مللت الحياة ؟
 

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

اخواني انا مللت الحياة الكئيبة

دائما اسئل نفسي الى متى

لم يعد يبهجني فيها اي شي

حتى لو شفيت مللت منها ومن سكانها

اريد انتقل لرحمة الله والله اقولها صادق مشتاق لله

انا اشتقت لله ولولا حرمة الانتحار لما تأخرت ثانية

افهموني انا لا اتمنى من الاكتئاب لا لا لا

انا لم تعد تغريني زينة الحياة من الاموال والاولاود والزوجات

لم تعد تغيريني ولم يعد لدي طموحات

يالتيني كنت نسيا

كلما اسمع هذه الاية اتمنى الافي الله الرحيم واشكي له ظلم العباد

https://www.youtube.com/watch?v=

أنا في وسط ربعي وناسي جاني نشلني مثل ما ينشل النّـــاس منّي نشل روح تشيل المآســـــــي تشكي من أيام الشّقى تشكي اليـأس




https://www.youtube.com/watch?

أتصدق دخلت الموضوع حسبالي انت الفدعوسي علي العموم الله يشفيك ومرحلة واتعدي بس البدراني انت دايم متفائل شنو صار عليك إِيش هالتشاوم تصبر والله بيكون معاك..

سارة وليش تسمينه تشأوم انا مشتاق لله حيل والله ما اكذب مب خايف من الموت

ان اشتقت لله ولم تعد الدنيا الفانية تغييريني يعني مب تشاوم لكن مسائلة ان الدنيا مب عاجبتني

يسعد مساك ابوحميد

شفتك مالل

قلت أحط مللي على مللك ونقلبها ململة aa

عيشة مملة تملل اللي عمره ما مل $$$


بيني وبينك يا ابوحميد
صار كل شي ممل
حتى انه هالفضفضة مملة
والأنتظار ممل
والمواضيع مملة
والردود مملة
والمضافة في الآونة الأخيرة صايرة مملة
لوما علووو ربي يسعدو مخفف شوي مللها
http://www.marhabi.com/smile/smilesi...r-mno3-230.gif

شو رأيك تروح عالدكانة وتجيب ال (....)

وخلينا نضبضبها

سمعت انه الضباب يطرد الملل
http://www.marhabi.com/smile/smilesi...r-mno3-396.gif

هلا ظلو كيف حالك يا نوارة المنتدي

والله يا ظل مب مسئلة اني مليت من المواضيع او مليت من حياتي بس فيني اشتياق لله وربي حاب الاقية

اما الدنيا بضبابها ما عاد تعني لي شي ولم اكن يوميا ما من عشاقها او تعجبني زخرفها

انا الشي الى مصبرني هو القران كلام الله حتى حين موعد المنية

انا بصراحة مامليت من الدنيا لان فيها اشياء حلوة

ولاني متفائل بمستقبل حلو

مع اني اربع سنوات مع الادوية وماكو نتيجة بس حاس اني في يوم من الايام راح القى دوائي.

اهلا ملك عمر الدنيا ما كانت حلوة بالمقارنة مع لقاء الله الكريم العفو الرحيم

ثانيًا: تمنِّي الموت لمَن وثق بعمله شوقًا إلى لقاء الله - عز وجل -:
قال الحافظ ابن حجر- رحمه الله - في "فتح الباري"(10/133 - 134):
"عند قول النبي - صلى الله عليه وسلم -: ((لا يتمنين...)): إنه إذا حلَّ به - أي الموت - لا يمنع من تمنِّيه رضًا بلقاء الله، ولا من طلبه من الله لذلك وهو كذلك، ولهذه النكتة عقَّب البخاري حديث أبي هريرة بحديث عائشة: ((اللهم اغفر لي، وارحمني، وألحقني بالرفيق الأعلى))؛ إشارة إلى أن النهي مختص بالحالة التي قبل نزول الموت، فلله دره ما كان أكثر استحضاره وإيثاره للأخفى على الأجلى شحذًا للأذهان.

وقد خَفِي صنيعه هذا على مَن جعل حديث عائشة في الباب "باب تمني المريض الموت" معارضًا لأحاديث الباب، أو ناسخًا لها، وقوَّى ذلك بقول يوسف - عليه السلام -: ﴿ تَوَفَّنِي مُسْلِمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ ﴾ [يوسف: 101]، قال ابن التين: "قيل: إن النهي منسوخ بقول يوسف... فذكره، وبقول سليمان: ﴿ وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ ﴾ [النمل: 19]، وبحديث عائشة في الباب، وبدعاء عمر بالموت وغيره.. قال: وليس الأمر كذلك؛ لأن هؤلاء إنما سألوا لما قارب الموت، قلت (أي الحافظ): وقد اختُلف في مراد يوسف - عليه السلام - فقال قتادة: لم يتمنَّ الموتَ أحدٌ إلا يوسف حين تكاملت عليه النعم، وجُمع له الشمل اشتاق إلى لقاء الله؛ (أخرجه الطبراني بسند صحيح عنه)، وقال غيره: بل مراده: توفني مسلمًا عند حضور أجلي؛ كذا أخرجه ابن أبي حاتم عن الضحاك بن مزاحم، وكذلك مراد سليمان - عليه السلام.

وعلى تقدير الحمل على قول قتادة، فهو ليس من شرعنا، وإنما يُؤخَذ بشرع مَن قبلنا ما لم يَرِدْ في شرعنا النهي عنه بالاتفاق، وقد استشكل الإذن في ذلك عند نزول الموت؛ لأن نزول الموت لا يتحقق، فكم من انتهى إلى غاية جَرَت العادة بموت مَن يصل إليها ثم عاش.

والجواب:
أنه يحتمل أن يكون المراد أن العبد يكون حاله في ذلك الوقت حال مَن يتمنى نزوله به ويرضاه أن لو وقع به، والمعنى: أن يطمئن قلبه إلى ما يرد عليه من ربه، ويرضى به ولا يقلق، ولو لم يتَّفِق أنه يموت في ذلك المرض"؛ اهـ.

وكان كثير من السلف يتمنَّون الموت شوقًا للقاء الله:
فالموت هو السبيل الموصل للقاء الحبيب بحبيبه:
1- ففي "حلية الأولياء" (10/9) عن حبان بن الأسود قال: "الموت خير، يُوصِل الحبيب إلى حبيبه".

2- قال حذيفة - رضي الله عنه - لما حضرته الوفاة: "حبيبٌ جاء على فاقة، لا أفلح مَن ندم، اللهم إن كنت تعلم أن الفقر أحب إليَّ من الغنى، والسقم أحب إليَّ من الصحة، والموت أحب إليَّ من العيش، فسهِّل عليَّ الموت حتى ألقاك"؛ (الثبات عند الممات لابن الجوزي ص 122).

3- وقال أبو الدرداء - رضي الله عنه -: "أُحِب الفقر تواضعًا لربي، وأحب الموت اشتياقًا لربي، وأحب المرض تكفيرًا لخطيئتي"؛ (شرح الصدور ص 15).

4- وقال عنبسة الخولاني: "كان مَن قبلكم لقاء الله أحب إليه من الشهد".

5- وقال بعضهم: "طال شوقي إليك؛ فعجِّل قدومي عليك".

6- وقال بعضهم: "لا تطيب نفسي بالموت إلا إذا ذكرت لقاء الله - عز وجل - فإنني حينئذٍ أشتاق إلى الموت كشوق الظمآن الشديد ظمؤه في اليوم الحار الشديد حرُّه إلى الماء البارد الشديد برده".

وفي هذا يقول بعضهم:
أشتاقُ إليكَ يا قريبًا نائي
شوقَ ظامٍ إلى زلالِ الماء

وقد دلَّ على جواز ذلك قولُ الله - عز وجل -: ﴿ قُلْ إِنْ كَانَتْ لَكُمُ الدَّارُ الْآخِرَةُ عِنْدَ اللَّهِ خَالِصَةً مِنْ دُونِ النَّاسِ فَتَمَنَّوُا الْمَوْتَ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ ﴾ [البقرة: 94]، وقوله - تعالى -: ﴿ قُلْ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ هَادُوا إِنْ زَعَمْتُمْ أَنَّكُمْ أَوْلِيَاءُ لِلَّهِ مِنْ دُونِ النَّاسِ فَتَمَنَّوُا الْمَوْتَ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ ﴾ [الجمعة: 6]؛ فدلَّ ذلك على أن أولياء الله لا يَكرَهُون الموت بل يتمنونه، ثم أخبر أنهم: ﴿ وَلَا يَتَمَنَّوْنَهُ أَبَدًا بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ ﴾ [الجمعة: 7]؛ فدلَّ على أنه إنما يكره الموت مَن له ذنوب يخاف القدوم عليها.

اهلا ابوحميد الغالي
والله انا بخير طول ما انت بخير
هاكلة همك والله هالأيام
وحاسة انك تعبان وفيك شي
بعرفك لما يسكر العداد معك بسكر


الله يروق بالك مع القرآن الكريم
ان شاءالله بتهدى نفسك يارب
الله يدخل السكينة والطمأنينة في قلبك وروحك قادر يا كريم

وكلنا مشتاقين نلاقي ربنا سبحانه وتعالى
بس كلو بأمر الله..صح ابوحميد :)

مشكورة يا ظلوله

والله انا اضحك ومستانس بس مال الحياة ومشتاق للحياة الاخرة ومشتاق لله سبحان جل في علاه

طبعا ردي الى فوقك ان شاء الله يكون وضح الصورة حتى الامام علي بن ابي طالب تمنى الموت

بل الرفيق الاعلى بل الرفيق

طيب سوال


ليش ماتطلع لمكة وتقعد يومين بالحرررم
والله راحه نفسيه عجيبه


ياخي اتمنى اني رجال وشوري بزوري كان كل فتره اطلع لمكة اقعد كم يوم بالحرم
اعدل نفسيتي

ربي يكرمك يا ياسمينو و يعطيك حتى يرضيك و أكثر و يحققك امانيك و اكثر

لا تعليق زيادة احرجتيني و الله وجهي قلب لونه أحمر هههههههههه

أبو حميد أبشر من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه

حنا أخوانك هنا و أخواتك هنا لا تكترث بالدنيا فهي زائلة و لسنا مخلدين فيها و العمر قصير لكن الإكتئاب يطول يومك حتى تصير الساعة كأنها سنة

حاول تزور مكة و تمشى ع المشاعر المقدسة و بعدها تزور المدينة و شوف جبل أحد و مقبرة شهداء أحد

تذكر إبراهيم عليه السلام لما قذفوه في النار فانقلبت بيقينه بالله و اخلاصه و توحيده بردا و سلاما

تماسك أخي لا تدع لحظة فيها أمل و حسن ظن بالله إلا و نميته

الله يصبرني على على هالدنيا

يا رسوم الحال مب عاجبني ابدا

احسن موتي قريب والوعد الجنة

ما شاء الله يا محمد الله يوفقك ، ما اجمل من الاشتياق الى الله ، وانت بكذا تعب ، انت مو متشاؤم ابد بل انت عرفت الدنيا صح !
كنت بيوم مثلك اتمنى الموت للقاء الله تعالى ، لكن حاليا انا خايفه ،
ما اعرف الا اني فعلا مثلك كرهت الدنيا ، ما عادت تروق لي ،
محمد تاكد انك ع خير يارب الحمدلله ، لكن الله باقي يريدك تمشي بهالدنيا ، والاجل مكتووب وبالتوفيق اخي ،