صوره ..من مصر
 

كيف يُفكر شعب مصر الآن ؟؟
ماهى أولوياته وتوجهاته ؟؟
وماذا يشغل رجل الشارع البسيط ؟؟
من أجل الإجابه عن هذه الأسئله وغيرها ..
وللإقتراب أكثر من شعب مصر ؛ والتعرُف عليه من الداخل
نقلتُ لكم هذا المسح الإستقصائى ..
أرجو أن يوضح لكم الصورة بجلاء :
فقد أوضح مسح جديد أجراه مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار عن أن 80 % من العينة مستعدون للدفاع عن الوطن وأن 98 % أعربوا عن فخرهم بشدة بأنهم مصريون بينما قال 25 % من المبحوثين أنهم فخورين جداًُ.
نقلت وكالة أنباء الشرق الأوسط عن الدكتور ماجد عثمان رئيس مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار هذه النتائج التي تعتبر أبرز نتائج المسح الذي أجراه المركز على عينة قومية مصرية خلال شهر يونيو 2008 بهدف التعرف بأسلوب علمي على منظومة القيم التي تحكم الشعب المصري مع مقارنتها بالمجتمعات الأخرى أن 80 % من العينة مستعدون للدفاع عن الوطن وأن 98 % أعربوا عن فخرهم بشدة بأنهم مصريون بينما قال 25 % من المبحوثين انهم فخورين جدا
ومن حيث ارتباط المصريين بالدين ، قال الدكتور ماجد أن المسح أظهر أن 95 % من العينة يحتل الدين عندهم مكانة كبيرة فيما يحتل الاعتزاز بالهوية المصرية نسبة 98 %.
كماكشف المسح أن السياسة خرجت من دائرة اهتمامهم على حد تعبير 63 % من العينة.
وأضاف الدكتور ماجد أن نتائج المسح الذي سيعلن كافة تفاصيله الخميس يكشف أن نظرة المصريين للمرأة حسب العينة جاء في موقع متأخر بين 55 دولة.
كما أن اتجاهات المبحوثين في العينة نحو قيمة العمل جاءت متراجعة واعتبروه مجرد وسيلة (للقمةالعيش) على حد تعبيرهم مقارنة بدول أخرى مثل الصين وفيتنام والهند.
وأشار الدكتور ماجد عثمان رئيس مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار إلى أن مسح القيم الذي أجراه المركز على عينة مصرية تضم 3000 شخص من الفئة العمرية 18 سنة فأكثر أظهر أيضاً أن قضية الادخار ليست جزءاً من الثقافة المصرية حالياً إذاما قورنت بدول أخرى في نفس مستوى المعيشة في مصر كالهند والصين وإيران وغيرها من الدول مجال المقارنة.
وأضاف ماجد بأن المسح أظهر أن 6 % من العينة أكدوا اهتمامهم بالادخار مقارنة 31 % بالهند و24 % في الصين فيما أعرب 73 % من العينة المصرية عن أن دخلهم لايكفي.
كما أشاروا إلى عدم رضاءهم عن الحالة الاقتصادية برغم أن السؤال الاستهلالى والعام عن السعادة أفاد أن 94 % من المصريين يشعرون بالسعادة وأن 10 % من العينة يشعرون بسعادة بالغة.
وفسر الدكتور ماجد ذلك بأن من سمات المصريين بصفة عامة أن يحمد الله وهذه ثقافة استقرت في ضميرهم حتى برغم مايعانونه من مشاكل اقتصادية.
كما أظهر المسح أن 44 % من العينة أوالمبحوثين يفضلون الوظيفة الحكومية برغم انخفاض الدخل عن القطاع الخاص معللين ذلك بالرغبة في الاستقرار الوظيفى .
وذكر الدكتور ماجد عثمان أن الهدف من المسح هو رصد التغيرات التي تحدث في معتقدات ودوافع المصريين، بالصورة التي تسهم في فهم أفضل للمنظومة الفكرية والقيمية للمصريين وتساعد على تحقيق قدر أكبر من التوافق المجتمعى حول السياسات العامة، بالإضافة إلى التعرف على التفاوتات فى اتجاهات المجتمع (حسب العمرالنوع محل الإقامة الحالةالتعليمية الحالة الاقتصادية) بما يساعد على صياغة رسائل مناسبة للشرائح الاجتماعية المختلفة.
وقال إن المسح استهدف التعرف من المبحوثين على الهوية القومية والدينية من حيث قياس مدى شعورهم بالفخر لجنسيتهم، وأهمية الدين بالنسبة لهم في الحياة، ومدى اهتمامهم بالسياسة، واتجاهات المبحوثين نحو العمل، ومدى الرضا الذى يتمتعون به على المستوى الاقتصادى والاجتماعى".
وأضاف أن مركز المعلومات قد قام بتنفيذ المسح استرشاداً بمسح القيم العالمى على نحو يسمح بالمقارنات الدولية .
وأشار إلى أنه تم جمع البيانات في الفترة من 15 مارس إلى 5 أبريل 2008 باسلوب المقابلة الشخصية، وتم سحب عينة حجمها 3000 مفردة، وهو الحجم الذى يضمن التوصل إلى تقدير لقيم المؤشرات المطلوبة بمستويات مقبولة من خطأ المعايير العالمية.
المصدر: وكالة أنباء الشرق الأوسط

شكرا لك على هذه المعلومات.........

سؤال بس لما الشباب بيحب بلده وفخور بمصريته والدين يشكل اهم واول اهتماماته



لماذا تحتل مصر المركز الثاني علي مستوي العالم بعد افغانستان في التحرش الجنسي؟؟؟؟؟

الاخ الكريم اسامة

اشكرك على هذه الصورة الجميلة المضيئة لهذا البلد العظيم مصر ولهذا الشعب الذي مهما ضاقت به سبل الحياة سيظل شعب عظيم محب لبلده ووطنه.

الاخت الكريمة دفء

لا أعرف من أين اتيت بهذه المعلومة .. مشكلة التحرش الجنسي ليست في مصر فقط ولكنها في كل دول العالم بلا استثناء، وتتنوع اشكال التحرش الجنسي فهناك التحرش باللفظ وانتهاءا بالتحرش باللمس وهذا الشيئ موجود في كل بلاد الدنيا وفيما يلي دراسة تم اعدادها عن هذه الظاهرة.

أرقام التحرش العربية مفزعة!

وتشير بعض الإحصاءات والأرقام العربية إلى أن الظاهرة باتت مفزعة في العديد من الدول العربية للغاية وأنها لم تعد مجرد أمر شاذ يقوم به قلة منحرفة، وإنما سلوك متزايد من قبل العديد من الشباب العربي المراهق والكبير على السواء.

ففي مصر: تشير دراسة بالمركز القومي للبحوث الاجتماعية والجنائية بالقاهرة أن 20 ألف حالة اغتصاب وتحرش جنسي ترتكب في مصر سنويًّا، أي أن هناك حالتي اغتصاب تتم كل ساعة تقريبًا، وأن 90% من جملة القائمين بعمليات الاغتصاب عاطلون، ومع وجود 6 ملايين عاطل في مصر فربما يكون هذا أحد التفسيرات لزيادة هذه الظاهرة مؤخرًا.

وهناك أرقام أخرى لدراسات اجتماعية مماثلة تثير الفزع تحذر أن من بين مائة امرأة يوجد 68 تعرضن فعلا للتحرش الجنسي داخل محيط العمل سواء كان هذا التحرش لفظيا أو بدنيا وفق ما أوردته صحيفة "أخبار الحوادث" المصرية.

وفي تونس: كشفت جمعية واحدة هي "رابطة النساء صاحبات المهن القانونية" عن أن الجمعية استقبلت عام 2003 فقد ثمانمائة امرأة قالت: إنهن تعرضن للتحرش، ولم تتقدم بالشكوى منهن سوى حالتين، والأغرب أن هناك تحرشا من نوع آخر تقوم به السلطات الرسمية نفسها ضد المحجبات يصل لحد الاعتداء اللفظي والجسدي ـ كما تقول منظمات حقوقية - على النساء الحاملات لغطاء الرأس حتى إن كلا من وزير "التربية" ووزير التعليم العالي أصدرا أوامرهما بمنع المحجبات من دخول المعاهد والكليات.

وفي الأردن: شهد عام 2005 تسجيل 437 حالة تحرش جنسي.

وفي المغرب: تعاني الكثير من الفتيات والسيدات المغربيات من ظاهرة "التحرش الجنسي" المتفشية في كثير من مؤسسات القطاع الخاص في المغرب، ويتبع بعض أرباب ورؤساء العمل طرقا شتى من التحرش للإيقاع بضحاياهم، مستغلين في معظم الأحيان سطوتهم وحاجة تلك النساء للعمل.

وفي السعودية: ورغم الطابع المحافظ وعدم خروج المرأة في أغلب الأحيان للعمل، بدأت تظهر قصص غاية في الغرابة عن انتهاكات وتحرشات بالفتيات، حتى إن الإحصاءات والتقارير الحكومية تشير إلى أن حوادث التحرش الجنسي أصبحت تأتي في المرتبة الثالثة من حوادث الاعتداء الأخلاقي في السعودية من حيث العدد، وكشفت تقارير رسمية عن ضبط 1012 متهما في 832 حادثة تحرش عام 2003، بتهمة معاكسة النساء، 892 من المتهمين من البالغين و104 من الأحداث!

وتشير منتديات الانترنت في عدة دول أخرى مثل الكويت وسوريا والأردن ولبنان وغيرها إلى انتشار هذه الظاهرة بشكل مقلق، كما زاد هذا التحرش في العراق أضعاف أضعاف الأعداد السابقة عقب الغزو الأمريكي للعراق والفوضى التي تضرب بالبلاد.
------------------------------

تحياتي لكم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

جرا ايه ياعم اسامه وهو انت فاكر بس المصريين اللى بحبو مصر طب انا بحب مصر كمان .

عارف ليه بنحب مصر ؟ لان فيها امثالك وامثال ابو رامي وعم سيد

سلامي لك استاذ اسامه

مساكم سعيد جميعا,,,
المعلومه ديه كانت منشوره في جريده الاهرام المصريه ما علينا

محدش شرب من نيلها مش بيحبها

كل الشكر لك أسامة،،،،،،،

على هذه المعلومات المنقولة،،،،،،

إنك كالعادة،،،،تقـرأ،،،،تعجب،،،،تنقـل،،،،

تحب أن تفيـد وتستفيـد،،،،،،

تقبـل تحياتي الورديـــة المعطـرة،،،،،،

الف شكر للمعلومات القيمه
اشياء كثيرة لفتت انتباهي منها سياسه الادخار ( ان قضية الادخار ليست جزءاً من الثقافة المصرية) والتي كنت اظن اننا في الخليج لا نحسنها .
تسلم

أخي العزيز أسامة ،
فعلاً.. لقد أثار فضولي هذا الموضوع.. وأحببت التعليق عليه (إذا سمحت لي).
80 % من العينة مستعدون للدفاع عن الوطن وأن 98 % أعربوا عن فخرهم بشدة بأنهم مصريون
نعم أنا مقتنع بذلك ، ولو أجريت هذا المسح على باقي الدول العربية
لوجدت أن النسب متقاربة.. وذلك يعود لسببين مهمين (من وجهة نظري)
وهي أن الشعب العربي بشكل عام والشعب المصري بشكل خاص
شعب عاطفي جداً
فيكفي أن يصعد أي رئيس أو ملك على المنصة ويخطب بشعبه
لتجد أن كل المشاهدين والمستمعين يبكون ومستعدين للتضحية.
أما السبب الثاني فهو أن لدى الشعب العربي شعور عميق بأن
دولنا مظلومة وأن رؤسائنا وملوكنا يحاولون فعل شئ ولكن لايستطيعون
لذلك فإن قرر أحد الزعماء الحرب ستجد أن معظم الشعب سيقف
الى جانبه ومستعدين لأي حرب.
كماكشف المسح أن السياسة خرجت من دائرة اهتمامهم على حد تعبير 63 % من العينة.
أما من هذه الناحية.. فلقد ملت الشعوب تعاطي السياسة
وهي منتبه فقط للقمة العيش.. وملاحقة الزمن.
يكشف أن نظرة المصريين للمرأة حسب العينة جاء في موقع متأخر بين 55 دولة.
أخشى ما أخشى أن تكون هذه كلمة حق يراد بها باطل.
وعلى كل حال فإن نظرة العرب بشكل عام للمرأة متشابهة
وباعتقادي (إذا ابتعدنا عن التطرف في معاملة المرأة) فهذا
صحيح وهي نظرة صحيحة وغيرنا هم الخطأ.
كما أن اتجاهات المبحوثين في العينة نحو قيمة العمل جاءت متراجعة واعتبروه مجرد وسيلة (للقمةالعيش) على حد تعبيرهم مقارنة بدول أخرى مثل الصين وفيتنام والهند.
أعتقد هنا بأن السبب معزو الى عدم التخطيط في التعليم ومخرجاته
مما يؤدي الى وجود الشخص غير المناسب في مكان غير مناسب.
وبالتالي لا حب للعمل ولا ابداع فيه. وبذلك يصبح وسيلة للقمة العيش فقط.
كما أشاروا إلى عدم رضاءهم عن الحالة الاقتصادية برغم أن السؤال الاستهلالى والعام عن السعادة أفاد أن 94 % من المصريين يشعرون بالسعادة وأن 10 % من العينة يشعرون بسعادة بالغة.
وفسر الدكتور ماجد ذلك بأن من سمات المصريين بصفة عامة أن يحمد الله وهذه ثقافة استقرت في ضميرهم حتى برغم مايعانونه من مشاكل اقتصادية.
(وهذا شئ مؤكد من واقع خبرتي في العمل مع جنسيات مختلفة)
موضوع جميل أخي أسامة
أشكرك وأبارك لك
وتقبل تحياتي
عمر

تعليق على سؤال دفء لماذا تحتل مصر المركز الثاني
في التحرش الجنسي ؟!

ببساطة .. لأن مصر تملك من الجرأة والشجاعة ماتقول به وبكل
صراحة .. نعم هناك تحرش جنسي :)

أخى العزيز/ عمر ...

أسعدنى جداً هذا التعقيب المستفيض ؛ الذى أضاف لمنقولتى وأثراها ...

تقبل تحيتى وتقديرى ...

أُحييكِ أُختى الجريئه لآرائك وتعقيباتكِ المُتسمه بالوضوح والشجاعه..

ولكِ منى كل تقدير واحترام ..

كل التقدير لكم اخي الغالي اسامه السيد ...

مصر ام الدنيا ...شعب العجب شعب مصر بنوا الاهرامات ...وشقو بايديهم قناة السويس وضحو بارواحهم ...وقاتلوا بجانب اشقائهم العرب اينما كان الامر دفاعا عن ارض العروبه ...بلادي بلادي ...بلادي لك حبي وفؤادي ....
بارك الله فيكم وسلامي لشعب مصر ...شعب العجب ( العجائب ) ..