هل انت مصاب بداء ارضاء الاخرين
 

هل انت مصاب بداء (ارضاء الآخرين) لكي لاتخسرهم ، وهل تستطيع ان تقول لا عندما تريد، حتى لو
غضب الاخرون منك تابع نفسك في هذه المواقف واحكم:


عندما يطلب منك مديرك في العمل ان تقوم بعمل اضافي وبدون مقابل هل تقول (نعم ام لا)
عندما يطلب منك زميلك في العمل ان تقوم بمساعدته وانت غير مستعد هل تقول (نعم ام لا)
عندما يطلب منك شخص عزيز ان تقرضه مبلغ من المال وانت محتاج اليه هل تقول (نعم ام لا)
عندما يطلب منك صديقك ان ترافقه في رحلة وتعتذر ويلح عليك وتشعر انه تضايق
من رفضك (هل توافقه حتى لا تخسره)
اذا طلبك زميلك على المحمول وانت مشغول هل تجيبه كي لاينزعج، ام انك لاتهتم.
هل تقضي معظم وقتك مع زملاءك على حساب بيتك واسرتك.
اذا داعبك زميلك مداعبه ثقيله لاتقبلها، هل تجامل ام انك تمنعه من ذلك.
هل تصارح زميلك او اي احد تحبه بالاخطاء التي فيه، ام تسكت حتى لايأخذ موقف منك.




بالنسبة لي انا ضعيف جداً في هذا الجانب، واميل كثيراً لارضاء الاخرين للاسف,
ً

الاعتدال طيب في بعض الاوقات لابأس بتقديم الغير على نفسك وفي اوقات لا يعني لا ..

في عندي كتاب مترجم تعلم كيف قول لا العنوان لذاته جعلني انظر لهذا الموضوع باهميه فعلا في اوقات يجب ان تكون حازما بقول لا ...

شكرا لك اخي سواح ...

شكراً الاولى... المقصود طبعاً الموافقة الدائمة، فالمجاملة والايثار، مطلوبان بالتأكيد، ولكن الموافقة
الدائمة هي المشكلة.

اتمنى ان تذكري لي اسم الكتاب بالضبط ومؤلفه

وتقبلي تحياتي.. اختي الفاضلة،،،

هذة من اهم المشاكل التي يواجهها الرهابيين

وعدم الرفض انما يكون خجلا ...لا اكثر

والرهابي ...مهما اعطى وقال نعم سيظل في عيون الاخرين مقصر ....

ولنا عودة ...بس حبينا نسلم

نفس الشيئ الذي يحدث لي ، فما العمل اذن؟؟؟
أرشدونا فقد مللت من هذه التصرفات يعني لا استطيع قول لا في وقت يجب قولها فكلمة نعم هي الحاضرة دوما.

هذة من اهم المشاكل التي يواجهها الرهابيين

وعدم الرفض انما يكون خجلا ...لا اكثر

والرهابي ...مهما اعطى وقال نعم سيظل في عيون الاخرين مقصر ....

ولنا عودة ...بس حبينا نسلم




(تقص علينا) ياساكن .. في كل موضوع تقول لي عودة ولا عاد نشوف وجهك.



عدم الرفض يمكن يكون خجل، ولكن هناك اسباب اخرى غير الخجل فمن الممكن ان يكون
خوف من المواجهة ــ خجل ــ فقدان للامان الاجتماعي ــ المبالغة في تقدير العواقب ــ
الرغبة في المثاليةــ حمل مشاعر الاخرين ــ عدم تقدير الذات والبحث عنه من خلال الآخرين
الخوف من رفض الاخرين ــ قلة الايمان......... وغيرها )



رحيمة.... النفس البشرية معقدة ، والمشاكل النفسية والشخصية تختلف عن المشاكل العضوية
فالعضوية يمكن ان يكون هناك حل جذري لها واخذ دواء يذهب الى اساس المشكلة ويعالجها
ولكن المشاكل الشخصية ، من الصعب القضاء عليها بوقت بسيط من خلال حلول معينة يعملها الشخص
وينتهي الاشكال.


عموماً قد يكون الحل ، في الايمان بالله اولاً ، فالله هو الذي سخر هؤلاء الاصدقاء وسيسخر غيرهم
اذا لم يوافقهم الشخص كي لايخسرهم، فإذا عمل الانسان على توكيد ذاته وتقوية الثقة فيها وعدم
المجاملة على حسابها ، فلن يكون مهتماً اذا غضب الاخرون منه ، فالامور بيد الله في نهاية المطاف

التدرب على قول (لا) في بعض المواقف مهما كانت صعوبة المحاولة، وعدم المبالغة في مراعاة مشاعر
الاخرين على حساب النفس،

عدم البحث عن تقدير الذات عن طريق الاخرين ، والبحث عنها من خلال ذات الشخص نفسه، وعدم
المبالغة في عواقب الرفض ، فجميع الناس الواثقون من ذواتهم يقولون لا ولم يخسروا زملاءهم
ولم يخسروا فرص النجاح بل على العكس، فالناس يحترمون الواثق من نفسه ولايجامل على حسابها


تذكر ان الناس الذين نوافقهم ، غالباً يرفضون مساعدتنا اذا كانوا غير مستعدين ، واحياناً يكونون قادرين
على مساعدتنا ولكنهم لايريدون؟! فلماذا نحن الذين نضحي دائماً.


محاولة توسيع العلاقات، فيكون الشخص غير محدود بعلاقات بسيطة وضيقة، فيضطر الى المجاملة
والموافقة كي لايخسر تلك العلاقات.


واهم شيء في الموضوع، عدم المبالغة في تأثير هذه المشاكل على الشخص ، فلا يجب على الواحد
ان يشفق على ذاته كثيراً ويوبخها على كل شيء فهذا قد يضاعف من حجم المشكلة ويؤخر في علاجها
وتقبل الذات جميل ويسهل الحياة ويساعد في حل الكثير من المشكلات.


اتمنى ان تجد فائدة في هذه المشاركة




وشكراً لمشاركتك

مواضيعك كلها فوائد ...

انا فلت حبينا نسلم ...وكلمتين على> ماقسم <

ولنا عودة ...انا قاعد اكتب من سابير نت ...انتظرني بس يصلح جهازي

وارد عليك الرد الشافي او الرد المتاح للأخ سواح >مصدق نفسه ابن القيم الجوزيه<

اه انا ابدا ما اقدر ذاتي

واحب ارضاء الناس بشكل خيالي ومتعب

ومستحيل اقول لا لأي أحد

ما ذا افعل ؟؟

ياليت اللي عنده كتب ينزلها

حقا الموضوع جميل وجيد للنقاش انا من الناس بين وبين يعني ارضي بعض الناس علي حساب نفسي واحياناً ابالغ في ارضائهم واحايناً اط نش يعني باب وضاع مفتاحه وياجبل مايهزك ريح ولكن في الاغلب احب ارضاء الناس في الاشياء التي احبها....ولك مثل من هوياتي الكهرباء المنزليه وطبعا مشاكل الكهرباء كثيره وبما ان جيراني يعرفون ان لدي هده الهوايه وبمجرد عطل بسيط تعال يا صمصامه عندنا مشكله احيانا في اليوم مرتين وثلاث احب اروح ولكن احيانا اتأخر علي مصالحي بسبب هدا العمل الدي هو اصلا مجاني لوجه الله ولكن احياناً اط نش ولكني احس بالشفقه عليهم...والحمد لله علي كل حال

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
شكرالله سعيك أخي وبارك لنا ولك في الجهد .
لنتفق أولا على أنه داء على الإطلاق لأن إرضاء الآخرين مطلوب ومن لم يرضي الناس عاش لوحده والعزلة قاتلة .
قد لا يكون من يفعل ذلك مصابا بداء إذا لا يمكن وصفه بالداء على كل حال .
فالواحد منا عندما يطلب منه عمل فإما عمل مباح فيه صلة وخدمة للبشر فهو مأجور
وإن لم يقبض راتبا وهنا يستحيل وصف ذلك بالداء.
ثم إنك قد تحتاج هذا المدير في شيء خاص فتكون بالأولى كسبت وجها ومعرفة الرجال كنز وتبادل المصالح شيء وارد مالم يحجب حقا أو يمنع معروفا .
الإحسان إلى الناس والرئفة بهم وخدمتهم وخفض الجناح لهم شيء مطلوب وانعدامه يورث الكراهية والتباغض بين الناس .
كل شيء له حده ولا شك أن هذا إذا تعود عليه الإنسان واستمرءه ربما جازوصفه بالداء .
خصال جميلة ولا داء فيها أبدا .
الإحسان مطلوب والتوازن مطلوب أيضا .
لا تكن حلوا فتمضغ ولا مرا فتلفظ وشكرالله لك .

حاملة المسك..

والله إني لأشتم رائحة (الفرات) بين تلك الأسطر
فهل يا ترى أنت هي؟؟

نعم ...أنا هي يا عبقري

يخرب بيتك يا حاملة المسك..

كيف وصلت هنا؟؟
وكيف عرفتيني؟؟

وبعدين انا اعرف إنك تنامين بدري
ليش صايرة تسهرين؟؟

على فكرة السؤال الأول والثاني إجابتهم "اجبارية"
والثالث اختياري.

وأكيد أنا مفتقدك كثير.

ليس المهم ان ترضي الاخرين المهم انت ان ترضى عن نفسك والقناعه كنز لا يفنى لايهني الناس اذا كانت ثقتي بنفسي كبيرة اليوم الناس لو انك اشعلت لهم اصابعك العشرة لن يرضو عنك لذلك دائما كن واثقا بنفسك ولا يهمك الاخرين لماذا لايتقيد الاخرون برايك لماذا تتقيد انت.

تحياتي

100 على 100 يا عفريته

على فكرة ما كنت أعرف إنك شقية ومشاغبة كذا ههههههه
اللي أعرفه إنك (مسالمة)

الشباب هنا طيبين وبسيطين وأسرة واحدة
(ولا عندهم عقد) وبيعجبونك

يا حاملة المسك..

سعيد جداً ومثمن تواجدك هنا.

تقبلي تحياتي،،،



قلب المؤمن دليله (( آه منكن آه)) هههههههه

مسالمة نعم ...ليس بغريب على شفافيتك أن تخترق المعرفات يا فارس الحرف

ولكن هناك من يستحقون أن نغامر من أجلهم ونبحث عنهم وفاءً وعرفاناً

أنا وأخوتك هناك أفتقدناك كثيرا وبصراحة ...ذهبت الفائدة والمتعة معاً بغيابك

وفي لحظة ملل مما هناك دق جرس في ذهني فقلت لأبحث عن ...ك

لطالما احتجت أن يشعرني أحدهم بالسعادة والحمدلله أن جعلتك تشعر بها

دمت بخير وسعادة

حاملة المسك..

أشكرك على مشاعرك واهتمامك بي.. وأقدرها لك
واعتذر لك عن ضعف التواصل، لظروفي التي تعرفينها
فضلاً عن صفحتي (المسلوقة) التي تخلو من الألوان والتحكم
بالخطوط .

أنا أيضاً افتقدتكم والله، أرجو أن توصلي سلامي للأخوات، وخصوصاً (اقحوان)
على فكرة (قهوة) معنا هنا، ولكن لا أعرف "معرفها"

أرجو أن تسمح الظروف للتواصل معك، بشكل أكبر
فأنت تستحقين كل التقدير والاهتمام.

يبدو انى مصابة بهالمرض فلا يوجد انسان يطلب منى مساعدة
بالعمل الا و نفذتها حتى لو انى فى شدة التعب و الارهاق
:frown:

حياك

حاملة المسك..

التعليق الذي تتحدثين عنه " كان القشة التي قصمت ظهر البعير" وكان تعليقاً عادياً من وجهة نظري أنا على الأقل، ولكن لوجود تراكمات في (نفس يعقوب) أختير هذا التعليق وتم توظيفه ربما، لاتخاذ موقف متصلب منهم.


طبعاً أنت تضعيني في موقف محرج هنا، وخصوصاً مع أسرة "نفساني" بيتي الأول، ولكن هذا من حقك على كل الأحوال، خصوصاً أن الأمر يتعلق بك، ومن ذاك التعليق فضلت الانسحاب وخصوصاً أني رأيت أنه عادي، وأن المسألة أصبحت اسقاطات وتصيد زلات غير مبررة.

"التعليق"

كنت أقول لك، أن هناك وجه شبه بيننا، وأني أعرف من ستختارين بعدك وأعني "قهوة" ، وكنتِ تقولين على ما أعتقد في مشاركتك أن هناك أناس قريبون منك، فقلت أنا لذلك أخترتك، وكنت أقول أن هذا ربما يكون شفافية، أو تمازج أرواح.

فهمت ...
عذرا يا سواح كان لابد أن أفهم فلا أحب الحلقات المفقودة
وعذراً لأني أحرجك هاهنا , لكنهم سيتفهمون أنا متأكدة فأنتم هنا أسرة متآلفة
وقد كنا هناك كذلك
من الصعوبة للإنسان أن يجد أناساً يكملونه ويتفهمونه كلما أراد ذلك
لهذا بحثت عنك فقد غاب الكثير ولست وحدك
كأننا عقد إنفرط !
جزاك الله عني كل خير ودمت بخير

ربما هو ضعف منا او طيبة زائدة او حياء او حب مساعدة وربما كل هؤلاء..
ولكن كل شيئ له حدود..


بالتأكيد يا ظل..

أنه كل تلك الأشياء وغيرها.. ولكن هو تحديداً عدم ثقة بالنفس، وعدم تقديرها التقدير الكافي، والبحث عنه من خلال إرضاء الآخرين.



شكراً لمشاركتك وعباراتك اللطيفة.

حامل المسك..

شكراً لمشاركتك وتفاعلك، ولكن ما كل هذه المثالية "الافلاطونية" وكيف يجب على الإنسان أن يرضي الآخرين؟؟! وكيف يتقبل مداعبة الثقلاء بصدر رحب، ولا يصارح أخيه بعيوبه، وكيف تعتبر هذه السلبيات الشخصية "خصال جميلة" ؟؟! ولو اقتنع الواحد بالفعل بهذه السلوكيات على أنها سمات وخصال حميدة، فهو بالتأكيد يعاني من خلل، في حين يظن أنه مثالي ومضحي واجتماعي، بينما هو في الواقع يعاني من ضعف شخصي، ويحتاج لتوكيد ذاته.


شكراً لك مرة أخرى.

أهلين أستاذة ليلى..

الحمدان... وهون ( كيف تجي هذي) هههههه

المنتدى (منور) بالناس المنكرين لذواتهم، والمتطوعين
لخدمة أخوانهم، أمثالك..

شكراً لرقتك ولطفك..

ولكن أتمنى أن تشاركينا بـ(خبرتك) في الموضوع
فبالتأكيد لديك الكثير.

تقبلي أنت الأخرى أزكى التحايا.

ليس المهم ان ترضي الاخرين المهم انت ان ترضى عن نفسك




شاكر لمشاركتك يا شاكر..

بالضبط يا شاكر.. فإذا وثق الواحد بذاته ورضي عنها، أستغنى عن إرضاء الآخرين، فعادة يبحث ويلهث الإنسان
خلف إرضاء الآخرين، لكي يرضى هو عن نفسه ويقدرها، وما يفتقد من الداخل، لن يحصل عليه في الخارج، مهما
بذل وعمل الشخص للحصول عليه.


شكراً لاهتمامك.

موضوع جميل وفي صميم الارشاد النفسي

كثير من الآليات العلاجيه تؤكد على هذا المبداء يجب قول كلمه ( لا ) بكل ذوق , صحيح ان المجامله والأيثار كما ذكرت اخي الكريم مطلوبه .

وكذالك يجب ان ( لا ) يحبك جميع الناس ويجب ان ( لا ) تقول كل ماتعرف , ماأجمل كلمه ( لا ) اذ وضعت في مكانها الصحيح

بارك الله فيك ونفع بك

انا من راي يزيد هو الواحد لما يقولك نعم فكل الظروف تحس انه مش صادق او يجاملك,,او ما يظهر شعوره نحوك..
فهذا الشخص يكون غير واضح معك فاشياء كثيرة,
لان ما في شيء اسمه نعم فكل المواقف اكيد بنصادف فالحياة مواقف ما تناسبنا فنظطر نقول لا,
والناس يزيد احترامها للشخص الواثق من نفسه واللي يعرف متى يقول لا ومتى يقول نعم.

ليليان..

بالفعل إذا كان الإنسان مصاب بـ (إرضاء الآخرين) فإنه على استعداد تام للقيام بفعل أي شيء حتى لو كان في غاية التعب والإعياء، لأنه لا يشعر بالأمان الاجتماعي ولا بالتقدير الكافي لذاته، ويريد الحصول عليه من خلال بذل نفسه ووقته من أجل خدمة الآخرين، والحصول على تقديرهم ورضاهم الذي يشعره بوجوده وقيمته وبالتالي رضاه وتقديره هو عن ذاته.



ولكن.. اذا حدث ووجد ذات الشيء الذي يبحث عنه، من داخله، فإنه وقتها سوف يعرف متى يقول نعم ومتى يقول (( لا )) والأخيرة هي الأصعب وهي التي تساعد كثيراً في الخروج من تلك المشكلة.

أ. يزيد..

الأجمل هو اهتمامك بالموضوع..

وتحدثت عن محور مهم في الموضوع، وهو أساس المشكلة، و هو "عرض" المشكلة
و علاجها في نفس الوقت ــ من وجهة نظري ــ وهو رغبة المصاب بإرضاء الآخرين وبحثه عن محبة الجميع له،فهو
غالباً ما يحمل مشاعر "مفرطة" وحساسة
تجاه نظرة الآخرين ورفضهم له، ويعتبر أي تجاهل أو تعامل عادي من قبلهم (تهديداً) لأمانه
العاطفي والاجتماعي.



ولكن عندما يجد هو بنفسه تلك الأشياء من داخله، تقل حاجته كثيراً للبحث عن
رضاهم، ولا يكترث كثيراً بردود أفعالهم وانطباعهم عنه، ويقول
وقتها (( لا ))بكل ثقه عندما يتطلب الأمر قولها،
حتى لو صعب عليه نطقها.



كنت آمل أن "تسهب" قليلاً في تعقيبك، فلا يفتى ويزيد في المدينة، ومثل تلك
الموضوعات تطرح لتفيدونا بخبرتكم فيها بالتأكيد.



شكراً لك.

متبابع


ولى باااك

ضحكتينا والله عذرك يا اخي كل شيء له حدود