار :douha مع تحيات :douha الله لا يحرمنا من ضحكتم الحلوة |
الحلقة الثالثة من ( هذي أنا ) و الأخيرة
عمر : نورة فصيلة الدم ب+ نفس فصيلة المجني عليه , بسك تفلسف و روحي بيتك , أنا خابر الطلبة في الإجازة يبون الراحة و انتي تدورين على عوار الراس , و الله انك غريبة نورة : صدقني إنها جريمة , يبا ليش ما تفهم _: و ش إللي خليك متأكدة ؟ _: ألحين الدليل إللي عطيتك إياه مو كافي , ما تقدرون تسون تحليل DNA؟ _: أقصاها قطرة دم زين طلعوا الفصيلة تبين بعد DNA , صج إنك فاضية على فكرة تراك عورتي راسي _: بعرف شلون إنت صاير تحري , و الله بعرف شلون , كذي دمك بارد _: تحترمين نفسك و الا شلون .... _: شوف ... شوف كا هذا دليل ثاني تقدرون منه تطلعون ..... _: بسك فهامة , يالله شتبين _: انزين شوف , هذا الدليل ,القتيل با نت عليه صور المقاومة في الكدمات إللي في الأشعة , لكن انت مو مصدق , و ألحين لا زم نروح عند المستشفى عشان نشوف الجثة و أتأكد من إللي و صلت له _: و بالله شنو إللي و صلتي له ؟ _: شايف الصورة , ركز على الأظافر شوف أظافره مو مستوية و مكسرة و هذا دليل على إنهالمجني عليه شمخ القاتل و أكيد بتلقون دليل القاتل في أظافر المقتول _:تصدقين. انت تصلحين محققة , ما شاء الله كنت مستهين فيك أنا صار لي في هالمهنة 19 سنه و ما وصلت حق خبرتك , يعني يوم اشتغلت كان عمرك سنه و انت ما شاء الله عليك كنك أكبر مني في خبرتك _: أخيرا قمت تعترف باستنتاجاتي ,ألحين بنروح المستشفى و إلا لا ؟ _: زين ياالله خلينا نروح و ذهب الإثنان للمستشفى , و تم فحص أظافر الجثة , و كانت استنتاجات نورة صحيحة 100% نورة : شفت مو قلت لك عمر : خلاص اعترفنا بقدراتك _ : ممكن اعترف لك بشي ؟ _ : تفضلي _: بقولك الصراحة قبل لا تطلع النتيجة _: أي نتيجة _: نتيجة تحليل أظافر المجني عليه _: ليش في شي ؟ _: الصراحة أقولك حط الكلبجات في ايدي , أنا القاتلة _: لا لا أعتقد إنك تمزحين _: لا ما أمزح , إللي اتصل عليكم وقت حدوث الجريمة هي أنا _: لكن المتصل كان ذكر _: أعترف إني غيرت صوتي بهذا الجهاز و أخرجت نورة من حقيبتها جهاز صغير لتغير الصوت عمر : لا مو معقول , شلون ؟ انتي إللي ساعدتيني على اكتشاف الجريمة و اتصيرين انتي المجرمة ؟ , كان بإمكان ملف القضية يتسكر بجريمة انتحار , لكن لو مو انتي دخلتي في الوقت المناسب و كشفتي لنا المستور .. نورة : ليش منت مصدقني أقسم لك إني أنا القاتلة , وانا قلت لك ألحين عشان ما تنصدم بنتيجة التحليل _: مو معقولة , لا زم أتأكد من نتيجة التحليل و دخل في تلك الأثناء أحد رجال الشرطة , وقال: _: التحري عمر , نتيجة التحليل كانت حق بنت عمرها 18 سنة و اسمها نورة , و هذي هي بياناتها .... و أعطى الشرطي الورقة لعمر عمر : أوكي ممكن تطلع برة لو سمحت نورة : مو قلت لك , تأكدت ألحين بعينك ؟ _: انزين ليش , حرام انتي بهالعمر و عندك ذاك الذكاء إللي خليتينا نعتقد انها جريمة انتحار , تسوين كذي ليش حرام تخربين مستقبلك و انتي في كلية الحقوق , يعني مستقبلك حلو , ليش تخربينه ؟ _: اذا بقولك بتستغرب , الصراحة كنت ابي اثبت نفسي أبي أقول للعالم هذي أنا ,أنا نورة إللي الكل مستخف فيها , اللي ما ينحسب لها أي حساب .... _: كان بامكانك إنك تثبتين للناس انك نورة بطريقة ثانية ... _: حاولت , و حاولت وايد , قبل ما يموت ابوي كان هو إللي يدرسني و كان يعطيني ذاك الحنان إللي ما عشته مع امي , كنت اعتبره هو الام و الأبو كنت أعتبره كل شي بحياتي , لكن الله يرحمة خلاني بروحي يتيمة محد يعيرني أي اهتمام , و امي إللي ما تستحق هالكلمة بعد وفاة ابوي تعاملني مثل الخدامة و لا كني بنتها الكبيرة , كنت خابرة إن الظنا الكبير له معزة غير عند أهله , لكن انا لا , حاولت إني ألفت إنتباها لي بكافة الطرق أول شي كنت أتفوق في المدرسة من جهدي و اجتهادي و ما كانت هي إللي تدرسني لكن كنت أقول : ميخالف أخليها تفرح بنجاحي و تفوقي , لكن لما أقول لها: يما ممكن تحضرين حفلة تفوقي ؟ تتوقع شنو ترد علي ؟ تقولي :على شنو أحضر لو كان حق دلال كنت رحت بس حقك لا , و كنت أحسد البنات إللي أمهاتهم يحضرون حفلة تفوقهم , و أحسدهم إن عندهم أهل يعبرونهم على الأقل يشجعونهم , لكن أنا من بعد ما مات أبوي حسيت إني يتيمة الأب و الأم كان أبوي الله يرحمه قبل لا يموت مستقطع من معاشة مبلغ محترم حقي كنه كان حاس باللي راح أعيشة بعد موته , ولوما هذا المبلغ كان ما شفتني عايشة لأن الصراحة امي ما كانت تعطيني و لا فلس و دايما تعايرني بالفلوس إللي معطيني إياها أبوي و كل تقولي : موعندك فلوس روحي اشتري حق عمرك , و من غير مبالغة ما كانت حتى عن الحلال و الحرام تقط بيدي فلس صدقة , وعن الأكل إللي آكله معاهم هو الشي الوحيد إللي تدفعلي إياه و لا بعد تعايرني فيه , وكم مره تخليني أنا إللي أشتري ماجلة البيت على أساس إني كليت من أكلهم لازم أوكلهم و كنت أقول ميخالف , بعيد ميلادها , أو بعيد الأسرة كنت أشتري لها هدية , أقول يمكن تحبني من الهدايا إللي أعطيها إياه لكن العكس كانت إما تاخذهم و تعطيهم للخدامة أو تعطيهم حق دلال , و لا حتى تقول لي مشكورة , أو حتى تلمني في حضنها , بالله عليك هذي أم ؟ كنت أقول بما إنها تحب دلال أكثر مني عيل ليش ما أتقرب منها عن طريق دلال كنت أهادي دلال لكن من غير فايدة شنو تبيني أسوي أكثر من كذي , محد معبرني , قلت خليني أتفوق بالدراسة و أدخل الكلية إللي هي تحبها و ما قدرت تدخلها يمكن تفرح و تقول كا بنتي حققت إللي ما قدرت أنا أحققه , لكن هم ما كو فايدة و دخلت الكلية بمجموع 98% و تشعيب علمي و كان الكل يقولي دخلي طب أو هندسة بس أنا عاندهم عشان أمي و كا جا اليوم إللي بخليها تحس منو أنا و أخليها تخاف مني لأني ألحين صرت مجرمة و قاتلة يمكن تحترمني كوني قاتلة , على الأقل أحس إنها محترمتني و حاسبه لي حساب وين ما كانت عرفت ألحين ليش خربت مستقبلي عرفت ليش ؟ _: بحط الكلبجات في ايدك و أنا ندمان على مستقبلك و ذكائك إللي بروحون بسبب هالأم لكني بحاول قدر الأمكان إني أخفف عليك العقوبة عشان تطلعين بسرعة من السجن _: الله يخليك شاطلع بسرعة هذي فيها على الأقل إذا مو اعدام , مؤبد _: بعد شسوي هذا إللي جبتيه حق روحك لكن أنا بسوي إللي أقدر عليه _: إللي تقدر عليه إنك تروح تبلغ أمي و إختي إني صرت قاتلة يمكن تحس بالأمومة شوية اتجاهي و تجي تزورني بالسجن و ذهب عمر بنورة للسجن بتهمة القتل , بعدها ذهب لأم نورة و أخبرها بما وصته به نورة , ثم ترجاها أن تذهب للسجن كي تزور ابنتها و ذهبت أم نورة لإنبتها في السجن لكن عند مقابلتها لإبنتها الأم : ليش يما كذي مرة وحده صرتي مجرمة نورة : عشان تعرفين منو أنا _: ليش كذي خربتي مستقبل إختك دلال ألحين إذا شافوها بقولون عنها اخت المجرمة _: أأه يما كل شي دلال كل شي دلال , ما تحسين فيني أنا بشر من لحم و دم ما تحسون فيني , على بالي بتقولين لي خربتي مستقبلك ضيعتي عمرك أو على الأقل تواسيني .... تقولين لي دلال , يعني حتى ما كلفتي عمرك تذرفين دمعتين كذب علشان تحسسيني إن عندي أم _: و من قال لك إن أنا أمك , شايفة روحك تشبهيني ؟ لا إنتي بنتي و لا انا أعرفك مثلت عليك إني أنا أمك عشان هذي كانت وصية أوبوك أنا أصلا مرت أبوك , وكنت أتمنى من زمان إنك تذلفين عن ويهي وكنت أبي أطردك من البيت لكن أبوك كاتب البيت باسمك ...و ما قدرتأقولك عن شخصيتي , يمكن تطالبين بحقوقك و تعرفين إن البيت باسمك و تطردينا و احنا ما عندنا مكان نروح له . خربتي سمعة أختك لا هي مكملة دراستها عشان كلام الناس و لا هي متزوجة كل منك _: كشفتي ويهك الحقيقي يالممثلة , و عيشتيني بجحيم طول 18 سنة لكن أنا ألحين بعيشك بخوف طول عمرك و بلاحقك وين ما تروحين و راح تعرفين منو أنا ............ ألحين بتعرفون منو أنا ... ألحين بتعرفون منو نورة إللي الكل مستخف فيها النهاية قصة , سيناريو , حوار : DOUHA مع تحيات :DOUHA حقوق النشر محفوظة لدى شركة DOUHA للنشر و التوزيع الله لايحرمنا من ضحكتكم الحلوة |
1 مرفق
?
|
ودكم أي قصة أبدأ قبل ؟
خالتي ( بوليسية ) فرح ( وطنية ) رحلة رقم 111 ( بوليسية ) جريمة البيت الأسود و يهمني رايكم رايكم هو الأول و الأخير الله لا يحرمنا من ضحكتكم الحلوة |
شكلكم معطيني طااااااااااااااااااااااااااف
عشان كذا باختار لكم جريمة البيت الأسود عجبكم و لا ما عجبكم حياكم الله الله لا يحرمنا من ضحكتكم الحلوة |
ضحوه الحلوه توني داخله على روايتك الجديده
وحبيت ارد قبل اقرأ واقول لك مشكوره يا الحبيبه واعجبني اسم الروايه رحله رقم 111 لكن ما عليه بعد ما تخلصين من البيت الاسود نقرأ روايات ثانيه منك الله لا يحرمنا طلتك الحلوه |
اخت ضحى تحياتي لك
كل مايكتب ي هذا المنتدى يقرأ ثقي تماما ولكن ثمة أفراد يعجزون عن الكتابة أو لايجدون متسعا من الوقت ،وأنا اولهم وهذه القصة بصراحة مميزةو حلووووه،لأنها تحوي جوانب كثيره ناهيك عن الاخراج ووضوح الصوت والصووووووره هاها. تصلحين شاعره ومؤلفه ومخرجة ..... لنكتشف غدا ماذا ؟؟ |
مشكورين وااااايد على ردودكم
اختي قمر الدجى و الأخ خالد الخالدي الله لا يحرمنا من ضحكتكم الحلوة |
عفوا ترى باستخدم شخصية هيريكل بوارو في القصة ( تحري أجاثا كريستي)
الحلقة الأولى من ( البيت الأسود ) كان هناك بيت يقع في احدى الأحياء القديمة , و قد بانت عليه أثر تعرية الزمن . ليس لديه جيران غير جار واحد , يسكن في هذا البيت رجل كبير في السن لديه أربعة أولاد , و بنتان ..... قد تكمل الحكاية إذا أن هذا الرجل يدعى فلاديمير ... قاسي الشخصية, متعجرف , لا تعرف الرحمة طريقا إلى قلبه و قد خرج الإبن الأكبر ويدعى ادوارد , من المنزل إثر مشكلة بينه و بين ابيه وقد كان عمره انذاك 15 سنه , تبعه اخوه الأوسط بيتر بعد 3 سنين و بنفس السبب , بقي مع الأب فلاديمير ابنيه سيباستيان و جاك , وابنتيه سنتيا و صوفيا .... كان الأب كثيرا ما يتدخل في حياة ابنائه , و قد حرمهم من معنى الأبوة , و صار عليهم مثل الظل لا يفارقهم و لا يجعلهم يعيشون حياتهم مثل باقي البشر ..... و في أحد الأيام على وجبة العشاء ...و كان السكون يعم البيت كالعادة و فجأة ................. ضرب الأب فلاديمير بيده على الطاولة بشده ( وبعصبية ): لن يخرج أحد من هذا البيت , و لن تذهبوا إلى اعمالكم و لا لأي مكان كان سنتيا : لماذا يا أبي ؟ الأب : بلا نقاش , لن تخرجوا من البيت صوفيا : اذكر لنا سبب واحد يبرئ ساحتك الأب : هكذا .. جاك : ومن سيصرف علينا ..... آه نعم قد تذكرت إن لديك كنوز لا تحصى و ستصرفها علينا ... أليس كذلك ؟ الأب : أموالي و كنوزي لا دخل لأحد فيها .... ومن سيعترض سيلاقي نفس المصير الذي لاقاه اخويه من قبله جاك : نعم قل هذا , تريدنا أن نصبح تحت يديك , و لا تريدنا أن نعمل لكي لا نقوى , ونصبح أذلاء لك .... نعم , هيا قل , لقد حرمتنا من هواياتنا و أمنا , و اخوينا و الآن من عملنا .... هل تسمى نفسك ابا , بأي حق ؟ الأب : اسكت ..( ورمى الكأس الذي أمامه على جاك , فجرح عين جاك اليمنى ) جاك : آه , و تريدني بعد هذا أن أبقى معك , لن تفلت من فعلتك هذه , ولن تنجو منها أبدا ......... الأب : لنرى ماذا ستفعل و خرج جاك من المنزل , وقد وعد أباه بجزاء لن ينساه أبدا .... ...............................................يتب ع في الحلقة القادمة قصة , سيناريو , حوار :douha مع تحيات : douha الله لا يحرمنا من ضحكتكم الحلوة |
الساعة الآن 06:45 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا