|
ضجيج الحياة ... اليومي
أين نحن من هذا الضجيج ،، ؟؟
عولمه ، ديمقراطيه ، اضطهاد ، مشاغل ، اولاد ، زوجات ، ازواج ، غنى ، فقر ، جوع ، تلفاز ، دش ، جوال ، اخبار ، قتل ، مرض ، تهجير ، صحف ، كتب ، سيارات ، صالونات ، عمليات تجميل ، أذواق ، إرهاب ، يتم ، اعتداء ، حرية ، عبوديه ، سياسة ، اقتصاد ، مال ، أعمال ، نصب ، احتيال ، سجون ، شتاء ، صيف ، خريف ، احزان ، دموع ، اكتئاب ، رهاب ، كذب ، احتلال ، تشريد ، عطش ، ضياع . أين نحن من هذا الضجيج اليومي ، وفي كل لحظه ، نعيشه من الساعة الى الساعة ،، فلا اعلم بمن يؤثر هذا الضجيج ،، وماذا يعني للكثير ،،، أنت اخي الكريم ،، اختي الكريمه ،،، أين انت من هذا الضجيج ؟؟؟؟؟؟ وكيف تسير حياتك من خلاله ؟؟ فما نكاد نلتف عن فقر حتى نصطدم بجوع ، وما نبتعد عن قتل حتى نصطدم بإرهاب ،،، ونغض الطرف عن النصب ، فيغتالنا محتال ... هل لك تعليق ... |
صباحك سعيد استاذنا القدير.....
حسبي الله ونعم الوكيل ..لا تعليق......ضمن التيار وحسب.....عيون مذهوله فقط.... ومن الحيط للحيط....ويا رب السترة..... |
اختي الكريمه
الحمدلله ،،،،،،،،،، كل شيء يدعو الى الذهول من كل شيء صحيفة الصباح ، واخبار التلفاز ، والشارع ، والعمل ، واللهوث خلف لا شيء ،،،،،، |
اقتباس:
وهل هناك أبلغ من عبارتك الأخيرة ،، هذا ليس فقط ضجيج ،، وإنما عاصفة شعواء ،، وإعصارًا عاتيًا ،، ولو فكرنا قليلاً أو تأملنا في الطبيعة كيف تواجه هذا العواصف ،، لعلمنا اتجاهنا كيف يكون .. من يقف في طريق تلك العواصف والأعاصير ،، يهلك ،، بل يمزق إربًا ،، ومن يبتعد عنها ،، يكن في سلامة .. لا أقصد من تشبيهي ،، الهرب ،، فمن يهرب يعش عمره هاربًا ،، خائفًا متوجسًا متى سيكشف مكانه فيهلك ،، وإنما أقصد أن تواجه هذا الأزمة وهذا الضجيج بروية وحكمة ونظرة بعيدة ... أرجو أن أكون قد وفقت في ترتيب جملي وأفكاري ،، فالذهن شل مما فيه من ضجيج ،، وعواصف .. تحيـــــــــاتي |
اختي وفيه الى الأبد
الى أين الهرب ؟ هذا الضجيج في كل مكان ،،،، والمواجهه تعني أننا في قلب الضجيج ،، كما نحن الآن ،،، |
أخي الفاضل الحوراني
لقد لامست الواقع ..الان بكلمات وسؤالك أين أنت من جميع تلك الاشياء كم من المؤلم أن تحيا وسط ضغوط وأنت مجبر أما مواجهتها أو السير بصمت والهرب منها... قد تحطمني وتجعلني في قمة الانهيار .. ولكن الرغبة في الحياة تجعل الانسان يستمر رغم كل شئ ..رغم الالم والدموع والاكتئاب رغم الارهاب رغم جميع تلك الاشياء التي تعتبر ضغوط قويه توصل الانسان احيانا الى اما المواجهة أو الالتفات الى الخلف .. رغم ذلك تجد الانسان يقاوم ..حتى لا يدفن تحت تلك الضغوط من منا لا يملك اعباء وضغوط نفسية واجتماعيه !؟ بطبع الجميع يملك ذلك (الضجيج) ولكن كم من الاشخاص يقاومونها ويتغلبون عليها ؟! قليلون هم الاشخاص الذين يواجهون الالم ..يواجهون المرض..يواجهون الاكتئاب يواجهون مشاكلهم... أخي الحوراني هذه الاشياء حقيقية واقعية اصبحت جزء من حياتنا يجب مواجهتها وتأقلم معها حتى لا تؤثر في حياتنا .. تحياتي لك |
بائعة الهموم
نعم يا أخيتي ،،، هي من واقعنا ،، ولا ادري إن كنا نحن من واقعها ،،،، ولكن ،، لا هروب ، لا استسلام ،،، ستبقى الحرب بيننا وبين هذا الضجيج حتى الرمق الأخير ،،، وإن التفتنا الى الخلف اصطدمنا بمن يدفعنا عنوة الى حادث . |
اخي الكريم ليس لي اي تعليق لاكن اصبحت كل تلك جزاء من الحياه اليوم
|
اختي الماسه
لطول تواجدها في حياتنا ،،، اصبحنا نحن منها وليست هي منا ... اشكرك على المرور |
أين انت من هذا الضجيج ؟؟؟؟؟؟
أنا والناس حولي هم اساس الضجيج واذا انقرضنا ...حتماً سينتهي الضجيج .. ولكن متى ؟؟ تحياتي لك .. النادره |
اقتباس:
انها ضجيج وان معظمها ان لم يكن كلها يمر بنا جميعا على الرغم من تباعد المسافات بيننا ربما للوهلة الاولى نتصور انها اشياء بعيدة عنا لكن لو امعنا القراءة نجد اننا فى خضمها اما واقعا او عبر وسائل الاتصال الحديثة او حتى عبر حوراتنا اليومية او حتى احلامنا او دعنى اقول كوابيس. لكن بما اننا ادمنا هذا الضجيج الم يصبح هذا الضجيج امر عادى الى درجة اننا احيانا نخترقه دون ان نلمحه؟؟ لقد اعتدنا هذا الضجيج لدرجة اننا تشبعنا به واصبح جزء منا فاصبحنا ضجيجا ولا اعتقد ان الضجيج يستغرب الضجيج تحياتى لك يا حورانى ولمواضيعك المثيرة للتأمل دائما |
جانين
اشكر مرورك ،،، لكن صدقيني ،، أن رؤوسنا مليئة بهذا الضجيج ،، واصبح يورث لنا الضغط والسكر وقرحة المعدة ... نحن نعيشه نعم ، لكنه يعيش فينا ،،، مجبرين عليه ،، الى متى ؟؟ كيف لنا التخلص من الأخبار السيئة التي تطالعنا بها الوسائل الاعلاميه جميعها ؟ كيف لنا التخلص من أشباه البشر المتنقلين امامنا وخلفنا وبين جنباتنا احيانا ؟ بكل صدق : هذا الضجيج يقتل فينا الإحساس بلذة الحياة أحيانا ... |
أستاذي واخي الحوراني موضوع جميل المشكله ايضاً بان حتى الطفل يولد حاملاً معة جزء من هذا الضجيج .. بل نجد بان الحياة اصبحت كومه من المتاعب حتى ولو كنت متربع في بيتك ... كل شىء من حولنا يتلاشى ... الصدق الحب الابتسامه للحياة كلما التفت من حولي اجد الناس تزداد علماً , ول كن اجد الجهل متربع معه .. فكما قالت اختي النادره نحن اساس هذا الضجيج .. نعم نحن من صنعه.. فيجب علينا تحمل مانقترفه على هذه الدنيا من اعمالنا ... كل شىء اصبح يسوده الحزن.. احيانا بل في اغلب الاحيان ماتسمع بخبر يسرك الامقترناً معه ما يضرك ويزعجك.. فانا اظن لو تصبح قلوب الناس طيبه لنقص الجزء الاكبر من هذا الضجيج.. تقبل تحياتي وكثر كلامي... |
أستاذي واخي الحوراني موضوع جميل المشكله ايضاً بان حتى الطفل يولد حاملاً معة جزء من هذا الضجيج .. بل نجد بان الحياة اصبحت كومه من المتاعب حتى ولو كنت متربع في بيتك ... كل شىء من حولنا يتلاشى ... الصدق الحب الابتسامه للحياة كلما التفت من حولي اجد الناس تزداد علماً , ول كن اجد الجهل متربع معه .. فكما قالت اختي النادره نحن اساس هذا الضجيج .. نعم نحن من صنعه.. فيجب علينا تحمل مانقترفه على هذه الدنيا من اعمالنا ... كل شىء اصبح يسوده الحزن.. احيانا بل في اغلب الاحيان ماتسمع بخبر يسرك الامقترناً معه ما يضرك ويزعجك.. فانا اظن لو تصبح قلوب الناس طيبه لنقص الجزء الاكبر من هذا الضجيج.. تقبل تحياتي وكثر كلامي |
اخي الكريم بحار
كلامك رائع ، ورأيك طيب ... نعم اخي ،،، لو عدنا الى الوراء ،، كانت الدنيا احلى ، والنيه صافيه ... أيام جدك وجدي ،، ايام البيوت من غير كهرباء ولا صنابير ماء ،،،، ايام ،،،، |
اخي الفاضل الحوراني يسعدني جدا تواجدي معكم هنا بينما ارى موضوعك وحروفك واجد نفسي بها واجد لها عالمها الخاص ولكن ارى ان الحياة سفينه وارى البشر كلهم يقومون بدور الربان لها ولكن كل ربان يختلف عن الاخر الربان الذي يحسن استخدام البوصله في عرض البحر هو الذي يحسن الابحار ويتقن السير بالسفينه فلكل ماذكرت مقاييس وحدود يجب معرفتها واتقان العامل بها ولك تقديري اخوك عبدالعزيز التوم |
مساء الخير :
أستاذي موضوعك رائع و يحتاج للتأمل و التفكير في حالنا ومحتالنا الوضع الراهن أو الضجيج أستاذي الذي تحدثت عنه مفروض علينا فرض بالنسبة لي دائماً أكتفي بالصمت إتجاه ما يحدث فلا أجد لي حيله تجاه ذلك الضجيج ... لنا الله أستاذي .. سمية القحطاني ... |
مساء الورد :
بــوح وشـكـوى إلهى من سناك قبستُ نوري **** وأنبت المحبة في ضميري أعوذ بنور وجهك يا إلهـي **** من البلوى ومن سوء المصير أفرُ إليك من نكدي ويأسي **** ومن عفن الضلالة في شعوري فقيراً جئت بابك يا إلاهي **** ولستُ إلى عبادك بالفقير غنى عنهمو بيقين قلبي **** وأطمع منك في الفضل الكبير إلهي ما سألت سواك عوناً **** فحسبي العون من رب قدير إلهي ما سألت سواك عفواً **** فحسبي العون من ربق غفور إلهي ما سألت سواك هديا **** فحسبي الهدي من رب بصير إذا لم أستعن بك يا إلهي **** فمن عوني سواك ومن مجيري إليك رفعتُ يا ربي دعائي **** أجـود عليه بالدمع الغزير لأشكو غربتي في ظل عصر **** ينكس رأسه بين العصور أرى فيه العداوة بين قومي **** وأسمع فيه أبواق الشرور وألمح عزة الأعداد حولي **** وقومي ، ذلهم يُدمي شعوري أرى في كل ناحية سؤالاً **** ملحتاً ، والحقيقة في نفوري وأسمع في فم الأقصى نداءً **** ولكن العزائم في فتور إلهي ما يئسنا إذ شكونا **** فإن اليأس يفتكُ بالضمير لنا يا رب إيمان يرينا **** جلال السير في الدرب العسير تضيق بنا الحياة وحين نهفو **** إلى نجواك نحظى بالسرور الشاعر عبد الرحمن عشماوي .. سمية القحطاني ... |
اخي الأستاذ عبدالعزيز التوم
يشرفني تواجدك يا سيدي بين اسطري وصفحاتي ،، كما قلت ،، يجب على الربان اتقان استخدام بوصلته في عرض البحر ،،، ولكن هذه البوصله لن تنجيه من العواصف والصواعق والأمواج ..... فهذا هو غضب الطبيعه في البحر ،،، كما نحن ،، في الشارع العام ، وفي البيت ، وفي البنك ، وفي العمل ، وفي السوق ، وفي وفي وفي وفي الخ ........... اعتقدها مفروضة علينا ،،، وإلا فالأولى لنا أن ننام في بيوتنا ،، ونكتفي بضجيج احلامنا ،،،، لك مني كل التحيه |
سميه القحطاني
تأملي كما تشائين ،،، فالضجيج اضخم وأعلى صوتا من الهدوء .... اشكر اختيارك لهذه القصيده الرائعه ... اشكر تواجدك ، لك مني كل الإحترام |
كماقلت البوصله لاتنجيه من غضب الطبيعه ولكن ارادته هي التي تجعل له طريق للأستقرار والرغد بها البوصله بمثابة الايضاح اما ضوابطه النفسيه وارادته الصحيحه هي طوق النجات فيجب ان يحسن التصرف بمعايير ثابته وصحيحه ولك سيدي ارقى التحايا اخوك عبدالعزيزالتوم |
اقتباس:
لكن مهلا .. !! لم تسمونه ضجيجاً ؟ .. أنا أرفض أن اسميه ضجيجا .. بل تلك هي الحياة و هذي هي الدنيا و هذه سننها .. و من قال بأن هذا الذي سميتموه ضجيجا لم يكن موجودا .. في ذاك الزمان .. أيام أجدادنا .. بلى كان هنــاك :) أخي الحوراني أشكر طرحك المتميز دائـما .. |
اختي رواضي
هل ضجيج اليوم كضجيج زمان ؟؟؟ فقمة الضجيج أيام اجدادي كان احتكاك ( دلال القهوه في بعضها ) ... فلم يكن حتى الموت منتشرا ،،، كنا نستغرب عندما نسمع أن احدا قد مات ،،، ونصاب بالصدمة لو سمعنا أن شابا في الأربعين قد مات في بلد أخرى وليس في بلدنا ،،، هل تعلمين ما هي وسائل الضجيج الحديثه ؟؟ جميعها لم تكن متوفره في زمن الأجداد .. اشكر مرورك |
أخي الحوراني
موضوعك مهم جداً حيث يصنف الإنسان نفسه ووضعه من الضجيج . لقد ذكرني موضوعك هذا بما لمسته من سيرة حبيبنا المصطفى صلى الله عليه وسلم حيث عاش وسط ضجيج شركي موغل في الشرك ، ومع ذلك تعامل معه بتفاؤل . لقد تميز النبي صلى الله عليه وسط ذلك الضجيج بالصادق الأمين ولقبه أعداؤه بها بعد ذلك قبل أصحابه ، مما يدل على أن التميز ممكن جداً . ونحن بكامل قدراتنا لن نستطيع أن نصل إلى درجة التميز التي وصل إليها الرسول صلى الله عليه وسلم ، لكننا نستطيع أن نتميز باقتدائنا به فنلحق بركبه ، حتى وإن كنا نعيش وسط ضجيج من نوع خاص. أشكرك على هذه الإضاءة الرائعة وأسأل لنا ولك التميز والمثالية وتقبل تحيات محبك |
لاضجيــــــــــــــج بدون حياة ولا حياة بدون ضجيـــــــــــــــــج
المعنى واضح شكرا |
انا ارى الحياه التى نعيشها بكل ما فيها مثل سيمفونيه من الموسيقى الكلاسيكيه
تعلو حده اوتارها وتصل الى قمتها من الانفعال والاحزان والغضب والحيره........... ثم لاتلبث ان تهدأ حدتها مره اخرى وتستمر الحياه بحيث نصل الى مرحله الاختناق والضيق ثم لانلبث ان نعود الى الوضع العادى مؤثرين بها تاره او متجاهلين احياناما يحدث فالسيمفونيه لها بدايه ونهايه تماما مثل هذه الدنيا وهذه هى سنه الحياه لكن لولا هذا الضحيج وهذه العقبات التى تواجهنا لم نكن لنعرف الصالح من الطالح والصادق من الكاذب فهذه المشاكل تبين معادن الناس |
اه انه موضوع حساس لامس اوتار القلب الحساسه
فعلا كل ماحولنا ضجيج وتعب وحزن كل ماهو متعب ومحزن يبقى تستيقظ في الصباح الباكر لتبدا رحله التعب ..صخب ومعناه كل ماحولك متعب الاصوات الضغط اعباء العمل الملل الروتين صراخ تعب وفوق دا مانجد مين يمسح دموعنا او حتى يضمنا من لهفه الايام وضياع السنين |
| الساعة الآن 06:46 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا