![]() |
جراح امرأة من العيادة النفسية ؟؟
( 1 -------- ؟)
* تـنويـة : دون عمر .. دون زمن .. دون مكان ، وإنتماء ... جراح امرأة من العيادة .. تقتاتُ من ألمها في ظلال الخوف ، والتوجس !! تنتـظرُ الآتـي الذي قـد لا ياتـي !!. قد تكون تحلم أن يقودها القدر إلى مدائنها الأولي !! ( 1/ ؟ سياط تلسعني ، وتتقاذفني بين زوج ، وأب ، وعمري جاوز الآن خمسـة عشر عاما .. ما ذقـتُ فيها إلا الشدُّ ، وذرف الدموع ، وكأني خلقتُ لأمارس فنون الهم .. أما تعبت مني يا هم ؟! . راحتي وخزُ ، وخوف ، وتوجس هدّني ، ويداي متدليتان أتعكزُ عليهما كمنسأة تشدُّ ظهري من العجز !! بداية في مراهقة كنت أرنو لها ، وعلى ساعده أغفو ، وارسم ألف حلم .. ما أزعجه من حلم ؟!! كنت أود أن أصحو على وردة فأفقتُ وأنا في غابة شوك أعوم فأغطس ألـم ، وأشرب الكأس مترعة هماً يسكر الهم !! آه يا فجري الباسـم : يا مسـاري الذي تنثرين فيه الورود .. لكن كيف أراه ، وأشمه ؟!! وطفلتي الصغيرة يفصلني عنها نوازع توقع الأذى ، وسياج الهواجس تدمي مدامعي ، وأطرافي يقطرُ منها تحسري ، وتوجع يهدُّ ظهور الإبل !! أتعرفي ما هو المدى ، وعمق الزفرات حين أتخيلها على حجري فأبتسم برهة ، وابكي لحظة ، واشهق ثالثة ، أتمنى أن يدنو بسرعة البرق اجلي .. ويا أخيتي أين ما وعدتني أو انك نسيت هديتك كفنا مطرزا بكفن !! يا أنامل صغيرة كالبلسم كانت ترتمي على شفتيَّ ، وتقول : ماما !! احبكِ ..أحبكِ .. فتصف حجم شعورهـا بعد أن تفرد ذراعيهـا بقدر الدنيا .. بقدر السماء ، والأرض !! وأنت يا أمي أحلى من الحلوى ، ومن كل أنواع اللعب !! كيف أنسى ذاك الصباح حين انتزعوها مني ، والروح بعدها مسلوبة ، وأنا اهذي ، وهلاوسي تطاردني كيف تأكل ، وتشرب ، وتغفو ، وتصحو ، ومن إذا سقط اللحاف من عليها يسترها ، ويعيده برقة كي لا تنزعج ، وعلى جبينها يطبع قبلة ، والمعوذات على مخدعها تسقطُ لتحرسها من شر المس ، ومن شر عابث متمرد !! إذا بكت وعبرتها في الحلقوم تحشرجت أين لها بالصدر الحنون يضمها ؟!! ويحكي لها حكاية ، وأنشودتها المفضلة توشوش في أذنها كأي طفلة بين والديها مرفهة ومنعمة دون خوف ، وضجر !! فيك يا فجري الباسم : ِسـري ، وضوء الغد الذي على عتبة داري أرقبه لعلها تأتي فجأة أو أرى في وجوه المارة أو عبر أثير التلفاز من يشبهها .. فقد يخف شيء من لوا عجي وولهي . رحماك يا خالقي فاض جلدي ، وتهاوت قواي ما ُعدت أميزُ بين مسار عشقي لها والـجفاء احرقني ، وأجهدني فتهت لا ادري أي الطرقات تخطو فيها قدمي . * جميع ما سينشر في جراح امرأة ... تم فسحه إعلامياً .، ونشر في مجلة إقرأ . |
سأكتب شعري الباكي بدمع القلب لا الحبر
....................................اسطره على كبدي واترك دتر الشعــــري جراح احبتي في الارض تعث عاصف الفكر ....................................فيالله هل في هنا صـــــبر لذي صبــــري أحقا أن الاف تشردهم يد الفقــــــــــــــــر ....................................وأن الطفل لا يـــدري عن الأم ولا تــــدري أحقا ذلكم حقا فما للقلب كالصخــــــــــر ...................................لإن ماتوا فقد ماتت قلوب الناس في الصدر جزال الله خيرا استاذي القحطاني تقبل تحياتي.. |
أخي الفاضل تابط شرا ..
سلام الله عليك ورحمته ، وبركاته .. وصباح الخيررررر .. مسرور .. لوجودك هنــا .. كل اود والتحايا لك . |
( 2 -------- ؟)
* تـنويـة : دون عمر .. دون زمن .. دون مكان ، وإنتماء ... جراح امرأة من العيادة .. تقتاتُ من ألمها في ظلال الخوف ، والتوجس !! تنتـظرُ الآتـي الذي قـد لا ياتـي !!. قد تكون تحلم أن يقودها القدر إلى مدائنها الأولي !! 2 / ؟ * * * يوم في بداية الخامسة والعشرين من عمري جاء في يوم كآبتي ، وكنت أتتمنى أن يكون برفقته الكفنَ !! كل الورود التي أهديت لي كانت غريبة .. فيها السواد طاغيا ، وحين لا مست أصابعي زاد ألمي ، وعاد الجرح نازفا يتبختر زاهيا ، ومتمردا !! يا ذاكرت السنين كيف أعيدك ؟! وكيف تعيدين لي نبضي الذي نضبَ ؟! لا مالا ، ولا جاها ، ولا ولدً يخفف من رصيد ليال تجرعت فيها الهم كاس مترعة سهدا ، وتحسرا .. منذ ارتبطت به اجترُ غبائي ، والوك مع الذات سرابا اصبح بن الضلوع جمرا ، ولظى !!. أسامر الليل ، والسهد رفيقي الوافي ، وارقب أفول القمر ، وكيف تشرق الشمس .. ليست كمثلي حزينة ، وإن كنت ، وهي مبتهجة نلتقي في حمرة الوجه ، ومنح الضوء ، والعطاء الذي لا ينتهي ، ولا يطلب مقايضة من أحدا !! إذا التفت فكل من حولي يوجعني .. يسلبني ، واقراء في عيونهم أنانية ، والسر مزقني فأين أجد من يحفظ في داخله السرَ ؟! لأني أعيش على هامش الهمس ، ونبض الحياة ، وليال تعيسـة تزاحمني في الفراش ، ونبض مفزع أحس بارتعاشـه في الوتين .. لكن جسدا ... لا عين ، ولا آذان ، وإنما روح تهيم بلفح الهجير ، وحيــدة من كل شيء إلا توقع ما لا يقال : مسار متعبُ وصلتُ في نهايتـه إلى ظهور العيس ، وأجنحـة الصقور فأثقلتهـا ببقايا ذاتي ، وشيء خافت من ذاكرتي يشدني إلى الحياة .. بكائي عزائي ، ويا خوفي أن تبيضَّ ، وتضمر عينيَّ من كثرة البكـاء !!. |
ما شاء الله ..
حقا ابداع .. وقدرة متجلية على التصوير .. كيف لا .. وانت كل يوم ترى اصنافا .. واصناف .. لله درك |
Bdadh بثوبها الجديد
صباح الخير...
لمن يشاركني سكن الرياض...صباح الفجر الجميل، وصباح زخات المطر، وصباح البرد وضياء الشمس الخافت....:) أخي الكريم/ أ.القحطاني... جراح المرأة لا تنتهي لأنها خلقت لتكون كالزهرة الندية... بالنسبة لجراح المرأة الثانية... لا شيء يستحق عناء التعب...ولا شيء يستحق مرارة الألم... ولا شيء يستحق أنين الندم إلا أن نغضب الخالق سبحانة.. لذا فالمغامرة الحقيقية والغير محمودة العواقب هي أن تغامري بمشاعرك.. من يريد من امرأة أن تجعله يمارس جنونة معها بلا حدود... وأن يتركه يرفل في جنات حبها بلا قيود.. وأن يظل هو ينظر إليها من عليائه بلا حراك... فهذا لا يستحق لا نظرة ولا أبتسامة منها..؟؟؟ من يريد منك أن تقبلي تجاهل عطائه... صدقيني حينها سيكون ألعن من ألف عدو.. لا تبكي سيدتي... ولا تسمح لها أخي القحطاني في الاستمرار في لوك الحزن لأنه لا يجدي مع مثل هذاا لرجل حتى لو كان الأخير... الحب لا يكون إلا في إطار الزواج والزواج لا بد أن يتحول من مجرد موافقة ودفتر أخضر صغير في حقيبة وسطر في سجل محكمة إلى جنة ... نعم جنة ولا شيء آخر.. بدادة المستبدة.... :) |
رأي آآخر..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. صدقتي أخية بدادة .. جراح لن تنتهي .. ولن يتعدى دور الرجل ا لإيجابي .. إذا جاز نعته بالإيجابي .. في جراحها سوى كونه كلمات تعابير يسطرها الرجل ... |
أخي الفاضل ... د . انسـان ..
سلام الله عليك ، ورحمته ، وبركاته .. ومساء الخيرررررر .. عين الرضا عن كل عيب كليلة ... فقط يا أخي لأنك رائع ، ولطيف ترى الكل كذالك ... سعيد بمصافحتك لنصـي .. دوما متألق .. * أختي الفاضلة ..sweety_women سلام الله عليك ، ورحمته ، وبركاته .. ومساء الخيررررر .. نعم من الزاوية التي قرأتها تفسير صحيح .. لكن هي في عصمت رجل بينها وبينه 50 سنـة ارتبطت به من اجل فقر أهلها ، ولغنائه .. فلا حصلت على المال ، ولا الولد ، ولا الحب !!! .. فجاء الأهل يبارك سنتها الثامنة من زواجهـا ، والورد الزاهية رأتها سوادا .. تلك مشاعرهـا ... وتلك حيرتها ، والبكاء أفضل من تحجره في داخلهـا كي لا يتجسد أعراضا مرضية .. كل الود ، والشكر لتعليقك العميق . * أختي الفاضلة .. _الواثقةبالله_ سلام الله عليك ، ورحمته ، وبركاته .. ومساء الخيرررررر .. اليوم يا أختي تذكرت نصائحك عن أخطائي في ألتا المربوطة ، والمفتوحــة .. عندما سألتني أبنت أختي رفال ... وسألت لماذا تكتب هذه مربوطة كالدائرة ، والأخرى مفتوحــة .. لم اعرف الإجابة ، واعتذرت ، وقلت لست معلم لغة عربية ... أتمنى أني تحسنت في التفرقة بينهما ... أما عن رؤيتك لجرح من كتبت عنهـا ... فأتفق معك أن معظم جراحها من رجل .. أبا ، وأخ ، وزوج ... أنا لا أملك حلولا يا أختي ... وفلسفة مقالة جراح امرأة من العيادة ... لا تعدُ إلا تجسيدا لجرحها ، ونزفهـا أما العلاج فيحتاج دواء وجلسات ، ومجاهدة ، ودعاء ... ، وأعتقد أن المرأة التي لا تعاني جراحا من المؤكد أنها تحظى برجل يحترمها ، ويمنحها الحقوق كاملة .. كل الدعاء الصادق أن يوفقك الله .. * * * ( 3 -------- ؟) * تـنويـة : دون عمر .. دون زمن .. دون مكان ، وإنتماء ... جراح امرأة من العيادة .. تقتاتُ من ألمها في ظلال الخوف ، والتوجس !! تنتـظرُ الآتـي الذي قـد لا ياتـي !!. قد تكون تحلم أن يقودها القدر إلى مدائنها الأولي !! 3 / ؟ .. * * * أخيـتـي... الوجع هنـا في قلبي ! الألم هنـا .. لا الذات ، وكل الجسد يوجعني .. يحرقني ، والحمى تعبثُ بأطرافي ارتعاشاً ووخزاً مدميا .. آه كم كانت لحظة مذهلة .. فاجعة حين قرأت النبأ فأشتعل الانهيار ، ولم أعي إلا وأنا مُسجَّـاة على السرير الأبيض ، وهناك أنتَ تزهو ، وتراقص الأخرى !! بكل بساطة .. بكل سذاجة تغيب شهرا لتأتي تعايرني بانحناء كتفي .. خلق الرحمان ، والله أحسن ُخلقي لكن أنت تجذَّر فيك الحقد ، والانتقام لتثبت أنك رجلا !! ما عرفت أن ملائكة الرب تكتب الخير في كتفي ، وذنوب غدرك ستثـقـل أيسرك عاجلا أو أجلا في يوم ُينصب فيه ميزان ، وبمثقال الذرة يكون الكيل ، والعدلَ .. سألتكَ لِم بحثتَ عني ، وتشققت قدماك تستجدي نبضي ، استغربت عيناك دموعِ فخفق قلبك بكلمة أحبك ، وعلى شرع الله أتوق أن أرتبط .. استغفرت قلبك .. أشعلت عينيك قناديل الحب قتّـالة سيالة .. سمعت صرخة قلبك أريدك .. فـــكنتُ عندك فوجدتني .. فآه لِم في ظهري طعنتني ، ويحك يا سريع النكران قتلتني !! المفارقة ، والصاعقة التي مزّقتني شظايا .. هزّتني .. زلزلتني تناقض ، وخداع لنصف عام انتهى ببطاقة زهور تصرخ بأني مدعوّة لفرحكَ لأبارك مهارة مسرحية استنزفت نخاعي وأوقفت الدمع شاخصا في المقل !! أي لؤم ؟! أي كره تربيت عليه وتعلمته لأكون أنا من تنثرُ فيه سمك ، وعجزك يا قاسيا في فعلتك .. كيف بالورد تطعنني .. تهلكني !! وأنت من تغنى وانشد لي الوفاء والوعود ، ولوّن السراب بشعاع الغسق .. حلم وأدته ، وعلى أنقاض ، وبقايا ذاتي تستأسد .. أعيني بها غبش ؟! أم أخطأت قرأت اسمك .. متِ بغيضك .. فأنا في انكساري لا أخنع ، ولا استسمح منك العذر .. كبوة نمرة لا يزيدها الطعن إلا قوة ، وباب الله لظلمك لي مشرع . |
السلام عليكم ..
الأستاذ القحطاني .. يبدو أنك لم تحفظ تلك النصائح ... فهناك بعض الهفوات .. مثل ابنة .. وليس ابنت .. وفي الختام .. سلم لي على ابنة اختك .. واسألي اختك ما معنى اسمها؟؟ فهو جميل فأنا أحب الأطفال ..وبالذات الذين يسألون كثيرا ماشاء الله .. عكس ابنتي التي أجدها لا تسأل والمصيبة .. لاتحفظ أبدا ... على عكس من هم بعمرها ..4 سنوات ..يحفظون الأهازيج والسور القصيرة .. |
يالهي ........
كل تلك المآسي كانت مختبئة عن ناظريها يوم كانت ابنة الأمس .... أسأل الله أن يحسن ويلطف بآجالنا نحن يابنات الأمس .....ياااااااااااااااااااارب |
أخي دـ القحطاني
ما أجمل تصويرك لمعاناة هذه المرأة المعذبة أنها بقايا ذات عاثت بها رياح الغدر والخيانة ....... والانانية وجبروت الرجـــــــــــل ... أخي قلمك مميز وحروفك أستطاعت أن تكسر حدة الأسطر وتتغلل في قلوبنا ما أروع ما كتبت تحياتي وتقديري بعد غياب .... سما الورد |
سلام الله على الكل ..
ومساء الخيررررررر ... أختي الفاضلة ... _الواثقةبالله_ أشكرك على ارشاداتك في اللغة العربية ... ومن اجل ذلك فسؤالك عن معنى أسم رفال أنتِ اعرف واقدر في في التعريف فالساءل اعلم بالمسؤال أنسيتِ أنك لغة عربية ... حفظ الله لك ابنتك ووفقك الله . * أختي الفاضلة لمياء .. سلام الله عليك ورحمته وبركاته .. ومساء الخيرررررر وجودك هنا في حد ذاته كاف .. وفقك الله في كل شيء وتمنياتي لك بالنجاح في اختبارات الجامعة . * أختي الفاضلة .. سماء الورد .. وسلام الله عليك ورحمته وبركاته ... ومساء الخيرررر أختي .. شكراً لكلماتك اللطيفة ، والرقيقة ..التي تدل على حسك المرهف ، وأدبك الجم ... كل الدعاء لك . * * * ( 4 -------- ؟) * تـنويـة : دون عمر .. دون زمن .. دون مكان ، وإنتماء ... جراح امرأة من العيادة .. تقتاتُ من ألمها في ظلال الخوف ، والتوجس !! تنتـظرُ الآتـي الذي قـد لا ياتـي !!. قد تكون تحلم أن يقودها القدر إلى مدائنها الأولي !! ( 4 / ؟ * * *لا أكرهك ؟! أنت أقل من قطمير .. أهرب كعادة السارقين .. مفرداتك جوفاء فارغة ، واليوم عرفتُ .. أستبصرتُ ، ومن داخلي انتزعتك ، وتحت حذائي جعلتك مساراً لتعرف لوهلة .. لمرة أن الرجولة عطاء.. وفاء .. ومواقف لا ينحي لها إلا أمثالك الخانعين .. أنسيت أو تجاهلت أني أطعتُ .. فعلت .. تنازلتُ .. صبرتُ .. وبلا تردد لأخرى مضيت ، وبسرعة البرق في أحضانها .. بكل آثامك ارتميت .. الويل لك ألا تعرف نهاية الظالمين !! كنتُ أظن .. أنك رجل الأمس ، واليوم ، والغد .. كنتُ أرى فيك الفارس الشهم ، والملاذ إذا انكسرت ، وتداعت عليّ المحن .. يا غبائي ، ويا خدرن أعمى بصيرتي فما رأيت إلا انتفاضة غراب يعارك على صفحة الماء نفسه فيظن أنه أسد .. نبضي ما فهمته ؟! والمسافات بين أضلعي واحة خضراء ، دم الصدق يسقي عروقي ، والغدر خامة نياط قلبك الأسود السفاح . قم فارحل ما أكرهك ؟! فأنت نتفه جناح بعوضة من سربها منبذوة يرمى عليها بقايا النفايات !! فرسك الواهن المكسور لن يصهل في ذاتي ، وكلماتكَ التي أسمعتني سوداء مهترية وبعفن الرذيلة ممزوجة تذيب الجبال ، خفقي وهج .. ضوء .. عطر .. بينما أنت كنت خادع .. مظلم .. كل العفن .. أولى بك الموت قهرا .. وقلبي سابقيه مشرعا أتظن أني انكسرت وسأبقى ، وأضل انزف وجعي حنينا لك هذا سراب فتعلم ، وتذكر أنك من باع ، ومن غدر . |
خساره لو كان الموضوع قصير كان قريته بس هو طووووووويل طووووويل بشكل وانا ما احب اقرا المواضيع الطويله بس شكله حلو
مادري من وين تجيب طولة البال عشان تكتبه :D :D :D المره الجايه اكتب مواضيع قصيره ولو عشاني ومشكور على الجهد المبذول |
أختي الفاضلة .. دولاب الدنيـا الصادقــة ..
سلام الله عليك ورحمته ، وبركاته .. ومساءاتك كلها خيررررر .. أختي لن أطيل عليك كي لا تجهدي ، وتعليقي عليك أقل من تعليقكِ ... شكرا لأنك قرأتي ورؤيتك أنه حلو ... لذا سأجعل الجرح الخامس في أسفل الصفحــة كي لا يستهلك وقتكِ . ( 5 -------- ؟) * تـنويـة : دون عمر .. دون زمن .. دون مكان ، وإنتماء ... جراح امرأة من العيادة .. تقتاتُ من ألمها في ظلال الخوف ، والتوجس !! تنتـظرُ الآتـي الذي قـد لا ياتـي !!. قد تكون تحلم أن يقودها القدر إلى مدائنها الأولي !! ( 5 / ؟ * * * أقلامي حائرة ، وكلماتِ متناثرة .. أحاطتها تساؤلات حارقه ..أخفيتها .. وطويت ما رأت عيني ، وكان شيء ما كان .. وذات يوم آخر وجدتُ قنينة زجاج عرفت ما خطّ عليها من كلام .. كيف أتت ؟ كيف استقر ت في إحدى غرف منزلي ؟ أيعقل أن عاصفة هوجاء جاءت بها .. هذا والله أعجوبة .. أيظن أنى ساذجة ، وينطلي علي ما ساقه من أعذار .. كل هذا سهل نسيانه ..إذا تذكرة ، وشعرتُ حين سكب لابنتي الصغرى في غطاء مشروبه الذي أباحه لنفسه ، وتناسى أن ما اسكر قليلة .. فكثيرة حرام !! …. أيعقل أن يكون الموقف طبيعياً .. أيعقل أن ما رايته حلم .. أم كنت ثملة مثله ، ولم اكن أدرك ما كان .. فأي تناقض ، ومفارقة كنت أعيشها .. وأقـاد منه لا أدرى أكنت نعجـة في يد قصّـاب ؟! وأين تخطو وقدماي تخطو ، وأنا لا أعرف نهاية المسار ؟! معياره .. قانونه .. سرعان ما يتبدل .. ما يتشكل إذا جاوزنا أسوار ، وحدود قطرنا .. وإذا لم ترى عينه أي رجل لا يرتدي ثوب ، ولا يضع على رأسه الشماغ .. فأي غيرة مثل تلك تمارس من بعض الرجال .. أهي زئبق يتمدد ، وينكمش وفقًا لقانون أهوج يحكمه عرف ، ومزاج متقلب .. يجعلك لا تتنبأ بما يكون ، وما يثار .. فتبقى عاجزاً .. حائراً .. تردد في داخلك ألف سؤال ؟! فينكسرُ قلمك على أوراقك .. فتخاف ، وتجهلُ ما يخبؤه قرارك ، وتدرك الذي عليك أن ترضى به .. فلِـما لا أخطو بكل هدوء على أطراف عقد زواجنـا ... أريد " الخـلـع " كفاني ضحكاً على نفسي .. ولست الوحيدة من أخطأت طريق استمرارها في النار !! |
..كثره هي جراح النساء وكثيره هي معاناتنا ..
ستبقى تكتب استاذ سليمان وسنبقى نحن النساء ننزف الآمنا يبقى لنا أن صوتك الذكوري ,قد يمحي بعض الصور الراسخه في أذهان بعضنا من كتبت عنهن ........وستكتب........ باالتاكيد حروفك نفهمها ونعلمها ونقرأها ونتابعها كنساء................ترى هل يقراء الرجل هنا معاناة وجراح إمرأه؟؟! |
أختي الفاضلة ... . واهمه ..
سلام الله ، عليك ، ورحمته ، وبركاته .. رحمة الله على والدك ، وجعل الفردوس مقعدة ... وصباح الخيررررر.. شاكرا لمرورك ، وتعليقك ، وستبقى الجراح ما دام شيء منها المرأة قادرة على تجاوزه ، ومواجهته كي لا يتفاقم ، وفي النهاية ما تخاف منه يحث واقعا لا محالة ... فما بين أول صفعة على الوجه لسبب تافه ، والصفعــة الألف تكشف سرها .. تخبر أهلها .. تلك مسافة طويلة ... عمرا .. كم من الأطفال ..استهلاكا لإنسانيتها .. وما تخشاه ، وتتصوره مستحيلا يقع .. لكن بعد ماذا ؟!! وما بين امرأة سمحت لنفسها بالعلاقة وممارسة الحب والوعود الواهية مع ذكر !!!! بعيداً مناقشة القيم ..لأنها تجاوزتها ، وفعلت .. على اعتبار أن ما منحته سيحقق لها حلمها .. فتصورت أن شهراً أو ثلاثة شهور لو كان رجلا .. كافية ليتخذ قرار .. ليفعل شيء .. لتطول المسافة ... عمرا .. استهلاكاً لإنسانيتها .. إفقادا ... وما تخشاه يحدث .. وما لا تتوقعه يقع .. لتبقى في نحيبها .. وتستعذبُ أنها ضحية لحب ما تزال اسيرة له رغم أن المقدمات بعد الشهور الأولى واضحة نتائجها !! أما تساؤلكِ فاعتقد أنهم يقرؤون ، وينزعجون ، لكن ذكوريتهم تمنعهم من الأعتراف !! أو حتى الحوار !!. لك مني كل التوفيق . * * ( 6 -------- ؟) * تـنويـة : دون عمر .. دون زمن .. دون مكان ، وإنتماء ... جراح امرأة من العيادة .. تقتاتُ من ألمها في ظلال الخوف ، والتوجس !! تنتـظرُ الآتـي الذي قـد لا ياتـي !!. قد تكون تحلم أن يقودها القدر إلى مدائنها الأولي !! ( 6/ ؟ على رسلك يا من تدفقت من صلبه.. ليلة الأمس مارست أبشع ما يقتل شوا رد الإبل ... واليوم تعاتبني بشكّـكَ فيّ ..أتظنني أني سهلة المنال خالية القيم ... قف فقد امتلأت ألماً ... ما عاد في القلب متسع للفرح ... من ذا الذي تعتقد أني سأرتمي في حضنه ...أيعقل أن أمارس الجرم كما أنت مارست قذارة الجرم .. شوقي وإن كان حارقاً قد كبته ... لم يخلق آدمي حتى هذه اللحظة لأمنحه همسي ..أو قبلة على الكف ..على جرحي سائرة صعوداً ، ورأسي شامخ لا يذلها ، ولا يحميها نزوة مراهق ثمل ...أنا كبرت من نزيف ما رأيته عيناي ، وخطاي أركل بها أرضاً لو رميت عليها فعلتك لتشققت ، وفار منها بركان لهيبه يحرق الصخر ... نم مطمئناً في أحضان من اخترتها .. فمن يفعلها مرة ما الفرق أن يعيدها ألف مرة أخرى ... القيم لا تُجزأ ولا فيها لون السواد تارة ، ولون البياض تارة أخرى ... القيم إما وجود أو عدمُ ... ما تعلمته أن المبادئ تبقى مبادئ راسخة .. لا تغيرها الظروف ولا أعمار البشر .. فكم هي اللذة ؟ وكم هي مساحتها ؟ رعشة أو ومضة عين ، وبعدها انهيار كياننا وإنسانيتنا .. . سيان نكون متشابهين حيوان أو بشرُ .m |
هؤلاء النساء قتلننا يا قحطاني...
مساء الخير...
أعذر لجاجتي في الحديث ولكن هناك ما يستوقفني بين سطورك.. هل تقتل الرجال يا أستاذي بسيف أنثى قوته في لسانها وطعناته عبر أحزانها..هل يعجبك هذا النزيف المتواصل على كل تلك الصفحات البيضاء..؟؟ هذا السؤال ليس لاذعاً ولا اقصد به إلا الإفصاح عن رؤيتي القاتمة لما بين سطورك.. أخي الكريم... إلا متى تظل المرأة العربية مكبلة بأولادها وأحلامها المبتورة وأسيرة لضعفها وجنون الرجل العربي بمن حولها..؟؟ إلا متى نبكي وننزف معهن ونتعاطف لأجلهن..؟؟ إليس من باب أولى أن تصحوا من سباتها وتستنهض أفكارها وتحافظ على ما بقي لها من مشاعر وأحاسيس .. إليس من العدل والمنطق أن تتعلم من تلك الصفعات كيف تكون أقوى وأفضل وأكثر تماسكاً وقدره على الحياة من جديد..؟؟ إليست المرأة العربية بحاجة إلى صفعة بيد الواقع، إلى قنينة ماء ساخن تذيب هذا الجليد من حولها.. لتتحرر من قيود الحزن والخوف من الضايع بدون رجل... إليس من واجبك أنت وواجبي أنا وواجب الأخوة من المختصين أن نكون مرآة ترى فيها المرأة العربية وجهها الآخر وتميز فيه ملامح حياتها كإنسان متكامل النمو إذا تخلى عنه الرجل أكمل حياته بشكل طبيعي وقوي.. هؤلاء النساء يقتلن فيني الرغبة لممارسة أنوثتي..لأنهن يزرعن اليأس في طريقي.. أتدري لما...؟؟؟ لأن بداخلي رفض صارخ للاستسلام والخضوع والخنوع لرجل خلقنا أنا وهو لنكون شريكين وليس سيد وأمة.. ولأن والدي وجدي من قبل علماني أن المرأة أخت الرجل وأنها طاقة كامنة يجب أن تستغل وتتعلم كيف أن تستغل نفسها بعيداً عن سرابيل الحزن والانتظار لحنان رجل أو شفقته.. لقد حكت لي جدتي من موروثها الشعبي أجمل الحكايا والقصص...لقد قالت لي أنها حين تركت بلدها وجاءت إلى هنا وحين حملها زوجها إلى الجنوب وأغرقها بين الحقول والجبال وأسقاها من ماء المطر وفلح وزرع وقلع الأرض جنباً إلى جنب معها.... جعلها تكتشف أنها ليست جسد ناعم وطري لا يعرف دوره في الحياة إلا في هزيع الليل بل هي كيان ووجود كامل حتى حين هجرها جدي ورحل لم تفكر في العودة لوطنها وبقيت لتربي والدي بثمر الأرض وبما علمها أياه جدي.. حين عشت معها سنوات طفولتي كانت تقول لي أنا لم أحزن ولم أشعر بالهزيمة إلا من فراق أبني ولكنني مع ذلك كنت فخورة بجدك لأنه علمني أن أعتمد على نفسي فتعرفت على قدراتي وشعرت بطعم حياتي ومعنى وجودي كإنسان بغض النظر عن كونه ضعيف أو قوي.. يا أستاذي الفاضل... لم يعد هذا الزمان بيد الضعيف أو المعتمد أو الذليل..الكل يجب ان يصحوا من غيبوبته .... فلم يعد هناك سندريلا وحذائها الوردي الذي يصبح مفتاح قلب أميرها ..؟؟ لم يعد هناك بوكهانتوس التي ينقذها بحار ويرفض العالم السعيد ليعيش معها في غابة متوحشة..؟؟ لم يعد هناك طرزان الذي يقاتل الضباع ويتسلق الثعابين ليصادف حبيبته بين الأشجار فتعلمه فنون الاتيكيت لتستأثره لنفسها بعد ذلك..؟؟ كل تلك الحكايا من نسج الخيال ذابت مع بزوغ شمس العولمة والتعليم ..لم يبقى من ذاكرة التاريخ سوى شهرزاد وشهرير وكيف عاشت بذكائها وفطنتها ألف ليلة بينما قُطعت قبلها مئات الرؤوس الجميلة...؟؟ هذا هو ما نحتاج إليه...أنتفاضة حقيقية ليس على الرجل ولا على الدنيا ولكن على هذا الكسل والخنوع والتبلد العقلي والارتباط العاطفي والفكري بقلب أو بجسد لن يدوم لنا للأبد... يجب أن تستفيق كل النساء ويتعلمن كيف يتذوقن طعم الحياة بدون بملعقة يقدمها لها رجل ... هؤلاء النساء في حكاياك يقتلنني ولذا أستبديت على خلق الله انتقاماً منهن وليس لهن...:mad: بدادة المستبدة..علبة الوان بستة وثلاثون لون قد تجمل الحياة وقد لا تجملها.... :mad: :mad: :mad: |
أختـي الفـاضـلة ...sweety_women
سلام الله عليك ، ورحمته ، وبركاته .. ومساء الخيررررر ... * ما ذا عساي أن أفعل ؟! كي أوقف القتل عنك .. أكسر قلمي .. أحرق أوراقي .. أخبريني بربك فالحيرة هي المسار الذي أنتعله ، فأضل أكابد استنزاف أصابعي ، ولا أعرف إعادة لتوازن توتري .. إلا بعيد أن أجسد الجرح لمن جرحت .. لحظتها أشعر أني تجاوزت شيء من وجعِ .. * أختي ... أعذريني أيضاً أنت إن فهمتكِ خطاء .... إن جاز تسميته قتلا .. فمن أصوّب عليه رصاصي هو الجارح من الذكور .. لأن الرجال تأبى شيمهم أن يغلبوا امرأة !! هذا ما تعلمته ، وتعرفه جدتكِ التي أغرقها جدكِ بين الحقول والجبال فسقاها من ماء المطر وفلح وزرع وقلع الأرض جنباً إلى جنب معها .. * أختي الفاضلة : المعادلة بسيطة على الأقل بالنسبة لي ( جرح ، وجارح " ذكر " ، ومجروحـة ) ، وأتمنى أن تكون القراءة في إطار كل جرح ، وأصابعي هي من تمارس القتل - كما أسميته - لو كان سيفها خارج غمده لكان الحال غير الحال ، ولتحول شعورك بالقتل إلى نشوة المنتصر ، واستنزافي لا يعدُ أن يكون إلا محاولة مستميتة لأنزع سيفها من غمدها .. لتعدو ، دون أن تلتفت إلا لداخلها ، وفي يدها ورقة خلعها تعلن ولادتها الحقيقية .. لتعي أن الحياة لها طعم ، ونغم ، وإيقاع أخر .. وأن نزف الجرح نصنع منه فرح .. يوم جديد .. فجرا ينثر العطر ، ورذاذ المطر .. أنها قادرة على العيش دون حاجة إلا لمن خلقهـا .. نزفي لنوعية انحنت .. اعتقدت أن التنازل .. والصبر مفتاح الفرج ، ووصايا الجدات باستثناء جدتكِ لا يزيدها إلا انكسارا .. ومن تنحني مرة سهل عليه تنحني ألف مرة .. ما تخافه وتخشاه تجده جاثما أمامها . * سؤالك ليس لاذعا ، ولا غريباً ، ولكن كأني بك قلبت المعادلة .. فما اكتب عن استثناء ، وليس القاعدة ، ونوع المقالة جراح .. فهل أكتب عن الفرح .. هل أكتب عن أسماء أبنت أبي بكر أو عائشة أم المؤمنين أو شهيدة من رفح أو جنوب لبنان !! القتامة تمليها طبيعة الجرح ، وصهيل النزف ، وفجيعته .. * تسألي يا أختي إلى متى تظل المرأة العربية ؟؟؟؟ ، وأنتِ تبطنين العتاب ، وتكبلين قلمي .. وتشفقين على الذكور الجارحين من مفردتي القاتلة .. التي تهزُ داخل الرجل شعر بذلك أو تجاهله .. تجسيد الألم ، وبشاعة الجرح .. هي من دفع الكثيرات إلى الاستبصار إلى اتخاذ قرار ، إلى كسر الخوف .. فعودي لكل جرح كتبت لتري إحداهن حملت ورقة خلعها ، والأخرى لم تقابل الخطاء إلا بكبرياء زادها ترسخا لقيمها .. أليست تلك الصفعات ، ومواجهتها بها هي من جعلها أكثر قوة .. أكثر شجاعة .. \أكثر استبصاراً لتصرخ أن ولادتها الحقيقية حين قاومت انكسارها ، ومزقت خوفها ، وكسّرت ما يقيد مشاعرها ، وهذا ما أريده ، وما تطالب به جدتكِ ، وأنتِ .. * أختي الفاضلة ... وضعتيني يا أختي الفاضلة في ارتباك !! بين الصفع ، وبين وجهها الآخر .. فهل نهمل الجراح ، ونخفي شيء من واقعنا كي لا يقتلون رغبة ممارسة أنوثتك لشعورك بأنهن يزرعن اليأس في طريقك .. إن تناسينا هذا أو أوقفت نزفي على لسانهن _ ومن أكون أنا !! _ إلا أبن أنثى بكت فرح وألم حين ولدتني !! كثيرا لا معنى للسواد إلا في أرضية بيضاء ، والصحة لا يدركها إلا من عانى المرض .. تلك معادلة تفهمها جدتي ، وجدتكِ .. ومرة أخرى أؤكد لك أن الجراح هنا ليست إلا استثناء .. ودون عمر ، وانتماء !! * (( هؤلاء النساء في حكاياك يقتلنني ولذا أستبديت على خلق الله_ كلهم أم بعضا من الذكور _ انتقاماً منهن وليس لهن )) أشعرُ بالغباء أم أني أتغابى .. فلعلك تشرحي لي تلك المعادلة !! * لا أملك في يدي إلا لون واحدا أسود ، وقادراً ُأشكّـلُ منه قوس قزح إن رغبت !! ومن خلال تدرج قتامته أرى الحياة رغم أوجاعها دائم تأتي بالفجر ، ومن رحم أمي بين ألم ، ودم ، وطلق ، وصراخ .. صرخت لعل أبسط حق لها أن أكتب لها .. ولمن تنتمي لهن في الأنوثة .. ** ممنونا لك فأنت من يقرئني بطرية مختلفة .. حفظك الله ، ورعاك أينما كنتِ . * * * إليك جزء من أخر جرح استنزفني ...وسأورد لك جرحهها كما كتبته في أحد المنتديات التي أرد فيها .. جرح كثير ما نتعامل معه بالصمت .. أو العنف .. تواصلت معها ، وقدرت كخيار .. على أن أقل درجات الفعل تكتب للمعتدي راسالة تجسد بشاعة الألم الذي أحدثه لهـا من جرح ... وليعرف أن جريمته انكشفت !! ولتزيح تلك الأخت جزء من همها ، وترددهـا !! (( ليلة عاصفـة الرجاء سرعة الرد0000 السلام عليكم000 مشكلتي هي في أبني وعمره ألان ثمان سنوات وقد فوجئت به قبل فتره قصيرة يخبرني بان أحد الأشخاص من عائلتي وهو قريب لي انه يعمل معه حركات وسخه فقمت خائفة وبعد جهد معه اعترف لي أن هذا الشخص كان يعتدي عليه في زياراتنا لهم منذ أن كان في التمهيدي أي على مدى ثلاث سنوات وقال انه رفض أولا والظاهر انه استغل براءته وكان يغريه بأشياء يحبها أما أنا فكنت غافلة لأني كنت مستأمنة ذلك الشخص 00بعد أن عرفت أخبرت أبني انه ماله ذنب وانه لازم يعرف انه كان تصرف خطا وان ذاك الشخص هو الملوم وانقطعت عن زيارتهم000 سؤالي كيف أجنب أبني تبعات ما حدث له وكيف اجعله ينسى هذا الأمر .. وماذا افعل أن التقيت ذاك الشخص لأني حتما سألتقي به لقرابته الشديدة لنا00 وهو في الحادية والعشرين من عمره وسبق له أن تعرض لتحرشات جنسيه في صغره ولم يفصح عنها .. مشكلتي ألان أبني لقد تأثرت نفسيتي كثيرا ولمت نفسي ولا أدرى ماذا افعل مع العلم أنني لا أستطيع أخبار والده بهذا الأمر كما أنى أخبرت أبني أن هذا سر بيننا لن نخبر به احد000 أرجوكم ساعدونى00000000 )) * * * ( 7 -------- ؟) * تـنويـة : دون عمر .. دون زمن .. دون مكان ، وإنتماء ... جراح امرأة من العيادة .. تقتاتُ من ألمها في ظلال الخوف ، والتوجس !! تنتـظرُ الآتـي الذي قـد لا ياتـي !!. قد تكون تحلم أن يقودها القدر إلى مدائنها الأولي !! ( 7 / ؟ * * بسم الله الرحمن الرحيم * من المؤكد أن الدهشة ، والذهول سيصيبك من مضمون رسالتي .. لأنك لا تعرف أن الخطأ نهايته نار دون عود ثقاب تشتعل !! كنت أتمنى أن أكتب لك رسالة أعبّرُ فيها عن مشاعري الصادقة لك ، عن يوم فرحك ، عن أي نجاح في حياتك ، وأطرزها بالزهور ، وألوان الطيف .. لكن ما عساي أفعل والنبأ جاء من طفلي صاعقاً .. كالطامة دون توقع أو مقدمات .. جاء ولو في مشيمتي أخ له لأجهض ، ونزفتُ دم حتى الموت ، والموت أرحم .. صابرة ، ومحتسبة في مصيبتي !! فحسبي الله ونعم الوكيل !! لم أجد طريقه افضل حتى اصل إليك وأتخاطب معك ..لا أدري لفجيعة الجرح ، أم شدة النزف وغرابته .. أو ربما عقلي لا يريد أن يصدق أنني اكتبها لك لك أنت بالذات .. كيف أبدأ ؟! أي المفردات أختار .. والقلم أجلده جلداً ليسير على ورقي الكئيب مثلي ، أصابعي ترتعش ، والحروف تبدلت معانيها ..لأن الذهول ما زال يلف بي .. يمزقني ، والعبرة تخنقني ، ودمعي يمتزج مع حبر ورقي .. زلزل هزا كل ذرة في جسدي .. بل بركان تناثر حمما حارقة تلسعني ، ووهجها لا يفارقني .. في نومي ، وأكلي ، وحديثي .. أقاوم ، وأدري كي أستر سري الذي سيلازمني حتى أغرس في كفني . * جرحتني .. طعنتني بحسام مسموم ، وأطلقت رصاصة دون نار .. قتلت روحي ، وأبقيت جسدي نابضاً .. يا هذا لِم غدرت .. لِم اعتديت على طفل بريء .. آلا تعرف أنه من لحمي ، ودمي .. أنفاسه أنفاسي ، أحلامه أحلامي .. أوجاعه أوجاعي .. آلا تعرف أنه أنا .. هو نسخة مني .. هو امتدادي ، ونسبي .. أنت اعتديت عليّ أنا .. طفلي كان بالأمس في رحمي ، وهو يومي ، وغدي .. آه يا عيني أذرف دمعكِ ، واحرقي مآقيك ، وأخبريني كيف أراء من غدر ، وطعن ؟!! أه كم رسمت لك صورة الرجل الطاهر .. الشجاع .. ومنحتك الثقة .. فقلبت في داخلي كل الموازين ، وشوهت كل القيم ، فأصبحت رهينة الخوف ، والشك ، لو كل البشرية غدرت ما خطر في بالي أنتَ .. أنتَ بالذات تغدرُ بي !! * أتعرف أن السهد أصبح نومي بعد ما عرفت الحقيقة المرة .. لا بل القاتلة هل تذكر الأحلام التي كنت أقولها ؟!! .. الله أراد أن اعرف ربما أراد سبحانه أن يقول انتبهي .. أحذري .. انتبهي.. لابنك .. لكنني لم افهم الرسالة؟! هل تعرف لماذا لأنني كنت أثق بك لقد كنت أبني والله آن شعوري لك كشعوري لأبني 00فانظر كيف هي صدمتي ؟! هل أبكى على ما وصل أليه حالك أم أبكى على أبني الذي علمته سلوك شاذ لا يمارسه إلا اشد الناس اضطربا ، وانحرافاً ماذا أقول: هل أذكرك بعظم هذا الذنب ؟! هل تجهله وأنت المتعلم الفاهم؟! أم لا تعرف أن عرش الله يهتز لهذه الجريمة وان اشد الأقوام عذابا كان قوم فعلوا فعلتك !! لقد كرهت كل من حولي كرهت نفسي 00ساءت نفسيتي وأحاول ألا اظهر أمام الآخرين إلا كما كنت 00 لا أريد أن ينكشف جرمك بينهم لا أريد أن تنخدش صورتك الجميلة 00هل تعلم أن الجميع يحبك وأنا منهم لم استطع أن أكرهك للحظه فهل تحس الآن مقدار مصيبتي .. أنا أظن انك لست أنت!!!! فعلها شخص آخر اعتدى على صورتك الجميلة وحاول أن يشوهها.. شخص تلبس في جسدك .. ما زلت في هذياني من عظم فجيعة ما ارتكبت .. أيعقل أنه أنت ؟!! · |
هلين أ القحطاني
كيفك تذكرني الحمد لله الحين احسن |
بسم الله الرحمن الرحيم
أستاذ سليمان لطالما قرأت جراح المرأة التي عبرت عنها حروفك واستمتعت كثيراً بمايختبيء خلف هذه السطور من تنهدات صادقة كان خروجها مراً ولأني مؤمنة بأن الكتابة هي المدخل السهل لأن ننفس عن أوجاعنا حتىلوكانت معتقة لكن أرى أننا نلجأ إليها دوماً ولاأظن بأننا سنتخلى عن نزف الحرف أ. سليمان لو سألتك ... كيف ستكتب عن ذاك الرجل المكابر الذي بإمكانه أن يتجرد من مشاعره أمام الأنثى لأن هذا في نظره يعد رمزاً للرجولة ...؟ كيف ستكتب عن الذي يرى أن مجرد اقتناعه بفكرة تمليها عليه الأنثى يعدتسلطاً وحب سيطرة من تلك الأنثى الضعيفة ...؟ كيف ستكتب عن الذي يدعي أنه يعيش في الحب ويعترف به بينما أفعاله تميت الحب وتشتكتيه..؟ ترى مالذي سترسمه لنا حروفك .. ولاتنسى أن مجتمعنا يحتوي على صورة مشابهة للرجل الذي سألتك عنه أعلاه .....!!! |
لن يحدث هذا في بلاد تحترم الحرية
هناك بشر ماهم ببشر ..... كالحجر ..... وهناك بشر هم بشر ..... كالرحيق .....
وهناك ظروف قاهرة جمعت النوعين معا ..... وهناك توقع فرضي ان لا يظل النوعين المتضادين معا ..... ومع الانشقاق الذي لم يحدث له التآم اصلا ..... هناك امور مشتركة ..... صارت من حق الاثنين ..... وهي اقرب ميلا لان تكون للبلسم من الحجر ..... ومن حق الحجر ان يطمئن احيانا على ابنته ..... ولكن الظلم اتى من مصدر قوة قد يكون القانون او الزوج ..... لا ادري .... لكن وجب بذل السبب باستمرار لارجاع الامور لنصابها ..... والنصيحة القيمة : ( لا شيء يؤخذ كما ينبغي بالقوة ، وانما الهدود والذكاء بعد دعوات خالصة للرحمن ..... لك او لها تلك الام خالص المؤازرة ومد يد العون والصداقة والحب والتاييد والتعاطف والرافة والحنان......ماكان ليحدث هذا في بلاد تحترم الحرية |
سلام الله على الجميع ..
ومساءات الخيررررر ... * أختي الفاضلة .. جروح تبتســم .. من المؤكد يا أختي اتذكرك .. أدام الله عليك العافية ... وشكرا على أطلالتك ، وطيبة قلبكِ . حفظك الله ، ورعاكِ . * أختي الفاضلة ... سوزان س فرويد صحيح الحرية تمنح الكل العدل ... والناس ولدوا احرارا ... لكن الأنظمة تستعبدهم ، لكن القيد ينكسر مهما كانت سطوة المستبد ... المسألة نسبية .. والقيود كثيرة ، واشدهــــــا قيـد داخل الذات .!! كل الاحتـرام لك . * أختي الفاضلـة الأستاذة أماني الحربي .. أشرقت الجراح هنا ، وابتسمت لوجود حرفك ، وتساؤلاتك المجهدة ... * * * أرجو .. الحذر في قراءتي ، وأشعر لو أن بقربي أختي الفاضلة sweety_women... لقذفتني بمعول جدتها لتقطع أصابعي !! أحيانا نكتب ليفهم كل من زاويته .. * جراح المرأة التي استنزفها تنبع من قسوة الرجل ، وهدر حقوقها .. وكلاهما أسيران للعرف والتقاليد في مساحة واسعة من تواصلهم ، وعجزهم عن البوح لكم من المفاهيم الملغمة ، وبالذات لذ كورية طاغية أوجدتها ثقافة غير باكية .. شّكلت قوة ، وصلاحية مطلقة لنوعية من الذكور ليس لقيمها بقدر اعتزازها بفحولتهم منـذُ الصغر .. من وصايا الجدات ، وشهقتهن إذا أسقط الرحم ذكرا ، وليس أنثى !! فأصبح هناك كيانان متباينان .. فوق ، وتحـت .. عدوانية ، وخنوع .. لقد أبقى ارسطو كذبته المتداولة على مدى 1600 سنة حين قال أسنان الرجل أكثر عدداً من المرأة .. ولم أدرك زيف كذبته إلا بعد أن درست جدتي طب الأسنان ، وأتت ذات يوم لتفتح فمي ، وفمها لنحسب سوى كم هي أسنانا !! كان الفرق هنا في تجويفات المخ .. في الزوايا التي تملئ من الذكر ليسيّر القارب كيف شاء .. جراح لمن أتينا منها .. من علمتنا الخفق .. من استوحينا منها الجمال ، والفن ، واستنزاف الحرف .. والبكاء إن عجزنا عن استجلابه جاء هادراً إذا لا مسنا وهج أنفا سها . *جرح الرجل - الحقيقي – امرأة ، وأنا رجل !! فكيف لي استنزاف وجع رجل ؟! وجرحه امرأة ، ومن أجلها ، ولها اكتب !! لا أقدر على قلب القانون الذي ترسخ فيّ .. فإن استنزفته أحرقت من يجرحـها .. تساؤلك يدفعني إلى السقوط إلى أعلى .. وهذا كمن يريد بعثي من جديد ، وقد دنوت من الكفن .. اعترف أني لا أرى المسار .. وحاولت خلع عباءة الكآبة لأهرب كالسارق .. فيصُدني خوفي ، ليوقفني سحابات أفق دون مئذنـة .. تقتات من أمل هو جدتي ، وألم هو بعدي عنها .. رسائل تنحني دون انكسار .. لا تقوى على الصمت ، فكيف لي ببوح مع خجل ؟! ونبض مع سكون !! أعتب على جدتي كثيراً ، واضع لها الأعذار أكثر ، وأكثر .. فإذا كان التسامح مني ليكن منها المزيد من الحنان ، وكسر التوجس ، لتأتي متجردة من كبرياء يفضح عجزها .. فأنا ما زلت أعترف أني طفل يجيد البكاء أمام جدتي !! أيا ترى تبكي !! وحروفها إذا قرأتُـها خجلت الأرض !! وتحت عينيها تعرف سِـرَ انتظاري !! ودفئاً ينساب على شواطئ البحر .. خرزاُ .. طفلاً .. بقايا حرف صادق !! أيا ترى تغفرُ زلّتي !! وتجرُؤ لو مرة تمسحُ دمعتي !! لأبقى ذكرى .. بلا زمان .. بلا مكان .. آه لو تدرك كم أرسلت لها من الورق !! فيا خوفي أن تُـريق قبيلتي دمي !! فأي كذبت أنت يا رجل ؟!! النبض أكبر حماقة !! وهشا شت قلبه لن تحميها جذور أوهامه المجردة .. أيشقى ليظلَّ السهر عنوانه ؟!! والنوم سهده ولحافه !! والليل رداء يلفُ به .. ليصمد كل ما فيه من أحاسيس ، ولو للحظات ..؟!! وبكل تناقضاتها يرضى .. قابعا خلف سطورها ، ومفرداتها .. لعله يستبصرُ الهروب الحقيقي من ذاته ليعود إليها قسراً .. فلا غنى عنها ، فهو منها ، لها .. هنا أقول لجدتي : غفرتُ لكِ لأن هذا كان قرارك أنتِ . * * * ( 8 -------- ؟) * تـنويـة : دون عمر .. دون زمن .. دون مكان ، وإنتماء ... جراح امرأة من العيادة .. تقتاتُ من ألمها في ظلال الخوف ، والتوجس !! تنتـظرُ الآتـي الذي قـد لا ياتـي !!. قد تكون تحلم أن يقودها القدر إلى مدائنها الأولي !! ( 8 / ؟ * * * اتكئ على جراحي الرطبة .. ولا اعرف أنى إلى القاع اهوي .. نمرة ولي من الخصال تسع وتسعين ، ولكن شعوري نابضُ منذُ سنين يأسرني !! وقد أجهدني ، وحملته على أسنة الرماح ، وداريته كي لا يخدشه الآخرين ، لكنه أتخدش !! وتلمست له العذر ، وابتلعتُ شراسته ، وجفاه ، وسادية لم أعرف أنه كان من خلالهـا يتلذذَ .. وتعللت بالغد فقد يحمل في طياته ، وأريجه شيء من الحنين ، وآه من طفلة في داخلي تعيقني ، وتصرخ أهكذا يقتل الحلم .. وظننت أنها ستجذرُ نبضي فيورق الزهر في الصيف ، والخريف !!. * أحلم كان غضا كلما تذكرته زاد بكائي .. تضاعف وجيِ ، وعاودني سهدي يسامرني .. فأرى وانتم لا ترون كيف تتناثر أوردتي ؟! وأبقى في الهواء معلقة بشريانِ ، وعشر وريد !! *في عروق العين قبيل طفولتي بِذرةٍ حلم ، وثغر باسم خبأته ، وجئتُ مهرولة حافية الأقدام أمد بيدي اليمنى حلمي ، وثغري في يساري .. فانكسرتُ ، وتعثرت خطاي فعدت للوراء ، ومنذُ أربع سنين ، وأنا إلى كهولتي أدنو !! وبقيت كأني إلى شفى لحدي أسبـرُ تآكل جسدي !! والدود يقتاتُ عظامي فرح بعظمي !! *آ ه من همس أتتحسسه بأصابعي ، وبودي أن اجمعه ما عدت احتاج نبضا أطارده كطفل عابث جاهل يريد أن يمسك بيديه الصغيرتين خيط الضوء ، ويتقافز ظاناً انه قادرا على التعلق بقوس قزح إذا التلف حول الغمام .. " يا معالجي " آهاتي لو نطّقتها لطوقت الكون ، ولرأيت ضوء الشمس سواد في سواد !! فدعني لا منوم سيريحني ، ولا نصائح جدتي تعيد لي حلمي ، وثغري الجميل ... هواجسي ، واجترارُ أفكاري هي ردائي الذي أرتديه . |
bdadh
مساء الخير..
أستاذي الكريم/ القحطاني... لقد وجهت لي أكثر من سؤال ونظراً لتداخل المشاركت فضلت أن أتريث وها أنا أعود وبكلمات كثيرة... هل تخاف من معول جدتي أم أنك أصبت بعدوى الرهاب من أسمي بدادة المستبدة.. فهو يثير الخوف والريبة لدى الكثير هنا ولكن أعود واقول لا ضير طالما أن من وضع رؤوسنا هو القادر على نزعها..؟؟ مجرد سماجة استبدادية أخي الكريم... لو كنت بقربك لحملت أوراقك لأقرب محكمة إنسانية ولطلبت بإعدامك رمياً بالرصاص لأنك تستبد على القحطاني ليس أكثر وتحاول أن تحمله هموم غيره ومتاعب مرضاه وأحزان نساء الكون...؟؟ حين أنصب نفسي مدعي عام سأحاول جاهدة للوصول معك إلى ساحة الإعدام لاستمتع بتنهداتك الأخيرة ليس أستبداداً مني عليك ولكن شفقة مني على القحطاني الذي بداخلك... إلا متى تحمل هموم غيرك وتستبيح أعماقك من أجل الآخرين.. الحياة يا أخي الكريم نعيشها لمرة واحدة فمن التبذير وسوء الإدراة أن نعيشها في إجترار الهموم إياً كانت ومن المخجل أن نسمح لغيرنا بأن يعيشها معنا فلكل إنسان حياته وثقتي في الله كبيرة بأن الله لا يحمل الإنسان إلى ما يستطيعه وما يقدر على حمله لأنه رحيم بعبادة .. ولكن المصيبة في الكسالى والاتكاليين الذين يشاركون من حولهم همومهم وأقدارهم ومن يستبيحون من يمد يد العون لهم ومن ينتهكون حرمة مشاعر من يقف إلى جوارهم بتحميلهم نصيباً من أقدارهم... أخي الكريم... كن على ثقة تامة بأنك لا تحمل إلى أعبءً ليست لك وأنك بهذا الشكل تحرم الأخرين استخدام قدراتهم الكاملة واستغلال طاقاتهم الكامنة...فأنت تبتر فيهم القدرة على التجاوز والرغبة في الخروج من شرنقة الظروف والطموح الإنساني أكثر مما تساعدهم في حمل تلك الأعباء..ا خذ نفساً عميق وتذكر ماذا أستفدت وإلى ماذا ستنتهي جراح تلك النساء..؟؟ هل تسألت ذات يوم كيف سيستشعر هؤلاء النسوة بمرارة الظروف ليتفانين في الصبر ويستجلدن من أجل الغد..؟؟ هل تسألت بماذا سيخدمهن القحطاني غداً حين يصل إلى التقاعد ولا يبقى منه إلا الشيخ الهرم المرتعش أو المجلوط أو المكتأب..؟؟ هل تسألت ذات يوم كم إبتسامة أبتسمتها وكم لحظة فرح عشتها وكم نظرة تفائل لقيتها في يومك وخلال ساعات عملك..؟؟ وكم سنة من سنينك الماضية مضت دون هموم ودون تفكير ودون أسى وحزن على من حولك من نساء...؟؟ حتى أمك التي تعبت وتألمت وبكت وصرخت وهي تخرجك للحياة إليس ذلك الألم الذي أستبد بها جزء من قدرها، إليس هو بذاته من خلق فيها حبك وخوفها عليك...إلا تعرف بأن أكثر الأشياء إرهاقاً وتعباً وألماً أحبها وأقربها إلى أنفسنا...؟؟ هذه مجرد أسئلة مني إليك بكل بساطة ألقي بها خارج ذاكرتك عندما تستاء منها ولكن تأكد أنها ستلاحقك وستحيط بك بمجرد أن تضع راسك المثقل بالهموم والأفكار على وسادتك..؟؟ :D من أسئلتك لي الأخيرة لي.. نزفي لنوعية انحنت .. اعتقدت أن التنازل .. والصبر مفتاح الفرج ، ووصايا الجدات باستثناء جدتكِ لا يزيدها إلا انكسارا .. ومن تنحني مرة سهل عليه تنحني ألف مرة .. ما تخافه وتخشاه تجده جاثما أمامها . من تنحني مرة وتذوق طعم المرارة والإنكسار عليها إلا تجازف مجدداً ومن تستطيب الخنوع وتعمد إلى التكرار في أعتقادي أنها تنازلت عن صفة إنسان ولها مسمى أخر.... سؤالك ليس لاذعا ، ولا غريباً ، ولكن كأني بك قلبت المعادلة .. فما اكتب عن استثناء ، وليس القاعدة ، ونوع المقالة جراح .. فهل أكتب عن الفرح أكتب عن القحطاني الإنسان.. أكتب وصايا وعظات من القحطاني للنساء.. أكتب عن مشاهد وإنكسارات لنساء أنت ترفض أن تتكرر للأخريات.. أكتب عن بدادة المستبدة التي لا ترحم(هذه أنا)..؟؟ :D * تسألت يا أختي إلى متى تظل المرأة العربية ؟؟؟؟ ، وأنتِ تبطنين العتاب ، وتكبلين قلمي .. وتشفقين على الذكور الجارحين من مفردتي القاتلة .. التي تهزُ داخل الرجل شعر بذلك أو تجاهله .. تجسيد الألم ، وبشاعة الجرح .. هي من دفع الكثيرات إلى الاستبصار إلى اتخاذ قرار ، إلى كسر الخوف .. أنا لا أدافع عن أحد لأنني مؤمنة بحرية الأخر مهما كان ومهما بلغت قوته أو ضعفة..وخذها مني حكمة علمتها لنصف رواد هذا المنتدى: .. حريتي الشخصية تنتهي عندما تبدأ حرية الآخر * (( هؤلاء النساء في حكاياك يقتلنني ولذا أستبديت على خلق الله_ كلهم أم بعضا من الذكور _ انتقاماً منهن وليس لهن )) أشعرُ بالغباء أم أني أتغابى .. فلعلك تشرحي لي تلك المعادلة !! من منا ليس بغبي بدرجة أو بأخرى..هذا ليس تجاوز ولكنني أعترف بأنني غبية أحياناً كثيرة على الأقل لأتمكن من العودة للمفوضات بشكل أقوى مستقبلاً.. لا تنعت نفسك بالغباء أمام عباراتي فخط سيرك حتى الآن أكثر من ممتاز .... ربما تحاول أن تاخذ مني أكثر فتفتعل الغباء وهذه نقطة سأضيفها إلى قائمة مفضلتك لدي؟؟؟ المعادلة بسيطة: أنا لا أحب أن أستبد بالآخرين ولا أحب أن أحرم أي إنسان من تذوق طعم النجاح أو الفشل أو كليهما ولذا لم أجد أمامي بديل لعدم حرمان النساء مرارة فشلهن سوى الاستبداد على نفسي بحرمانها تجربة ذلك الفشل بالخنوع والاستسلام لجنون رجل قوته وبطشه على نسائه فقط..؟؟ أنا أحاول أن أنظر لجراح نسائك من زاوية تناسب حدقة عيناي وأعدك لو كان في ذلك ما يضيقك أن أرتدي نظارة شمسية مستقبلاً حتى أتخبط.. أتمنى أن لا يزعجك حرفي لأنني سأعترف لك بأنك من شجعني على دخول هذا المنتدى في يوم في شهر في سنة ولا مزيد من التفاصيل...:confused: طلب مستبد.. أسمي بدادة المستبدة أتمنى أن تناديني به وأما سويتي وومن فهو تكملة أسمي ولظروف فنية في المنتدى استخدمته كبديل.... Bdadh the sweety women بدادة المستبدة علبة ألوان بستة وثلاثون لون مستبد... :mad: |
سلام الله عليك ورحمته وبركاته :
وكل عام وأنت بألف خيررررر أختي الفاضلة .. sweety_women " حريت الشخصية تنتهي عندما تبدأ حرية الآخر " : * أي نوع من الاستبداد المبطن تملينه أو تفرضيه أو حتى تعتقدي أن عدوى الرهاب استشرت في نفساني بل قد تتجاوزها إلى منتديات أخرى في عالم ألنت , ويا خوفي أن تزاحمني في مهجعي ، ولا مهجع لي !! قد يكون عدوى الرهاب كما وصفتي انسابت في الآخرين لكنك نسيتي انك في منتدى تسري فيه عملية الإيحاء بشكل مسبق قبل مجيئ مجروحيه ... فلتفتي إلى الوراء من حولك للعيادات ومنتدى التجارب الشخصية فهنا ك تبرز مهارات استبدادك وساديتك اللفظية ... كل الحق لك أن تعبـّر ي .. أن تكتبي ، وهذا شي من حريتك أما أن يبدل نفساني في هويتك الانترنتيه فتلك مسألة بينكما !! وشي من حريتي أن لا أبدل في أسلوبي الذي ينتهي عند حريتك هذا ما اعتدتُ عليه حتى يبدل نفساني في هويتك رغم انك تمنيت ذلك وهذا من لطفك ، وخشية أن تعتقدي أن استبدادك قد سرى . * حاولت أن أجد علاقة بين المستبد والحرية ففهمتها كما استنزفت حروفك حرية " زعماء عرب " اجتروا " الحرية ـ الوحدة ـ المساواة " : مفاهيم براقة , وإنسانية افتعلوها ، وطرزوها وقصرا ، واستبدادا علينا ارتداءها فوق عمائمنا كرجال أو تحت " بلائزنا " كـنساء ... كل الاحتمالات وارده ... و" الماء لا يباع في حارة السقاءين " من الحرية أن تأكلي وتشربي وتلبسي وتمارسي أي نشاط شئتي وتعبري بالمفردات كما رغبتي لتتباهي وترين نفسك شامخة في داخلك ومستبدة في حرفك ، وأيضا أنا تجديني شامخا في ذاتي ومستبدا في حرفي لذا أصدرت الحكم برميي بالرصاص لبعضي وتناسيتي أن بعضي هو من كلي , وهذا اشد أنواع الاستبداد على حرفي واستنزافي شفقة منك على القحطاني الذي بداخلي ، والزبّـال في مهارة تعامله مع مقشته يرى نفسه شامخ ومستبد في محيط قمامته ، ومضطرب الفصام " نمط العظمة " يرى نفسه نبي أو ملك ؟، وأحيانا إله , وحتى راقصة "الاستربتيز " تعتقد أنها فوق الشموخ في تمايلها وتكسرها لبراعتها في أدائها الفني وإلا ما امتهنت ذلك واقتاتت من عرق الرقص . * جميل أن نختلف حد الوصاية علىَّ بالقتل رصاصا وأنت تستعذبي سماع تنهداتي قبل موتي في ساحة الإعدام ، والأجمل أن نختلف حد الاستبداد وممارسة فنيات البرمجة اللغوية العصبية التي تعلمتها من جدتي طبيبة الأسنان , استنزف اليوم حرفي وأنا اعرف مسبقا أن موضوعي لن ُيحملَ إلي المواضيع المميزة بقدر ما يدنو من منحه وسام الطرد لسوء الفهم لمعنى الحرية خاصة كما اعتقدت أن وصاياك ستطاردني وتعاركني على وسادتي فعذرا لم أخبرك أنى اعتدت النوم واقفا دون لحاف كما هي حروفي عارية وسط السحاب !! * أختي الفاضلة ... يخيفني حرفي تارة وما أقسى هذا الشعور ليس رهبة من معول جدتك فالجدات تأخذ صور متعددة في قلمك تارة ، وفي القانون تارة أخرى ، وثالثة في القبيلة - وعاشرا " أشعر باني من ولد أبي وأمي .. كم أود أن لا تقرئيني حرفياً هنا بالذات " - ومنذ علمتني مدرستي مهارات الكتابة والقراءة وهاجس كسر قلمي أو أصابعي يطاردني من مستبد أو مستبدة فرفقا ببعضي الذي ُيـشكل كلي : أنت إمراءه تلك ما تقوله هويتك النتيه بمعنى انك ضمن فصيلة من انتقمت فيهن وليس لهن ... لذا طغى استبداد حرفك ولا أعرف اهروبا من أنوثتك أم سلوكا عكسيا مناقضا لحقيقة داخلك أم هو حرف سادي من أنثى تتجاوز رقتها ولطفها لذكورية كاسحة في لا شعورها ؟!!أنا مازلت اهذي افتراضات كما أنتي تهذين استبداداً !! , وما نتفق عليه لاخلاف فيه ، وما نختلف فيه لكل منا أن يعذر الآخر أو لا يعذره وليستنزف أيّ منـا ما يتوق له وهذا من الحرية كما افهمها أنا وليس كما تستبدين به أنت . * أختي لماذا تصرين أن أتسأل ، وقد استنزفت الجرح ، وأفاقت المجروحة ..ألم تري إحداهن تسابق الريح في الطريق المؤدي إلى عملك ، وهي تحمل ورقة خلعها ، و شهادة ولا دتها ..أم أنتِ تتألمين لخروجها من نار ذكرا أستبد بكل شيء فيها وتعامل معها كشيء من أملاكه ، ومقتنا يته ... والأخريات كونَّ خلفها ، وكل واحدة منهن تزهو لأنها فعلت شيء ، وامبجست من الألم لكن لم يسعفك الحظ فقد ولجتي عتبة عملكِ ، و حاولوا اللحاق بك ، ليخبروكِ كل بالجانب المشرق في جراحها ... فصدهم رجل يقف على مدخل عملكِ ُيدعى حارساً ... لقد نضجن من التجربة ، ولسنا في حاجة لي أو غيري ، لأني أعيش كهولتي النفسية ، ولحدي منذُ صرختي الأولى ,أنا أحمله على عظامي ، وإلا ما ساقكِ تفكيركِ لماذا هذا اللحم الذي يكسي جسدنـا ، إنه قبرنا !! أختي هناك طيف ممتد ، وبـعـد يبدأ بابتسامة ، وينتهي بدمعـة ، وأنتِ أو غيري يراوحون عليه رقصاً ، ويسعون إلى مقدمة الطيف .. لا أحتاجه ، ولم أطلبه ، وهذا شيء من حريتي !! وأيضا هل يعني استنزافي هنا في جنبات منتدى أوجد لاحتواء الجراج ، والرد عليها يعني أن حرفي قاصرا على ما أسقطه هنا ... للمنتدى سياسته ، ولي خارجه شيء من جنون الحرف لا يعرف إلا الرقص ، لكن عجزك عن الإدراك إدراك أليس كذلك . * ما زالت أسئلتي التي طرحتها معلقة عن نوعية الجراح التي أسقطتها .. فأخبريني أنتِ كيف تمنحينهم الشموخ ، وأخبريني كيف ترين اللاتي منهن جاوزا الخوف ، وصرخوا ، وقدروا العيش دون رجل ... فهل ترين أن تبقى إحداهن صابرة محتسبة ، ولها هذا المهم أن لا تضجر لتستحق لقب الصابرة ، والأجر يوم لقاء الله . * دعيني أهذي ... لكن أزيلي مطرقة محكمة العدل من على عنقي .. فـلا شيء يستحق الشفقة فيَّ ... لأن عمق الحزن صعب على الكثيرين تتبع مساربه ، ليس انسحابا مسرفا في الشدة ، وذو نغمة جنائزية صاعقة .. بقدر ما هو نوع من التأمل .. فدمعة الحزن عمرها أطول ، والفرح اعرف انه سمة الهستيريين !! تلك وصايا " فرويد " ، وجدتي ثنت عليها .. بقايا قلق .. تحول بيني للوصول إلى طريق لا أعرف كيف أضع فيه قدمي .. رغم وعيي بآلية تدفع بي إلى محاولة الاستجابة الانفعالية لصراع يمثل نقطة البدء لكل أشكال الوجع .. الذي يخفضه استنزافي من جراح تلهيني عن جراحي .. وهنا أكون في نهاية توافق غريب يقلب السواد في رؤيتي إلى ندف ثلج ينزف عطراً لعشتارِِ تختبي خلف أضلعي !! * ما زالت علبة الألوان بين أصابعي تحتوي لوناً واحداً " أسـود " أشكل من درجات قتامته أقواس قزح ، وامنح منه ، وأكون عبداً لحليلة إن كانت أمة لي .. لأنها امرأة !! لا أعرف لو كنت أحمل علبة ألوان بعدد ألوانكِ مـا عساي أفعل ، وأنا بين نقيضين رغم تعدد الألوان أما أو لا ! ! .. " قد تجمل الحياة وقد لا تجملها.... " سقطة منك أستبداداً !! * ( 9-------- ؟) * تـنويـة : دون عمر .. دون زمن .. دون مكان ، وإنتماء ... جراح امرأة من العيادة .. تقتاتُ من ألمها في ظلال الخوف ، والتوجس !! تنتـظرُ الآتـي الذي قـد لا ياتـي !!. قد تكون تحلم أن يقودها القدر إلى مدائنها الأولي !! ( 9 / ؟ * * * * شيء في نهاية داخلي في طفولتي أشعر به ، ولا أقدر على تحديد معالمه وحركته ، ما يؤلمني أنه يعلو ويهوي بي . ويصيبني بالدوار الذي يجعلني أتمنى الغفوة أو الانتهاء ! ولشدة الوخز واستمراره أقاوم العجز ولا أملُّ من قسر الذات على أن تبادي في اختراق المواقف والتفاعل معها أياً كانت نوعياتها ، وفي معظم الأحيان تعوزني الجرأة ويقتلني الخوف مع ذاتي فأسايرها وأنا مكبلٌة مكبوتـة لا أحيد عن اجترار أفكار مبتورة ومشوهةً ، تقذف بأحاسيسي الوجلة في منتصف حلقي فتوقفها خشية من افتضاحها للآخرين أو التساؤل عنها . . وكم هي مهارتي الساذجة تلك التي أمارسها بالهروب من داخلي إلى داخلي .؟! فأحس بأنني ألج عالماً مختلفاً ، وكأني لأول وهلة أشاهده وأتعايش معها . . فأقتلع أقدامِ المتثاقلة بالحيرة والمتعبة من التوتر فأغرسها في أوردتي لأريح الدوار المزمن في رأسي ، ومراجعتي إلى الإسعاف نهاية كل شهـر يذكّـرنـي بأنوثتي التي لا تهدا إلا بغرس الإبر في عضـدي لتعودَ أنفاسي برهة إلى رئتـيَّ ، وأنا كالواقفة على بركان أهرب منه إلى أشـدَّ منـه فأعيدُ المحاولـة فأجـد خوفاً يتشكل مع تفاقم الألم ، وإلحاح الجرح على التدفق فانحصر زاوية تضطلع بي إلى محاولة تذكر خبرات طفولتي الصارخة التي تزيدُ من حيرتي .. فأبقى أتسائل بلغة الصغار وأنا اكثر حــاجة إلى من يتفهم أشياء استهجنها لو بحتُ بها مع ذاتي فكيف لو تجاسرت ونثرتها عليك " يا مـعالجـي : " ؟!! مثل هذا الشعور يحاصرني ، ويكبلني .. لأني اقرر البــوح عـنه ، ومتى مـا احتوتني الجلسة تعاق في فمي المفردات ؟! فاشعـر بالارتيـاح ، ولخـوفي أن تتشوه صورتي لذاتي أحجم عن التعبير ، كـي لا أفتقـد اهتـمامك ، واحــتوائك لي !! |
ودي احط اسمي هنا
بدون اي حرف ...آخر |
مرحباً...
مساء الخير.....
أخي الكريم/الأستاذ القحطاني... يبدوا لي أن حرفك بات متعب أو يغطيه السواد ولكن حريتك بدأت من حيث توقفت أنا عن الكلام المباح... من الصعب أن تدفع فاتورة طبيب أو مختص نفسي ثم تتبعثر ولا تستطيع البوح له لأن ذلك دلالة على عدم الثقة أو فشل المعالج في التواصل معك...؟؟ لم أزر ذات يوم طبيب أو معالج نفسي رغم أنني لا أنكر حاجتي أحياناً له بحكم عملي المستمر مع الأحداث ورؤيتي الدائمة لمشاكلهم وهمومهم وأستماعي الدائم لهم قد يكون عملي ولد لدي نوع من التضاد مع نفسي ولكنني لا زلت أعتقد أنني قادرة على الصمود...... أخي الكريم... ذات يوم جربت الانتحار وقلت في نفسي أحبائي رحلوا لماذا أبقى بعدهم ولكنني حين تحدثت مع طبيبي المعالج وقال لي أنه عاش يتيماً وأن ألمه سبب نجاحه أستحرقت ضعفي ورغبتي في الانتحار فتمسكت بالحياة ووعدته أن أتواصل معه وبعد عدة أشهر توفي في حادث سير ولكنني لم أنتكس فقد وعدته والوعود في حياتي أجل من قسم بقراط ...؟؟ لقد كنت ذات يوم أجلس مع قريبتي في مكتبك كنت أسمع كلماتك لها وكنت توجهني أمامها بأن أحاول أن أحتويها أكثر وبمرور الوقت تعلقت هي بي فعرفت أن الرجل يظل رجل في حياة المرأة العربية...؟؟؟ أخي الكريم.. ليس لي مطرقة ولا سيف ولا خنجر مسلط على رقاب الأخرين..وما تراه في منتدى التجارب الشخصية جزء من أستبدادي وليس كله... قداكون كما تخيلتني وقد لا أكون لأنني كما قلت أنا امرأة ولكنني لست كالآخريات ليس تحقيرا لهن ولا كبرياء وتغطرس مني ولكني مؤمنة بأن الإنسان يعرف نفسه أكثر من الأخرين... صدقني أحرفي التي أمامك تحمل ما بين سطورها الكثير وتظل المشكلة لدى المتلقي وطريقته في القراءة.. الحرية عند المستبدة ليست حرية العرب التي اشرت إليها أنها حرية من تنفس هواء الحب والحياة والناس والتآلف مع كل شيء... الحرية.. ليست كلمة ولكنها عنوان لكلمة أكبر من أن نصفها بحرية..؟؟؟؟ تأكد من ثقتي بك ومن ثقتي بأحترام رأيك وحرفك ومهما أختلفنا نظل بشر قلوبنا غضة لا تعرف الحقد ولا الغل وعقولنا تعمل فلا تتوقف عند الاختلافات لتصنع منها قنابل موقوته... بدادة المستبدة...علبة ألوان بستة وثلاثون لون رحال... :mad: :mad: :mad: |
لسلام عليكم
حين أقرأ بعض الروايات والقصص الخياليه أقول يا لهذا الخيال الجامح الذي يجعلنا نضحك ونبكي ولكن عندما عرفت نفساني عرفت صدق مقولة الواقع اغرب من الخيال} انتم اهل للفضل اخي القحطاني واخوانك في هذا المنتدى الطيب إننا حين نقرأ بعض هذه المشاكل تذرف دموعنا ونسأل الله لنا ولهم العافيه وحين نقرأ ردودكم المباركه ندعوا الله لكم ولاحبابكم بالعفو والعافيه قال صلى الله عليه وسلم {{{من لم يهتم لأمر المسلمين فليس منهم }}} |
أخي الفاضل شراني ..
سلام الله عليك ن، ورحمته ، وبركاته .. ومساء الخيرررر .. أخي أشرقت الجراح بوجود توقيك الجديد ... لا أعرف هل أدركت الآن وجود علاقة بين تغيير التوقيع ، والحالة النفسية ؟!! ما زلت أؤمن انك قادر على فهم سر العصافير التي تحلق دون أجنحـة !! وأن بعض الطيور لو غادر ، أو رحل يحمل بين جناحيه شيء من الحنين ، شيء من النبض المعتق يتسلقنا قسرا عنّـا .. هناك لدى الطير بحر ، وهنا لدينا صحراء ، وجبل .. فأرفع الصوت ، وفتش في أوراقك تجد بقايا شيء يشدنا .. شيء يؤرقنا .. يقول : يا لـذة الدمع حين ينهمر .. ويا قسوة قلـوب تكابد السهد والسهر !! تخاف البوح فتضيع الفرصة .. فلا يبقى لها إلا استنزاف الحروف ومعاركة الفكر .. كل الود لك . * * * ( 10-------- ؟) * تـنويـة : دون عمر .. دون زمن .. دون مكان ، وإنتماء ... جراح امرأة من العيادة .. تقتاتُ من ألمها في ظلال الخوف ، والتوجس !! تنتـظرُ الآتـي الذي قـد لا ياتـي !!. قد تكون تحلم أن يقودها القدر إلى مدائنها الأولي !! ( 10 / ؟ * * *من رهق دنـونـا إلى مرحلــة أخرى من عمــرنــا ، وخلف ظهـورنــا تركنـا أشيائنـا ، وألعابنـا ، وشرائطنـا ألبضياء في ضفائرنا ، وشيء من " شبا صات " شعـرنـا ، ومر يولنا الأزرق بلون البحــر ما زال عالقاُ في ذاكـرتنـا يذكرنــا بفرحتنـا ، وحــذائنــا الصغير الذي يعيق قفزنــا ، ويشعـرنـا أننــا كبرنــا ، ومـا كبرنـا !! أخويتي أنتِ أعرف مني .. نحن لا نقدر على تغيير لون " مريولنـا " أمـا معلماتنـا قادرات .. قد تكون معلماتنا محرومـات في اقتـناء ملابسهنَّ في مثل عمرنا .. والآن هنَّ قادرات على الشراء ..على مطاردة الموضــة .. يا ه كانت اليوم معلمة العلوم رائعــة حقيبتها ، وغريبة .. حتى قلمها لأول مرة أرى مثله .. كانت تحركه كثيرا ذات اليمين ، وذات الشمال .. ُكــنت بودي أن أسالـهـا من أين ابتاعته لكن خجلت !! الله يرضى عليك يا أخويتي اسأليـها إذا عــدتِ أنت أكثر مني جرأة ، وهي تحبك !! آهة .. سيكون خير إن شـاء اللــه .. اشعـر اليوم بالوخـز الذي آلمني .. الذي أشعرني بأني خرقت القانون ، ومارستُ مع أبي اليوم أبشع العقوق ، لأني سألته .. ا أبي أنا كبرت ، أنا مراهقة !! غضب مني ، وقال أرمي ما تسرحي به شعرك .. فذا فعل الكبار ، وبقيت كلمـة مراهقــة ، والمشط تلازماني .. أحاول الربط بينهمـا .. فأجـهـد .. كنتُ يا نسيم بودي أن أقول : لـه أنـا كبرت .. أود أن أفهم بعض الأشياء .. حتى شكلي تغير ، وأحاسيسي تغيرت .. لا يهم هذا ؟! بقدر أن أفكاري لم تعد حين كنتُ صغيرة .. أشياء تثيريني ، وأشياء أخجل الحديث عنـهـا أو الاستفسار عنـهـا .. يبــدُ يا نسيم أني أنـا مختلفـة .. لذا كان غيابي في الفترة الأخيرة عائد لتسائلي عن المراهقــة ، وانشغالي بهـا .. أهـي .. كتاب ، وقلم .. وروايات مبعثرة بعض صفحاتها ُكنت أضع فيها " بنســة " لأنـهـا تعني لي الشيء الكثير .. اختلسها أخر الليل لا أخفيك يا نسيم أخاف أن احرم الكتاب ، أتعرفِ حين توقفت روايات عبير شعرت أني افتقدت أشياء ، أدمنت قرأتها .. وكنت كثيرا اخبأها تحت وسادتي خاصة إذا جاء أخي .. وبسرعة اخرج كتاب الجغرافيا الجاف .. وسبحان الله تقع عيني على الرياح الموسمية ، وكيف تكون عاتية لكنها مؤقتة .. حاولت الربط بين المشط ، ومفردة مراهقة ، والرياح الموسمية .. خيط رفيع يربط بينهما لكن لست قادرة على كيف تكون النتيجة !! رغم أنى نضجت ، وأنجبت كما من لولد . |
وقفة اجلال
[COLOR=blue]ا. القحطانى[/COLOR ]
يقف ذوقى اجلالا لعذوبة سلسبيلك. يقف عقلى احتراما لنبل افكارك يشخص بصري لاشراقة مشاعرك ينتفض كيانى لانسانيتك ذكرتنى بأعز مخلوق الى قلبى ذكرتنى بمن لو اذن لى ربى ان اسجد لغيره لسجدت لها ذكرتنى بمن تحت اقدامها جنان ربها ذكرتنى ولم اك ناسيا بأمى امى احلى كلمه واعذب نغم امى مدين لك بكل قطرة دم ضخها قلبى. بكل نسمه سرت فى كيانى. امى لقد تنفست انفاسك وتغذيت غذائك وسكنت احشائك امى كنت قطعة منك ثم صرت بائنا عنك فبكيت سكنى الآمن كيف لى برد الدين؟ سامحنى قلبك الكبير وما زال يعطينى ويلهمنى ويرشدنى لن اوفيك مالك مهما قلت بل قولى نقص فى حقك ... لن يوفيك الا ربى الرحمن حتى الدعاء لااستطيع ان اجمعه لك وكل ما املك منه اللهم اجزها عنى وعن اخوانى خير الجزاء اللهم ارحمهما كما ربيانى صغيرا |
ام البنين .. قلبك أنت هو الطيب
أختي الفاضلــة ..
أم البنين .. سلام الله عليك ، ورحمته ، وبركاته .. وصباحات الخيرررررر .. قلبك الصادق ، والطيب واضح من حروفك .. أغبطك ، وكم أتمنى أن ربعــه في جوفي .. يحفظك الله ، ويرعاك . * * * ( 11-------- ؟) * تـنويـة : دون عمر .. دون زمن .. دون مكان ، وإنتماء ... جراح امرأة من العيادة .. تقتاتُ من ألمها في ظلال الخوف ، والتوجس !! تنتـظرُ الآتـي الذي قـد لا ياتـي !!. قد تكون تحلم أن يقودها القدر إلى مدائنها الأولي !! ( 11 / ؟ * * * أين أبـي _ رحمة الله عليه _ لعل الفردوس مقعده ، فيا ليتني معه ألتقي .. بُعيدك تجرعـت الألـم ، والـهم أصبح لحافي ، والأرق يعاركني ، وكل الشموع ، والزهور يا أبي انطوت معك في الكفنِ .. ما عـدت أرى ، واشعر إلا بجمر الغضاء مسارا يحرقني .. آرائكم ، أفكاركم تجاه من هو قدري أتعبني ؟! كم استهلكني ؟! فإلى متـى ؟! وقد سكبتُ له أعذب أنوثتي ، وأشعلتُ له أصابعي أحلاما تضلله ، وتمطره شهدا ، وندف ثلج مطرزِ بفرحي .. * عضامي قد خارت ، وملّت من جسدي ، وغدت تساؤلات اجترها تطارحني فأنتهي إلى تساؤلات تصرعني .. فيا مدامعي آمـا تعبتي ، وعروق العين أسمع تكسرهـا ، والمدى وجع من امتداد طفولتي إلى ليلة كنتُ أحلم بهـا .. ألبستُ فيها فستان أبيض لكن لا يعرفون أنه كفني ؟!! ثوب من الآلام ولج بي إلى كهولتي رغم غضاضة عودي ، وحلمي .. يا ذكريات سياجها صقيع يلسعني .. فيا ليت للوراء أعود .. إلى ضيعتـي ، إلى غدير يغسلُ تأوهات ، ومنازل تجذرت في وريد من قصص كان يحكي عنها أبي . * اوه ه ... أيطول بي الطريق ، وبين ساعدي إلى ساعدي أرتمي أمارس السقوط على إيـقاع النحيب ، والذات أجهدها ، وأزحزحُ قـدري فلا يطاوعني قدري !! أمنـتُ بخالقي ، فامنحني فوق جلدي جلداً استنزفُ منه لغـدي !! .عمر شعيب عـمر دمعتي !! والأفراح ما عادتُ أرهـا إلا سرابا اهرع إليه فيخدعني .. فانكب كطفلة بين ركبتي اقتاتُ أنفاسي من وجعِ !! . * أجريمـة اقترفتها ، فساقتك يا ها ذا ؟!!! الأقدار لتطهرني تساوى نهاري مع ليلي ، والشمس منـذُ ست أعوام ما زالت في عيني ترتدي لون عباءتي .. أيعقل لو مزقتها تشرق بلون الياسمين في مقلي ؟!!. افلت كما هو حلمي ، ولم تُـبقي إلا وهج يغتال صبري . * كيف انفر من القيد الذي يدمي معصمي ، ويأسرني ؟!! ومن حولي لو كسرته ذوات تحتاج ، وتفتقدُ إلى سنابل قمح تنحني لهـا .. أنـا تلك السنابل أنحني دون انكسار ، ومائها من دمي المحروق ، وسهـدي !!. * أصابعي لفائف قهرِ كنتُ أشعلها قبل لفائف دخاني ، واليوم تأتي لتعايرني ، وبمفردة قاسية تبصمني ، سيَّـان بين أصابعي سيجارة " كارلتون " أو قهري .. في كلا الدخانين أرسـم همي ، ويتجسد صداع ينقر في رأسي ، ووخز يختبئ في كل إنحاء جسدي ، ودون أن أعِ أجد يدي في عنفوان التوتر تمتـدُ إلى الزاد ، والتبغ ، فألتـهم ، وأبتلع شهيقاً يوهمني .. لعلي أشعر بخدر يوقف أفكاراً تطاردني .. أفكارا تنتزع ردائي لتلبسني !!. * فـيا معـالجـي : أوقف نصائح الجدات ، وعيون ترمقني ، وأصغي لزلزال ألـم ... بل بركان ترتجف له جدران ذاتي لتتهاوى ، ومن عمق الدمار ، والحرائق سأثور ، وستكون هناك لحظة تمردِ ، ومخاض لذاتي .. لأعلن إن ولادتي الحقيقية في عقدي الثالثُ من نزف جرحي .. حتى وإن لم ترضعني أمي ، وفي القماط لم تلفني . |
مرحبا ،،،
أهلا أستاذي أ.القحطاني ،،، دائم قلمك مبدع ،،، |
جــــــــــــــــــــراحــــــــــــــــــــات بغـــــــداد !!
اخــــــي الفاضل قمــر سهــران ... سلام الله عليك ، ورحمتــه ، وبركاتــه .. ومساءات الخيرررررر .. أنــت من أضاء الجراح من ضوء قمرك ، وقلبك ، ونثرت أحرفك الزاهيــة ألوان قوس قزح ، فشعرت بالفراشات من هنا تحلق على أصابعـي . دومــا مضيء ، ومورق بالحــب . * أخي لجراحــات بغداد وجع ما زال نزفهـا ينزُّ في دواخلنــا ، ولأطفالها ، وامهاتنــا هناك ألم يعصُـرنــا ، أبكانــا ، وما لبكانــا مجيب إلا خالقنــا .. من اليوم ساوقف جراح المرأة ، وأنثر شيء من حرفي لجراحــات بغداد التي نحبهــا ... * * * * بغــــــــــــــــــــــداد نحبك حتى النخاع ( 1 ) !! * * * هوى الصاروخ .. جاء القـدر.. يا حافر القبر أين الكفن ؟! رائحة الموت قطعة نار .. التهمت الحجر ...... * * فيا معلم الكتاب أرجئه خلف القمر .. والأقلام ما عدتُ أحتاجها ، والكراريس أطلقها حمائم بيضاء تطوق الأفق .. علمني كيف أكون كـ ميسون ؟!! كيف أمزج عروقي بالبارود ؟!! كيف أصنع منه ، وأحيله .. لغماً .. رصاصة .. فخـاً .. هنـا في بغداد أزرعهُ أو يافا .. فلي فيها أبن عم دوما يحدثني .. عن طير الأبابيل .. وعن شجر الغر قد .. وشمس ستشرق في ثوب قشيب .. لنسمع سوياً من منبر القدس خطبة العيد .. صداها في غوطة دمشق ، وبساتين الهفوف .. * * دوي .. حمم .. وأخاديد براكين .. ورفاقي افترشوا التراب .. أما أنا كُـنتُ أعـدُ .. كُـنتُ ألتقط الكرة .. فسبقتني شظية أسفل ظهري !! فافترشت الأرض مثل رفاقي .. شعور الألم وخز أبرة .. لسعة برد .. قرصة جدتي حين كانت تلاعبني . . لأن سقوطي كان ملاصقاً لرفيقي .. يــاهـ .... سميُّ محمد _ صلى الله عليه ، وسلم .. فمي غرسته في بطن قدمـه .. كان عطراً ، عبقـاً .. ورائحة الشهادة سرت في داخلي خدر جميل .. بكيتهُ.. غبطتـهُ.. فقد سبقني للفردوس _ إن شاء الله _ يا حظه السعيـد !! * * يا أمي أزيحي كفَّـكِ عن ظهري .. ولا تخافي عليّ ، ولا تبكين ؟!! ارفعيها للسماء إذا علا التكبير .. وادعي بصدقٍ يكون ظهري .. حارساً .. حامياً .. صاداً .. لمآذن بغداد .. لأرضها .. للماجدات .. لمن تبقى من رفاق المدرسة وحينـا الوديع .. * * ابتسمي يا أماه .. وإذا جاءك النبأ زغردي .. وقولي في الحي لي أبن شهيد .. أعرف أنك كنت تحلمي بشهادة مدرستي .. بأن أكون مهندسا ... طبيباً .. معلماً .. أو محلقا أحرس أرض بغداد ، وفلسطين .. أماه أنا أتوق إلى اختصار الطريق .. لأمنحك شهادة الشهادة ، وسأنتظرك هناك مع الصالحين .. لمثل هذا اليوم نمت عظامي .. لمثل هذا اليوم تطبق المبادئ .. أمـاه أتحرمينني من الجنة ؟!! وفيها ما لا عين رأت .. هكذا علمنا مدرس التوحيد .. فيها رفاقي ، وابنة جارتنا .. فلا تغسليني ، ولا تكفنيني ؟!! إذا تناثرتُ شظايا .. فنهر الكوثر يحتويني ، وخالفي يعيدني من جديد .. . * تــم فسحهـا إعلاميا ، ونشرت في مجلــة إقرأ ، وستتوالى جراحــات بغداد إلى يوم سقطت بغداد .. سقطت أشياء ، , واشياء في ذواتنـــا |
بالفعل أنت رائع فيما تكتب أستاذي القحطاني 000
( جراح أمراه من العيادةالنفسيه ) وكأني بقلمك يرسل ذبذبات تشعل الوجدان بالالم 000 ولكن سؤالي 00؟؟ اليس النسيان نعمه 00 والذاكره القويه نقمه 00كثيرون يتمنون لوأنهم بلاذاكره قويه 00 كيلا يتذكروا مامضى 00 حيث أن " المر " كله فيما مضى 000 فأجترار الذكريات الاليمه 000 ربما يكون شبه إدمان يومي 00 ولاسبيل إلى علاج هذا الادمان إلا بفقد الذاكر ه 000 أوأصابتها بالضعف الشديد 000!! الست معي فيما أقول 0000 أن كل الظروف القاسيه المؤلمه التي تصادفك 00 تجعلك تشعر بالانكسار 00 وكأني بها لافتات معلقه على جدران قلبك 000 شرخ في مشاعرك 00 تجعلك تترنح كالطائر المذبوح 00 بربك اليست النسيان نعمه 000 ضوء 00 فقد الذاكره عذاب 0000 وبعض النسيان نعمه 00!! قطرالندى 000 :( :confused: :confused: |
أهلا بك أختي ودق .... وصباحات الخيرررررر .. شكرا على لطفك ، ووجودك هنــا . * * * بغــــــــــــــــــــداد نحبك حتى النخاع !! ( 2) !! * * * لن تنكسري ؟! مهما كان كيد الطغاة .. مهما أستحكـم القيد ، وطوّق بالنار .. مهما علأ صليبهم .. ومها خذلنا الزعماء !! فلا تخافي ؟!! ولا تهابي إن تساقط على ترابك الطاهر شهدائنـا ... فتلك قمة العطاء .. قمـة الحياة .. دمائك النقية يسري فيها المثنى ، وصلاح .. وبطون أمهاتنا في البصرة ، والموصل ستأتي بالثائرين .. بالموحدين .. فالنصر آتى .. والفجر سيبزغ .. والغصن اليابس سيورق أطفال حجارة ، وجباه ساجدة .. نحن هنا يا أخويتي ... يا قدساه .. يا طفلة مرعوبة على السرير الأبيض ندعوا ليلا ، ونهار .. لا نملك رصاصة .. ولا دينار .. دموعنا ، ونشيجنا نصوغ منها دعاء لله ، وسهام الليل من يحجبها ؟! من يصدهـا .. الله يرعاكم ، ويحفظكم .. ( 3 ) * * * بغداد وجعكِ أعمى عيني عن الصبايا .. ومهجعي بللته دموعاً ، وآهات !! بغداد أنـتِ وريدي ، والشريان .. أمي الحقيقية ماجداتك الشامخات .. لمثل هذا اليوم يا أماه ادخرت أولادك .. ليعطروا بدماء الكرامة التراب .. فغردي ، وصفقي يا الماجدات ... رغم الكآبة .. رغم المرجفون .. رغم الخائنين من أمتنـا .. ومن يلعقوا من زعمائنـا أحذية الغزاة !! الله خير حافظ ، وسهام الليل على الطغاة .. * * * ( 4 ) * * * ياالعـنود في عمّان ، وعلى ضفاف دجلة ، والفرات .. الياسمين زهوركِ ورباكِ .. يا العنود في بلاد الحجاز ، والخبر ، وعروقكِ في أبـها يا نعات .. يا العنود تحيط بك الخزامى ، وقدرة الله ترعاكِ .. يا العنـــــــــــود .. في القدس .. في الخليل .. في الجليل .. في بيسان .. في البراحــــة .. في بيروت ، وعجمان ، وتطوان .. يا العنود أنّـا توجهت لي عنود .. لـي .. عشق .. قلب .. نبض .. أشجان .. لي دمعات .. لي عنود .. لكن بغداد كل العنود ، وأوجاعها أطفأت الخفق .. وأشعلت الحشرجات .. فأعذريني عن مسامرتك ، ونجواكِ .. يا العنود تلك بغداد على أسوارها سقط الطغاة .. يا من لا تميز بين الماجدات والنظام ؟! وبين أرضها الطاهرة وحقد الغزاة .. وبين أمهاتها الموحدات ، وصليب جاء يثأر لما فات .. ألا تسمع أذان الفجر يلج في مساجدها والخائنين يلوّحون بأعلام الغزاة .. أفق من سكرتك والغد يا خوفي يأتيك وتأُكل كما " الثور الأبيض أُكل !! " ألف صارخ في ليلة المس شظاياها .. أحالت الظلام نهار فرأينا الشموخ والكرامة في جباه الكهول ، ورضّع شفاهم توحد الله .. أتلومني إن كانت عروقي ممتدة في بغداد .. ** ألم تر أم أن أذنك مصغية لمذياع يتغنج ويتبجح بالأغنيات أنسيت أرحاما ولدت نور الدين وصلاح ؟!! تلك بغداد عن ألف ألف بغداد وفخرا إن قلنا كلنا قدس وبغداد .. يا أضلعي ضاقت بمضغتي وأنفاسي رحماك يا لله وجنودك أنت من يسيّرها .. ** ألم تر في يمننا ، وأمام سفارة الغول .. كيف تناثرت ، وسالت الدماء ؟؟ كيف برجل حليق الوجه ، وبين أصابعه لفافة التبغ .. يعلن صراخه أريد .. أريد الجهاد ؟؟ !! وطفل في الثانية عشر غارق في دمه ، وبين سواعد الثائرة محمولا ، وعيونهم تحكي الجهاد .. ذاك وربي بغدادي ، وأمه من الماجدات .. وحتى لو ابتلعت الأرض مليون بغدادي .. فلها في أرض الجزائر أسوة ... قد كسرت القيد وانبلج الصباح .. ** آه يا شيخ الشيوخ " علي بالحاج " القابع في سجنه صراخك وصوتك وصلنا .. لا تطلب فسحة .. ولا تتوق إلى الفرار ؟!! تريد أن ترى النور على تراب بغداد .. ودمك يعطر ثراها ، وجسدك مع شهدائها وأطفالها يغرس في التراب .. حقا لك ما تمنيته .. ففاخر ، ونحن نباهي أن أمهاتنا الحقيقيات هن الماجدات .. بغداد حتى لو احتضرت ... حية .. نابضة .. أما نحن فميتون ، وإن بقيت فينا الحياة .. |
صباحات الخير أختي قطرة نــدى ....
وسلام الله عليك .... صحيح النسيان او التناسي نعمــة .... لكن تبقى الجراح حسب وجعها ، وعمقها ، وقربهـا لك .... وهنــا بالذات في " جراح امرأة .... " يبقى الاستنزاف في دائرة الجراح ، وتجسيد الألم ... لكن لا يعني أن الحياة وجع ، ونزف .. وحين يـنز الجرح ، وتحدق فيه تكون أقرب إلى الصفاء ، والصدق مع ذاتك . " لطالما آمنت ان الــــروعة هي الوجه الأخر للألــــم . . فــــــــأروع الأشياء . . هي تلك التي يزين الألـــم ثناياهــا . . ويخيـــم الحزن على نبضهـــا . . فالحــــــزن . . هو العاطفة الإنسانيــــة الوحيــــدة . . والتي تسقط معها . . كل الأقنعة ! أحيـــــاناً . . نفقــــد عقلــــــنا . . و منطقــــــنا . . و نضرب بكل مبادئـــــنا .... لعـــــرض الحائط ! . . وهذه الأحيان . . قد تأخذنـــــا معــــها الى مدن مليـــــئة بالتشــــاؤم . . بالحـــــزن . . بفقد للأمـــــل . . مــــــــدن ٌ كل جدرانها مصبـــــوغة ٌ بالأســـــود . . حــــيث لا مكان للبيـــــــاض !! احياناً . . يكون اتشاحنا بالسواد ... ضرورة . . لعلنا ندرك قيمة البياض بحق ! الألم ....... يمنح " نضجاً " من نوع آخر للأرواح . . " تلك الاحرف النازفــــــة لمثايل النـزف !! تمعّـني فيها بعمق ، واقرئيها من الأعلا تارة ، ومن القاع تارة أخرى ..... واقتحمي القرأة ثالــة من المنتصف دون وجل ... لتجدي نظريــة كاملة في علم النفس منطوقهـا لا معنى للبياض إلا في أرضيــة من السواد .... !! * أشكرك على ذوقك ، وشفافيــة عباراتك ، يحفظك الله . بغـداد نحبك حتى النخاع ( 5) ؟!! ** يا العنود الشوق يحدُ بي إليك .. فتصدني بغداد .. أيغيظك ؟! أتغاري منها ؟! كل الحق لك أن تغاري .. مهلا أرجئي عتابكِ .. وحاسبيني كيف شئتِ ، ونياط القلب خذيها سوار .. بغداد ستبقى أبية على المغول .. وعلى جحافل الكفر سدوداً.. ودرسا يخيف الغزاة .. يا العنود إن كُنت تحبين بغداد تأكدي أني وشمتك في شفاهي ونخاع .. ** يظنون أن النصر موتا.. لطفلٍ وامرأة عزلا من السلاح ما عرفوا حقيقة المبادئ وتوحيد للإله ، وقيم تعِـدُ بفردوس للشهيد أو حياة دون ذلٍ وهوان !! ** آه يا أمي في بغداد لا تتلحفي بالسواد.. بل زغردي وأسمعينا كما في القدس .. على إيقاع الرصاص .. وانفجار القنابل .. وتنثار الشظايا أعذب الألحان .. ويا صبايا بغداد تباهي ، وأرتدي أثواب العرس بياضا ناصعا ، وحنِّي أكفّـكِ من الدماء .. كي ُتـزفٍ إلى منزلة تحت العرش إذا زارتكِ الوفاة ** يا زعماء كالهُـريرة !! حتى في شجبكم مترددون .. وفي مهاجعكم كيف تهنؤن ؟!!. وكيف تتراقصون بين سواعد النساء ؟!! . ما كأن هناك بغداد ، ولا قندهار ، والجليل .. أما زلتم تائهون .. حائرون ....... ؟! أعدوانا ما يجري أم تحرير ؟! فانتظروا ليأتونكم محررون !! أفيقوا من خنوعكم فالدائرة عليكم... سنة الله لمن يعتقد .. أن من عيونهم زرق في أسلحتهم نجاة ووعود !! |
* شكراً لتكرمك بنقل النــــ ـ ـ ـزف . . .
أ.القحطاني . . .
اعترف انني لم اقتحم هذه الصفحات واقرأ مابداخلها إلا اليوم . . . مررت بها سابقاً . . . و لكن تيارات الألم ذات الوتيرة العالية . . كانت تقذف بي خارجاً . . . و كنت ارضخ لها . . . انا لا احب ان ارى نزف بنات جنسي . . . دماً كان ام حبراً . . كلاهما سيان عندي . . . وكلاهما مؤشر واضح للضعف . . . ضعف . . . يختلف عن الضعف الذي ُخلق به جسد الأنثى . . . ضعف . . . يتطلب من ارواحنا الكثيررررررررر من النزف . . . ضعف فرض قوته و شقاؤه عليها . . . و كأني بهذا النزف مؤشر/دليل على وجود نبض الحياة في خلاياها . . . اماً كانت ام زوجة او حتى اختاً . . . فالأنثى بدونه . . . اصبحت ُتعد ناقصة ! ولابد من وجود شخص ما . . في مكان ما . . و زمن ما . . يمنحها هذا الضعف بأبهى صوره الموجعة !! *** اظنك تتفق معي على اهمية السواد . . . و إلا ماكنت لتضع تلك الأحرف النازفة . . . فأنت ترى انه . . . لا معنى للبياض إلا في أرضيــة من السواد .... !! ** لن اطيل . . لكن اريد ان اعرف ,,,,,,, كيف للأنثى ان تعوض ماتفقده/تستنزفه من دم و دموع ؟؟ من وجع و الآم ؟؟ من آهات و شقاء لونت لها صباحاتها و مساءاتها ؟؟ اخبرني كيف ؟؟ فهي كثيرة هذه الجراح . . . و قد نشعر ان بعضها لايمت لأرض الواقع بصلة . . . و لكنها تحدث . . . هذه الجراحات ...... تحدث ! فكيف اوقفها ؟؟ احترامي استاذي/ مثايل . . |
أستاذي الفاضل 00
كم أنت أكثر من رائع 00 ياأستاذي *حروفك في جراح أمراه *وحروفك في جراحات بغداد 000 تحرك الوجدان 00ففي الجرحان تأثير يضرب في الصميم 000 ونزفان لاتندمل إلأ برجولة منصفه للمرأه وحكما عادلا لبغداد 000 ولكن هلا نثرت حروفك وابدعت كعادتك 00 وارويت الغليل فيمن حولك من بيوت 0000 بيوت لايرى للحياة أثرأ فيها !! الصمت يغلف المكان ! والوحده تزأر فيها !! وشبح الموت تكاد تراه بوضوح !!! الناس تمر من تلك البيوت !؟ ولكن لا أحد يسأل 000 مابأل هذه البيوت تعيش البؤس ؟!! 0000000 ولا أحد يعيرها اهتما ما !!! يحاصرني سؤال يثير في نفسي الرعب ؟!!! هل ستجد هذه البيوت أحد يبكي عليها حين نتهار ؟ ؟ هل تجد قلبأ يحتفظ بذكرها !! إن كان لها ذكرى !!! هل ستجد لسانا 0000 يدعو لها بالمغفره ؟!!! دائما 0000 انتظر من يتكلم عن تلك البيوت ويداوي جراحها كما في جراح أمراه وجراحات بغداد 0000؟!! أسئلة تتردد دائما علىّ 00 ولكني احبذ الصمت دائما 000 انظر لها ولكن بصمت 000!! صمت 000 يثير الاحزان 00 ولكن لا اتعداه !! قلقي عليها يعطل الاحاسيس 00 والداء مروع !! وليس من بادره تنم عن انفراج لتلك البيوت 000 والجرح يمتد عبر الزمان 0000!ولايبقى لتلك البيوت الا الصبر 000 لاأعرف لماذا اشتهي الصمت ( ولا اتكلم أنا ) 000 اشتهي الحديث ولكن أحبذ من غيري الابداع فيه لانه سيكون حتما ابلغ مني 000 استاذي 000 هلا كنت المداوي لتلك الجراح 00 وبقدرتك الرائعه تنثر حروفك 000 لجراح تلك البيوت 000 أستاذي 00 آسفه على ازعاجك بتلك الجراح 00 ولكن الصمت سبب لي الاحززززززان 0000 قطرالندى 000000 |
أبدااااااااااااااع
|
لن اطيل . . لكن اريد ان اعرف ,,,,,,,
كيف للأنثى ان تعوض ماتفقده/تستنزفه من دم و دموع ؟؟ من وجع و الآم ؟؟ من آهات و شقاء لونت لها صباحاتها و مساءاتها ؟؟ اخبرني كيف ؟؟ فهي كثيرة هذه الجراح . . . و قد نشعر ان بعضها لايمت لأرض الواقع بصلة . . . و لكنها تحدث . . . هذه الجراحات ...... تحدث ! فكيف اوقفها ؟؟ أختي الفاضلــة .. مثايل النزف ، والحرف الصادق .. سلام الله عليك ، ورحمته ، وبركاته .. وصباحاتك دوما مشرقــة .. أختي كل هذا التسأل ، ولم تطيلي ... لا أخفيك عجزي ، وعدم قدرتي الآن لمنحك ما تسألتي عنــه ... لكن ثقي إذا شعرت أني قادرا على الأستنزاف سأفعل ، ولن أتردد .. كل التحايا لكِ .. * * * بغــــداد نحـــبك حتــى النخــاع ( 6 ) * * * يا العنود كيف أنـتـزع من عينيكِ .. الخـــــــــوف ، والأرق ؟!! كيف رغم المسافة ، والحرب .... أهديك عطراً وزهره ؟!! ليس بيدي وإلا ما فارقتك حتى تغفي .. وطوال الليل أحرسك بتعويذتي .. وإن فزعتي أغني لك أنشودة المطر .. إن كُـنتِ نسيتِ ما نسيت !! عين طفلة في السادسة ، لها قرنين وبلوزة حمراء .. تلك العينين تستنزفني فأنصهر ، وأسيل شوقاً .. لبغداد ... لعنودي ... للعنود ... لبغدادي ... لابتسامة رأيتها على شفتيكِ ، وعلى ضفاف دجلة ، ونخيلها البرحي في رباه .. * * * زيديني يا الماجدات زغردة .. لعل قلب من ويلات الحرب .. ينطفئ لظاه ، ويزهر جلد .. يا العنود في مهجعي إن أغمضت عيني .. لجَّ صلاح في عروقها يستنهض الهمم .. وإن تثاقلت في خطاي وأجهدتني .. جاء صوت أبو محجن يعاتبني .. بغداد صلبة كجبال أبها !! إن حاولوا كسرهـا .. إن حاولوا تسلقها .. إن شوهوا الشجر .. إن دنسوا الأرض .. إن قتلوا الطفل .. إن أستأسدُ على امرأة تنجب البطل .. * * * يا زعماء أمة لِم الصمت القاتل !! كأني في المقابر أتجول .. أو تحت الأرض السابعة ملتحفا بالفولاذ ، ومقيدا .. الله أكبر من سلاحهم ، وممن تواطأ ، وغدر .. إلى متى نـــساق ؟! إلى متى نبقى نعــاج ؟! لا أعرف لما العالِـم مشغوف بالاستنساخ لنعجة ؟!! وعلى امتداد وطننــا نعاج تتوالد نعاج .. إلا من حمل البارود ، وأعلن الجهاد هدف . بغداد إن طال الظلام .. يعقبه نهار ، ويولد طفل مبتسماً .. * * * يا العنود .. يا بغداد .. أستودعكما الله كما يوسف في جب البئر قد حُـفظ . |
اختــي الفاضلـة .. قطر النــدى ..... اختـي النازفــة صمـــتاً دون إنكسار ..... أيتها السنبلــة انحني دون إنكسار ... الجراح كثيرة ..... ومتنــوعــة .... بعضا منها غائر .... وبعضا ينزُّ بصمــت .... ورابع يأكل صاحبــه ..... وخامس مخبأ خلف الجار لا يعلم به أحد ...... لكن ما دمنــا ننحني لكن دون إنكسار ..... لشموخ ذاتنــا ، ولرجائنــا .... فثقي أنــه كلما زادة غزارة النوف ، والقروح ، والأتراح .... أتسعــــت أفاق الأمل ، ودنو الفجر مضفرا بقطر الندى أو ندف الثلــج ... دوما تضيء حروفك الجراح فتمنحهــا رائحــة الأمل ، وأن في دنيانــا من يتألم لغيرهـ .... وهذا قمــة العطاء ، والإحساس بالآخر .. * * * الظلام جاثم على بغدادي وعنودي طال جفاها وصدها فمتى تنفرج الكربة يا خالقي ؟! ومتى تجود عنودي بالوصال ؟! طعنتين في القلب مدمية منك يا العنود ، وما يجري لبغداد لك مني يا العنود .. تمر الهفوف وظلال نخيلها ومن دجلة أنثر عليك ماءها الزلال بغداد اشتقت إليك .. فمتى أراك باللثام .. بالنقاب .. أو سافرة الوجه ، والأطراف .. ** بغداد يا زحفاً عتـياً .. يا بركاناً كامناً .. يا صخراً متحجراً .. يا ذوات أشاوس .. أبية تشتهي الموت .. أو النصر آتٍ .. آتٍ .. بعد يوم أو ألف عام .. وعداً من الله بالتمكين لنـا .. والخنزير سيندحر خلف الغرقد منكسرا .. واليوم الأسود سيرتديه الغزاة .. ويكون مَعْلماً في جيناتهم .. ليورّثوه لأطفالهم ، والحضارات .. ليذكر التاريخ .. بغداد .. عنودي .. عنودي .. بغداد .. أسطورة مَنْ عيونهم زرق تهشمت .. وببندقية فلاح رمى .. لكن الله من رمى .. يا ملة الكفر أتيتم .. تظنون أن أبناء الماجدات .. يستقبلونكم بالورد ، والأهازيج .. شوارع بغداد .. أشجار بغداد .. أحجار بغداد .. أطفال بغداد .. ثائرون .. غاضبون .. عاصفون .. حريتهم يسقونها من دمائهم .. صامدون ، ولهم منا الدعاء .. ثائرون ، ولهم منا الدعاء .. محررون ، ولهم منا الدعاء .. أنا البصرة ، والموصل .. والناصرية ، والفاو حمم وإعصار .. مهما أسرتُ ، وجرحـت .. أو قتلت ، ومثّل بي .. سأبقى عراقياً " ورائحتي في كل زاوية ، ومكان " ** يا زعماء أمـة .. أفيقوا ، وقولوا الحق .. وأرسلوا رصاصة .. واتركوا العُـبّـاد في محاربهم يقنتون .. يكبرون .. يهللون فسهام الليل إن دعوا من قواعد الرحمان .. تنطلق .. لا يصدها " باتريوت " .........ولا جحافل اليهود .. تذكروا أو لا تتذكرون !! أن جند الله ليس لها قواعد في أرض العرب تأتي من السماء مرسلة .. كما جاءت على أبرهة طير الأبابيل !! يا زعما العرب تطالبون خروج العدو .. والطائرات من أراضيكم تطير والبترول يُضخ لأولاد الخنازير .. عجبــاً ما زلتم تروننــا نعاجا .. أو بقر رؤوسها حمير !!! |
الساعة الآن 08:23 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا