![]() |
ملتقى الشعــــــــر
السلام عليكم
هنا اود ان اطرح هذه الفكره وهى أبيات من الشعر فلكل منكم تجاربه الشعريه الخاصه او من خلال موهبته الشعريه الحقيقيه حيث كل من يود المشاركه بسرد ابيات من الشعر وان كانت ابيات سمعها واحبها فقط لتغيير الروتين واظهار واكتشاف من بمخزونه من ابيات شعر . وسأبدأ انا كل مساء التقى أخلص احبابى أفتح بابى صائحا اهلا بأحبابى وقبل ان أغلقه احضن صوتى والصدى وفتحة الباب للشاعر . أحمد مطر |
ابدأ عدوك بالتحية و لتكن.................. منه زمانك خائفا تترقب
و احذره ان كان لك متبسما ..............فالليث يبدو نابه اذ يغضب و اذا الصديق لقيته متملقا ................فهو العدو و حقه يتجنب لا خير في ود امرء متملق............... حلو اللسان و قلبه يتلهب يعطيك من طرف اللسان حلاوة......... و يروغ منك كما يروغ الثعلب يلقاك يحلف انه بك واثقا.................... و ان توارى عنك فهو عقرب ان العدو و ان تقادم عهده.................. فالحقد باق في الصدور مغيب و صل الكرام و ان رموك بجفوة.......... فالصفح عنهم و التجاوز اصوب و اخفض جناحك للاقارب كلهم........... بتذلل و اسمح لهم ان اذنبوا و احفظ لسانك و احترز من لفظه........ فالمرء يسلم باللسان و يعطب و السر فاكتمه و لا تنطق به............... ان الزجاجة كسرها لا يشعب و زن الكلام اذا نطقت به ...................و لا تكن ثرثارة في كل ناد تخطب و اختر قرينك و اصطفيه تفاخرا ..........ان القرين الى المقارن ينسب و احذر مصاحبة اللئيم فانه ................يعدي كما يعدي الصحيح الاجرب و ارع الامانة و الخيانة فاجتنب......... ..و اعدل و لا تظلم يطب لك مكسب و احذر من المظلوم سهما صائبا .........و اعلم بان دعاءه لا يحجب منقووووووووووووووووووووووووووول |
أحسنــــــــــــــــــــــــت
|
أنا ككل الفتيات
مفتونة بمشيته بضحكته بلون قميصه الأزرق توحد صوته بدمي يعانق صمتي المقهور فأتمنى لو يراني ويعرفني youpee |
سيراك انشاء الله . ثانكس
|
اقتباس:
|
ولماذا لا تواجهيه وتنهى كل هذا العناء ؟
|
كل مرة بسأل نفسي هذا السؤال ما بلاقي إجابه
يا سماءً تلاعبت نجومها بأقلامي يا روحاً تصاعدت نيرانها بأحلامي يا قلباً غصبني على الهوى حتى صدحت بي أوهامي يا لحب هفهف في قلبي فصدح بكلمات ماتت فيها الحروف ومعاني تلاقت فيها العيون يا لحبك سيّدي الذي مرةً داواني ومرةً بين زهور العشق ألقاني ومرةً غاب بين غابات كلماتي وتركني بين شوق يحترق وبين نار ألهبت وجداني أرسلت إليك رسالات حبي وأينعت في داخلي أشواقي الكثيرة أقبلت عليك أتلمّس فيك دربي فإذا بي ألقي.. أنسى عشقي وأهرب من بوح خواطري الكبيرة مالك قلبي الوحيد رفيق عمري الوحيد صديق تخيلاتي صديق أقلامي..أحلامي وأوهامي قد كان في عشقك مقتلي وكان في صحوة أوهامي الكثير من الحروف التي هامت حولك والكثير من الأيام التي سارعت إليك وها هي صحوتي تعود لترسم لي أفقاً أغتال فيه الهوى وأضيع فيك لتنتقي مني خصالي وصدّي وأركن إليك لتصعد بداخلي كل مشاعري وأرقد بين يديك اخترت عذاب روحي فيك واخترت نقاء قلبي واخترت لهفة أشواقي لتصل كلماتي إليك واخترت لعمري أن ينتهي فيك ومنك وإليك وأعود تلك العاشقة التي هربت من أحلامها الصغيرة لتكبر قليلاً في حضن عينيك منقول ...شو رأيك؟ |
خيووووووووووووو احمد
والله ودي اشارك بس ما بعرف طريقه الموضوع ممكن تفهمني واكون لك من الشاكرين سلمت لنا .......................... |
ما يبيله فهم اختى العزيزه ( سوسن ) كل ما فى الموضوع انك تكتبى اى شيءمن الشعر سواء كان لك او لغيرك انت تحبيه فقط . ثانكس
|
الخت يوبى كلام جميل وعبارات جميله ايضا . لكن من الواضح انك لا تعرفين ماذا تردين بالضبط ومتردده ومو مقتنعه بللى قاعده تسوينه صح ؟. راجعى نفسك بجديه واذا لم تتوصلى لشيء احسمى الامر لكى لا يزيد توترك وعدم ثقتك بنفسك وانسحبى من الموضوع . أحمد
|
فكرة رائعة!!
أواه بغداد للشاعر د/عبدالرحمن العشماوي
أبـكــي ، ومـــاذا تـنـفَـع iiالـعَـبَـراتُ *** وجميـعُ أهلـي بالقـذائـف iiمـاتـوا؟ ماتوا،وجـيـشُ المعتدين،قلـوبُـهـم *** صـخـرٌ ، فـــلا نـبْــضٌ ولا iiخَـلَََـجـاتُ تحـت الرُّكـام ، أَنينُهـم وصُراخُـهـم *** كــم مـزَّقـتْ وجـدانـيَ iiالـصَّـرخـاتُ أبـكـي ، وأشــلاءُ الأحـبّـةِ iiخيّـبَـتْ *** ظــنَّ الـرَّجـاءِ ، وزاغَــت iiالـنـظـراتُ ياليلـة القَصْـف iiالرَّهيب،تحطَّـمـتْ *** فـيـكِ المـبـادئُ ، واسـتـبـدَّ غُـــزَاةُ وحـشـيـةٌ ، لـــو أَنَّ هــولاكــو iiرأى *** لتـصـعّـدت مـــن قـلـبــه الــزَّفــراتُ بتْنا على لَهَب المواجـع والأسـى *** والمعـتـدونَ عـلـى الأســرَّةِ iiبـاتـوا أطفـالُـهـم يستمـتـعـون iiبأمـنـهـم *** وصـغـارُنـا فـــوقَ الـرَّصـيـفِ عُــــراةُ فَـزَعُ الصِّغـار يزيـد مـن iiإحساسنـا *** بالـظـلـم ، إنَّ الظالـمـيـنَ iiقُـســاَةُ مـاذا يفيـد الدَّمْـعُ ، والــدَّمُ iiهَهُـنـاَ *** يجري،ودِجْلَـةُ يشتـكـي iiوفُــراتُ؟! مـاذا ، وبـغـدادُ المفـاخـر أصبـحـتْ *** عطْشَى ، تُلمِّظ قلبها الحسراتُ؟ بغدادُ ، يا بغدادُ ما التَفَـتَ iiالمـدى *** إلا وعــنـــدكِ تُـــــورق iiالـلَّـفــتــاتُ بـغـدادُ ماابتسـمـتْ رؤى تاريـخـنـا *** إلاً وعـنــدكِ تُـشــرق iiالـبَـسَـمـاتُ صـوت المـآذِن فـيـكِ يرفعـنـا iiإلــى *** قـمــم تشـيِّـدهـا لـنــا iiالـصَّـلــواتُ أوَّاه يـــا بــغــدادَ أَقــفــرتِ الــرُّبــى *** ورمَــى شـمـوخَ الـرَّافـديـن جُـنــاةُ لغةُ الحضارةِ أصبحـتْ فـي iiعصرنـا *** قَصْفـاً ، تمـوت علـى صـداه لُغـات لـغــةُ تـصــوغ الـقـاذفـاتُ حـروفَـهـا *** وبـعـنْـفـهـا تــتــحــدَّث iiالــعَــرَبــاتُ أو هكـذا ،تلـقـى العـدالـةُ iiحَتْفَـهـا *** فــي عصرنا،وتُـكـحَّـمُ الـشَّـهَـواتُ! مــاذا يـفـيـد الـدَّمْــعُ يـــا بـغـدادَنـا *** وخَـطـاكِ فـــي درب iiالـرَّدىعـثـرات مــاذا يفـيـد الـدَّمْـعُ يـــا iiمحـبـوبـةً *** تبكـي عـلـى أشلائـهـا iiالحُـرُمـاتُ مـــاذا ، وألـــفُ قـذَيـفــةٍ وقـذيـفــةٍ *** فـي عَرْضـهـا تتنـافـسُ iiالقـنـواتُ؟ مـــاذا ، وأبــنــاء الـعُـروبــةِ iiنــظْــرةٌ *** وهَجَـتْ،وعـقـلٌ تـائــهٌ وسُــكــاتُ؟ أبنـاءَ أمتـنـا الـكـرامَ ، إلــى مـتـى *** يقضي على عَزْمِ الأبـي iiسُبـاَتِ؟ الأمــــرُ أَكْــبَــرُ ،والحـقـيـقـةُ مُــــرَّةٌ *** وبـنــو الـعـروبــةِ فُــرْقَــةٌ iiوشَــتــات وعـلـى ثـغـور البائسـيـن تـسـاؤُلٌ *** مُـــرُّ الـمَــذاقِ ، تُمـيـتُـه البَـغَـتـاتُ أيــــن الـجــيــوشُ اليَـعْـرُبـيَّـةُ،هـل *** قَضَتْنَـحْـبـاً،فـلا جــنــدٌ ولا iiأَدَواتُ؟! هـذا التسـاؤل ، لا جــواب iiلمثـلـه *** فـبـمـثـلـه تـتـلـعْـثَــمُ iiالـكـلــمــاتُ لــو كــان للـعَـرَبِ الـكــرام iiكـرامــةٌ *** مــا سـرّبَـتْ سُـفُـنَ الـعـدوِّ iiقَنـاَتُـه الأمـــر أكـبــرُ يـــا رجــــالُ، وإِنَّــمــا *** ذهـبـتْ بـوعـي الأُمَّــة iiالصَّـدَمـاتُ الأمــرُ أمــرُ الـكـفـر أعـلــن iiحـربَــه *** فمـتـى تَـهُـزُّ الغافلـيـن iiعِـظَــاتُ؟! كـفــرٌ وإســـلامٌ ، ولـيــلُ iiحـضــارةٍ *** غربـيَّـةٍ، تَشْـقَـى بـهـا iiالظُّـلُـمـاتُ يـــا مـــاردَ الـغــرب الـــذي لـعـبـتْ *** كــأس الـغُــرور ، وسـيّـرتْـه طُـغــاةُ نـزواتُ قـومٍ،قـادت الأعـمـى iiإلــى *** لـهــبٍ ، كـذلــك تَـقْـتُـلُ iiالــنَّــزَواتُ أبـنـاءَ أمـتـنـا الـكـرَامَ،إلـىَ iiمَـتــى *** تَمـتَـدُّ فيـكـم هــذه الـسَّـكَـراتُ ؟! مــاذا أقــول لكم؟،ولـيـس iiأمامـنـا *** إلا دخـــانُ الـغــدر والـهَـجَـمـاتُ ii؟! هـــذا الــعــراقُ مــضــرَّجٌ iiبـدمـائــه *** قــد سُــوِّدَتْ بجـراحـه الصَّـفـحـاتُ وهناكَ فـي الأقصَـى يَـدٌ iiمصبوغـةٌ *** بـــدمٍ ، وجـيــشٌ غـاصــبٌ iiوبُـغــاةُ مـــاذا أقـــول لـكــم؟ ودُور إِبـائـكـم *** لا ســاحــةٌ فـيـهــا ولا iiشُــرُفــاتُ؟ مـاذا أقــول لكـم؟وبَـرْقُ iiسيوفـكـم *** يخـبـو، فــلا خَـيْــلٌ ولاَ صَـهَــواتٌ ؟ قصَّـتْ ضفائـرَهـا الـمـروءَةُ iiحينـمـا *** جـمــد الإبـــاءُ ومـاتــت الـنَّـخَــواتُ بكت الفضيلـةُ قبـل أنْ نبكـي iiلهـا *** أسفـاً ، وأدْمـتْ قلبَهـا iiالشَّـهَـواتُ عُـذراً ، إذا أقسمْـتُ أنَّ الرِّيـحَ iiقــد *** هَـبَّــتْ بـمــا لا تـفـهــم الـنَّـعَــراتُ لـــن يـدفَــعَ الـطُّـغـيـانَ إلا iiديـنُـنــا *** وعزيـمـةٌ تُـرْعــى بـهــا iiالـحُـرُمـات إنــي لأُبـصـر فـجـر نَـصْــرٍ حـاســمٍ *** سـتــزفُّــه الأنــفـــالُ iiوالـحــجْــرات |
أيضا هذه القصيدة لشاعرنا المبدع العشماوي (أنصحكم بقراءة دواوينه وزيارة موقعه)
دائـمــاً أنـــتَ iiبقـلـبـي يــا نبـيَّـاً لــك iiحُـبِّــي أنـتَ فـي الأَعـمـاقِ تحـيـا قُــدْوَةً تـرْسُــمُ iiدربـــي يــا أبــا القـاسـمِ، إنِّــي لــم أَزَلْ أُشْـهِــدُ رَبِّـــي دائـمــاً أنـــتَ iiبقـلـبـي أيُّـهـا الـهـادي iiالبَـشـيـرُ أنــتَ نِـبْــراسٌ iiونُـــورُ أنــتَ للـدنـيـا iiضـيــاءٌ وَجْـهُـكَ الـوجـهُ iiالمنـيـرُ أنـــتَ للـخـيـر iiمـثــالٌ قَـــدْرُهُ فـيـنـا iiكـبـيـرُ دائـمــاً أنـــتَ iiبقـلـبـي حـبُّــنــا للهِ iiأَغْــلَـــى وبــه الإيـمــانُ أَحْـلَــى نـحـن وَجَّـهْـنَـا iiإلـيــه شُكْـرَنـا روحــاً وعَـقْــلا فـهــو أَهـــداكَ iiإلـيـنـا رَحْـمَـةً مـنـه iiوفَـضْــلا دائـمــاً أنـــتَ iiبقـلـبـي أنــتَ للـرحـمـةِ iiكَـنْــزُ أنــتَ لـلأخـلاقِ iiرَمْـــزُ أنــتَ عـلَّـمْـتَ iiالـبـرايـا أنَّ تــقــوى اللهِ iiعِــــزُّ أنـتَ أَسْمَـى مــن iiعَــدُوٍّ هـمُّـه غَـمْــزٌ iiولَـمْــزُ دائـمــاً أنـــتَ iiبقـلـبـي أنــتَ خـيــرُ iiالأنـبـيـاءِ أنــتَ عـنـوانُ iiالـوفــاءِ أنــتَ طــرَّزْتَ iiالمـعـالـي بخـيـوطٍ مـــن iiضـيــاءِ أنــتَ يــا أَحـمـدُ iiنــورٌ فـاضَ مـن غــارِ iiحــراءِ أنـتَ نَهْـرٌ ســوف iiيَبْـقَـى جــاريــاً دونَ iiغُــثــاءِ دائـمــاً أنـــتَ iiبقـلـبـي لَـكَــأنِّــي iiبـالــتِّــلالِ مِـثْـلَ حَـبَّــاتِ iiالـرِّمــالِ مـثْـلَ أزهــار iiالـرَّوابــي مِـثْـلَ هـامـاتِ iiالـجـبـالِ حينـمـا تمـشـي iiعلـيـهـا تـرتـدي ثــوبَ الـجــلالِ دائـمــاً أنـــتَ iiبقـلـبـي سـيِّـدَ الـخـلـقِ iiمُـحـمَّـدْ خـاتـمَ الـرُّسْـلِ المـمـجَّـدْ عِـشْـتَ محـمـوداً iiحمـيـداً صَــانَــكَ اللهُ iiوســــدَّدْ عـشْـتَ كالغـيـثِ iiجَــواداً وبـقَــاعُ الأرضَ iiتَـشْـهَـدْ دائـمــاً أنـــتَ iiبقـلـبـي مُصْـطَـفَـى اللهِ iiالمُـبـجَّـلْ أنـتَ يـا أفْـضَـلَ iiمُـرْسَـلْ لــم تــدعْ للخـيـر iiبـابـاً فـي وجـوهِ الـنَّـاس iiيُقْـفَـلْ فـبـكَ الرحـمـنُ iiأعْـلــى جـانـبَ الـدِّيـنِ iiوأكـمــلْ دائـمــاً أنـــتَ iiبقـلـبـي لــم أزلْ أَسـمـعُ iiلَـحْـنَـا قـد سَمَـا لفـظـاً iiومعـنَـى مــلأَ الـقـلـبَ iiصـفــاءً وشـفـا الـصَّـدْرَ iiوأَغْـنَـى كــان لحـنـاً كالـشُّـعـاعِ طـار فــي كــلِّ iiالبـقـاعِ طـلـع الـبــدْرُ iiعلـيـنـا مــن ثـنـيَّـاتِ iiالـــوداعِ دائـمــاً أنـــتَ iiبقـلـبـي كنـتَ فـي الدنـيـا iiلطيـفـاً لـم تـكُـنْ فيـهـا iiعنيـفـاً كـنـتَ لـلـنـاسِ iiمُـحِـبَّـاً وبـهـم بـــرَّاً iiرؤُوفـــا هـكـذا عـشْـتَ iiكـريـمـاً رافــعَ الــرَّأسِ iiشـريـفـا دائـمــاً أنـــتَ iiبقـلـبـي جـلَّ مــن أَعـطـاكَ iiقَلْـبَـا ظــلَّ بالإيـمـانِ iiرَحْـبَــاَ لــم يـكــنْ يـحـمـل iiإلاَّ مـا سَـمَـا عَطْـفَـاً iiوحُـبَّـا وَسِــعَ الـنَّـاسَ iiجمـيـعـاً عَجَـمـاً منـهـم iiوعُـرْبــا دائـمــاً أنـــتَ iiبقـلـبـي نَـهْـرُكَ الكَـوْثَـرُ يـجــري بـيـن أشـجـارٍ iiوزَهْـــرِ شَـرْبَـةٌ مـنــه iiتُـــداوي كـلَّ مَـا يَشـكـوه iiصَــدْري طِيْـنُـه مِـسْـكٌ iiوعَـنْـبَـرْ والـحَـصَـى دُرٌّ وجَـوْهَــرْ كَـوْثـرٌ يُـصْـرَفُ iiعـنــه مَــنْ تـمــادى iiوتـكـبَّـرْ نــســألُ اللهَ iiتـعــالــى شَـرْبَــةً تُـنْـعِـمُ iiبَـــالا نـرتـوي منـهـا iiونـغــدو عنـدهـا أحـسـنَ iiحـــالا دائـمــاً أنـــتَ iiبقـلـبـي يــا أبــا القـاسـمِ، إنِّــي بــكَ قــد زَيَّـنْـتُ iiفـنِّـي وبإحـسـاسـي iiوحــبِّــي لـك، قـد أَحْسَـنْـتُ iiظَـنِّـي أنـتَ فــي قلـبـي iiمقـيـمٌ لــم تَـغِـبْ واللهِ iiعـنِّــي دائـمــاً أنـــتَ iiبقـلـبـي أنــتَ أهـديــتَ iiالـعـبـادا مــــن كــتــابِ اللهِ زادا ومــن الـسُّـنَّـةِ iiنَـبْـعَـاً صافـيـاً يُــروي الـفُــؤادا ومَــلأْتَ الـكـون iiصـدقـاً وصــلاحــاً iiورَشــــادا دائـمــاً أنـــتَ iiبقـلـبـي كـيـف تَــروي iiكلـمـاتـي مـا جـرى مـن iiمُعـجـزاتِ مـا روى الــرَّاوي iiعليـنـا مــن أحـاديـثِ iiالـثِّـقـاتِ وعــن الـخـنـدق iiلـمــا كـنـتَ كالـطـود iiأشـمــا حـيـن فَـجَّـرْتَ iiصـخـوراً نُورُهـا فـي الأُفْــقِ iiعَـمَّـا حينـمـا أَعَطَـيْـتَ iiفـيـهـا عــن فتوحـاتِـكَ iiعِـلْـمَـا دائـمــاً أنـــتَ iiبقـلـبـي للحَـصَـى صــوتٌ جمـيـلُ فـيـه تَسـبـيـحٌ iiجـلـيـلُ بـيــن كـفَّـيـكَ iiتَـجـلَّـى نـاطـقٌ مـنـهـا iiأصـيــلُ أَطْـلَـقَ الـجِـذْعُ iiالحَنـيـنـا راجــيـــاً ألاَّ تَـبـيـنــا كـيـف لا يَـحـزَنُ iiجِـــذْعٌ سـمـع الـوحـيَ iiالمبـيـنـا دائـمــاً أنـــتَ iiبقـلـبـي خـابَ مَــنْ آذى الـرسـولا وأتــى أمـــراً مَـهُــولا لــم يـكــنْ مُـؤذيــه iiإلاَّ فـاقـدَ الـحِـسِّ iiجَـهُــولا بـأبـي أَفـــدي iiوأُمِّـــي مَـنْ هَـدَى مِـنَّـا العـقـولا دائـمــاً أنـــتَ iiبقـلـبـي إنَّـــه الـكُـفْـرُ iiوَبَـــالُ فـيــه للـعـقـل iiخَـبَــالُ فـيـه خُـسْــرانٌ مُـبـيـنٌ وضــيــاعٌ iiوانــحــلالُ كيـف يُـؤْذَى مَــنْ iiهَـدانـا وإلــــى اللهِ iiدعــانـــا يــا أبــا القـاسـمِ، إنِّــي فـيـك لا أرضــى iiالهـوانـا دائـمــاً أنـــتَ iiبقـلـبـي سَـيِّـدَ الخَـلْـقِ iiاهتَـدَيْـنـا حينـمـا جـئْــتَ iiإلـيـنـا جِـئْـتَ والدُّنـيـا iiضَـــلالٌ دامــسٌ يَسْـطُـو iiعلـيـنـا جئـتَ نَـهْـراً مــن iiيقـيـنٍ فــوردنــا iiواستـقـيـنـا جـئـتَ بـالإسـلام iiهَـدْيــاً فاتَّـبـعْـنـا واقـتـديـنــا فـي سمـاءِ المـجـدِ iiلـمَّـا جِـئْـتَ بالـحـقِّ iiارتقـيـنـا دائـمــاً أنـــتَ iiبقـلـبـي رَفَــــعَ اللهُ iiالـمـقـامـا حينـمـا صِــرْتَ iiإمـامــا حينـمـا أَحْـيَـيْـتَ iiفـيـنـا منهـجـاً يـرعـى iiالأَنـامـا عاجـزٌ عـن وصـفِ iiحـبـي لـك يــا مَــنْ iiيتسـامـى غيـر أنِّـي ســوف iiأبـقـى رافـعـاً بالـحـبِّ iiهَـامَــا أنــتَ عَـبْــدُ اللهِ iiتـبـقـى خَيْـرَ مَـنْ صلَّـى iiوصـامـا إنـنــي أُهـديــك iiحُـبَّــاً وصــــلاةً iiوســلامـــا دائماً أنتَ بقلبي.. دائماً أنتَ بقلبي |
هذه قصيدة مهداة للبنات فقط!!
قالت وفي عينها من رمشها كحل قف وانتظرني فقد أودى بي الحول أنا الغريبة يا عمري وكم نــظرت إليك عيــــني بقلب ملؤه الوجل أنا المحبة والولهى على مضـــض فكن رحيمـــــا وقف يا أيها الرجل لاتتركني فإني بت مغرمــــة بحسن وجهـــــك لما اختاره الخجل صددت عني فكاد الصد يقتلـــني وغبت عني فكـــــاد العقل يختبل فكرت أنساك لكني كواهــــمة ظنـــت بأن قلوب الغيد تنتقل فرحت أرسل طرفي في الوجوه فما علـــمت قلبي إلا فيك يشتغل ينام كل الورى حولي ولا أحــد يدري بأن فؤادي منك يشتعل فكن شفوقا وجد لي بالوصال فمـا أريـد غيرك أنت الحب والأمل جد لي ولا تك مـــغرورا فما أحد رأى جــــمالي إلا إغتاله الغزل ألا ترى قدي المياس لو نظـــرت إليه أجمل مـن في الأرض تختجل ووجهي الشمس هل للشمس بارقة إذا شخــصت إليها فهي ترتحل --*--*--*--*--*--*--*--*-*--*--*--*--*--*--*--*--*--* فقلت والحزن مرسوم على شـــفتي وفي فــــؤادي من أقوالها دخل أختاه لا تهتكي ستر الــــحياء ولا تضيعي الدين بالدنيا كمن جهلوا والله لو كنت من حور الجــنان لما نظرت نحوك مهما غرني الهدل أختاه إني أخاف الله فاســـــتتري ولتعلــــمي أنني بالدين مشتمل تمسكي بكتاب الله واعتصـــــمي ولا تكوني كمن أغراهم الأجل أختاه كوني كأسماء التي صـــبرت وأم ياســــــر لما ضامها الجهل كوني كفاطمة الزهراء مؤمنــــة ولتعلمي أنــــها الدنيا لها بدل كوني كزوجات خير الخلق كلهمو من علم الـناس أن الآفة الزلل من صانت العرض تحيا وهي شامخة ومن أضاعـته ماتت وهي تنتعل كل الجراحات تشفى وهي نافـــذة ونافذ العرض لا تجدي له الحيل من أحصـنت فرجها كانت مجاهدة كمريم ابنت عمران التي سألوا ومن أضاعته عاشت مثل جاهلة تريـد تسير من قد عاقه الشلل أختاه من كانت العلياء غاــــيته فـــــليس ينظر إلا حيث تحتمل أختاه من همه الدنيا سيخسرها ومن إلى الله يسعى سوف يتصل أختاه إنا إلى الرحمان مرجعنــــا وســــوف نسأل عما خانة المقل أختاه عودي إلى الرحمان واحتشمي ولا يـــــغرنك الإطراء والدجل توبي إلى الله من ذنب وقعت به وراجعي النفس إن الجرح يندمل --*--*--*--*--*--*--*--*-*--*--*--*--*--*--*--*--*--* منقوووووووووووووول |
الأبيات التي تعجبني:
أعلل النفس بالآمال أرقبها ...............ماأضيق العيش لولا فسحة الأمل والمرء ساع لأمر ليس يدركه والعيش شح وإشفاق وتأميل لبست ثوب الرجا والناس قد رقدوا000وقمت أشكوا إلى مولاي ما أجد فقلت ياأملي في كل نائبة00000 ومن عليه لكشف الضر أعتمد أشكو إليك أمورا أنت تعلمها0000 مالي عل حملها صبر ولا جلد وقد مددت يدي بالذل مبتهلا 0000 إليك ياخير من مدت إليه يد فلا تردها يارب خائبة0000 فبحر جودك يروي كل من يرد فليتك تحـلـو والحياة مريــرة وليتك ترضـى والأنام غضـاب وليت الذي بيني وبينك عامر ومابيني وبين العالمين خراب اذاصح منك الـود فالكل هين وكل الـذي فوق التراب تراب أحزان قلبي لا تزول حتى أبشر بالقبـــول وارى كتابي باليمين وتقـر عيني بالرسول اذا انت لم تشرب مرارا على القذى ظمأت وأي الناس تصفو مشاربه لا تحسبن المجد تمراً أنت آكلهٌ***لن تبلغ المجد حتى تلعق الصبرا عليك بالنفس فاستكمل فضائلها******* فأنت بالنفس لا بالجسم انسان صن النفس واحملها على مايزينها تعش سالما والقول فيك جميل وفي جعبتي الكثير والكثير ولكن الوقت يدركني وأيضا أخشى أن أكون ثقيلة على الموضوع فقد أثقلته بالأشعار وذلك لحبي للشعر المعذرة لصاحب الموضوع |
كوني واثقة سيدتي سيحبك آلاف غيري
وستستلمين بريد الشوق لكنك لن تجدي مثلي رجلاً يهواك بهذا العمق لا بالغرب ولا بالشرق ) نزار قباني ) شكراً اخي احمد على التوضيح ... |
اقتباس:
يمكن لا اعرف ما أريدة ومترددة ولست مقتنعة بالذي أفعله .....لماذا ؟ ببساطة الفروق بيننا كبيرة من كل الجهات وأكثر ما يجعلني بعيدة عنه هو فرق العمر لكن ...القلب وما يهوى ...أنا أنتظر الزمن الذي سيجعلني أنساه رغما عني |
ذات الخمار
تسلم يدك ويد اللي كتب الشعر وفقك الله |
الاخت ذات الخمار . الواضح انك مبحره بالشعر ابحار منقطع النظير . احييك على حبك للشعر سواءا الوطنى او الغزلى ولا تتوقفى . نورتى الموضوع . ثانكس أحمد
|
ثانكس ( سوسن ) :)
|
الاخت يوبى . انت تتخيلى انه رسخ فى باللك واوهمتى لنفسك انك ما تقدرين تنسينه كل ما بالموضوع تبادل نظرات والله اعلم انها غير مقصوده لا تجعلى اوهامك تسيطر على الجزء الاكبر من عقلك فحينها لا ينفع اللوم . أحمد
|
هزيمة النتصر
لو منحونا ألالسنه لو سالمونا ساعة واحدة كل سنه لو وهبونا فسحة الوقت بضيق الامكنه لو غفروا يوما لنا... اذا ارتكبنا حسنه لو قلبوا معتقلا لمصنع واستبدلوا مشنقة بماكنه لو حولوا السجن الى مدرسه وكل اوراق الوشايات الى دفاتر ملونه لو بادلوا دبابة بمخبز وقايضوا وقايضوا زاجمة بمطحنه لو جعلوا سوق الجواري .. وطنا وحولوا الرق الى مواطنه لحققوا انتصارهم فى لحظة واحده على دعاة الصهينه أقول: ( لو ) لكن ( لو ) تقول: لا لو حققوا انتصارهم .. لانهزموا لأنهم انفسهم صهاينه للشاعر . أحمد مطر هزيمة المنتصر |
تعود شعري الطويل عليك
تعودت أرخيه كل مساء سنابل قمح على راحتيك تعودت أتركه يا حبيبي كنجمة صيف على كتفيك فكيف تمل صداقة شعري و شعري ترعرع بين يديك جبيبي أخاف اعتياد المرايا عليك و عطري و زينتي و وجهي عليك أخاف اهتمامي بشكل يديك أخاف اعتياد شفاهي مع السنوات على شفتيك أخاف أموت .. أخاف أذوب كقطعة شمع على ساعديك فكيف ستنسى الحريرا و تنسى صلاة الحرير على ركبتيك لأني أحبك صرت أجمل و بعثرت شعري على كتفي طويلا" طويلا" كما تتخيل فكيف تمل سنابل شعري و تتركه للخريف و ترحل و كيف سأخبؤ مشطي الحزين اذا جائني عن حنانك يسأل أجبني و لو مرة حبيبي اذا رحت ماذا بشعري سأفعل !!؟؟ (نزار قباني) عارفه اني مللتكم م ناشعاره لكني احبها ........... يوبي احمد ذات الخمار جزاكم الله خيراً |
العصافير تموت في الجليل
عصافير الجليل نلتقي بعد قليل بعد عام بعد عامين وجيلْ... ورَمَتْ في آلة التصوير عشرين حديقةْ وعصافيرَ الجليل. ومضتْ تبحث، خلف البحر، عن معنى جديد للحقيقة. - وطني حبل غسيل لمناديل الدم المسفوك في كل دقيقةْ وتمددتُ على الشاطئ رملاً... ونخيلْ. هِيَ لا تعرف- يا ريتا! وهبناكِ أنا والموتُ سِر الفرح الذابل في باب الجماركْ وتجدَّدنا، أنا والموت، في جبهتك الأولى وفي شبّاك دارك. وأنا والموت وجهان- لماذا تهربين الآنَّ من وجهي لماذا تهربين؟ ولماذا تهربين الآن ممّا يجعل القمح رموشَ الأرض، ممّا يجعل البركان وجهاً آخراً للياسمين؟... ولماذا تهربينْ ؟... كان لا يتعبني في الليل إلا صمتها حين يمتدُّ أمام الباب كالشارع... كالحيِّ القديمْ ليكن ما شئت - يا ريتا – يكون الصمتُ فأساً أو براويز نجوم أو مناخاً لمخاض الشجرةْ. إنني أرتشف القُبلَة من حدِّ السكاكين، تعالي ننتمي للمجزرةْ !... سقطت كالوَرَق الزائد أسرابُ العصافير بآبار الزمنْ... وأنا أنتشل الأجنحة الزرقاء يا ريتا، أنا شاهدةُ القبر الذي يكبرُ يا ريتا، أنا مَنْ تحفر الأغلالُ في جلديَ شكلاً للوطنْ... (محمود درويش ) |
يا دامي العينين والكفين إن الليل زائل
لا غرفة التوقيف باقية ولا زرد السلاسل نيرون مات ولم تزال روما بعينيها تقاتل وحبوب سنبلة تجف ستملأ الوادي سنابل محمود درويش |
أحمد وسوسن وذات الخمار
شكرا لكم لأنكم تخلوني أحرك خيالي الأدبي |
شكرا ( سوسن ) youpee على المبادرات . نحن لم نمل اشعارك يا سوسن كل ما يعبر عنك وعن خيالك الجميل نحبه ولا نمله . ثانكس . أحمد
|
أعذار واهية
ايها الكاتب ذو الكف النظيفه لا تسودها بتبييض مجلات الخليفه أين امضى وهو فى حوزته كل صحيفه ؟ امض للحائط واكتب بالطباشير وبالفحم .. ـ وهل تشبعنى هذي الوظيفه ؟ انا مضطر لأن اكل خبزا .. ـ واصل الصوم .. ولا تفطر بجيفه . ـ انا انسان واحتاج الى كسب رغيفى .. ـ ليس بالانسان من يكســـــب بالقتل رغيفه . قاتل من يتقوى برغيف قص من جلد الجماهير الضعيفه كل حرف فى مجلات الخليفه ليس الا خنجرا يفتح جرحا يدفع الشعب نزيفه ـ لا تقيدنى بأســــلاك الشعارات السخيفه . انا لم امدح ولم اردح ـ ولم تنقد ولم تقدح ولم تكشف ولم تشرح . حصاة علقت فى فتحة المجرى وقد كانت قذيفه ـ اكل عيش .. ـ لم يمت حر من الجوع ولم تأخذه الا من ( حياة العبد ) خيفه لا .. ولا من وضع الاقذار يسترزق ذو الكف النظيفه أكل عيش .. كسب قوت .. انه العذر الذى تعلكه المومس لو قيل لها : كونى شـــــريفه للشاعر . أحمد مطر |
قرب الرحيل الى ديار الاخرة
فاجعل الهي خير عمري اخره و لئن رحمت فانت اكرم راحم و بحار جودك يا الهي زاخرة آنس مبيتي في القبور و وحدتي و ارحم عظامي حين تمسي ناخرة منقوووووووووووووووول |
اقتباس:
أخوي أحمد ممكن شوية توضيح زيادة |
الاخت يوبى . حسب ما اوردنى مما قلتى انك تمتلكين احساس ناحية ذاك الرجل ولكن هل فكرت مره بينك وبين نفسك ما هذا الاحساس وما نتيجته وهل هذا مكانه الصحيح او الطبيعى . انا لا اقول انه وهم بالضبط لكن اريدك ان تتحكمى بعقلك قبل قلبك وتكونى مثاليه اكثر مما انت عاطفيه . لمعنى ان تجلسى جلسه مع صريحه مع نفسك وتقولين ما هذه النظرات وكيف اوصل لليقين واكتفى من هذا القلق والتعب وانهى المسأله . ان لديك طريقه تنهى بها هذه القصه التى ربما يكون وراءها مصلحه شخصيه او غير ذلك صارحى نفسك واعرف انت اين بالنسبه له . وبالتوفيق . أحمد
|
مشكور أحمد بوعدك إني رح أحاول أفهم نفسي وأعرف طبيعة مشاعري تجاهه
|
تقولين الهوى
تقولين الهوا شيء جميل فلم تقرأ قديما شعر قيس فجأت الان تصطنعين حبن ذبحت به الفؤاد ولم تحس أقاسية المشاعر غادرينى فما انا عبــــد سيدة وكأس لقد أخطأت حين ضننت انى أبيع رجولتى أو أذل نفسى فأكبر من جمالك كبريائى واعنف من وضع شفتيك بأس لا فما انا عبد سيدة وكأس أقاسية الوصال الى ردى لهيب عواطفى وجحيم حسى اعيدينى الى اصلى كريمن فمهما كنتى اجمل منك بأسى لقد دمرتى ايامى وعمرى فجفت دمعتى وانبح همسى لا فما انا عبد سيدة وكأس لا فما انا عبد سيدة وكأس تقوليـــــــــــن للشاعر . نزار قبانى |
ياليت لنا مثل سوق عكاظ!!
السلام عليكم ورحمته وبركاته
ماأجمل أن يغوص الإنسان في أعماق الشعر ليستخرج منه الآلئ والدرر الثمينه من شعراء عبروا عما في أنفسهم وأثروا فينا إبداع رائع استمروا عليه رائع ماذكرتيه ياسوسن ولكن أنا أنبهك من بعض قصائد نزار قباني لأن فيها بعض الأخطاء الشرعية ولنتذكر دوما ليس كل مايكتب يقرأ يجب أن نقرأ بعين الناقد |
يوجد (سي دي)رائع وهو ديوان العرب موسوعه شعرية ضخمه من مكتبة العبيكان أنصح الجميع باقتنائه
|
أبيات شعرية تعجبني:
إن الذي ملأ اللغات محاسنا جعل الجمال وسره في الضاد نعيب زماننا والعيب فينا وما لزماننا عيب سوانا نقل فؤادك حيث شئت من الهوى ما الحب الا للحبيب الاول يا قلب صبراً إذا أعياك كتمانُ فالحر تجلوه أشجانٌ وأحزانُ ظمئت فلم أظما إلى برد مشرب ولكن الى وجه الحبيب ظمئتُ بئس الزواج زواج لاوفاق به ولابقاء بلاحب يعد بقا المرء يطلب رزقا ليس يملكه حتى اذا ناله لم يرض مارزقا أدرة أنت لا بل أنت غاليتي ألماسة مالها في كوننا مثل حتى وقفت امام بابك خاشعا ابكي على ما ضاع من اوقاتي إذا رأيت نيوب الليث بارزة فلا تظنن ان الليث يبتسم ليس اليتيم من انتهى أبواه من هم الحياة وخلفاه ذليلا ان اليتيم هو الذي تلقى له أما تخلت أو ابا مشغولا تهون علينا في المعالي نفوسنا ومن يخطب الحسناء لم يغلها المهر يارب ياجابر الملهوف والعاني كيف الخلاص لقلبٍ مثقل واني دعوت لك الرحمن أن يجعل الرضا طريقك في ظل من العيش راغد |
إني عذرتك
عبد الرحمن العشماوي مالي أراك تغلّـق الأبوابا وتكاد تُوقف نهرنا المنسابا؟ مالي أراك صرفت وجهك ناسياً أن المحب يقابل الأحبابا؟ أنسيت أن الناس لما أغلقوا باب المودة أصبحوا أخشابا؟ لا تغمض العينين إنك لن ترى إلا الحقيقة تبهر الأهدابا لم ينته الأمر الذي أنهيته مازال نبض قلوبنا وثابا خذ من يدي اليمنى المصافحة التي لا تعرف التدليس والإرهابا واركب معي في زورق الود الذي مازال يمخر بي إليك عبابا إن الكريم هو الذي لا ينزوي عن قاصديه، ويهجر الأصحابا يامن تُعير السمع كل محدِّث إني أرى عجباً لديك عجابا أتصدق الدَّعوى ولم تعرف لها أصلاً، وتمنح سمعك المغتابا؟! إني عذرتك، لا لأنك جاهلٌ لكن لأنك ما قرأت كتابا ولأن إدراك المعاني غائب عن ذهن من لم يعرف الإعرابا قد يُفتح الباب الذي أغلقته فترى النهار وتعرف الأسبابا يامن طوى عني صفاء مشاعري أتعبت نفسك جيئة وذهابا قد يفقد الإنسان حكمة عقله فيرى المدى في عينه سردابا ويرى الرُّبا الخضراء أرضاً جدبة ويظن طائره الجميل غرابا في عصرنا للشائعات مكانة يغدو بها قشر الحياة لُبابا يامن تحاول أن تصد ركابنا ماذا جرى حتى تصدَّ ركابا؟ لم نقترف ذنباً لتجعل صدّنا عما تميل له القلوبُ عقابا انظر إلى الأفق البعيد لكي ترى صوراً مغردة تفيض شباباً وترى عيوناً أفعمت بحنانها وتألقت نظراتها ترحابا سترى هنالك صورتين عليهما هالات نور تسلب الألبابا ولسوف تبصرنا هناك ولن ترى من حولنا إلا رُباً ورحابا لو طوَّفت بشغاف قلبك لوعة لرأيت ماقال المحبُّ صوابا وسعيت في جمع الشتات ولم تُقم سداً، وتجعل في الطريق هضابا لو كنت تعلم ما تكنّ قلوبنا لجعلت تذليل الصعاب ثوابا ياأيها الرجل الذي في رأسه عقل يضيف إلى الصواب صوابا دعني من الألقاب واسمع قصتي أنا لست ممن يعبد الألقابا أنا لست ممن يخفضون رؤوسهم طمعاً، ولا ممن يذلُّ رقابا أنا ـ لو علمت بما أكنّ ـ مولّه يبني من الشعر الأصيل قبابا يغذو حروف الشعر حُرّ شعوره وبه يثير الحب والإعجابا وبه يقدّم للأحبة باقةً وبه يوجّه للعدو حِرابا أشرقت بالشعر الأصيل على المدى وبه نشرت على الربوع سحابا وصرفت عنه مذاهب الغرب التي جعلت ظهور شبابنا أقتابا وبه أعدت إلى الأصالة روحها وبه سقيت الظامئين شرابا وسقيت أحرفه رحيق مبادئي وصرفت عن ساحاته الأوشابا إني لأطوي تحت ضبن أصالتي من ليس يحسب للوفاء حسابا يامن يسائلني سؤالاً جامداً متحجراً، هل تقصد استجوابا؟ أنا لست من أطراف قومي إنّ لي نسباً يعلّم مثلك الأنسابا فرع أصيل من أعز أرومة عربية ترمي إليك شهابا لولا التزامي بالشريعة منهجاً لفتحت نحوك للتفاخر بابا وجعلت عقلك تائهاً في عالمي وكسوت أجساد العراة ثيابا وجلت قحطان العروبة خيمة تؤوي الأصيل وتطرد الأذنابا فأبي هو الشيخ الجليل مكانة سل، إن أردت، الرّكن والمحرابا واسأل دروس العلم كم أحيا بها عقلاً وكم نادى بها وأجابا قد كان في البيت الحرام منارة تهدي النفوس، وترشد الألبابا سِر حافي القدمين بين خمائلي حتى ترى أزْد السراة غضابا ولكي ترى «عَشماً» تمدّ ظلالها تهديك من كرم الأصول رضابا أستغفر الله العظيم، فإنما فخري بديني سنة وكتابا ألقيت دعوى الجاهلية جانباً ورأيت أصل العالمين ترابا إني اقتديت بسيّد الخلق الذي ماكان لعّاناً ولا صخّابا هذا أبولهب تردّى هالكاً لم يعطه النسب الأصيل حجابا وبلال بشَّره الرسول بجنة فغدا أعز من الطغاة جنابا إني ليربأ بي حِجاي وحكمتي عن أن أواجه بالسّباب سبابا ميزاني الإيمان والتقوى التي تجلو الغبار وتمسح الأتعابا لولا وفاء الناس فيما بينهم لغدوا على سوء الطباع ذئابا أرأيت هذا النحل، لولا شهده وجلال سيرته، لكان ذبابا يُرجى من الإنسان خير وافر مالم يكن متلوناً كذابا يامن يسائلني وفي عينيه ما جعلت مهابته الجواب مهابا لا تبعث الشكوى عليّ فإنني لأرى حياة المدنفين عذابا يقضي المحبون الحياة توجساً وترقباً وتلوماً، وعتابا إن يشربوا كأس اللقاء سعادة فلكم سقاهم بُعدهم أكوابا كم يفقد الإنسان طعم حياته لمّا تصير الذكريات يبابا لا لا تسل عني ولا عمّا جرى فأنا الذي لا أستطيع جوابا أنا لن أجيبك عن سؤالك قاصداً إن الذكيَّ اليوم من يتغابى أغلقت ذهني واختزنت مواهبي ومضيت أسأل ربي الوهّابا وطرقت باب الله أطلب فضله كم طالب برضا المهيمن آبا |
ثانكس ( ذات الخمار ) أرجو ان تضعى اسم الكاتب ان كان مبين ؟
|
((فأنت بالنفس لا بالجسم انسان ))
أعجبني هذا العجز من البيت ويعجبني شعر زهير بن أبي سلمى الحكيم المجرب وهذي الأبيات تبين كيف كان الناس قبل الوحي واللي على دين الحنيفيه _ألا لَيْتَ شِعْري هَلْ يَرَى النَّاسُ ما أَرَى مِنَ الأمْرِ أوْ يَبْدو لَهُمْ ما بَدَا لِيا 2-بَدَا لي أنَّ اللهَ حَقٌّ فَزادَني إلى الحَقِّ تَقْوَى اللهِ ما كانَ بادِيا 3-بَدا لي أنَّ النَّاس تَفْنَى نُفُوسُهم وَأمْوَالُهُمْ وَلا أرَى الدَّهرَ فانِيا 4-وإني مَتى أهْبِطْ مِنَ الأرْضِ تَلْعَةً أجِدْ أثَرًا قَبْلِي جَديدًا وَعافِيا 5-أراني إذا ما بِتُّ بِتُّ عَلى هَوًى وأنّي إذا أصْبَحْتُ أصْبَحْتُ غَاديا 6-إلى حُفْرَةٍ أُهْدى إلَيْها مُقيمَةٍ يَحُثُّ إلَيْها سائِقٌ مِنْ وَرائيا 7-كَأنّي وَقَدْ خَلَّفْتُ تِسْعينَ حجَّةً خَلَعْتُ بِها عَنْ مَنْكَبيَّ رِدائيا 8-بَدا لي أني لَسْتُ مدْركَ ما مَضى ولا سابِقي شَيءٌ إذا كانَ حائيا 9-أراني إذا ما شِئْتُ لاقَيْتُ آيَةً تُذَكِّرُني بَعْضَ الذي كُنْتُ ناسيا 10-وَما إنْ أرى نَفْسي تَقيها كريهَتي وما إنْ تَقي نَفْسي كَرائمُ ماليا 11-ألا لا أرى عَلى الحَوادِثِ باقيًا ولا خالِدًا إلا الجِبالَ الرَّواسيا 12-وَإلا السَّماءَ وَالبِلادَ وَرَبَّنا وَأيَّامَنا مَعْدودَةً واللَّياليا 13-ألَمْ تَرَ أنَّ اللهَ أهْلَكَ تُبَّعًا وَأهْلَكَ لُقْمانَ بْنَ عادٍ وَعاديا 14-وَأهْلَكَ ذا القَرْنَيْن مِنْ قَبْل ما تَرى وَفِرْعَوْنَ جَبَّارًا طَغى والنَّجاشيا 15-ألا لا أرى ذا إمَّةٍ أصْبَحَتْ بِهِ فَتَتْرُكَهُ الأيَّامُ وَهْيَ كَما هِيا 16-ألَمْ تَرَ لِلنُّعْمانِ كانَ بِنَجْوَةٍ مِنَ الشَّرِّ لَوْ أنَّ امْرأً كانَ ناجيا 17-فَغَيَّرَ مِنْهُ مُلْكَ عِشْرينَ حِجَّةً مِنَ الدَّهْرِ يَوْمٌ واحِدٌ كانَ غاوِيا 18-فَلَمْ أرَ مَسْلُوبًا لَهُ مِثْلَ مُلْكِهِ أقَلَّ صَديقًا باذِلاً أوْ مُؤَاسيا 19-فَأيْنَ اللذِينَ كَانَ يُعْطِي جِيَادَهُ بِأرْسَانِهِنَّ والحِسانَ الغَوَالِيا 20-وَأيْنَ اللذينَ كَانَ يُعْطيهِمُ القُرَى بِغَلاتِهِنَّ وَالمِئينَ الغَوَادِيا 21-وَأيْنَ اللذين يَحْضرونَ جِفَانَهُ إذا قُدِّمَتْ ألْقَوا عَلَيْها المَراسِيا 22-رَأيْتُهُمْ لَمْ يُشْرِكُوا بِنُفُوسِهِمْ مَنِيَّتَهُ لمَّا رَأوْا أنَّهَا هِيا 23-خَلا أنَّ حَيًّا مِنْ رَوَاحَةَ حافَظُوا وَكانُوا أُناسًا يَتَّقُونَ المَخَازِيا 24-فَسَارُوا لَهُ حتَّى أناخُوا بِبَابِهِ كِرامَ المَطَايا وَالهِجَانَ المَتَالِيا 25-فَقَالَ لَهُمْ خَيْرًا وَأثْنى عَلَيْهم وَوَدَّعَهُمْ وَدَاع أنْ لا تَلاقِيا 26-وَأجْمَعَ أمْرًا كَانَ ما بَعْدَهُ لَهُ وَكانَ إذا ما اخْلَوْلَجَ الأمْرُ مَاضِيا طبعا هو له مناسبه هذا الشعر لكن مع كل الحكم اللي فيه مايحط كلمة الا ولها معاني وكمان هو لانه ماعرف القران كان يعتقد ان الجبال والسماء والله والبلاد باقية لاتزول لانه مايدري انه كل شي غير الله راح ينتهي الحمد لله الذي علمنا مالم نكن نعلم وكان فضله علينا كبيرا أخذت الإطالة من ذات الخمار جاتني عدوى :) تحيه لكم ولأحمد صاحب الموضوع |
ثانكس ( اناسى ) على الافاده وأستمر .
|
الساعة الآن 04:53 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا