ماذا يعني لك هذا أيها المكتئب ؟؟!!
 

إخوتي في الله كيف حالكم في الحقيقة كثير من الأوقات أتفكر في كلمات مهمة في حياتنا الكل محتاج إليها لكن كنت دائما أتسائل ما الذي تعنيه لي خصوصا أني فقدتها من جراء إكتئابي فأردت أن يكون لي تصور كامل عن هذه الكلمات وهل أفهمها بشكل سليم وهل إخوتي يفهمونها بنفس الشكل لذلك أردت أن تشاركوني آرائكم لعلنا ننتفع بهذه الكلمات ونفهمها حق الفهم وأكرر الجميع يحتاج إليها وهي مهمة في شفائنا ، لن أطيل ونبدأ بأول مسألة وهي بغية ومنية الجميع ، فأعطوني آرائكم ولا تبخلوا علي.الكلمة الأولى :

أما عني فالسعادة تعني لي الكثير : ١ طاعة الله ورسوله ٢ صلاح زوجتي وأولادي ٣ الصحة والعافية وخصوصا لا إكتئاب ٤ سعة مادية ولا ديون.أعتقد أن هذه هي السعادة عندي.. هيا أروني ما لديكم.

اشكرك على الموضوع الرائع السعادة شيئا اخر يمكن ان يكون الفقير سعيدا

السعادة في نضري هو توازنك الشخصي في الحياة يعني بعبرة تانية هو ان تكون متوازنا وصادقا مع نفسك فكلم كنت معتمدا وصادقا في نفسك كلما كانت السعادة اكتر

أشكرك أختي على مشاركتك وأحترم رأيك

السعادة بنظري هي ان تكون غير مكتئب حتى لو تكون فقير ووحيد وجاهل ومنبوذ والكل يكرهك ستجد سعادة بتتلون مشاعرك بتسري فيك الحياة لكن تكون مكتئب وفي نفس الوقت ثري وعايش برفاهية و متعلم ولك منصب محترم ومكانة مرموقة فاالمجتمع صدقني ماراح تنفعك او تجلب لك السعادة فعلا الصحة تااااااج مابي من هاالدنيا الا شي واحد وهو اللي بيسعدني وهي ((((العافية)))

أنا معاك أختي تسعين بالمائة ، فعلا أختي الإكتئاب يجعل حياتك عذابا ولو ملكت الأرض ،،جزاك الله خيرا.

السعادة هي أن تستغني بفضل الله عن الخلق في كل امورك المادية والمعنوية

وجهة نظر سديدة.

طيب هل إذا كنت غير مكتئب لكن عندي مشاكل وديون وأعاني قصر يد ولست على وفاق مع زوجتي ، هل رغم ذلك سأكون سعيدا؟

انا من وجهة نظري ان السعاده هي العافيه يعني الحياة بدون اكتئاب

اعرف ناس مديونين وفقراء وسعداء لانهم لا يفكرون في شيء وموكلين امورهم لله وواثقين فيه

أنا أشك لأن كثير من الناس يكون الفقر كابوسا لهم وقليل من القليل من يستطيع الصبر والرضا بما قسم له.

صدقني مهما كان الفقر يمثل لهم كابوس فأنا متأكدة انو اخف من وقع الاكتئاب واذا هم جربوا الاثنين -الفقر والمرض- صدقني بيتمنوا الفقر ع المرض وراح يتأكدو ان الكابوس الحقيقي هو المرض

لكن ماذا إن كان الفقر سببا للإكتئاب؟ لأن الإنسان لا يصبر إن كان فقيرا إلا في حالة واحدة وهي قوة الإيمان ، أما من تعلق قلبه بالدنيا فلا أظن أنه سيصبر ، وإلا فمن الذي يدفع بكثير من الشباب إلى المخدرات غير ذلك ، والفتيات من الأسر الفقيرة إلى البغاء ، حتى أنه بعض الآباء والأمهات يفرضن على بناتهن الفاحشة لأجل العيش والعياذ بالله وغير ذلك كثير.

السعادة بالنسبة لي اولا ان اكون راضية عن نفسي و ان ارضي ربي والرسول وال بيته, ثانيا ان اكون سعيدة مع اسرتي ثالثا ارى اني سأكون سعيدة اكثر عندما اتزوج و ارزق بالاطفال (و هذه هي امنية حياتي) وان احصل على وظيفة محترمة و هنالك شيئ اخر ان تعود صديقتي و يعود صديقي كما كنا.

هذه هي السعادة التي احلم بها و التي للان لم استطع ان احققها و لا ادري هل سأشعر بها يوما؟؟

هذا مفهوم السعادة لدي و الذي اراه ان الحل لاكتئابي و شفائي..

يبدو أن هناك إختلاف كبير في مفهوم السعادة حتى أني أشك أن على وجه الأرض سعيد خصوصا في هذا الزمان ، وأنا لا أظن أنه إذا لم تكن مصابا بالإكتئاب ستكون سعيدا ، لأن الإكتئاب له أسباب هي التي أوصلتك له .

السعاده هي ان تكون مشافى معافى من الامراض النفسيه و العضويه

مرحبا أخي البارقي وأهلا وسهلا بك معنا ، أنا أحترم جميع آراء الأعضاء ، لكن ما أريد أن أوصله لكم هو أنك إذا كنت معافى وجائك شيئ سبب لك الإكتئاب كما يحكي كثير منا هنا من خلافات زوجية و ظلم والدين و ظلم مجتمع وووو ... المشكل ليس في الإكتئاب بل في أسبابه لأنه أي إنسان سليم فهو معرض للإكتئاب .. ومسألة أخرى ماذا لو كنت معافى لكن عندك مشاكل كثيرة مادية ومعنوية هل ستكون سعيدا حينئذ ؟

لا زلت اشعر ان السعادة عندي انا هي الا احتاج لاحد ماديا ولا معنويا

كما قلت صعب أن تحدد مفهوم واضح للسعادة لأن كل شخص وله رؤيا خاصة به ، أحييكم جميعا على مشاركتكم وأنا صراحة إستفدت من إخوتي ، والآن مع المسألة الثانية ، وهي جد جد مهمة بالنسبة للمكتئب وفقدانها يكاد يشتكي منه كل مكتئب ألا وهي : النجاح ، فما الذي يعنيه لكم ؟

أما عني فالنجاح عندي هو أن أستطيع تخطي الصعاب والمشاكل وألا أنهزم بل أواجهها وأحاول الكرة تلو الكرة حتى أجد حلا ، لا كما يقع لي الآن بحيث ما إن تبدأ مشكلة في مجال ما إلا وأنهزم وأحس بهم وغم كبيرين.

النجاح بالنسبة لي أولاً: مثلك تعني عدم الانهزام إذ واجهت شيء والمحافظة على الأمل للنجاح وعدم الفشل في مواجهة أيا كان الأمر...ثانيا: النجاح دراسيا الذي هو حلمي الذي سأفشل فيه للأسف ولن استطع الاكمال نظراً لمعدلي
أعجبني الموضوع يجعلنا نفكر في معاني الاشياء بالنسبة لنا

شكرا لك اخي ولافي على الموضوع الرائع ..

بالنسبة لسؤالك الاول ,, فالنظرة فيه تتغير حسب كل انسان وماينقصه من متاع الدنيا ..

ولكن السعادة الحقيقية بالقرب من الله حتى ولو عاش الانسان فقيرا او مسجونا او او .. فهو راضي بقضاءالله ومؤمن بوعد الله له بانه سيعوضه خيرا جزاء صبره وعدم تسخطه .. وان مااصابه لم يكن ليخطئه ومااخطأه لم يكن ليصيبه ..

واما السؤال الاخر فالنجاح هو ان نحاول ونستمر حتى ولو فشلنا يجب ان لانحبط ولانيأس .. ونتوكل على الله سبحانه في امورنا كلها .. فمن يتوكل على الله فهو حسبه ..

السعاده هي الحياه من دون اكتئاب
مهما واجهتنا ظروف ومصاعب الحياه فانها
لاتحيل دونك ودون طريق السعاده
فالسعاده تصنعها انت بداخلك عندما تكون متعافيا
وتتعامل مع الحياه بروح التفاؤل

شكرا أختي لدي أمل وهي نفس نظرتي للنجاح ، أختي أم عمر كلام في محله ، أخت بطيخة صفرا أتفق معك ٩٠ بالمائة.. شكر الله لكن.

[COLOR="Indigo"]السلام عليكم
البارحة جيت أجيب عن السؤال لم اعرف ما أكتب
حتى الآن اكتب وامسح,,,بالنسبالي السعادة سعادة قلبية إيمانية,وسعادة دنيوية,وإذا اجتمع الاثنان معا يكون العبد في نعمة عظيـــــــــــــمة,اللهم إنا نسألك العفو والعافية والمعافاة في الدنيا والآخرة,
ممكن الأنسان يكون مريض عنده آلام شديدة لكن عنده إيمان هذا الإيمان في حد ذاته سعادة روحية ,لا أقول كلام هكذا فلسفة فعلا,ياما نسمع ناس تقول أن أحس أن هناك حلقة ناقصة في حياتي ,احس شيء ناقصني,احس أني أدور على شيء لا ادري ما هو ,الجواب هو الإيمان,هذا الايمان هو الذي يهون علينا المصائب والهموم ,أما الانسان الذي لم يجد هذه الحلقة في حياته وهو مريض في نفس الوقت الله يكون معه الله يعينه,ربما الله سبحانه وتعالى ابتلاه حتى يرجع إلى الله وبذلك يشرح صدره للإيمان ربما ابتلاه لأنه يريد منه أن يرجع إلى الحق,وممكن انسان مؤمن يبتليه الله لكي يكفر عنه عن خطاياه لان الله إذا أحب عبدا عجل له العقوبة في الدنيا,وحينما تُكفر خطاياه من أجل رفع درجاته,مشكلتنا الصبــــــر والاستعجال,أو بالاحرى أقول مشـــــكلتي الاستعجال والصبر,هناك مؤمن قوي وهناك مؤمن ضعيف ,الافضل يكون المؤمن قوي,ولكن في كل خير,فانا أحس نفسي ضعيفة للأسف,إذا كان الانسان مؤمن ومبتلى بالاكتئاب والمرض فهو في ابتلاء وهو نقص السعادة الدنيوية:نقص الطرف الآخر المكمل للسعادة ,وإذا كان ليس عنده إيمان وعنده عافية فهو في نقص للإيمان الذي يجلب السعادة,لكن الشخص الثاني ممكن يرجع إلى الله ويذكر الله ويلتزم وبذلك تتحقق عنده السعادة ,ولكن الحياة ابتلاء دائما فيها نقصان ,والسعادة الكاملة الحقيقية في الجنة,أنا لم أكن أفكر كثيرا في نعيـــــــــــم الجنة ........وبهذا الابتلاء والهم والغم الخوف الذي أصابني أصبحت أحيانا أفكر بطريقة مختلفة لتصوري للجنة ,يااااااه لن نمرض هناك لن يكون هناك حزن,لن يكون هناك رهاب بين أصحاب الجنة هههههههههههه نلتقي بدون خوف ولا أي رهاب ههههههههه,ولا نتعب أبدا ,ونأكل هناك المشاوي لأان مــــــــدة لم آكل دجاج مشوي أو طير مشوي وهناك ممكن ألاقي آيس كريم بدون عناء وهناك الاكل غير وآيس كريم غيييييييير من غير ما يسببلي التهاب في اللوزتين هههههههههههههه

مشكور على طرح الموضوع كما نقول بلهجتنا -فوّجت عليا- استأنست وأنا اكتب
اللهم اجعلنا من أهل الجنة آمين

شكرا على الموضوع لانه ساعدني على تذكر هذه المعاني الايمانية التي تناسيتها أو لا أدري
وعذرا على ثرثرتي كل واحد اختصر وقال كلام مفيد في نفس الوقت إلا أنا قاعدة أثرثر يالي من ثرثارة اللهم اهدني

اكون سعيدا عندما اشفى من الاكتئاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اا
اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
والله ثم والله ستعيش وتتاقلم على حياتك بس بشرط من دون مرض اسالوا مجرب كنت اعاني مشاكل حسيتها يوم انها اقوى شي واجهني بل احسست اني اتعس الناس لانني مااعرفت اكيف نفسي لما مرضت تمنيت ان تعود تلك المشاكل بشكل مضاعف ولا يكون مريضا والحمد لله على كل حال

أختي هالة كلام في محله ، أخي الحي أسأل الله أن يشفينا جميعا.