![]() |
خبايا نفسية تخنقني سوف ابوح بها هنا فعذراً على بشاعة التصوير
_قصتي التي ابكت طبيبي النفسي _
قبل ان ادخل لعالمكم هنا كنت ارتمي على عتبات العيادات النفسية علهم يكتبون لي دواء يخفف من معاناتي او ينسيني بعضاً من وجعي او يسكت صوت نحيبي . شهر بأكملة لم اذق طعاماً لم اشرب ماءً لم اترك طبيباً الا وعرضت المي علية ولم اهداء فكل يوم تكبر معاناتي والمرض يزداد وبطني تكبــر. هو من قلتني وسلبني سعادتي وانهك جسدي استمتع بي فترة طويلة من الزمن ثلاث سنوات كنت الحبيبة والعشيقه رسمت لي بيتاً وهو يرسم لي قبراً انا ارسم صورة لبناتي منة وهو يرسم اشباحاً كي يلتفون حول عنقي اتخيل فستاني الأبيض وهو يحضر لي كفناً اسود بلون قلبة . خنت اهلي ونفسي وقبلهم اغضبت ربي حقاً إن الله يمهل ولايهمل. كيف لشخص ان يتحول بهذة القدرة الى وحش يتخلى ببشاعه عن ضحيتة بل عن اغبى انسانة في الوجود . احزن حينما يسألون اخوتي عني ويبكون معي ويمسحون دموعي وهم لايعلمون الأسباب وراء هذا الحزن بل لايعلمون المصائب التي تكبر معي . قصتي بل روايتي فصولها تطول . ارجوكم لاتردوا حتى انتهي ............تابع |
ليتكَ كُنتَ أشجَع قليلاً فيمَا تعلّق بـ أمري مَعَكَ ،
ليتكَ تمكّنتَ مِن التغلّب عَلى أنانيّتكَ حينَ أحببتكَ .. . علَى خياناتكَ حينَ أخلصتُ لَكَ ، علَى إهاناتكَ حينَ صبرتُ عليكَ ، علَى جُبْنُكَ حينَ فارقتكَ ! ليييييتكَ : كُنتَ رجُلُ قليلاً فيمَا تعلّق بـ أمرِي معكَ . : مَا الذّي كنتَ تُريدهْ ؟ أن أحبّكَ ؟ أحببتكَ ! كنتَ - قبلِي - تعلَم أننّي قَد أحببتكَ ، و أنّكَ كُنت فِي كفّة والدنيا والناس فِي كفّة ! حتّى حينَ كُنتَ تشتهِي فراقي .. . كُنتُ أُغالِب رغبتِي بكَ و أفارق ! ما الذّي كُنتَ تريده أكْثر ؟ إنتهينَا ! هكذَا بـ بساطَة : أكبَر الكوابيس التّي كانتْ تُراودنِي و أنَا معكَ قد تحققتْ . لأننّي أحببتكَ جِدًا ، و لأننّي أدركتُ جدًا أنّكَ لَن تتمكّن يومًا مَا مِن مواجهة حتّى نفسكَ بـ حبّي لكَ .. . آثرتُ أن أرحَل فِي فراقكَ و أنَا أحمِل معِي كرامتِي ـ أو بعضَ الكرامة التّي أبقيتهَا لِي ! كَم مرّ علَى فراقِي معكَ ؟ أنَا إلى الآن موجُوعَة و متألّمَة و حزينَة ومكلومَة بسببكَ ، و لَم أستطِع ـ بيني و بينَ نفسي ـ أن أسامحكَ . مَا عَاد يعنِيني شيئ ، وما عُدتُ أصدّق أي شّيئ .. . بعدَكَ ، بعد كُل تلكَ الوُعود التّي قَد كسرتهَا أنتَ . أتدرِي ؟ يومًا مَا سيصحُو ضمير قلبكَ ، و ستكتشِف أنّك قَد ظلمتنِي .. . و أنّني على قدر الأشياء الجميلة التي منحتها لكَ ، أخذتُ منكَ أسوء الأسوَء ! و أنّك بينمَا كان يفترض أن تكون اليَد الحنونَة التّي تحْتويني ، كُنتَ أشدّ السياط قسوةً عليّ . كُنتَ أشدّ السياط قسوةً عليّ . يتبع. |
انت الغَلطَة العَظِيمَة ،
التِّي لَن أستطِيع التَّكفِير عَنها حتَّى وإِن عضضتُ أصَابِع ندمِي كُلّها ! فأين اذّهب من الله حينما يسألني عن قتل ذّلك الجنين الذّي زرعتة انت بأحشائي ؟ وسقطت فِي جَحِيم خذلانكَ وأنتهِيت منكَ .. و .. [ لا يزَال حُبكَ .. . الحِمْل الذِّي كُسِرَ بِهِ ظَهر أيَّامِي ] الآن : كُل الأشيَاء بَارِدَة ، فَارِغَة ! كسرتنِي فكيف لاتنكسر نفسي ..؟!! رحل الفرَح سريعًا ، إصطدَم بالأحلام وهوَ يهرول بعيدًا عنّي .. س ق طَ تْ ! فما الجُرم الذي إقترفتهُ أنا ؟ سوى انك كُنتَ شُعلة الضوء الوحيدة .. وسط ظلام الرّوح الذي لازلتُ أتخبّط به ، ماكَان ينقصنِي المزيد مِنَ الألَم ! ماكَان ينقصنِي المزيد مِنَ الألَم ! ماكَان ينقصنِي المزيد مِنَ الألَم ! >>>>>يتبع |
انــــــا نادِمَة
لابل أَنَا قَد تجَاوزتُ معَكَ النَّدَم بِـ مَرَاااحِل .. . فأنا قَد تسممتُ بـ فعلتك وتجرثمت حواسي بك واختلط شيئُ منك بطُهر أعماقي أَنا قَد حَزنتُ بِمَا يكفِي لجهلِي بـ مذاق الحُزن ..اتجرع مرارة فعلتي معك وتلطيخك لسمعتي بهذا العالم المكتض وآمنت أن الله قد امهلني بما يكفي ولكنني عصيت. كسرتَ كُل ما كان ينبض بِـ حُبّكَ فيّ وكسرت رغبيتي في الحياة . فقد كان حُبّي لَكَ .. . [ بذرة طيّبة غُرِسَتْ وسط أرض خَبيثَة ] ! حزِينة . . ولا أُريد أن أتكلّم ، ولا أَن أشتكِي .. ولا أَن أكتُب ! ولا أَن أصرُخ .. . ولا أن أبكِي ، ولا أَن أضحَك ! أخبرني ماذا أفعَل ؟ أعترف لك الآن مرّة أخرى : [ لَم تَكُن ذِئبًا مَعِي .. مُطلقًا .. . ولَكنَّكَ ابشع من ذاك الوصف! ] بِلا رَحمَة منكَ تركتنِي حَد هَاويَة الفُرَاق ، و أنَا بِلا حِيلَة صَبَر .. . ! ] . رفضتتنِي بـ. القَدر ذاته الذِي رغبتُكَ أنَا بِه .. . وَضَعتَ حَواجِز الظُرُوف ، سدُود العَادَات و .. أسلاك التقَالِيد الشّائِكَة بَينِي وبينكَ ، وتناسيت تناسيت .......... >>>>يتبع |
أنتَــ ـ غلطَتِي ، تِلكَ الغلطَة الشَّهِيّة المُحَرِّضَة عَلى إرتكَاب المَزِيد مِن الحَمَاقَات .. . كَان بِي من الطّهر الشيء الكثير .. بينما كَان بكَ من الخُبث الشيء الأكثر ! كَان بِي من الطّهر الشيء الكثير .. بينما كَان بكَ من الخُبث الشيء الأكثر ! كَان بِي من الطّهر الشيء الكثير .. بينما كَان بكَ من الخُبث الشيء الأكثر ! >>يتبع |
متابعه ...
|
متآبــعه ايضاا
اكملي |
حملتْ خديعتكَ و خذلانكَ لي في سلّة صبري .. و سرتْ بـ. خُطى حزينة بإتجاه دنياي !
أرض الأحلام .. و أشجار الأماني ، يباس ! و إنت [ ظااالم ] .. . تباً لكَ .. على [ حبّ ] كان من أسوَأ تجاربِي المتعثّرِة ! [ خذلتَنِي ] .. . ومَا الذّي قَد يكُون أسوَأ فِي عمري مِن ذلكَ ؟ أنتَ الذّي أحببتكَ مثلمَا لَم ولَن أُحِب أحَد ، أنتَ .. أنتَ الذّي كُنتَ أقَرَب مِن الرّوح لِي ، كُنتَ الكَذبَة الأعظَم فِي تاريخي ، ولَن أستطِيع تجاوزهَا مطلقًا مهمَا حاولتُ . ولَو : أنّكَ أحبَبْتَنِي فَقَط .. . لآلمَكَ أَن أنزِف دَم قَلبِي فَوقَ رَصِيف الحَسرَة بِصمتٍ هكذَا لو انك احببتي لما تخليت عني حينما هاتفتك ياعُمر انني حامل منك وأبي رجلٌ شرقي وانت تدرك معنى ذاك . لوأنّكَ أحبَبْتَنِي .. . لَدثّرتَنِي بعمركَ حِين أتيتكَ شاكيَة لكَ بَرد الخوف الوِحدَة ، لَو أنّكَ أحبَبْتَنِي .. . لأوجَعَكَ ضَربُ سُيُوف الظّلم فِي خَاصرةِ إحتمَالِي ، لَو أنّكَ أحبَبْتَنِي .. . لمددتَ يدكَ حِين سألتكَ الأمَان ومَا بخلتَ بِهَ ، لَو أنّكَ أحبَبْتَنِي .. . لأحزَنَكَ أن تنهَشنِي ذِئَاب القَهر وماتُبقِي بِصبرِي شيئًا ، لَو أنّكَ أحبَبْتَنِي .. . لتنَازلتَ عَن غُروركَ وإحتضنتنِي حِين أصابنِي اليأس فِي مقتل ، ولَكِنّكَ مَا أحببتنِي أبدًا ! ولذلكَ فَقَط أنَا أغفر لَكَ كُل مَا حدَث . لم إقتربتَ منّي ؟ إِن كُنتَ تُؤمِن مسبقًا بـ رحِيلكَ عنّي ! لِمَ وعدتنِي بالبقَاء ؟ إِن كُنتَ لا تُجِيد شيئًا أكثَر مِن خذلان الوعُود ! لِمَ حببتنِي بِكَ ؟ إِن كُنتَ تحفَظ جيّدًا مواوِيل ظروفكَ ! لِمَ أرخصتَ أحلامكَ ؟ إِن كنتَ خِفت معِي من ضياعها ! لِمَ تركتنِي وَحِيدة ؟ إِن كُنتَ تُدرِك أنّكَ الكَثِيييير مَعِي ! لِمَ أطفَأتَ قلبِي ؟ إِن كُنتَ قَد جاهدتَ لتنالَه ! لِمَ رحلتَ عنّي ؟ إن كُنتَ تعرِف أنّ وجهكَ زَاد رُوحِي ! بعدما اخبرتك بمصيبتي كُنتَ تبتَكِر الطُرُق للرحِيل عنّي ، ربّمَا لا تعرِف عدّد الغصّات التّي ورّثتنِي إيّاهَا فِي القلب ، ولكنّهَا كَثِيرَة ! أنتَ لا تعرِف مرَارَة أن تُسقِط فجأة كُل أحلامِي بكَ أرضًا ، لا تعرِف رُعبَ أن تتركنِي وحِيدَة فِي ظَلام الرعب، لا تعرِف حسرَة أن تصحُو بيَ صدماتِي كلّهَا ، لا يهم .. فـ ربّمَا يومًا مَا سأحتَال على قلبِي وأنساكَ ، ولكِن أنتَ هل يتسّع عمرك لنسيانِي والبدْء دُونِي مِن جَدِيد ؟ وإن بدأت الايراودك شعور بالسؤل عني وعن مرارة ماينمو بأحشائي ؟. أُكبِّل قَلمِي ، أَجلِد الحِبر .. . أَنزَع لِسان فِكرِي و أنفِي ذَاكِرَتِي : لَن أكتبكَ بَعد الآن أبدًا ! - لَم تُلاحِظ أنت ، ولكننّي شممتُ رَائحة الفُرَاق فِي مِعطَف آخِر أحاديثنَا معًا . - [ تمنّيتكَ ] : مِثلمَا لَم يفعَل ولَن يفعَل أحَد .. . فـ لِمَ زهدتنِي ! - هُوَ الشّتَاء الذي لَا يأتِي إلاّ حِين أُودّعكَ ، أحفظ تفاصيلَه جيّدًا .. . ولا تعرفه أنتَ مُطلقًا ! - ملعُون كُل ثلاثِين مِن كُل شَهر ميلاديّ يُذكّرني بـ مأسَاتِي بِكَ . - الإختِناق ، الألَم يسَار الصّدر ، إِحمِرَار عَيني .. . حسرتِي العظيمَة ، الخَيبَة .. صمتِي مُعظَم الوقت ، الوقت ذاتَه الذّي يمر بطييييييئًا ، كُلّها أشيَاء بِتّ أعتَاد عليها . - كُل مافي الأمر أنّك قَد أحكمتَ شَد حَبل مشنَقَة ظُروفكَ .. . حَوْل رَقبَة قَلبِي ، حتّى لفَظ حُبّي لَكَ أنفَاسه الأخيرة ! - كُنت رَقم [ 1 ] فِي قَائمَة أولويّاتٍي وإحتيَاجَاتي ، فـ أيّ الأرقام كُنتُ لديكَ ؟ و أيّ القوائِم سكنتُ ؟ >>>يتبع |
أشعُر أننّي وصلتُ بكَ إلى القمّة فِي حُبّي لكَ ،
و أننّي قد هويتُ منهَا فجأة ! حِين جرحتنِي فِي الصّمِيم ، هِيَ المرّة الأولَى التّي أحزَن بِهَا منكَ إلَى الحَد الذّي يجعلنِي أتجاهل تذكّر مَا حدَث ، تبًا لكَ جعلتَ آخر عهدِي بكَ خذلان منك لَيس لَه مَثيل ، يقتلنِي الآن .. . إستيعَاب أنّني الوحيدَة بيننَا التّي قدّمتُ قلبها كاملاً ، كُل شيئ كان يُشير إلى هزيمتِي بكَ ولكننّي كابرتُ و جعلتُ من حسن ظنّي [ بوصلَة ] تدفعنِي دائمًا بإتجاهكَ ، أصعَب الأشيَاء الآن .. . هُو إضطرارِي إلى إكمَال عُمرِي : منكسرة منك ! إفتقدتنِي ؟ قتلكَ الخوف ؟ جَاعتْ عينكَ بحثًا عن الأمان ؟ آلمكَ النّابِض يسار صدركَ ؟ إبتسمتَ بـ حُزن و أنت تطرق باب ذكرياتنا ؟ إشتقتَ للتفاصِيل الصغِيرَة بـ صُحبتِي ؟ أهملتكَ عقارب ساعتكَ ؟ أبكَاكَ الخذلان ؟ إرتديتَ الصّمت ؟ ذبحتكَ الصّدمة ؟ أنافعلتُ ! - [ الثّقَة ] التّي بِتّ أبَحث عَنهَا بَينِي وبينكَ وَ لَا أجدهَا ! أينَ ذهبتْ ؟ - الأمر سيّان مَا عَاد يعنِيني أن تسكُن تفاصِيل يومِي أو أن تغِيب عنهَا . - بعض الأشيَاء تكُون أجمَل حِين تكون بعيدَة ، وتتشوّه جِدًا حِين نقترب منهَا كـ [ أنتَ ] ! - هوَ الالخذلان فقط مَا يربطنِي بكَ الآن ! لَا الثّقة و لا الإحترَام و لا أيًّا من الأشيَاء التّي كنتُ أكنّها لكَ و تعمدّتَ أنت أن تخسرها . - لَا مزيدًا مِن الصّدمَات يا أنتَ ، قَد إكتفيتُ حُزنًا . - مَا عَاد يشغلنِي ما تضمره بداخلكَ لِي فقد ظهرت علَى سطح موَاقِفكَ [ نوَاياكَ ] ! - في القَلب غصّة ! لَا تُدركَ ألمهَا أنتَ . >>تابع |
مَابين مَلائكيّة وجهكَ ،
و شياطِين صوتكَ .. . أتمزّق إشتياقًا إليكَ ! لَو أنّكَ أدركتَ ، أنّني ما أحببتُكَ كـ رجل فقَط .. . و أنّكَ كُنتَ الوطَن الذّي أتغرّب بعده ، و أنّكَ كُنتَ الأب الذّي أتيتَم بعدَه ، وأنّك كنتَ و كنتَ و كنتَ .. لَتندّمتَ عَلى جلدك لِيَ بـ سيَاط فراقكَ ! بينمَا كُنّ يستبدلنَ ساكنِي قلوبهن كـ الثيَاب ، إرتديتكَ أنَا .. . وما أخجلنِي أنّكَ الرثّ عليّ حِينَ إمتلأَتْ خِزَانَة النصّيب بِمَا هُوَ أجمَل مِنكَ ! منُذُ أحببتُكَ ، و دفنتُ يدِي فِي راحَة يدكَ .. . و أنَا قَد أمِنتُ .. و نسيتُ كُل خَوفِي ! فلِمَ فَارقتنِي و نزعتَ يدكَ مِن يدي ، وجعلتنِي أختنِق بـ رعُبي . حِينَ صَوّبتَ فوهَة الألَم بإتّجَاهِي .. . مَاكَان ذَنبي ؟ وحِين علّقتنِي فِي مشِنقَة الحُزن .. . مَاكَان ذَنبي ؟ وحِين وثّقتنِي أسفَل مِقصلَة القَهر .. . مَاكَان ذَنبي ؟ وحِينَ سقيتنِي سُم الغِيرَة .. . مَاكَان ذَنبي ؟ وحِينَ وضعتَ عَلى عنقِي سيفَ الحسْرَة.. . مَاكَان ذَنبي ؟ ألِأنّكَ أحببتنِي ، كَان يتوجّب عليّ أَن أتعذّب بكُل أنوَاع العَذاب ! بَعدُكَ : مُغتَالة كُل لحظَات الفَرَح ! مُعتَقَلَة هِيَ السّعادَة .. . مَوؤودَة البهجَة ! مَقتُولة هِيَ الإبتسامَة قبل ميلادهَا على الشفَاة . ليستْ ثمّة هُنالكَ شَيئ أسْوَأ مِن أَن تَحزِم حَقَائِب قُربكَ منّي ، و تَرحَل ! بِـ كَامِل إختيَارك .. . و ليسَ ثمّة هُنالكَ شَيئ أقسَى مِن أَن أحبِس دمعِي عليكَ ، بِـ كَامِل خيبَة ظنّي ! - لاشيء أتمنّاه في هذه اللحظة ، أكثر من أن أختفي من هذا الكون ! - إن سامحتكَ على كُل ما فعلته بي ، كيف أغفر لنفسي إختيارها الخاطئ منذ البداية ؟ - أخبرني : ماذا لو شعرتَ فجأة ، أنّك فاشل جدًا في كل الأشياء التي تحاول النجاح بها ! جبال الهموم التي كنتُ أحملها على مَتني .. سقطتْ كلها ، حين كسرتني أنتَ ! - جهلتني .. جدًا ، حين عرفتكَ تمامًا ! و تلكَ كانت المُعضلة بيننا ! - أنتَ الغصّة الوحيدة التي سكنتْ حلقوم عمري طويلاً ، الغصّة التي ما متُّ بعدها .. وما عشتُ أيضًا ! ماعَاد يُرعبنِي الحُ ـزن ! وَ لا الألَم .. وَ لا الوَجَع .. ولا الإنكسَار .. ولا السّقوط .. ولا الإحتِرَاق ’ متُّ .. وكُل الأشيَاء الآن باردة _ متساوية لديّ ! أنتَ لَم تتدرّج في تعذيبكَ ليّ ! فـ منذ البدَاية .. كَان ألمِي منكَ ، لا يُطاق ! لا أَزَال " مُعلّقَة : مَابين الـ مابين ! فـ كُل الأوطَان .. ترفض طلب إنتمَائي ! يتبع>>> |
متــــآبعـــه
|
مُتعَبَة جدًا هذَا المَسَاء ،
أُحدّق طويلاً ب. الفَرَاغ .. أتمنّاكَ ! بينمَا ما أردتنِي أنتَ مُطلقًا .. . كُل الحَقَائِق إذا ما إبتعدتُ عنكَ إنكَشَفَتْ ، كنتَ رِهانِي الخَاسِر مُنذُ البِدَاية .. ما الذّي كَان ينقصنِي معكَ ؟ - لكَي تحبّني .. . لا شَيء ! كُنتُ الأكمَل فِي أعين الكَثير ، ضِيق عَينكَ عليّ كَان مُشكلتِي ! مُتعَبَة .. أشعُر فِي صميم نَفسي أنّكَ قَد كسرتَ رُوحِي ، يقتلنِي أَنّ حياتكَ كَانت مثلمَا تُريد قبلِي .. ما إحتجتنِي أنتَ أبدًا ، أربَكتُكَ ! عُدنَا الآن .. . أنتَ إلى وطنكَ ، عالمكَ .. ناسُكَ ، و أنَا إلى .. . الفرااغ . يتبع |
بلّغ [ أنانيّتكَ ] التحيّة .. . وقُل لَهَا كسرتنِي ، و إمتصصتَ رحِيق أيّامِي ، وحطّمتَ بِيَدِ غُروركَ .. عنفوِانِي ، و أنّكَ بعثرتَ رُوحِي ،
وخذلتنِي وخذلتنِي وخذلتنِي ، و أشعلتَ بداخلِي نَار القَهر ، وآلمتنِي ، وأطفأتَ نُور سعادتِي ، وخنقتَ عصافِير أحلامِي ، وأنّكَ سقيتنِي ذُل الحَاجَة ، وأبقيتنِي فِي ظَلَام الحسرَة ، ونفيتنِي عَنكَ ، وقتلتَ أملِي .. . قُل لَهَا [ كسرتنِي ] ! يتبع>> |
كان وجهك اسود جهلت ملامحك وكأنني لم التقي بك يوماً .
اتتذكر ذلك المساء حينما اتيتك اصرخ ياعُمر ياعُمر انا حـــــــــــــــامل وصرخت في وجهي ماذا افعل ياحقيرة ياغبية اتتذكر ملامحي وكيف اصفر وجهي ؟؟؟؟؟ فجأة اصبحت حقيرة ؟؟؟؟؟؟؟؟ وانت ماذا!! يالك من ...........لااعرف بأي وصف اصفك استحلفك بالله بماذا كنت تشعر لحظة ماقبلت قدماك وانتشلتني من ثيابي ورميت بي في الشارع .....؟؟؟؟؟؟ تُرى كيف تعيش الأن؟ يتبع>> |
أكملي ،،،، متاااااااابع
|
متابعة جدا ياصديقتي
|
هكذَا ببساطَة تنازلتُ و تنازلتُ و تنازلتُ ، إلى أن نسيتُ مَن أنَا وما كُنتُهُ ومَا أردتهُ وما حلِمتُ بهِ ،ولم اتوقع ان
تنازلاتي ستهوي بي الى الدرك الأسفل . تلك اللية قتلني البرد والجوع والرعب وكسرتني انت . حينما انتشلتني من منزلك ورميت بي كقطة اثاث بالية التفتت حولي الى اين اهرب وانت الدنيا والقلب والروح ???? تخليت عن كل من حولي وخرجت بك من الدنيا ولكنك رميتني ليتك قبل ان تتخلى عني بكيت معي وقلت لي لاشئ بيدي ربما مع الأيام اعذُرك ولكن ان يكون آخر عهد بيني وبينك الفاظٌ جلدتني بها سوف تبقى معي ماحييت ذلك قاتل بالله عليك اخبرني كيف انسى؟!. الى هذة اللحظةوانا اشعر بيداك وهي تحملا جسدي الضعيف وترمي بي خارج خارج اسوار منزلك الفاخر . أشعلنِي قلبكَ .. . و إستنشقتنِي رِئَة دُنياكَ : مَا نفثنِي عُمركَ .. و حِينَ إنتشَيتَ بي : أسميتَني [ سيجارتكَ ] ، إلاّ أننّي ما ضرّيتكَ أبدًا ! إلاّ أننّي ما ضرّيتكَ أبدًا ! اتعلم ما كَان ينقصكَ معِي أَن تكُون [ رجُلاً ] .. . فَقَط ! دَعنِي أعترِف لَكَ .. قَبل أَن يزدَاد الألَم أيسَر الصّدر ، قَبل أَن يستَوعِب عقلِي فَدَاحَة صدمتِي بكَ و .. . أسقُط : - أنَا قَد أحببتكَ جِدًا ، ووضعتُكَ بَين عيني دائمًا .. فِي حضوركَ والغِيَاب ، ماخنتكَ و أقُسِم .. . منذُ عرفتكَ ، ما إحتَل أحدهُم ذَرّة مِن تفكِيري .. آمنتُ أنّ كُل مافيّ لَكَ أنتَ وحدكَ ، ولذلكَ إحترمتكَ .. وحِينَ إكتشفتُ بُعدَ سمَاءكَ ، إستغنيتُ عَن الكثِير مِن أحلامِي .. تنازلتُ يا أنتَ ! وأنَا لا أفعَل ذلكَ مُطلقًا .. وبقيتُ معكَ .. . أنسِجُ لأجلكَ الأعذَار و أُصدقها دائمًا ، ماالذّي كُنتَ تُريده أكثَر ؟ قاسمتكَ الشّقَاء .. والألَم .. والبُكَاء ، إنحنيتُ ! لكي ترتفِع أنتَ .. . رضيتُ بقليلكَ ، و أنَا لستُ كذلكَ أبدًا ! كُنتُ أبتَسِم لَكَ .. بينمَا كَانت هُناكَ آلاف الخناجِر فِي ظهرِي .. أمنتكَ .. . و وجدتُ بِكَ ماينقصنِي ، أو هكذَا كُنتُ أظُن ! أتيتكَ .. ما سألتُكَ إلا عدلكَ حِين قتلنِي ظُلم الكَثير ، فـ لِمَ ظلمتَني أَنت ؟!!!!! يتبع>>> |
أخذتَ منّي أجمَل ما فِيْ ، وهبتكَ الحُب .. . دُون مقابِل ، أغدقتُ عليكَ بهِ ،
معِيَ فَقَط شعرتَ أنتَ أنّك رجُل ! أنَا مَن زرَع بِكَ الثقة و عظّم بكَ مفهُوم الأمَان ، أصبحَ لحياتكَ معنَى منذُ عرفتنِي ، بِـ حُبّي .. . أحييتُكَ ، وبعدَ أن كَان للدنيَا لونان فَقَط .. . رسمتُ بـ فرشَة عُمري علَى عالمكَ ألوانًا كثيرَة ، درّستُكَ الفرَح و أعطيتكَ زهوَ سنِيني ، ولأننّي فعلتُ كُل ذلكَ : كسرتنِي أنتَ ! جعلتكَ وطنِي ومنفَاي .. . روعِي و أمْنِي ، شرّي و طِيبي .. كُنتَ يأسِي و أملِي | سعَادتي و حزنِي ، كذبِي وصدقِي .. . ومعكَ وحدكَ كَانتْ لديّ القدرَة علَى فرد أجنحتِي و التحلِيق عاليًا دُون خوْف . قُلتَ : إنتهَينَا ، ورَدّدتهَا الدنيَا عليّ بَعْدُكَ كَثِيرًا .. [ إنتهَينَا ] ورحِيلكَ مأسَاة ينبغِي عليّ تقبّلهَا بِرضَا ، وذِكرَاك ذِئَاب تنهَش رُوحِي بِصمت ، و صوتكَ خَناجِر يغرسهَا الحَنين فِي القَلب ، [ إنتهَينَا ] و أنا تلميذتكَ الفَاشِلَة حِينَ يكُون درسكَ النسيَان ، و أنَا طَائركَ الميّت حِين يُصبِح الفضَاء مساحَة للإبتعَاد عنكَ ، [ إنتهَينَا ] و الخَيَال الذّي كَان يسعدنِي بصحبتكَ .. سيتحوّل إلِى حَبل يلتَف حَول عنق واقعِي بكَ ، [ إنتهَينَا ] وكُل الأشيَاء بعدكَ تعُود لترتدِي أسوَد ثيابهَا ، قُلتَ : إنتهَينَا ، فـ شُكرًا لَكَ .. أدرتَ ظهركَ لحُزنِي ، وسددتَ أذنكَ عَن صرخَات ألمِي ، و رحلتَ .. باكرًا .. وأخذتَ معكَ فرحِي ، و أبقيتَ لِي اليأس ، ومضيتَ بعيدًا .. و ما إستدرتَ لسقوطِي بعدكَ . حسبُكَ ~> أنّكَ قَدْ كَسَرتَ فِي عُمق الرّوح مَا لَن يُجبَر أبدًا . َا التّي بَالغتُ فِي تَخْبِئتكَ ، فـ مَا حدّثتُ بِكَ إلاّ نفسِي ـ - حَفِظتُكَ كـ عِرضِي ، و حَافظتُ عليكَ كـ سُمعتِي .. . وحدِي أقِفُ الآن فِي وجهُ الحُزن ، محرُومَة مِن مُمَارسَة أبسَط حُقُوقِي الأنسَانيّة فِي رحِيلكْ : لَنْ أنكَسِر بـ إِسمِ الحَنِين إليك أمَام صدِيقة ، لَنْ أبكِي قسوَة ذكريَاتكْ لِأُخت ، لَنْ أَدفنَ وجعِي فِي صدْر أُم ! وحدِي .. . أَقِفُ عَلى أَطْلال حكَايتِي مَعَكَ ~ ! ~ إفْـ ترقنَا .. . هَكذَا بِـ { بسَاطَة } ! و لأنّكَ لَم تكُن زُوجِي .. . لَمْ أتمكّن مِنْ الحِدَادْ عليكَ و إرتدَاء الأسوَد كمَا ينبغِي ! و لأننّي لَمْ أنَل شَرفْ أن أكُون أمًا لأبناءكَ .. . ليسَ لديّ مَن أحدثّه عنكْ و أشْرَح لَه تفَاصيلكَ و موَاقفكَ ! - مثلمَا أحببتكَ ~ وحِيدَة ـ أفَارقكَ وحِيدَة أيضًا . مَاعُدتُ ألتَمِس لَكَ الأعذَار ، أتعلَم لِمَ ؟ لأنّ لَا أعذَار لديكَ الآن لتُخْلَق ! ولذلِكَ مَا عَاد خيّالي يأخذنِي إليك .. . ومَا عُدتُ أحزَنْ إلاّ علَيّ . مَا عُدتُ أحزَنْ إلاّ علَيّ . فِي كُل فراقٍ لَنَا ، كُنتُ أطوِي صفحَة حبّي لكَ .. . ولأننّي قد وجدتُ أنّها باتت مُهتَرَئة ~> مزّقتهَا ! فِي فراقك الأخير . شكرًا لكَ .. . حرصتَ علَى تعلِيمي الكثييير ، إلاّ فراقكَ ! و رُغم أننّي أجتهِدُ في مواجهتهُ ~> إلاّ أننّي فاشلَة دائمًا به . يتبع>>> |
كنت اسمع جدتي تقول أن ابن الحرام يصعُب اسقاطة اتعلم بعد طردك لي ترأت لي صورة جدتي
لملمت بقايا اشلائي المتناثرة وسحبت رجلاي الى اين لااعلم؟ اقسم لك انني بقيت ادور حول بيتك اربع ساعات ولأول مرة افرح بمنظر الدماء وهيا تنزل قطراتها على الارض التي رميتني عليها . حملت بقايا عمري ومسحت الدماء من ثيابي وجففت دموعي ودخلت بيتنا وانا مكبلة بك وصوت نحيب دواخلي يكاد يسمعه من حولي . اتصلت بصديقتي نجوى .......نجوى حبيبتي انا حامل وحبيبي عُمر القى بي عند نفايات بيتة ...لم تجبني كل ماسمعتة صوت ارتطام السماعه بقاع الارض لحظتها رميت نفسي فوق سريري ابكي بصوت مرعب واصرخ ياالله ياالله لم يخطر ببالي انك ستعذبني الى هذا الحد . دقائق تسلل لي دفْ اذ هو حرارة جسد صديقتي نجوى تحتضنني لتبكي معي وتمسح بقايا الدماء وهي تردد ياالله ياالله سوف تموتين ان نزفتي اكثر وسوف يفتضح امرك ان سمعوا اهلك صوتك وشاهدوا الدماء . حملتني الى دورة المياة واخذت تسكب الماء فوقي بجنون اختلطت دمائي بالماء وكانت الصورة بشعة ابشع من ان اصورها . انتابتني حالة ضحك نجوى سقط سقط اليس كذلك ؟ حملتني الى السرير واخبرتني انها غداً سوف تأخذني الى الطبيب . وبقيت انزف الى الساعه الثامنة صباحاً...........!!!!!!!!! يتبع>>>> |
كسرِي الآن لا يُجبَر ...........
مرت الدقائق دهر وانا انتظر وانتظر دقت الساعة العاشرة صباحاً امسكت بالهاتف واعدت الإتصال بنجوى هاتفها مقفل مقفل مقفل ......... بعدها وصلتي رساله (حبيبتي ملاك أعذريني الموقف جداً صعب وانا أخاف من أهلي .صديقتك نجوى) .................................................. ....... في تلك اللحظة كانت روحِي تموت بصمت . يتبع>> |
متابعه....
|
صباح الخير يارفيقة قلبي لم استطع تحمل فسامحيني لازم لك صفعة انت تضعفين عن واحد حقيرجدا وشرثمة ليش احمدي ربك انك تخلصتي منه هو لايستحقك انتي انسانة هو حيوان وابغض الحيونات خنزير سوري هذي حقيقة هو تافه لايستحقك هو لايعرف قيمتك هو هذا مبتغاه وحيدور على وحده اخرى ليعذبها هذا مريض وزمن كفيل ان ينسيكي وتذكري دائما ان الجرح يخليكي تكرهي _اعرف انه صعب تنسيه بس حاولي هذا والله مبتغاه لكن لن يفيدك ان تقتل نفسك من اجل هذا تافه الحقير لازم تنسيه وتعيشي حياتك
ويمكن هذا خير لك اسمعي ذنب يدخلك الجنة قال بعض السلف : قد يعمل العبد ذنباً فيدخل به الجنة.. ويعمل الطاعة فيدخل بها النار!! قالوا: وكيف ذلك؟ قال: يعمل الذنب فلا يزال يذكر ذنبه.. فيُحدث له انكساراً وذلاً وندماً.. ويكون ذلك سبب نجاته.. ويعمل الحسنة.. فلا تزال نصب عينيه.. كلما ذكَرها أورثتْه عجباً وكِبراً ومنّة.. فتكون سبب هلاكه.. روي عن الإمام مالك أنه كان يقول: " لا تنظروا في ذنوب الناس كأنكم أرباب.. وانظروا إلى ذنوبكم كأنكم عبيد.. فارحموا أهل البلاء.. واحمدوا الله على العافية " وإياك أن تقول : هذا من أهل النار .. وهذا من أهل الجنة.. لا تتكبر على أهل المعصية.. بل ادع الله لهم بالهداية والرشاد.. كان رجل من العصاة يغشى حدود الله في البلد الحرام.. وكان رجل من الأخيار يذكّره بالله دائماً ويقول له: يا أخي اتق الله، يا أخي خاف الله.. كيف تفعل الفواحش والموبقات وأنت في أطهر بقعة من بقاع الأرض؟؟ وفي يوم من الأيام ذكّره بالله فما التفتَ إليه.. وردَّ عليه رداً سيئاً.. فما كان من ذلك الرجل الصالح إلا أن استعجل وقال له: إذن لا يغفر الله لمثلك – لشدة ما وجد من غلاظة الجواب – . انهالت هذه الكلمة على العاصي كالضربة القاضية وقال: الله لا يغفر لي؟! الله لا يغفر لي؟! سأريك أيغفر الله لي أم لا يغفر ! يقول من حضر المشهد: لقد رأينا ذلك العاصي بعدها بساعات وقد اعتمر من التنعيم وما أن انتهى من طوافه حتى سقط مغشياً عليه.. ومات بين الركن والمقام.!!! سبحان الله . . أسئل الله ان يشفيكي ويقويك امين الان احببتك اكثر وسوف اساعدك |
لا تقولي انتي لم تجربي كنت مع صحبات عاشوا مثلك إذا قصدك فقدي عذريتك لاتياسي تطور العلم واصبح من سهل رجوع لعذريتك بالتوفيق خلك قوية لما يشوفك قوية هو حيتعذب وصدقيني ربي راح ياخذ حقك منه في اخته اوفيه فلا تحزني حبيبتي الله يساعدك على نسيان الحيوان وراح ادعي لك بنسيانه
|
متحدية مرضي كلماتك انسابت بداخلي كم احبك لاتتركينا ارجوك نحن نهتم بك كما تفعلي ....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ما الذّي يجب أن يقُال الآن ؟ أو أن يُفعَل ، فأنَا عَاجِزَة عَن التفكِير ! كل مااتذكرة ان دمائي قد توقفت عن النزف .... لااتجرأ ان أخبر أحد ولا أحد في حياتي فقد تخلت عني امي وانا في السابعةمن عمري ووجودها في الحياة طيف حتى انني لااتذكر تفاصيل وجهها تماماً كل مااعرفة اني احبها وكلما كبرت احتجتها وبحثت عنها ووالدي طبيب نجح في حياتة وتعثر في تربيتنا . يتبع>>>> |
معك اختي
متابعه اكملي |
اختى الكريمة ... متابعين وننتظر انتهائك من السرد ليمكننا المشاركة بما قد يفيدك ... استمرى ... |
لا حول و لا قوة الا بالله .. معاك و قلبي معاك ... |
كم احبكم يااصدقائي فأنتم عونٌ لي سوف اكمل ولكن اعذروني فانا اعاني من الم في اليدين نتيجة الإكتئاب فلا استطيع الكتابة طويلاً فتحملوني .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ بعدما قراءت الرسالة استلقيت على الأرض واسلمت الأمر لله مُنذُ تلك اللحظة و أنَا أبحث عَن كفن يَليق بـ ي وبـ[ قلبِي ] ، ونمت لأني قد اكملت 48 ساعة مستيقظة جسدي مليئ بالكدمات فكنت اتأوة طيلة مرقدي صحوت بعد اربع ساعات على صوت هاتفي إذبها نجوى . هي صديقتي ورفيقة دربي رقيقه عاطفية وحساسة لكنها تتمتع بشخصية واثقه وقوية لم يهُن عليها التخلي عني اخذتني الى بيت خالتها فقد كانت سيدة ارملة تبلغ من العمر 40 سنة قد روت لها نجوى قصتي . لن تتخيلوا احساسي وهي تنظر الي وتعاتبني (ضيعتي نفسك يابنتي ). احضرت لي كوباً من العصير وبعضاً من الطعام واجبرتني نجوى على ان آكل حتى استطيع الحراك فالغصة في حلقي تمنعني حتى ان ابتلع ريقي ولكنني تحت الحاحهما ابتلعت الطعام وكنت اشعر انة مُر قاسي ولكن دموعي قد اختلطت بة وذاب . في تلك اللحظة فقدت الوعي ,وصحوت وانا في بيت متهالك رائحتة غريبة ارقد على الارض وفوق رأسي امراءة سوداء ضخمة منظرها مخيف اقسم انني آمنت اني في القبر وتلك المراءة عملي لم استطع ان انهض فقد اكتفيت بالبكاء فجأة إذ بخالة نجوى تمسك يدي ملاك انا قد جئت بك الى هذة المراءة لكي تخلصك مما في بطنك استدرت ابحث عن نجوى قالت ارسلتها الى بيتها خوفاً عليها من والدها ,قاطعت حديثنا تلك المراءة قائلة ياملاك يابنتي لم استطع ان اخلصك من الجنين لأنك في الشهر الثالث ونزفتي كثيراً وجسدك ضعيف واخشى عليك الموت الموت . هي قالت الموت وانا صامتة لااستطيع النطق ولكن شئ بداخلي كانت يصرخ ويصرخ واشتد الألم في جسدي وارتفعت حرارتي ...........وبلا وعي مني اخذت انادي عُمر واصرخ لما تخليت عني ياعُمر لم تخليت عني يا عُمر ............ يتبع>>> |
سلامتك اختي الفاضله
متابــــــــعه |
يا عمري لقد عانيت كثيرا .....اكثري من ( إنا لله وإنا إليه راجعون ) حتى يعوض الله همك فرجا .... واكثري الاستغفار .. حتى يجعل الله لك مخرجا وفرجا عاجلا غير آجل ....
وتذكري أن لك رباً رحيماً كريماً أحن عليك من والديك .. وإن عاتبك فلأنه يحبك ويريد لك الخير .... ولو كان يريد لك الشر كان اعطاك كل ماتريدين في هذه الدنيا .. فما أجمل العودة إلى الله .. والحياة بين يديه والتقرب اليه... عيشي حياتك من جديد ..ولا اقول لك انسي الماضي .... بل اجعليها فائدة لك وتجربة خرجتي منها قويه .. كلنا هنا لنا مشاكلنا العظيمة التي أدت بنا الى الاكتئاب ..... ولكن ... نحاول ان نتجاوز مشاكلنا قدر المستطاع .. حتى لو كانت خطوة واحدة .. هي تجربة مريرة لكنها مجرد تجربة ذهبت الى غير عودة ....وابدا لن تعود ... وانظري لها آآخر نظرة .. وقولي لها وداعا الى الابد لن تعودي الي ولن افكر بك ثانية ابد الآبدين... وعيشي حياتك قدر المستطاع في سلام ذاتي مع نفسك ... واخرجي للحياة ... فالله ربنا لم يكتب لنا الحياة لنتعذب بل نعيشها ..وإن اخطأنا استغفرنا لذنوبنا .... ثم نكمل حياتنا ............. ونصيحة إن جاء نصيبك لاتقفي بوجهه ... بل وافقي ... ولا تخبري أحدا بذلك ......... وفقك الله وابعد عنك الهم والغم وشرح صدرك إنه رحمن رحيم .... لاتنسينا من خالص دعائك ... |
اهلاً حبيبتي نورتي صفحتي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ كل مارغبت بة في هذّة اللحظة ان اهرب الى المجهول . تُرَى : هَل أحببتكَ وتعكّزتُ عليكَ ، للحَد الذّي جعلنِي [ أسقُط ] حِين خذلتنِي و .. . رحلتَ ؟! مذبُوحَة .. ولستُ بـ طَائِر ! ماقتلنِي معكَ إلاّ إنسانيّتِي المفرطَة / بينمَا وضعتَ نيشَانكَ على ناصيَة قلبِي وطَارَدْتَني بـ بندقيّة تجريحكَ ، مارحمتنِي ! كَان ينبغِي لَكَ أَن ترحَل فَقَط .. . لا أَن تمد سكّينكَ بـ إتّجاه الظهر الذّي أمنكَ قبَل ذهابكَ ، ضَعفتُ .. . وأنَا أرَى قُوّة يدكَ فِي طعنِي / ما إستطَاع ذهُولِي منعكَ .. ............... .. . ......................... .. . سقطتُ ! صَوْتُكَـ ـ ذَات الصّوت الذّي أدمنته ، ذَات الصّوت الذّي حملنِي جنُونه للإبتسَام دائمًا .. . ذَات الصّوت الذّي كانَت تحايَاه تُحوّلنِي إلَى غَيمَة مُمْطِرَة ، ذَات الصّوت الذّي كَانت كلمَات توديعه تَجلِد ظَهر سعادتِي .. كَان ذَات الصّوت ولكِن .. بِـ نَبرَة مُختلفَة .. مَاعهدتهَا أبدًا : أسقطنِي فِي هَاويَة الحَسرَة .. حِين تجرّد مِن كُل طِيبه .. . و لَف حَول عنق ثقتِي بِكَ أقسَى حِبَال التجرِيح ! كَيف أُسامحكَ ؟ بينمَا أُشَاهِد الفرَاشات وهِيَ تطير بعيدًا عنّي ، بعدَ أن أطفَأتنِي ! كَيف أُسامحكَ ؟ و أنَا أشهد الآن إنكسَاري العظِيم ، بـ سببكَ ! كَيف أُسامحكَ ؟ أخبرنِي أنتَ .. . وأنَا نفسِي .. إلى الآن .. لَم أستَطِع مسامحتهَا عليكَ ! >>>>يتبع |
الجرح الأن اكبر والصدمة اعظم والخوف مازال يغرس انيابة في قلبي المفجوع .
اعادتني الى بيتي وكنت اترنح يميناً وشمالاً حينما دخلت قابلني اخي الأصغر يبلغ من العمر 19 عاماً ذُهل لمنظري فأخبرتة أنني تعرضت لسقوط من على درج الجامعه هذا ما قالتة لي خالة نجوى إن سألني احد عن حالتي . امسك اخي بيدي وصعد بي الى الدور الثاني حيث غرفتي واوصى عليا الخادمةوخرج في سبيلة . بعد ساعات سمعت طرقات الباب إذبها (لندا) خادمتي منذ أن كنت في التاسعة من عمري اقتربت مني واخذت تنظر لي نظرات شاكة ملاك حبيبتي ماذا بك ؟ لاشئ يالندا فقد سقطت من درج الجامعه (كنت اكررها كأنني احفظ درس )اقتربت مني وهمست ملاك انا شاهدت ملابسك البارحة وآثر الدماء عليها !!! لحظتها ارتعبت واخذت دقات قلبي تزداد لالا تلك الدماء تلك الدماء لاادري اخرجي الأن وبدأت انهار وشعرت للمرة المليون اني سوف افقد عقلي وياليتني فقدتة قبل انتهاك جسدي . خرجت لندا وبقيت ادور في غرفتي وامسك بالهاتف وكانت لدي رغبة بأن اعترف لأي شخص بما حصل بودي ان اتخلص من هذا الحمل الثقيل بودي ان اخبر العالم بأسرة اريد ان اشعر ان هناك شخصٌ قريب مني يواسيني ويخفف عني ويبحث لي عن حل فقد شعرت ان عقلي توقف وبت لااشعر بجسدي . فصديقتي نجوى فقدت كل الحلول وحاولت كل المحاولات . لااعلم لم اتصلت بعُمر ربما لأنني الى هذة اللحظة احبة بالرغم من بشاعتة وكانت المفجاءة لي لاتقل صدمة عن ماقبلها فهاتفة مفصوووووول . عاودت الإتصال اكثر من مرة والنتيجة ان الرقم خطأ. قد تتساءلون اين والدي من كل هذا ؟ فقد اعتاد الايرانا شهر بأكملة وهو في نفس المدينه فهو يسكن مع عائلتة وابناؤة بعيداً عنا فحياتة مستقرة وابناؤة ناجحون وهو شخص معروف وطبيبٌ مشهور يمارس سلطتة علينا بقسوة فكنت اخاف منة وارتعب لسماع صوتة . أما أنا واخوتي ضائعون كلٌ له حياتة وكلٌ واحد منا يخبئ سراً عن الآخر فنحن نعيش سوياً كالغرباء تجمعنا فقد الأسماء والألقاب وبعض ملامح الضياع . في الصباح الباكر زارتني نجوى لتحمل لي بشرى بوجود طبيب يخلصني من مصيبتي ولكن بملغ كبير جدآ لااملكةحاولت تجميع المبلغ لكنة هائل فيئست من الفكرة. بعد اسبوع زارتني نجوى وبقيت عندي الى الظهر ثم ذهبت لأداء الإختبار اما انا فتركت الجامعه في فترة الإختبارات بقيت على هذا الحال وحيدة حتى من نجوى شهر بأكملة واكملت الشهر الرابع من حملي بحثت عن الف طريقةوطريقه للتخلص من مأساتي فتارةً ارمي بنفسي من اعلى مكان وتارةً اشرب دواء تارة اركل بطني ولكن لاحرااااك وكأنني اسمع صوتٌ يقول لي(إن الله يُمهل ولا يُهمل ياملاك). >>>يتبع |
معكــــــ
متآبعه |
قبضتُ على الجَمر ..
مشيتُ على الشّوك ، ومضغتُ العلقَم ! صمت ,صمت ,وصمت أخطَأتُ حِينَ ظننتُ أنّ بإمكَانِ احدهم مقاسمتي مَع الدّنيَا .. إذ لم تقاسمني أمي الدنيا فلا لوم على أحد .......إذ تخلى عني والدي فلا لوم على أحد إذ اهانني عُمر فلا لوم على احد . لن تتخيلوا كيف عشت تلك الأيام عانيت من افضع الآلام النفسية لوحدي خوف رهاب قلق اكتئاب وانا في غرفتي انتظر القضاء . يوم الخميس اتذكر تفاصيلة جيدآ بدأت اُعاني من آلآم اسفل البطن لحظتها استدعيت لندا واخبرتها اني حامل وبالحرف نطقت اعلم ياملاك ,نظرت إليها ولآول مرة منذ اثناعشر سنة احتضنها شعرت انني بحاجة لشخص يضمني الى صدرة ففعلَت ذلك خادمتي اذ لااحد غيرها !!! اخبرتني انها ستصطحبني الى المستشفى لكنني خفت وانتفضت ورفضت. بقيت يومآ بأكملة اتوجع اوجاع ليس كمثلها وجع الم يمزق بطني ناهيكم عن مشاعر الإكتئاب والوحدة والضياع .. في تلك اللحظة شعرت انة لاحول لي ولاقوة سوى انتظار القدر. ساءت حالتي وكبرت معاناتي فاستأذنتني لندا للخروج من المنزل لمدة ساعة لتُحضر لي دواء .. اقسم لكم انني تشبثت بها كطفلة.. لندا لاتتركيني ارجوك انا احتاجك لااريد ان اموت وحيدة كما عشت لااريد ان تتعفن جثتي ويدفن معي عاري . اخبرتني انها ستصطحب معها سيدة اندنوسية لتقوم بتوليدي . تركتني وانا اصارع الموت اتذ كر انني كنت اُنادي امي وانا اتوجع بكيت بكيت وناديت والدي بصوت مقتول كنت في قمة كرهي لاُمي في قمة مقتي على والدي فهما من تخلا وهربا ودمرا وجعلاني الجاء لعُمر ...عُمر هو من شاركهم قتل شبابي وضياع مستقبلي ورحل . الساعة الأن السابعة مساءً عادت لندا وبصحبتها رجلٌ اندنوسي يحمل حقيبة سوداء تذكرت لحظتها وجة عُمر وتفاصيل مأساتي معة . اخبرتني لندا انة ممرض من معارفها وسوف يقوم بتوليدي . سلمتة نفسي وقام بحقني بأكثر من حقنة وعلق بيدي محلول ياالله ياالله كنت اشعر أني احتضر من شدة ماعانيت من وجع اكتضت غرفتي برائحة الدماء وصدى صراخي يعود لمسامعي ليقتلني الف مرة كنت اصرخ لما فعلت بي هذ ا ياعُمر؟ لما قتلتني ياعُمر؟ وفقدت الوعي . الساعة الثانية عشر ليلاً استيقظت وانا اضع يدي على بطني لتبتسم بوجهي لندا خلصناك منة ياملاك . اسقتني كوباً من الماء ووضعت بفمي مجموعة من الحبوب وعدت للنوم لأستيقض الساعة الثامنة صباحاً حملتني الى عيادة خاصة مكثت بها ليلةً كاملة وعدت عدت لغرفتي قاتلة لذلك الجنين مليئة بالامراض النفسية . يتبع>>> |
متابعه
لاتتوقفي |
السلام ..
حبيت اتطمن عليك و لا تسوي كيفك .. |
اخذت حبوب منومة اربع ايام متواصلة كل ماكانت تفعلة (لندا) اجباري على الطعام واخذالدواء .
الثلاثاء ليلآ شعرت بإختناق ولم استطع ان اتنفس وكانت لندا ترقد على الأرض سمعت صوتي وانا اصارع الموت قامت بقلبي وخرجت من فمي وانفي مادة صفراء مُرة جداً تمنعني من التنفس سارعت بأخذي الى اقرب عيادة وعملوا لي التحاليل وكانت الصدمة ................................. جرثومة بالدم لااعلم من اين انتقلت هل هي من عُمر أم من طريقة توليدي ؟ وبدأت برحلة العلاج الطويلة . امتلاْ جسمي ببقع سوداء واخرى زرقاء لم يعرف لها الطب اسباب ,نحل جسمي فأصبحت كمومياء متحركة . كنت امسك بهاتفي كم اتمنى ان اسمع صوت والدي واشعر بداخلي انة لايستحق ان اضيع دقيقة من عمري في سماع صوتة . امسك الهاتف ثانيةً لأتصل بأمي واشعر بداخلي انها لاتستحق ان تسمع حتى صوت انفاسي . لم تفارقني آلأم بطني فقد اعتدت على الألم والبكاء ليلاً وكنت اتدحرج ككرة منتفخة بالهواء . اتصلت لندا بالممرض الذي ولدني واخبرها انة سوف ياتي غداً قام بالكشف واكتشف انة لم يقم بتنظيف بقايا الجنين جيداً وقام بعملية تنظيف اخرى وكأنني فار لتجاربة وكدت اموت بين يدية لولا انة استعان بممرض آخر جاء الى بيتنا وقام بئكمال العملية خمس ساعات وانا راقدة اصرخ واصرخ .........يتبع |
ريم دعواتك لي انا اخضع لجلسات علاج مكثفة ........
|
أسال الله العي القدير القادر على كل شيئ الكريم الغفور .. ان يستر عليك و يسهل عليك و ينير لك دربك و يسخر لك خيرة خلقة .. و يهديك الى ما يحبة و يرضاة .. و لا تسوى تحتاجين جدا للجلسات احرصي عليها كثير ... و تذكري ان الله غفور رحيم لطيف بعبادة .. |
يا رب يفرج كربك وهمك
لا حول ولا قوه الا بالله الله يعينك علي ما ابتلاكي حسبي الله ونعم الوكيل فيمن ظلمك متابعه كملي |
الساعة الآن 04:23 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا