![]() |
الزواج ؟؟ اريد شخص يحثني عليييه
مساء الخير الزواج ؟؟ ماوافوائده ؟ وما اضرار الابتعاد عنه ؟ ف اريد شخص يحثني عليييه ويبعدني على المستنقع الذي اعيش انا فيه الان |
أنا لو عندي قدرة مادية كان تزوجت من زمان فأنت لو عندك قدرة مادية فلاتتردد.
|
اقتباس:
القدرة المالية جيدة ولكن القدرة النفسية والعاطفية سيئة جدااااااااااا |
ولا يهمك تزوج وحدة لعوب يعني بالعامية غنوجة تخلي عاطفتك مضبوطة هههههههه
|
بعدين يامكتئب أنصحك بثلاث أمور
1- الرقية الشرعية مع الدعاء بكشف البلاء 2-ممارسة الرياضة ولو المشي 3-تناول التلبينة |
اقتباس:
VCSW44TGG لعوووب أجل 322-3412=3 ماحب الدلوعة الي زيادة عن الحد |
أخوي مكتئب اشترك بالدردشة
|
اقتباس:
|
من متى طلبت ؟
|
عندك عضوية بالحصن النفسي وش اسمه لو موجودة
|
اقتباس:
|
السؤال: أنا شاب لا أريد أن أتزوج ، فماذا أفعل ؟. الحمد لله اعلم – أيها الأخ الكريم - أن الناس ليسوا سواء في أمر الزواج ، فيشترك الناس في أصل مشروعية النكاح ، الذي هو من هدي النبي صلى الله عليه وسلم ، ثم يتأكد في حق شخص أكثر من غيره .قال ابن قدامة رحمه الله : " والناس في النكاح على ثلاثة أضرب : منهم من يخاف على نفسه الوقوع في المحظور أن ترك النكاح فهذا يجب عليه النكاح في قول عامة الفقهاء ، لأنه يلزمه إعفاف نفسه وصونها عن الحرام ، وطريقة النكاح . الثاني : من يُستحب له ، وهو له شهوة يأمن معها الوقوع في المحظور ؛ فهذا الاشتغال به أولى من التخلي لنوافل العبادة ، وهو قول أصحاب الرأي ، وهو ظاهر قول الصحابة رضي الله عنهم وفعلهم . قال ابن مسعود لو لم يبق من أجلي إلا عشرة أيام ، وأعلم أني أموت في آخرها يوما ، وليَ طَوْل النكاح فيهن [ أي : القدرة عليه ] ، لتزوجت مخافة الفتنة. وعَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ قَالَ : قَالَ لِي ابْنُ عَبَّاسٍ : هَلْ تَزَوَّجْتَ ؟ قُلْتُ : لا !! قَالَ : فَتَزَوَّجْ ؛ فَإِنَّ خَيْرَ هَذِهِ الأُمَّةِ أَكْثَرُهَا نِسَاءً . رواه البخاري (5069) وقال إبراهيم بن ميسرة : قال لي طاوس : لتنكحن ، أو لأقولن لك ما قال عمر لأبي الزوائد : ما يمنعك من النكاح إلا عجز أو فجور !! القسم الثالث : من لا شهوة له ؛ إما لأنه لم يخلق له شهوة كالعنين ، أو كانت له شهوة فذهبت بِكِبَر أو مرض ونحوه ؛ ففيه وجهان : أحدهما : يستحب له النكاح لعموم ما ذكرنا . والثاني : التخلي له أفضل لأنه لا يحصل مصالح النكاح ، ويمنع زوجته من التحصين بغيره ، ويضر بها بحبسها على نفسه ، ويعرض نفسه لواجبات وحقوق لعله لا يتمكن من القيام بها ويشتغل عن العلم والعبادة بما لا فائدة فيه .. " قال ابن قدامة رحمه الله : " وظاهر كلام أحمد أنه لا فرق بين القادر على الإنفاق والعاجز عنه ، وقال ينبغي للرجل أن يتزوج فإن كان عنده ما ينفق أنفق ، وإن لم يكن عنده صبر .. وهذا في حق من يمكنه التزويج ، فأما من لا يمكنه فقد قال الله تعالى : ( وليستعفف الذين لا يجدون نكاحا حتى يغنيهم الله من فضله ) . انتهى من المغني (9/341-344) باختصار ، وتصرف يسير . وحين ذاك نسألك عن سبب هذا الترك والعزوف : - فإن كنت تظن أن ترك الزواج عبادة تتقرب بها إلى رب العالمين ، وترى أنك حين تعتزل الزواج ترفع منزلتك عند الله ، فأنت حينئذ مخطئ ويخشى عليك من الإثم . فعن أنس بن مالك رضي الله عنه قال : ( جَاءَ ثَلاثُ رَهطٍ إِلَى بُيُوتِ أَزوَاجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ يَسأَلُونَ عَن عِبَادَةِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ ، فَلَمَّا أُخبِرُوا كَأَنَّهُم تَقَالُّوهَا ، فَقَالًُوا أَينَ نَحنُ مِنَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ ؟ قَد غَفَرَ اللَّهُ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِن ذَنبِهِ وَمَا تَأَخَّرَ ، قَالَ أَحَدُهُم : أَمَّا أَنَا فَإِنِّي أُصَلِّي الَّليلَ أَبَدًا ، وَقَالَ آخَرُ : أَنَا أَصُومُ الدَّهرَ وَلا أُفطِرُ ، وَقَالَ آخَرُ : أَنَا أَعتَزِلُ النِّسَاءَ فَلا أَتَزَوَّجُ أَبَدًا ، فَجَاءَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ : أَنتُمُ الَّذِينَ قلُتُم كَذَا وَكَذَا ؟ أَمَا وَاللَّهِ إِنِّي لأَخشَاكُم للَّهِ وَأَتقَاكُم لَه ، لَكِنِّي أَصُومُ وَأُفطِرُ ، وَأُصَلِّي وَأَرقُدُ ، وَأَتَزَوَّجُ النِّسَاءَ ، فَمَن رَغِبَ عَن سُنَّتِي فَلَيسَ مِنِّي ) رواه البخاري (5063) ومسلم (1401) وانظر جواب السؤال رقم (34652) - وإن كنت لا تريد الزواج لعدم وجود الرغبة الجنسية ، أو تتوهم عدم القدرة على القيام بحقوق الزوجية ، وخشية التقصير في تلبية حاجة الزوجة ، فأقول لك : حينئذ لا حرج عليك في ترك الزواج ، ولكن لا تعتمد على ظنونك وأوهامك ، بل ينبغي لك استشارة الطبيب المختص ، وتطلب النصح منه ، فإنه أقدر على تشخيص حالتك ، وقد يكون لديه من النصح والعلاج ما لا يخطر لك على بال ، فلا تتردد في زياته ، ولا يمنعك الحياء ، فإن أمر العلاج لا ينبغي أن يستحيى منه . - وأما إن قلت إنك تخشى العالة والفقر ، ولا تملك من النفقة ما يمكنك من القيام على شؤون الأسرة ، فأقول لك : سَدِّد وقارب ، وعليك بالقناعة والكفاف ، وظن بالله خيرا ، فإنه سبحانه قد وعد على لسان نبيه صلى الله عليه وسلم بإعانة من يريد العفة ويطلب الحلال بالزواج . عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ثَلاثَةٌ حَقٌّ عَلَى اللَّهِ عَونُهُم : المُجَاهِدُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ، وَالمُكَاتِبُ الذي يُرِيدُ الأَدَاءَ ، وَالنَّاكِحُ الذِي يُرِيدُ العَفَافَ ) رواه الترمذي (1655) وحسنه الألباني في صحيح الترمذي . - وإن كان عندك ما تريد إنجازه وتحقيقه : من شهادة أو منصب أو مشروع ونحو ذلك ، وتقول أنجزه ثم أُقدِمُ على الزواج بعده . فنقول لك : لم تترك الزواج تعللا بذلك؟ لم يكن الزواج يوما قط عائقا عن الإنجاز ، بل غالبا ما يكون حافزا ومشجعا ، وإنما تلك وسوسة شيطان ، أوحاها إلى أذهان كثير من الشباب حتى غَدَت ثقافةً وعادةً في مجتمعاتنا ، فأصبَحتَ تَسمَعُ الكثير ممن يؤخر زواجه أو زواج ابنه أو ابنته بمثل هذه الدعاوى ، وصارت مجتمعاتنا مثقلة بآفات العزوبة والعنوسة وتأخر سن الزواج ، ومع ذلك لا نجد الإنجاز ولا التطور ولا التقدم ، في حين أن الجيل الأول من المسلمين كانوا يعجلون في الخير ولا يؤخرون الزواج ، وكانت إنجازاتهم أعظم الإنجازات وأتمها . يقول الشيخ ابن باز رحمه الله تعالى في "مجموع الفتاوى" (20/421) : " الواجب البدار بالزواج ، ولا ينبغي أن يتأخر الشاب عن الزواج من أجل الدراسة ، ولا ينبغي أن تتأخر الفتاة عن الزواج للدراسة ، فالزواج لا يمنع شيئا من ذلك ، ففي الإمكان أن يتزوج الشاب ، ويحفظ دينه وخلقه ويغض بصره ، والزواج فيه مصالح كثيرة ، ولا سيما في هذا العصر ، ولما في تأخيره من الضرر على الفتاة وعلى الشاب ، فالواجب على كل شاب وعلى كل فتاة البدار بالزواج إذا تيسر الخاطب الكفء للمرأة ، وإذا تيسرت المخطوبة الطيبة للشاب " انتهى . ثم فوق ذلك كله : كيف لو علمت أنك بزواجك تحفظ نصف دينك : عن أنس بن مالك رضي الله عنه : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( مَن رَزَقَهُ اللَّهُ امرَأَةً صَالِحَةً فَقَد أَعَانَهُ عَلَى شَطرِ دِينِهِ ، فَليَتَّقِ اللَّهَ فِي الشَّطرِ الثَّانِي ) رواه الحاكم في "المستدرك" (2/175) والطبراني في "الأوسط" (1/294) ، والبيهقي في "شعب الإيمان" (4/382) ، وقال الحاكم : هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه . وقال الذهبي في التلخيص : صحيح . وحسنه الألباني في "صحيح الترغيب" (2/192) وكيف إذا علمت أنك بزواجك تمتثل وصية رسول الله صلى الله عليه وسلم حين قال : ( يَا مَعشَرَ الشَّبَابِ ! مَنِ استَطَاعَ مِنكُمُ البَاءَةَ فَليَتَزَوَّج ، فَإِنَّهُ أَغَضُّ لِلبَصَرِ وَأَحصَنُ لِلفَرجِ ) رواه البخاري (5065) ومسلم (1400) وكيف لو علمت أن لك في ولدك الصالح صدقة جارية ، حين تربيه على الخلق والإيمان ، وأنك تؤجر على زواجك إذا احتسبته عند الله تعالى ، انظر جواب السؤال رقم (8891) وأنك بزواجك تحفظ نفسك ، وتغض بصرك ، وتسد عليك بابا من أعظم أبواب الشيطان التي يغوي بها الناس ، وقد لا تكون تشعر بخطره الآن ، ولكن الفتنة تأتي من حيث لا يعلم الإنسان ، فلا بد أن يحرص على غلق الأبواب قبل أن تفتح وهو لا يشعر . يقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( مَا تَرَكتُ بَعدِي فِي النَّاسِ فِتنَةً أَضَرَّ عَلَى الرِّجَالِ مِنَ النِّسَاءِ ) رواه البخاري (5096) ومسلم (2741) إن الزواج ـ أيها الأخ الكريم ـ راحة وطمأنينة وسكينة ، وهو خير متاع الدنيا ، وفيه من ذلك ما جعله الله آية للناس ، وذكره في كتابه ليتفكروا ويتأملوا عظيم قدرته سبحانه فقال : ( وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ) الروم/21 فهل يبقى بعد ذلك كله تردد ؟! اعزم وتوكل على الله ، والله يعينك ، ويهيئ لك الزوجة الصالحة التي تعينك على طاعة ربك ، ويرزقك الذرية الطيبة التي تكون ذخرا لك في المعاد عند الله . وانظر جواب السؤال رقم (6254) والله أعلم . الإسلام سؤال وجواب |
مدام تسال عندك رغبة تزوج . الزواج استقرار الغالب مرتاح اعقلها وتوكل .
|
اقتباس:
بس عندي مشكلة الا وهي نقص عاطفي احيانا لا احب البنات واحيانا نقص في الرغبة في المعاشرة الزوجية واشياء اخرى وهذا لازم افكر فيه قبل اتزوج |
الزواج مسؤوليه ولازم تكون قدها
وفكر مليون مره قبل لاتتخذ هذا القرار |
اقتباس:
وحطيت حسابات |
اعتقد انك لازم تتجوز عن حب , مش جواز صالونات .. جواز الصالونات ماعتقدش انه حايناسبك . لازم واحدة بتحبك و بتحبها , الحب هو اللي حايولد الرغبة عندك في المعاشرة الزوجية .
|
اقتباس:
|
اقتباس:
كلااام جميل بس فين نلقى الحب |
اقتباس:
|
سبحان الله وأنا أفحص صفحات المنتدى إذا بي أجد موضوعك هذا . ليس من أحد علــــى وجــــــه الأرض سيحثك على هذا الأمر أكثر من نفسك . أحب نفسك وتق بها آاه والله أحب نفسك وتق بها وانسى كل ما فات من ذكريات آلمت قلبك ،كل من لا يستحقك إرمه ورائك فكر قلبك الصغير الذي أتعبته بالعناد ؛وستجد من تحبك كما أنت إبحت عن الإنسانة التي تحبك تحترم وتساندك مهما كانت حالتك النفسية أو العاطيفية. تصور معي ها أنت شفيت وعفيت كما تعتقد ...وبعدها والعياذ بالله تصاب بمرض عضوي أو نفسي ...تعتقد أن زوجتك ستساندك حينها ،لربما تكون لك في وقت الرخاء ووقت الشدة لا تجد شيء . كل واحد منا يعاني في الخفاء ،فلا تحمل نفسك ما لاطاقة لك به ...أرجوك ! توكل على الله وسيهديك إن شاء الله للإنسانة التي تعينك على ما أنت عليه |
اقتباس:
ههههههه هنا الكارثة انك تضع آمال كبيرة على شريكة العمر وحبيبة المستقبل ثم تنكسر وترى انك كنت تتوهم وانها مجرد احلام لكن نتمنى ان نجد الانسانة ان تقف معك وتقف معها لاني داخليا اكره ان يهتم بي احد بل انا من اهتم بغيري ولكن الواقع محطم ومرورك جميل لكن سؤال ^_* كم العمر المناسب لزواج الفتاة برأيك ؟ |
ههههههه هنا الكارثة لا كارثة ولا حاجة ان شاء الله انك تضع آمال كبيرة على شريكة العمر وحبيبة المستقبل ثم تنكسر وترى انك كنت تتوهم وانها مجرد احلام قم بالإختيار السليم للأخت المتدينة أولا ثم المواصفات الأخرى ستأتي بعدها ،ركز على الجوهر ولن تندم أبدا في اختيارك ،فما كان لله دَام واتصل وما كان لغير الله انقطع وانفصل. أقصد باختيارك هذا سيكون حبكما في الله ولله ،أي أنها لم تخترك لا لمالك او جمالك او نسبك بل لدينك وخلقك ،وكذلك ومثال للأخت التي تنوي الارتباط بها . لكن نتمنى ان نجد الانسانة ان تقف معك وتقف معها ستجدها إن شاء الله ،الطيبون للطيبات بإذن الله لاني داخليا اكره ان يهتم بي احد بل انا من اهتم بغيري داخليا كما تنعته أو لا إراديا تكره أن يهتم بك أحد ،أنا شيفة في كلامك تناقض لكن هذا ما فهمته : أنك لا تحب ان يهتم بك أحد لأنك لا تريد أن تكون في موقف ضعف أو مرض أمام المرأة ، تريد ان تساعد لكي لا ينتضر منك الغير مقابل وتفضل أن تكون أنت صاحب الفضل على غيرك ،لكي لا يمُنَّ عليك بعدها أحد . تحب أن يعترف لك الكل بالجميل . والله اعلم ولكن الواقع محطم الواقع يحطم عندك حق ،لكن لازال هناك أناس في قلوب خير للغير ،ابحث وستجد واصبر على الأذى فهو يحبط ومرورك جميل تواجدك هو الأجمل ،أسعدك الله لكن سؤال ^_* كم العمر المناسب لزواج الفتاة برأيك ؟ لم يكن العمر أو سن الفتاة أبدا معيارا يؤخد به في قضية الزواج إلا في قضية واحدة وهي الجانب الصحي . لربما تجد في فتاة عمرها 18 سنة وفيها من حسن الخلق والنضج والحكمة ما يميزها عن أخوات في العشرينات او الثلاتينات . أما فيما يخص الجانب الصحي أو بالأحرى الصحة الإنجابية للبنت ،الفتاة التي لازالت في سن البلوغ لربما تفتقد إلى هذه الخاصية ،ولربما لدى بعضهن ذلك التطور او النضج في بعض الهرمونات لربما يسسب عندها تقلب المزاج مما يجعل العلاقة الزوجية فيما بعد تتدهور شيء ما وفق الله وعقبال ما نفرح بيك ،ادعيلي انا ايضا يسر الله امرك |
اقتباس:
اقتباس:
.هذا الواقع للأسف وانا حين الزواج سأكون متقبلها بكل مافيها اذا بلغت المواصفات المطلوبة التي هي الدين والجمال والخلق الحسن لم اطلب المستحيل اقتباس:
ليس تناقض يا آنستي انا في الطبيعة عندي مشاعر لاعطيها الغير واهتم بهم .. وخاصة اذا كانت الزوجة او شريكة الحياة ... لكن الان بسبب النقص العاطفي والحزن وتغيرات الحياة صرت اريد ان آخذ عاطفة اكثر من ان اعطيها اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
|
ههه بارك الله فيك ،شكرا وفقك الله أخي
|
الساعة الآن 12:14 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا