|
أظنه تسونامي قادم ! وأتمنى أن يكذب ظني !
في الحقيقة منذ فترة وأنا أريد طرح مثل هذا الموضوع ـ وأظن أن هناك الكثير من الأعضاء والقراء يتفقون معي ، وإن بدا من يعارضني أو يختلف معي فأظنهم قلة .
عموما هذا الموضوع هو بخصوص : الإنحلال الأخلاقي المتزايد في وطني وأهم أسبابه : القنوات الفضائية الانترنت وأخيرا عرض الجوالات لو أردت أن أكتب عن واحد من هذه الثلاثة وأثرها السلبي في المجتمع لقدمت أطروحات جامعية !! أما نتائجه فكثيرة ومنها : الطلاق ، الخيانة ، الزنا ، وأظن هذه الثلاث مصائب كافية عن غيرها . لكن ما أود أن أقوله في 3 نقاط رئيسية : 1- أحيانا يحزننا أن نسمع المتشائمين ، وقد يحكم علي بأنني أنظر إلى الجانب السلبي وبأنني أعطي الأمر أكبر من حجمه ، ولكن في بعض الأحيان تشاؤمنا قد يكون مفيد ، هذا إذا عددناه تشاؤما ، ثم إذا نبه أحد على وجود رياح قوية أو إعصار ، فإنك تجد الكثير يأخذون الحيطة والحذر ، لأن الأسباب مادية ، ولو حذرت من كثرة المعاصي وأثر عقوبة رب العالمين لضحك الماديون والعلمانيون مما تقول ! لذلك أتمنى أن نفرق بين وصف الواقع والمتوقع وبين التشاؤم ، بين الحقيقة المؤلمة والخداع الكاذب 2- أقول لي ولغيري قد نضحك أو نفرح أو نستمتع أو شيء من ذلك عندما يظهر لنا ما يستجلب ذلك ، ولكن لا ندرك خطورة ذلك علينا ، وعلى زوجاتنا ، وعلى أبنائنا وبناتنا واخواننا وأخواتنا ، ليس خطر الفقر ، بل هو خطر الانحلال وإذا فسد المجتمع في أخلاقه فأقم عليه المأتم ، وأظهر له العويل ، .فلا تفرح ولا تضحك ول اتستمتع فأنت على خطر لأنك تعيش في مجتمع يسير في طريق الله عليمه إذا كانت هذه بدايته ، لا أقول اعتزل الناس ، ولا أقول بأن الناس فسدوا وهلكوا ، ولكني أقول : أسأل الله أن يخيب ظني ! 3- كلمة الحق يجب أن تقال ، رأي ديننا يجب أن يظل هو الحاكم ، عاداتنا المحافظة ، شخصيتنا تراثنا المحتشم يجب أن نقف معه ، يجب أن نعتز به ، وبالمقابل يجب أن نقف ضد كل ما هو محرم في ديننا وفي مجتمعنا وذوقنا العام ، فلدينا أخلاقيات كغيرنا من الدول ، ولدينا خصوصيتنا ككل الدول ، ولدينا ديننا الذي ارتضيناه لأنفسنا ، فالوقفة يجب أن تكون جماعية ، فيد الله مع الجماعة . أظن أن لدي نقاط أخرى ستأتي تباعا بإذن الله ..... |
مسالورد...
وانا أظنه تفشى منذ زمن ولكن يبقى علينا مكافحته ..
كيف ؟؟؟ ومن أين نبدأ؟؟ من البيت !!؟؟ أم من المدرسة أو الجامعة ؟؟ أم من المجتمع الذي نعيش فيه ؟؟ هي رؤوس أقلام نتفق عليها جميعاً ولكن أين التطبيق ومن ثم المتابعة . جعله الله في موازين حسناتك موضوع قوي جدااااا ومشكلة تحزنني كثيراا. فلنبدأ |
أطلب مشاركتكم !
|
السلام عليكم ورحمة الله
سعدت بأن لدي بعض الوقت لأتجول في منتدى نفساني وان كنت امر بمرحلة يسميها البعض خمول وفي حقيقتها مرحلة احتضان وهي احد مراحل الابداع حيث انني مدربه وبصدد تطوير دورات واعداد حقائب تدريبية جديدة ..... اعلم ان لا شأن لكم بما يعتمل في نفسي ولكنها المقدمات تفرض علينا مسارات من لانعرفهم الا من خلال الكلمه ورسمها .... كنت ابحث عن موضوع مثير في المنتدى لأصيغ فيه شئ من رأيي المتواضع ..... واعتقد ان هذا الموضوع يقترب مما ابحث عنه ... الاحبه القراء نحن نتنافس على المنابر ونضجر من المعامل المنابر نرصف فيها الكلمات في نظم متسق يسحر السامع والقارئ والمعامل ما نترجمه من افكار وتصورات في عقولنا وتصدر على هيئة افعال قد تكون سلبية او ايجابية ماذكره اخي الفاضل عباره عن ألم بصوت عالي ويشاركه المتألمون امثالنا وليس بالضرورة الجميع جلّ مشاكلنا تكمن في تهميش الهدف وصياغته مثال : لماذا اشارك في منتدى نفساني دون غيره ولماذا اختار هذا اللقب فيه ولماذا لا اعدّ العده هناك على ارض الواقع مفعّله وليست مخطوطه على صفحات النت ..... الخ نعاني الكثير وماذا عسانا ان نفعل .......لدي اقتراح لصاحب الموضوع الكريم ان نقوم بعصف ذهني لحلول تجنبنا تكرار تسونامي ...... سيبرق رد يقول : العوده الى الحق وتجنب الباطل كلام جميل واطار جبار بحاجه الى تدقيق ونحت اكثر ليصبح قابل للتطبيق اذن كيف نمنع تكرار تسونامي وتجنب الانحلال بكل اشكاله هذا اذا وضعنا في الاعتبار ان كل تغير يحدث في المجتمع لابد وان يصاحبه توتر وقلق حتى تستقر الامور بالإعتياد على الحاله او الوضع الجديد ...... هل تكون التوعيه احد الاساليب ..... ياترى كيف تكون وبأي صوره والى اي مستوى ستصل ومن هو الصادق الذي يحمل همّ الأمه بكل ذرة احساس يملكها ؟ ان الاحساس عميق والتحرك اقوى والنتيجة لاتأتي على وسادة الحرير اختكم الأسطورة المخملية |
في البداية اخي ابن الرياض اسمح لي ان اشكر الاستاذ بسام على تثبيتة لموضعك هذا الذي يستحق التثبيت حقيقة ثم لا اعود لك ولموضوعك اخي ابن الرياض اشكرك على ما تكتبه من مواضيع هادفة واسال الله ان يجعل ماتكتبه في موازين حسناتك وان يريك الحق حقا ويرزقك اتباعه ويريك الباطل باطلا ويرزقك اجتنابه اخي الفاضل دائما ماتضع يدك على الجرح وتقدم لنا مواضيع حساسه تمس الواقع حقيقة ولكن لي عتب على الاعضاء اين هم الايستحق الموضوع التعليق وطرح وجهات النظر لماذا نذهب لمواضيع اخرى اقل اهمية ونترك مواضيع ذات اهميه مثل هذا الموضوع اين انتم ياابناء الاسلام لماذا لا نتحاور لماذا لا نبحث عن حل لمشكلاتنا ام اننا نريد ان ياتي غيرنا ليضع لنا الحلول جاهزه ونمشي عليها اليس لنا عقول ومفاهيم خاصة بنا لماذا ندع الغير يتحكم بها دعونا نتناقش في مشكلاتنا التى انتشرت ونحن جميعا على خطر منها فليس الخطر على فرد بذاته ولكن جميعنا على خطر اين انتم اين انتم اخوتي هلموا لنتباحث في حل مشكلاتنا دعونا نتحاور ونتناقش في امور مهمه تمس مجتمعنا المسلم ام اننا نقف متفرجين الى ان يضيع الوقت ولا يكون هناك مجال للندم يامة الاسلام افيقوا وانتبهوا لانفسكم ولا بنائكم
|
اخي ابن الرياض اعذرني انني في ردي السابق خرجت عن الموضوع لكن احزنني حقيقة ان الموضوع مطروح منذ عدة ايام ولم اجد من علق عليه سوى اثنتين مع ان مواضيع اخرى ما ان تطرح الا وتجد التعليق عليها بكثرة مع انها تقل في الاهمية عن موضوع يخص المجتمع المسلم كاملا
اخي الكريم موضوعك هذا ذو شجون حقيقة الحديث عنه يدمي القلب فما نعانيه الان من جفاف وذهاب لبركة الاشياء ومن مشاكل اسرية فكلها من حصائد اعمالنا تركنا عاداتنا ومفاهيمنا وعشنا على ما تمليه القنوات الفضائية لنا قديما كانت تربية الأبناء على الوالدين والمدرسة والان تخلى الوالدين عن التربية فاصبحت تربية الأبناء للقنوات الفضائية اصبح الطفل من ميلاده وهو يجلس امامها يتلقى كل ما فيها يتعلم منها ولوالدين مشغولين عنه وينشأ الطفل على تلك القنوات وما تقدمه من دعارة واشياء لا تليق بمجتمعنا ولكن مع الوقت اصبحنا نعتبرها شيئا عاديا ففي القديم كان من لدية تلفاز كان شيئا غريبا ثم بعد خروج القنوات كان من يدخل في داره القنوات يتخفى ومع انتشار القنوات اصبح الجميع يتساهل فمن لديه تلفاز يقول لك انا ارحم من غيري غيري عندهم قنوات وكل فتنة ترقق الفتنه السابقة لها واصبح البيت الذي يخلو من التلفاز او من القنوات الفضائية شي نادر و والله انني اتعجب كثيرا من بعض الاخوات هداهن الله حينما تسالني هل ترين الفلم الفلاني او البرنامج الفلاني على احد القنوات لا اجيبها ان منزلنا والله الحمد خالي من هذه القاذروات قلا تلفاز ولا قنوات فضائية لتجيبني متعجبة اجل كيف عايشين ؟!! عجبا والله اصبحت القنوات هي مقياس حياتنا هي ضروره من ضروريات الحياة في نظر الناس هداهم الله فوالله ان قلبي يتفطر حينما نجلس في مجلس وأجد حديث النساء فيه عن برامج القنوات الفضائية وعن الافلام واعجب اشد العجب من تفتخر بمتابعتها الشديدة لتلك القنوات ومن تفتخر بانها تقضى اغلب وقتها امامها اه اه على امة المسلمين التي اصبح همها قنوات تخدش حياءها وتسئ لنا معشر المسلمين ولكن نحن نتابع ونضحك ونحاج من يوضح لنا اننا على خطأ فلا داعي لتشدد والرجعية نحن في زمن التقدم والتطور عجبا والله أي تقدم وتطور هذا انما هو التخلف والدمار بعينه فيا اسفى على الاجيال القادمة ان لم نتدارك ما نحن فيه ونصحح اوضاعنا عذرا احبيتي اخذني الحديث عن القنوات واطلت عليك وفي جعبتي الكثير والكثير ولكن سادع فرصة الحديث لغيري في هذا الموضوع |
وبالنسبة للنت والجوال فكلاهما تقنيات نحن من اساء استخدامها فنحن دائما لا نستخدم التقنيات بالشكل المطلوب فليس تشاؤما منك اخي ابن الرياض حينما طرحت الموضوع او تكلمت عنه ولكن هذا هو الواقع فالاستخدام السئ هو الاكثر استخداما لمثل هذا الاشياء فأغفلنا الجوانب المفيدة لهذه الاشياء وبدأنا نسئ استخدامها ونستعملها في الشر بدل الخير فكم من بيت دمر وكم من انسان ضاع وكم وكم من المشاكل والمصائب التى حدثت بسبب اساءة استخدام هذه التقنيات فليست المشكلة في النت او الجوال ولكن المشكلة كيف نستخدمه اليس كذلك ؟؟ فكل يوم تظهر تقنية نجد انفسنا نخاف حقيقة من ما سيحدثه استخدامنا السئ لها من دمار فدعوني اضرب لكم مثلا في ما يحدث الان على ارض الواقع مثلا جوال الكميره وما جلبة من مصائب لنا فكم من عائلة تضررت بسببه المشكلة ان بعض المتضررين اناس ابرياء ولكن تصرفات طائشة اوقعت الكثير من العوائل في مصائب هم في غنى عنها دعوني اضرب لكم مثالا من كان يتوقع في وقت من الاوقات ان انسانه محترمة من عائلة مشهورة كذلك دكتورة في احد جامعاتنا ان توضع صورتها في النت وهذا ما حدث قبل اسبوع تقريبا ان وضعت صورة احد الدكتورات في النت أي ذنب اقترفته ليفعل بها ذلك فما ذنبها ان تشعل نيران المشاكل في منزلها بسبب هذه الصورة حقيقة الانخاف الله ومن قامت في هذا الفعل الم تفكر قبل ان تفعل ذلك ما سيحدث من جراء للاسف نحن لا نفكر بالنتايج فقط نفكر باللحظه التى نحن فيها عذرا احبتي قد اكون خرجت عن الموضوع وطرح الموضوع لكن حقيقة امور كثيرة في داخلى اود الحديث عنها في هذا الموضوع ولكن اتوقف هنا حتى لا يمل الاخوة من مداخلتى ولى عوده باذن الله لاننى لم اتطرق لنقاط المطلوبة في الموضوع
|
لاعرف من اين ابدأ ...تحيه لابن الرياض على اثارة الموضوع المهم... وشكر لاخي نفساني على تثبيت االموضوع... والشكر للكل من شارك.. أختي الغاليه الشمعة المضيئة... لم نعلق ليس للسبب..لكن ليس لدينا حلول بسيطه تحل تلك المشاكل التي يغرق بها مجتمعنا... التطور والتكنولوجيا تزداد والعالم اصبح قريه صغيرة..والاخلاق والقيم تندثر..والدين يفصل عن الواقع..والكل يريد ان يلحق بالعولمه..ولايفوته شيء..لكن للاسف من يبحث عن السيئ كثير...فسوء الاستخدام والغزو الفكري والتعري اصبحت اكبر سلاح نحارب به ضد دييينا وقيمنا.. فكل يوم نرى العجب العجاب.... واصبحت التربيه والتعليم بايدي وسائل التكنولوجيا والتطور(القنوات الفضائية الانترنت وأخيرا عرض الجوالات) للاســــــــــــــــــــــــــــــــــــف الشديد....! اذا لم يكن الانسان مبادئ وقيم وايمان يردعه عن السوء والمفاسد فلن نستطيع ان نصلح العالم.. ان بريئ ان الرجوع للدين الاسلامي في كل حياتنا والتمسك به هو الحل الوحيد لنا... |
اذا لم يكن الانسان مبادئ وقيم وايمان يردعه عن السوء والمفاسد فلن نستطيع ان نصلح العالم..
نعم اخيتي الماسه الوفاء انا اؤيدك بان الانسان هو من يردع نفسه وهو قادر على ذلك بأذن الله وذلك لانه يطلب ذلك من العلي القدير في كل صلاة فرض كانت ام نافله (اهدنا السصراط المستقيم 00 صراط الذين انعمت عليهم 00غير المغضوب عليهم ) تخيلوا يااخوتي كلما رددناها بتضرع وخشوع ماذا ستكون النتيجه بالتأكيد سيزداد ايماننا وتمسكنا بالطرق المستقيمه المتنحيه عن كل اعوجاج سوآ اكان في النت او القنوات الفضائيه او غيره من تقنيات حديثه اسآء البعض استخدامها ولكننا دائما نتسآئل ونتقاش 000 وكثير مانستنكر 000 ونطالب بالحلول اما آن لنا ان نضع نحن الحلوول ونقدمها لارض الواقع لكي يستفيد الجميع منها الوالدين 000 والمربين 000 والاستاذة الكرام لكي يساعدو في بناء رقابه ذاتيه اساسها مخافة الله في السر والعلن حقا موضوع يستحق التوقف عنده والمساهمه فيه بورك فيك اخي ابن الرياض على طرحه وبورك في الاستاذ بسام على تثبيته |
مسالخير
لماذا لانبحث عن الاصل فكما ذكرتم هي تقنيات أسيء استخدامها فمن المؤكد ان كانت تربيتي صالحه لن استخدمها بمايعود علي بالضرر او على غيري واذا كانت تربية سيئه فمن المؤكد ايضا ان ساستخدمها بما لايرضي الله نعم قد تكون جزء صغيرا من السبب ولكن ليس الاساسي .
فيجب العودة للبداية منذ بداية حياتنا ونشأتنا لا نلقي اللوم على الجوال وغيره ونحن نعلم انها اسلحة ذو حدين نحن من يستخدمها اما بما يظرنا او بما ينفعنا أين دور الأسرة فهي من يغرس البذرة في قلب الطفل فالطفل منذ ولادته وبمراحل عمره المختلفه يستقبل فقط "يستقبل " جميع مايراه من افعال حسنه او عكسها وايضا جميع مايسمعه يتعلم منا ويدرس على ايدينا وهو يتطور وينمو ولاتعتقد ان هنالك فعل او كلمة ستمر على مسمعيه من دون حفظها الى ان ييبدأ بتكوين الصداقات ومن ثم يلتحق بمدرسته ويبدأ احتكاكه المباشر بالعالم الخارجي ومختلف التربيات من الصالح والطالح وهكذا كلما كبر العمر كلما تعددت وتفرعت العلاقات واعلم اني لو تحدثت ايضا لما كفتني هذه الصفحه ففي بداية ردي على الموضوع ذكرت نقاط : من البيت !!؟؟ أم من المدرسة أو الجامعة ؟؟ أم من المجتمع الذي نعيش فيه ؟؟ واضيف اشتراط تعاون هذه الدوائر فيما بينها واحتوائه بمشاكله وهمومه . هي دوائر لو احكم تطبيقها سنخرج بنشأ صالح يحب الخير ويكره كل شر . "كلكم راع وكلن مسئول عن رعيته " ترسيخ اسس وتعاليم الدين الاسلامي مطلب وضرورة يجب ان نهتم بها " مروا اولادكم للصلاة لسبع واضربوهم عليها لعشر " بماهو معنى الحديث فالاسلام لم يترك صغيرة ولاكبيرة الا واعطى حلاً لها . اعذروني ان اسأت او خرجت عن الموضوع . |
للأسف .....
نعيش هذه الأيام هجوما إعلاميا وهوسا ثقافيا لا حد له ، وتنوعا للأفكار الغريبة والمستحدثة ، بغض النظر عن سلبيتها وإيجابيتها ، فقط يكفيها أن تكون جديدة لتشجع ...! هذا الهجوم وهذه الأفكار كانت محبوسة ، والسبب أنها غير ملائمة لطبيعتنا المحافظة التي رضيناها لأنفسنا ، ولكن مع هذا الانفتاح الرهيب والمزعج أصبح كل ناعق يحاول أن يسمعنا صوته ، وكل مريد للشهرة فقط عليه أن يتجرأ على كل ما كنا نسير عليه ..... لأن يكون رجلا مجددا عملاقا عبقريا فذا يشار له بالبنان وإن كان ببنان الاحتقار ، المهم أن يقال هذا هو فلان .. من الأفكارالجديدة - من وجهة نظري - قبول الجوالات على أنها متابعة التطور ، و و و و ولكني أتساءل - وأرجو أن نقف عند هذا التساؤل - : ماذا سنخسر برفض جوال الكميرا ؟ هذه نقطة ....! أما النقطة الثانية : هل كان الناس عند التزامهم بالحلال والحرام يكون ذلك الالتزام عن قناعة ، أم خوف من الناس ؟ أظن من انفلت حبله فقد كان التزامه الخوف من الناس ، فليخش الله أن يحبط عمله ...! أما من كان عن قناعة فأسأل الله أن يزيدني وغياه قناعة وثباتا على الحف والدين . لي عودة بإذن الله ، وعذرا على الافكار المشتتة . |
مرحبا صباح الورد
قبول جوال او رفضه يعتمد على الشخص نفسه هذا بالدرجة الاولى ومن ثم ولي امره او المحيط السري الذي يعيش فيه ولكن نبقى ونقول ""
"" إن الله لايغير مابقومٍ حتى يغيروا مابأنفسهم "" والأدهى والأمر كما ذكرت "الأنفتاح " الذي لم يوظف لما فيه مصلحة المسلم والمجتمع فهذا الانفتاح ايضا سلاح ذو حدين قد يكون نقمة علينا ومدعاةً للرذيله أو يكون باب خير نستخدمه ونوظفه للإرتقاء بانفسنا وامتنا وبمايرضي الله بمعنى نأخذ خيرمافيهونرفض شره . "" إن الله لايغير مابقومٍ حتى يغيروا مابأنفسهم "" بالعكس ياقمر افكارك حلووووه جعلها الله بميزان حسناتك .. |
الـــتربية الــــسليمة
حتماً سيكون لها دور فعال في هذه الأشكاليات |
النت ......
الجوال ...... والفضائيات....... انا برأيي هذه أكبر مصايب العصر والله صرنا بزمن الحرام صاير حلال والحلال حرام صار كل شي مباح واذا اعترضنا بيحكوا خليك كووووووووووووول وخليك عصري صار العري حضاره وتطور وفن وصارشبابنا يفتخر بالغلط وكأنه شيء عادي وطبيعي سواء كان متابعة برامج تلفزيون الواقع او الكليبات اللي تنعرض 24ساعه ببيوتنا واذا حكينا شي او اعترضنا ينقال ما تتابعوها وخلوا غيركم على حريته وكاننا مش مسلمين ولاعقيدتنا تأمرنا بالامربالمعروف والنهي عن المنكر انا بصراحه متشااااااااااااائمه جدا من وجود اي حل جذري لهالمصيبه والكارثة اللي حلت بوطننا الاسلامي وما اقول الا حسبي الله ونعم الوكيييييييييييييييييييل |
من علامات الساعة
انتشار الزنا وكل ما يحدث الآن يهيء الأرضية الخصبة لذلك حمانا الله وإياكم وستر على المسلمين والمسلمات |
الله يستر يعني يااخوي الشاشات الفضائيه باغلبيتها شو اللي بتعرضو غير الفتنه
والتحريض للشباب على الفسق والزنا سواء بالكليبات او العري بالافلام وحتى الاعلانات اصبحت لاتخلو من مرأه عاريه وكل هذا مثل ماقلت يااخي الفاضل يهيء الارضية الخصبه للزنا والفسق بجميع اشكاله لشبابنا العربي والاسلامي ومااقول الاحسبنا الله ونعم الوكيل على اولاد الحرام واصحاب القنوات المنحطه واسال الله ان يحفظ شباب المسلمين من كل سوء |
انحراف الفتيات.. من سطوة الفضائيات إلى وطأة أمراض النهم الجنسي "خاص جداً للفتيات"
-------------------------------------------------------------------------------- رغم أن الانحراف الأخلاقي لبعض الفتيات والنساء في المجتمعات العربية يعتبر ظاهرة محدودة الانتشار إلا أنها تلقى الكثير من الإهمال في المعالجة وتحديد الأسباب نظرا لحساسية هذه القضايا ورفض الديانات السماوية والتقاليد العربية لأي علاقات جنسية خارج إطار الزواج. وينظر المجتمع العربي عادة للانحراف الأخلاقي على أنه نزعات "شيطانية" إلا أن هذه الظاهرة تعزى إلى عدة أسباب اجتماعية واقتصادية، وظروف نفسية خاصة بالفتاة نفسها كما ترى أستاذة علم الاجتماع بالمركز القومي للبحوث الاجتماعية والجنائية بالقاهرة د. عزة كريم. وتشير كريم إلى وجود ظروف اجتماعية في كثير من الدول العربية تجعل الفتاة تميل للانحراف مثل الإغراءات المادية وحالات الانفتاح على الثقافات الأخرى التي أوجدتها وسائل الاتصال الحديثة كالفضائيات والإنترنت وتقنيات الهاتف الجوال. وترى كريم أن مؤسسات التربية داخل المجتمع مثل الأسرة والوسائل الإعلامية تقاعست عن دورها التربوي بحيث أصبحت الفتاة لاتنمو تربويا ولا أخلاقيا، حيث أن المدرسة أصبحت في كثير من الأحيان تلعب دورا سلبيا بسبب تأثير الأصدقاء على بعضهم البعض فالانبهار بجمال الحياة والعلاقة العاطفية، وخاصة للفتيات في سن المراهقة يتعدى في أحيان كثيرة حدود مجرد التعرف بشاب إلى ارتكاب كثير من الجرائم لإشباع الحاجات. وجدنا من خلال بحوثنا العديدة أنه ليس جميع بنات الليل من الفقيرات، فبعضهن ميسورات الحال ولكن احتياجاتهن أكبر من إمكانياتهن المادية فيلجأن بالتالي إلى الدعارة د. عزة كريم النهم الجنسي!! وأشارت الباحثة المصرية إلى أن الوضع مختلف مع بنات الليل حيث أنه في الغالب يرجع أسباب انحرافهن إلى أسباب عدة من أهمها العامل الاقتصادي، كما وجدنا من خلال بحوثنا العديدة أنه ليس جميع بنات الليل من الفقيرات، فبعضهن ميسورات الحال ولكن احتياجاتهن أكبر من إمكانياتهن المادية فيلجأن بالتالي إلى الدعارة، كما أن معظم بنات الليل تعرضن إلى موقف اغتصاب أو اعتداء جنسي في الصغر وبالتالي وصل بهن الحال إلى اليأس أو عدم الاهتمام بالحفاظ على نفسهن لأنهن فقدن الجزء الخاص بشرفهن مبينة أن هذا العامل يبقى عامل مهم في استمرارها بالانحراف خاصة إذا استطاعت أن تخفي ذلك عن والدتها. وذكرت د. عزة الكريم أن البحوث الاجتماعية دلت على أن كثيرا من الفتيات وبسبب ظروف أسرية معينة يهربن من منزل الأسرة ثم ينحرفن، "عند هروب الفتاة تستقطبها بعض العناصر الإجرامية والمنحرفة.. وكلما فسد المجتمع انتشرت الجرائم وانحرفت الفتيات وكلما تمسك المجتمع بالقيم الأخلاقية والدينية تراجع الإجرام والانحرافات, واعتقد أنه ينبغي على المجتمعات العربية أن تدق ناقوس الخطر بسبب التسيب الأخلاقي المنتشر بها وأن تساعد الشباب على التمسك بالقيم والمبادئ الإسلامية للمحافظة على التوازن الأخلاقي". وشددت د. كريم كذلك وجود عوامل مرضية نفسية وجسدية تؤدي ببعض الفتيات للانحراف، "مثل إصابتهن بالنهم الجنسي وافرازات في الغدد مبينة أن الاحتياج الجنسي عند هؤلاء الفتيات يعد زيادة عن الطبيعي". من جهة أخرى بين د. محمد إبراهيم قطب المدرس بقسم الكيمياء الحيوية الطبية والإكلينيكية بجامعة الأزهر أن الهرمونات المسؤولة عن الرغبة الجنسية لدى الفتاة هو هرمون (الإستروجين) وهوالمسؤول عن سلوك الأنثى تجاه الجنس والذي ينتجه المبيض، موضحا أنه من غير المؤكد علميا أن زيادة افرازات ذلك الهرمون قد تؤدي إلى انحراف الفتاة جنسيا. تجارب جنسية على الفئران!! وأوضح قطب أن هناك عوامل أخرى تتحكم في السلوك الجنسي لدى الأنثى كما هوالحال أيضا في الرجل وهذه العوامل منها هرمونات غدة البتيوترى (FSH, LH) وأيضا افرازات غدة (الهيبوثالامص)، حيث أن كل منهما يبعث هرمونات تحكم في المبيض لدى الأنثى وبالإضافة إلى مراكز تحكم أخرى في المخ. وفى حالة زيادة هرمونات التحكم من ( الهيبوثالامص) أو(البتيوترى) نتيجة ورم سرطاني بأي منهم أو لسبب غير ذلك فإنه يؤدى - والكلام لقطب- عند الفتاة إلى بلوغ وأنوثة مبكرة فقط. ويرى قطب أن الشبق الجنسي الزائد عند بعض الفتيات المنحرفات يرجع في بعض الأسباب العلمية إلى وجود بعض مؤثرات الإثارة الجنسية، "الفرق بين الفتاة المنحرفة والفتاة العادية من وجهة نظري وجود تحكمات مراكز أخرى في المخ وخاصة إذا كان هناك تعود على الممارسة أو تحت تأثير إكراهي تعودي. وبذلك يكون تأثير المراكز المخية هو التأثير الأول ويكون إفراز الهرمون تابع لتلك التأثيرات، واستخدام هرمونات لعلاج ذلك السلوك أمر غير وراد أو بالأحرى لم يحدث من قبل، ولكن ربما لو تيقن العلماء في أبحاثهم القادمة وتأكدوا أن الانحراف سببه هو زيادة هرمون الاستروجين فقط فإن ذلك سيسهل معالجته بهرمونات أخرى أو علاجا يقلل من تأثير الاستروجين". لو تيقن العلماء في أبحاثهم القادمة وتأكدوا أن سببه فقط هو زيادة هرمون الاستروجين فقد يسهل معالجته بهرمونات أخرى د. محمد قطب ونوه قطب في هذا الصدد إلى بحث علمي أجري على الفئران سنة 1975 وبحقن هرمون HCG والذي تفرزه المشيمة أثناء الحمل مع هرمون FSH والذي يفرزه غدة البتيوترى وهذا الحقن تم في فترة من 1 إلى 14 يوم في الحياة الجنينية للفار، وذلك لكي يستوضحوا مدى تأثير هذه الهرمونات على تفريق المخ للجنس في الحياة الجنينية وعندما ولد الفئران بالنسبة للذكور قدرتهم الجنسية طبيعية ولكن عند الإناث حدث بلوغ وأنوثة مبكرة وميل هذه الإناث إلى الجنس المزدوج مع أكثر من فار وقدرة أكثر على ممارسة الجنس "وهذا ما يتم مع فتاة الليل مع تحفظي أنه لم يثبت بعد لكن ربما تكون تلك الهرمونات زادت لدى الأم أو لدى الجنين خلال الفترة الجنينية بدرجة أنها أثرت على مراكز المخ المسؤولة عن سلوك الجنس لدى الفتاة". تعلمت الانحراف من والدتها على صعيد آخر التقت "العربية.نت" ببعض فتيات ليل مع اختلاف أعمارهن وأوضاعهن الاجتماعية والتعليمية، وفي البداية تقول هدى (20 سنة) إنها تعلمت طريق الدعارة من أمها، "كنت أراها تمارس الجنس مع أي أحد يروق لها مجانا بداية من الشباب المراهق من أبناء صديقاتها إلي أزواج صديقاتها أيضا يعني كانت تمارس الجنس مع الولد وأبوه في الليلة الواحدة!!". وعندما كنت أعود للبيت- والكلام لهدى- كنت اسمع أصوات غريبة فأتلصص من فتحة الباب وأجدها على هذا الحال إلي أن أثارتني هذه الأصوات وبدأت أقلدها في سريري في غيابها وأحببت هذا الموضوع وبدأت في التجربة وتعرفت على عالم جديد وهجرت البيت وأقمت مع إحدى صديقاتي التي شاركتني هذه الهواية إلي أن تعرفنا على أحد الرجال ودعانا إلي ممارسة الجنس في شقته على أن يرتب لنا اللقاءات مع راغبي المتعة وكنا في البداية لا نتقاضى أي أجر فكنت أحب هذا وكنت أسمح للرجال أن يصوروني بتليفوناتهم المحمولة ويرسلوها إلى أصدقائهم مع رقم تليفوني وكان الزبائن يأتون بهذه الطريقة..! أما جيهان 29 سنة فتقول إنها تمارس الجنس بالساعة، وتزعم أنها محترفة و"محنكة" فى فنون الدعارة لا أحمل أي شهادات علمية ولكننى عندي شهادة الدكتوراه فى فن امتاع الآخرين وهذا ما يريده (الزبون).. أن يشعر بقوته بفحولته الجبارة – رغم ضعفه – فعندي يجد كل شئ ضائع منه حتى آهاته التي يخجل أن يقولها بينه وبين نفسه.. علي صدري باح الكثير من الرجال (عن حاجات تودي للمعتقل)". علاقات من خلال الإنترنت وتعد قصة "جميلة" مثالا واضحا لإقامة العلاقات عن طريق الإنترنت بعد 15 عاما من الزواج اكتشفت تلك المرأة فجأة أن زوجها لا يجيد فن التقبيل في المناطق الحساسة، فخرجت تبحث عن من يجيد هذا الفن، "استطعت من خلال برامج الدردشة على الإنترنت أن أحدد مواعيد مع بعض الرجال الذين يعجبونني.. وغالبا ما كنت اتقابل معهم داخل سيارتي لأنني لا أحب الذهاب إلى الشقق". وتقول "جميلة" البالغة من العمر (40) عاما إنها كانت تكتفي بالقبل داخل سيارتها التي اشتبهت بها إحدى دوريات الشرطة لتواجدها شارع جانبي هادئ وخالي من مصابيح الإنارة وتم ضبطها نصف عارية مع شاب (19 سنة) وتم اقتيادها إلي أحد مراكز الشرطة بعد أن أطلق الشاب ساقه للريح. قتلت هبة زوجها(الطيب) لإرضاء رغباتها مع عشيقها الميكانيكي أما هبة عبد الكريم (21 سنة) فبعد زواجها بـ 15 يوما فقط، بدأت بممارسة الجنس مع عشيقها ليس عيبا في زوجها، كما تقول، وإنما حبا في ممارسة الجنس مع العشيق، "كان زوجي إنسان طيب وعطوف يبذل كل ما في وسعه لإسعادي . إلا أن حبي لصديقي الميكانيكي وفشلي في إقناع أسرتي بالزواج منه جعلني أفكر بجدية أنا وصديقي "ميدو في التخلص من هذا الزوج". وتتابع هبة قصتها: "كنا نتقابل عند خالتي بعد أول أسبوع من زواجي وكنا نمارس الجنس بجنون وكان ميدو (23 سنة) يعطي خالتي نقودا وهدايا لتتركنا بمفردنا وتعددت اللقاءات، سواء عند خالتي أو في شقتي وكنت البس له (قمصان نوم) التي لا ألبسها لزوجي وكنا ننام ساعات طويلة على فراش الزوجية في غياب طارق الكثير عن البيت". وقررت هبة وعشيقها أن يتخلص من الزوج (طارق)، فوضعت له أقراص المنوم في الشاي قبل أن يأتي العشيق ليخنقه حتى الموت، "وبعد ذلك دخل ميدو إلي الحمام وتوضأ وقام بأداء الصلاة واستغفر الله ثم بكي بشدة وتركني وهرب مع الجثه". منقول .... |
اخي الغالي( ابن الرياض)
جميل ما خطته أناملك ورائع عنوان موضوعك والاجمل تثبيت (نفساني ) لموضوعك حماكما الله من كل مكروه وجميع المشاركين أخي الغالي الحنان **** اللمســـات الحانية**** العطـــف*** زرع الثقــــــة** الاستماع للاخــرين وعدم نقد الفكرة من أول وهلة وفتح المجال للطرف الاخر للتعبير عما بداخله حتى يرتاح كبـــت المشاعــر النظر بفوقية لمن هو دونه تعمد الايذا ء السخرية والاستهزاء اسناد الامر الى غير أهله تصيد الزلات والتجسس والبحث عما يوقع الاخرين في قفص الاتهام بدل الاخذ بأيديهم الى بر الامان فتح المجال لكل ما هب ودب بدون الرجوع (للقرأن والسنة) والكثير والكثير من الاسباب وفقك الله لك خير وسعادة تقبل احترامي البتار |
| الساعة الآن 09:15 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا